الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
قادري أحمد حيدر : في صوابمصطلح الهاشمية السياسية 3-5 الإمامة، والهاشمية السياسية
#الحوار_المتمدن
#قادري_أحمد_حيدر في صواب مصطلح "الهاشمية السياسية" (5-3)&#1635 الإمامة، والهاشمية السياسية : الإمامة، معنى ومفهوم ديني، وهي كذلك عند السنة، وإن بمعان ومضامين مختلفة؛ وعند أغلب فرق الشيعة، عامة، "الإمامية/الاثني عشرية" والزيدية "الهادوية"، هي أصل من أصول الدين، مثلها، مثل الصلاة والصيام والزكاة... ألخ - باستثناء الفرقة "السليمانية" والفرقة "الصالحية" وقبلهما الإمام زيد بن علي رضي الله عنه - وقولنا بأن الإمامة معنى ومفهوم ديني، لا تعني أنها من الدين، أو أنها إمامة بأمر إلهي/ ديني، وجميع التخريجات الأيديولوجية/السياسية، بأنها من الدين وبأمر إلهي هي اجتهادات أيديولوجية/ فقهية سياسية لا أقل ولا أكثر، هي محاولة لشرعنة القول، بالوصية الخفية ",و"العلنية", للإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه وإرضاه، كما هي عند بعض فرق الشيعة المتشددة والمتطرفة في هذا الجانب من القول؛ أما "الهاشمية"، فهي نسب وصفة عرقية سلالية تعود إلى الجد هاشم بن عبد مناف، وفي هذا الجد يلتقى العباسيون والعلويون، حتى احتكارهم الخلافة العباسية فيهم واستبعاد العلويين واستمرارهم بعد الأمويين في تحويل الخلافة والإمامة إلى وراثة وملك عضوض. صار العلويون بعد ذلك يرون الهاشمية تعود إلى النبي ومختصرة في "الفاطمية"، أي إلى فاطمة الزهراء إبنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وإلى أبنائها من علي بن أبي طالب دون سواهم من أبناء علي.بل أن الإمام يحيى بن الحسين الرسي (الهادي)، يقول في كتابه (الحلال والحرام)، جمعه علي بن أحمد ابن أبي حريصة) مكتبة التراث الاسلامي/ صعدة ط(&#1635)&#1634&#1632&#1632&#1635 حول حق آل البيت بالإمامة، وبأنهاأمر ديني/ إلهي، التالي: "فأسالوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) صدق الله العظيم، وأهل الذكر فهم آل محمد الذين أنزل الله عليهم الكتاب وهدوا به إلى القول بالصواب، فرفضوا آل الرسول ظلما وطغيانا وابدوا لله في ذلك خلافا وعصيانا" ص&#1635&#1635، إلى قوله "إن ولاية أمير المؤمنين وإمام المتقين علي بن أبي طالب رحمة الله عليه، واجبة على جميع المسلمين، فرض من الله رب العالمين ولا ينجو أحد من عذاب الرحمن، ولا يتم له اسم الإيمان حتى يعتقد ذلك بايقن الإيقان" ص&#1635&#1639, ومثل هذا الحديث وأكثر موجود ومثبت في كتابه (تثبيت الإمامة، مخطوطة في كتاب المنتخب) صنعاء دار الحكمة اليمانية للطباعة والنشر ط(&#1633) &#1633&#1641&#1641&#1635م، وكذلك في (المجموعة الفاخرة : مجموعة مخطوطات مطبوعة في المجموعة الفاخرة) , صنعاء/مكتبةاليمن الكبرى .فلو كان هناك ما يدل أو يشير إلى نص ديني،تحت أي مسمى "خفي",أو "جلي", لكان واجباً شرعياً/ دينيا، على الإمام علي بن أبي طالب رفض ومقاومة خلافة أبو بكر وعمر وعثمان . إن يهمني ويعنيني هنا ليس الدخول في الجدل المذهبي الفقهي ، بل للبحث عن المعنى السياسي الذي يؤدي ويساهم في تحقيق مشاركة الناس في اختيار حاكمهم إمامهم، وفقاً للشورى أو العقد والاختيار كما هو عند المعتزلة، والخوارج ،وغيرهما،أو كما نفذ تحت مسمى البيعة، أو أي شكل كان من أشكال العقد الاجتماعي بين الناس لتنظيم شؤون حياتهم/دنياهم،وفقا لقول الرسول الكريم" أنتم أعلم بأمور دنياكم",ولقول الله تعالى(وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون). وحتى لا يطول الحديث ويتشعب حول هذه المسألة الاعتراضية، ونخرج عن سياق ما نبحث فيه، وهو: "الهاشمية السياسية"، كمعنى واصطلاح، لأن عودتنا هنا، للإمام يحي بن الحسين"الهادي", أو غيره، إنما كان لاكتشاف جذر الصلة بين الإمامة، كما تطرحه ......
#صوابمصطلح
#الهاشمية
#السياسية
#الإمامة،
#والهاشمية
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765927