الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد حمد : أعيدوا اليٌ اسمائي المستعارة
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد أربعون عاما وانا ابحث عن اسميفي خرائب الكلماتومقابر الحروفسرقوا من ذاكرتي اسماء الله الحُسنى واسمي المستعار من لوائح اللامنتمين واصحاب السوابق(العاطفية)حشروني في هامش قاموس يجمع شتٌى النكراتفاستنكرتُ بشدٌةولكن قُضي الامر الى أجل غير مسمٌى ! على ما يبدو فصرت بجرٌة قلم ورمشةعينشبحا مجهولايتعقٌبه شبح سكران:ما أعجب سرّي؟ سرّ يفضحه الكتمان !!.. ......
#أعيدوا
#اليٌ
#اسمائي
#المستعارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691346
فتحي فوراني : الأسماء المستعارة في الزمن الأصفر
#الحوار_المتمدن
#فتحي_فوراني كان البعض من الأقلام التي تتمتع بالحسّ الوطني والقومي المبكر، ينشر في الصحافة الرسمية حرصًا منها على لقمة الخبز واتقاء للجو الإرهابي الذي يفرضه الحكم العسكري وأدواته من مطاردات وملاحقات وتهديد بقطع الأرزاق وإغلاق الأبواب أمام المستقبل..فقد كانت الذئاب المتناوبة تتربص بأبناء شعبنا وتحصي علينا أنفاسنا وتحاول اقتحام عقولنا و"الذود" عن أفكارنا خوفًا من "الرياح الشرقية"!أجواء المدينة يسودها غبار رمادي خانق!ألحكم العسكري والإرهاب والتهديد ومصادرة لقمة الخبز الشريفة من علامات المرحلة.يحاول بعض الكتاب والشعراء الاحتيال على الواقع البشع واللجوء إلى الطرق الالتفافية، فيبعثون بإبداعاتهم إلى الصحافة اليسارية والشيوعية تحت أسماء مستعارة.ويتمترس العديد من الكتاب الشرفاء وراء "الأقنعة الأدبية" ابن الشعب وبنت الشعب، أبو فراس وأبو نزار وأبو إياس وأبو حاتم، وأديب قاص وأديب سلام وسمير مارد وابن الشاطئ وشادي الريف وكريم صادق.. وغيرهم.ويحلو لبعض الأقلام القيادية المعروفة أن تتقنع بأقنعة شفافة، فيكون أبو سجع، صليبا خميس- أبو سبارتاكوس وجول وعبير..رفيق شريف (نمر مرقس)..وجابر كرملي (جبرا نقولا)..وابن خلدون (إميل توما)..وجهينة (إميل حبيبي)..إلخوتتسع ظاهرة انتشار الأسماء المستعارة لتغطي مساحة واسعة من المشهد الأدبي، فقد لجأت إليها أقلام كثيرة عُرف بعضها فيما بعد بـ"شعراء المقاومة" وأصبحت هذه الأسماء رموزًا ثقافية، واحتلت مواقع متقدمة في الجبهة النضالية، فامتشقت سيف الكلمة وراحت تجاهد خير الجهاد، وتشهر كلمة الحق في وجه السلطان الجائر! صحيفة السلطان..ونزيف الكلمات!النشر في الصحافة الحكومية المقنعة بالقناع "العمّالي" الهستدروتي، حقل مليء بالألغام، والطريق إليها مليء بالحواجز العسكرية، أي "المحاسيم" باللغة العربية الفصحى!يبعث عبد الله بقصيدة مشحونة بالغيظ والرفض وفيها شيء من الوجع الفلسطيني، وفيها احتجاج على مشاهد الموت ودراما المجازر التي يسقط فيها الذين يرفضون الانتساب إلى عالم الموت المجاني!اللون الأحمر والدم المسفوك والجرح النازف ولون الشفق، وحتى لون الورد، من الألوان "الملغومة" التي تثير الشبهات وتكاد تستدعي المساءلات، وتقف على نقطة التماسّ مع المحرّمات في مثل هذه الصحف!يسأل ألمحرر "الأدبي" الناطق باللغة العربية ومحرر الصحيفة بلطف زائد:- ماذا تقصد يا عبد الله بكلمة "النزيف"؟ هذه الكلمة توحي بأمور لا تناسب صحيفتنا فنحن نصبو للسلام!نريد للأدب الذي ننشره أن لا يوحي بالعنف أو التطرف!إذا كانت كلمة "نزيف" ليست عنفًا فما هو العنف؟ وما هو التطرف!؟ولو استبدلَتها بعبارة "الورد الأحمر" فما أدرانا ماذا تقصد بـ"اللون الأحمر"؟قد يختبئ وراءها العلم الأحمر ، وقد يطلّ الشفق الأحمر أو الجرح المشهَر وقد تثير الخواطر وتسمم الأجواء، وتوحي بالتحريض على القتل وسفك الدماء..ونحن لا ننشر أدبًا يتعامل مع السياسة! لنترك السياسة لأصحابها، أبعد عن الشرّ وغنّ له !فيبتعد عبد الله عن الشر، ولكنه يرفض أن يغنّي له!تعود القصيدة إلى قواعدها سالمة غانمة وقد خسرت "شرف" النشر في صحيفة البلاط!غير أنها تنطلق ثانية وتعرف كيف تجد طريقها إلى المنابر "النشيد الوطني" للإمبراطورية العظمى! وعلى الضفة الأخرى تزدحم الصحف الصفراء بالمفارقات العبثية!تطفأ الأنوار ويفتح الستار.. فيتجلّى أمامنا مشهد مثله ما غنّى المغنّي!يظهر موكب الدجل الكرنفالي فيسير مختالًا، ويشقّ طريقه إلى المؤسسات التربوية..وترفرف رايات الإ ......
#الأسماء
#المستعارة
#الزمن
#الأصفر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768624