الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فالح مهدي : شيخ الزهر والسلطان العثماني الجديد
#الحوار_المتمدن
#فالح_مهدي شيخ الأزهر والسلطان العثماني الجديد أدان السيد احمد الطيب شيخ الازهر جريمة قتل وقطع رأس المعلم الفرنسي واصفاً الجاني بالمتطرف. لكنه كرر في بيانه دعوته لنبذ خطاب الكراهية والعنف ووجوب احترام المقدسات والرموز الدينية، بل دعا الى ضرورة تبني تشريع عالمي يجّرم الإساءة للأديان ورموزها الدينية. في حين قام السيد رجب أردوغان وعبر خطاب لمريده واتباعه بالتلفظ بعبارات مشينة لا تليق إلا بأولاد الشوارع، معتبراً الرئيس الفرنسي مختل عقلياً، حيث ورد في كلمته ( ما الذي يمكن قوله بشأن رئيس دولة يعامل الملايين من اتباع ديانات مختلفة بهذه الطريقة ؟ قبل أي شيء: افحص صحتك العقلية) ! اتسمت كلمة شيخ الازهر بالاعتدال والهدوء وكانت معبرة عن التحضر المصري، في حين عّبرت كلمة الرئيس التركي عن دونية وبذاءة لا تليق برئيس دولة كبيرة مثل تركيا.الشيخ الطيب عبّر عن موقف ديني يتفق مع رؤيته هو ومؤسسته لهذا العالم المعاصر، في حين عبر رجب اردوغان عن تبرمه من الرئيس الفرنسي بسبب اعتراضه على سياسة الرئيس التركي في سوريا وليبيا والبحر المتوسط والصراع بين أرمينيا وأذربيجان. إضافة الى مشروع الرئيس الفرنسي ان يكون أئمة الجوامع في فرنسا فرنسيين. هذه الفكرة التي ستتحول الى حقيقة في القريب العاجل لا تروق للرئيس التركي، ذلك ان نصف أئمة المساجد في فرنسا هم اتراك وتدفع مرتباتهم الدولة التركية! لا يخفي الرئيس الركي هوسه المرضي بإعادة بناء الإمبراطورية العثمانية، تلك التي أتت على كل ما جميل وذكي في هذه المنطقة من العالم ولم يخرج الى الدنيا عالنم، فيلسوف ن شاعر يعتد به خلال تلك القرون العجفاء. لذا فهجومه على الرئيس الفرنسي لم يكن تعبيراً عن نزوة الّمت به بل أراد التعبير عن تمثيله لهذه الملايين التي ينظر لها كل من شيخ الازهر والرئيس التركي كخراف تحتاج ان تقاد. كل من شيخ الازهر والسلطان الجديد لجأ الى مبدأ قديم متمثلاً بالنهي عن المنكر والامر بالمعروف.مرة أخرى نكتشف ودون عجب استغلال ذلك المبدأ الاعوج من اجل مصالح سياسية في اغلبها. شيخ الازهر رئيس هذه المؤسسة العريقة لم يعترض على كل الحكومات الجائرة منذ لحظة تحولها الى مؤسسة سنية على يد صلاح الدين الايوبي لو كان شيخ الازهر شريفا ولا يؤنبه ضميره، فلماذا لم يدن داعش وجرائمها الكبيرة. لماذا لم تدن مؤسسته من قَتل فرج فودة. لماذا قامت مؤسسته بالتفريق بين الباحث المصري نصر أبو زيد وزوجته؟ لماذا التزم الازهر الصمت عن جرائم السلطة السياسة منذ زمن العثمانيين ولحد الان؟ما ينطبق على شيخ الازهر ينطبق على الرئيس التركي فهو ساند داعش، وحاول ولم يزل تمزيق سوريا، وتدخل في الشأن الليبي.... الخ، وله دور في الدمار الذي أصاب العراق منذ عام 2003.ليس عجيبا وغريباً ان يبقى ذلك المبدأ الاهوج حاضرا ويتحكم فيه صغار الرجال، بل العجيب فعاليته وقدرته على تحريك تلك الجموع الغفيرة. ما قام به السلطان العثماني الجديد ودعوته لمقاطعة البضائع الفرنسية التي لاقت قبولاً واسعا يعتبر فضيحة ما بعدها فضيحة. اين كانت هذه الجموع المغفلة عندما احتل أردوغان جزء من سوريا؟ اين كانت هذه الجموع التي لا تمتلك رؤوساً عندما ساند هذا الرجل الخطير داعش. اين كانت هذه الجموع الغفيرة عندما تدخل السلطان العثماني الجديد في الشأن السوري وأرسل مرتزقته للحرب هناك؟لو كانت هذه الجموع الغفيرة تمتلك ذرات من العقل لقاطعت المنتجات التركية. الأمانة تقتضي مني القول ان الرئيس الفرنسي لم يسئ للإسلام ولنبي الإسلام من اساء للإسلام هو الرئيس التركي ففي هجومه على الرئيس ......
#الزهر
#والسلطان
#العثماني
#الجديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696995
احمد الحاج : الاردن واردوغان ..انقلابات الامراء والعسكر على الملك والسلطان
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج قضية الاردن لم تنته بعد عند هذا الحد لاسيما مع تصعيد بعض العشائر البدوية التي تقف الى جوار الامير حمزة حاليا ضده وبالاخص بعدما اعتقل العديد من ابنائها بتهمة المشاركة في المؤامرة الاخيرة لقلب نظام الحكم هناك وهي مؤامرة حقيقية وليست من نسج خيال الملك عبد الله لتصفية معارضيه وخصومه كما توهمت بعض وسائل الاعلام العربية او حاولت تسويقها على انها كذلك ...تماما كمحاولة الانقلاب الثانية على اردوغان في تركيا بالتزامن مازالت وستظل تتفاعل ان لم يكن انقلابيا وعسكريا ، فانتخابيا واقتصاديا وسياسيا ولا شك ...!القضيتان وان بدتا بعيدتين كل البعد عن بعضهما الا انهما مرتبطتان ببعض ..اما اردوغان فيراد ازاحته عن السلطة لتدخله في سوريا ، تدخله في ليبيا ، تدخله في اذربيجان ، تدخله للتنقيب عن النفط والغاز في البحر المتوسط على حدود قبرص واليونان وتدهور العلاقات من جراء ذلك مع كل من ايطاليا واليونان وقبرص وفرنسا ، فتحه ملف المهاجرين الى اوربا بين الحين والاخر ، الغاء صفقة المقاتلات الاميركية F 35 مقابل الدخول في صفقة الصواريخ الروسية اس 400 ، توتر العلاقة بينه وبين اميركا بايدن التي يحركها اليسار اليهودي من خلف الكواليس كالدمى بضمنهم بايدن ابو عثرة الذي اعقب ترامب ابو كذيلة ، الشروع بالمصد الطبيعي - البحري - السكاني عبر حفر قناة اسطنبول بتكلفة 15 مليار دولار وبعائدات سنوية متوقعة تبلغ 8 مليارات دولار سنويا مع بناء مجمعات سكنية حولها وحول المطار الكبير الذي بني قريبا منها ، لأكثر من 3 ملايين تركي ، والخروج من اتفاقية مونترو أو القفز عليها والتي كانت قد فرضت شروطا مجحفة على الاتراك منذ اقرارها سنة 1936 ما يشكل تهديدا اقتصاديا وربما عسكريا وامنيا ايضا للعديد من الدول التي باتت تقف بالضد من القناة كليا لهذا الغرض لاسيما وانها ستسمح بمرور مالايقل عن 185 سفينة وبمختلف الاحجام يوميا بما فيها السفن العملاقة والبوارج الحربية وحاملات الطائرات المختلفة ، ومن دون قيد بخلاف الشروط التعجيزية الاوريية المفروضة على تركيا في مضيق البسفور والتي تتدخل حتى بقيمة الرسوم المفروضة وعدد السفن المارة واوزانها وحمولاتها وطبيعتها ...اعلان اردوغان عزمه على انشاء جامعة الدول الاسلامية بدلا من جامعة - النوم - العربية ، ومنظمة -الخمول - الاسلامية وكلتاهما منظمتان وهميتان وشكليتان خاملتان - لاتحل ولا تربط - خسارة فيهما انفاق دولار واحد سنويا واغلاقهما اولى من الانفاق عليهما ، اعلانه عن عودة العلاقات المصرية - التركية ، فور الاعلان عن فتور العلاقات المصرية - الخليجية بسبب الحرب في اليمن والتي وقفت فيها مصر على الحياد تقريبا من دون التورط بها كما كان مخطط لها سلفا ،مقابل عدم تفاعل الخليج مع قضية "سد النهضة" لصالح مصر وهي قضية امن قومي عربي قبل ان يكون مصريا و سودانيا بل على العكس من ذلك تماما ،فهناك مؤشرات تؤكد بأن دول الخليج تدعم اثيوبيا وليس مصر في هذا الملف بل وتمول السد كذلك ، ناهيك عن عدم تورط مصر بحرب مع تركيا في ليبيا كما كان مخطط لها للتخلص منهما سوية - اي من تركيا ومصر دفعة واحدة - في نفس الوقت الا ان الجانبين ابديا تعقلا وتفهما للعبة وبالتالي فقد رفضا الحرب بالوكالة ،اعقبها تعقل مماثل برفض المواجهة بينهما في قضية التنقيب عن النفط والغاز في البحر المتوسط ، فهذه كلها عوامل تهدد نظام اردوغان جديا بقيادة الجيش الذي فقد سيطرته على البلاد بعد ان كان سيدها وبلا منازع لأكثر من 85 عاما من جهة ، وبين قوى المعارضة ذات النزعات الطورانية والعلمانية والقومية واليسارية والانفصالية من جهة أخرى ..اردوغان ال ......
#الاردن
#واردوغان
#..انقلابات
#الامراء
#والعسكر
#الملك
#والسلطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714906
عادل محمد العذري_1 : الله وإلاسلام والسلطان
#الحوار_المتمدن
#عادل_محمد_العذري_1 حينما ينتقدنا المخالفون لنا، أن الإسلام دين يحث على القتل ،علينا ان لا تثور حميتنا بدون عقل أو منطق للرد عليهم، وكانًّا الله يحتاج لمن يدافع عنه من البشر ، لتحقيق منهجه على الأرض. بل علينا تحليل واقع القتل في إطار المنهج لماذا حدث ذلك وماهي دوافعه؟ فأمةالقرآن العظيم، منذُ العصر الذهبي لها – كما يحلو لأتباع الإسلام السياسي وصفه – ليست بتلك الصورة الوردية التي تقدم للعقل المسلم، فمثلاً .- عمر بن الخطاب (ر) مات مقتولاً .- عثمان إبن عفان (ر) مات مقتولاً .- على بن أبي طالب ( ر) مات مقتولاً .- الحسن بن على بن أبي طالب (ر) مات مسموماً- الحسين بن على بن أبي طالب ( ر) مات مقتولا وقطع راسه . - الزبير إبن العوام (ر) مات مقتولا .- عبد الله أبن الزبير ( ر ) مات مقتولاً ،وصلب. - محمد بن أبي بكر ( ر) مات مقتولا.وقد تطول القائمة .ذاك العصر الذهبي كما نسميه في صدر الإسلام، أما الخلافات الإسلامية المتعاقبة ،فلم تقم دولة إلا على فناء وقتل السلطة السابقة لها! أين تكمن المعضلة؟ لو خاطبنا جيل لم يعش تلك الفترة وعاش واقع اليمن الحديث فقط -على سبيل المثال لا الحصر– كنموذج لبلد إسلامي وتتبعنا عرش السلطان سنجد ما يلي :- على عبد الله صالح ( 18-7-1978 إلى 7-2-2012- حاكما) مات مقتولا في 4-12-2017.- أحمد الغشمي (11- 10-1977 إلى 24-6-1978-- حاكما) مات مقتولا. - إبراهيم الحمدي ( 13-6-1974 إلى - 10-1977- -- حاكما) مات مقتولا.- أحمد يحى حميد الدين (1948- 1962- حاكما) مات مقتولاً- يحى محمد حميد الدين محمد المتوكل ( 1904-إلىى -1948- حاكما ) مات مقتولا. أما في جنوب اليمن فنجد :- قحطان محمد الشعبي ( 30-11-1967إلى 22-6-1969- حاكما ). مات بعد ذلك مقتولا بسبب حقنة وبعد فترة سجنه 12 عاما 1981م ،كما يقال.- سالم ربيع على ( 22-6-1969 إلى 22-6-1978- حاكما) مات مقتولا بحكم الاعدام 26-6-1978م ، بعد ان تم الإنقلاب عليه .- عبد الفتاح إسماعيل الجوفي ( 1978- 1980-حاكما) مات مقتولا في أحداث 1986م. - وهناك مجموعة من تولى كرس العرش وغادر البلد ، قبل ان يتم تصفيته. كل ذلك يدل على ان معضلة السلطة في مفهوم الإسلام لم تحل ولم تجد مخرجا ،كما وجدت لها في المجتمعات الغربية ،بعد ان عاشت ردحا من الزمن بمسلسلات دموية مماثلة. ليبقى السؤال لماذا إله السماء من منظور إسلامي ، حدد ملامح الورث والوصية على مستوي الأسرة ، ولم يحدد ملامح السلطة في المجتمع بنص ، غير نص الشورى الذي لم يعمل به! وهل سيستمر مسلل القتل على سيادة كرسي السلطة ، حتى تقوم الساعة ، كمشكلة غير قابلة للحل. أم سيتم الإلتفات للتجارب البشرية التى تجاوزت ذلك بعيدً عن الدين والتلبس به. ثم كيف يمكن التعامل مع معطيات التاريخ والواقع لمن يبررون لأنفسهم ان هناك حق مقدس في إمتلاك السلطة في مختلف التشريعات السماوية ، هل سيقود ذلك في مستقبل البشرية إلى الخروج عن ذلك الإله، وعدم الإحتياج إليه؟.فالصين على سبيل المثال لم يصطفيها الله بنبي ولا رسول، وليس لها علاقة بالسماء من قريب أو بعيد ، يحكمها سلطان واحد هو العلم والإقتصاد لكنها على مستوي العالم ، يعيش أكثر المجتمعات السماوية على ما تقدمه لهم في مجال التصنيع والإقتصاد والمعرفة ، وكذلك اليابان والكثير من البلدان التى لم تعرف منهج قادم إليها من القبة العلوية الزرقاء بل أعتمدت على تراكمات المعرفة البشرية للخروج بحل لمشاكلها السياسية والإقتصادية ، واتخذت من المعرفة وسيلة طورت مجتمعاتها بناء على ذلك! ذكرنِ ذلك بحديث قبل 15- عا ......
#الله
#وإلاسلام
#والسلطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734171
زياد ملكوش : عبد الناصر وصدام والسلطان العثماني
#الحوار_المتمدن
#زياد_ملكوش يبدو ان نسبة لاباس بها من الشعوب العربية خاصة في المشرق تميل الى حب او الإعجاب ( ولا أقول تأليه لان ذلك في العادة ضغط الدكتاتوريات لتعظيم الحاكم ) بشخص تعتقد انه القائد المنقذ ، وحيث ان قائدا كجمال عبد الناصر الذي كانت له شعبية جارفة / لايزال هناك معجبين كثر به / قد رحل بإنجازاته من إخراج الانجليز من مصر والإصلاح الزراعي / على بعض سيئات هذا الاصلاح/ وتأميم قناة السويس وبناء السد العالي / على بعض اضراره ايضا / وطبعا تأكيد عروبة مصر ، وكذلك أخطائه وإخفاقاته من ديكتاتوريته وقمع معارضيه من كافة التيارات التي من ضمنها وطنيين مخلصين، الى الدخول في حرب خاسرة لم يكن مستعدا او لم يعلم انه غير مستعد لها وفي الحالتين فهو المخطيء ، على انه يُحسب له انه كان وطنيا نزيها . أما صدام الذي كان له شعبية اقل ( ولايزال البعض معجب به ) فقد قاد العراق بحماقاته الى حربين اوقعت البلاد تحت نير احتلالين الامريكي ثم الايراني الذي لا يزال متحكما في مفاصل الحكم في العراق ويدعم ميليشيات طائفية فاسدة . على ان صدام بدكتاتوريته ودمويته تحّكم بالامن كما دعم التعليم المجاني ووظف الملايين في الدولة لشراء طاعتهم .وفي زمننا الحالي مع عدم وجود شخصية كاريزمية قيادية عربية يرى بعض العرب ان النموذج او القائد ألمُخّلص هو اردوغان التركي .اردوغان حقق انجازات كبيرة عندما كان رئيسا لبلدية اسطنبول وعندما وصل مع حزبه ذو الميول الاسلامية عن طريق الانتخابات الى الحكم استطاعوا الاطاحة بالعسكر الذين حكموا البلد لمدة طويلة وثبتوا ديمقراطية لاباس بها وتبنوا الاستراتيجية التي نادى بها صديق اردوغان ورفيقه السابق اوجلو باتباع سياسة صفر مشاكل مع الخارج خاصة مع الجيران لان النمو بحاجة الى السلام والاستقرار مع العمل بالدرجة الاولى لمصالح البلاد ، واستطاعوا النهوض اقتصاديا بتركيا محرزين نموا قياسيا ، على ان ذلك تغير بعد انتفاضات الربيع العربي خاصة في سوريا فاصبحت علاقات تركيا مع الخارج بما فيهم الجيران 100% مشاكل فتدخلت في سوريا ثم احتلت جزءا من شمالها ودعمت جماعات اسلامية تقاتل سلطة الاسد لكنها مستبدة مثلها في تعاملها مع المواطنين في مناطق سيطرتها اضافة للتدخل في ليبيا ولبنان وغيرهم ، ثم نمت نوازع توسعية او حنين للماضي العثماني وتولد طموح شخصي لاردوغان للسيطرة او لمنافسة ايران وغيرها في الهيمنة على العالم العربي خاصة وانها احتلته لما يزيد عن اربعمائة عام ، فاصبحت تتدخل اينما سنحت لها الفرصة ، كما تذبذبت علاقاتها مع الخارج سواء امريكا او روسيا او الاوروبيون بين تقارب وتباعد بدون اسباب وجيهة وترافق ذلك مع ميول دكتاتورية واضحة لاردوغان واصبح كبوتين يتداول الحكم مرة كرئيس للجمهورية واخرى كرئيس للوزراء حتى الغى اخيرا هذا المنصب بموجب التعديلات الدستورية الاخيرة خاصة بعد المحاولة الانقلابية والذي ليس مؤكدا هل كانت حقيقية ام انه تم تدبيرها للقضاء علي المعارضين فقُمعت الصحافة وتراجعت الحريات العامة واصبحت تركيا حسب مؤشرات الديمقراطية العالمية دولة هجينة ، كذلك تراجع الاقتصاد وانخفضت قيمة الليرة التركية انخفاضا حادا. لكن بعض العرب لم يريدوا ملاحظة ذلك وانما سحرهم اردوغان بتلاوته للقرآن والتحدث عن الاسلام وعن فلسطين والغائه ضرورة خلع الحجاب في الجامعات والدوائر الحكومية وإعادته للمدارس الدينية . ان تركيا كانت ولا تزال دولة علمانية حسب الدستور وحسب القوانين المدنية وحسب الممارسة الفعلية ولا توجد نية لتغيير ذلك فالخمور تباع في كل مكان والمواخير العامة مفتوحة .الاهم ان الرجل لا يستطيع ان يت ......
#الناصر
#وصدام
#والسلطان
#العثماني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736688