الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن كم الماز : الإخوة على الحدود البيلاروسية البولندية
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز من باب الإخوة العربية ، الكردية ، الإسلامية ، التركية ، و الدم الذي لا يصير ماءً ، و الماء و الخبز و محمد و صحابته و آله و اللحم الحلال و إخوة النضال و الفقر و الأوطان ، سنقوم ، كل عربي و مسلم و تركي و كردي ، فلسطيني ، لبناني ، سوري ، جزائري ، مغربي ، جميعًا ، بفتح بيوتنا لكم في ألمانيا و السويد و هولندا و بولندا و سنقتسم معكم المساعدات التي نحصل عليها من السوسيال من نفس الأبواب المذكورة سابقًا اعرفوا أن بيت فيصل القاسم في قطر و السويداء ، بيت مازن كم الماز في الشام ، "بيت" حمد و تميم و ابن سلمان و ابن زايد و بوتين و لوكاشينكو و يوسف القرضاوي و خامنئي و رئيسي و حسن نصر الله و سعد الحريري و ميقاتي و أئمة المساجد في كل مكان و "بيت" أردوغان و الغنوشي و ابراهيم منير و قادة الأحزاب الشيوعية العربية و فصائل المقاومة الفلسطينية و حماس و الجهاد الإسلامي و كل رجل دين و مثقف و سياسي عربي مسلم كردي تركي معادي للإمبريالية و الاستعمار و ما بعد الإمبريالية و ما بعد الاستعمار ، و طبعًا ما بعد الحداثة ، كلها مفتوحة لاستقبالكم ، حتى تصلوا بالسلامة إلى ألمانيا و السويد و هولندا و كندا و اوستراليا و تحصلوا على بيوتكم الخاصةيجب أن تعرفوا أن كل موظفي و مذيعي الجزيرة و الميادين و المنار و السورية التابعة للنظام و أورينت و تلفزيون سوريا التابعين للمعارضة و كتاب صحف البعث و القدس العربي و الجزيرة دوت نت و الشرق الأوسط ، كل مثقف و سياسي عربي و كردي و مسلم سيتبرع لكم بكل دولار و كل يورو و كل درهم و كل ريال سيحصلون عليه من الكتابة عنكم أو التحدث عنكم على الفضائيات اعلموا أن الجاليات الإسلامية و رجال الدين الإسلامي في بيلاروسيا و بولندا و السويد و المانيا و كندا و فرنسا يعلنون عن استعدادهم التام لإقامة شعائر الدفن على الطريقة الإسلامية لكل من سيموت منكم و يمكنكم التعرف على مواعيد الصلوات الخمس في بيلاروسيا و بولندا و أي مكان على الحدود بينهما و اتجاه القبلة و مواعيد الصيام و الإفطار في رمضان القادم و تعلن الجاليات الإسلامية و شيوخنا الاجلاء و المساجد في كل أوروبا عن استعدادها لتأمين الأكفان و تلقين الموتى و القهوة المرة ليصلكم إلى كل مكان و تحت أية شجرة و عند أية ضفة على الحدود البيلاروسية البولنديةنعلن نحن العرب و الأكراد و الأتراك و المسلمين في كل ارجاء أوروبا و أنحائها استعدادنا الكامل لنقلكم إلى أية دائرة هجرة تختارونها حسب التسعيرة التاليةألمانيا : تسعة آلاف يورو للشاب ، عشرة للنساء ، سبعة للأطفال السويد : تسعة آلاف يورو للشاب ، عشرةللنساء ، سبعة للأطفال هولندا : تسعة آلاف يورو للشاب ………………تعلن داعش و داحش و داحس و الغبراء و الشقراء و كل فصائل المقاومة و كل الذئاب المنفردة و المجتمعة أنها ستقوم على شرفكم بدهس و سحل أطفال و نساء و قطع رأس كم أستاذ مدرسة و كم فنان و كاتب و تفجير كم كنيس و محل لبيع الكوشر و لحم الخنزيرتتعهد فصائل المقاومة بإحراق الأعلام الأميركية و الفرنسية و البريطانية و بشتم كل الدول التي تتوجهون نحوها و تتعهد بمواصلة القضية حتى التحرير الكامل ......
#الإخوة
#الحدود
#البيلاروسية
#البولندية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738078
رائد الهاشمي : متى ستتحرك الضمائر لإنقاذ المهاجرين على الحدود البيلاروسية؟
#الحوار_المتمدن
#رائد_الهاشمي كاتب عراقي أزمة المهاجرين على الشريط الحدودي بين بيلاروسيا وبولندا تبينت معالمها ووضحت حقيقتها بعد أن تبين أنها قضية سياسية بحتة وقع ضحيتها الآلاف من المهاجريين العراقيين والسوريين واليمنيين والأفغان,حيث أن الاتحاد الأوروبي كان قد فرض عدة جولات من العقوبات على حكومة بيلا روسيا ردآ على حملة القمع العنيفة التي شنها الرئيس ألكسندر لوكاشينكو على الاحتجاجات في الشوارع ضد حكمه عام 2020 ,مادفع الحكومة البيلاروسية لاستغلال الأوضاع الإنسانية التي يعاني منها المدنيين في هذه البلدان ففتحوا بطريقة خبيثة التسهيلات للراغبين بالهجرة الى أوروبا عبر أراضيها محاولة منهم لاستغلال هذا الجانب الإنساني لخلق أزمة المهاجرين على الحدود وتدويلها للضغط على الاتحاد الأوروبي لغرض رفع العقوبات المفروضة عليهم, فسارع الآلاف من المدنيين وعوائلهم للخلاص من الأوضاع الأمنية والاقتصادية المتردية في بلدانهم وسارعوا بالهجرة لتحقيق أحلامهم في الاستقرار والأمن المفقود في بلادهم والذي ينشدوه في أوروبا, ولكن وقعوا في فخ كبير لأنهم دفعوا المبالغ الكبيرة للمهربين بعد أن باعوا أثاثهم وممتلكاتهم وكل مايملكون واصطحبوا عوائلهم وأطفالهم وهربوا من الحرمان والبطالة وعدم الاستقرار ليجدوا أنفسهم عالقين على الحدود البيلاروسية ووجدوا الحدود مغلقة بترسانات من الجنود والأسلحة على الجانب البولندي إضافة الى ترسانة ضخمة من حلف الناتو, وكل هذا وسط أجواء قاسية حيث دقّ الشتاء الأبواب في أوروبا مبكراً فتبددت آمالهم العريضة واصبحوا بلا مأوى ويعانون من أسوأ الظروف الإنسانية حيث البرد والجوع وانعدام أبسط متطلبات الحياة ومع هذا فالمعاملة القاسية الشديدة وانعدام الإنسانية كانت نصيبهم من جميع الأطراف الحدودية وأصبحت رائحة الموت تطاردهم في كل ساعة.هكذا وقع هؤلاء الأبرياء من العوائل التي تضم النساء والأطفال والمرضى ضحية عملية نصب دولية سياسية قامت بها الحكومة البيلاروسية لتحقيق مآربها, والمؤلم في الأمر أن هذه المعاناة طالت لأكثر من شهرين ولو تابعنا الإجراءات والحلول لانهاء معاناتهم لوجدناها خجولة وبطيئة جداً خاصة من الحكومة العراقية التي ظلت تتفرج وكأن الأمر لايعنيها وأن الرابضين على الحدود البيلاروسية ليسوا مواطنيها والمفروض عليها ان تسارع بالتحرك على أعلى المستويات لانقاذهم وانهاء معاناتهم, ولكن وبعد عدة أسابيع من المعاناة الكبيرة وبعد أن أصبحت قضيتهم قضية رأي عام دولي جاءت إجراءات الحكومة خجولة جداً فصرحت وبررت مدافعة عن عدم تورطها وعلمها بهذه الهجرة التي حدثت مبتغية تبرئة موقفها أمام المجتمع الدولي, وبعدها جاء اجراء بسيط آخر هو إيقاف الرحلات الجوية الى بيلاروسيا وتعليق عمل القائم بالأعمال البيلاروسي في العراق بشكل مؤقت وبعدها وقبل أيام قليلة أعلنت عن نية الحكومة بإعادة من يرغب من المهاجرين العراقيين الى ارض الوطن وبدأت بتسجيل أسماء الراغبين في السفارات العراقية في البلدان المعنية بالأمر وهذا كل ماكان في جعبة حكومتنا الرشيدة.أتسائل هل هذه إجراءات حكومة وطنية تحرص على مواطنيها وتحميهم من الموت والمعاناة والهجرة والتشرد على حدود البلدان الأخرى وهل تدنت قيمة المواطن العراقي في نظر حكومته الى هذه الدرجة؟وهل تعلم الحكومة العراقية بأن هذه العوائل العراقية قد هربت من البلد وهاجرت وتحملت الصعاب بسبب فشل الحكومات التي تعاقبت على حكم العراق وبسبب تغليب المصالح السياسية والشخصية على مصلحة المواطن البسيط ,لذلك أن مايجري على الحدود البيلاروسية هو وصمة عار كبيرة في جبين الحكومة العراقية ووزارة الخارجية وكل الطبق ......
#ستتحرك
#الضمائر
#لإنقاذ
#المهاجرين
#الحدود
#البيلاروسية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738444