الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نساء الانتفاضة : مشهد متكرر- الميليشيات تختطف هيلا ميوس
#الحوار_المتمدن
#نساء_الانتفاضة قامت احدى ميليشيات الإسلام السياسي باختطاف الناشطة الألمانية هيلا ميوس، مديرة القسم الثقافي في معهد غوته في بغداد. وقد أوضحت مصادر اعلامية أن "هيلا ميوس خطفت من قبل افراد يستقلون سيارتين، وذلك خلال تجولها على دراجة هوائية في شارع أبو نؤاس المطل على نهر دجلة والمحاذي لحي الكرادة والممتلئ بقوى الامن.ان اختطاف الناشطة الانسانية هيلا ميوس في وسط بغداد والقريب من مركز عملها "بيت تركيب" وهو مركز داعم للشباب الفنانين، وقريب من تواجد القوى الامنية الكثيف؛وهو دليل آخر على فشل النظام السياسي والاحزاب الاسلامية الحاكمة في توفير الامن والحماية للجميع، وذلك ان لم تكن هي متواطئة في التقاعس عن مراقبة الجريمة وذلك لغرض بث الرعب بين الجميع.ان سلطة المحاصصة الطائفية والقومية الغارقة في نهب ثروات البلد، هذه السلطة لا يمكن لها ان توفر الأمن والاستقرار، بل انها عامل قلق وتوتر دائم.فهذه السلطة تبقى مدانة لأنها لا تستطيع توفير الحماية للعراقيين، وخاصة عندما انطلقت الاحتجاجات في أوكتوبر من العام الماضي، حيث تعرض المئات من الشبيبة إلى عمليات اغتيال واختطاف، ولا يزال بعضهم في عداد المفقودين.منذ بداية العام الحالي، اختُطِف صحافيان فرنسيان لأيامٍ عدة، إضافةً إلى ثلاثة عاملين في مجال حقوق الإنسان، ومؤخراً، اغتيل الباحث العراقي هشام الهاشمي برصاص مسلحين أمام منزله في بغداد، ما أعاد إلى الأذهان حقبة الاغتيالات السياسية في البلاد.ان هذه الافعال والاساليب المجرمة للعصابات والميليشيات التي تملأ شوارع بغداد، يراد منها تخويف الجماهير وكل انسان ناشط في مجال حقوق الانسان، او اي سياسي معارض لسلطة الاحزاب الطائفية والقومية الناهبة لثروات الجماهير.اننا في منظمة حرية المرأة ندين ونشجب هذا العمل الاجرامي، ونحمّل حكومة الكاظمي واجهزته الامنية مسؤولية ما حدث، ونذكّره ان اولى مسؤوليات السلطة هي توفير الحماية ومعاقبة المجرمين، سواء الذين قاموا باختطاف الناشطة هيلا ميوس او ممن اغتصب الاطفال وقتلهم وقتل النساء.منظمة حرية المرأة في العراق 21-7-2020 ......
#مشهد
#متكرر-
#الميليشيات
#تختطف
#هيلا
#ميوس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685830
فرزند عمر : السويد تختطف أم تحمي الطفولة
#الحوار_المتمدن
#فرزند_عمر في الآونة الأخيرة طفت على السطح مشكلة ما تم التعارف عليه بمعضلة خطف الأطفال في السويد، سنحاول قدر الإمكان من خلال استعراض بعض الاحصائيات للتبين من هل هذه المشكلة هي خطف كما يقول به المتضررين أم هو حماية للطفولة من المخاطر المحدقة بها، كما تقول السلطات السويدية. كي نفهم هذا الموضوع يجب بداية فهم بعض المصطلحات، سأحاول تبسيطها قدر الإمكان ليستطيع الكل فهم ما سأقوم بشرحه لاحقاً، أعلم مسبقاً أن كل تبسيط قد يجر معه نسبة خطأ لا بأس بها، لكن الغاية هي الوصول إلى اقرب درجات الحقيقة و ليس الحقيقة الكاملة، فعدا عن صعوبة الحصول على الحقيقة الكاملة، في بلد مثل السويد تصبح مستحيلة، البنية التنظيمية لدولة السويد مبنية في مجملها على الظنية المعرفية، وخير مصطلح قد يدل على ذلك هو مصطلح (Ja/Nej) أو بالعربي (نعم/لا) المشهور كمصطلح لدى التعامل مع أي دائرة حكومية، بحيث تخرج بخفي حنين عند أي حوار مع أي سلطة حول أي موضوع كان، والذي يعاني منه كل من هو يعيش في السويد، اذا لا يمكن في أي حال من الأحوال للوصول الى الحقيقة رغم كمية المعلومات المتاحة للجميع، و هذا أمر يصعب كثيراً شرحه هنا.على كل حال وبغرض التبسيط سأقوم ببعض الشروحات، النظام السويدي هو نظام ليس بالاشتراكي ولا الرأسمالي، هو بين بين، ما يهمنا هنا في بحثنا هذا أن النظام يقوم على ما يسمى بنظام التكافل الاجتماعي، وهو أن المجتمع مسؤول ومكلف بأن يحمي الفئات الضعيفة، العاجزين، الكبار بالعمر، الفقراء، والأطفال...إلخ، وبناءً على ذلك تم سن القوانين لضمان حماية هذه الشرائح الضعيفة من المجتمع. قانون حماية الأطفال ليس بالجديد، لكن قبل سنة 1990 كان الموضوع في مجمله يتم بالتراضي بين العائلة و السلطات فيما يسمى بقانون حماية الطفل حسب SLO، وهو اختصار لدائرة الرعاية الاجتماعية و تتضمن الدعم و المساندة للعائلة، هذا الدعم الذي في مجمله قبل 1990 كان يتم ضمن بيت العائلة دون الاضطرار لسحب الأطفال من عوائلهم، مثلاً بتخصيص شخص يقوم بزيارة يومية للطفل الذي بحاجة لرعاية خاصة، تعليميه، أو الترفيه عنه، أو ما شابه، كذلك هناك الدعم المادي والمعنوي الذي كانت تتلاقاه العائلات المحتاجة لهذا الدعم و ذلك بعد تيقن الجهات المختصة من ان هذا الطفل قد يكون مستقبله مهدداً ان استمرت الظروف بهذه الطريقة، و كان من النادر جداً أن يتم فصل الطفل عن العائلة قسرياً، كان يتم ذلك بعد جهد جهيد، وتقارير مستفيضة تقول وتؤكد بشكل لا لبس فيه أن حياة الطفل هي على المحك وأن هناك تهديد صريح موجه للطفل يمكن أن يكلفه حياته، كمثال عليه أن يكون الراعي للطفل مصاب بأحد الأمراض النفسية التي تشكل تهديداً مباشراً على الطفل، او حالات الإدمان الشديدة، التي هي أمراض مستوطنة هنا في السويد، اذا تأتي السويد في مقدمة دول العالم إصابة بالأمراض النفسية، كذلك مستويات الإدمان في السويد تعد مرتفعة جداً. في عام 1990 جاء التعديل القانوني و الذي يعطي شيئاً من المرونة لسلطات الرعاية الاجتماعية في سحب الأطفال من العائلات حفاظاً عليهم من خلال تقليل شروط التطبيق و تخليها عن مبدأ التوكيدية إلى مبدأ الظنية، ربما جدير هنا بالذكر أن القرارات الصادرة مؤخراً وهو مجال بحثنا، خاصة تلك التي تخص المهاجرين، صياغتها في أغلب الأحوال تتضمن (Ja tror) أو بمعنى أنا أظن، وهكذا أعطيت دائرة الخدمات الاجتماعية صلاحيات أكبر في هذا المجال و كان قانون ما يسمى ب LVU الذي يسمح لإدارة الخدمات الاجتماعية في أن تتخذ إجراءات قد تصل إلى سحب الأطفال من عوائلهم بدون سابق انذار في حالات معينة، تلك الحالات المعنية ......
#السويد
#تختطف
#تحمي
#الطفولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747951