الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نهاد ابو غوش : نتنياهو المعتدل
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش من اللافت أن مواقف قادة أجهزة أمن وجيش الاحتلال تبدو أقل تطرفا من مواقف الساسة الإسرائيليين من الوزراء وقادة الأحزاب وأعضاء الكنيست. ظهر ذلك جليا في عديد محطات الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، كالموقف من قضية الضم: توقيته ومداه، والمواقف من سلسلة الحروب العدوانية على قطاع غزة، وتفسير أسباب الانتفاضة الشبابية. حيث تميل مواقف السياسيين الإسرائيليين إلى الحلول الأمنية والعسكرية، واستخدام مزيد من القوة والبطش والعقوبات الجماعية، بينما تلحظ تقارير الأجهزة الأمنية والجيش الأسباب السياسية والاجتماعية، وانعدام الأمل لدى الفلسطينيين، وانسداد آفاق التسوية، وتَخلُص إلى استحالة حل الصراع بالوسائل العسكرية وحدها. قد تبدو هذه المعادلة غريبة بالنظر إلى أن الأجهزة الأمنية تأسست وتربّت على عقيدة القتل، واستباحة حياة غير اليهود ( الغوييم/ الأغيار) ، بينما يفترض بالسياسيين أن يُطَعمّوا كلامهم بعبارات عن الحرية وحقوق الإنسان، وسيادة القانون، ولكن ذلك يصحّ في أي بلد إلا في إسرائيل التي تجنح يوما بعد يوم نحو مزيد من التطرف، وهي تستكمل الآن تحولها الواقعي والرسمي إلى دولة تمييز عنصري كما شخّصت ذلك عديد المؤسسات الدولية المهنية والمتخصصة، مثل التقدير الموضوعي الذي أصدرته مؤسسة (الاسكوا) ورئيستها السابقة الدكتورة ريما خلف، وهي حقيقة يعرفها الفلسطينيون ويتلمسونها يوميا على جلودهم نفسهم ونمط حياتهم وحياة أبنائهم. قادة الأمن يعتمدون على تقارير وأبحاث ودراسات، وربما تُحَتّم عليهم وظيفتهم استقراء النتائج البعيدة المدى لما يجري على الأرض، بينما السياسيون وقادة الأحزاب يراقبون استطلاعات الرأي، ويتركز اهتمامهم على اللحظة التي يعيشونها، عيونهم شاخصة نحو الانتخابات المقبلة وصناديق الاقتراع، ولا يحفلون كثيرا بما ستؤول إليه الأحوال في المستقبل طالما أن جمهور الناخبين يصفّق للأكثر تطرفا.على امتداد تاريخ إسرائيل، وجدت جماعات يمينية متطرفة تجاهر بمواقفها العنصرية، نجح بعضها في الوصول إلى الكنيست على غرار حزب "هتحيا" غيئولا كوهين، وحزب "موليدت" لداعية الترانسفير رحبعام زئيفي، حتى أن المتطرف مئير كهانا نجح ذات مرة في الوصول للكنيست. لكن هذه الأحزاب كانت تُصنّف خارج التيار المركزي للحركة الصهيونية، ويُنظر لها على أنها مجموعات من المهووسين الذين لا يمكن ائتمانهم على قيادة دولة تدعي أنها واحة الديمقراطية، وتنسب نفسها إلى ثقافة الغرب الأوروبي. الآن بات تلاميذ هؤلاء في قلب الخارطة السياسية الإسرائيلية، وفي مراكز صنع القرار. فالمتطرفة أييلت شاكيد شغلت موقع وزيرة العدل بل تحكمت لسنوات في تشكيل محكمة العدل العيا وإعداد التشريعات، والمتطرفة البلهاء كما يصفونها ميري ريغف ( صاحبة الصورة الشهيرة في مسجد الشيخ زايد في أبو ظبي) شغلت عدة حقائب وزارية من بينها وزيرة الثقافة، ونفتالي بينيت وزير للتربية والتعليم، وهو الذي تضعه بعض الاستطلاعات في موقع المنافس الجدي لبنيامين نتنياهو، وإلى جانبهم يتولى متطرفون آخرون رئاسة لجان مهمة في الكنيست، ومناصب نائب وزير لحقائب مهمة كالدفاع والخارجية. ووسط هؤلاء يستطيع بنيامين نتنياهو التبجح بأنه سياسي معتدل، بل إن أفيغدور ليبرمان، وهو من دعاة التهجير والترانسفير، يقول من كل عقله أن لديه مبادرات لتحريك العملية السياسية!لم تعد هذه الصورة تعبرعن حالة شاذة أو استثنائية، بل هي من علامات استقرار الحياة السياسية في إسرائيل على وضع يكون فيه لليمين أغلبية حاسمة، في حين يتواصل تدهور حزب العمل ومعسكر "السلام" التقليدي، ولذلك أسباب عديدة من بينها ما ......
#نتنياهو
#المعتدل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697235
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 19 : ماذا تعرفون عن -المسلم المعتدل
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أين يختبئ المسلمون الذين يزعمون أنّهم معتدلون؟ ما هذه الأوهام التي يتحدّثون عنها؟ الم يصبح الصمت الرهيب المطبق أمام أعمال الرعب والإرهاب التي تمارس باستمرار باسم إله الإسلام، أمرا غريبا ومشبوها؟ من هم هؤلاء المؤمنون الذين يخافون جيرانهم المسلمين، يرتعبون من شبحهم الإسلاميّ، من رجال دينهم، حتّى في دول الغرب، ويتذلّلون امام ممثليّ الأصوليّة الإسلاميّة؟ من هم هؤلاء الرجال وتلك النسوة الذين، لا قلب لهم ولا شفقة، لا يحرّكون ساكنا أمام الجرائم المقترفة باسم الإسلام، كالإرهاب والاغتيالات والمجازر وقطع الرؤوس وحرق الناس أحياء وجرائم الشرف على الطريقة الإسلاميّة، وكلّ الأعمال المشينة التي تمارس يوميّا باسم إله الإسلام وفي سبيله؟ أين هم هؤلاء الذين يتبجّحون بأنّهم مسلمون معتدلون، لا يحركون ساكنا للمطالبة بالمساواة بين المرأة والرجل ولا يستنكرون إطلاقا الدعوات التي تطلق لاغتصاب النساء ورجمهنّ وجلدهنّ وتشويههنّ وتحقيرهنّ والتمثيل بهنّ؟ هذه الممارسات التي يحثّ عليها ويأمر بها "قرآن كريم" و"أحاديث نبويّة". ما شا الله! متى سيفهم هؤلاء "المسلمون المعتدلون" أنّ صمتهم لا مبرّر له ولا يمكن فهمه أو قبوله، ومن شأنه أن يزيد الحذر والريب أكثر فأكثر لدى غير المسلمين تجاههم؟ لماذا لا نسمع أبدا صوت تلك الفئة من الأكثريّة المسلمة التي تزعم أنّها مؤيّدة لشرعة حقوق الإنسان العالميّة؟ لماذا لا تبرز سخطها واستنكارها للجرائم العديدة التي يقترفها أناس من أفرادها ودينها؟ متى سنرى هؤلاء يتظاهرون مرّة ضدّ أعمال العنف اليوميّة باسم الإسلام، مستنكرين الأكاذيب والمعايير السيئة والتصرّفات المتطرّفة؟ لماذا لا يجرأون على البوح بحقيقة الربط بين معتقداتهم الدينيّة وخطابات الأصوليّين الإسلاميّين على الفضائيّات التلفزيونيّة، مثل "الجزيرة" وزميلاتها، والذين لا يأتون بشيء جديد غير وارد في القرآن وأحاديث النبيّ وفتاوى الشيوخ والأئمة؟ أين كان هؤلاء المسلمون المعتدلون بعد اعتداءات نيويورك وواشنطن ولندن ومدريد وموسكو وتولوز ونيس وبرلين وغيرها؟ هل سمع احد عن وجودهم وتحرّكهم؟ هل نشعر بوجودهم كلّ مرّة تقترف باسم الإسلام عمليّات إرهابيّة شبه يوميّة؟ متى سيستفيقون من سباتهم العميق ويقومون بتطهير اللاوعي لديهم من كلّ المعتقدات المضرّة والمسيئة للأخلاق واستبدالها بمعتقدات تسمح لهم بالعيش مع الآخرين في ظلّ قيم صادقة وشريفة؟ متى سنسمع عن هؤلاء المدّعين بأنّهم مسلمون "معتدلون"، هؤلاء الذين لا يعبّرون قطعا عن أيّ تحفّظٍ أو نقد لأبناء دينهم "غير المعتدلين"، أيّ ما يسمّونهم بالمتطرّفين أو الأصوليّين أو السلفيّين أو الوهّابيّين، أي "المسلمين الحقيقيّين"؟ متى تجرّأوا وأعلنوا أمام العالم أجمع وعدسات وسائل الإعلام بأنّ هؤلاء يسيرون في طريق خاطئ؟في الواقع وباختصار، لن يستطيعوا فعل ذلك أبدا دون أن تكون لهم الجرأة لفضح القرآن، وتعاليم "قدوتهم الفضلى" محمّد، وإله القرآن، صنم الكراهيّة، ودون تعريض أنفسهم للموت بسبب حدّ الردّة. وأنتنّ، أيّتها النساء المسلمات، خاصة اللواتي يعشن في الغرب، لماذا لا تعبّرن أبدا عن سعادتكنّ بالعيش في مجتمع يحظّر العقوبات الجسديّة، خاصّة ضدّ النساء، ويحميكنّ من نظام تعدّد الزوجات، والزواج القسريّ، والتطليق السهل على الطريقة الإسلاميّة، ويضمن لَكُنّ المساواة في اختيار شريك حياتكنّ والطلاق والشهادة في المحاكم ورعاية أطفالكنّ، وضمان إرثكنّ بالتساوي مع الرجل، ويجنّبكنّ كل المعايير والمقاييس السيئة التي يفرضها عليكنّ الإسلام؟ نعم، لن تفعلن ذلك لأن ال ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تعرفون
#-المسلم
#المعتدل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757886