الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : أعظم دولة ملعونة تُقاصص و تُعاقب قيصرياً
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة قانون قيصر الامريكي ينص على إعتماد ضابط سوري قديم فرّ من الخدمة حاملاً في جعبتهِ صور سجون وامكنة قذرة للأعتقالات والإغتصابات والتصفيات الجماعيه قبل وبعد واثناء الثورة على نظام بشار الأسد منذُ ربيع "2011".الحدود اللبنانية الفلتانة الممتدة من منحدرات الجولان والمدن الداخلية المحاذية للهضبة كالسويداء تتابعاً بإتجاه حدود لبنان على محاذات نهر لبنان الكبير وصولاً الى نقطة الحدود الشمالية العريضة .التي تُشكلُ مدخلاً رسمياً مُعترف بهِ دولياً كالمصنع الذي صار اشهر حدود بعد سيطرة وهيمنة المخابرات السورية على المعبرين الذهبيتين ؟ في استخدامهم كخطين عسكريين في مصطلح امني منذ تسهيل دخول القادة اثناء فترة المقاومة الفلسطينية على ارض لبنان ، كلها ليست تحت سيطرة لا الدولة السورية ولا اللبنانية ، ولا حتى حالياً من يوالي حزب الله . ولا من يوالي ابناء داعش وجبهة النصرة وافرازاتها التي تتوالد تحت غطاء اسماء وهمية !؟ وتظل تلك المسالك معرضة للإختراق والتهريب للمخدرات والسلاح والسلع وحتى المغضوب عليهم من النظام السوري البطاش.والظالم والمهيمن اثناء حُكم الإنقلابات المتتالية بعد الإنفصال لسورية عن الوحدة مع مصر المشروع الذي وُلِدّ شبه لقيط ومات في حينه " 1958- صاعداً الى فترة زمن الإنقلابات " ، إذن الوضع المرحلي الذي نتج عن قانون قيصر قد يؤدي الى عمليات تهريب ليس لمادة المازوت والبنزين فقط بل للأكياس والشوالات المعبئة والممتلئة التي تحتوى على " ملايين الدولارات " المستباحة والواردة الى ايادي حزب الله من الداعم الاول ومن رأس النظام الإيراني ، المرشد السيد علي خامنئي وذلك تحدياً لكل من يقف بالتصدي لوجود المقاومة الإسلامية اللبنانية والفلسطينية والعراقية واليمنية ، وبقية المقاومات.القادمة التي تعتمد على نقل الأموال بصورةٍ " إنقلابية" ، وغير مشروعة هروباً من فرض قانون قيصر المزعوم . المصارف والبنوك اللبنانية لم تتسع خزائنها لتكدس الاموال المهربة من نظام الفحش الفاسد والثراء السريع للضباط الذين لهم تاريخ واسع في تقبل الرِشى والتعامل بالمثل منذُ سطوة اللحظة الأولى للرصاصة في اعلان حرب اهلية لبنانية.حيث دخل الجيش السوري تحت مسمى قوات الردع العربية في غداة المعمعة للحرب إبتداءاً من حرب السنتين "1975-1976" ، بعد الإتفاق المشؤوم في فندق شتورة في وسط البقاع بعدما مُنِح الرئيس حافظ الاسد "حصة الأسد " في قيادة قوات الردع العربية وكان العراب الأوفر حظاً " عبد الحليم خدام " وزيراً للخارجية السورية انذاك هو مّن نظم ترتيب اول إتفاق مالي اتخذهُ ذريعة مع البنوك اللبنانية في تغطية المصارف نفقات وشؤون التصريف النقدي السريع بدل العودة للضباط الى دمشق دون مسائلة او محاسبة . ومنذُ ذلك الزمن تحديداً اصبح الفساد المالي المباح المشترك بين الزعماء والسياسين ضم قادة وضباط عسكريين يحظون بحصانة امنية وبتغطية غير مسبوقة وحماية في تهريب وتصريف الاعمال تحت حجج نادرة المقاومة والامن طوراً والمساومة على مبدأ " غطيني تغطيلك " باللهجة المحكية اللبنانية والسورية حيثُ سادت عمليات السرقة وتجاوزت سنوات كثيرة وكبيرة لغاية ما وصلت اليه صفقات من عيار المليارديرات من الدولارات فوق العادة والمعقول والمقبول ؟ لتخزينها في بنوك لبنان إنطلاقاً من ابواب السرية المصرفية وقوانين فرنسية سويسرية تتعامل مع الاموال ونقلها بكامل شراسة وحصافة وحصانة ومنع تسريب الاسماء للأشخاص الذين لديهم حسابات مصرفية في بنوك لبنان من كبار الأغنياء السوريين واللبنانيين ذو الثراء الفاحش بطريقة الإستيلاء على كافة مقدرات ما تم الإت ......
#أعظم
#دولة
#ملعونة
ُقاصص
ُعاقب
#قيصرياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681154