الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غيفارا معو : احْتَرَقَت كُلّ الأَوْرَق
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو وَجَفَّت كُلّ المحابرإلَّا أَنْتَ أَيُّهَا الشَّهِيديَأْمَن رُوِيَتْ الْأَرْضُبدمك الطَّاهِرلَمْ تَلْتَفِتْ إلَى السَّاسةإلَى كُلِّ الفارينإِلَى أَشْبَاهِ الرّجَالِإلَى الخانعينوَأَقْسَمَت أبــــــداًالنَّصْر أَوْ الشَّهَادَةِكُلُّنَا مَوْتَى حَتَّى لِلَّهوَلَكِنَّك حيّ أبداً لَا تَمُوتُأَيْ لَفْظُ يَسَع الْمَعْنَى الَّذِيمِنْك يَسْتَوْحِي فَجْر القصيداسْمُك تَاج بَل تِيجَانٌ فَخْرتَزَيَّن الرُّؤُوس وَالتَّارِيخ أَبَدًازغاريد النِّسْوَة بِك تَلْتَقِيفتشعل ملايين الشُّمُوع وَتَرْتَقِيوَالْأُمّ الَّتِي حَمَلَتْك تسعاًتَتَمَايَل حُزْنًا وَطَرِبَا فِي رقصهاقَلْبُهَا مَجْدُول بآهات شَتَّىلَكِنّهَا جَاءَتْ تحتضنك بشموخأَنَّهَا تَأْبَى إلَّا أَنْ تَقُولَ لَك أَهْلًابِالْعُمُر الَّذِي مَضَى شامخا فِي الدُّرُوبِصَانِعٌ الأمْجَاد مذيب الْقُيُودأَهْلًا بِمَنْ جَعَلَ الوَطَن مَنَارَة حُرِّيَّةأَهْلًا بِنَاقُوس فَاق نَاقُوس الْأَنْبِيَاءسيكتب اسْمُك عَلَى جَبِين كُلّ وَلِيدوسيخلدك الدَّهْر أَيُّهَا الشَّهِيد . ......
#احْتَرَقَت
ُلّ
#الأَوْرَق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677296
مريم نجمه : لقد احترقت كل الأوراق
#الحوار_المتمدن
#مريم_نجمه لقد احترقت كل الأوراق ..عندما ينتهي دور الأجير أوالعميل أو المغفّل , المرسل والمكلف بمهمة ينفذ منها جُزء أوربع او كل لمخطط منطقة واسعة مستهدفة , ويؤدي نتائج مرضية للمُشرف أو الشريك في التفاهم و الأوامرأو التفاهم المحلي والخارجي أو الذي لايريد أن ينفذه هوفي العلن بل غيره وبأسلوب ديني لا يثير الشبهة لكنه خطير خبيث لا يخلو من دماء وأتون صراعات مدفونة من قرون , أو يصبح الحجم المُعطى له يشكل خطراً على مصالح الشريك الآخر الأقوى, ينهيه أو يقلص أظافره هنا وهناك , تبعاً للمعطيات الإستراتيجية أو الآنية أو المؤشرات التي برزت في الخطط المنفذة على الأرض والتي لم تعد تخدم الكبير بل الصغير , أي المأمور, وليس الآمر أو الأكبر في الهيمنة والرأسمال والتوسع والقدرة على التغيير والتبديل لأن الساحة الدولية مسيطرًا عليها هو ومجموعته القابضة على مصير البشرية المنهوبة المضطَهَدة , وذلك بهيمنتها العسكرية والإقتصادية والمالية البلطجية اللصوصية , أو ربما انتهت المهمة المطلوبة منه حققت المصالح و الأرضية التي يضمر لها معلمه سيد العالم ------إن الجمهورية الإيرانية الخمينية " ذي الصفة الدينية التي لبستها التي تلائم وتخدم دورها الجديد , لم تدخل إلى دولة عربية إلا وهدّمتها , خربت علاقاتها الإجتماعية وترابطها التاريخي الشعبي , فلشتها غيرت من ديموغرافية شعبها بتهجيره واقتلاعه منطقة منطقة ومدينة مدينة وحيّ تلو حيّ , غذت وزرعت فيه الفتن والتعصب الطائفي البغيض , في فلسطين والعراق وسوريا ولبنان وغيرها من البلدان العربية . .ليس الشعب الإيراني ذو الجذور النضالية المتحرر الواعي الوطني المنفتح على العالم بروح العصر هو السبب ما قام بهذا الدور المأجور أو المتواطئ الذي أعاد بلادنا والشرق عامة 100مئة عام إلى الوراء , بِ الموجة والردة الرجعية المتعصبة المتخلفة التي لا تمت لشعوبنا وعصرنا بشئ من العقلانية والمنطق والحضارة والتقدم ..ما كان وراء إبراز وظهور ومجئ الخميني وحقبته السوداء المظلمة التي حولت المنطقة كلياً وجذريا في بنيتها الثقافية والسياسية , والهالة التي صُنعت له " أي " الورقة الدينية " , هم الصهاينة والماسونية بقيادة الرأسمالية العالمية الفاسدة المتغولة المنهارة , وبعد انهيار الإتحاد السوفياتي والدول الإشتراكية الأخرى , وحتى يقطعوا الطريق على المدّ الثوري والنضال التحرري والتلاقي والحوار السياسي والثقافي الذي كان يمور به شرقنا وكنا نعيشه وتعيشه شعوبنا العربية عامة , والمعارضات الوطنية الطليعية ماركسية يسارية ليبرالية قومية ومستقلة واحلام شبابية ناهضة , من المحيط للخليج ومن الشمال للجنوب المنفتحة نحو التغييرلعالم أفضل وسلام عادل حقيقي يخدم الإنسان ويحترمه يعيد له الكرامة وا لحرية ودولة القانون , يتمتع بموارد البلاد الوفيرة خاصة في اكتشاف النفط والغاز " الذهب الأسود " , فخلقوا لها هذا الطاعون الخميني الرابض على صدورنا بأحلامه الإمبراطورية المندثرة ومليشياته وحشوده ومجموعاته الرثّة التي لا تُعد ولا تحصى , المُغرّر بها المدعومة والمحشوة ماديا وعسكرياً وتجهيلاً بخرافات ولطم ودماء أكل عليها الدهر وشرب من مائها العكر المنتن ,,فتحولت بلادنا إلى أوكار فساد وجرائم وسماسرة من كل نوع وشُبهة , مخابرات سجون معتقلات مقابر ومجازر جماعية ومنافي وخيام مع الرعب والخوف والشلل المجتمعي الأهلي , بعد أن عينوا لها الأنظمة الفاشية أو العسكرية والزعماء الصورة الأضحوكة المرتبطين بالأجندات الغربية والشرقية لبيع البلاد قطعة قطعة , وميناء ميناء, وقواعد ومطارات , الذي لا يهمهم سوى ا ......
#احترقت
#الأوراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687677
مهند طلال الاخرس : احترقت لتضيء، نادية الخياط
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس احترقت لتضيء نادية الخياط، كتاب يقع على متن 182 صفحة من القطع المتوسط، وهو من اصدارات وزارة الثقافة الفلسطينية برام الله بطبعته الاولى عام 2012. كتاب يسجل ويوثق تجربة الكاتبة والمناضلة نادية الخياط في المعتقل الاسرائيلي، وهو كتاب يتخذ من المنحنى الروائي اسلوبا لعرض التجربة، فكان التوفيق حليف المؤلفة كما كان النجاح والنصر حليف المناضلة في تجربتها في سجون الاحتلال وفي مواجهة جبروت الجلاد حتى تككلت تجربتها بالفرح والتحرير من الاسر.الكتاب غني ومفعم بالتجارب النضالية والانسانية الموجعة حد النحيب، وعلى من يقرأ هذا الكتاب ان يتسلح بكثير من العزم فمواصلة القراءة حتى الصفحة الاخيرة بحاجة لكثير من الدموع.في هذا الكتاب سطرت نادية تجربتها، وتجربة زميلاتها الاسيرات، ووثقت اهم المحطات والمواقف، وكيف كن مثالا للانفة والعنفوان في مواجهة الجلاد، مع استعراض كثير من المواقف المشرقة في هذا المضمار، والتي تصلح كلها لان تعتمد في ادبيات الثورة وكراساتها التنظيمية، فمادة هكذا كتاب يجب ان تعمم وتدرس، ففيها من التعبئة والتنظيم والاعداد والتحريض ما يغني عن الكثير من الكتب ذات الصفحات المزخرفة والكلام الفارغ.هذا الكتاب " احترقت لتضيء" جاء عنوانه ثمرة رسالة خطية حملت نفس العنوان "احترقت لتضيء"؛ هذه الرسالة كتبت في بيروت وارسلت لرام الله؛ ومن مفارقات القدر ان يستشهد المرسل والمفارقة الاخرى ان لا يستلمها المرسل اليه! فقد اعتقلت المرسل اليها واودعت السجن وحكمت باكثر من مئة عام؟! كانت الرسالة من فايز احمد رشيد الخياط شقيق نادية مؤلفة الكتاب وصاحبة هذه السيرة والتجربة النضالية. استشهد فايز شقيق نادية في قلعة الشفيف في جنوب لبنان. وبقيت الرسالة في طي المحفوظات والذكرى. بعد عقود من الزمن تفتش نادية في اوراقها ومحفوظاتها، تناولت ورقة محفوظة بعناية، تفتحها بحرص، عنوان الرسالة" احترقت لتضيء" اجج المشاعر من جديد، ومع انفجارالمشاعر تفجر نهر الذكريات، كان شلال الذكريات المتدفق كفيلا بان يستنهض الفكرة والسيرة والتجربة لدى نادية وان يستحثها ويحفزها على الكتابة؛ فكان هذا الكتاب وجاء هذا العنوان " احترقت لتضيء" ، الكن الاهم والاجمل ان نادية باختيارها هذا العنوان بالتحديد كانت وفية لعهد الشهداء وسيرتهم العطرة. والاهم ايضا تنبيهنا دائما لتحفيز مداركنا على استحضار سيرة الشهداء واسمائهم كلما تاهت الدروب وثقلت الاحمال وتقاعست الخطى؛ فطوبى لفايز ولنادية وللشهداء جميعا ولكل من اورثنا هوية نعبر من خلالها الى النصر. بطلة الرواية والموقف والتجربة نادية احمد رشيد الخياط، من مواليد العام (1958) وسكان مدينة رام الله، وتحمل درجة البكالوريوس في القانون، وكانت تعمل في وزارة الإقتصاد الوطني وحاليا هي(متقاعدة) حكمت مؤبد وعشرون عاما وأفرج عنها في عملية تبادل أسرى حيث تم إبعاد كل المفرج عنهم أسرى وأسيرات خارج الوطن ، وأمضت ثلاثة عشر عاما قسريا في الأردن ،وعادت الى أرض الوطن بعد إتفاقيات اوسلو سنة 1996 .تجربة نادية بالكتابة واهتمامها بتوثيق التجربة نابع من حقيقة ادراكها لقيمة التجارب النضالية واهميتها في صون الذاكرة من العطب والعبث والتشويه والتحريف، اضافة لادراكها ان هذه التجارب ملكا للشعب الفلسطيني واجياله القادمة، فمنها تؤخذ العبر وتستنهض الهمم، وبواسطتها تكتب صفحات التاريخ.وتحت وقع قلم نادية وقصتها الدامية والمشوقة في آن تحضرني في هذا المقام قصة جميلة كنت قد سمعتها على لسان المناضلة الحزائرية جميلة بوحيرد تقول فيها: بانها واثناء زيارتها ل ......
#احترقت
#لتضيء،
#نادية
#الخياط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753954
مهند طلال الاخرس : احترقت لتضيء ، نادية الخياط
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس احترقت لتضيء نادية الخياط، كتاب يقع على متن 182 صفحة من القطع المتوسط، وهو من اصدارات وزارة الثقافة الفلسطينية برام الله بطبعته الاولى عام 2012. كتاب يسجل ويوثق تجربة الكاتبة والمناضلة نادية الخياط في المعتقل الاسرائيلي، وهو كتاب يتخذ من المنحنى الروائي اسلوبا لعرض التجربة، فكان التوفيق حليف المؤلفة نادية، كما كان النجاح والنصر حليف نادية المناضلة في تجربتها في سجون الاحتلال، وفي مواجهة جبروت الجلاد، حتى تكللت تجربتها بالفرح والتحرير من الاسر.الكتاب غني ومفعم بالتجارب النضالية والانسانية الموجعة حد النحيب، وعلى من يقرأ هذا الكتاب ان يتسلح بكثير من العزم فمواصلة القراءة حتى الصفحة الاخيرة بحاجة لكثير من الدموع.في هذا الكتاب سطرت نادية تجربتها، وتجربة زميلاتها الاسيرات، ووثقت اهم المحطات والمواقف، وكيف كن مثالا للانفة والعنفوان في مواجهة الجلاد، مع استعراض كثير من المواقف المشرقة في هذا المضمار، والتي تصلح كلها لان تعتمد في ادبيات الثورة وكراساتها التنظيمية، فمادة هكذا كتاب يجب ان تعمم وتدرس، ففيها من التعبئة والتنظيم والاعداد والتحريض ما يغني عن الكثير من الكتب ذات الصفحات المزخرفة والكلام الفارغ.هذا الكتاب " احترقت لتضيء" جاء عنوانه ثمرة رسالة خطية حملت نفس العنوان "احترقت لتضيء"؛ هذه الرسالة كتبت في بيروت وارسلت لرام الله؛ ومن مفارقات القدر ان يستشهد المرسل والمفارقة الاخرى ان لا يستلمها المرسل اليه! فقد اعتقلت المرسل اليها واودعت السجن وحكمت باكثر من مئة عام؟! كانت الرسالة من فايز احمد رشيد الخياط شقيق نادية مؤلفة الكتاب وصاحبة هذه السيرة والتجربة النضالية. استشهد فايز شقيق نادية في قلعة الشفيف في جنوب لبنان. وبقيت الرسالة في طي المحفوظات والذكرى. بعد عقود من الزمن تفتش نادية في اوراقها ومحفوظاتها، تناولت ورقة محفوظة بعناية، تفتحها بحرص، عنوان الرسالة" احترقت لتضيء" اجج المشاعر من جديد، ومع انفجارالمشاعر تفجر نهر الذكريات، كان شلال الذكريات المتدفق كفيلا بان يستنهض الفكرة والسيرة والتجربة لدى نادية وان يستحثها ويحفزها على الكتابة؛ فكان هذا الكتاب وجاء هذا العنوان " احترقت لتضيء" ، الكن الاهم والاجمل ان نادية باختيارها هذا العنوان بالتحديد كانت وفية لعهد الشهداء وسيرتهم العطرة. والاهم ايضا تنبيهنا دائما لتحفيز مداركنا على استحضار سيرة الشهداء واسمائهم كلما تاهت الدروب وثقلت الاحمال وتقاعست الخطى؛ فطوبى لفايز ولنادية وللشهداء جميعا ولكل من اورثنا هوية نعبر من خلالها الى النصر. بطلة الرواية والموقف والتجربة نادية احمد رشيد الخياط، من مواليد العام (1958) وسكان مدينة رام الله، وتحمل درجة البكالوريوس في القانون، وكانت تعمل في وزارة الإقتصاد الوطني وحاليا هي(متقاعدة) حكمت مؤبد وعشرون عاما وأفرج عنها في عملية تبادل أسرى حيث تم إبعاد كل المفرج عنهم أسرى وأسيرات خارج الوطن ، وأمضت ثلاثة عشر عاما قسريا في الأردن ،وعادت الى أرض الوطن بعد إتفاقيات اوسلو سنة 1996 .تجربة نادية بالكتابة واهتمامها بتوثيق التجربة نابع من حقيقة ادراكها لقيمة التجارب النضالية واهميتها في صون الذاكرة من العطب والعبث والتشويه والتحريف، اضافة لادراكها ان هذه التجارب ملكا للشعب الفلسطيني واجياله القادمة، فمنها تؤخذ العبر وتستنهض الهمم، وبواسطتها تكتب صفحات التاريخ.وتحت وقع قلم نادية وقصتها الدامية والمشوقة في آن تحضرني في هذا المقام قصة جميلة كنت قد سمعتها على لسان المناضلة الحزائرية جميلة بوحيرد تقول فيها: بان ......
#احترقت
#لتضيء
#نادية
#الخياط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753948
كاظم فنجان الحمامي : لماذا احترقت معاملنا في يوم واحد ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي مشكلتنا اننا كلما وضعنا يدنا على حالة مريبة من الحالات التي عصفت بثرواتنا الزراعية والصناعية والتجارية، وكلما قلنا انها صورة واضحة لا تحتمل التأويل من صور المؤامرات الخارجية التي تستهدف العراق واهله، يعترض علينا المعترضون، ويتهجم علينا الفيسبوكيون ؟. ويتهموننا بالغباء والخرف. . فمن غير المعقول ان تتعرض مزارع القمح للحرائق في موسم حصادها ؟، ومن غير المعقول ان تتعرض أحواض تربية الاسماك للتسمم في موسم تكاثرها بين دجلة والفرات في يوم واحد ؟. .فما حدث اليوم السبت الموافق 23 / 7 / 2022 يرسم مليون علامة استفهام حول ما يجري في العراق، فقد تعرض معمل اطارات الديوانية لحريق كبير التهم المعمل برمته، واندلعت الحرائق الضارية في معامل لصناعة الاسفنج في شارع السعدون ببغداد، وحريق كبير يلتهم معملا للأثاث في منطقة القصر الابيض وسط بغداد، واندلاع حريق بمحال تجارية في البصرة، وحريق آخر يلتهم المحال التجارية في السوق الكبير في منطقة الحسينية في بغداد، والتهمت النيران الكثير من المعامل المتفرقة في عموم العراق. .هذه حصيلة يوم واحد فقط، فما بالك بما سيحصل في بقية الأيام ؟، وهل ذريعة التماس الكهربائي لها علاقة بتلك الحرائق على الرغم من انقطاع التيار الكهربائي ؟.نحن على يقين تام ان تلك الحرائق التي التهمت المصانع والمزارع والأسواق كانت بفعل فاعل، ولكن الا يفترض ان تتصدى الدولة لهذه الحرائق وتجري تحقيقاتها للتعرف على الاسباب والمسببات ؟، أم ان تلك الكوارث سوف تُنسب إلى الطرف الثالث الذي ظل مجهولا حتى هذه اللحظة ؟. . معاملنا هي الأركان التي يرتكز عليها اقتصادنا الوطني، فمن غير المعقول ان نقف متفرجين على اطلالها من دون ان نفعل شيئاً. . ......
#لماذا
#احترقت
#معاملنا
#واحد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763116