ماهر عزيز بدروس : فى الذكرى الخامسة عشرة لرحيله: الأب -متى المسكين- بين التشويه والتكريم
#الحوار_المتمدن
#ماهر_عزيز_بدروس توطدت علاقتى بصيدلى مثقف يخدم في كنيسة قائمة بإحدى ضواحى القاهرة، ولما تعرف على خدمتى السابقة بإحدى كنائس شبرا مصر، كأمين عام الخدمة في مطلع التسعينيات، وعلى أثر مناقشات جريئة في معطبات التعليم الكنسى والنقد الدينى، دعانى لألقى محاضرة على اجتماع الخدام والخادمات بكنيسته وترك لى اختيار الموضوع. وقع اختيارى على موضوع كنت منشغلاً به آنذاك وهو: "فيم يكون المؤمنون شركاء مع اللـه؟" وقدمت له عنوان المحاضرة: "شركاء مع اللـه"، التي كانت بحثاً لاهوتياً مصغراً في الكتاب المقدس، والتراث اللاهوتى، عن "الشركة مع اللـه". كان أحد مراجعى المهمة كتاب للأب "متى المسكين" بعنوان: "الإيمان بالمسيح".. وكانت مقدمة الكتاب التي لم تزد على اثنتى عشرة صفحة من القطع الصغير بالنسبة لى حينها قطعة ذهبية في اللاهوت المسيحى، الذى يؤصل للفهم الكتابى للتثليث والتوحيد، خاصة فيما يرتبط بالعلاقة الأزلية بين الأبوة والنبوة، والحياة القائمة الفعالة المنبثقة من الآب لتنصَبّ في الابن، التي صنعت مماثلة قوية بعلاقة الأبوة بالنبوة في الذات البشرية. ولقد استعنت بمقدمة الكتاب في شرح أحد محاور محاضرتى المعنون: "شركاء في التثليث والتوحيد"، وكان لابد أن أذكر مرجعى في ذلك: كتاب "الإيمان بالمسيح" للأب "متى المسكين"، كعهدى دائماً في البحث العلمى النزيه لإثبات المراجع التي يرجع إليها البحث، حفاظاً على الحقوق الفكرية والأمانة العلمية. وإذ بلغت هذا الحد في محاضرتى التي حضرها آباء الكنيسة الثلاثة، وقف كبيرهم وانتزع الميكروفون من يدى ليخاطب جمهور الخدام والخادمات أمامى قائلاً: "سيادته ذكر اسماً لم يذكر في هذه الكنيسة منذ خمسة وعشرين عاماً، ولن يذكر ثانية البتَّة، وكل كتب هذا الاسم مُحَرَمَة، والرجوع إليها خطيئة كبرى ضد الكنيسة وضد الأرثوذكسية".. وكأنه بذلك يدفع عن نفسه وعن كنيسته تهمة نكراء بشعه تضعه رغماً عنه في قفص الاتهام، فأخذت الميكروفون منه وعَقَّبت: "في حدود علمى لم يصدر بيان كنسى – بابوى أو مجمعى – يُحَرِّم كتب الأب "متى المسكين"، ولا يمكن في مسألة توقيع الحرم على كل كتبه أن يؤخذ بكلام تتداوله الشفاه نقلاً واحداً عن واحد، وإذا صح هذا الكلام فهو ليس إلا عودة إلى محاكم التفتيش والجهل". لكننى أكملت محاضرتى في جو مُكْفَهِرّ، وقد تكدرت تماماً، وتكدَّر العديدون أيضاً من المستمعين لمحاضرتى. لم أكن قد وقفت حتى هذه اللحظة على عمق الأزمة الموجهة للأب "متى المسكين".. أو قل عمق الصراع الذى تعيشه الكنيسة القبطية آنذاك.. وانتبهت بعد ذلك إلى تَعَقُب هذا الصراع في وجوهه المختلفة، فإذا بأهوال الانقسام والتكفير والقذف بالهرطقة وروح محاكم التفتيش تتبدى أمامى وأنا غائب عنها.. لقد تفتحت عيون جيلى على كتابات الأب "متى المسكين" بوصفها ملاذ الرصانة الفكرية في العرض الدينى لأفكار اللاهوت والإيمان، وكان المثقفون منا يجدون ضالتهم في أسلوبه الذى يحترم عقل القارئ بنسق فكرى يعتمد الكتابة الجادة، والتعبيرات غير المستهلكة، والاجتهاد الواضح في تقديم العقل، ولذلك أحبه طلائع الخدام والخادمات في جيلى، ونظروه معلماً فكرياً لاهوتياً وروحياً جليلاً.. كان الأب "متى المسكين" قد نجح في تحويل دير "الأنبا مقار" ببرية شيهيت إلى قلعة للفكر الدينى والريادة العقلية للروح والإيمان، واستطاع أن يؤسس مدرسة فكرية وبحثية متقدمة في قضايا الإيمان واللاهوت، وقد ترابط أعضاء هذه المدرسة ترابطاً متسقاً كما فى هارمونى متماسك لإبداع البحوث المعمقة، فتتابعت الكتب المرجعية ا ......
#الذكرى
#الخامسة
#عشرة
#لرحيله:
#الأب
#-متى
#المسكين-
#التشويه
#والتكريم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722400
#الحوار_المتمدن
#ماهر_عزيز_بدروس توطدت علاقتى بصيدلى مثقف يخدم في كنيسة قائمة بإحدى ضواحى القاهرة، ولما تعرف على خدمتى السابقة بإحدى كنائس شبرا مصر، كأمين عام الخدمة في مطلع التسعينيات، وعلى أثر مناقشات جريئة في معطبات التعليم الكنسى والنقد الدينى، دعانى لألقى محاضرة على اجتماع الخدام والخادمات بكنيسته وترك لى اختيار الموضوع. وقع اختيارى على موضوع كنت منشغلاً به آنذاك وهو: "فيم يكون المؤمنون شركاء مع اللـه؟" وقدمت له عنوان المحاضرة: "شركاء مع اللـه"، التي كانت بحثاً لاهوتياً مصغراً في الكتاب المقدس، والتراث اللاهوتى، عن "الشركة مع اللـه". كان أحد مراجعى المهمة كتاب للأب "متى المسكين" بعنوان: "الإيمان بالمسيح".. وكانت مقدمة الكتاب التي لم تزد على اثنتى عشرة صفحة من القطع الصغير بالنسبة لى حينها قطعة ذهبية في اللاهوت المسيحى، الذى يؤصل للفهم الكتابى للتثليث والتوحيد، خاصة فيما يرتبط بالعلاقة الأزلية بين الأبوة والنبوة، والحياة القائمة الفعالة المنبثقة من الآب لتنصَبّ في الابن، التي صنعت مماثلة قوية بعلاقة الأبوة بالنبوة في الذات البشرية. ولقد استعنت بمقدمة الكتاب في شرح أحد محاور محاضرتى المعنون: "شركاء في التثليث والتوحيد"، وكان لابد أن أذكر مرجعى في ذلك: كتاب "الإيمان بالمسيح" للأب "متى المسكين"، كعهدى دائماً في البحث العلمى النزيه لإثبات المراجع التي يرجع إليها البحث، حفاظاً على الحقوق الفكرية والأمانة العلمية. وإذ بلغت هذا الحد في محاضرتى التي حضرها آباء الكنيسة الثلاثة، وقف كبيرهم وانتزع الميكروفون من يدى ليخاطب جمهور الخدام والخادمات أمامى قائلاً: "سيادته ذكر اسماً لم يذكر في هذه الكنيسة منذ خمسة وعشرين عاماً، ولن يذكر ثانية البتَّة، وكل كتب هذا الاسم مُحَرَمَة، والرجوع إليها خطيئة كبرى ضد الكنيسة وضد الأرثوذكسية".. وكأنه بذلك يدفع عن نفسه وعن كنيسته تهمة نكراء بشعه تضعه رغماً عنه في قفص الاتهام، فأخذت الميكروفون منه وعَقَّبت: "في حدود علمى لم يصدر بيان كنسى – بابوى أو مجمعى – يُحَرِّم كتب الأب "متى المسكين"، ولا يمكن في مسألة توقيع الحرم على كل كتبه أن يؤخذ بكلام تتداوله الشفاه نقلاً واحداً عن واحد، وإذا صح هذا الكلام فهو ليس إلا عودة إلى محاكم التفتيش والجهل". لكننى أكملت محاضرتى في جو مُكْفَهِرّ، وقد تكدرت تماماً، وتكدَّر العديدون أيضاً من المستمعين لمحاضرتى. لم أكن قد وقفت حتى هذه اللحظة على عمق الأزمة الموجهة للأب "متى المسكين".. أو قل عمق الصراع الذى تعيشه الكنيسة القبطية آنذاك.. وانتبهت بعد ذلك إلى تَعَقُب هذا الصراع في وجوهه المختلفة، فإذا بأهوال الانقسام والتكفير والقذف بالهرطقة وروح محاكم التفتيش تتبدى أمامى وأنا غائب عنها.. لقد تفتحت عيون جيلى على كتابات الأب "متى المسكين" بوصفها ملاذ الرصانة الفكرية في العرض الدينى لأفكار اللاهوت والإيمان، وكان المثقفون منا يجدون ضالتهم في أسلوبه الذى يحترم عقل القارئ بنسق فكرى يعتمد الكتابة الجادة، والتعبيرات غير المستهلكة، والاجتهاد الواضح في تقديم العقل، ولذلك أحبه طلائع الخدام والخادمات في جيلى، ونظروه معلماً فكرياً لاهوتياً وروحياً جليلاً.. كان الأب "متى المسكين" قد نجح في تحويل دير "الأنبا مقار" ببرية شيهيت إلى قلعة للفكر الدينى والريادة العقلية للروح والإيمان، واستطاع أن يؤسس مدرسة فكرية وبحثية متقدمة في قضايا الإيمان واللاهوت، وقد ترابط أعضاء هذه المدرسة ترابطاً متسقاً كما فى هارمونى متماسك لإبداع البحوث المعمقة، فتتابعت الكتب المرجعية ا ......
#الذكرى
#الخامسة
#عشرة
#لرحيله:
#الأب
#-متى
#المسكين-
#التشويه
#والتكريم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722400
الحوار المتمدن
ماهر عزيز بدروس - فى الذكرى الخامسة عشرة لرحيله: الأب -متى المسكين- بين التشويه والتكريم
عثمان عبدالله مرزوك : النساء بين الاهانة والتكريم في الاسلام
#الحوار_المتمدن
#عثمان_عبدالله_مرزوك "أتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض"!!!!!!المرأة مؤنث الرجل والرجل ذكر المرأة، في الإسلام هناك أصناف من النساء لا يتساوين في الحقوق ولا الواجبات. نساء جواري، لهن قواعد لا يخالفنها واذا حدث وخالفنها يعاقبن كما فعل عمر بن الخطاب مع جارية في السوق تشبهت بالحرائر. نساء حرائر ونساء متعددة الأصناف.الجارية هي المرأة التي اسرت في الحرب او التي ولدت نتيجة لنكاح عبد مملوك ل جارية وتسمى جارية او أمة دينيا، كما يذكر ذلك القران. ربما لا نخطئ إذا قلنا هن النساء السبايا في الحرب يستخدمن لإشباع الرغبات الجنسية للرجال، وكل عبدة مشتراة في الحرب هي جارية. العصر العباسي والاموي وكل عصور الغزوات الإسلامية الناجحة تبعها اعداد هائلة من الجواري والسبايا. فعدد السبايا التي أرسلها موسى بن نصير (91 هجرية) الى عبد الملك بن مروان كما يقول المؤرخ ابن الاثير "ثلاثمائة الف راس سبي" في كتابه "الكامل في التاريخ" يعني ثلاثمائة الف امرأة. منع تعليم النساء يقول الامام الشافعي " لا يعلم الخط امرأة ولا جارية" هذا مستند على حديث للرسول " لا تعلموا نسائكم الكتابة، ولا تسكنوهن الغرف، ولكن علموهن سورة النور" ففيها النصوص والأمور والعقوبات الخاصة بالنساء، ابن الاخوة الشافعي شبه المرأة المتعلمة ب "الحية تسقى سما".للسيد نعمان خير الدين الالوسي (ت 1899) " الإصابة في منع تعليم النساء الكتابة". وفي هذا المجال نجد ان الحرب على اشدها في بداية القرن العشرين حيث بداية فتح مدارس للبنات المسلمات، ففي عام 1929 فتحت مدرسة للبنات في النجف فعارض رجال الدين فتح المدرسة وانتصر رجال الدين ونقلوا المدرسة الى الكوفة، لان تعليم البنات لا يجوز ورجال الدين الشيعة مهتمين بالمدن الدينية اكثر من غيرها باعتبارها معقلهم وحصنهم. و اذا عدنا الى بغداد نجد انها هي الأخرى منعت تعليم النساء فمثلا من شروط بناء اول مدرسة في بغداد كان ان لا تكون المدرسة قريبة من شجرة نبك ان لا يجاورها بيت اعلى منها وان لا يكون فيها شيك الى الخارج خشية ان يرى الشبان البنات من النوافذ فيفتن الشبان.الحدث الأبرز هو عام 1904 عندما قرر والي بغداد تسجيل نفوس النساء في بغداد فخرج فخرج ال النقيب يتصدرون اهل بغداد ضد قانون تسجيل نفوس النساء واصطدموا بالعسكر العثماني حينها. طبعا اعتذر الي معلمتي اني اكتب هذه النصوص لكن انا انقلها فقط ولا اعبر عن موقف اتجاهها. ناقصات عقل ودين:"ما رأَيْتُ مِن ناقصاتِ عقلٍ ودِينٍ أذهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الحازمِ مِن إحداكنَّ يا معشرَ النِّساءِ" حديث نبوي ويقول الامام علي "لا تملك المرأة من أمرها ما جاوز نفسها فإن المرأة ريحانة وليست قهرمانه" . ويضيف الامام علي مرة أخرى في ذم النساء "معاشر الناس إن النساء نواقص الإيمان ، نواقص الحظوظ نواقص العقول. فأما نقصان إيمانهن فقعودهن عن الصلاة والصيام في أيام حيضهن. وأما نقصان حظوظهن فمواريثهن على الانصاف من مواريث الرجال. وأما نقصان عقولهن فشهادة امرأتين كشهادة الرجل الواحد. فاتقوا شرار النساء. وكونوا من خيارهن على حذر ولا تطيعوهن في المعروف حتى لا يطمعن في المنكر". ويزيد على ما قاله بحق النساء، وإياك ومشاورة النساء فإن رأيهن إلى أفن وعزمهن إلى وهن. واكفف عليهن من أبصارهن بحجابك إياهن فإن شدة الحجاب أبقى عليهن، وليس خروجهن بأشد من إدخالك من لا يوثق به عليهن، وإن اسطعت أن لا يعرفن غيرك فافعل. ولا تملك المرأة من أمرها ما جاوز نفسها فإن المرأة ريحانة وليست بقهرمانة .هذا رأي الامام علي ابن عم الرسول وهو الامام الذي يقتدي به الشيعة بشكل عام والسنة ......
#النساء
#الاهانة
#والتكريم
#الاسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747107
#الحوار_المتمدن
#عثمان_عبدالله_مرزوك "أتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض"!!!!!!المرأة مؤنث الرجل والرجل ذكر المرأة، في الإسلام هناك أصناف من النساء لا يتساوين في الحقوق ولا الواجبات. نساء جواري، لهن قواعد لا يخالفنها واذا حدث وخالفنها يعاقبن كما فعل عمر بن الخطاب مع جارية في السوق تشبهت بالحرائر. نساء حرائر ونساء متعددة الأصناف.الجارية هي المرأة التي اسرت في الحرب او التي ولدت نتيجة لنكاح عبد مملوك ل جارية وتسمى جارية او أمة دينيا، كما يذكر ذلك القران. ربما لا نخطئ إذا قلنا هن النساء السبايا في الحرب يستخدمن لإشباع الرغبات الجنسية للرجال، وكل عبدة مشتراة في الحرب هي جارية. العصر العباسي والاموي وكل عصور الغزوات الإسلامية الناجحة تبعها اعداد هائلة من الجواري والسبايا. فعدد السبايا التي أرسلها موسى بن نصير (91 هجرية) الى عبد الملك بن مروان كما يقول المؤرخ ابن الاثير "ثلاثمائة الف راس سبي" في كتابه "الكامل في التاريخ" يعني ثلاثمائة الف امرأة. منع تعليم النساء يقول الامام الشافعي " لا يعلم الخط امرأة ولا جارية" هذا مستند على حديث للرسول " لا تعلموا نسائكم الكتابة، ولا تسكنوهن الغرف، ولكن علموهن سورة النور" ففيها النصوص والأمور والعقوبات الخاصة بالنساء، ابن الاخوة الشافعي شبه المرأة المتعلمة ب "الحية تسقى سما".للسيد نعمان خير الدين الالوسي (ت 1899) " الإصابة في منع تعليم النساء الكتابة". وفي هذا المجال نجد ان الحرب على اشدها في بداية القرن العشرين حيث بداية فتح مدارس للبنات المسلمات، ففي عام 1929 فتحت مدرسة للبنات في النجف فعارض رجال الدين فتح المدرسة وانتصر رجال الدين ونقلوا المدرسة الى الكوفة، لان تعليم البنات لا يجوز ورجال الدين الشيعة مهتمين بالمدن الدينية اكثر من غيرها باعتبارها معقلهم وحصنهم. و اذا عدنا الى بغداد نجد انها هي الأخرى منعت تعليم النساء فمثلا من شروط بناء اول مدرسة في بغداد كان ان لا تكون المدرسة قريبة من شجرة نبك ان لا يجاورها بيت اعلى منها وان لا يكون فيها شيك الى الخارج خشية ان يرى الشبان البنات من النوافذ فيفتن الشبان.الحدث الأبرز هو عام 1904 عندما قرر والي بغداد تسجيل نفوس النساء في بغداد فخرج فخرج ال النقيب يتصدرون اهل بغداد ضد قانون تسجيل نفوس النساء واصطدموا بالعسكر العثماني حينها. طبعا اعتذر الي معلمتي اني اكتب هذه النصوص لكن انا انقلها فقط ولا اعبر عن موقف اتجاهها. ناقصات عقل ودين:"ما رأَيْتُ مِن ناقصاتِ عقلٍ ودِينٍ أذهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الحازمِ مِن إحداكنَّ يا معشرَ النِّساءِ" حديث نبوي ويقول الامام علي "لا تملك المرأة من أمرها ما جاوز نفسها فإن المرأة ريحانة وليست قهرمانه" . ويضيف الامام علي مرة أخرى في ذم النساء "معاشر الناس إن النساء نواقص الإيمان ، نواقص الحظوظ نواقص العقول. فأما نقصان إيمانهن فقعودهن عن الصلاة والصيام في أيام حيضهن. وأما نقصان حظوظهن فمواريثهن على الانصاف من مواريث الرجال. وأما نقصان عقولهن فشهادة امرأتين كشهادة الرجل الواحد. فاتقوا شرار النساء. وكونوا من خيارهن على حذر ولا تطيعوهن في المعروف حتى لا يطمعن في المنكر". ويزيد على ما قاله بحق النساء، وإياك ومشاورة النساء فإن رأيهن إلى أفن وعزمهن إلى وهن. واكفف عليهن من أبصارهن بحجابك إياهن فإن شدة الحجاب أبقى عليهن، وليس خروجهن بأشد من إدخالك من لا يوثق به عليهن، وإن اسطعت أن لا يعرفن غيرك فافعل. ولا تملك المرأة من أمرها ما جاوز نفسها فإن المرأة ريحانة وليست بقهرمانة .هذا رأي الامام علي ابن عم الرسول وهو الامام الذي يقتدي به الشيعة بشكل عام والسنة ......
#النساء
#الاهانة
#والتكريم
#الاسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747107
الحوار المتمدن
عثمان عبدالله مرزوك - النساء بين الاهانة والتكريم في الاسلام