الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جمال امْحاول : مجنون العاشقين
#الحوار_المتمدن
#جمال_امْحاول تعترفين أو لا تعترفين...فعيون المهواتلا تخفي حيرة التائهين...وشفاه الظباءتسيل تسنيما معينا...تعترفين أو لا تعترفين...قلوب الغيد الحسانلا تخفق إلا حياء في بضع ثوان...وقلبك أنت يخفقلي حينا وحينا...تعترفين أو لا تعترفين...فكل كلامك بالأمسأصبح اليوم لي مورفين...وصوتك الحائرفيه تمتمات حب العارفين...حياءكطيّش مني العقلخمارك زاد في روحيعشق الأولين...فأصبحت مجنون ليلى،لا...بل مجنون العاشقين... ......
#مجنون
#العاشقين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702365
بويعلاوي عبد الرحمان : قصة قصيرة جدا مجنون الجبل الكبير
#الحوار_المتمدن
#بويعلاوي_عبد_الرحمان قصة قصيرة جدا مجنون الجبل الكبير ـــــــــــــــــــــــــــــــ إلى مجانين وطني مرّت ستة أشهر على إقامته في هذا المكان البعيد عن البيوت الواطئة ، المتناثرة هناك ، كان وحيدا في غرفة ضيقة ، في مدرسة مغروسة أسفل الجبل الكبير ، كان الجبل رفيقه الوحيد ، ذات مرة كلّم نفسه وكلّم جدران الغرفة ، ضحك ، قهقه ثم بكى ، لبس الجلباب ، أطال شعررأسه ووجهه ، وأطال أظافره ، ذات ليلة مثلجة سمع الجبل يناديه : أقبل إلي يا بني ، أقبل إلي ...... قام ، فتح الباب ، جرى حافيا تحت ندف الثلج ، نحو الجبل الكبير ، واختفى في الظلام . ......
#قصيرة
#مجنون
#الجبل
#الكبير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708675
بويعلاوي عبد الرحمان : قصة قصيرة جدا مجنون بويا عُمَرْ
#الحوار_المتمدن
#بويعلاوي_عبد_الرحمان قصة قصيرة جدا مجنون بويا عُمَرْ ــــــــــــــــــــــــ تركهم مع أمهم صغارا ، ككتاكيت بدون ريش ، ورحل مع عشيقته إلى مدينة الدار البيضاء ، لمّا كبروا وصاروا رجالا وتقلدوا مناصب كبيرة في الدولة ، بحثوا عن أبيهم في كل مكان ، حتى وجدوه في ضريح بويا عمر، مغلولا ككلب ، فكّوا أغلاله ، نظفوه ، زينوه ، هندموه ، وأطعموه أخذوا صورا عديدة معه ، ثم تركوه كما تركهم أول مرة ، وعادوا إلى أمهم فرحين . ......
#قصيرة
#مجنون
#بويا
ُمَرْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711337
زينب سلمان : مجنون ظهيرة يوم قائظ
#الحوار_المتمدن
#زينب_سلمان وقفتْ على باب البيت في يوم من أيام تموز المشتعلة، لم تكن إحدى عاداتها. لكن صوت الأطفال الذي طالما كان مغرياً يحمل وعوداً بالانتماء الى عوالم المشاركة والمرح. دعاها إلى ترك غرفتها والإطلال على الشارع العام. نظرت من ثقب الباب إلى مصدر الصوت، فرأت جمعاً من الأطفال لا تكاد ملابسهم تغطي أجسادهم بمختلف الأعمار، حتى أنها رأت طفلاً لم يتعد عمره السنتان يركض ويتعثر حافياً وراء الجمع، يحمل في يده عصا أطول منه. لم يكن أغلبهم قد ارتدوا ما يحمي أقدامهم من حرارة الإسفلت الذائب بفعل حرارة الشمس والملتصق بكعوبهم التي كانت تحتمي بأطراف أصابعهم بحركة شبه راقصة. لفحتهم الشمس حتى بدوا كأنهم كائنات قرمزية تتحرك بفعل سحري أو بفعل الحرارة المسكوبة على رؤوسهم، كان ضجيج صياحهم الشيء الوحيد الذي يعكر هدوء الشارع الخالي من كل شيء غيرعذابات وآلام طفل مجنون لم يتجاوز عمره الحادية عشرة، والذي كان سبب كل هذا الضجيج، كان يرتدي جلباباً أصفراً خفيفا مخططاً بخطوط بنية رفيعة، وممزقاً من جهة الكتف الأيسر، ولا يحتوي على أي زر، لذا برز بياض جسمه الناصع المشوب بالحمرة الناتجة عن لفح الشمس، كان ضخم الجثة بالنسبة لمن في عمره وبطيء الحركة أيضاً، لكن الحجارة المنطلقة من أيدي الأطفال الصغيرة التي لاحقته والعصي التي جلدتْ جسده بين الحين والآخر جعلته يركض حافياً بخفة في الشارع ويحتمي بين البيوت الساكنة، وما هي ألا ثوان حتى يعود مرة أخرى للظهور ليلاحقه الجمع من جديد، ملبين دعوته لإعادة الكرة، عله هذه المرة سيتخلص من كل هذا الألم وكل هذا العذاب.كان باب بيتها الوحيد المفتوح في هذا الوقت من الظهيرة وقد أطلت منه فتاة السبع سنين، رامية كل ثقلها على عكازها الذي استوقف الجمع للنظر إليه وإليها حين مروا من جانب البيت، عبرت لحظات طويلة من الهدوء، سكن الصياح وتجمع كل الأطفال للنظر اليها. كأنها مخلوق من جنس آخر لا تفرق عن المجنون شيئاً بالغرابة وعدم الانتماء، بادلتهم النظرات بخوف مفزع ولم تستجب لأسئلة كبيرهم أو حتى صغيرهم: " ماذا حدث لك؟ " " ما بها رجلك؟ " ، كان الصمت جوابها البليغ الذي استفزهم وجعل قائدهم يأمر كل من معه بترديد : "هي عرجاء ... عرجاء" وقد أختار بعضهم تلحينها كأغنية والرقص عليها تحت الشمس، واستجاب له الآخرون وهم يمدون أيديهم نحوها، ضاحكين بطريقة شيطانية لا تمت بصلة إلى ما سمعته عن أن الأطفال لا يعرفون شيئاً عن الشر ولا ممارسته. تقدم أحدهم نحوها يحمل عصا، وقبل أن يصل إليها، أغلقت الباب في وجهه وسمعته يقول لها: "لا أريد شيئا أريد أن تعطيني خرطوم ماء الحديقة لنغسل وجوهنا وأقدامنا"، لم تستجب ولا حتى بكملة ، وجلست القرفصاء قرب سياج الحديقة تنصت إلى أصواتهم المتوسلة بطلب خرطوم الماء وهي تصم أذانها آملة أن ينتهى كل هذا التعذيب قريباً. شعرت بالخوف، فكرت إن همت وفتحت الباب سيكون مصيرها كمصير هذا المجنون،الذي أرسل لها ابتسامة لم تعرف كنهها في لحظة اغلاقها الباب. سيركضون وراءها .. لكنها لا تستطيع أن تركض مثله ، إنه محظوظ لأنه يستطيع أن يركض .. هل سيدوسون عليها؟ أو ربما يضربونها بالعصي أو بالحجارة حتى الموت"، "الموت! ماذا يعني لها غير انتهاء الألم ؟" الله ... لو كانت لها أجنحة لطارت فوق رؤوسهم ولشعرت بالتفوق عليهم، ولأخذت الولد المجنون معها إلى مكان بعيد ليس فيه أطفال أبداً أو ربما أطفال طيبون لا يركضون وراء المجانين ويضربونهم، أو ينادونها بالعرجاء، أو ربما يرضون أن تشاركهم اللعب. كانت هذه الأفكار تعتمل في رأسها واستمرت بالتفكير بأن أمها هي السبب، هي التي أنجبتها لهذا العالم ،كانت دائماً تخبرها أن ......
#مجنون
#ظهيرة
#قائظ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728849
السعيد عبدالغني : قصة قصيرة-سيرة مجنون-_السعيد عبدالغني
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني أنا مجنون، يسموني هكذا أو ينعتوني هكذا، كل الشارع يعرفني، البعض يحبني والبعض يخاف مني. أعرف الكثير عن كيفية سير الحياة في المجتمع ولذلك كانوا يخافون مني لأني أحيانا كانت تخرج مني كلمات حقيقية ضد سلطات أشخاص كثيرة مما كان يستدعيهم ضربي أو سبي أو حرماني من التجول في شوارعهم. اسمي الحقيقي لا أتذكره ولكن لي أسماء كثيرة كل دلالتها خارج اللغة من عوالم الصمت.كل ما أتذكره أو ربما يكون من خيالي هو أني كنت مدرسا للغة العربية، أعمل في مدرسة بعيدة حتى طفر جنوني قليلا قليلا ، لا أعرف هل أنا من وجد في ذلك بُعدا لا يوجد في الحياة العادية أم أنه عطب عجيب في عقلي؟لم أكن أحب حياتي الروتينية تلك، وكنت أريد تغييرها ولا أستطيع ولا أفهم ذلك من ذاتي أن كل هذا، كل ما فعلته كان من اختياري ولكني لن أدخل في المعضلات الإنسانية الفلسفية. إنها هذر عميق وأنا أريد تجربة الحياة في أقصى ممكنها للوجود.هل يستطيع إنسانا أن يجنن نفسه، أن يفقد نفسه عقله ؟ أن يشكل لنفسه عالما من متخيلات ويحيا بها ويفقد حسه بالعالم الطبيعي أو هكذا يقولون عنه ؟ و لكني لا أعرف هل وصلت إلى ذلك إلى نهاية الجنون، لا أشعر بعد بالحرية الكاملة النفسية ؟.أحيانا أمشي في الشوارع ومن كثرة عشقي للكائنات الشعرية من الطيوف للمرايا للظلال الخ كنت أرى كل شيء مرايا تعكس وأحيانا ظلالا وأحيانا طيوفا غريبة.لذلك كنت أحب الشعر لأنه يخلخل الحسي تماما ويتماشي مع جنوني.كان هناك شاعرا في شارع بعيد، كنت أسمعه يقول شعرا وأمشي أكثر من نصف ساعة من السادسة حتى ألحظه يذهب لصديقه ويفتحون النافذة في الطابق الأرضي ويبدأون في الحديث وهذا كل خميس. لم أكن أتدخل في محادثاتهم فقط أجلس أستمع .أفرد جسدي الملعون حامل الفناء والزوال وعليه القماش المهترىء الذي أخذه من القمامات وأسند ظهري ومعي السجائر المتنوعة الأجناس من كل العابرين ومن يرضى أن يعطيني واحدة.وكان يوم الخميس الذي لا يجلسون فيه يكون جحيما باقي الاسبوع بالنسبة لي، وتشتد علي الهلاوس كأنها تكثر مع حالة اللاشعرية بجنس البشاعة هل توجد يوتوبيا سوداء؟ إنها التي أحياها.تكون وطأة السخرية أشد حينها من الناس ،هل أعود بعقلي بهذا الذي يحدث؟ جنني الشعر والآن يُعقلنني ،لا.. لا.. كنت أفكر في كلامهم كثيرا وأرد عليه في رأسي وأناقشهم ولكني ولا مرة تحدثت بشيء، لا أتذكر أني تحدثت منذ شهر ولا كلمة.وقد عرفته من خلال حمله ديوانا لبودلير وكان وجه بودلير يظهر حتى تحول الشارع كله إلى وجهه في عيني ولكني لم أستغرب من ذلك فقد كنت أرى أن الأبعاد النفسية موجودة في كل الناس وممكن تكون متحققة ولكن بدون أن يعبر عنها. كان يقول قصائد له وكنت أنتشي ولاإراديا كنت أتماوج برأسي وأصرخ حتى عرفوا من صرختي مرة وهو يقول "الله جَرح التصور بالأنثوي".وصديقه يقول: العالم بلا أنثوية بلا ألوهة مكشوفة أو منطوية ،الله خلق الأنثوي ليشف ألوهيته وذكوريته.الشوارع مليئة وأفكر كم من المنشيات توجد خارج الغرفة التي عشت فيها الكثير من عمري .الجنون وآفاقه اللانهائية تريحني أكثر من المعارف والمنظومة والعلاقات.لقد اكتفيت بالوحدة والجنون، كل مجنون وحيد هذه الوحدة التي لا يمكن أن تنحل لأي شيء. بعد أن سمعوا صراخي ظنوا أنها من آثار جنوني لا من آثار دلال الكلمة وحزنها لذلك لم ينتبهوا وكان ذلك قاسيا جدا. وتحدثوا بعدها على أنه يريد مدققا لغويا للديوان فقال له صديقه ليأتي به وسيبحث عن مدقق له.انتظرت حتى الأسبوع القادم حتى أسمع هذا الديوان بالتأكيد سيقرأ له منه وبالتأكيد سأسمع عسلا جميلا على الأذن الضوض ......
#قصيرة-سيرة
#مجنون-_السعيد
#عبدالغني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730356
صادق محمد عبدالكريم الدبش : تأملات مغرم مجنون بغانية فاتنة ...
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش تأملات مغرم مجنون بغانية فاتنة !...كنت قد أزمعت في خلوة مع الذات ، في روضة بها بركة ماء تسبح فيها طيور مائية عند مكان منعزل بعض الشيء ، وتحيط بها أشجار وملعب كرة القدم وطريق زراعي صغير ..خرجت قبل غروب الشمس بقليل وكان الجو لطيفا !.. هناك مقعدا خشبيا أمام هذه البركة أو البحيرة الصغيرة .. جلست ومعي كراس أو كتيب صغير يحتوي على الدارمي العراقي ... وقنينة بيرة .. وشيء من المكسرات !.. على أمل أن أقضي بعض الوقت منفردا !.. فشعرت بحاجة ماسة لأختلي مع الذات ، وأستعيد ما يشغلني في السياسة وهمومها !.. دون أن يشاركني أحد بذلك !.. كانت هناك أمور كثيرة شائكة في تراجيدية الوضع السياسي المتأزم ، وكنت بصدد أن أبلور موقفا مما يطرح عليً !.. أو ما أطرحه على ذاكرتي !.. أمل أن يعينني كومبيوتري الذي أحمله في رأسي !.. وفعلا تبلور الكثير وتوصلت إلى استنتاج مفيد على أمل أن أدونها بعد عودتي إلى البيت ، وأضيفها لحقيبة كتاباتي !.. أو لهذه الخربشات !..بينما أنا سارح في ملكوت الله !... تفاجئني نديمي وقدري دون موعد ولا دستور !.. طاب نهاركَ يا صفوتي وصبابتي !.. ونهاركِ !... ما الذي جاء بكِ ؟ ... هل انتابك الشئم من هذا الحضور المفاجئ ؟ ...لا ولكن كيف لكِ عرفتي وجهتي ومكاني ؟ ... أنكَ للحظة لم تقتنع بأني قدركَ ونديمكَ ومعينكَ وهاجسكَ ! ..لا هذه حقيقة أدركتها من زمن بعيد !.. ولا غرابة في ذلك !..هل ترغب بانصرافي ؟.. هكذا بادرتني وبشيء من الحزن وجزع ارتسم على محياها !..لا .. لا .. أجلسي لنتقاسم ما أحمله مما خف وزنه و... لا تكمل !... فقد أعددت لكَ شرابا عتيق وطعاما شهي !.. بعد ما عرفت أنك عند مخدعك وجنون خيلائكَ وصبابتك !..كل هذا يا نديمي وقدري وهواي ؟... بَلا وأكثر من ذلك ..هذا الذي أكثر من ذلك فأخافني ؟.. لا تتوجس من شيء .. فأنا ملهمتكَ !... وباعثة للأمل والتجدد والسعادة دائما ما حَييتْ ..لا شكَ في ذلك .. وقبلتها قبلة تنم عن عاطفة جياشة وحميمية !..تنم عن عمق الترابط الوثيق الساكن في قلب تعلقها شغافا .. فسقتني من رضاب خمرا وعسلا .. وأسمعتني حلو الحديث المستطاب !..أيكفيكَ هذا أم نستزيد ؟... أَهذا عربون محبة وهيام ؟ .. هكذا بادرتها !..قالت كما تشاء !..هلا طلبت منكَ شيء ؟ ..بلا .. قولي .. وهاتي ما عندُكِ !..قالتْ هلا وصفتني ؟.. الذات لا توصف يا صديقتي .. يا ضعفي وقوتي !..لِمَ تَقولُ يا صديقتي ؟ .. ولم تقل حبيبتي .. عشيقتي .. جنوني .. صبابتي وهيامي ؟..لا عليكِ .. هي زلة لسان لا أكثر !..صاغه علماء اللغة من الغزل والسحر والجمال ، أنتِ كل الذي يجاريها الشعراء للغانيات الساحرات من بلاغة الكلام .. وما يتبارى به العشاق بوصف حبيباتهم !..أنتِ الهة الحب .. أنتِ أيروس ألهة الحب والعشق والهيام ..قالت وشعرا !... فقلتُ لها :هذا الجمال منين يا عمي بلوة .... هم خصر هم خدود هم شفة حلوة ؟..زدني .. ولا تبخل علينا بحلو الكلام .. بلا :أني وحبيبي طيف ما بين العيون ... يمي وأكول بعيد لو يبعد شلون ؟..أتمنى كلبج يوم يوكع وألزمه ... ما عوفه والعباس وبأيدية احزمه !..موبيدي يالمحبوب كلبي الي يحبك.. جا كتلي عفيه اعليك لو كلبي كلبك .اصيح بصوتك وأنت ردرد أحبك لا تروح بعيد ردرد أذا جتك رسالة شوك ردرد لان ردك يرد الروح اليه .هل راق لكِ ما سمعتيه ؟ بلا !... لكن زدني من القريض !.. حتى أنتِ يا ......
#تأملات
#مغرم
#مجنون
#بغانية
#فاتنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731615
عبد الجبار نوري : النقمة المقدسة في ديوان حميد الحريزي - مشاهدات مجنون في عصر العولمة-
#الحوار_المتمدن
#عبد_الجبار_نوري النقمة المقدسة في ديوان الشاعر حميد الحريزي" مشاهدات مجنون في عصر العولمة "عبدالجبارنوريالمقدمة : تحية للأستاذ الآديب يحيي السماوي الذي كتب مقدمة كتاب ديوان الحريزي بوصفه مشاهدات مجنون في عصر العولمة بالنقمة المقدسة ، لذا قيل أن للشاعر ( جني ) يكون مصدر ألهامه ، وماذا نقول عن عدد جني المتنبي والجواهري وعبدالرزاق عبدالواحد ، فأن العبقرية المفرطة في هوؤلاء الشعراء في زمن العصرنة والعولمة الرقمية ومخرجاتها الفنتازية الشعرية السحرية المرتبطة بالواقع ، ربما ترقى ببعض من الشعراء في مجال (الأغراق ) في مدح الذات والأعتداد بالنفس إلى شيء من ضروب الخيال والمستحيل وأستذكر قول المتنبي : أنا صخرة الوادي إذا ما زُوحمتُ ---- وإذا نطقتُ فأنني الجوزاء ويقول في مكان آخر: أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ---- وأسمعتُ كلماتي من به صممُ ( ديوان العرب) أبن منظور جمال الدين الأنصاريتكون النتائج ضربا من الخيال في عصر العولمة ، فتستنسخ كنقمة ولكن فيها الكثير من المصداقية الخيالية فيقال عندها أن الجنون مرض العصر .ويمكن أن أوجز مفهوم العولمة تعني سرعة فائقة في تدفق المعلومات والأفكار والتكنلوجية الرقمية وهجرة البشر عبر شبكة الأنترنيت تأخذ ظواهر شمولية ( كتاب مصير العولمة بين التفكيك والمواجهة ) عثمان محمد عثمان .ونحن أمام شاعر فذ متمكن من ترويض الحرف ويسمو سامقاً إلى النجومية فهو الشاعر العراقي المعاصر " حميد الحريزي " أستطاع أن يتفنن في تقنية قصيدته الأسطورية " مشاهدات مجنون في عصر العولمة " وقد أتخذها مرآة عاكسة لتوهجه الروحي وأنفعالاته النفسية ويأسر المتلقي لأستكشافات الطاقات الأيجابية الواعدة والمثيرات الفنية الكامنة خلف هذه الظاهرة الأسلوبية اللافتة للنظر .النص :ما هوالجنون ؟ الجنون ينطلق من اللاوعي المنغلق على ذاته في حين ينطلق العاقل من الوعي من خلال العلاقات الجدلية بين الآنا والهو التي تحدد أنفعالات الآنسان السوي ، وقد خاض هذا الموضوع الشائك العديد من علماء النفس والفلاسفة منهم :المفكر العالم البريطاني "روي بورتر" في كتابه (موجز تأريخ الجنون ) هذا المفكر يمزج بين الجنون والعبقرية كما نقرأ في أنجازات متألقة ومميزة في الشعرية والخيال وأرتباطها بالواقع ، ويرى البعض إن الجنون هو .قمة الوعي بالواقع مما يدفع المجنون الهروب إلى اللاوعي لعدم تمكنه تحمل عبأ الظرف الزمني وثقل العبأ النفسي فعندها يركن إلى الأنغلاق على نفسه رافضاً التواصل مع الآخرين ، ومؤلف كتاب ( تأريخ الجنون في العصر الكلاسيكي ) لميشيل فوكو: خاض رحلة مذهلة متعبة بين مناطق مجهولة في الذات البشرية المحاطة بظلام دامس بشكل دراسة معمقة في مجالات التحليل النفسي المرتبطة بالعولمة .وعلى كل حال لا أريد ان أتوسع في هذا الموضوع الشائك والمعقد بقدر ما يتعلق بسيمياء العنوان ، وشكراً لشكسبير الذي حسم الجدل بقوله : الجنون لغز الألغاز!!! نرى من سيمياء عنوان ديوان الحريزي شيئاً من الغرائبية يبدو غرائيبيا وملفتا للنظر يحمل دلالات هامة ملتهبة (بنفثات) محرقة للشاعرالذي يفتح لنا أبواب جهنم في شعريته الغريبة والغير مسبوقة بالمرّة حين يقتحم الممنوع الممنوع ليقدم للمتلقي موضوعا الجدال فيه لم ينتهي بعد تأريخياً من حيث موقع المجنون من الأعراب في عصر العولمة ، وحسب رؤيتي لهذه المجموعة الشعرية للشاعر الملهم والرائع حميد أنّها ملحمة شعرية في التناص والأسلوب والقصد يأسر المتلقي للوصول إلى السطر الأخير في المجموعة عندها يدرك القاريء أن الشاعر يساري الهوى شعارهُ التغيير والحل الثوري الجذ ......
#النقمة
#المقدسة
#ديوان
#حميد
#الحريزي
#مشاهدات
#مجنون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732764
سعد محمد مهدي غلام : مجنون غير المجنون *ً
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام مجنون من لا يسيرتحت المطر دون مظلة مجنون من يسير تحت المطر بمظلة مجنون من يتوقف عن الشرب قبل أن يسكر مجنون من لا يتوقف عن الشرب قبل أن يسكر مجنون من يمتطي جواد الحلم ولا يطيرمجنون من يمتطي جواد الحلم ويطير مجنون من لايستمع للنهر ولا يبث للحائط مجنون من يستمع للنهر ويبث للحائطمجنون من يظن أن الوردة تغني عن الجنةمجنون من لا يظن أن الوردة تغني عن الجنة مجنون من لايخرق الناموس ولايكسر القواعدمجنون من يخرق الناموس ويكسر القواعدمجنون من يعتقد أن الدنيا دونه تنقص و المقبرة به تفيضمجنون من لا يعتقد أن الدنيا دونه تنقص والمقبرة به لا تفيضمجنون من يعشق القمرمجنون من لا يعشق قمرًامجنون من لايتذكر أن ينسىمجنون من لا ينسى أن يتذكر مجنون من لايتعلم الصمت وهو يتحدث مجنون من لا يتعلم الحديث وهويصمت مجنون من لا يرحل عن الوطن مجنون من يرحل عن وطنه مجنون من أراد والأكثر جنونًا من لا يريدمجنون من لا يرغب والأكثر جنونًا من رغبمجنون من طلب في الحب خلاصًامجنون من يطلب من الخلاص حبًا ......
#مجنون
#المجنون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738982
عبدالكريم ابراهيم : مجنون المنطقة ماركة مسجلة
#الحوار_المتمدن
#عبدالكريم_ابراهيم عالم الجنون يحتاج إلى فيلسوف كي يغور في أعماقه، لان بعض عوالمه تقترن بتجليات روحانية يصعب على البشر العاديين أن يحلل ماهيتها. كل حركة وإيماءة لها تفسيرها الخاص تمدد إلى طقوس ما بعد الطبيعة (الميتافيزيقية ). الوصول إلى هذا العالم الخاص تكون عن طريقين، أما الانتماء إليه أو دراسته بصورة معمقة قادرة على القيام بتأويل روحانيات المجانين التي تأخذ أشكالاً عديدة بعض منها يكون مصحوباً بأفعال وأصوات تكون مدعاة لنفور بعضهم من عالم تسوده طلاسم لا يمكن للإنسان العادي أن يفك رموزها. لكل مجنون طريقته الخاصة به التي تستطيع بها تعبير عن ذاته، مع وجود بعض المشتركات الجامعة للمجانين توحدهم في حدود معينة. بعض هؤلاء يحاول أن يخرج عن سرب الجماعة من خلال إيجاد طريقة خاصة به تميزه عن أقرانه. لعل وراء هذا الهدف هو المنافسة حول أيهم يحظى لقب (مجنون المنطقة)، لان هذا الموضوع له أهمية كبيرة للمجانين والحصول عليه ليس من السهولة بل يحتاج إلى جهدٍ وسنوات طويلة من المثابرة حتى ينال هذه الحظوة التي وراءها مكاسب مادية ومعنوية. لذا اغلب المجانين يشعرون أن وجود منافس ما قد يسلب هذا اللقب منهم الذي يترتب عليه عواقب وخيمة، لعل الغيرة تدخل في العالم، لان المجنون يريد أن تكون له منطقته الخاصة به لا يشاركه فيها احد، وان حاول احدهم تخطي الحدود المتعرف بها ،هنا لابد من التدخل للوضع حدا لهذا التجاوز على الأملاك الخاصة. البداية تكون عبر التهديد والوعيد فان لم ينفع هذا الأمر، هنا لامناص من استخدام التدخل العسكري، وعادة لا يخرج المجنون ألا معه سلاحه الشخصي الذي يتنوع حسب المهمة وخطورتها.ذات مرة حاول (كنيفذ)، وهو من انق المجانين في وقته ، والذي يمتاز بسرعة المراوغة وقدرة المناورة كأنه نابليون عصره ، حلول أن يتجاوز حدود منطقته المعترف بها إلى أخرى تابعة لـ(سوادي ) الذي يخشاه اغلب المجانين، ولايجرؤ احدهم من دخولها خوفاً من بشطه، فالعصا الغليظة لا يكاد تفارق يده فضلاً عن البنية الجسمانية غير متكافئة بين الخصمين،الأول من وزن الخفيف والثاني من الثقيل. (سوادي ) برغم كونه من المنتصر في اغلب معارك المنطقة وضواحيها،فانه ترك هذا المرة لباب الدبلوماسية كي تأخذ مجراها في حل هذا النزاع من خلال نصح بطريقته الخاصة خصمه أن ينسحب وأن يعود أدراجه من حيث أتى ، ولكن العناد ركب المسكين (كيفيذ) الذي يعرف مسبقاً أن المعركة ليس في صالحه، ولكن مجرد تدخل منطقة خصم كـ(سوادي)، هو بحد نفسه انتصار، لان من يدخل عرين الأسد لابد أن يتحمل ما صيبه من الأضرار. جرت المعركة بين تطورٍ كلامي للتحول إلى ضرب بالأسلحة البيضاء مما جعل أهالي المنطقة يتدخلون لفك هذا النزاع والعودة إلى الأمور سابق عهدها، والنتيجة لكمات وجراحات يشعر (سوادي) بلذتها وهو يحتفظ بسادته على المنطقة، وانه مجنون المنطقة الوحيد دون منازع ، بعد أن اخذ موثقاً من أهالي المنقطة على هذا، عندها انسحب (كيفيذ) متوعداً غريمه بمعارك أخرى وان معارك جولات.المتعارف عن المجانين أنهم من رثي الثياب نتيجة اللوثة العقلية التي أصيبوا بها، ولكن (كينفيذ) لم يكن سوى مجنون أستهواه عالم الجنون انتمى إليه لسبب غير معروف. شعرٌ مسرح على أفضل ما يكون، بطلنون وقميص نظيفان،حذاء يلمع ،لحية يعمد إلى حلقها بموس الحلاقة . هذا المجنون لديه هواية يمارسها ويشعر معها بالسعادة هي الكر والفر مع أطفال الحي مع استخدام الحجارة. وفي يوم من أيام تموز القائظ يشدهُ الحنون إلى ممارسة لعبته مع الأطفال في وقت كان فيه هؤلاء يهربون إلى حيث برودة المنازل. تلفت الرجل يساراً ويميناً لم يجد احد، فما كان م ......
#مجنون
#المنطقة
#ماركة
#مسجلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754020
عباس علي العلي : بائع مجنون ومشتري عاقل
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي وقف المنادي يدلل على المارةبضاعته غريبةفضحك البعضوأخرون لم يلتفتوا إليهظنوا ان البائع مجنونجاء الصوتيا قوممن يشتري مني خرائط الطريقوأختام المروروجواز الصراطسأبيع كل ذلك بثمن معقولما من احد مجيبولا مشتري مستجيبغير عاقل المدينةالذين يرمونه بالحجارة "أجدب" ينادونهكل ما ظهر في الطرقاتقال سيدي البائع النصوحسأشتري بضاعتك إلى الأجل المعلومخذ رأسي ضمان البيع والثمنوعد لي في أخر العامأما تدفن جسدي في منتصف الطريقوتجعل الناس يمرون فيهغير مكترثيناو تشيد فوق الطريق طريقنحو السماء يصلفيهرب المترفون من ضجيج الواقعباع المجنونوأشترى العاقلوالجميع يرى ما يجريبصمت الحجارةوملاحظة البصرمر عام وبعده اعواملا عاد البائعولا حضر المشتريوذاك الطريقكما كان قبل البيع والشراءفقط تغيرت ارقام الاعواموتعتقت رائحة التاريخلكن الصوت ذاك ما زال صدىيتردد في كل طريق من بشتري خرائط الطريقبلا أرقام سريةولا أختام مرور إلهية. ......
#بائع
#مجنون
#ومشتري
#عاقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754594