الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سوسن شاكر مجيد : نحو إصلاح وتطوير أساليب الكشف عن الطلاب الموهوبين في العراق وفق المعايير الدولية
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد يقاس تقدم الامم وتطورها بمدى ما تمتلكه من ثروات بشرية مؤهلة تفيد من ثرواتها المادية وتعيد إنتاجها بأشكال جديدة . ومما لاشك فيه ان الموهوبين هم الثروة الحقيقية التي تقف وراء ازدهار الأمم وتقدمها وتطوير سبل الحياة فيها بشتى المجالات. لهذا يجب ان يحظى الموهوبون بكافة أشكال الدعم والاهتمام من قبل هيئات المجتمع ومؤسساته لانهم يتسمون بخصائص وقدرات غير عادية تمكنهم من النهوض بمجتمعاتهم وحل ما يعترضها من عقبات او مشكلات.وحدد المجلس العالمي للأطفال الموهوبين والمتفوقين المنعقد في برشلونة عام 2001 تعريف شامل للموهبة العقلية وهي ( سمة إنسانية تتشكل من القدرة العقلية العامة، والقدرة على التفكير الابداعي، والتحصيل الأكاديمي الرفيع المستوى، الى جانب السمات السلوكية)ووفقا لهذا التعريف حدد المؤتمر اساليب الكشف عن الموهوبين بالبدائل التالية:اولا: اساليب الكشف متعددة المعايير التي تنسجم مع التعريف المعتمد الشائع الاستخدام في الكثير من الدول وتقوم هذه الاساليب على توظيف مقاييس القدرة العقلية العامة، واختبارات التحصيل، ومقاييس الابداع، وقوائم السمات السلوكية.ثانيا: اساليب الكشف أحادية المعيار ومنها ما يعتمد على احد المعايير المعتمدة في الكشف المتعدد المعايير فقد تعتمد على الذكاء، او التحصيل، او الابداع، او السمات السلوكية.ثالثا: اساليب الكشف ثنائية المعايير والتي من ابرزها تلك الطريقة التي تضم معيار الذكاء الى جانب السمات السلوكية او معيار الذكاء الى جانب التحصيل الدراسي.وبذلك فأن عملية رعاية وتعليم الموهوبين تبدأ بتحديد مفهوم الموهبة، والخصائص والسمات العامة للموهوبين، والكشف وتحديد الموهوبين، والبرامج التي تقدم لرعايتهم، ومن ثم التقويم اما في العراق فقد بدأت تجربة رعاية الموهوبين كما أشارت اليها دراسة الدكتورة وصال محمد جابر ( التجربة العراقية....مدرسة الموهوبين) عام 1984 عندما شكلت هيئة لرعاية الموهوبين، وأعلن لأول مرة عن مشروع مدرسة الموهوبين في عام 1985 بعد إصدار قانون مدارس الموهوبين في العلوم رقم 105 لعام 1985 ، كما ارسل وفدين الى الاتحاد السوفيتي سابقا، والولايات المتحدة الامريكية ، والمملكة المتحدة للتعرف على تجارب هذه الدول في مجال رعاية الموهوبين وقد صدر القانون استجابة لقرارات ندوة علمية متخصصة في شباط 1983. وفي عام 1988 طبقت تجربة التسريع في العراق، وفي عام 1990 طبقت تجربة مدارس المتميزين. وفي عام 1998 افتتحت اول مدرسة لرعاية الموهوبين في العراق.وعقدت ورشة عمل حول اساليب الكشف عن الموهوبين ووسائل العناية بهم بتاريخ 28/12/1999 من قبل المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم. وصدر قانون مدرسة الموهوبين رقم 49 لعام 2001 بقرار من الدولة ، وتم تخريج اول دفعة عام 2004 وقد تم قبولهم في الجامعة الأمريكية في دولة قطر.اما حاليا فأن اعداد مدارس الموهوبين في العراق يبلغ عددها (7) مدارس منها (4) مدارس في المركز، و(3) منها في الأقليم وتضم 194 طالبا في المركز و153 في الأقليم ويحاضر فيها 153 مدرسا من الاختصاصات المختلفة.وحددت ألإستراتيجية الوطنية للتربية والتعليم العالي في العراق ( المركز والإقليم ) بفتح 28 مدرسة وزيادة اعداد الطلاب الموهوبين واكتشافهم على مستوى المناطق كافة لغاية عام 2020.ان عملية فتح مدارس جديدة للموهوبين ينبغي ان تسبقها عملية تقويم لجودة أداء مدارس الموهوبين الموجودة حاليا ، اذ تمكنت الباحثة من خلال الأطلاع على موقع المدارس للموهوبين على الأنترنت وقراءة عدد من الدراسات من تشخيص بعض من نقاط الضعف ......
#إصلاح
#وتطوير
#أساليب
#الكشف
#الطلاب
#الموهوبين
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709198
سوسن شاكر مجيد : نحو إصلاح وتطوير أساليب الكشف عن الطلاب الموهوبين في العراق وفق المعايير الدولية - الجزء الثاني-
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد يقاس تقدم الامم وتطورها بمدى ما تمتلكه من ثروات بشرية مؤهلة تفيد من ثرواتها المادية وتعيد إنتاجها بأشكال جديدة . ومما لاشك فيه ان الموهوبين هم الثروة الحقيقية التي تقف وراء ازدهار الأمم وتقدمها وتطوير سبل الحياة فيها بشتى المجالات. لهذا يجب ان يحظى الموهوبون بكافة أشكال الدعم والاهتمام من قبل هيئات المجتمع ومؤسساته لانهم يتسمون بخصائص وقدرات غير عادية تمكنهم من النهوض بمجتمعاتهم وحل ما يعترضها من عقبات او مشكلات.وحدد المجلس العالمي للأطفال الموهوبين والمتفوقين المنعقد في برشلونة عام 2001 تعريف شامل للموهبة العقلية وهي ( سمة إنسانية تتشكل من القدرة العقلية العامة، والقدرة على التفكير الابداعي، والتحصيل الأكاديمي الرفيع المستوى، الى جانب السمات السلوكية)ووفقا لهذا التعريف حدد المؤتمر اساليب الكشف عن الموهوبين بالبدائل التالية:اولا: اساليب الكشف متعددة المعايير التي تنسجم مع التعريف المعتمد الشائع الاستخدام في الكثير من الدول وتقوم هذه الاساليب على توظيف مقاييس القدرة العقلية العامة، واختبارات التحصيل، ومقاييس الابداع، وقوائم السمات السلوكية.ثانيا: اساليب الكشف أحادية المعيار ومنها ما يعتمد على احد المعايير المعتمدة في الكشف المتعدد المعايير فقد تعتمد على الذكاء، او التحصيل، او الابداع، او السمات السلوكية.ثالثا: اساليب الكشف ثنائية المعايير والتي من ابرزها تلك الطريقة التي تضم معيار الذكاء الى جانب السمات السلوكية او معيار الذكاء الى جانب التحصيل الدراسي.وبذلك فأن عملية رعاية وتعليم الموهوبين تبدأ بتحديد مفهوم الموهبة، والخصائص والسمات العامة للموهوبين، والكشف وتحديد الموهوبين، والبرامج التي تقدم لرعايتهم، ومن ثم التقويم اما في العراق فقد بدأت تجربة رعاية الموهوبين كما أشارت اليها دراسة الدكتورة وصال محمد جابر ( التجربة العراقية....مدرسة الموهوبين) عام 1984 عندما شكلت هيئة لرعاية الموهوبين، وأعلن لأول مرة عن مشروع مدرسة الموهوبين في عام 1985 بعد إصدار قانون مدارس الموهوبين في العلوم رقم 105 لعام 1985 ، كما ارسل وفدين الى الاتحاد السوفيتي سابقا، والولايات المتحدة الامريكية ، والمملكة المتحدة للتعرف على تجارب هذه الدول في مجال رعاية الموهوبين وقد صدر القانون استجابة لقرارات ندوة علمية متخصصة في شباط 1983. وفي عام 1988 طبقت تجربة التسريع في العراق، وفي عام 1990 طبقت تجربة مدارس المتميزين. وفي عام 1998 افتتحت اول مدرسة لرعاية الموهوبين في العراق.وعقدت ورشة عمل حول اساليب الكشف عن الموهوبين ووسائل العناية بهم بتاريخ 28/12/1999 من قبل المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم. وصدر قانون مدرسة الموهوبين رقم 49 لعام 2001 بقرار من الدولة ، وتم تخريج اول دفعة عام 2004 وقد تم قبولهم في الجامعة الأمريكية في دولة قطر.اما حاليا فأن اعداد مدارس الموهوبين في العراق يبلغ عددها (7) مدارس منها (4) مدارس في المركز، و(3) منها في الأقليم وتضم 194 طالبا في المركز و153 في الأقليم ويحاضر فيها 153 مدرسا من الاختصاصات المختلفة.وحددت ألإستراتيجية الوطنية للتربية والتعليم العالي في العراق ( المركز والإقليم ) بفتح 28 مدرسة وزيادة اعداد الطلاب الموهوبين واكتشافهم على مستوى المناطق كافة لغاية عام 2020.ان عملية فتح مدارس جديدة للموهوبين ينبغي ان تسبقها عملية تقويم لجودة أداء مدارس الموهوبين الموجودة حاليا ، اذ تمكنت الباحثة من خلال الأطلاع على موقع المدارس للموهوبين على الأنترنت وقراءة عدد من الدراسات من تشخيص بعض من نقاط الضعف ......
#إصلاح
#وتطوير
#أساليب
#الكشف
#الطلاب
#الموهوبين
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709215
سوسن شاكر مجيد : اصلاح وتطوير مدارس الموهوبين والمتميزين في العراق وفق المعايير الدولية خطوة لتحقيق إستراتيجية التربية والتعليم 2012-2022
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد استقبل رئيس مجلس النواب في 6/5/2013 مدير واعضاء هيئة التدريس في مدراس الموهوبين في العراق والبالغ عددها (6) مدارس وشخصت مديرة مدارس الموهوبين المشاكل وهنا لابد من الأشارة اولا الى ان وزارة التربية اتبعت ثلاثة أساليب للعناية والرعاية بالطلاب المتميزين والموهوبين منها:1- القبول في مدارس المتميزين.2- شمولهم بنظام التسريع.3- القبول في مدارس الموهوبين.وحدد لكل اسلوب ضوابط وشروط لأنتقاء الطلاب المتميزين والموهوبين وكان من بين شروط القبول هو اجتياز الطلاب لمجموعة من الأختبارات الخاصة في القدرات العقلية، والأبداع، والشخصية. والأختبارات التحصيلية العامة والمتخصصة في الرياضيات والعلوم.وهنا لابد من الأشارة الى ان معظم الأختبارات التي تقيس القدرات العقلية العامة وخاصة ( القدرة على الأنتباه، الملاحظة، الحكم على الأشياء، التذكر، الأستقراء، الأستنباط، الأبداع وغيرها ) والمستخدمة حاليا من قبل وزارة التربية هي لم تبنى على اسس علمية وان كانت اختبارات اجنبية فأنها لم تكيف لواقع المجتمع العراقي ولم يتم تقنينها على عينات واسعة من الطلاب ولم تستخرج لها المعايير الوطنية، والعمرية، ولذلك اصبحت معظم مدارس المتميزين والموهوبين في العراق ماهي الأ مدارس خاصة لأبناء المسؤولين من اجل التفاخر بمستوى قدرات ابنائهم. وهنا لابد من الأشارة الى مجموعة من الأختبارات المطبقة على الأطفال الموهوبين والمتميزين في دول العالم والتي بأمكان وزارة التربية استخدامها بعد ان يتم تكييفها وتقنينها على البيئة العراقية ومنها: 1- The Gifted Rating Scale GRSبني هذا المقياس من قبل Steven Irapfeiffer and Tania Jarosewich 2003 وهو مقياس يستخدم لتقييم اطفال المدارس ويستخدم لقبول الموهوبين والمتميزين ويطبق من قبل المعلم الذي يعلم الأطفال.ويتكون المقياس من نسختين الأولى GRS-P اي انه يستخدم مع اطفال ماقبل المدرسة ورياض الأطفال ويقيس:- القدرة الذهنية-القدرة الأكاديمية-الأبداع-المواهب الفنية-الدافعيةوالنسخة الثانية تطبق على الأطفال من المراحل 1-8 ويقيم:- القدرة الذهنية-القدرة الأكاديمية-الأبداع-المواهب الفنية-الدافعية-القدرة على القيادة2- اختبار Kaufman Brief Intelligence Test 2004يستخدم لأغراض الفحص وتقييم الأداء الأدراكي ويبدأ بالعمر 4 سنوات ويقيس :-القدرات اللفظية وغير اللفظية -حل المشكلات-المعلومات-تقييم الفهم-الأستدلال-المفردات-الأستدلال المفاهيمي غير اللفظي3-اختبار Naglieri Nonverbal ability test second Edition( NNATE)يستخدم لقياس التفكير غير اللفظي والقدرة على حل المشكلات بغض النظر عن التعليم والثقافة للطالب والخلفية الأجتماعية والأقتصادية.4- Otis Lennon School Ability Test ( OLSAT) وهو اختبار يقيس التفكير المجرد والقدرة الأستدلالية ويطبق على اطفال الروضة وحتى العمر 18 سنة ويتكون من 21 أختبار فرعي وضعت في 5 مجالات وهي:-الأستيعاب اللفظي-الأستدلال اللفظي-الأستدلال الصوري-الأستدلال الرقمي-الأستدلال الكمي5- اختبار Peabody Picture Vocabulary testوهو اختباريقدم شفويا ويستغرق تطبيقه 20-30 دقيقة ويعرض على الفاحص على المفحوص سلسلة من الصور ويطلب من المفحوص ان يصف الصورة بكلمة واحدة وهو يقيس القدرة اللفظية والكفاءة الدراسية6- اختبار Slosson Intelligence Test Revised ( SITR)بني عام 1989 ويطبق على الأع ......
#اصلاح
#وتطوير
#مدارس
#الموهوبين
#والمتميزين
#العراق
#المعايير
#الدولية
#خطوة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711307