الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالجواد سيد : أهمية دعم وسائل الإعلام المستقلة فى الجوار الجنوبى-المعهدالأوربى للمتوسط - إيميد- ترجمة عبدالجواد سيد
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد article :The importance of supporting independent Media in the southern neighbourhood - Jerzy Pomianowski - Executive European Endowment for Democracy(EED).المعهد الأوربى للمتوسط - إيميدأهمية دعم وسائل الإعلام المستقلة فى الجوار الجنوبى - جيرزى بوميانوفسكى- المدير التنفيذى للمؤسسة الأوربية من أجل الديموقراطية - ترجمة عبدالجواد سيد-مقدمة ؛سواء إعتبرت وسائل الإعلام جزءً من المجتمع المدنى أم لا ، فإنها تلعب دوراً بالغ الأهمية فى الرقابة على السلطات، وكشف الفساد، وتوفير المعلومات للمواطنين ،وتوفير منصة للحوار وتكوين الرأى، ولذلك فقد إستحقت إدرجها فى سياسات الرقابة وإعتبارها أحد آليات مراقبة حقوق الإنسان، والتى إعتبرها المعلقون على هذا البحث ، كأهم واجبات المجتمع المدنى.إن هذه الوظائف تعنى أن وسائل الإعلام المستقلة هى أهداف محددة للأنظمة السلطوية ، وأيضاً لأفراد آخرين فى المجتمع من ذوى المصالح الشخصية، وبالإضافة إلى ذلك، وفى حقبة مابعد الحقيقة اليوم، حيث تدار المجتمعات بكل أنواع البروباجندا والتضليل، فإن كثيراً من الناس ينجذبون لكل ماهو سهل وشائع. إن هذا يعنى توجه نحو الهويات الأبسط،، والجمهور المستقطب ، ومزيد من غرف الصدى ، حيث تعاد على الأفراد حقائقهم ومعتقداتهم بشكل مستمر سواء أونلاين أو أوفلاين، وفى هذه اللحظة من الإرتباك ، فإن الثقة أصبحت أكثر أهمية من الحقيقة. إن الثقة هى قيمة محافظة للغاية، تجعل الناس يصدقون بعضهم البعض، ولكنها عندما تتجاوز الحقيقة، فإن الديموقراطية تكون فى أزمة، وهذا هو السبب فى إستثمار المؤسسة الأوربية من أجل الديموقراطية، فى وسائل الإعلام الموضوعية، المستقلة ، الجذابة ، محل الثقة.وعلى ضوء نتائج هذا البحث، يستعرض هذا المقال عمل المؤسسة الأوربية من أجل الديموقراطية فى مجال وسائل الإعلام المستقلة، ويتأمل فى الدروس المستفادة منها. وهو يقدم تحليلاً عن الإتجاهات المقلقة والتحديات التى تواجه وسائل الإعلام اليوم ، وتدعو إلى إعادة نظر عاجل فى التفكير فى الدعم المقدم من المانحين لوسائل الإعلام المستقلة فى الجوار الأور بى، كما يهدف المقال أيضاً لتقديم بعض التوصيات.2-دعم المؤسسة الأوربية من أجل الديموقراطية لوسائل الإعلام؛على مدى الست سنوات الماضية، مولت المؤسسة الأوربية من أجل الديموقراطية أكثر من 230 مشروع مؤسس على الإعلام ، 45 منهم فى الشرق الأوسط وشمال إفريقية(إقليم مينا). وتقع معظم المبادرات الإعلامية المدعومة من المؤسسة فى واحدة من تصنيفين ، المبادرات الصغيرة المبتدأة ، والتى تعمل كمؤسسات غير حكومية ، والأكبر، وهى المنافذ الإعلامية المحترفة. وغالباً ما تتميز المبادرات الأصغر بالأفكار الإبتكارية، وتصل إلى قطاعات محددة من المجتمع ، وتساهم فى تعددية وسائل الإعلام. وبالنسبة إلى وسائل الإعلام المستقلة المحترفة، أو المؤسسات التى تطمع للوصول لهذه الدرجة، فهى غالباً ماتعمل فى بيئات ليس بها إذاعات عامة مستقلة، وتواجه صعوبات شاقة من أجل البقاء، فتكاليف التشغيل الأساسية لايستهان بها ، فجودة الصحافة ، خاصة الصحافة الإستقصائية، تحتاج لموارد كثيفة ونشاط طويل المدى. كما أن مثل وسائل الإعلام تلك تحتاج إلى موظفين مهرة ومعدات تقنية مكلفة، كما أنها فى تنافس مباشر مع وسائل الإعلام الخاصة أو التى تملكها الدولة، ورغم أنها مثلهم تمتلك نماذج أعمال تتضمن دخل الإشتراكات والإعلانات ، لكنها وللأسباب السابق ذكرها ، سوف تظل تعتمد بإستمرار وبشكل كثيف على دعم المانحين. ويمكن تقسيم عمل المؤسسة الأو ......
#أهمية
#وسائل
#الإعلام
#المستقلة
#الجوار
#الجنوبى-المعهدالأوربى
#للمتوسط
#إيميد-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762231
عبدالجواد سيد : أهمية تعزيز الديموقراطية فى المتوسط الجنوبى - المعهد الأوربى للمتوسط - دكتور عصام دنداشلى - ترجمة عبدالجواد سيد
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد Article :Promoting democracy in the southern Mediterranean-perceptions and expectations - Assem Dandashily-Assistant professor at Masstricht Universityالمعهد الأوربى للمتوسط - إيميدأهمية تعزيز الديموقراطية فى المتوسط الجنوبى - التصورات والتوقعات - عصام دنداشلى- الأستاذ المساعد بجامعة ماسترخت - ترجمة عبدالجواد سيدمقدمة :بناءً على القواعد والمعايير المؤسسة على المبادىء الديموقراطية والإقتصادالحر والعلاقات السلمية ، يسعى الإتحاد الأوربى لتعزيز اليموقراطية وحقوق الإنسان والحكم الرشيد والتنمية الإقتصادية والتعليم ، وكل مايتبع ذلك ، فى جواره. ومع ذلك فعملياً ، فإن مجهودات الإتحاد الأوربى الديموقراطية خارج حدوده ، بما فى ذلك مجاوراته الشرقيه والجنوبية، كانت محدودة. إن تأثير الإتحاد الأوربى على الديموقراطية فى إقيم جنوب وشرق المتوسط يتراوح بين دوله من التعاون المتقدم ، فى حالة المغرب وتونس(بعد الربيع العربى) إلى التأثير المحدود فى معظم الدول . إن أى نجاح فى هذا الخصوص يعتمد على مدى إستعداد كل بلد فى التعاون مع مجهودات الإتحاد الأوربى. ( ENP) إن معظم أدبيات سياسة الجوار الأوربى وتعزيز الإتحاد الأوربى للديموقراطية تركزعلى مخاوف الأمن الأوربى والذى يقوض من رغبتها فى الدفع بالإصلاحات الديموقراطية، حيث تستخدم شرطاً سلبياً لهذا الغرض. وبالإضافة إلى ذلك، فإن محاولة تعزيز القيم والمعايير الأوربية بدون توضيح ، أو الأخذ فى الإعتبار ، لحاجات الناس الأساسية فى إقليم جنوب المتوسط، والثقافات المختلفة فى هذا الجوار بالإضافة إلى العلاقة المتعارضة بين الإتحاد الأوربى والشركاء الجنوبيين، كلها تقنن إختيار الطبقة السياسية لتجاهل الضغط القادم من الإتحاد الأوربى من أجل الإصلاح السياسى.( Celenk 2009 p. 183) ولذلك فإن برامج الإتحاد الأوربى، تظهر قليل من الحساسية للثقافة والقيم الوطنية أوالمحلية ، والأهم ، أى مجهود لإستكشاف المتعادلات الوظيفية للدولة الديموقراطية الغربية فى الدول الضعيفة ، والآيلة للفشل أو الفاشلة. إن هذا الموقف يؤدى إلى تقوية رفض هذه الأنظمة لضغط الإتحاد الأوربى والتى تعرضه النخب ووسائل الإعلام الرسمية كنوع جديد من الإستعمار.(Borzel & Risse,2004,p.3)إنه بالمقارنة مع فاعلين إقليميين ودوليين آخرين ينظر إلى الإتحاد الأوربى بشكل أكثر إيجابية فى جنوب وشرق المتوسط SEM ، ففى المغرب عبر 56% من الذين تم إستطلاع رأيهم مقابل 49% فى المشرق عن ثقتهم فى الإتحاد الأوربى. كما سجل أحد إستطلاعات الرأى أجرى عام 2017 (جنوب جوار الإتحاد الأوربى 2017). إن هذا الموقف الإيجابى يعود إلى الصورة المعيارية ( قوة خيرة) للإتحاد الأوربى بالمقارنة مع لاعبين آخرين مثل الولايات المتحدة. فعلى سبيل المثال فإن 62% من الذين تم إستطلاع رأيهم فى المغرب و 44% من المشرق قالوا بأن لديهم صورة إيجابية عن الإتحاد الأوربى. رغم بعض الإختلافات الطفيفةة بين المشرق والمغرب، فإن المشاركين فى إستطلاع الرأى من كلا جانبى المتوسط قد إعتبروا الإتحاد الأوربى مرتبط للغاية بحقوق الإنسان والحريات الفردية والمساواة ، وحرية الرأى، والديموقراطية ، وهلم جرا ، ولذلك ففى إستطلاع رأى جنوب جوار الإتحاد الأوربى هذا الذى أجرى سنة 2017 ، أتت الديموقراطية وحقوق الإنسان ضمن أكثر الموضوعات المذكورة من قبل مواطنى جنوب وشرق المتوسط – إقليم سيم - التى تمثل مايدافع عنه الإتحاد الأوربى. إن نتائج بحث المنظمة الأورومتوسطية يوروميد ، كررت نفس البيانات حيث رؤى الإتحاد الأوربى كأحد ......
#أهمية
#تعزيز
#الديموقراطية
#المتوسط
#الجنوبى
#المعهد
#الأوربى
#للمتوسط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764170