ادريس الواغيش : تارودانت مَسافة نَأي وحُسن نسَاء
#الحوار_المتمدن
#ادريس_الواغيش بقلم: إدريس الواغيشحين اطلعت على لوائح التعيينات سنة 1983م أحسست أن الحظ قد خذلني، لأنني كنت أعرف أن مسارات كثيرة ستتغير في حياتي، لذلك كان عليّ أن أمضي مُـدَدًا زمنية ليست بالقصيرة بين ردهات المكاتب للتدقيق والتحقيق في مكان تعييني الأول، قبل أن أتأكد إن كان الأمر يتعلق بتاونات أو تارودانت، كان هناك تشابه كبير بينهما في الكتابة كما في النطق، ولأن مراكش وأكادير كانتا تغنيان عن أسماء مدن الجنوب، لم تكن معروفة لدينا بالقدر الكافي. حين تأكدت وأصبحت المسألة أمرا واقعا، حزمت حقائبي وخرجت في أول تجربة وأطول رحلة من نوعها، وعشت في بادية تارودانت ثلاث سنوات إلى حدود 1986م. كنت أزور المدينة مع أصدقائي "الشّهريّين" من حاملي "الحوالات الصفراء" مثلي نهاية كل شهر، نأخذ حمّاما ساخنا أو نكتفي بدوش بارد في فنادقها الغير مصنّفة، وهي على كثرتها متفرقة كالفطر بين أزقة المدينة التراثية وواجهات ساحاتها الرئيسية، نتبضّع من قيسارياتها ما يتقنه حرفيّو المدينة من صناعات داخل أسوار المدينة النحاسية الملفوفة على نفسها مثل نسائها، ونقضي بعض المآرب الأخرى في دروبها الضيقة أو نتسكع بين أسواقها للتجسُّس على سيقات السائحات الشقراوات. ورغم أني كنت شابا مغامرا بالفطرة وسبق لي أن خضت عدة تجارب في السفر، إلا أنها كانت تنقصني أشياء أخرى في الرحلات الطويلة أولا وثانيا لم أكن متعوّدا على مسالك الجنوب، لذلك كان لزاما عليّ أن أحل بالمدينة يومين على الأقل قبل توقيع أول محضر في حياتي المهنية وكذلك للاستئناس بأجواء المدينة، وما ضاعف من معاناتي هو أنني كنت وحيدا في رحلتي تلك إلا من صبري. أتذكر أن وصولي إلى أكادير كان في الصباح الباكر جدا، ومنها انطلقت إلى إنزكان وبعدها إلى تارودانت. تزامن وصولي إليها نهاية صيف 1983م قبل موعد عيد الأضحى بيومين، كانت أول مرة أحتفل به وحيدا منعزلا بعيدا عن الأهل، فما كان مني إلا أن اكتفيت بالبكاء طويلا في صمت تحت ظلال أشجار حديقة صغيرة وأكل كوميرا محشوّة بالسمك المُصبّر مع قنينة كوكاكولا. قضيت ليلتي الأولى في الفندق واحدا ووحيدا، حتى السياح الأجانب كانوا يزورون المدينة نهارا ويعودون إلى أكادير في المساء، قليل منهم يقيم في الفنادق المصنفة في المدينة على قلتها، في الصباح تفاجأت بكثرة الدراجات الهوائية تمر أمامي، تمتطيها شرائح عمرية مختلفة من الذكور والإناث، قال لي مالك الفندق والمقهى، رجل خمسيني طيب يحب الثقافة والمثقفين، ولم تزعجه كثرة أسئلتي حول عدة أشياء:- وسيلتك الوحيدة للتعرف على المدينة يا ولدي، أن تكتري لك دراجة هوائية وتطوف في أحياء المدينة للتعرف عليها...!بادرت إلى كراء دراجة هوائية وبدأت أطوف أزقة مدينة منبسطة تماما تحت لهيب حارق، ومع اقتراب منتصف النهار أصبحت المدينة خالية من الناس تقريبا إلا من سياح أجانب فرادة وجماعات يجوبون المدينة بكاميراتهم، حتى المحلات التجارية والفنادق كان أغلبها مغلقا، وحين سألت مالك الفندق، قال لي:- مالكو هذه المحلات والفنادق والمقاهي يغلقونها كلما حلت مناسبة دينية، خصوصا في عيد الفطر وعيد الأضحى، ويقصدون دواويرهم ليحتفلوا بالعيد مع أسرهم وعائلاتهم، والتالي لا يبقى في المدينة إلا الساكنون فيها. بدأت في أتجوّل على الدراجة متنقلا بين أزقتها وأحيائها، أقصد بواباتها التاريخية، وحين تظهر لي أشجار الزيتون أو الجنان من بعض أبوابها الرئيسية، أعرف أنني على وشك الخروج من المدينة، فأعود أدراجي ثانية، هكذا أكملت طواف المدينة بشقيها القديم والحديث في ساعتين أو يزيد قليلا. تارودانت مثلها مثل أغلب المدن السلطا ......
#تارودانت
#مَسافة
#نَأي
#وحُسن
#نسَاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682665
#الحوار_المتمدن
#ادريس_الواغيش بقلم: إدريس الواغيشحين اطلعت على لوائح التعيينات سنة 1983م أحسست أن الحظ قد خذلني، لأنني كنت أعرف أن مسارات كثيرة ستتغير في حياتي، لذلك كان عليّ أن أمضي مُـدَدًا زمنية ليست بالقصيرة بين ردهات المكاتب للتدقيق والتحقيق في مكان تعييني الأول، قبل أن أتأكد إن كان الأمر يتعلق بتاونات أو تارودانت، كان هناك تشابه كبير بينهما في الكتابة كما في النطق، ولأن مراكش وأكادير كانتا تغنيان عن أسماء مدن الجنوب، لم تكن معروفة لدينا بالقدر الكافي. حين تأكدت وأصبحت المسألة أمرا واقعا، حزمت حقائبي وخرجت في أول تجربة وأطول رحلة من نوعها، وعشت في بادية تارودانت ثلاث سنوات إلى حدود 1986م. كنت أزور المدينة مع أصدقائي "الشّهريّين" من حاملي "الحوالات الصفراء" مثلي نهاية كل شهر، نأخذ حمّاما ساخنا أو نكتفي بدوش بارد في فنادقها الغير مصنّفة، وهي على كثرتها متفرقة كالفطر بين أزقة المدينة التراثية وواجهات ساحاتها الرئيسية، نتبضّع من قيسارياتها ما يتقنه حرفيّو المدينة من صناعات داخل أسوار المدينة النحاسية الملفوفة على نفسها مثل نسائها، ونقضي بعض المآرب الأخرى في دروبها الضيقة أو نتسكع بين أسواقها للتجسُّس على سيقات السائحات الشقراوات. ورغم أني كنت شابا مغامرا بالفطرة وسبق لي أن خضت عدة تجارب في السفر، إلا أنها كانت تنقصني أشياء أخرى في الرحلات الطويلة أولا وثانيا لم أكن متعوّدا على مسالك الجنوب، لذلك كان لزاما عليّ أن أحل بالمدينة يومين على الأقل قبل توقيع أول محضر في حياتي المهنية وكذلك للاستئناس بأجواء المدينة، وما ضاعف من معاناتي هو أنني كنت وحيدا في رحلتي تلك إلا من صبري. أتذكر أن وصولي إلى أكادير كان في الصباح الباكر جدا، ومنها انطلقت إلى إنزكان وبعدها إلى تارودانت. تزامن وصولي إليها نهاية صيف 1983م قبل موعد عيد الأضحى بيومين، كانت أول مرة أحتفل به وحيدا منعزلا بعيدا عن الأهل، فما كان مني إلا أن اكتفيت بالبكاء طويلا في صمت تحت ظلال أشجار حديقة صغيرة وأكل كوميرا محشوّة بالسمك المُصبّر مع قنينة كوكاكولا. قضيت ليلتي الأولى في الفندق واحدا ووحيدا، حتى السياح الأجانب كانوا يزورون المدينة نهارا ويعودون إلى أكادير في المساء، قليل منهم يقيم في الفنادق المصنفة في المدينة على قلتها، في الصباح تفاجأت بكثرة الدراجات الهوائية تمر أمامي، تمتطيها شرائح عمرية مختلفة من الذكور والإناث، قال لي مالك الفندق والمقهى، رجل خمسيني طيب يحب الثقافة والمثقفين، ولم تزعجه كثرة أسئلتي حول عدة أشياء:- وسيلتك الوحيدة للتعرف على المدينة يا ولدي، أن تكتري لك دراجة هوائية وتطوف في أحياء المدينة للتعرف عليها...!بادرت إلى كراء دراجة هوائية وبدأت أطوف أزقة مدينة منبسطة تماما تحت لهيب حارق، ومع اقتراب منتصف النهار أصبحت المدينة خالية من الناس تقريبا إلا من سياح أجانب فرادة وجماعات يجوبون المدينة بكاميراتهم، حتى المحلات التجارية والفنادق كان أغلبها مغلقا، وحين سألت مالك الفندق، قال لي:- مالكو هذه المحلات والفنادق والمقاهي يغلقونها كلما حلت مناسبة دينية، خصوصا في عيد الفطر وعيد الأضحى، ويقصدون دواويرهم ليحتفلوا بالعيد مع أسرهم وعائلاتهم، والتالي لا يبقى في المدينة إلا الساكنون فيها. بدأت في أتجوّل على الدراجة متنقلا بين أزقتها وأحيائها، أقصد بواباتها التاريخية، وحين تظهر لي أشجار الزيتون أو الجنان من بعض أبوابها الرئيسية، أعرف أنني على وشك الخروج من المدينة، فأعود أدراجي ثانية، هكذا أكملت طواف المدينة بشقيها القديم والحديث في ساعتين أو يزيد قليلا. تارودانت مثلها مثل أغلب المدن السلطا ......
#تارودانت
#مَسافة
#نَأي
#وحُسن
#نسَاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682665
الحوار المتمدن
ادريس الواغيش - تارودانت مَسافة نَأي وحُسن نسَاء
النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين : فلاحون بتالوين تارودانت بالمغرب : شكاية إلى الوكيل العام للملك رئيس النيابة العامة بالرباط
#الحوار_المتمدن
#النقابة_الوطنية_للفلاحين_الصغار_والمهنيين_الغابويين شكاية حول تبديد المال العام بجماعة تالوين عبر خروقات جسيمة في مجال التعميرلصالح الفلاحين :بوجمعة باجدي ومن معهرشيد أيت منصور ومن معه61 عائلة فلاحة تم طردهم من أملاك الكلاويضدعامل إقليم تارودانت الحسين أمزالباشا مدينة تالوين أمرير إبراهيمرئيس جماعة تالوين السابق محمد القانترئيس جماعة تالوين السابق لحسن تفراويرئيس جماعة تالوين الحالي حسن أوداليشرفنا في النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل أن نخبركم أننا توصلنا بشكاية وطلب مؤازرة من :ـ بوجمعة باجدي ممثل عائلة إديدير بحي تابيا حول ملف تجزئة تبيا بجماعة تالوين الموجود لدى شركة العمران بتارودانت.ـ رشيد أيت منصور ممثل ورثة أيت منصور بحي تكركوست حول ملف الحي الإداري بجماعة تالوين إقليم تارودانت.ـ 61 عائلة فلاحة تم طردهم من أملاك الكلاوي في سنة 2000. وعلاقة بشكايتنا أعلاه ففي سنة 1995 قرر رئيس الجماعة محمد القانت إنجاز مشروع تجزئة تابيا على أراضي الفلاحين ورثة إديدير وورثة أيت منصور الذين وضعوا وثائق ملكيهم بالجماعة وفي كل فترة انتخابية يتلقون وعودا بتسوية وضعيتهم دون جدوى، ورغم أن دائرة الأملاك المخزنية بأكادير قد اعترفت باقتناء الوعاء العقاري المخصص للتجزئة وتوزيع أرقام البقع على الراغبين في اقتنائها إلا أن أشغال التجهيز توقفت رغم بناء ثلاثة منازل لأصحابها : المعطي إدريس، اوبلي لحسن وشرات، وملفها يوجد اليوم لدى شركة العمران، وبدل العمل على تسويته قام الرئيس السابق لحسن تفراوي والرئيس الحال حسن أودال بالعبث بهذا العقار الذي بني في جزء منه مقرات الجماعة ودار الزعفران والمركب الثقافي وملعب تابيا.وفي سنة 1995 قرر كذلك رئيس الجماعة محمد القانت تحفيظ الوعاء العقاري المسمى الحي الإداري وتسلم الوثائق لدى ورثة أيت منصور، مع العلم أن هذا العقار تم احتلاله من طرف الاستعمار منذ 1932 وبنى به مركز سلطه وحديقة ومستشفى، وعدة منازل ودكاكين ومأوى ومسجد وإدارات أخرى، وتم تحفيظه لصالح الأملاك المخزنية عن طريق التدليس في 1996 بينما ينتظر الفلاحون تسوية وضعيتهم دون جدوى، ورغم عدة شكايات قدموها إلى جهات إدارية لها علاقة بهذا العقار فمازالوا ينتظرون من ينصفهم بينما يتم العبث بهذا الحي من طرف الرئيس السابق لحين تفراوي والرئيس الحالي حين أودال.كما توصنا بشكاية من طرف الفلاحين الذين تم طردهم وهبي إبراهيم من معه من أملاك الكلاوي بموجب حكم مبني على وقائع غير حقيقية أصدرته محكمة القرب بتالوين في 1981 وإنجاز رسم استمرار زور في 1983، من أجل استغلال وعاء عقاري بمساحة حوالي 80 هكتار يتضمن قصبة الكلاوي وفندق ابن تومرت وعقار فوق السوق لمالكه حسن ووركي، وبدل حماية القصبة كتراث تاريخي للمنطقة تم العبث بها من طرف الرئيس السابق لحسن تفراوي وحسن أودال.وبقي الفلاحون طيلة 25 سنة مشردين تتقاذفهم الإدارات بالتسويف والترغيب والتهديد ضد حقهم المشروع في الأرض، ومنذ 2009 كان للرئيس السابق للجماعة لحسن تفراوي والرئيس الحالي حسن أودال رأي آخر وهو فتح المجال لاحتلال ما تبقى لهم من أراضي بدعم مستشار بالجماعة المسمى إدريس سميح، مما أغرقهم في محاكم تارودانت وأكادير منذ 2015 في مطاردة شهود الزور ورسوم استمرار زور دون جدوى.وبدل الاهتمام بتطوير المجال العمراني والبيئي لمدينة تأسست منذ 1932 في عهد الاستعمار بتوفير التجهيزات الأساسية اللائقة بالمدينة : شبكة مياه الصرف الصحي والماء الصالح للشرب ......
#فلاحون
#بتالوين
#تارودانت
#بالمغرب
#شكاية
#الوكيل
#العام
#للملك
#رئيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700040
#الحوار_المتمدن
#النقابة_الوطنية_للفلاحين_الصغار_والمهنيين_الغابويين شكاية حول تبديد المال العام بجماعة تالوين عبر خروقات جسيمة في مجال التعميرلصالح الفلاحين :بوجمعة باجدي ومن معهرشيد أيت منصور ومن معه61 عائلة فلاحة تم طردهم من أملاك الكلاويضدعامل إقليم تارودانت الحسين أمزالباشا مدينة تالوين أمرير إبراهيمرئيس جماعة تالوين السابق محمد القانترئيس جماعة تالوين السابق لحسن تفراويرئيس جماعة تالوين الحالي حسن أوداليشرفنا في النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل أن نخبركم أننا توصلنا بشكاية وطلب مؤازرة من :ـ بوجمعة باجدي ممثل عائلة إديدير بحي تابيا حول ملف تجزئة تبيا بجماعة تالوين الموجود لدى شركة العمران بتارودانت.ـ رشيد أيت منصور ممثل ورثة أيت منصور بحي تكركوست حول ملف الحي الإداري بجماعة تالوين إقليم تارودانت.ـ 61 عائلة فلاحة تم طردهم من أملاك الكلاوي في سنة 2000. وعلاقة بشكايتنا أعلاه ففي سنة 1995 قرر رئيس الجماعة محمد القانت إنجاز مشروع تجزئة تابيا على أراضي الفلاحين ورثة إديدير وورثة أيت منصور الذين وضعوا وثائق ملكيهم بالجماعة وفي كل فترة انتخابية يتلقون وعودا بتسوية وضعيتهم دون جدوى، ورغم أن دائرة الأملاك المخزنية بأكادير قد اعترفت باقتناء الوعاء العقاري المخصص للتجزئة وتوزيع أرقام البقع على الراغبين في اقتنائها إلا أن أشغال التجهيز توقفت رغم بناء ثلاثة منازل لأصحابها : المعطي إدريس، اوبلي لحسن وشرات، وملفها يوجد اليوم لدى شركة العمران، وبدل العمل على تسويته قام الرئيس السابق لحسن تفراوي والرئيس الحال حسن أودال بالعبث بهذا العقار الذي بني في جزء منه مقرات الجماعة ودار الزعفران والمركب الثقافي وملعب تابيا.وفي سنة 1995 قرر كذلك رئيس الجماعة محمد القانت تحفيظ الوعاء العقاري المسمى الحي الإداري وتسلم الوثائق لدى ورثة أيت منصور، مع العلم أن هذا العقار تم احتلاله من طرف الاستعمار منذ 1932 وبنى به مركز سلطه وحديقة ومستشفى، وعدة منازل ودكاكين ومأوى ومسجد وإدارات أخرى، وتم تحفيظه لصالح الأملاك المخزنية عن طريق التدليس في 1996 بينما ينتظر الفلاحون تسوية وضعيتهم دون جدوى، ورغم عدة شكايات قدموها إلى جهات إدارية لها علاقة بهذا العقار فمازالوا ينتظرون من ينصفهم بينما يتم العبث بهذا الحي من طرف الرئيس السابق لحين تفراوي والرئيس الحالي حين أودال.كما توصنا بشكاية من طرف الفلاحين الذين تم طردهم وهبي إبراهيم من معه من أملاك الكلاوي بموجب حكم مبني على وقائع غير حقيقية أصدرته محكمة القرب بتالوين في 1981 وإنجاز رسم استمرار زور في 1983، من أجل استغلال وعاء عقاري بمساحة حوالي 80 هكتار يتضمن قصبة الكلاوي وفندق ابن تومرت وعقار فوق السوق لمالكه حسن ووركي، وبدل حماية القصبة كتراث تاريخي للمنطقة تم العبث بها من طرف الرئيس السابق لحسن تفراوي وحسن أودال.وبقي الفلاحون طيلة 25 سنة مشردين تتقاذفهم الإدارات بالتسويف والترغيب والتهديد ضد حقهم المشروع في الأرض، ومنذ 2009 كان للرئيس السابق للجماعة لحسن تفراوي والرئيس الحالي حسن أودال رأي آخر وهو فتح المجال لاحتلال ما تبقى لهم من أراضي بدعم مستشار بالجماعة المسمى إدريس سميح، مما أغرقهم في محاكم تارودانت وأكادير منذ 2015 في مطاردة شهود الزور ورسوم استمرار زور دون جدوى.وبدل الاهتمام بتطوير المجال العمراني والبيئي لمدينة تأسست منذ 1932 في عهد الاستعمار بتوفير التجهيزات الأساسية اللائقة بالمدينة : شبكة مياه الصرف الصحي والماء الصالح للشرب ......
#فلاحون
#بتالوين
#تارودانت
#بالمغرب
#شكاية
#الوكيل
#العام
#للملك
#رئيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700040
الحوار المتمدن
النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين - فلاحون بتالوين تارودانت بالمغرب : شكاية إلى الوكيل العام للملك رئيس النيابة…