الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سوزان ئاميدي : لا تتخلى عن نجاحك لتكسب مودة الآخرين
#الحوار_المتمدن
#سوزان_ئاميدي كتبنا هذا المقال لانتشار ظاهرة واسعة جدا اصبحت خطرة ومهددة لمستقبل الفرد والمجتمع ....النجاح لا ياتي بسهولة وقد يتعرض الانسان الى عثرات وفشل الى ان يناله وهذا يتوقف على مدى قابلية وطموح كل فرد ، بمعنى اخر الفرد يحتاج الى جهد ومثابرة وصمود ليرتقي الى الهدف المنشود ولكن كثيرا ما يفقد اصدقاء واقارب وأحيانا اخوة بسبب نجاحه ، وكلما زاد تفوقه كلما شعر بابتعاد الاخرين من حوله ،فيؤلمه تصرفهم ويفتقد وجودهم ويشعر بالفراغ ، يحاول التقرب يرى منهم التعامل ببرود اذ لا يريدون التودد كما في السابق ، وعندما يريد محادثتهم يراهم لا يرغبون في الحوار ، يتجاهلونه متعمدين في الوقت الذي يحاول التقرب اليهم ، يمازحهم فيسيئون فهم مزاحه لإدانته فيزداد استغرابه مما يجعله يتسائل عن اسباب هذا التغيير ، وقد يرجع اليهم للتأكد ان كان قد أزعجهم يوما بتصرفٍ ما ، وان وجدوا له سبباً يراه لا يستحق كل هذا النفور و رد الفعل ، وهنا إن التزم الهدوء والحكمة بالتصرف تراهم صامتين وعلى الابتعاد والمراقبة حافظين .في الواقع ياخذ وقت طويل من الإنسان ليكتشف ان نجاحه كان السبب وراء كل ذلك لانه لم يتقبل هذه الفكرة ولانه في الأصل معتاد على وجود المودة والمعزة بينهم ، فيتألم اكثر مما سبق ويصبح يتسائل: لماذا نخسر من نعزهم عندما نتفوق ؟! او لماذا نجاحنا في الحياة تفقدنا اناسا حولنا ؟! اليس المفروض مشاركتهم فرحتنا ؟! .وقد يكون له من بينهم اناس له معهم ذكريات طويلة جميلة وسعيدة ويأسف على خسارتهم ولكنه يكتشف ان التخلي عن النجاح فقط يكسبه ارجاع مودتهم !، بمعنى اوضح ان نجاحه يغضبهم .نعم ان الانسان الناجح قد يطمح اكثر فيركز على العمل ولكن هذا لا يمنعه من الاهتمام والتفكير بعلاقاته مع الاخرين ، ويتقبل التغيير ويطمح له ولكن ليس على حساب معارفه من الاهل والأقارب والاصدقاء .يبدوا ان الناجح عليه ان يدفع ضريبة نجاحه ، وارى ان السبب الاساسي فيما ذهبنا اليه عن تصرف الآخرين نحو الفرد الناجح هو شعورهم بالدونية فتهبط معنوياتهم ويجعلهم غاضبين وبالتالي ينفرون بإحسان او عداء ، وطبعا هذه النفسية تبنى من الصغر اي عند تربية الفرد في العائلة فضلا عن العلاقة بين المجتمع والنظام السياسي .&#8232-;-الشعور بالغيرة والحسد امر طبيعي جدا وفطري عند الانسان وقد يصحبه الشعور بالظلم ايضا ولكن عندما يرافق ذلك (الحقد والتصرف العدائي) يصبح الامر مقلق ويدعوا الى مراجعة النفس او قد يحتاج الى طبيب مختص ، وبالإمكان ان نقسم هؤلاء الى قسمين : الأول : معنوي الثاني : مادي وهذا لا يلغي وجود بعض الصفات من القسم الاول عند القسم الثاني وبالعكس وكلاهما خطر ومؤثر على ازدهار الفرد والمجتمع مع وجود بعض الفوارق ، وهنا لا يسعنا التوسع والتطرق الى شرحها.ومن الجدير بالذكر اننا لا نجرد الناجح من تحمل المسؤولية في نشوء هذه المشاعر العدائية عند الآخرين ، لذا ننصح : 1- ان لا يصاب بالغرور وحب الذات. 2- ان يذكر فضل الآخرين عليه. 3- وان يساهم قدر الامكان في مساعدة المحتاجين للعون . ......
#تتخلى
#نجاحك
#لتكسب
#مودة
#الآخرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694713
حياة البدري : نجاحك.. رهين بفهم نفسك واكتشاف ذاتك
#الحوار_المتمدن
#حياة_البدري لديك قدرات غير محدودة ... نعم.. فقط عليك اكتشافها والعمل على سبر أغوار ذات والتعرف عليها ... فاسع إلى اكتشاف كل قدراتك ولاتبخس قيمتك ... فقد فظلك الله على كل المخلوقات ... وابحث عن كل ما يميزك... ابحث عن بصمتك التي تجعلك مختلفا عن الآخرين .. ابحث في ثنايا وأعماق ذاتك... افهم نفسك..واعرف ذاتك.. اعرف كيانك وجسمك ...ولاتدع اليأس والإحباط ينتصرعليك...فبمعرفة ذاتك وفهم نفسيتك.. أكيد ستكتشف الكنز الذي تتوفر عليه.. والذي لا يقدر بثمن.. ولكنك لا تعرفه.. فاسع اليه ولا تتوانى ولا تقل لا ولن أستطيع...نعم ستستطيع.. فقط عليك البدء.. فلك عقل ولك قدرات لا منتهية... فاعمل على استغلالها وانطلق نحو فهم ذاتك ومعرفة إيجابياتك ونقط قوتك واعمل على تقويتها واعرف نقط ضعفك واشتغل عليها لتتخطى وتتجاوزكل مايضعفها... فلا تنتظر التغيير أن يتحقق و يأتي من الآخرين.. بل اسع إلى تغيير ذاتك بنفسك... فأنت المسؤول عن نجاحك، والآخر أيضا مسؤول عن نجاحه... وبالتالي تحقيق النجاح لكافة المجتمع... من خلال نجاح كل منا...فنجاح المجتمعات يتحقق بالانطلاق من الذات وعدم التقاعس وانتظاره من الخارج...ونحن جميعا أنا وأنت والآخر ...معا ، مجتمعين... من نصنع كل المؤسسات.. ونحن المسؤولين عن نجاحاتنا وفشلنا وتماطلنا وتقاعسنا وأنانيتنا وأمراضنا وأفكارنا البالية المهترئة.. و عن تفشي العديد من الأمراض والعادات السيئة كالرشوة والزبونية، وكل الأعطاب الاجتماعية...فنحن المسؤولين على كل تغيير إيجابي وتعليم بناء ومؤسسات نزيهة وقادرة على الإبداع والتغيير نحو الأفضل.. ونحن المسؤولين عن نجاحاتنا وتغييرنا نحو الأفظل والوصول نحو سلم النجاح...فلنسع نحو النجاح ولنعرف كل قدراتنا...ولنحاسب كل أخطائنا ولنعرف كل نقاط قوتنا وضعفنا.. ولنقوي كل كفاءاتنا... فاسع وابتكر وساهم بدل التفرج واليأس والاحباط والبكاء على الأطلال أو الهروب بكل أنواعه... فالنجاح ممكن... وقريب فقط علينا الشروع... فلدينا قدرات كبيرة ومتنوعة.. فقط علينا الاشتغال عليها واستغلالها بدل ردمها في ظلمات اليأس والإحباط... وتعليقها على شماعات الكسل والعجز وتحميل كل مساوئنا للاخر... فنحن من نصنع هذا الآخر... ونحن من نصفق له ونحن من نختاره... ونحن من نختار الطريق الدي نريد...فلنتحمل مسؤولية اختياراتنا ولنعمل على وضعها وتوجيهها نحو سكة النجاح الصحيح في حالة الخطأ...ولنتحمل المسؤولية جميعا...في إصلاح كل مايلحق مجتمعاتنا من أعطاب وأمراض اجتماعية ... وهزائم تاريخية... وتفشي أمراض نفسانية واكتساح العديد من الظواهر الانسانية والكوارث الأخلاقية...فليبدأ كل واحد من نفسه وليصحح أخطاءه ... وليعمل على على عدم التطبيع مع كل ماهوشاذ وبعيد عن ثقافتنا ومبادئنا وهويتنا... ولايدخل في تيار العولمة الجارف لكينوتنا... كي يجد ذاته...فلنشتغل على ذواتنا ولنهزم كل أنواع الضعف فينا... وكل الأمراض الاجتماعية التي تعرقل مساراتنا...فقط عليك البدء... فالنجاح ممكن ... فتحلى بالصبر والشجاعة والايمان الأكبر بالله عز وجل ...وبقدراتك وطاقتك ... نعم فلكل منا طاقة كبيرة لا يعرفها إلا من اكتشفها وآمن بها...فلتكتشف قدراتك ولتعرف نفسك... ......
#نجاحك..
#رهين
#بفهم
#نفسك
#واكتشاف
#ذاتك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705921