الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
لينا ابو بكر : كورونا والوحش: حين يتبرع القاتل بجريمته لضحيته
#الحوار_المتمدن
#لينا_ابو_بكر كورونا والوحش: حين يتبرع القاتل بجريمته لضحيته !بقلم : لينا أبوبكرلم تنتهِ حروب الإخوة الأعداء في لبنان ، و لا ميليشيات المجازرفي المخيمات، ولا نعرات الهيموفيليين الجدد من أصحاب الدم النّيلي ، الذين يخزنون بصماتهم الدموية في بنك الموتى ، كما يحتفظون برتبهم العسكرية و حروبهم المنتهية الصلاحية وجرائمهم العنصرية ، بلا محاكمة ولا توبة ، حتى بعد مرور أكثر من ربع قرن على الحرب اللبنانية ،التي يعيدون تدوير مخلفاتها في لعبة كراسي مستطرقة ، لها مصرفها الصحافي الذي يتبرع بجريمته لضحيته ، عبر وسيط كاريكاتور يقارن الضحية الملثمة بتاجية كوفيد19، فأهلا أهلا ! أتى زمن على هذه الغابة ، يغير فيها الفيروس معادلة القصاص و شريعة الغيلان ، ليلتقط القاتل قبل القتيل ، و السجان قبل السجين ، والمجرم قبل الضحية ، والميليشياتي قبل المواطن ، والحرامي قبل المنصوب عليه ، والخائن قبل المغدور ، والرأس قبل القطيع ، فماذا بعد يا أولاد كورونا !* * *يسأل الغزاة الفلسطينيين : كيف احتملتم حصارنا ؟ كيف لم يضق حريتكم بسجوننا ؟ أيها الفلسطيني ، حين يُحَيّرُ صبرُك عدوَّك ، تأكّدْ أنَّه شجاعتُك و أن ضعف عدوك حيرته ، كيف لا وعزلة الفلسطيني مراسه المحنك ، و تجربته النضالية ، التي يحاول إنسان العصر الرقمي تقمصها في حين يختبئ جبابرته من فيروس ، يا لهشاشة زيفهم ، الذي فضحه استتاره ، أكثر مما عراه الميكروب ، ولكن ، كيف استطاع كوفيد 19 أن يوحد البشرية على التباعد الاجتماعي بين البشر ؟ في حقيقة الحال : كورونا مرآة لامرئية ،تجري تبادلا وظيفيا و ظرفيا بين الفيروس والسجان وبين السجين والسجان ، كيف ؟ كورونا تزج بقطيع الحراسة في زنازين يسيجها الخوف ، و تهدد أمنها فكرة المرض ، بينما يعيش الاسرى في سجون الاحتلال واقعا مرضيا مريرا ، بين انعدام العلاج ، كأسلوب من أساليب التعذيب والاضطهاد – ما ينافي كل المعايير الدولية والأخلاقية والقانونية بالتعامل مع الأسرى – وبين التباطؤ المتعمد ، للاستجابة لنداءات الاستغاثة ، حين يتعلق الأمر بحالة طارئة ، أو بتفاقم أزمة مرضية ، أو بأن يتعرض الأسرى والأسيرات إلى ألم في الأسنان او نزيف حاد ، أو حالات إغماء جدية ، عداك عن الشح بالطعام الصحي الذي يحتوي على فيتامينات تقوي من مناعة الأسير و تزوده بطاقة تمكنه من مقاومة -أو حتى احتمال الألم ، أضف إلى هذا عدم الانتظام بالعلاج ، والاكتفاء أحيانا بجرعات متقطعة ومتباعدة من مسكنات الوجع ، بما لا يغني ولا يسمن من أنين ، أضف إلى هذا كله ، عمليات بدون بنج ، أقراص غامضة تُعطى للمرضى أحيانا ، استئصال أعضاء من دون تقرير طبي يوضح أسباب هذه الإجراءات الغامضة . وحين يطلب المرضى المساعدة من فرق الصليب الأحمر ، يواجهون صعوبات من نوع آخر ، تتعلق ببطء الإجراءات ، والاكتفاء بما قل ، حتى أن كثيرا من المرضى يتم حجزهم ، ورفض علاجهم أو إطلاق سراحهم للسماح لهم بتلقي عناية طبية في مستشفيات أكثر إنسانية من مستشفى سجن الرملة ، الذي يطلق عليه الأسرى : عيادة الموت ! العامل النفسي والعاطفي يلعب دورا أقذر في تعريض المرض لخطر الوفاة ، فمنع الزيارات ، و المعاملة السيئة من الممرضات والأطباء ، التهديدات اللامبررة ، الشتائم ، السخرية – خاصة من المقعدين – رفض تلبية طلبات المرضى الملحة والاضطرارية ، الإهمال ، البيئة الغير صحية ، كل هذا وقد يصل الأسير المريض إلى مرحلة ، يطلب فيها فقط الموت بين أهله ، ولن يسمح له ، فأي احتمال ، بل سل أي احتلال !* * *تظل العزلة رصيدا احتياطيا للأسير ، في زمن يتحول به كوفيد 19 من مسخ ميكروبي إلى و ......
#كورونا
#والوحش:
#يتبرع
#القاتل
#بجريمته
#لضحيته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674982
احمد موكرياني : يجب محاكمة فلاديمير بوتين في المحكمة الجنائية الدولية بجريمته ضد الإنسانية التي تسببت في غلاء المعيشة والمجاعة في العالم
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني لم تحدث كوارث هددت البشرية جميعها واجتازت حدود البلدان العالم الصناعية والفقيرة اسوء من جريمة غزوة فلاديمير بوتين لأوكرانيا: • فجائحة كورونا كانت من فعل الإنسان وكانت متوقعة بسبب كثرة المختبرات البيولوجية وخاصة الجرثومية، فتجاوزت عدد الوفيات من انتشار جائحة كورونا الأرقام المعلنة 18 مليون وهناك من يقدر عدد الوفيات بأضعاف الأرقام المعلنة، ولحد الآن لا يجرأ أحد ان يسمي المختبر الرئيسي لهروب فايروس كورنا منه، إضافة الى الملايين الوفيات فقد أثرت جائحة كورونا على الوضع الاجتماعي والمعاشي والاقتصادي في العالم ككل دون استثناء، فتسببت في زيادة الأسعار وزيادة عدد العاطلين في العالم، ولحسن الحظ تمكن العلماء والمختبرات الطبية من تحجيم تأثيرات جائحة كورونا بتطوير وإنتاج لقاحات عديدة وحصرها في بعض المناطق، ولكن فيروس كورنا لم يستسلم لحد الآن كما هو الحال مع فلاديمير بوتين بالرغم من فشله من احتلال أوكرانيا كما كان يحلم رغم الخسائر الكبيرة التي تكبدتها القوات الروسية.• اما فلاديمير بوتين فإن الخسائر التي نتجت من مغامرته في غزوته لأوكرانيا والآثار السلبية على العالم ككل وخاصة الدول الفقيرة فاقت آثار جائحة كورونا، فتضاعفت الأسعار وخاصة الأسعار الوقود والأسعار الحبوب وحتى الأسعار الأدوية، وقل الانتاج في مصانع كثيرة في العالمين الغربي والشرقي بسبب شحة المواد الأولية تصنيعا وتجهيزا، فالشعوب الأوربية مقبلة على شتاء بارد بسبب شحة الكميات الغاز من روسيا. • ان العقوبات الاقتصادية على روسيا سلاح ذو حدين على روسيا وعلى بقية العالم، فلم يسبق لطاغية في التاريخ ان أثر سلبيا على حياة الناس في العالم كله خلال فترة 6 أشهر فقط أكثر من فلاديمير بوتين، لذلك لابد من تصنيف فلاديمير بوتين بالإرهابي الأكبر في التاريخ والحاضر للأسباب التالية:1. الاعتداء على دولة ديمقراطية مستقلة ذات سيادة، دخل الفرد فيها كان أكثر من الدخل الفرد الروسي.2. إطلاق صواريخ والقنابل العمياء على اهداف مدنية وقتل الأطفال والأهالي.3. خلق خوف وهلع وعدم الاستقرار في العالم بالتهديد بحرب نووية تبيد البشرية.4. التسبب في هجرة الملايين من سكان أوكرانيا الى الخارج.5. محاولة فرض المستعمرين الروس والناطقين باللغة الروسية على الشعب الأوكراني بقوة السلاح، أي صهر قومي عنصري بكل معنى للكلمة، فلا فرق بينه وبين هتلر عندما دعا الى تفوق العنصر الألماني والتطهير العرقي، وكما فعلت وتفعل الحكومات التركية المغولية ضد الكرد في الأناضول وسوريا.6. تجويع الملايين من الشعوب في الدول النامية بسبب التوقف عن تصدير الحبوب من روسيا واوكرانيا.• ان اللقاح المطلوب لتحجيم فلاديمير بوتين والتخلص من اعراض حملته الحربية على أوكرانيا، هو إزاحته من فوق كرسي حكم في روسيا، وعلى الأمم المتحدة والمجتمع الدولي تصنيف فلاديمير بوتين كمجرم حرب ومحاكمته غيابيا في المحكمة الجنائية الدولية، فربما سيدفع حكم إدانته من قبل المحكمة الجنائية الدولية ولو غيابيا القيادات العسكرية والسياسية في روسيا من إزاحته من فوق كرسي الحكم، فبإزاحة فلاديمير بوتين من حكم روسيا ستزول الصعوبات التي تواجهها الآن كل الشعوب في الغرب والشرق وتحفظ النفوس من الموت بصاروخ او قذيفة روسية لا تميز بين العسكري والطفل، ويعود الدفيء الى المنازل في الشتاء ويتكمن الجائع ان يحصل على طعامه كما كان قبل غزوة فلاديمير بوتين لأوكرانيا.• ان أكبر مأساة في التاريخ البشرية والحاضر هو تولي الحكم والسلطة العسكر والمغامرين والساعين وراء شهرة السلطة والت ......
#محاكمة
#فلاديمير
#بوتين
#المحكمة
#الجنائية
#الدولية
#بجريمته
#الإنسانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766790