الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بهروز الجاف : حركة 8 تموز في السليمانية هل هي حركة تصحيحية أم ردة تشرينية
#الحوار_المتمدن
#بهروز_الجاف في يو م الثامن من تموز الحالي حصلت حركة مفاجئة في قمة قيادة حزب الأتحاد الوطني الكردستاني، الذي يهيمن على الوضع السياسي والعسكري والأمني والأداري في محافظة السليمانية وأطرافها، تضمنت تغييرا قسريا في قيادة جهازي المخابرات (زانياري) و مكافحة الارهاب التابعين للحزب لصالح الرئيس المشترك للحزب بافل الطالباني النجل الأكبر للرئيس العراقي الراحل جلال الطالباني على حساب الرئيس المشترك الآخر لاهور الشيخ جنگي والذي هو نجل الشيخ جنگي الطالباني شقيق جلال الطالباني. وقد تبعت تلك الحركة اجراءات عديدة لأنجاح وترسيخ الحركة تضمنت السيطرة على اجهزة اعلام الحزب ومؤسساته الاقتصادية و العمل على اجراء تغييرات في المناصب الأدارية ربما تستهدف بعضها وزراء في حكومة الأقليم.ولفهم الواقع الذي نشأت في كنفه الحركة فاننا نرى تطابقا تاما لها مع حركة الثامن عشر من تشرين الثاني في عام 1963 في قيادة حزب البعث العربي الاشتراكي في العراق والتي ادت الى ابعاد الحزب عن السلطة وانفراد عبدالسلام عارف بها.فبعد انقلاب الثامن من شباط عام 1963 على الزعيم عبد الكريم قاسم وتنصيب القيادي البعثي احمد حسن البكر رئيسا للوزراء واسناد منصب رئيس الجمهورية التشريفي الى عبدالسلام عارف، بدأ التصدع مبكرا في قيادة حزب البعث على خلفيات ايديولوجية وحكومية. استطاع الجناح المتشدد برئاسة علي صالح السعدي أن يهيمن على تنظيمات الحزب وتشكيلاته العسكرية (الحرس القومي) وكذلك على الحكومة من خلال العدد الكبير من الوزراء التابعين للجناح، أما الجناح المعتدل، والذي كان بزعامة حازم جواد ورفاقه، فقد عارض التوجهات المتشددة لجناح علي صالح السعدي مستفيدا من الدعم الخفي لعبدالسلام عارف ومن يؤيده من القوميين الناصريين. وفي خضم ذلك الصراع ارتأى احمد حسن البكر أن يمسك العصا من الوسط بما يحفظ له منصبه كرئيس للوزراء. وقد تضمنت الحركة خطوتين احداهما داخلية بين جناحي الحزب، استطاع من خلالها الجناح المعتدل ازاحة الجناح المتشدد، وخارجية لاحقة عن طريق عبد السلام عارف بمساعدة رفاقه من العسكر وبعض القوميين الناصريين ادت الى ابعاد البعث عن السلطة بشكل تام وتسليم السلطات التنفيذية الى رئيس الجمهورية عبد السلام عارف واسناد منصب نائب رئيس الجمهورية الى احمد حسن البكر.ان وجه التطابق بين حركتي 18 تشرين في بغداد و 8 تموز في السليمانية يكمن في وجود الجناج المتشدد الذي يتزعمه الرئيس المشترك للاتحاد الوطني الكردستاني لاهور الشيخ جنگي والذي يهيمن على جهازي الزانياري ومكافحة الارهاب ويتمتع بشعبية واسعة بين تنظيمات الحزب وشريحة واسعة من الجماهير الكردستانية ليس في محافظة السليمانية فحسب بل وفي اربيل ودهوك وكركوك أيضا، تلك الجماهير التي سئمت سيطرة الحزب الديمقراطي الكردستاني بقيادة مسعود البارزاني على مدينة اربيل وبالتالي الهيمنة من خلالها على حكومة اقليم كردستان منذ عام 1996 بمساعدة عسكرية مباشرة من صدام حسين والتي تتميز بخنق الحريات العامة والانفراد السلطوي بكل مجريات الحياة في محافظتي اربيل ودهوك. أما الجناح الآخر، والذي يوصف بالمعتدل، فقد أفضى الى الرئيس المشترك بافل الطالباني من خلال الدعم غير المباشر الذي يلقاه من أعضاء قيادة الحزب القدامى الذين مازالوا يمتلكون الألوية والأفواج العسكرية ضمن قوات البيشمرگة والذين يرون ان شعبية لاهور الشيخ جنگي قد ازاحتهم جانبا في المؤتمر العام الرابع للحزب في عام 2019 الذي كان الشيخ جنگي قد كسب فيه معظم اصوات المؤتمر لكي يكون الرقم الأعلى في المرحلة اللاحقة. وعلى غرار الموقف الذي كان عليه أحمد حسن البكر ......
#حركة
#تموز
#السليمانية
#حركة
#تصحيحية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725091
بهروز الجاف : التحالف الثلاثي والأستقرار الأستبدادي آخر المقامرات الأمريكية في العراق
#الحوار_المتمدن
#بهروز_الجاف مرحلة مابعد داعشكانت داعش آخر واكبر التحديات التي واجهت محاولات اعادة الاستقرار الأمني الى العراق بعد الاحتلال الأمريكي، والاقتتال الطائفي، وارهاب تنظيم القاعدة والحركات الدائرة في فلكها، والتنظيمات المسلحة التي كانت تعمل تحت مظلة المقاومة ضد المحتل، وهو الاستقرار الذي كلف فترتي ادارة نوري المالكي عددا كبيرا من الشهداء وميزانية ضخمة ذهب جزء كبير منها الى الشركات الأمريكية المتعاقدة في مشاريع اعادة التنظيم والبناء من أجل بناء جيش وطني جديد، وقوات أمنية، و بنية تحتية ادارية، ومن ثم توفر الظروف الملائمة لخروج القوات المسلحة الأجنبية من العراق على أمل اعادة العافية اليه. بعد الانتصار على داعش في عام 2017، باسناد جوي أمريكي، واسناد بري ايراني مباشر تمثل في صولات قاسم سليماني مع الحشد الشعبي العراقي في حزام بغداد و معظم محاور القتال الأخرى ومع قوات البيشمركة الكردية في أربيل وجلولاء، أرتأت الولايات المتحدة توجيه‌ النظام السياسي في العراق لكي يدور في فلكها على المدى البعيد دون التدخل العسكري المباشر والمتوقع له أن يكلفها الكثير، اذ لم تخف الولايات المتحدة طمعها في ثروات العراق النفطية الى جانب العائدات النفطية لدول المنطقة،‌ وحيث لم يتردد الرئيس السابق دونالد ترامب من ذكر ذلك علنا. كذلك فان موقع العراق الاستراتيجي الذي يمكنه ربط النفوذ الأمريكي بين تركيا، العضو في حلف شمالي الأطلسي (الناتو)، مع السعودية ودول الخليج العربية، وامكانية الاحتفاظ بقواعد عسكرية فيه‌ اسوة بتركيا والدول الخليجية، يقطع الطريق على روسيا وصولها الى المياه الدافئة مثلما يعد حاجزا أمام قوة ايران المتنامية واحتمال هيمنتها على الدول العربية الآسيوية وكذلك ابعاد الصين المتنامية بسرعة هائلة عن ايجاد موطئ قدم لها في العراق الجديد. على الجانب الآخر أرادت ايران استثمار النصر على داعش لتقوية نفوذها في العراق من خلال العمق الذي تمتلكه‌ في الأحزاب الشيعية والكردية التي اتخذت من ايران منطلقا لحراكها في معارضتها المسلحة لنظام صدام حسين في السابق بالأضافة الى العاطفتين المذهبية مع الشيعة والعرقية-اللغوية مع الكرد.بديل انسحاب القوات الأمريكيةلايخفى بأن سياسة الحزب الديمقراطي الأمريكي العتيدة في بلدان ما كانت تسمى بالعالم الثالث تتضمن فرض انظمة استبدادية موالية لها فيها تضمن استقرارا أمنيا وسياسيا واقتصاديا استبداديا سواء عن طريق الانقلابات العسكرية كما في أمريكا اللاتينية، أو النظم الملكية الاستبدادية المعتمدة على النظام القبلي في الشرق الأوسط، أو مايمكن استمالته من النظم الأخرى بوسائل سياسية واقتصادية مختلفة كما في نظام أنور السادات في مصر. هذه السياسة فرضت على أدارة الرئيس باراك أوباما الديمقراطية اعطاء الأولوية لانسحاب القوات الأمريكية من العراق وعلى ادارة‌ جو بايدن انسحابها من أفغانستان.يبدو أن شعار الادارة الجمهورية في نشر مبادئ الديمقراطية في البلدان التي احتلتها أمريكا، أو تلك التي تعرضت لما سمي بثورات الربيع العربي، قد تعثر بسبب تسيد الاسلام السياسي للساحة السياسية وتحوله‌ الى واقع سياسي جديد في العراق ومصر وتونس واليمن بالأضافة الى ايران وأفغانستان وكمونه في باكستان والسودان، وهو ما تعارض مع الأهداف الامريكية الواضحة في محاولاتها نشر الثقافة الغربية. كذلك فان عدم رسوخ الأعراف الديمقراطية في بلدان لم تكن الديمقراطية فيها قد حالت الى عرف ثقافي ادى الى تفشي الفساد الاداري والمالي طمعا في المغانم السياسية التي أتاحتها الدساتير الجديدة. لم تكن القوات الأمريكية في أفغانستان ......
#التحالف
#الثلاثي
#والأستقرار
#الأستبدادي
#المقامرات
#الأمريكية
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750933
بهروز الجاف : المعلم يوسف عمر وتأجيل الشهرة
#الحوار_المتمدن
#بهروز_الجاف وحيث يسترخي وجداني بسماع وصلات لمقام الخنبات يؤديها يوسف عمر أنسى أني في هذا الزمان، أذهب الى زمان أبعد عن زماني بكثير حيث السنين اللاحقة، تلاحق احداها الأخرى فلا تلحق أية منها غاية زمنية ينتهي عندها التأريخ لينسى عندها يوسف عمر، فأعيش تلك اللحظة، غير المتناهية، لأسأل ماهو المقام فأرى الجواب فيما تركه يوسف عمر. اذ كلما مرت السنين كلما خفت لون المقام العراقي في أعين الناس، وكلما ازدادت الحاجة لمعرفته، وبالتالي لنفض الغبار عنه ورؤية بريقه، فتزداد الحاجة الى يوسف عمر!انه لغريب حقا أن تشهد الفترة الزمنية مابين بروز كارم محمود، كمطرب، والغياب المفاجئ لعبدالحليم حافظ اكتضاضا غير مفهوم لأساطين الفن الغنائي عند العرب اذ تلبست تلك الفترة بدوام عبقرية محمد عبدالوهاب، وأم كلثوم، وفريد الأطرش، ومحمد القبنجي، وناظم الغزالي، ووديع الصافي، وفيروز، وعلية التونسية، وصباح فخري، وغيرهم ممن أبصموا بحناجرهم علامات فارقة في ألواح تأريخ الأنغام. وهناك، في ذلك الزمن، برز يوسف عمر أيضا. لقد صدق الوجدان العربي حين وصف تلك الحقبة بالزمن الجميل على الرغم من علاته السياسية والمعيشية، ولكنه كان زمنا للتجديد، وصراعا شديدا على التجديد، والبطولة فيه كانت لمن يواكب التجديد، وبها كان عبد الوهاب مطربا للأجيال.لم يدخل يوسف عمر في صناعة التجديد في المقام العراقي مثلما حاول القبنجي وحسن خيوكة، بل حرص أن يكون بغداديا بفنه ورسالته، يحافظ على المقام أمانة في عنقه لأهل بغداد، ومن بعدها لأهل العراق، وليصنع ببستاته تأريخا اجتماعيا لبغداد لم تضمه كتب، بل ولم يجرؤ التأريخ على التدني اليها. لقد أراد يوسف عمر أن يكون معيارا نغميا لأصول المقام العراقي، ومرجعا علميا لمعرفة كنهه، واستاذا لتعليمه بعد مماته!ومع انه صار مرجعا للمقام، بكل اصوله وفروعه، لاينافسه فيه أحد، ومع انه صار مطلبا للعارفين بالشعر والفن الغنائي لاتحافهم بما يخفي المقام من درر، الا انه كان يعيش الزمن الجميل حيث الانفتاح والتجديد وتقلب التقليعات واستيراد وتصدير الفن، فضاع بين فضاءاته، منكمشا في الذوق البغدادي، حتى صار الخلق من أقصى الشرق الى أقصى غرب بلاد العرب يشيرون الى البارع في المقام العراقي ناظم الغزالي، جهلا، ولا يعرفون يوسف عمر، أما اليوم فحين يذكر المقام فان أول اسم يأتي على الألسن يوسف عمر.ومع ان يوسف عمر يعد أول من انتشل المقام من مخالب النخبة ويسرها للعامة من الجمهور، فانه عاش لزمن غير زمنه، عاش لكي يعلم الأجيال اللاحقه‌ البعيدة، بعشرات بل وبمئات السنين، من بعد جيله، المقام، وليعرفهم بنفسه، وبفنه، وليشتهر بينهم حيث تختفي اسماء زمنه المشهورة، فكلما مر الزمن كلما خفتت الأسماء وكلما لمع اسم يوسف عمر، فهل تريد معرفة المقام عليك بيوسف عمر مثلما كان عليك بابراهيم وبابنه اسحق الموصليان في معرفة الألحان في عصر بني العباس. وهنا رب سائل يسأل وما هو دور القبنجي ونجم الشيخلي وأحمد الزيدان وشلتاغ وحتى ناظم الغزالي؟ نقول لقد أثروا بمن حولهم، وأثروا بيوسف عمر كثيرا أيضا، فكانوا معلمين لمن حولهم، ولمن في زمانهم، ولكن يو‌سف عمر نذر نفسه معلما راسخا في التأريخ لكي تتتلمذ على يديه الأجيال البعيدة من بعده، ويذكر حيث يذكر النغم في بغداد لايضاهيه في ذلك الا الحافظ خليل اسماعيل في الطريقة البغدادية لتجويد القرآن. ......
#المعلم
#يوسف
#وتأجيل
#الشهرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762024