الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالستار رمضان : الاعدام وحده لايكفي
#الحوار_المتمدن
#عبدالستار_رمضان هذه ليست دعوة أوتأييدا لعقوبة الاعدام التي يشهد العراق بين فترة واخرى مطالبات لتسريع تنفيذها، او المطالبة بها كرد فعل لبعض الجرائم البشعة والاخبار المفزعة التي تنقلها وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، بل هي دعوة للتأمل والتفكير خارج اطار الاخبارالتي لا يمر اسبوع او احيانا عدة ايام الا وتحدث جريمة شنيعة ومقززة من قتل واغتصاب وانتهاك للحقوق والحرمات.فخلال الاسابيع القليلة الماضية كانت الاخبار عن الأم التي القت بطفليها في نهردجلة والتي اشعلت عواطف واهتمام الناس الذين ادانوا هذا الفعل الشنيع، ثم تلتها جريمة أب قتل أولاده الثلاثة شنقاً بسبب خلافات عائلية مع زوجته وتعاطيه المخدرات، فقام بخنق أطفاله الثلاثة الصغار.كما قام ثلاثة أبناء بقتل والدهم بعد ان تم الاخبار عن واقعة انتحاره ثم تبين بعد التحقيق ان أبناء المجني عليه الثلاثة قاموا بالاتفاق والاشتراك بقتل والدهم بسبب الميراث، وقام رجل برمي زوجته من سيارته التي تسير بسرعة كبيرة واصابتها بكسور ورضوض ونزيف حاد تم نقلها إلى المستشفى وفارقت الحياة بعد طلبها الشكوى ضد زوجها.كما أقدم شاب على حرق أبيه ليفارق الأخير حياته متأثراً بالحروق، وقامت زوجة بقتل زوجها وبمساعدة بناتها في حرق وتقطيع جثة الاب، وغيرها الكثير من الجرائم البشعة التي حدثت في نطاق العائلة الواحدة التي يجمعها الدم والرحم والقرابة والتي كان فيها الجناة(أم واب وابناء اولاد وبنات وزوج وزوجة...).هذه الجرائم لا يمكن ان يكون علاجها او المعالجة الوحيدة لها عقوبة الاعدام التي تُنهي حياة الجاني وتحقق الراحة والقبول للآخرين الذين غالبا ما يتفاعلون او يتأثرون بالجانب الظاهراو المعلن من الجريمة، دون ان يكون هناك دراسة وبحث ومتابعة للاسباب والظروف التي ادت الى حدوث هذه الجرائم.ان الجرائم تتكرر وتكاد تتحول الى ظاهرة في بعض المدن والمناطق التي تشهد جرائم زنا المحارم وقتل الوالدين او الابناء او الازواج، مما يبين ان هذه الجرائم هي انفجار حقيقي للمشكلات الاقتصادية والاجتماعية والنفسية التي يعاني منها المجتمع العراقي من دون اي حلول حكومية لمعالجتها.غياب الدولة عن مهماتها وواجباتها في حماية الفرد والاسرة وتوفير حاجياتهم في التعليم والصحة والامن والرعاية والحماية الاقتصادية والاجتماعية والتربوية والنفسية وعدم تطبيق مواد الدستور والقوانين النافذة التي لا يطبق الا ما هو في مصلحة الحكومة والاحزاب. ان اسباب الجرائم كثيرة ومتنوعة بعضها يعود الى الجاني نفسه وبعضها يتحملها المجتمع والحكومة معاً، فانتشار الفقر ودور وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعي التي زادت من مشكلات ومآسي المجتمع العراقي الذي انتشرت فيه عصابات وجرائم القتل والخيانة والاحتيال والتهديد والتشهير والابتزاز الالكتروني والدعارة وغسل العاروالاتجار بالبشر والترويج وتعاطي المخدرات.عليه فان الاعدام وحده لا يكفي عندما يتم الحكم على الام التي رمت طفليها في نهر دجلة بالاعدام مرتين من دون معرفة الاسباب والظروف التي ادت الى حدوث هذه الجرائم ودراستها من قبل اساتذة ومختصين لهم المام واسع في علم النفس والاجتماع والتربية والطب العدلي والعلوم والمعارف الاخرى التي تساعد في تقديم ما يمنع او يقلل من حدوث جرائم اخرى مماثلة لها، وهو ما يعجز الاعدام عن تحقيقيه حيث توجد آلاف احكام الاعدام غير المنفذة ومازالت الجرائم تتوالى وتتكرر من دون حلول او معالجات. ......
#الاعدام
#وحده
#لايكفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710037
علي قادر : العناد وحدهُ لايكفي إنه دلتا
#الحوار_المتمدن
#علي_قادر إنتشار فيروس كورونا وأثـرهُ علـى المواطن صحياً وإقتصادياً ؛ سؤال طرح في أحد مواقع التواصل الإجتماعـي بداية دخول هذا الفيروس الى العراق، فأنقسمت الآراء كما العادة في هذا العالم الإفتراضي فمنهم من علق وطالب من وزارة الصحة زيادة التوعية الصحية من خلال نشـر فرق جوالة لتثقيف المواطنين على مخاطر فيروس كورونا وماسيؤديه إذا ما أنتشر على نطاقٍ واسع ، ومنهم من طالب بجعل الحياة كما هي والإعتماد على مناعة الشخص لكي لاتؤثر الإجراءات الصحية المشددة على قوت المواطن ، ومنهم من تهاون بهذا الفيروس وأدعـى بأنه كذبة ولايصيب العراقيين لأن مايوجد في الأجواء العراقية من تلوث أكثر خطورة من هذا الفيروس ، جميعنا سمع بمثل هذه الآراء، إن لم يسمعها في الواقع فقد سمعها او قرأ عنها من خلال الواقع الافتراضي .إحذرو فالقادم أخطر ، بهذا النداء أطلقت وزارة الصحة تحذيراً مهماً للمواطنين، وذلك بعد تسجيل أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا منذ تفشي الجائحة، وقالت الوزارة في بيان لها ، إن العراق يمر الآن في موجة وبائية ثالثة تعد الأخطر من كل سابقاتها ، وتسمى متحور دلتا وبالإمكان دخول موجة رابعة وخامسة إذا لم يتم تدارك الموضوع بشئ من المسؤولية وتعاون من المواطنين ، وأن نسبة الحالات الحرجة والصعبة هي الأكثر، وكما شددت الوزارة على ضرورة الالتزام بأساسيات الوقاية المتمثلة بلبس الكمامة والتباعد الاجتماعي وتلقي اللقاحات. وبين مشككاً للنسب المعلنة من قبل الوزارة ومؤيداً لها ، وخلال الاسابيع القليلة الماضية اقتنع الشارع العراقي بأن أعداد الاصابات قلت وبشكل كبير وإن نسب الشفاء ازدادت وبشكلِ ملحوظ ماجعل كثير من الناس يتهاون بموضوع إجـراءات السلامة وعدم لبس الكمامة وعدم أخذ الإحتياطات اللازمة رغم مناداة المؤسسات الصحية بأن هذا التراجع لايعني إن الوباء قد انتهـى وعلى الجميع الإلتزام بالاجراءات الوقائية كي لاتزداد أعـداد الاصابات مستقبلاً خصوصاً إن الفيروس بدأ بتطوير قدراته وإكتشاف أنـواع جديدة منه ، هاهي اليوم صدقت توقعات المؤسسات الصحية وزادت أعداد الإصابات وحسب المعطيات فان النسبة مرشحة للزيادة .الجميع أشاد بموقف الجيش الأبيض الذي ومنذ اليوم الأول لتفشي هذا الفيروس الى يومنا هذا وهم يقاتلون من أجل انقاذ مزيداً من الأرواح ولم يدخروا جهداً لمنع زيادة أعداد الاصابات من خلال الحملات التوعوية ، اليوم ومن أجل من نحب، ومن اجل التضحيات الجسام التي قدمها ابطال الجيش الأبيض، ومن أجل أن نوقف فرعاً من أفرع الموت الذي تعددت اساليبه ووسائله، علينا أن نكف عن العناد الفاضي وأن نلتزم قدر الإمكان بالإرشادات والتعليمات الصادرة من المؤسسات الصحية وأن نكون سبباً لوقف انتشار هذا الفيروس. ......
#العناد
#وحدهُ
#لايكفي
#دلتا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727778
ريوان ميراني : المُرتَّب لايكفي
#الحوار_المتمدن
#ريوان_ميراني هذا مبلغٌ قليلٌ بحقي، أن الطبيب يتقاضى مُرتَّباً أكثر مما أتقاضاه وحتى مصلح السيارات أيضاً، من يعمل لتطبيق القانون لابد أن يأخذ أكثر من الجميع لأن القانون دوماً كعادتهِ فوق الجميع، ما خلا بعض الأحيان عندما يتدخل مسؤول حزبي أو حكومي أو إحدى وجهاء العشائر ففي هكذا حالة فقط لابد من اِستثناء، الأمر يجري على هذا النحو حتى في سويسرا وأمريكا. هذه كانت نجواهُ وهو مستلقيٍ على فراشهِ يُحدق في الساعة الجدارية أمامه وإذ بها تُشير إلى التاسعة. نهض على مضض، فتح الخزانة، مد يدهُ إلى إحدى طُقومهِ المتاشبهات في اللون، لبسها على عجلٍ وخرج إلى الشارع. كان الشرطي قد قام بتشغيل السيارة كالعادة وواقفاً كمسمارٍ أمام الباب بإنتظاره، وما أن سمع صوت خطواتهِ حتى هرع لفتح باب السيارة. أوصلهُ، ونزل بسرعة ليفتح لهُ الباب، وحمل حقيبته متأخراً عن خطواتهِ بخطوتين أو أكثر ليعطي لهُ الهيبة، هذا ما تلقاهُ من فنون توقير القانون وسادتهِ. مشى بين الجموع متبجحاً يركز نظره في نقطة بعيدة حتى لايلحظ الناس ويضطر لرفع يده، فهم حتماً دونهُ، دخل غرفته وجلس على الكرسي يقلب ملفات دعاوى اليوم وهو يرشف الشاي. اليوم سيكون العملُ شاقاً حتماً، كل هذا العمل بخمس ملايين فقط، ولم يتوسط غير تاجر واحد بمليون دينار. كان يقلب بين صفحات الدعاوى على عجلٍ فسهرة البارحة لم تسمح له بدراسة الملفات. في تلك الأثناء كان المحامون يزرعون الممر أمام باب غرفتهِ ذهاباً و إياباً وهم يقلبون في رؤوسهم سبب تأخره عن بدء الجلسات. لم يكن لاحدٍ منهم الجرأة على طرق الباب فان لهُ نظرة حادة قد تسقط من يدخل عليه بطلب كهذا مغشياً على الأرض. نظر إلى الساعة، كانت تشير إلى الحادية عشر، دخل قاعة المحاكمة، طلب من الشرطي المنادة على الخصوم وأعلن بدء الجلسات، وبعد عناءٍ طويل وتعبٍ ثقيل أشارت الساعة إلى الثانية عشر ظهراً، فأعلن تأجيل الدعاوى المتبقية بذريعة اِنتهاء الدوام الرسمي. هذا كان أمراً يدعو للغبطة لكاتب الضبط، فاليوم لم ينل غير توبيخٍ أو توبيخين على العلن؛ صحيحٌ أن سيادتهُ غضب من شيءٍ ما خفيٍ تراءى له كمُرتَّبهِ القليل الذي لا يتناسب وعظمة شخصهِ وحكمة قراراتهِ ولكنه على الأقل لم يصب عين كاتب الضبط وهو يضربُهُ بقلمهِ على وجههِ. ......
#المُرتَّب
#لايكفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760085