الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فارحة مجيد عيدان : نساء السبعينيات
#الحوار_المتمدن
#فارحة_مجيد_عيدان في سبعينيات وثمانينيات القرن المنصرم كنا لا نختلف عن النساء الاوربيات بشيء، بل بعضنا افضل منهن وعيا وثقافة. فلم اتفاجىء بالفلم القديم الذي عرضه مدرس اللغة السويدية بعد وصولي بفترة قصيرة الى السويد، بصور النساء وهن يتجولن في شوارع ستوكهولم. ولم التعجب وأنا كنت امرأة لا اختلف عنهن بشيء في تلك الحقبة من الزمن. زمن كانت النساء يرتدين فيه التنورة القصيرة والصعود بكل ثقة الى الطابق الثاني في الباص الاحمر الجميل، بدون خوف من رفع احد الركاب عينيه ليرى ساقي المرأة وهي تصعد السلم. والزميل يتحدث لزميلته عن مشاكله الخاصة بدون حرج او استغلال، وكأنها أخته. الزمن فيه المرأة بعد تخرجها الجامعي تحصل على مقابلة لتبليغها بمكان تعيينها في تلك المؤسسة او المعمل او المدرسة " التعيين مركزي"... زمن الذي كان الاب والاخ والزوج لديه الثقة الكاملة بالمرأة وان تأخرت بالعودة للبيت. زمن كان ينظر للمرأة ككيان متكامل، انسانة لها حقوق مثلما عليها واجبات...لم يكن كل الناس ملائكة... انما كنا ناس طبيعيين..لقد رباني أبي على الثقة... واحترم رأيي واختياري أخي... وساندني زوجي في عملي...ولم اسمع في يوم بأني حلوى وبأن الرجل ذبابة يتوجب عليّ تغطية جسدي كي لا تحط عليه ذبابة او تنظر إليه...لا اقول رحم الله ذلك الزمان... لان المجتمع كان طبيعيا وأصحاب النظريات الهدامة لقمع حرية المرأة افواههم كانت مغلقة.. انما اقول: مساكين نساء المجتمعات المضطهدة للمرأة... إذ يتوجب عليهن الكفاح لنيل جزء بسيط مما كانت تتمتع به جداتهنّ.كلوني حرة أبية لن يقيدك انسان أو لسان أحمق.فارحه عيدان ......
#نساء
#السبعينيات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718539
موشيه تسيمرمان : حتى في السبعينيات لم يتعلم الطلاب عن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#موشيه_تسيمرمان النزاع الصهيوني – الفلسطيني غاب عن المناهج التعليمية للمرحلة الاعدادية في التعليم الرسمي، هذا ما كتبه ألوف بن ("هآرتس"، 27/5). هذه الأقوال تناسب النقاش حول مضامين تعليم مادة التاريخ بشكل عام. والنظرة بعيدة المدى الى الماضي يمكن أن تساعد القراء على معرفة مصدر هذه الظاهرة.أكتب هذا بناء على تجربتي منذ اكثر من خمسين سنة حول تخطيط وتنفيذ المناهج التعليمية للمرحلة الاعدادية في التعليم الرسمي، في البداية كمسؤول عن كتابة الكتب التعليمية لهذه المرحلة من قبل وزارة التعليم في سبعينيات القرن الماضي، وبعد ذلك كرئيس للجنة المناهج التعليمية لهذه المرحلة في التسعينيات.واضعو المناهج التعليمية في السبعينيات في إطار ما اعتبر في حينه "الاصلاح" كانوا من بين آخرين، البروفيسور يهوشع اريئيلي والبروفيسور شموئيل اتينغر والبروفيسور مناحيم ستيرن، وهم اشخاص من الجانب المتنور في الخارطة، الذين ارادوا أن يجددوا دراسة التاريخ بشكل صحيح من الصف السادس وحتى الصف التاسع. ويستدل من نظرة على المناهج التعليمية في 1975 أن ليس التاريخ اليهودي وحده، بما في ذلك الصهيونية، يشمل في داخله اطارا مفاهيميا وموضوعيا عاما، بل إن النهج المتبع فيها كان نقديا ومبتكرا.بعد مرور عشرين سنة قطعت لجنة المناهج التعليمية برئاستي شوطا طويلا فيما يتعلق بيهود الشتات غير الاوروبيين، ثقافات غير اوروبية بشكل عام ومكانة اللقاء الصهيوني – الفلسطيني. في المرحلتين فشلت المناهج في اختبار التطبيق. لا يمكن تعليم التاريخ وتجاهل روح العصر والافتراضات المعروفة وغير المعروفة السائدة في المجتمع.وقد حدث أنه منذ مرحلة اعداد الكتب التعليمية، وبعد ذلك ترجمة المادة لمهنة التعليم، اختفت تقريبا جميع المحاولات لتغيير المسار الذي تم املاؤه بواسطة "روح العصر" منذ اقامة الدولة - وهو السعي لتبرير المشروع الصهيوني دون طرح اسئلة صعبة.من بين كتاب المناهج، وقد فعلنا ذلك كموظفين للدولة، كان هناك من ارادوا هز الرواية بروح المنهاج التعليمي وسبقهم من ظلوا أسرى للرواية التقليدية. ولأن وحدة المناهج التعليمية كانت توجد داخل شعبها، أي أنها كانت تحت رقابة وزارة التعليم والسياسة الاسرائيلية، فان الطريقة التي "تجرأنا" فيها على طرح القضية الفلسطينية في كتاب "بداية الصهيونية" في 1975، كانت عن طريق اقتباس كتاب هرتسل "ارض قديمة – جديدة"، نفس الفقرة التي تتناول النقاش حول مكان الفلسطينيين في حلم الصهيونية.تم سؤال الطلاب: حسب رؤية هرتسل كيف تم حل مشكلة الاستيطان اليهودي داخل السكان العرب؟ الانتقادات، سواء من الجهاز أو من المدارس في مرحلة التجريب، فرضت حذرا كبيرا، ولا نريد القول رقابة. لذلك، لم يكن من السهل تجاهل هذه المسألة. عندما تجرأ مؤلفو الكتاب التعليمي على التطرق لرئيس م.ت.ف ياسر عرفات، وحتى وضعوا صورته في الكتاب، أدى استجواب في الكنيست، "ما بعد الانقلاب"، ومعركة عامة الى فرض رقابة حقيقية، أي الى اعادة الطباعة.نفس الامور تقال ايضا حول تاريخ المسيحية. من يقرأ الفصل الذي كتبناه عن المسيحية القديمة في 1970، قبل سنوات من صعود الليكود الى الحكم، يدرك بأن هذا الفصل، سيثور حوله هجوم كبير الآن. ولكن في حينه طلب من المؤلفين أن يزيلوا صورة كنيسة من صفحة غلاف الفصل.لأنه لا يمكن تخيل طباعة صليب على غلاف كتاب تعليمي اسرائيلي يهودي. صحيح أننا نجحنا في حينه في وضع صعوبات امام الجهاز، لكن النتيجة واضحة وهي أن منهاجا متطورا سيفقد احتمال وجوده في مرحلة التطبيق، حتى في التعليم الرسمي غير الديني.بعد ......
#السبعينيات
#يتعلم
#الطلاب
#الصراع
#الإسرائيلي
#الفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758904