الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى كامل الدراجي : لمن يصوت المسلمون واليهود الامريكيين ؟
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_كامل_الدراجي الأمريكيون المسلمون.كان يُنظر إلى المسلمين الأمريكيين في السابق أنهم جزء من مكونات الحزب الجمهورية، إذ يُعد الأمريكيون المسلمون محافظين اجتماعياً واقتصادياً، ويشتركون مع الحزب الجمهور في الكثير من القيم الجمهورية المحافظة اجتماعياً واقتصادياً، إذ يدعم المسلمون العائلات القوية والزواج التقليدي، ومعارضة الإجهاض، وزواج المثليين، وأن ربع المسلمين الأمريكيين هم من أصحاب الأعمال الصغيرة الذين يفضلون السياسات الجمهورية بشأن ضرائب أقل، وصوّتوا تاريخياً للحزب الجمهوري حتى السنوات الأخيرة عندما دعموا جورج بوش الابن على حساب آل غور في انتخابات عام &#163400-;-&#1632-;- وفقاً للاستطلاعات التي أجريت بعد الانتخابات ، صوت أكثر من 70 في المائة من المسلمين لصالح بوش ، وذهب معظم أصوات المسلمين البالغ عددهم 50 ألفاً في فلوريدا للمرشح الجمهوري. فاز بوش في الانتخابات بعد إعادة فرز مطولة للأصوات في فلوريدا ، وهي الولاية التي فاز بها بأغلبية 537 صوتًا فقط ، ونزاع حسمته في النهاية المحكمة العليا الأمريكية" ، والسبب وراء تصويت معظم المسلمين الأمريكيين لصالح بوش في عام 2000 حسب ما يرى بعض متابعي الانتخابات الأمريكية ربما لم يكن له علاقة بالقيم المشتركة بقدر ما يتعلق بالاعتقاد بأن بوش الابن سيخطو خطى والده المعتدلة " الأب الرئيس السابق جورج إتش دبليو بوش" في التواصل مع المسلمين والتعامل مع الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المثير للانقسام تاريخياً، لكن بعد إحداث 11 أيلول 2002 ودخول قوات التحالف الدولي للعراق 2003، لم يعد يصوت المسلمون لصالح الحزب الجمهوري ، وأصبحوا ضمن القواعد الشعبية للحزب الديمقراطي و يعود السبب في ذلك إلى أمرين. الأول: ان الحزب الجمهوري أصبح فكرياً معاديا للإسلام الراديكالي حسب تعبير ترامب، والأمر الأخر ان الجيل الثاني والثالث من المسلمين الذين ولدوا في الولايات المتحدة أصبحوا أكثر تماهياً مع أفكار الحزب الديمقراطي اجتماعياً، بل أصبحوا أكثر قبول بالمثلين من الاجيال التي سبقتهم، وفي استطلاع للرأي أجراه مركز بيو للأبحاث لعام 2011 وجد أن 15 في المائة من المسلمين يرون أن الحزب الجمهوري ودود تجاه مجتمعهم المسلم، مقارنة بـ 48 في المائة يرون أنه غير ودي، في المقابل وجد 46 في المائة من المسلمين أن الحزب الديمقراطي ودود تجاههم، وقال 7 في المائة فقط إنه غير ودي ، و في العام 2004 ، صوت أكثر من 90&#1642-;- من المسلمين الأمريكيين لجون كيري. في عامي 2008 و 2014 ، صوت المسلمون لصالح باراك أوباما ، بنسبة 89 في المائة و 85 في المائة على التوالي .وفي استطلاع الرأي لمركز بيو لجمهور الناخبين المسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية عام 2017 يشير الاستطلاع الى ثلاثة أرباع الناخبين المسلمين أدلوا بأصواتهم لصالح هيلاري كلينتون في الانتخابات الرئاسية لعام 2016 ، ويقول ثلثا مسلمي الولايات المتحدة عمومًا إنهم لا يوافقون على الطريقة التي يتعامل بها دونالد ترامب مع وظيفته كرئيس، وثلثا مسلمي الولايات المتحدة يتعاطفون مع الحزب الديمقراطي أو يميلون إليه اي تقدر بنسبة (66&#1642-;-)، يقول عدد أقل بكثير إنهم جمهوريون ، اي تقدر بنسبة (13&#1642-;-) ، بينما يقول واحد من كل خمسة إنهم يفضلون حزبًا آخر أو هم سياسيون مستقلون ولا يميلون إلى أي حزب رئيسي، ويرى حوالي اثنين من كل عشرة من المسلمين الأمريكيين اي (19&#1642-;-) إنهم يوافقون على الطريقة التي يتعامل بها ترامب مع وظيفته كرئيس، بينما يرى (65&#1642-;-) خلاف هذا الرأي ، و 16&#1642-;- ليس لديه رأي اتجاه سلوك ترامب، حصل ترامب على درجات أقل بكثير من المسلمي ......
#يصوت
#المسلمون
#واليهود
#الامريكيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695959
سعد السعيدي : الكاظمي يخدم الامريكيين ضد العراق بمعية اتفاقيات وهمية
#الحوار_المتمدن
#سعد_السعيدي في العام 2008 وقعت حكومة نوري المالكي على اتفاقيتين مع الامريكيين. الاولى هي اتفاقية (سوفا) المتعلقة بوضعية القوات الامريكية ، والتي سميت ايضا باتفاقية سحب القوات او الاتفاقية الامنية. والثانية هي اتفاقية الاطار الاستراتيجي.هاتان الاتفاقيتان اللتان على اساسهما يذهب الكاظمي بين وقت وآخر الى واشنطن ليتفاوض مع الامريكيين على سحب قواتهم من البلد حسبما يدعي ، هما غير مصادق عليهما في الكونغرس الامريكي بعد توقيع الرئيس الامريكي بوش عليهما. ومن دون مصادقة الكونغرس ، لن تكونا ملزمتين للامريكيين. ولما هما غير ملزمتان هناك لماذا يتوجب علينا نحن الالتزام بهما حتى ومع توقيع نوابنا عليهما ؟ إن الاستمرار في العمل بهاتين الاتفاقيتين مع غياب المصادقة الامريكية عليها يعني ان الامر خدعة. وهذه الخدعة صادرة كما هو واضح من كلتي الجهتين الامريكية والعراقية. وكنا قد اثرنا هذا الامر في مقالة سابقة قبل سنتين كانت تدور حول الجدية في طرد قوات الاحتلال الامريكي. إن الكاظمي الذي يعرف هذه التفاصيل جيدا لا يهمه من امر العراق شيء قدر اهتمامه بمصالح من اتى به. ولو كان الكاظمي يتحلى بالنزاهة والاخلاص مثلما يحاول دائما الايحاء به فلينشر نص الاتفاقيتين. إذ ما زال نصهما غير معروفين حيث يجهل الجميع بنودهما إلا ما نشر في الاعلام العالمي. ولا يبدو من سياق الاحداث اهتمام هذا الكونغرس في اي وقت من الاوقات بالسعي للمصادقة على الاتفاقيتين. إذ انه لا يشير إلا الى كونه مجرد اداة للضحك على الذقون وهو تلاعب سيؤثر على مصداقيته. ولو انه قد جرى طرح الاتفاقيتين في مجلس النواب عندنا علنا لكانت قد توضحت لنا الامور. لكن من الواضح بان ثمة من يحرص على تجهيلنا بما يدور في البلد.للتنويه فإن اول من فضح حقيقة هذه الاتفاقيات هو فؤاد الامير في كتابيه (آراء وملاحظات حول الاتفاقية الامنية المقترحة بين العراق والولايات المتحدة) الصادر عام 2008 ابتداء من الصفحة (105). و(الموازنة المائية في العراق) الصادر عام 2010 الصفحة (7). ويمكن تحميلهما من الشبكة.قد لا يثير العجب في كل هذا الامر صمت الاذرع الولائية واشباهها من الفاسدين عن حقيقة هاتين الاتفاقيتين غير المصادق عليهما امريكيا مما يجعلهما وهميتين. فهي قد ابقت امرهما سرا منذ ان شاركت في مجلس النواب على اعادة العمل بالاتفاقية الامنية العام 2014. فالاخرى الاطارية كان العمل جار فيها. وكانت الضغوط الشعبية قد اوقفت التجديد للاتفاقية الامنية في فترة الاحتلال. وهو ما ادى الى تحقق الانسحاب الامريكي العام 2011. وما زالت هذه الاذرع مستمرة حتى هذه اللحظة بالتزام الصمت حول دورها في مجلس النواب حتى مع ادعاءاتها طرد المحتلين الامريكيين من العراق. وهو امر طبيعي كون دولتها الداعمة بحاجة للاخيرين لادامة الفساد في العراق ، ولغاية استمرار وجود ادواتها واذرعها هذه نفسها فيه. والنتيجة هي ان هذه الزمر متفقة على بقاء الاحتلال حيث هو لخدمة مصالح جهتهم الداعمة. وهذه الاخيرة تستخدم البلد كورقة مساومة لخدمة مصالحها. وهي واذرعها تثبت مرة اخرى بانها على عكس ما تدعيه لا تهتم بامر العراق ولا بشعبه ولا إن استمر تعرضه للاحتلال والغزو والتدمير.نطالب بايقاف كل تفاوض مع الامريكيين تحت اي عنوان كان وبخروج قواتهم من البلد من دون اية شروط. ويتوجب على هذا رفع دعوى قضائية ضد رئيس الوزراء لاخلاله بمصالح البلد وتكبيله له بتعهدات وحنثه باليمين الدستورية وتورطه تاليا بالخيانة العظمى عندما راح يتفاوض مع من اتى به ودعمه على اساس من اتفاقيات وهمية. ......
#الكاظمي
#يخدم
#الامريكيين
#العراق
#بمعية
#اتفاقيات
#وهمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726337
سعد السعيدي : الدعوى القضائية ضد الامريكيين بشأن تسليم الاسلحة العام 2014
#الحوار_المتمدن
#سعد_السعيدي في حزيران العام 2014 بعد سقوط الموصل واحتلال ارهابيي داعش لحوالي ثلث البلد كرر العراق وقتها طلبه الى الامريكيين لتلبية ما اتفق عليه معهم. وهذا كان هو توريد الاسلحة المشتراة منهم كطائرات ال اف 16 ومروحيات الاباتشي للحاجة اليها في دعم الجهد الحربي في مواجهة الارهاب. وكان الرد الامريكي على لسان الرئيس اوباما وقتها هو الرفض. وقد تذرع الامريكيون بالانهيار الأمني الحاصل في البلد.لم يكن هذا العمل فقط تنصلا من الامريكيين عن التزاماتهم ويكشف عن القيمة الحقيقية لاتفاقيات التسليح المعقودة معهم، بل وانه يعتبر ايضا تواطؤا وتآمرا امريكيا واضحا مع الارهابيين.يعرف الجميع كيف آلت الامور بعدها حيث تمكن العراق من الحصول على اسلحة من مناشيء اخرى ساعدته في تحرير اراضيه.بسبب هذا التنصل الامريكي يتوجب اطلاق دعوى قضائية ضدهم لدى المحكمة الجنائية الدولية. وموضوع الدعوى هو محاولة الامريكيين التأثير على قرار البلد المستقل بطريق عرقلة حربه ضد الارهاب. وذلك بحجب توريد او تسليم اسلحة دفعت اثمانها، وتكون بالنتيجة عائدة للعراق بالكامل. ومحاولة التأثير هذه في هذا الشكل الذي جرى ترقى الى التآمر واعتداء على السيادة. والقانون الدولي يعتبر اية عرقلة في امور محاربة الجريمة العابرة للحدود مثل جرائم الارهاب بمثابة مشاركة فيها ومشاركة في الاعتداء. وهذا فضلا عن التآمر على سيادة الدول الذي يعتبر هو ايضا اعتداء.وكان الامريكيون قد بدأوا مع ذلك بتسليم تلك الطائرات لكن فقط بعد سنة واحدة تماما من سقوط الموصل اي في العام 2015 وسط معارك التحرير كما يتذكر الجميع. اي وسط نفس الاوضاع التي تذرعوا بها في البداية لعدم تسليمها. وهو ما يسقط حجتهم التي اوردوها لمنع التسليم في المقام الاول. وكان قد جرى التوقيع على شراء هذه الطائرات العام 2011 واكتمل تدريب طياريها عليها في السنة التالية حيث كان يتوقع بدء التسليم. إلا ان الامريكيين كانوا يماطلون في التسليم لدى كل مطالبة بها حتى وصلنا الى حزيران الآنف. ثم قد بدأوا بالتسليم الفعلي فقط بعدما رأوا دولا اخرى مثل روسيا قد قامت بتجهيز العراق باسلحة مماثلة وتقدمه في تحرير اراضيه بمعيتها. وهذا التحرير كان آخر ما يريد الامريكيون رؤية حدوثه بمعزل عن تأثيرهم. وبما انهم كانوا يرومون في الحقيقة الابتزاز من خلال برنامج التسليح هذا، فقد غيروا رأيهم وبادروا الى تسليم الطائرات، لكن مع تنصلهم الكامل عن تسليم الاباتشي. فمن خلال الطائرات كانوا سيستطيعون ممارسة الابتزاز بطريق تأخير توريد عتادها مثلا او قطع غيارها. الامر الذي لم يكونوا يستطيعون القيام به من خلال الاستمرار بتأخير تسليمها. ولما تكون هذه الطائرات ملك المشتري من لحظة استلامهم لاثمانها بالكامل، يكون التنصل عن تسليمها بمثابة سرقة في وضح النهار علاوة عن هز الثقة الموضوعة بهم وبسلاحهم.هذا العمل الذي ارتكبه الامريكيون يشير بشكل لا يقبل الشك الى انهم ليسوا اصدقاء ولا حلفاء في المعركة ضد الارهاب ولا في اي شيء آخر غيرها. فهذا الارهاب قد خلقوه هم بانفسهم كما تعرف الكرة الارضية باجمعها. ولن يغير من الامر شيئا ابتزازات وتخويف دولتهم الآفلة.ليس مهما ربما معرفة نوع العقوبة التي ستنزل على المشكو منه في حال حصول المشتكي على حكم في هذه القضية لصالحه. فالعبرة في مثل هذه القرارات القضائية الدولية هي ليست بهذه بقدر وضع التصرفات الدولية للدولة المعنية في حيز الاهتمام العالمي والاشعار بسوء استخدامها لنفوذها خصوصا عندما تكون دولة عظمى لها تأثير كبير كالولايات المتحدة. إذ ان اكبر ما يخشاه الا ......
#الدعوى
#القضائية
#الامريكيين
#بشأن
#تسليم
#الاسلحة
#العام
#2014

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740730
سعد السعيدي : دعوى قضائية دولية ضد الامريكيين بشأن تهديداتهم حول التسليح
#الحوار_المتمدن
#سعد_السعيدي في كل مرة يحاول العراق اتخاذ قرارا لا يتوائم مع الرغبات الامريكية مثل اخراج قواتهم من البلد او تسليح الجيش يلجأ هؤلاء الى اطلاق التهديدات بفرض عقوبات عليه. وهذه التهديدات قد بدأت في عهد الرئيس الاسبق ترامب وتكررت هذه السنة ايضا مع الادارة الجديدة.هذه التهديدات هي في حقيقتها ليست إلا محاولة فرض املاءات باستخدام ظرف الارهاب كما هو معروف. والامريكيون هم كما يعرف الجميع غير مهتمين بمحاربة هذا الارهاب الذي خلقوه بانفسهم والذي يستخدمونه كرافعة للضغط وتحقيق مصالحهم. وقد صارت هذه التهديدات تتكرر عند كل مرة يطرح فيها امر التوجه للتزود بسلاح من منشأ شرقي خصوصا كذلك المتعلق بالدفاع الجوي. فسلاح مثل هذا سيؤمن السيطرة الكاملة على اجواء البلد ويساعد القوات البرية في محاربة داعش. وهو ما يتخوف منه الامريكيون الذين يريدون الاحتفاظ على سيطرتهم هم على الاجواء العراقية. المثير للسخرية في هذا الامر هو ان الامريكيين لا يريدون تعويض العراق ببديل من عندهم. ومع هذا يستمرون بوصف انفسهم بالحلفاء والعراق بالشريك الاستراتيجي !!في هذه الحالة وللخروج من تكرار دائرة هذه المهازل الامريكية المغلقة لا بد من اطلاق دعوى قضائية ضد الامريكيين لدى المحكمة الجنائية الدولية. والسبب هو لجوء هؤلاء الى محاولة عرقلة القرار العراقي المستقل لدى ممارسته لحقه في امتلاك وسائل تأمين اجوائه الوطنية وذلك بالتهديد بعقوبات. ومحاولة العرقلة هذه هي تجاوز على السيادة الوطنية وتآمر على البلد. وتتنوع اشكال هذه العقوبات حيث تارة تكون بطريق التهديد بايقاف الدعم الاستخباري في محاربة داعش، او تأخير توريد الذخيرة وقطع الغيار اللازمة لاستخدام او ادامة الاسلحة المشتراة. ويعتبر القانون الدولي اية محاولة عرقلة في امور محاربة الجريمة العابرة للحدود مثل جرائم الارهاب فضلا عن التآمر على سيادة الدول، بمثابة مشاركة في الجريمة والاعتداء.ويجب ان يكون مذكورا في متن الدعوى التهديدات الاخرى التي اطلقها الامريكيون في سنوات سابقة باعتبار البلد دولة معادية وفقا لقانون (مواجهة أعداء أمريكا عبر العقوبات) لدى مضي العراق بتطبيق قراراته السيادية. مما يعني اطلاق عقوبات اخرى احادية الجانب او ربما حتى شن حرب جديدة ضد البلد.وفي حال الحصول على حكم قضائي لصالح المشتكي تأتي معه مجموعة من العقوبات ضد الطرف المشكو منه في حال امتناعه من ايقاف تهديداته مثل الحجز على امواله او فرض تعويضات مالية او حتى ايقاف التعاملات التجارية معه. وهو ما يمكن ان يؤدي الى تأثيرات سلبية على نشاطه التجاري.والعبرة في مثل هذه القرارات القضائية الدولية هي كما ذكرناه في المقالة السابقة ليست في تطبيقها او لا بقدر وضع الدولة المعنية وتصرفاتها ضد الدول الاخرى في دائرة الاهتمام العالمي. وإشعار دول العالم بسوء استخدامها لنفوذها خصوصا إن كانت دولة عظمى ذات تأثير كبير مثل الولايات المتحدة مع احتمال وضعها في اعين العالم في قائمة الدول المارقة. إذ ان اكبر ما يخشاه الامريكيون حتى ولو لم يصدر قرار قضائي ضدهم، هو الدعاية السلبية التي يمكن ان تخرج الى العلن مع الاعلان عن اطلاق الدعوى. وهو ما قد ينذر بتشجيع دولا اخرى على اتباع هذا الطريق واطلاق دعاوى مشابهة ضد نفس هذه الدولة. وهو ما سيؤدي الى سقوط الهيبة الدولية وتسارع تفتت وتلاشي قوة التأثير العالمي. ......
#دعوى
#قضائية
#دولية
#الامريكيين
#بشأن
#تهديداتهم
#التسليح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740991