الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حامد تركي هيكل : سلسلة قصص الجنون - تنويه ختامي
#الحوار_المتمدن
#حامد_تركي_هيكل قطعت على نفسي عهدا ان أكتب كل ليلة من ليالي رمضان قصة تحكي عن واحد أو واحدة من المجانين الذين عرفتهم أو سمعت عنهم. واليوم أعترف ان ذلك القرار كان متسرعا، فقد تعبت جدا.ساعدني كثير من الأصدقاء الذين لم أذكر اسماءهم في النصوص المنشورة، وقد كان ذلك بسبب الغفلة . ولما اكتشفت أنني أخطأت وقصّرت في ذلك، لم يعد بمقدوري أن أتلافى ذلك الخطأ وأذكر أسماء من ساعدوني في القصص اللاحقة بينما غمطت حق من ساعدني في السابقة. لذا سأذكر أسماء الجميع هنا في هذا التنويه.من الاصدقاء الأعزاء الذين ساعدوني كل من كامل أمين هاشم، عباس حافظ الديراوي، ماجد ابراهيم، سلمى ابراهيم، طالب غالي، رمضان البدران، وواثق غازي عبد النبي الذي نقح لي بعض النصوص.حاولت أن استبعد الاسماء الحقيقية لاعتبارات كثيرة، واستعضت عنها باسماء وهمية من صنع الخيال. ولذلك أنوه هنا أن كل الشخصيات المذكورة في هذه الحكايات وهمية لا وجود لها في الواقع. وفي حال وجود تشابه أسماء مع أناس واقعيين فهو محض صدفة غير مقصودة. كان هدفي من هذه الحكايات هو شجب التنمر والاعتداء بكل أشكاله على هذه الشريحة المهمشة والمظلومة في المجتمع. كما أنني حاولت إعادة الحياة لبيئات مدنية وريفية لم يعد لها وجود للأسف. فقد أختفت تلك المعالم الجميلة. لقد لاحظت انتشار ظاهرة النوستالجيا، ونشرت مقالة حول هذه القضية في موقع ناس نيوز عنوانها( الحنين الى الماضي)، انتقدت فيها انكفاء الناس على الماضي وتمجيده والتغني به بشكل سلبي. في هذه الحكايات حاولت استثمار الماضي بشكل ايجابي. فمن جهة أعرض الحياة اليومية السابقة بكل جمالها وسلامها، ومن جهة أسلّط النقد على ظواهر قد تكون من الماضي أو من الحاضر. فضلا عن إسعاد القرّاء في أيام المكوث بالبيت بسبب كورونا. ولقد وردتني رسائل من العديد من الأصدقاء ، وسعّوا فيها دائرة الفكر بخصص قضية الجنون. فكانت اضافات مهمة ، كارتباط الظاهرة بالعلاقات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ، والتي يمكن أن استثمر بعضها في أعمال لاحقة. فقد ذكر بعضُ الأصدقاء إن المتسولين والمجانين والباعة الجائلين كانوا وكلاء أمن تستخدمهم السلطة للتجسس على الناس. والدليل على ذلك أنهم كانوا كثيرا ما يختفون بظروف غامضة، وهذا يعني أنهم نُقلوا الى مواقع أخرى، أوكلفتهم دوائرهم بمهام أخرى. في حين ربط آخرون الظاهرة مع الهجرة، زاعمين أن الرثاثة قد طغت في المدن المهمة بسبب تلك الهجرة اليها، فانتشر المتسولون والنشالة، وانتشرت مشاهد لمجانين يجوبون الشوارع .وذهب آخرون الى أن كثرة المجانين في ذلك الوقت سببه التعذيب الذي كانت تنتهجه ولازالت أجهزة الدولة الأمنية، مؤكدين ان التعذيب يؤدي الى العوق والجنون. آخرون رأوا أن الجنون مرتبط بازدياد تعقيد المجتمع وقلة الأيمان وابتعاد الناس عن الالتزام بتعاليم الدين. فيما أقَرَّ آخرون أن الجنون موجود في كل العصور وفي كل الأماكن، ولكن الظاهرة تكون واضحة في المدن الكبيرة. فيما إعتقد البعض أن الظاهرة إنخفضت بعد 2003 بسبب الحرية والديمقراطية وارتفاع مستوى دخل الفرد وازدياد دور علماء الدين والقنوات الدينية. ورفض آخرون هذا الرأي متهكمين ومُدَّعين أنه بسبب الفساد والرثاثة التي انتشرت مؤخرا فلم يعد المرءُ قادرا على تمييز المجنون من غيره! وقد أثار آخرون قضية إنتشار عصابات الإتجار بالأعضاء البشرية في السنوات الأخيرة والتي تقوم بخطف الأطفال وغيرهم من أجل سرقة أعضائهم الحيوية، غير مستبعدين قيام تلك العصابات بخطف المجانين من الشوارع من أجل الاستحواذ على أعضائهم، ما أدى الى اختفائهم من الشارع. نصحني صديقي د ......
#سلسلة
#الجنون
#تنويه
#ختامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675763
عليان عليان : مؤتمر أمناء الفصائل الفلسطينية: مهرجان خطابي تلفزيوني ببيان ختامي لا يستجيب للأخطار التي تهدد القضية الفلسطينية بالتصفية
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان تابعت كغيري مؤتمر الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية، الذي عقد وفق آلية " الفيديو كونفرنس"، في كل من مقر السفارة الفلسطينية في بيروت ورام الله، في الثالث من شهر أيلول (سبتمبر ) الجاري ، وتسمرت على مقعدي وأنا أستمع لكلمة رئيس السلطة الفلسطينية " أبو مازن" وكلمات الأمناء العامين ، علني أجد ما يبشر بالخير في مواجهة التحديات الراهنة ، التي تعصف بالقضية الفلسطينية ،بعد أن حصر الجميع التحديات في ثلاثة وهي : صفقة القرن ، وقرار الضم ، والتطبيع الذي بات يشكل خنجراً مسموماً في خاصرة القضية الفلسطينية.وكلمة البدء كانت لرئيس الاجتماع ومديره رئيس السلطة الفلسطينية " أبو مازن" التي أكد فيها مجدداً على نهج المفاوضات والتسوية عبر " الرباعية الدولية" وعلى قاعدة " الشرعية الدولية" وعلى تشكيل قيادة وطنية للمقاومة الشعبية ، وعلى الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام، وعلى رفض الانحراف التطبيعي ممثلاً في البيان الثلاثي " الأمريكي الإسرائيلي الإماراتي".ثم تلته كلمات الأمناء العامين ، التي ثمنت ما جاء في كلمة الرئيس ، مع بعض الإضافات هنا وهناك ، مع ضرورة الإشارة هنا، إلى أبرز ما جاء في هذه الكلمات للتعرف على مدى جدية هذه الفصائل في مواجهة الأزمة ما يلي :1- اسماعيل هنية- رئيس المكتب السياسي لحركة حماس- غازل عباس في كلمته مراراً وتكراراً، بحكم أن اللقاء جاء نتيجة مطبخ مشترك بين فتح وحماس ، وطرح خارطة طريق في مواجهة التحديات، ومايز حركته بالحديث عن استراتيجيتها ، بشأن عدم التنازل عن شبر من فلسطين التاريخية ، والتأكيد على كافة أشكال المقاومة وعلى رأسها الكفاح المسلح.2- أبو أحمد فؤاد – نائب الأمين العام للجبهة الشعبية- وضع النقاط على الحروف عندما أشار إلى شرط رئيسي لإنهاء الانقسام بقوله :" أنّ الطريق الذي يمكن وبالضرورة أن يؤدي إلى انهاء الانقسام واستعادة الوحدة هو الغاء اتفاقيات اوسلو وسحب الاعتراف بالاحتلال، لأنّ أحد أسباب حالة الانقسام هو موضوع أوسلو وما ترتب عليه".وأيد دعوة الرئيس عباس لإقامة قيادة وطنية موحدة ـ ودعوته للحوار الوطني الشامل ، ورأى في مثل هذا الحوار ، مفتاحاً لحل مشكلات وخلافات وتوترات ، فيما بين الأطراف الفلسطينية للوصول إلى نتائج لصالح الوحدة الوطنية .3- فهد سليمان – نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية- خرج عن سياق العلاقات العامة في المؤتمر ،باعتباره سلطة حماس في قطاع غزة "سلطة الأمر الواقع" لا بد من وضع حد لها من خلال تطبيق اتفاق نوفمبر 2017 ،بتمكين الحكومة لممارسة مهمتها شرط أن تأخذ هذه الحكومة طابع حكومة الوحدة ، وهو بهذا الطرح تجاوز طرح أبو مازن الذي عالج المسألة في سياق مختلف ،بأنها خلاف بين أشقاء ، تعالج في إطار إنهاء الانقسام وترتيب البيت الفلسطيني. كما خرج عن اللازمة التاريخية المعهودة، التي تنادي بكل أشكال المقاومة وفي المقدمة منها الكفاح المسلح ، عندما قال " كل أشكال المقاومة وفي المقدمة منها " المقاومة الشعبية"؟!!.4- أما زياد نخالة – الأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي- فقد قدم نقداً مكثفاً لاتفاقات أوسلو بقوله : "أن منهج أوسلو شكل جسراً للتمدد التطبيعي الذي نشهده منذ فترة" ، مطالباً باستثمار الفرصة المتاحة لوقف الانهيار الذي يتوالى، منذ كامب ديفيد مروراُ بأوسلو ووادي عربة وحتى اتفاق" أبراهام الجديد" ، ناهيك أنه أعاد الاعتبار لمبادرة حركة الجهاد لعام 2016 م التي تنص على إلغاء اتفاقات أوسلو ، وسحب اعتراف المنظمة بالاحتلال، وإعادة ترتيب المنظمة والإعلان عن المرحلة الحالية ، بأنه مرحلة تحرر وط ......
#مؤتمر
#أمناء
#الفصائل
#الفلسطينية:
#مهرجان
#خطابي
#تلفزيوني
#ببيان
#ختامي
#يستجيب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690870
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ مثال ختامي
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( فهم القارئ _ة الجديد _ ة خاصة للنظرية الجديدة ) 1فهم القارئ _ة جديد ، أو فهمك ، للنظرية الجديدة ...." الزمن يأتي من المستقبل ، المجهول بطبيعته "كيف يمكن تقبل فكرة جديدة ، وعلى هذه الدرجة من الاختلاف مع السائد الثقافي والعاطفي أيضا ، عداك عن تقبلها كحقيقة منطقية أولا ، وثقافية وعلمية بالنهاية ؟!لا يمكن فهم أي فكرة ، بدون اهتمام حقيقي .أو منح الوقت والجهد ، مع الانتباه المتكامل ، اللازمين والكافيين .اتجاه حركة مرور الزمن ( أو الوقت ) بعكس حركة الحياة ، من المستقبل على الماضي وعبر الحاضر .للحياة نوعين من الحركة ذاتية ، وموضوعية وهي الأهم بالطبع .الحرك الذاتية للحياة اعتباطية ، بينما الحركة الموضوعية للحياة ثابتة ، ومشتركة ، ويمكن التنبؤ بها .تقدم العمر الفردي مثال اول ، على الحركة الموضوعية للحياة ، وتعاقب الأجيال مثال آخر . بينما قراءتك الآن لهذه الكلمات مثلا على الحركة الذاتية ، الاعتباطية بطبيعتها ، حيث لا يمكن التنبؤ بمصيرك بعد ساعة .بكلمات أخرى ،الحركة الموضوعية للحياة تعاكس ، الحركة التعاقبية للزمن ، هما تتساويان بالسرعة ( التي تقيسها الساعة ) وتتعاكسان بالاتجاه ( الزمن باتجاه الماضي والحياة باتجاه المستقبل ) .بعد فهم هذه الفكرة ، من قبل أدونيس أو غيره ، تتكشف ظواهر عديدة ومعظمها ما تزال موضع جدل ثقافي وفلسفي خاصة ، مثل ظاهرة العمر واليوم والتاريخ ، وينهي الجدل حولها بشكل منطقي وتجريبي .التاريخ مثلا : يتقدم بدلالة الحياة باتجاه المستقبل ، وبالعكس يتراجع إلى الماضي بدلالة الزمن .....الفرق بين الموقف الثقافي السائد من الزمن والواقع ، وموقف النظرية الجديدة ، يتمثل بالأحادية في الموقف الحالي ، بينما يتمحور تركيز النظرية الجديدة على العلاقة ( الجدلية العكسية ) بين الحياة والزمن .مشكلة النظرية الأساسية ، تتمثل في ايجاد صيغ لغوية مناسبة للتعبير عن اليوم والحاضر ، والتاريخ وغيرها ، بشكل مناسب ، وواضح بالفعل .....لا يختلف فهم أدونيس للنظرية الجديدة عن الغالبية ، حيث يكون التركيز على الشخص والمناسبة ، بدلا من الفكرة والموضوع ...وذلك هو المصدر الثابت ، والمشترك ، لسوء الفهم ...." نحن لا نتبادل الكلام "2مشكلة النهايات الصغرى أو الكبرى ما هي النهاية ، طبيعتها وحدودها وأنواعها ؟!لا أعرف .هذه محاولة للتفكير بصوت مرتفع ، مثلك قارئي _ ت العزيز _ة .....لنتأمل موقف أبو العلاء المعري من الزمن :إني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل .....يصعب على كل إنسان تخيل المستقبل _ الجديد والمجهول بطبيعته ، بينما الماضي حقيقة خبرناها جميعا ، ومع ذلك ليست فكرة الماضي أقل غرابة من فكرة المستقبل .....الوقت ( حقيقة ثقافية ) وبديهية ، مشتركة ، لا خلاف حول وجودها .لكن عندما نضع الزمن بدل الوقت كمثال ، يختلف الموقف ، ويتشوش عقل القارئ _ة ...وغالبا لا يكمل القراءة .3الوقت يحدد الوجود الإنساني أو غيره ، ولحسن الحظ الوقت ( واحد ) كما نستخدمه جميعا في العالم كله بلا استثناء .للوقت ثلاثة أنواع فقط :1 _ الماضي .حدث سابقا .2 _ المستقبل .لم يحدث بعد .3 _ الحاضر .بينهما .بسهولة ، يمكن استبدال كلمة الوقت بالزمن في الفقرة أعلاه .( الزمن يتضمن الوقت ، بينما العكس قد يكون غير صحيحا ) .....بالنسبة للوقت فهو يتحدد من خلال الحركة التي تقيسها الساعة ، بدقة وموضوعية . ولا أعتقد أن عاقلا ......
#النظرية
#الجديدة
#مثال
#ختامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761143
حسين عجيب : مثال ختامي ...تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مثال ختامي ( فهم القارئ _ة الجديد _ ة خاصة للنظرية الجديدة ) 1القارئ _ ة والنظرية الجديدة ... الزمن يأتي من المستقبل ، المجهول بطبيعته ؟كيف يمكن تقبل فكرة جديدة ، على هذه الدرجة من الاختلاف مع السائد الثقافي والعاطفي أيضا ، عداك عن تقبلها كحقيقة منطقية أولا ، وثقافية وعلمية بالنهاية ؟!لا يمكن فهم أي فكرة ، بدون اهتمام حقيقي .أو منح الوقت والجهد ، مع الانتباه المتكامل ، اللازمين والكافيين .اتجاه حركة مرور الزمن ( أو الوقت ) بعكس حركة الحياة ، من المستقبل إلى الماضي وعبر الحاضر .للحياة نوعين من الحركة ذاتية ، وموضوعية وهي الأهم بالطبع .الحرك الذاتية للحياة اعتباطية ، بينما الحركة الموضوعية للحياة ثابتة ، ومشتركة ، ويمكن التنبؤ بها .تقدم العمر الفردي مثال اول ، على الحركة الموضوعية للحياة ، وتعاقب الأجيال مثال آخر . بينما قراءتك الآن لهذه الكلمات مثلا مباشرا للحركة الذاتية ، الاعتباطية بطبيعتها ، حيث لا يمكن التنبؤ بالمصير بعد ساعة .بكلمات أخرى ،الحركة الموضوعية للحياة تعاكس ، الحركة التعاقبية للزمن ، هما تتساويان بالسرعة ( التي تقيسها الساعة ) وتتعاكسان بالاتجاه ( الزمن باتجاه الماضي والحياة باتجاه المستقبل ) .بعد فهم هذه الفكرة ، من قبل الفيلسوف أو غيره ، تتكشف ظواهر عديدة ومعظمها ما تزال موضع جدل ثقافي وفلسفي خاصة ، مثل ظاهرة العمر واليوم والتاريخ ، وينتهي الجدل حولها بشكل منطقي وتجريبي .التاريخ مثلا : يتقدم بدلالة الحياة باتجاه المستقبل ، وبالعكس يتراجع إلى الماضي بدلالة الزمن .....الفرق بين الموقف الثقافي السائد من الزمن والواقع ، وموقف النظرية الجديدة ، يتمثل بالأحادية في الموقف العالمي ، بينما يتمحور تركيز النظرية الجديدة على العلاقة ( الجدلية العكسية ) بين الحياة والزمن .مشكلة النظرية الأساسية ، تتمثل في ايجاد صيغ لغوية مناسبة للتعبير عن اليوم والحاضر ، والتاريخ وغيرها ، بشكل بسيط ، وواضح بالفعل .....يوجد سوء فهم عام للنظرية الجديدة لدى الغالبية ، حيث يكون التركيز على الشخص والمناسبة ، بدلا من الفكرة والموضوع ...وذلك هو المصدر الثابت والمشترك ، لسوء الفهم المزمن ...." نحن لا نتبادل الكلام "2مشكلة النهايات الصغرى أو الكبرى ما هي النهاية ، طبيعتها وحدودها وأنواعها ؟!لا أعرف .هذه محاولة للتفكير بصوت مرتفع ، مثلك قارئي _ ت العزيز _ة .....لنتأمل موقف أبو العلاء المعري من الزمن :إني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل .....يصعب على كل إنسان تخيل المستقبل _ الجديد والمجهول بطبيعته ، بينما الماضي حقيقة خبرناها جميعا ، ومع ذلك ليست فكرة الماضي أقل غرابة من فكرة المستقبل .....الوقت ( حقيقة ثقافية ) وبديهية ، مشتركة ، لا خلاف حول وجودها .لكن عندما نضع الزمن بدل الوقت كمثال ، يختلف الموقف ، ويتشوش عقل القارئ _ة ...وغالبا لا يكمل القراءة .3الوقت يحدد الوجود الإنساني أو غيره ، ولحسن الحظ الوقت ( واحد ) كما نستخدمه جميعا في العالم كله بلا استثناء .للوقت ثلاثة أنواع فقط :1 _ الماضي .حدث سابقا .2 _ المستقبل .لم يحدث بعد .3 _ الحاضر .بينهما .بسهولة ، يمكن استبدال كلمة الوقت بالزمن في الفقرة أعلاه .( الزمن يتضمن الوقت ، بينما العكس قد يكون غير صحيحا ) .....بالنسبة للوقت فهو يتحدد من خلال الحركة التي تقيسها الساعة ، بدقة وموضوعية . ولا أعتقد أن عاقلا ير ......
#مثال
#ختامي
#...تكملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761284