الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ثائر أبوصالح : موجز قصة الثورة السورية الكبرى في الجولان- اقليم البلان
#الحوار_المتمدن
#ثائر_أبوصالح مقدمة مقدمات الثورة بداية الثورة انطلاقة الثورة في وادي التيم الهجوم على جديدة مرجعيون معركة راشيا معركة مجدل شمس الأولى بين المعركتين معركة مجدل شمس الثانية حملة الإقليم الثانية خاتمه قائمه بأسماء الشهداء مصادرمقدمة: يأتي هذا العمل اليوم تخليداً منا لذكرى الشهداء والمناضلين الذين وضعوا دمهم على اكفهم ووقفوا كالطود الشامخ في وجه الاستعمار الفرنسي، مستمدين العزم من تراثهم وأصالة انتمائهم.ومن نافل القول أن نذكر أن احياء ذكرى ثورة اقليم البلان وقائدها هو أقل واجب ممكن أن نقدمه للذين ضحوا بالغالي والنفيس من أجل الذود عن الأرض والعرض والكرامة الوطنية، وكم حري بنا نحن أبناء هذا الجيل أن نستذكر هؤلاء ليشكلوا بالنسبة لنا مدرسة وقدوة نستنبط من تجاربهم العبر ونستمد من سيرتهم العزم على إكمال المسيرة، فقد تبدل وجه المستعمر ولكن المضمون واحد وكما عرف أهلنا واجبهم المقدس، ببساطة الفلاح الملتصق بأرضه والمجبول عرقه بترابها، أن عليهم أن يتصدوا للمحتلين حتى ولو كلفهم هذا الغالي والنفيس، يجب علينا نحن أن ندرك أن معركتنا مع الاحتلال الإسرائيلي طويلة تفرض علينا لم الشمل وتجنيد كل الطاقات والإمكانيات لنرقى إلى المستوى الذي يستطيع ابناؤنا من بعدنا أن يفخروا بنا كما نفخر نحن اليوم بالمناضلين الذين سبقونا.ومن ناحية ثانية يأتي هذا العمل مساهمة لا بد منها في تصحيح مسار تاريخ هذه المنطقة التي عرفت باسم إقليم البلان والممتدة من قلعة جندل شرقاً إلى قلعة بانياس غرباً، حيث لعبت ،هذا المنطقة، دوراً ريادياً في تاريج الثورة السورية الكبرى. لكن، وللأسف، غالبية من كتبوا عن الثورة السورية غفلوا أو تغافلوا بحكم جهلهم لأحداث الثورة أو لأسباب أخرى لا نعرفها عن إعطاء هذا الإقليم حقه. فمنطقه يستشهد ثلث مقاتليها في مقارعة الاستعمار جديرة بأن تذكر بأحرف من نور في تاريخ سوريا الحديث والتاريخ العربي بشكل عام. وهنا نود أن نؤكد إننا لا نلوم فقط المؤرخين الذين تناولوا تاريخ الثورة السورية واخطأوا التعامل مع تاريخ هذا المنطقة ولم يعطوها الاهمية التي تتناسب مع حجم تضحيات أهلها. وإنما أيضاً نلوم أنفسنا لعدم قدرتنا، نحن أبناء هذه المنطقة، على تدوين تاريخنا الذي يتشرف كل فرد منا بالانتماء إليه. ولم نكتف بهذا التقصير بل ذهبنا لأبعد من ذلك، وعلى طريقة جلد الذات، فقد بدأنا نصدق ما يكتب من تحريف وتزوير لتاريخ هذا الإقليم حتى يكاد يظن القارئ أو المستمع أننا استوردنا مناضلين من مناطق مختلفة من انحاء سوريا لأن أهلنا كانوا "عاجزين ومقصرين ولم يقاتلوا المستعمر." أهكذا نكافئ من ضحوا ؟ بأن نساهم في محي تاريخهم، ألا نخجل من أطفالنا أذا سألونا لماذا لم نكرم أهلنا؟ وهل نعيب على الأجيال القادمة إذا خرجت بلا تاريخ وتجاهلت تكريم المناضلين الذين قارعوا الاحتلال الإسرائيلي؟ أسئلة كثيرة تستوجب منا الوقوف مع الذات لنعيد حساباتنا، وندرك أن من يحاول تجاهل تاريخ المناضلين يصبح بلا تاريخ، ومن يحاول طمس الحقائق سيعيش دائماً بالأوهام. إننا مع تكريم كل مناضل عربي من المحيط إلى الخليج، ولكننا أولاً وقبل كل شيء مع تكريم المناضلين من أهلنا، عندها يصبح تكريم الأخرين استكمالا لتاريخنا الوطني النضالي.أما أن نقفز من فوق مناضلينا وندير الظهر لشهدائنا كمن يقول: أن لا تاريخ لنا، وأن أهلنا كانوا مقصرين عن أداء واجبهم الوطني والقومي. إن أهلنا أيها الاخوة لم يتخرجوا من المدارس والجامعات وكانت الأميه متفشية بينهم إلى أبعد حد، ولكنهم أدركوا بحسهم ......
#موجز
#الثورة
#السورية
#الكبرى
#الجولان-
#اقليم
#البلان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717617