الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير محمد ايوب : مّسْخَرَةُ الضَّمِّ ملهاة وسراب إضاءة على المشهد في فلسطين المحتلة
#الحوار_المتمدن
#سمير_محمد_ايوب مّسْخَرَةُ الضَّمِّ ملهاة وسرابإضاءة على المشهد في فلسطين المحتلة المسألة في فلسطين ومعها ليست رمادية . ولن تكون جزئية أو انتقائية . الصراع مع العدو وجودي شمولي جمعي . لا يجوز فيه ومعه إلا الإصرار على أن نكون أو نكون ( مش لا نكون ). الاحتلال ليس قدَراً شائناً وإن كان مصيبةً . شريطة الإيمان المطلق ، أنّ الأنبل والأصوب والأفعل لوضع حدٍّ له ، هو إشهار كل أسلحة القوة بالتلازم في وجهه . وبالتوازي ، مقاومة مصائب المتواطئين من كلاب الصيد العربية ، ومصاعب اتباع الوهم والضلال والفتات ، من أشباه الرجال والمجاميع والجماعات المتخاذلة والصامتة . يُقال أنّ مسرحية الضم التي يروج لها ، هي كتوأم لمسرحية غصن الزيتون ، ومصيبة سلام الشجعان ، ترتكب كل دقيقة موبقة في فلسطين ، عبر متصهينين من اوسلويين ( لأن بعض الأوسلويين لم تكتمل صهينتهم بعد ، فهم ما زالوا في مرحلة الوهم الأبله ) . بالطبع وبالتأكيد ، فلسطين تعج بأصحاب البسطات والالقاب والمناصب والمكاسب . في دهاليز المصالح الصغرى ( اسرية او عشائرية ، تنظيمية او مصلحية ) ، ممن لا يقلون أوسلوية عن أرامل وأيتام ولقطاء وصغار عبيد أوسلو ، سيئة الصيت والسمعة والمصير . أما المُقعدون على مساطب المسرح الرسمي في وطن الجبارين ، فهم بلا شكّ ، أكثرهم تراجيدية .لم تغفل لعنة غصن الزيتون وسلام الشجعان ، ولن تغفل ملهاة الضم ( وكأن هناك شيئا لم يضم حتى الان ) ، أيّ مفصل في الصراع مع العدو إلّا ولوثته . بدءا من طُهر النوايا ، وأوّل الرصاص والحجارة ، المتوضئ بشلالات من دم أطهر الشهداء ، ووجع الجرحى ، وإرادة الأسرى الفولاذية ، وصبر ملايين الجبارين ، ممن هم تحت الاحتلال ، ومواجع الشوق في المنافي القريبة والبعيدة . تلفتوا حولكم وفي كل اتجاه ، لترطم ابصاركم واسماعكم وقلوبكم وعقولكم ، ببنادق مؤجرة لحماية العدو وأمنه . إنكشاريون يلوثون الوجدان الوطني ، ويحاولون تجفيف منابع العنفوان فيه . يجهضون بشكل مبرمج عزم الشباب واراداتهم . تمجيد لقديم الاصنام وجديدها . مزارع وتكايا واقطاعيات اسرية ، تلد كل يوم أكلة الجبنة ، من ابناءٍ وأحفادٍ وأقرباء وأنسباء وأبناء حارات . حرائر تُغتصب . بطونٌ تُجوّع لسلب إرادتها أوإلهائها أو تدجينها . تزاحم حول بؤر النهب والسلب واللّهط والشفط والعَرْط . وبسوء نية او بصيرة او عن جهل ، يأتيكم من يعيب على الموجوعين إن إرتفع لهم صوت أو صرخوا . الله يرحمك يا مظفرالنواب . قُلْ لهم للمرة المليون : أولاد القحبة ، ألا تصرخُ مُغتَصَبَة ؟!!!! أيها المتخمون بفضل مناصبكم ومكاسبكم ، لا يعيبَنَّ أحدٌ منكم ، على أيٍّ من الجبارين في فلسطين أوخارجها ، إنْ تأفَّفَ أو تشكَّكَ أو شتم . فالمشاهد التراجيدية متواترة ، ترهيب وتجويع وترويع ، تكاد أن لا تفصل بين مآسيها بُرهة استراحة ، منذ انطلاق العرض الأوسلوي ، المتصل منذ أكثرمن ربع قرن . أخشى ما نخشاه ، أن لا يغادر المسرح ، إلا كما توقعت هاملت الشكسبيري ، بمصرع كل الحواة ، اخيارهم واشرارهم . فهم أناس فضّلوا حماية مصالحهم على حماية ناسهم . يحتمون في ظلال عدو ما زال يتعاطف معهم . متغافلين عن حقائق الحياة التي تؤكد : أنّ " الثوب المستعار " ، لا يغطي عورة ، ولا يمنح دفئا او أمانا . لن يستطيع أحد أن يحشو قلوبكم بشي من العز ، مادمتم ترغبون بذل الاحتلال . ولاننا موقنون ، ان كل ما يدور فيكم أو من حولكم أو يُعدُّ لكم ، لا يتحكم فيه أحد غير طمع شهواتكم ، وفساد هوانكم على انفسكم ، قبل اعدائكم ، لن نبكيكم ، وبالطبع لن نقبل بكم عزاءً ، إن كنتم لا تعلمون . < ......
ّسْخَرَةُ
#الضَّمِّ
#ملهاة
#وسراب
#إضاءة
#المشهد
#فلسطين
#المحتلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684217
عصام عباس أمين : إمارة افغانستان الاسلامية انتصار أم وساوس وسراب؟
#الحوار_المتمدن
#عصام_عباس_أمين ما حصل في افغانستان حدث تاريخي سيلقي بظلاله على العالم وعلى منطقتنا بصورة خاصة. ورغم الفوضى العارمة التي تسود المشهد، الا أنها لم تستطع ان تحجب الحقائق التي بدأت بالظهور، واخطرها، أن القوى والحركات الجهادية الاسلامية باتت تشعر اليوم في كل مكان بالقوة وبثقة أكبر بقدراتها... يقابل ذلك تراجع ثقة القوى المدنية والليبرالية بالمستقبل، وكأن مسار التاريخ انقلب الى الخلف في تحدي واضح لمنطق الديالكتيك والتطور. فلم تنجح أمريكا بكل قوتها وعظمتها من بناء الامة في أفغانستان، ومنيت بهزيمة قاسية أمام حركة طالبان. وكل شيء الان يخضع لإعادة الترتيب وإعادة التقييم... ولعل مشهد الافغان الهاربون في مطار كابل وتشبثهم بأجنحة الطائرات المغادرة سيبقى عالقا في اذهاننا وسيذكرنا بخزينا وعار أمريكا. في دوامة التفكير بتقليص الفرص وبمصيرنا المرتقب، نحن اليائسون من الغد ومن المستقبل، الضعفاء أمام قوة السلاح والعنف وتطبيق الحدود وفقا لفهم أهل العمائم واللحى والقلوب المتحجرة. لم يبق أمامنا سوى مراقبة شاشات الفضائيات الإخبارية ومتابعة التصريحات (الفقاعات) التي تطلقها الساسة والقادة عن حدوث الكارثة، رغم علمنا المسبق بانها لم تعد تسمن ولا تغني من جوع. وكان مهما أن نسمع ونعرف موقف داعش مما يجري... وطالبان على وشك ان تعلن امارتها الاسلامية، التي لن تكون في أحسن الاحوال جزءا من الدولة الاسلامية... فجاءت الإجابة في افتتاحية صحيفة النبأ العدد (300) بعنوان (أخيرا رفعوا الملا برادلي!) وهو عنوان مصاغ بعناية فائقة تختصر اشياء كثيرة، ولعل اولها السخرية من الملا (برادار) ورفعه الى مرتبة (برادلي). الوقوف على جاء في متن الافتتاحية، مهم للغاية كمدخل للفهم والتأثير وتوقع الخطوة القادمة.الملاحظة الاولى وجود خشية كبيرة لدى داعش مما حصل في افغانستان. وهي خشية مفهومة تستبطن فشل تجربة دولة الخلافة في الحفاظ على التمكين وتحولها الى سراب. امام نهج آخر جديد يبدو قادرا أكثر على تحقيق التمكين واعلان الامارة الاسلامية، من خلال التفاوض وعقد الاتفاق. كأننا أمام حالتين متناقضتين، فشل داعش ونجاح طالبان. ولذلك تم تخصيص هذا المقال لتأكيد سلامة نهج داعش عبر مسوغات ومبررات سنأتي على ذكرها. لا جديد في افغانستان فما حصل كان باتفاق وبعلم ورضا من وقع على الاتفاقية، بالتالي جاءت العملية اشبه بانتقال سلمي للحكم (التسليم والاستلام) مقابل تعهد طالبان بعدم السماح لتكرار "خطيئة منهاتن". هذا الانتقال السلمي حسب تقدير داعش سيترك أثره في نفوس المقاتلين، فأمريكا عملت وارادت ترسيخ فكرة (ان جهود المفاوضات اعادت طالبان الى الحكم، بينما قتال 20 عاما لم يجلب لهم سوى الدمار والخراب). فهو انتصار اذن للمفاوضات على الجهاد. وأخطر ما يمكن ان ينجم عن هذا النوع من الانتصار، هو تحول المزيد من "المقاتلين" الى "مفاوضين" يحبون الفنادق ويكرهون الخنادق. وهذا الخوف مشروع لدى قادة داعش خاصة وان مشروعهم لم يقدم لحد الان لمقاتليهم سوى الموت والعيش في الانفاق والكهوف والخيم في الصحراء. والخشية ستزداد حتما إذا ما تم تسويق وتصوير عودة طالبان الى الحكم على أنه "فتح وتمكين". واذا ما رافق ذلك اعتراف دولي بطالبان كدولة فان في ذلك مقتل حقيقي لداعش.لهذا لن يبقى لداعش سوى ثوابتها الفكرية المتعلقة بالشريعة وتطبيق الحدود لمواجهة التحولات الخطيرة التي تشهدها العالم وانسداد الافق يوما بعد يوم امام مشروعهم، نفس هذه الثوابت الفكرية ستقضي على داعش في النهاية. ولهذا يسأل كاتب المقال (هل سنرى حكما للشريعة الاسلامية قريبا في افغانستان؟) لتاتي الاجابة ح ......
#إمارة
#افغانستان
#الاسلامية
#انتصار
#وساوس
#وسراب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729989