الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ريهام عودة : دعوة للمصالحة مع دول الخليج العربي، قبل أن نخسرها جميعا..
#الحوار_المتمدن
#ريهام_عودة منذ بدء موجة التطبيع الخليجية مع إسرائيل، وتوقيع اتفاقية سلام من قبل دولة الإمارات العربية ودولة البحرين مع إسرائيل تحت رعاية البيت الأبيض في واشنطن خلال شهر سبتمبر من العام 2020، اشتعل غضب القيادة الفلسطينية، وبدء معظم القادة الفلسطينيين يستنكرون بشدة هذا التطبيع الخليجي مع إسرائيل، لأنهم اعتبروا أنه بتطبيع دول الخليج العلاقات مع إسرائيل، قبل إنهاء إسرائيل احتلالها للأراضي الفلسطينية، قد يكون ذلك بمثابة تخلي خليجي عن القضية الفلسطينية، وخروج عن مبادئ المبادرة العربية للسلام.ومع مراقبتي لردود فعل القادة الفلسطينيين و قادة الفصائل الفلسطينية و الحملة الإعلامية التي شنتها بعض وسائل الإعلام الفلسطينية الحزبية لاستنكار التطبيع الخليجي مع إسرائيل ، وجدت أنه هناك انفعال كبير في رد الفعل الفلسطيني على المستوى القيادي ، مما حصر ذلك السلطة الفلسطينية في زاوية ضيقة ، و جعل عدد كبير من الدول العربية تشعر بالغضب و الاستفزاز ، فظهر الأمير السعودي بندر بن سلطان على عبر شاشة فضائية العربية ليتهم الفلسطينيين بالجحود ونكران الجميل ، الأمر الذي يستدعي بشكل عاجل و جدي أن تقوم القيادة الفلسطينية بعملية ضبط نفس لتصريحات السياسيين الفلسطينيين و التعامل بدبلوماسية محنكة في طريقة التعبير عن الغضب ضد التطبيع العربي و الاستنكار بشكل موضوعي لموجة الانتقادات العربية أو الخليجية اللاذعة تجاه القادة الفلسطينيين التاريخيين.فيجب علينا كفلسطينيين ألا نتعامل بعاطفية ومشاعر هائجة عند الدفاع عن قضيتنا العادلة، أو الرد على أية انتقادات عربية لسياستنا الداخلية، بل يجب علينا أن نكون عقلاء وألا نحرق كل سفن العودة إلى هذه الدول الخليجية ، التي ربما سياستها ومصالحها القومية و الأمنية و الدولية و الاقتصادية لا تتوافق حالياً مع ظروف قضيتنا الفلسطينية. علينا كفلسطينيين أن نتحمل مسؤولية قضيتنا ، و أن نعتمد على أنفسنا في تحرير وطنا من الاحتلال الإسرائيلي لذا من يقدم لنا المساعدة و الدعم لنشكره بشدة ، و من يعتذر و ينسحب عن دعم قضيتنا ، نشكره أيضا و لترافقه السلامة بهدوء ، و ليس أن نقوم بتحميل الجميل للعالم كله، كوننا شعب يخضع للاحتلال و يحتاج دائما إلي دعم الآخرين ، فكيف سنبني دولة فلسطينية حرة و مستقلة، ونحن قرارنا السياسي و المالي غير مستقلا ، و نطالب دوما الآخرين سواء كانوا عرب أم غربيين بدعمنا ، بل نُلح عليهم للاستمرار بتمويل مشاريعنا و كأن القضية الفلسطينية هي طفل رضيع يحتاج لرعاية العالم كله باستمرار.أعتقد أنه علينا أن نراجع أوراقنا التاريخية مرة أخرى، و علاقتنا مع الدول العربية، التي قدمت كثير من الأموال و الدعم المعنوي لشعبنا، فالتاريخ لا ينسى موقف الملك السعودي الراحل فيصل الذي فرض حظرا على شحنات من النفط الخام إلى الولايات المتحدة وهولندا خلال شهر أكتوبر من العام 1973 ، لكي يُجبر إسرائيل على الانسحاب من الأراضي الفلسطينية و العربية المحتلة خلال عام 1967 ، و لأنه أراد حينذاك معاقبة هولندا بسبب تزويدها لإسرائيل بالأسلحة وسماحها للأميركيين باستخدام المطارات الهولندية لإمداد ودعم إسرائيل. لا أحد يستطيع أن يُنكر أيضاً ، موقف الإمارات العربية في دعم وتمويل وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين - الاونروا ، فلولا الدعم الإماراتي لتوقفت الاونروا عن تقديم خدماتها لعدد كبير من اللاجئين الفلسطينيين في فلسطين و لبنان وسوريا ، و لا أحد يستطيع أن ينكر أيضا دور مصر التاريخي في دعم القضية الفلسطينية و دعمها للمصالحة الفلسطينية و التهد ......
#دعوة
#للمصالحة
#الخليج
#العربي،
#نخسرها
#جميعا..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694849
سري القدوة : الجزائر واحتضانها للمصالحة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة رسالة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون جاءت واضحة لتخترق حالة الصمت إزاء مؤامرات تصفية القضية الفلسطينية، واستمرار الاحتلال ومخططات الاستيطان وتصاعد العدوان الاسرائيلي الهمجي ضد الشعب الفلسطيني ومن خلال حرصه على ضرورة تجسيد الوحدة الوطنية الفلسطينية في مواجهة المشروع الإسرائيلي في عدائه السافر لشعوب المنطقة العربية، حيث تم الاعلان عن التحضير لاستضافة ندوة جامعة للفصائل الفلسطينية وذلك بعد لقاء جمع الرئيس محمود عباس بنظيره الجزائري وتم الاعلان عن اعتزام الجزائر استضافة مؤتمر "جامع" للفصائل الفلسطينية قريبا لتأخذ الجزائر دورها الطليعي والمهم في انهاء الانقسام الفلسطيني وخصوصا ان الجزائر عانت من مشاكل مماثلة وما عرف بمرحلة العشرية السوداء ولكنها توصلت الي وفاق جزائري ادى الي انهاء كل المشاكل العالقة وتأكيد وحدة الجزائريين من اجل الهدف الاسمى وهو بناء الجزائر وتطورها ونهوضها، وبالمقابل يأتي هذا الجهد الجزائري الرسمي من اجل انهاء تلك المرحلة العصيبة وما تعانيه الساحة الفلسطينية من فرقة نتيجة الانقسام الذي مزق الجسد الفلسطيني الواحد ومن اجل اعادة تجسيد الوحدة الوطنية وخصوصا على ارض الجزائر التي شهدت الاعلان عن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة .الشعب الفلسطيني بكل اتجاهاته رحب ومقدرا عاليا المواقف التاريخية للجزائر حكومةً وشعبا في دعم القضية الفلسطينية المتواصل والوقوف بجانب الحقوق الفلسطينية وخاصة حق الفلسطينيين في المقاومة والتحرير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والقدس عاصمتها .وتأتي هذه الدعوة المهمة قبل عقد مؤتمر القمة العربية مع اهمية التأكيد على ضرورة التزام الكل الوطني والإسلامي الفلسطيني بتوحيد الصف الفلسطيني وإنهاء الانقسام وذلك تقديرا لمواقف الجزائر ارض الشهداء الاحرار والعمل على تجاوز تلك السنوات الصعبة التي مرت على القضية الفلسطينية وصولا الي اتفاق وطني يقضى بتشكيل حكومة فلسطينية واحدة تعمل على اعادة توحيد المؤسسات الفلسطينية وإنهاء ما نتج عن الانقسام من سياسات حزبية ضيقة لا تخدم مصالح الوطن وتعكس رؤية الاحتلال وتحقق اهدافه في تدمير المشروع الوطني الفلسطيني واستمرار الاستيطان ونهب الارض الفلسطينية . ولعل تلك التصريحات التي اطلقها الرئيس عبد المجيد تبون عبر وسائل الاعلام الجزائرية باحتضان الفصائل الفلسطينية من خلال ندوة جامعة جاءت لتؤكد عمق الترابط الوطني النضالي والأسس الثابتة ما بين الجزائر وفلسطين قلب الامة العربية النابض، حيث عبرت تلك الموقف الوطنية والقومية عن عمق الترابط ما بين فلسطين والجزائر وهذا يعيد التأكيد على أن القضية الفلسطينية مقدسة ولن ولم تحل إلا بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وأن الجزائر لن تكون الا مع فلسطين وجزءا اساسيا وداعما للنضال الفلسطيني .لم يبدو موقف الجزائر الداعم للقضية الفلسطينية إلا موقفا اخويا أصيلا يعبر عن عمق العلاقات الأخوية بين الشعبين الفلسطيني والجزائري حيث إن فلسطين هي امتداد طبيعي للجزائر، وان الموقف الجزائري بات في غاية الاهمية ويشكل انطلاقة متجددة لرسم معالم التضامن العربي والسعي دوما لبناء علاقات قومية معبرة وهادفة وتعبر عن اماني الشعوب العربية وتطلعاتها الاستراتيجية في مواجهة مؤامرات التصفية للقضية الفلسطينية، وهي تخوض مراحل التكامل الوطني من خلال الحرص القومي على عدم فقدان البوصلة وضرورة التأكيد والعمل بقدر ما يمكن من اجل البناء علي الموقف الجزائري والاسترشاد منه والتأكيد على الرفض العربي لاستمرار نهب الحقوق الفلسطينية، وانه لا أمن ولا استقرار ولا ......
#الجزائر
#واحتضانها
#للمصالحة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740226