الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صادق محمد عبدالكريم الدبش : جاءتني في عتمة الليل مبكرتا مرعوبة ؟...
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش جاءتني في عتمة الليل مبكرتا مرعوبة حزينة !.. لِمَ يحدث كل هذا في وطني ؟.. نعم سيدتي تموت هذه البراعم الغضة الطرية الناعمة !.. لتعيش على أشلائهم الخنازير السود والعقارب والأفاعي والجرذان والحرباء !.. إنه قدر أحمق !.. المصيبة الأكبر .. أن الغالبية العظمى من البؤساء والعراة من الجياع المشردين !!..تختار من يذيقهم السم الزعاف والعذاب والجوع ويستعبدوهم ويمتهنون كرامتهم ويسرقون من أفواههم لقمة العيش !.. فو أسفي عليك يا عراق!.. يتحكم فيك أراذل القوم وشذاذ الأفاق .. والدجالين من مراهقي السياسة و الفاسدين الطفيليين الدجالين الظلاميين المتحجرة عقولهم و المرابين المتاجرين بأرواح العراقيين !.. هؤلاء يتربعون ومنذ سبعة عشر عاما على جماجم الأخيار والثوار الشبيبة التي تتطلع إلى حياة مشرقة تحقق أمالهم وتطلعاتهم في حياة حرة كريمة رخية سعيدة ، وجنبا إلى جنب مع حرائر الفتيات الشابات من النساء الذين وقفوا بكل شجاعة وشموخ وإباء وشرف في سوح التظاهرات ويصرخون بصوت وصلت أصدائه إلى الواحد الأحد ، يطالبون بوطن حر مستقل كريم ورايته خفاقة بين باقي الأمم بأنه وطن أول من علم البشرية الحرف والكلم وأول من سن القوانين ، ولكن اليوم تنتهك فيه الحرمات وتنتهك الكرامات وتداس بالأقدام المقدسات وتنتهك الأعراض وتزهق الأرواح !..وما زال الكثير يصفقون لهم ولا يفقهون نتائج ما يفعلون ، وبأن ما يفعلوه يعني استمرار الكوارث والنوائب والظلم عليهم وعلى عوائلهم ، بل على جميع العراقيين باستثناء الحكام الفاسدين ومن في دائرتهم .العراق اليوم بحاجة إلى وقفة شجاعة بوجه هؤلاء الذين فرطوا بكل شيء فيه حياة على أرض العراق ، وسلموا مقدراته وبخنوع وذل ومهانة إلى مستعبديهم خارج الحدود !.. نقول انهضوا من أجل الخلاص وقبل أن يأتي الطوفان ، حينه لا يسعفكم الندم ولا العض على الأصابع . 28/11/2020 م ......
#جاءتني
#عتمة
#الليل
#مبكرتا
#مرعوبة
#؟...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700520
صادق محمد عبدالكريم الدبش : من هي ؟ ..ما اسمها ومن أي العوالم جاءتني ...
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش من هي ؟... ما اسمها ومن أي عالم جاءتني هذه الصهباء الكحيلة !.. .لا أذكر أن كانت ! هي من سألتني !... أم أنا السائل ؟.. لا أعتقد يختلف كثيرا من هو أو من هي !.. لماذا تركت هذا الوجه الجميل !.. وما يحمل بين مفرداته من عالم قائم بذاته !.. جمالها الساحر ونظرات عيونها التي يَفْتَتِنُ بِهِما من نظر إليها مُسْتَرْسِلَة مع الشُرود والغور في هذا العالم الفسيح !..أو هكذا أنبأتني سريرتي !.. و&#65165-;-&#65247-;-&#65204-;-&#65268-;-&#65234-;- &#65235-;-&#65266-;- الغمدِ &#65275-;- &#65175-;-ُ&#65192-;-شَى مضاربُه&#65261-;-&#65203-;-&#65268-;-&#65234-;-ُ &#65227-;-&#65268-;-&#65256-;-&#65268-;-&#65242-;-ِ &#65235-;-&#65266-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65188-;-&#65166-;-&#65247-;-&#65268-;-&#65254-;- &#65169-;-&#65176-;-ّ&#65166-;-&#65197-;-ُ .لقامتها وصبابتها وجميل مبسم الوجه الملائكي !.. يداعِبُ وَجْنَتَيْها النسيم وصباحها المعطر الجميل !.. كأنها جميلة الجميلات من حرائر الأنس والجان! ... تهفو على أفياء قامتها الطيور المغردة كحورية خرجت للتو من بحر الخيال .. ترتدي ردائها المتدلي على نهديها سالبة للألباب والقلوب ! .. وبشرتها كمخمل الديباج ؟!!!...طَيْفٌ مَر عِبْرَ سُرادقُ يَحْتِضِنها خِلْقَةَ مَنْ أَبْدَعَ وَأَجادَ صُنْعاً !.. فَأَبْهَرَ الصُناع من البشر ... يتباها الالهُ بِما صَنْعَ !.. وكأنْهُ..! غير مُصَدِقُ كونها صِنْعَتَهُ التي تتبختر بخطواتها الساحرة !!؟.. وَهَفيف فستانها الشفاف والباعث للأغراء والإغواء والغنج !.. يَسْكَرُ من أمتشق عَذْبُ النسيم الذي جاء من هناك ! .. بعد أن لامس قَدٌها المُفْتَون بِهِ! .. الكَوْنِ ومن عَليْهِ !... سألتها وهي تمر بكبرياء لا يخلو مبسمها من خجل ساحر رقيق !... تتهادى خطواتها رويدا رويدا ... ليست عابهة بمن حولها !.. ماذا ؟.. لِمَ تُحَدِقُ ؟.. كَمَنْ رأى عفريت يتراقص غضبا هنا ؟.. فأَرْدَفَتْ قائلة ! .. ألا يكفيك أن تُشْبِعَ خُيلائك من !!... أليس هذا ما تبغيه ؟... أم زادك الشوق لتنادم المكان الذي عَبرْتُ فيه عن أحلامي ؟.. وسابقت الزمن ؟.. أنا هُنا وهُناك !.. عند الشمس والكواكب والقمر !.. أنا بنت الناس والأجناس !... أنا منكم !.. أنا مثلكم !... أحيا لأنسنة دنياي وقومي !.. لا تسألني ومن هم ؟ .. كل العالم والكون ومن عليه عشيرتي وأهلي وأٌنسي !.. كل شيء هنا ساحر وبديع وجميل !... لَسْتُ أنا ؟... فَهِمْتُ سيدتي !... اسْتَميحي العُذْرَ !.. لهفوتي وزلتي وانبهاري !... غارت النفس وأبعدني الشرود وتاهت الأفكار والظنون !.. وما سُرِقتي مني وأذهلني صبواتك وغنجك !....لا عَلَيْكََ !,, أِنْي سأغفر زَلتُكَ.. وانْبِهارِكَ اللاشعوري !.. هكذا وبختني بتهذيب وأدب وحشمة وتعقل وتواضع أُنثوي على استحياء !..وغَلُبَ الشرود والخيال والغزل !.. على مالكة الكون وملكته وأصبوحة الدنيا وسَعْدَها !... كل ما عَنيتُ سيدتي أن أصف ما شاهَدَتْهُ عيناي !... وما فَعَلَ هذا الريمُ بالأسَدِ !.. يا غِنْوَتي ومُنايَ .. يا سَلْوتي ودُنْيايَ .. يا جميلتي وسكرتي وصباي !!... يا أيقونة الجميلات .. ومعزوفة الكون الأزلية السرمدية .. في عالم العوالم وسر الكون والأكوان والإنسان والبهائم والخلجان والأنهار والروابي !... أنت الكون كله وما فيه تملكين !.. غَفَتْ على ذراعيك أَكْوانٌ وأقدار وغلمان !... لا أَطْمَعُ بأكثر من ه ......
#..ما
#اسمها
#العوالم
#جاءتني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708683