الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلبير الأشقر : غباء العنجهيّة الذكوريّة… لاسيما الجبان منها
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر تباهى بعنتريته. فبعدما أصيب بالمرض وكاد أن يفارق الحياة لولا العناية الفائقة التي حظي بها بوصفه رئيس أقوى دولة في العالم وأكثرها تقدماً في العلوم الطبّية، وبعدما أخضِع لوهلة للتنفس الاصطناعي وعولج بعقاقير لا تزال في الطور الاختباري، بما يعني أن القلق على حياته بلغ الذروة لدى أطبائه، فعلت العقاقير مفعولها واستعاد حيويته (وإن كان الأطباء غير متأكدين من أنه اجتاز المحنة نهائياً) فاستساغ أن يعرّض مرافقيه للمرض كي يطوف بسيارته المصفّحة ويلوّح بيده للحمقى المعجبين به والمرابطين أمام المستشفى العسكري حيث جرى علاجه.ثم أجاز له الأطباء أن يعود إلى بيته الأبيض المؤقت الذي يحلم بأن يحوّله إلى مقرّه الدائم على غرار رؤساء مدى الحياة في الأنظمة الديكتاتورية، فعاد إلى هوايته المفضلة التي يمضي نصف وقت عمله المفترض في ممارستها، ألا وهي التغريد (وتغريده أقرب إلى نُعاب الغراب منه إلى غناء العندليب) فكتب متبجّحاً «أشعر بأنني بأفضل حالا! لا تخافوا من الكوفيد. لا تدعوه يسيطر على حياتكم. لقد طوّرنا، في ظل إدارة ترامب [يتكلّم عن نفسه وكأنّه شخص آخر وهي من علامات النرجسية المعروفة]، بعض العقاقير الممتازة والمعرفة.أشعر بأنني على حال أفضل مما كنت عليه قبل عشرين عاماً!» وكأن سائر الأمريكيين يستطيع الحصول على مثل العناية التي حظي بها في حين أن قسماً عظيماً منهم لا يحوز حتى على ضمان صحّي اعتيادي.ثم عاد إلى البيت الأبيض حيث ثمة جناح هو بمثابة مستشفى صغير خاص بالرئيس، وخرج على الشرفة ليخلع كمامته رافعاً قبضته وكأنه ملاكم محترف انتصر على خصمه في مباراة حامية، ثم غرّد من جديد مستشهداً بصحافية أسترالية من روّاد الصحافة اليمينية كتبت عنه مقالاً بعنوان «تُظهر معركة فيروس كورونا بسالة الرئيس ترامب» جاء فيه ما غرّد به، وهو «أن الرئيس، لو عاد إلى مزاولة الحملة الانتخابية، سوف يكون بطلاً لا يُقهر [كذا]، وقد تغلّب ليس على كل الحِيَل القذرة التي رماها عليه الديمقراطيون، بل وعلى الفيروس الصيني [كذا] أيضاً. وسوف يُظهر لأمريكا أنه ينبغي ألا نخاف».هذا في وقت بلغ عدد الإصابات بوباء الكوفيد في الولايات المتحدة حوالي سبعة ملايين ونصف المليون وزاد عدد الوفيات بسببه عن 210 آلاف، أي أعلى عدد إصابات وأعلى عدد وفيات في العالم أجمع بالرغم من أن أمريكا إحدى أغنى دول العالم والدولة الأكثر تقدماً في العلوم الطبّية كما نوّهنا، بما يشكّل إدانة دامغة لمسلك «إدارة ترامب» في مواجهة الجائحة ويشير إلى استهتار الرئيس بصحة مواطنيه، لا بل بحياتهم، وهو يحثّهم على عدم الاكتراث وعدم استخدام الكمامات ويمضي في تصوير كوفيد وكأنه داء بسيط، بل داء يسمح لمن يُصاب به أن يخرج منه على طريقة رجوع الشيخ إلى صباه في القوة. وعند هذا الحدّ يستحيل الذكوري الغبي مجرماً حقيقياً بتشجيعه مواطنيه على تعريض حيواتهم للخطر.وعلى غرار أمثاله من مواليد الثروة الصِفاق، فإن هذا «البطل الذي لا يُقهر» كان طفلاً مدلّلاً جباناً، وهو يدّعي شجاعة الشجعان (لما ينقصه من رأي) بينما تُظهر سيرته أنه استخدم امتياز الثروة التي ورثها عن والده كي يتهرّب من أداء الواجب العسكري الذي أملي على أبناء جيله. فبعد تأجيل خدمته العسكرية أربع مرّات بسبب الدراسة، استحصل على شهادة طبّية في خريف عام 1968 كي يفلت من التطويع الإلزامي ويُحال إلى الاحتياط، ثم على شهادة طبّية ثانية في عام 1972 أعفته من الخدمة نهائياً بحجة نِقي عظمي في رجله. والطريف في الأمر أنه سئل في عام 2015 عن أي رِجل ظهر فيها النِقي، فلم يستطع الإجابة.وقد كشف تحقيق أجرته صحيفة ......
#غباء
#العنجهيّة
#الذكوريّة…
#لاسيما
#الجبان
#منها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694638
صفاء زويدي : الانثوية في زمن السيادة الذكورية
#الحوار_المتمدن
#صفاء_زويدي بين مطرقة الواقع وسندان العادات طمست حقيقة جلية ….فلوهلة دنست الأنوثة واعتبرت مجرد وسيلة لإشباع غرائز الرجال .... فالنظام السائد في البنيات الاجتماعية يجعل الرجل هو المركز هو الانسان والمرأة جنسا ثانيا أو آخر ، في منزلة أدنى ، بحيث تفرض عليها ، حدود ، قيود ، وتمنع عنها إمكانات للنماء والعطاء فقط لأنها امرأة ، تُبخس خبرات وسمات فقط لأنها أنثوية ،فتجعل من الحضارة في شتى مناحيها انجازا ذكوريا خالصا يؤكد و يوطد سلطة الرجل وتبعية أو هامشية المرأة ...فمن الجلي أن المرأة لم تخلق عبثا إنما خلقت من ضلع اعوج ، خلقت من ضلع آدم ، خلقت حواء لتكون السند ، الكتف الحنون ، لتكون دواءا ، لتمنح الحب ، الحنان ، لابداع ، للعلم ، .. لكن انتم يا معشر الرجال لا تعلمون من الأنوثة سوى ذلك التصور السطحي الذي يغزو الأدمغة ...بالنسبة لكم الأنوثة هي بمثابة حلوة مثيرة كل ما فيها لطيف وناعم ..تنتسبون لتلك الذكورية السائدة المفروضة في العلم والعالم أجمع ...في حين أن الأنثوية هو واقع محجوب نكتشفه إلا برفع اللثام عنه .. لكن انتم عندما تجدون امرأة تحاول التخلص من تلك القيود و ترك العنان لـ جناحيها للاقلاع نحو الأفق البعيد ، تكسرون جناحيها ...بحجتكم الواهية هي ناقصة عقل ودين نظرتكم الوحيدة حول المرأة أنها خلقت انثى يعني أن ترتدي شرائط و سترات ذات ثنايات وتتابع أنشطة وادعة مثل الطهي والحياكة ..وكل ذلك ناجم عن مصطلح مركزية العقل الذكوري الذي تبلور القيم الذكورية المتسيدة المهيمنة على الحضارة ، وكانت وسيلة الرجل لنصر العالمية وأحداث المصائب والموبيلات ، حيث قهرت المرأة ...لذلك يجب الموازنة بين القيم الذكورية السائدة في العالم والعلم والمقابل الأنثوي المطمور المخفي المحجوب ... ورغم تقدم العالم إلا أن العالم العربي لازال في القاع ، يتملكه الجهل .. رغم كل التطورات وكل ما أنجزته المرأة إلا أنكم لا تعترفون بها فقط خوفاً.. ولكن التاريخ لا يرحم ... عُد واقرأ تاريخ المرأة .. من عليسة مؤسسة قرطاج فاطمة الفهري إلى خديجة بنت الإمام سحنون ، ثم الجازية الهلالية ، هي نموذج للمرأة الذكية ، الجميلة ، المحاربة ، الفاتنة، الى السيدة المنوبية وعزيزة عثمانية ، أروى القيروانية ،التي اشترطت على أبي جعفر المنصور أن لا يتزوج عليها ...المرأة ستظل هي نصف المجتمع ، والنصف الاخر يتربى في احضانهم ...المرأة هي الحضارة ، هي الوطن ، هن الأمهات ، الزوجات ، المعلمات ، الطالبات ، الإعلاميات ، الأطباء ، ... هن المؤنسات الغاليات هن الحياة ، هي ضوء الشمس الذي يشرق بعد عتمة الليالي ، هن عبق الزهور ريحها ، عبيرها ، هن شقائق الرجال كما وصفهم رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ...هكذا لتكون اقوى رسالة من التاريخ انجازاتها ورغم مسؤولياتها إلا أنها وصلت ، وأصبحت وخُلِدت ...حيث عملت المرأة على الاقتراب من النموذج الذكوري السائد كنموذج حضاري للإنسان وسارت في مسار التحجيم والطمس للخصائص الأنثوية المميزة ...وكان هذا هو السبيل الوحيد لفك إسار المرأة لتكون الأنثوية مرحلة اكتشاف الذات ... وبهذا نكتشف أن المرأة لا تولد امرأة بل تصبح امرأة ...فالمرأة قد اقتحمت كل المجالات التي كانت في أحد الأيام حكرًا على الرجال .. ليكون اكبر مثال ..المرأة التونسية .. فكانت أول طبيبة ، أول وزيرة ، أول قائدة طائرة ... أليس هذا فخرا لنا ... ألا يحق لنا الفخر بأنوثتها ... أرأيت كيف لضلع اعوج أن يوازن كفي الميزان ...... فليس الرجل هو الإنسان ، وليست الذكورية مرادفة للإنسانية ، وليست المرأة جنسا اخر أو أدنى من البشر . ..أن الذكورة والأنوثة هما ......
#الانثوية
#السيادة
#الذكورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710794
المثنى الشيخ عطية : البيان الأخير للملك شهريار: شرارة بائسة في رماد الذكورية العربية
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية بجرأة النظر في العينين القاسيتين على المواجهة لمرآة الحقيقة، وقف النجم السينمائي الفرنسي آلان ديلون، الجميل ومعشوق النساء، في لحظة من لحظات أفول شبابه ليواجه قسوة معنى أن يصبح "كازانوفا" عجوزاً، متصابياً، غير مرغوب فيه من قبل الصبية التي يعشق، وتفوح من جسده رائحة شيخوخة غير مستحبة...وتلك الوقفة كانت لحظة من من لحظات حروب الفن في مواجهة أسنان الفناء، والتي حاولت تثبيت لحظة جمالية في حياة نموذج شخصية " كازانوفا"(1) المعروفة (هي لحظة شيخوخته)، لصياغتها بعين جديدة وإطلاقها في حركة ديمومة الطازج والباهر الذي يحاول منح الناس بعضاً من نبض تجديد حيواتهم.ما الذي نريد تثبيته ومن ثم إطلاقه في هذه اللحظة النقدية التي تحاول اصطياد لحظة جمالية بقوس الفن نفسه باعتبار ضرورته الأولى: انتزاع اللحظة الجمالية من شدق الزمن وتثبيتها الذي يعني إطلاقها في حركة ديمومته..."البيان الأخير من الملك شهريار"/ قصيدة الشاعر نزار قباني المنشورة في "جريدة الحياة" كتنويعة من "التنويعات النزارية على مقام العشق"(2) بتاريخ 13 أيلول 1996م.. ربما تكون "لحظة الفن" التي تحاول لحظتنا النقدية إيقافها وإطلاقها بسبب ما تحمله من قيمة كشفها كبقعة مترمّدة تثير الاختلاف حول كونها حافلة بالجمر في جسد "الذكورية العربية" التي يمثل الشاعر النجم نزار قباني (وإن لم يشر نقاده صراحة إلى ذلك) أحد نماذجها الأكثر تعبيراً عن لحظات ألقها وخوائها على مدى أكثر من خمسة عقود، وهذه المرة لحظة شيخوخة الشاعر شهريار المصوغة ببيان صراعه الأخير معها...بيان الذكورية المترمّدةانطلاقاً من منهجنا الذي يضع النص أولاً في الاعتبارتحت تشريح عين مجهر النقد كشرط قبل أي تنظير أو تقرير، سوف نضع بعض الملاحظات التي تخص اللحظة/ موضوع دراستنا قبل ربطها بالأجزاء التي تكمل الصورة.بدءاً من العنوان: "البيان الأخير من الملك شهريار".. نعرف أن القصيدة هي بيان لشخصية الملك شهريار المرتبطة بالذاكرة الشعبية على أنهاشخصية ملك كره النساء بسبب خيانة زوجة، وقرر قتل امرأة كل يوم عند الفجر بعد زواجه منها إلى أن تأتي امرأة هي شهرزاد، تتزوجه وتؤخر عملية القتل ألف ليلة وليلة عن طريق رواية الحكايا للملك الذي يظل معلّقاً بخيط التشويق مثل طفل، وتعطينا كلمة "الأخير" في البيان مدلول أنه تصريح ما قبل التوقف/ الموت أي التصريح الذي يتضمن عادة الاعتراف، فما هي هذه الاعترافات؟!...تبدأ القصيدة بـ "كبّري عقلك ياسيّدتي..."، أي بخطاب الذكورة التي اعتادت اعتبار المرأة "دون" الذكر، وبتهذيب "التنكير"، "يا سيّدتي"، واعتبار أنها "دوناً" يخضع للغيرة السطحية، وأن عليها أن ترى مشاعر الملك الحقيقية خارج انفعالها العاطفي.. ونتابع هذه المشاعر لنجد أنها الخطاب المعتاد لزوج مشكوك بأنه خائن "لا يوجد غيرك"، وبلغة الشاعر نزار قباني المباشرة والأحادية الدلالة " لا سمراء أو شقراء أو سوداء أو صفراء تستدعي اهتمامي" لأنه يؤمن "بالتوحيد في دين الهوى" وأن على المرأة الواحدة الوحيدة الغيورة أن تضع رجليها في الثلج وتنام.وكما هو متوقّع لمن درس نزار جيداً وفهم جوهر خطابه، نرى في المقطع الثالث من القصيدة الشاعر الـ "دون جوان"/ الذكر، الفحل يضع نفسه في المركز حيث هو الذي لا يرى غيرها: "الجميلات على كل رصيف/ غير أني لا أرى غيرك في هذا الزحامِ/ والجميلات يحرّكن أحاسيس المرايا/ غير أني لم أعانق في حياتي أي نهدٍ من رخامِ/ والشهيرات يوزعن التواقيع يمينا وشمالاً/ غير أني لا أرى شيئاً أمامي".. غير أنه وكعادته، تنتابه لمعة تجلٍّ يختلط فيها الوجه بالقناع وتبدو له فيها نفسه ......
#البيان
#الأخير
#للملك
#شهريار:
#شرارة
#بائسة
#رماد
#الذكورية
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721915
ديالا عبد الصمد : النساء و الرياضة: تحدي الذكورية والمجتمع
#الحوار_المتمدن
#ديالا_عبد_الصمد تلتهب الملاعب. يصرخ الجمهور. يكاد المعلق أن يفقد أعصابه من كثرة الحماس والإفراط في التهويل. “إنه فوزٌ من أجل الوطن. وهم رجال الوطن. وبين الشوطين، استراحة طويلة من الإعلانات والوقفات التبجيلية والعلامات التجارية التي تتحول إلى ماركات تسويقية عن حب الوطن والرياضة وعشق الفوز.هكذا يكون الحال في تغطية المباريات ومسابقات الفرق الرياضية التي يمثلها الرجال حصراً.أما في تغطية مباريات فرق النساء، فهن يحققن الفوز، يرفعن الكؤوس ويمثلن الوطن. ولكن بصمتٍ تام. فتختفي الإعلانات ويغيب النقل المباشر لأنشطتهن.فأي زمنٍ من المساواة نعيشه؟ وما هو وضع اللاعبات النساء في هذه الرياضة؟ريبيكا عقل .. العالم غير منصف بحق النساء الرياضيات“العالم أجمع غير منصف بحق النساء في الرياضة خصوصاً في الدول العربية، حيث ترتفع اللامساواة 3 أضعاف. على الرغم من أن النساء قادرات على تحقيق نتائج ناجحة كالرجال”. هكذا لخصت لاعبة كرة السلة اللبنانية ريبيكا عقل واقع الرياضيات والتمييز بحقهن في حديثٍ خاص لموقع “شريكة ولكن”.عدم المساواة والتمييز عاملان يلاحقان النساء في كفاحهن اليومي في جميع أنحاء العالم، وعلى مستوياتٍ عدة منذ عقود، ومن ضمنها المجال الرياضي.فتواجه الرياضيات تمييزاً كبيراً دفع لاعباتٍ كثيرات إلى رفع صوتهن والمطالبة بمعاملة متساوية مع الرجال في الرياضات المختلفة.ونظمن حملاتٍ في دولٍ عدة للمطالبة بالمساواة في الأجور مع الرجال والتغطية التلفزيونية المتساوية.فإذا نظرنا إلى التغطية التلفزيونية، نلاحظ أن مباريات فرق النساء لا تنقل على الهواء مباشرةً. وهذا ما أكدته ريبيكا، التي فازت مع فريقها النادي الرياضي بيروت ببطولة كرة السلة لهذا العام.وتضيف أن “مباريات الرياضيات لا تعطى أهميةً مقارنةً بالرجال، فلا يُنقل منها إلا المباريات النهائية فقط”.ريبيكا عقلهذا ما تعانيه لاعبات كرة السلةفي مجال كرة السلة يعتبر عدم المساواة في الأجور أبرز عوامل التمييز التي تعاني منها اللاعبات مقارنةً بالرجال.وقد سلطت الصحافة العالمية الضوء على هذه المشكلة، حين أظهرت للعلن رواتب كل من سو بيرد لاعبة المنتخب الأميركي للنساء ولاعب الـNBA ليبرون جيمس.فاتضح أن كليهما حاصلان على عدد الألقاب نفسه ويملكان الخبرة عينها في عدد سنوات اللعب، لكن المفاجأة كانت أن بيرد تتقاضى 37 ألف دولار في السنة، بينما يحصل جيمس على راتب قدره 37 مليون دولار أميركي سنوياً.هذا في كرة السلة العالمية، أما في لبنان فالوضع كارثي ومأساوي على جميع المستويات. والنساء تقاتلن يومياً لنيل حقوقهن وفرض وجودهن وتاكيد تأثيرهن، ومحاربة ذكورية المجتمع والدولة والدين والمؤسسات.وقد دفع الفرق شاسع بين أجور اللاعبين و اللاعبات في الدوري اللبناني بعددٍ من اللاعبات إلى مزاولة مهنٍ أخرى ليستطعن الصمود معيشياً في بلدٍ ضاعت فيه حقوق وأحلام مواطنيه ومواطناته. وهذا ما يؤثر سلباً على أداء اللاعبات ومستوى اللعبة.من جهتها، تسأل ربيكا عن “سبب هذا الفرق الشاسع غير المبرر في الأجور خصوصاً أن اللاعبات يبذلن جهداً كبيراً مثل الرجال في التمارين ويكرسن حياتهن لهذه الرياضة. وبالتالي تستحق النساء زيادةً في الرواتب تنصف مجهودهن”.قد لا تعني هذه المسألة للكثيرين أمام الواقع الحالي الذي نعيشه. وقد يفسر البعض المطالبة بحقوق اللاعبات على أنها قسط كبير من الرفاهية، في بلدٍ لم يعد قادراً على توفير معظم حقوق مواطنيه ومواطناته.ولكن ......
#النساء
#الرياضة:
#تحدي
#الذكورية
#والمجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732541
سلوى فاروق رمضان : الخيانة المشروعة والمكايدة الذكورية
#الحوار_المتمدن
#سلوى_فاروق_رمضان الخيانة المشروعة والكيد الذكوري يتم الترويج لمشروعية الخيانة بحجة فطرة الرجل ولضمان وفاء المرأة رغم تعرضها للخيانة يحتجوا بفطرتها ؛ ففطرة الرجل هي الشهوة الجامحة والتنوع في النساء وأن لا تكفيه إمرأة واحدة ، ولكن فطرة المرأة كان يجب أن يتماشوا علي نفس الخط عندما يصفوها ؛كمثلا أن يدعوا أن المرأة تسعد عندما ترى من يشاركها في زوجها ، لكي يكون في توافق بين الفطرتين ، ولكن نرى هنا يقولون فطرة المرأة أن تكون مخلصة ، فقلبها لا يسع إلا لرجل واحد ، ولا أعلم الحقيقة كيف المخلصة بالفطرة تهب إخلاصها للخائن بالفطرة ! هذه ليست حجة لقبول التعتدد ( الخيانة الزوجية ) ، الحجة المنطقية الصحيحة أن تقول هو بطبيعته خائن وهي بطبيعتها تستحمل الخيانة ، ولكن ما يتم الترويج له ليس لصالح الحقيقة لكي نتعامل بالمنطق ، كل ما يهمهم أن لا تطالب المرأة أن تعامل بالمثل ، أن لا تبحث المرأة عن أسباب يجعلها ترفض أن يكون لها رجل واحد مقابل الطرف الذي يرفض أن يكن له إمرأة واحدة ، ولكنهم لا يفكرون في كيف نوافق بين الطبائع المتناقضة كمثلآ فطرة الخيانة للرجل وإحساس المرأة بالخيانة من هذا ، فلا يهم وهل السعادة والأمان النفسي لها مهم ! لو حدث أن طبيعة جار إنه يحب السهر ويسمع الأغاني ليلآ في سماعات صاخبة ، فمن حق جاره أن ينزعج من هذا ، وهذا الإنزعاج يتوقف عليه أن يقف الجار المزعج إزعاجه ، فهنا طبيعة الرجل عندما كانت ضد طبيعة الأخر تم التوافق بين الطبيعتين ، فالأول من حقه يسهر ويسمع ما يحلوا له ولكن في حدود عدم إزعاج الأخر ، أي أن بند الطبيعة لا يكفي أن يعطيك أولوية تؤذي بها طبيعة الأخر ، وإلا كان يكفي أن يقدم المجرم ما يفيد أن طبيعته تحب القتل والسرقة ليتجنب العقوبة ! الإنسان لا يوجد لديه طبيعة تجعله خائن ولا تجعلها خانعة ولا مستغلة جنسيآ ، معظم ما يقال عليه الطبيعة هو جميع العوامل التي شكلت وعينا وثقافتنا وما نفهمه ونفسره من الدين وعاداتنا وأمور كثيرة شكلها ما رأته المجتمع مصلحة له ، فمن تربى في مجتمع لا يوجد فيه إختلاط وإذا قابلت صدفة إمرأة رجل يحمر وجهها يظن أن طبيعة النساء الخجل ، ومن ينشأ في مجتمع النساء فقط هن المسئولات عن عمل البيت والجلوس في البيت سيظن أن هذا طبيعة النساء وهكذا ، لماذا نحن نشكل وعينا بأمور ضد الطبيعة ونرى أن هذا طبيعي ، لماذا السير عكس الإتجاه ، أو لماذا لا يهمنا سعادتنا ونلوي طبيعتنا لوضع يعاكسنا تمامآ .الحقيقة أن هذا هو المطلوب ، لوى طبيعتنا بما يحمله هذا من قهر وسهولة التحكم في الإنسان المقهور لدرجة إني أجزم أن لو كانت الخيانة أمر طبيعي فعلآ للنساء لأعلنوا العفة ، لإن الهدف ليس الشهوانية التي يجعلونها هويتهم الرجولية ، ولكن هو المكايدة في النساء ، والحجج التي تقال ليجعلوا الخيانة أمر جميل كأكذوبة زيادة نسبة النساء وغيرها هي تقال فقط لإخراص الأصوات التي تناهض هذه العادة العبودية ، ولكن تظهر حقيقة النوايا من تهديد النساء بهذه العادة أو إثارة غيرة النساء من بعضهن بالمقارنات وغيرها من السلوكيات التافهة التي أتقنها الذكوريين ، هذا الأمر مهم جداً لهم كتعويض بإحساسهم القديم الذي سبب لهم النقص من المرأة ، فالرجل في بداية تطورنا كان عليه أن ينافس رجال أخرين ليفوز بالأنثي وكانت المرأة بطبيعتها هي من تختار أيهما أصلح من الذكور الذين يتنافسون من أجلها ، هذا أدى إلي إستبعاد الذكور الغير مرغوب فيهم من الأنثي ، هذا النهج هو ما إتخذته الطبيعة في تطور الذكور وليس بسبب قهر فرضته المرأة لتدفع ثمنه ، لذا بعد الإنقلاب الذكوري وجعل الرجل نفسه مسيطرا أراد أن ي ......
#الخيانة
#المشروعة
#والمكايدة
#الذكورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744317
نساء الانتفاضة : القانون في خدمة الذكورية قوانين -409-128- نموذجا
#الحوار_المتمدن
#نساء_الانتفاضة ان القانون هو: ((الشكل الجوهري لخطاب "فعال"، قادر بحكم اشتغاله على ان ينتج اثاره؛ لن يكون تجاوزا القول بأنه يخلق العالم الاجتماعي، شرط ان نتذكر فحسب ان هذا العالم هو الذي يخلق القانون)) كما يقول عالم الاجتماع الفرنسي بيير بورديو.من المعروف ان القوانين تضعها وتشرعها القوى المسيطرة، فهي من يكون لها السطوة في فرض هذا القانون او ذاك، أي ان القوانين هي انعكاس لعلاقات القوة الاجتماعية القائمة، وهي المعبر عن مصالح هذه القوى المسيطرة، بالتالي فهي تقاتل في سبيل حماية هذه القوانين، وتراها تقف بحزم امام دعوات تغيير او تعديل هذا النص القانوني او ذاك.قداسة القانون لا تأتي من كونه عادل او مميز او متفق عليه، بل من كونه يحافظ على نمط سائد من العلاقات، فيها يٌضمن بقاء شكل السلطة ويحميها، ويرسخ التقسيم الاجتماعي في كل مناحي الحياة وجوانبها ويؤبده، لهذا فأن محتوى "جوهر" السلطة باق كما هو كقوة قمعية، المتغير الوحيد هو شكلها، فهي تنتقل من شكل لأخر، ديموقراطي، لبرالي، ثيوقراطي، الخ. لنأخذ القوانين المحافظة على نمط محدد من الحياة الاجتماعية كمثال، والتي من خلالها نستطيع تلمس "الأساس الخفي للسلطة"؛ المادة 409 من قانون العقوبات، تنص على (يعاقب بالحبس مدة لا تزيد عن ثلاث سنوات من فاجأ زوجته او احدى محارمه في حال تلبسها بالزنا او وجودها في فراش واحد مع شريكها فقتلهما في الحال او قتل أحدهما او اعتدى عليهما او على أحدهما اعتداء افضى الى الموت او الى عاهة مستديمة ولا يجوز استعمال حق الدفاع الشرعي ضد من يستفيد من هذا العذر ولا تطبق ضده احكام الظروف المشددة).هذا النص القانوني يشير بشكل واضح الى تثبيت دعائم قيم ذكورية تامة، فهو لم يقل "تعاقب بالحبس"، فالفعل "الزنا" ترتكبه المرأة فقط، أي ان المرأة اذا وجدت زوجها في فراش امرأة أخرى فلا يحق لها ان تفعل شيئا، اما هي فيقع عليها العقاب الأقصى والاقسى "القتل"، اما الفاعل "الرجل" فأن عقوبته خفيفة جدا، بل انها لا ترقى حتى لمستوى جريمة سرقة؛ ورغم هذه العقوبة المخففة فأن المشرع "الذكوري" وجد لهذا القاتل الخلاص في المادة 128 من قانون العقوبات فيما يسمى "الاعذار القانونية" التي تنص: ((الأعذار أما تكون معفية من العقوبة أو مخففة لها ولا عذر إلا في الأحوال التي يعينها القانون وفيما عدا هذه الأحوال يكون عذرا مخففا ارتكاب الجريمة لبواعث شريفة أو بناء على أستفزاز خطير من المجني عليه بغير حق)) انه يمنحه هوية آمنة، بل انه اشبه ما يبارك له فعلته.هذه المواد القانونية ترسخ من فهم ان المرأة موضوع وليست ذات، تبقي من "قوامة" الرجل، تلغي كينونة المرأة تماما؛ حتى اللغة المستخدمة في نصية هذه المواد هي لغة دينية "زنا"، وهو ما يتسق بشكل تام مع شكل السلطات المتعاقبة، وهذه اللغة تعد أيضا من اليات خطاب السلطة القوية والفعالة، التي يكسبها "الشرعية" داخل المجتمع. طارق فتحي ......
#القانون
#خدمة
#الذكورية
#قوانين
#-409-128-
#نموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751457
زكريا عدي فيصل : الذكورية والنسوية وحقوق المرأة
#الحوار_المتمدن
#زكريا_عدي_فيصل الذكورية ماهي ولماذا موجودة ؟‌الذكورية مصطلح تم اطلاقة لممارسة السلطة عل النساء ومعاملتهم معامله دونيه فقط لانهن ولدن انثى ، في الذكورية لها اسباب دينيه ومجتمعين وقانونيه وثقافيه . فمثلا في الدين المراة تدان وتضطهد وتعامل معامله سيي&#1620-;-ة كما وردت في الا&#1619-;-يه ( البِرُّ لا يَبْلَى ، وَالِا&#1621-;-ثْمُ لَا يُنْسَى ، وَالدَّيَّانُ لَا يَمُوتُ ، فَكُن كَمَا شِي&#1620-;-تَ ، كَمَا تَدِينُ تُدَانُ ) ا&#1620-;-ي بمعنى ثاني اذا رجل تحرش او اغتــ،،ــصب فتاة رح يدينها لا&#1620-;-ختة او ا&#1620-;-مة لهذا السبب سوف ترون اغلبية الذكور مبالغين في شرفهم الا&#1620-;-نثى ( كان اخت او ام او زوجة - لها ربط بعلاقة بهذا الذكوري ) ‌فمثلاً لما يسلبون حريتها ويعاملوها كا&#1620-;-نها كاي&#1620-;-ن جنسي وخادمة فقط؟ يسلبون حريتها بحجة شرفهم او عرضهم ثم يتحكمون ويمارسون السلطة والقوامة عليها بسبب نص من الدين ونص من الفكر الرّجعي بالذكوريين توجد نصوص في الدين تهين المرا&#1620-;-ة وكذلك وجود قوانين تسيي&#1620-;- لكرامتهاالمراة تعامل معاملة دونيه لعده اسباب كما ذكرت منها دينيه ومنها ثانويه ومنها ثقافة مجتمعية لا يخلوا القرا&#1619-;-ن من الكثير من الا&#1619-;-يات التي تهين وتحتقر المرا&#1620-;-ة ،وسنستعرض بعضا من هذه الا&#1619-;-يات:1 [ ياا&#1620-;-يها النبي قل لا&#1620-;-زواجك وبناتك ونساء المو&#1620-;-منين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك ا&#1620-;-دنى ا&#1620-;-ن يعرفن فلا يو&#1620-;-ذين وكان الله غفورا رحيما (الاحزابء 59)وحسب تفسير الطبري لهاته الا&#1619-;-ية "يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: يا ا&#1620-;-يها النبي قل لا&#1620-;-زواجك وبناتك ونساء المو&#1620-;-منين: لا يتشبهن بالا&#1621-;-ماء في لباسهن ا&#1621-;-ذا هن خرجن من بيوتهن لحاجتهن، فكشفن شعورهن ووجوههن. ولكن ليدنين عليهن من جلابيبهنّ؛ لي&#1620-;-لا يعرض لهن فاسق، ا&#1621-;-ذا علم ا&#1620-;-نهن حراي&#1620-;-ر، با&#1620-;-ذى من قول."ونفهم من التفسير ا&#1620-;-ن ازواج الرسول وبناته ونساء المو&#1620-;-منين هن اللاي&#1620-;-ي يجب احترامهن، اما ان كانت عابرة سبيل لا يعرفها احد، ا&#1620-;-و من نساء وبناة اليهود والنصارى، فا&#1621-;-ن التعرض لها والاعتداء عليها مباح!2 "..فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ .."النساء/34الا&#1619-;-ية "الكريمة" تبيح ضرب النساء وتدعمها مجموعة من الا&#1620-;-حاديث النبوية ؛ففي حديث مروي عن عمر بن الخطاب قال رسول الله:( لَا يُسْاَ&#1620-;-لُ الرَّجُلُ فِيمَا ضَرَبَ امْرَاَ&#1620-;-تَهُ ) وفيحديث ا&#1619-;-خر قال رسول الله"علقوا السوط حيث يراه ا&#1620-;-هل البيت فا&#1621-;-نه ا&#1620-;-دب لهم "3 "وَاِ&#1621-;-نْ خِفْتُمْ اَ&#1620-;-لَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى&#1648-;- فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى&#1648-;- وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ &#1750-;-فَاِ&#1621-;-نْ خِفْتُمْ اَ&#1620-;-لَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً اَ&#1620-;-وْ مَا مَلَكَتْ اَ&#1620-;-يْمَانُكُمْ ذَ&#1648-;-لِكَ اَ&#1620-;-دْنَى&#1648-;- اَ&#1620-;-لَّا تَعُولُوا"الا&#1619-;-ية تقول با&#1620-;-ن للرجل الحق ا&#1620-;-ن ينكح ا&#1620-;-ربع نساء دون الحديث عن ملك اليمين ا&#1620-;-و بمعنى "زنا حلال" لكن المرا&#1620-;-ة لا ينكحها ا&#1621-;-لا رجل واحد كما ا&#1620-;-نها ستكون محرومة من النكاح في الجنة بينما الرجل سينكح الحور العين؟‌يوجد الكثير من المواد القانونيه الجارفة لحق المراة فالقوانين لم تنص ......
#الذكورية
#والنسوية
#وحقوق
#المرأة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752618
حميد طولست : الثقافة الذكورية وعنصرية المجتمع ضد جنس المرأة
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست كثيرا ما يستحي الرجال في المجتمعات العربية والاسلامية من مغازلة زوجاتهم أمام أطفالهم ، ولكنهم لا يستحون البثة من التقليل من أهميتها وتسفيه آرائهن وإهانتها ، ولا يخجلون من ضربها بمناسبة أو من دونها أمامهم ، تعظيما لقدر ذكوريتهم ، وإثباتا لاستمرارية تسلطهم على العنصر النسوي ، الذي يخافون قوته الطاردة ، التي ما فتئت تنمو باطراد وعنف نحو أخذ المكانة الطبيعية والدور الطليعي المُهيمَن عليهما بدون حق ، أو بدعاوى واهية مثل كون النساء ناقصات عقل ودين ، وأن كيدهن عظيم ، وإيمانا من الكثير من الرجال بأن للذكر مثل حظ الأنثيين ، ومثنى وثلاث ورباع ، جزاءا لذكوريتهم ، ناسين أو متغافلين –وهو الأقرب للصواب- عن قول رب العالمين :"ولن تعدلوا ولو حرصتم" ، وقوله سبحانه : "وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ" ، ومتجاهلين أحاديث رسوله الكريم المُكرّمة للمرأة والتي أذكر منها على سبيل المثال: "أستوصوا بالنساء خيراً" و"خيركم خيركم لأهله" و"رفقا بالقوارير" و"ما أكرمهن إلاكريم ولا أهانهن إلا لئيم" ، وغيرها من الأحاديث المعارضة للتعديات المتكررة على النساء ، والآمرة بحسن معاملة المرأة بعيد عن العنف الذي تحدث بشاعته في أسرهم وتحت أنظار الأطفال الصغار وسمعهم ، ويشعرون بأن العنف تحرشا وإيذاء هو أمر طبيعي ومقبول ومبرر ، فتنغرس في نفوسهم وأذهانمهم الطرية ، وتترسخ في وعيهم وضمائرها أنه من أحقية الرجال على النساء ، ما يجعل العنف والهيمنة الذكورية تتكرر وتستمر في حلقة لا نهاية لها ، تعجز الكثير من المجتمعات عن تخطيها أو تجاوز ترهاتها التي إذا تأملنا بعض ما تحفظه العادات والتقالد المسيئة لأحوال واقع مجتمعنا المؤسف ، لوجدنا أنه حصاد صنعناه بتقصيرنا العام في بناء وعي الأجيال على جميع المستوات .تقصير الأسرة على مستوى التوجيه السيء المتمثل في إختلاف المعاملة بين الذكر والأنثى ، الذي تنشأ عليه المرأة داخل الأسرة مند طفولتها وخلال مراحل نضوجها العقلي والعاطفي ، والذي يمنح الذكر من صفات التفضيل والتعظيم أكثر مما يعطى للانثى ، ، التوجيه الذي يتملؤ المرأة بعقد الدونية وعلل الشعور بالنقص، ويصيب الرجال بلسلوكيات النرجيسية والتي اذا لم تعالج في جدوره ، فإنها تتطور لتصبح المصدر الأساسي لكثير من الكوارث الاجتماعية والعلاقات الإنسانية..والمؤسسات التعليمية والتربوية مقصرة هي الأخرى على مستوى وضع المناهج واختيار محتوياتها وآليات تعليمها ومتابعة توجهات وأداء طواقمها ..والإعلام مقصر على مستوى اختيار محتوى ما يقدّمه من تحليلات لقضايا التعديات المتكررة على النساء ، وما يغرسه في الوعي المجتمعي من بشاعات أخبارها الملوثة للفكره وللروحه.ورجال الدين مقصرون على مستوى تلككهم في تغيير قيم وأنظمة المجتمع الذكوري الأبوي، واصرارهم على إعاقة تقدم المرأة وتحررها وتمكينها ، في إطار ما وضعه الدين الإسلامي الحنيف والمدرج في قوله تعالى :"إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم" ، وهوسهم في تطويع المرأة وإخضاعها لسلطة الرجل بحجة "الشريعة" أو العادات والتقاليد المضخمة لحقوق الزوج على زوجته، الحقول التي أصبحت أقرب إلى التملك وليس المشاركة ، و إسهابهم في التأكيد على وجوب طاعة المرأة لزوجها وخدمته والتزين له وعدم الامتناع عن تلبية رغباته الجنسية ، بغض النظر عن حالتها النفسية، واستئذانه في أي شيء أرادت فعله ، حتى صيام النافلة وليس الفرض، إلا بأذن الزوج ، كما ورد ذلك عند الطبراني في حديث عن ابن عباس عن النبي محمد نصّ على: "ومن حق الزوج على الزوجة ألا تصوم إلا بإذنه، فإن ف ......
#الثقافة
#الذكورية
#وعنصرية
#المجتمع
#المرأة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760435
سامح عسكر : علاقة الحجاب بالسلطة الأبوية الذكورية
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر في التاريخ القريب هناك نماذج لتجربة الحجاب سواء الموقف ضده أو معه، ففي تركيا مثلا وبعد الثورة الكمالية ضد رجال الدين في ثلاثينات القرن 20 فرضت قوانين خاصة لمنع الحجاب، بينما على النقيض من ذلك في نفس القرن فرضت السعودية وإيران وأفغانستان قوانين خاصة لفرض الحجاب، أصبح لدينا نموذجين غاية في التطرف والمنع ووجهات نظرهم متبانية بشأن الموقف الديني، فالثورة الكمالية أعقبتها فتاوى بعدم فرضية الحجاب، بينما النموذج الثاني أعقبته فتاوى بالفرضية..والسؤال المثير هنا: ما أهمية هذا الملبس النسائي لكي يتحدد بناءا عليه نظام الدولة بهذا الشكل؟..وهل كانت تركيا بحاجة لقوانين قمعية ضد غير المحجبات لكي تنهض وتتطور؟..وهل كانت السعودية وإيران وأفغانستان بحاجة لقمع غير المحجبات أيضا لكي يتطورا؟إن أشهر جواب هنا يقول ..نعم إيران تطورت وصنعت القنبلة الذرية بالحجاب، والرد عليه تركيا أيضا نهضت وتطورت اقتصاديا وصارت من الدول العشرين وحلف الناتو من غير حجاب، هناك عوامل نجاح علمية واقتصادية وسياسية وعسكرية هي التي تصنع الدول ليس من بينها الملابس والشكل، فاليابان لم تتقدم بسبب الكيمونو النسائي ولا الهند لم تصبح من أكبر اقتصاديات العالم بسبب الساري، هذا تسطيح للمسألة وربط النهوض الأممي بالشكل والمظهر، ولولا أن هذه عادة لدينا من أثر التخلف العلمي والضعف السياسي والعسكري والاقتصادي لقلت أنها صناعة عربية فارسية تركية شرق أوسطية محضة، لكن الأمر أبعد من ذلك بكثير حيث تتحكم هذه الرؤية في كثير من الدول المتخلفة والضعيفة، حيث تمثل الأزياء المحلية ليس مجرد عرف يمكن تركه بسهولة بل هو ثقافة وهوية تصنع يقين المواطن بنفسه وتربط بينه وبين دولته..في تقديري أن الموقف من الحجاب له علاقة بالسلطة الأبوية الذكورية، فالأمر لا ينحصر فقط بشكل المرأة وملابسها بل بصناعة وإنتاج متكرر ودائم للسلطة الأبوية التي يمكنها فرض هذا الملبس أو التسامح فيه، وهذا الذي يصنع السلطة المعنوية والمادية في المجتمع، فمجرد أن يمتلك إنسانا ما سلطة المنح والمنع، أو العطاء والحجب..تكون قد ترسخت له سلطة اجتماعية يمكنه من خلالها أن يعاقب المعارضين ويرسم توجهات ذلك المجتمعات وفقا لتصوره أولا ولمصالحه ثانيا، ومن تلك الزاوية رافقت قرارات فرض الحجاب منع للنساء من الولايات العظمى والحصول على فُرصهن في (السلطة والثروة) لأن النفوذ الاجتماعي للذكر لم يعطهن استقلالا يمكنهم من الحصول على هذه الأشياء برغبتهن، فهي مزايا يملكها الذكر حصريا والذي لولا أن لديه سلطة (منح ومنع) الحجاب ما تشكلت سلطاته في رسم خريطة المرأة في المجتمع وطرق تحركها وأماكن تواجدها بل في رسم مظهرها العام والطريقة التي يجب أن يراها بها الذكور في الشارع..أستثني من ذلك الدول التي لا ينشط فيها الإسلام السياسي، لأن دلالة وجود هذا التيار في مجتمع يعني خلق وإنتاج دائم لمعارضيه والعكس صحيح، أي دلالة وجود خصم الإسلام السياسي يعني خلق وإنتاج دائم لهذا التيار، سنة الحياة والكون من أثر التدافع، والذي أعنيه أنه عندما فرض الخوميني الحجاب كزي إلزامي للنساء كان عن تدافع مع علمانيين وليبراليين ودعاة الحرية والنسوية في بلده، والعكس في تركيا عندما منع أتاتورك الحجاب كان عن تدافع مع إسلاميين وشيوخ وأصوليين في بلده، هنا صار الحجاب معركة يصبح الانتصار فيها ربحا في معارك أخرى متصلة بين الطرفين، فالمعارك الأيدلوجية مثل هذه لا تدار بالضربة القاضية ولكن بأسلوب النقاط وتسديد اللكمات الموجعة، مثلما يحدث في مصر منذ سنوات من صراع أيدلوجي بين الإسلاميين وبين التيار التنوي ......
#علاقة
#الحجاب
#بالسلطة
#الأبوية
#الذكورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761832
حسن ابراهيمي : البحث عن التخلص من الهيمنة الذكورية من خلال رواية كوفيد –الأحلام للروائية الفلسطينية قمر عبد الرحمان .
#الحوار_المتمدن
#حسن_ابراهيمي في إطار الرصد والتتبع للمجتمع الفلسطيني الذي يسعى للانعتاق أتت رواية كوفيد - الأحلام للروائية الفلسطينية المقتدرة قمر عبد الرحمان من أجل أن تسائل الواقع الفلسطيني في جوانب متعددة . كل ذلك من أجل استنهاض الفعل ، وتعزيزه ، وتقوية علاقات مبنية على الإخلاص ، الوفاء ، وتقدير الغير كمقومات لبناء مجتمع حداثي ، مجتمع المواطنة الذي يتمكن من الانخراط في واقع جديد قوامه بناء الأسرة وفق مقومات تمكنها من أن تصبح لبنة لمجتمع منشود . من هذا المنطلق تضمنت الرواية العديد من الاسئلة ، أسئلة ذوات طبيعة فلسفية من قبيل علاقة الإنسان بالوجود ، هذا السؤال الذي تناولته الفلسفة اليونانية ، كما تم طرحه من قبل بعض الفلاسفة في العصور اللاحقة . وإذا كانت الرواية لا تخلو من طرح علاقة الانسان بالطبيعة ، وبالتالي دفع المتلقي إلى طرح هذا السؤال على ضوء مستجدات العلم ، فإنها أيضا تضمنت علاقة الإنسان بالإنسان من خلال جملة من العلاقات نعتقد أن المراد منها إبراز عملية استغلال الإنسان لأخيه الانسان ، اقصد علاقة الرجل بالمرأة ، ومن تم البحث عن الخلاص ، بمقومات جديدة تمحي فيها هذه العلاقات . على هذا الأساس تجدر الإشارة إلى كون الرواية إلى جانب كونها طرحت أسئلة ذوات طبيعة فلسفية ، أيضا طرحت أسئلة بمرجعية دينية . قد يعود السبب في ذلك إلى وعي السارد بخصوص حضور الوازع الديني عند المواطن الفلسطيني ، وبالتالي يمكن لهذا الوازع أن يكون جسرا للتأثير في الوعي الجمعي الفلسطيني ، ما دام أن بناء الأسرة كما قلت يعتبر لبنة أساسية في بناء مشروع مجتمع حداثي . من هذا المنطلق يتضح بتقديري أن الرواية توجه موقفا للتيارات العلمانية ، والدينية ، ولكل الفصائل الفلسطينية مفاده أن بناء الأسرة على أسس صحيحة يعتبر مدخلا لكل عمل يستهدف بناء مجتمع الغد ، إذ لا يمكن الانخراط في اي عمل مؤسساتي بإنسان تغيب عنه قيم المواطنة ، وحب الوطن ، ومن تم فهذا الاخير ينبغي إعداده بإعداد أسرة قادرة على تحمل مسؤوليتها اتجاهه . وبالتالي فإن بناء الأسرة وفقا لعلاقات يسودها الإحترام ، وفي اطار علاقات رفاقية ، يقتضي تأسيس الموقف من المرأة بناء على فهم لمخلفات الهيمنة الذكورية ، ومعاناة المرأة بسببها ، وما تكرسه بعض التيارات المحافظة من علاقات سائدة في المجتمع من تكريس لدونيتها، واستمرار هذه الهيمنة ، وانعكاسها الخطير على التنشئة الذي يكرس التمييز بين الجنسين ، بل أحيانا يدفع في أفق تشيئ المرأة ، رغم كونها نصف المجتمع . بناء عليه لا يمكن لأي فصيل أن يتحرك في اطار بناء مشروع مجتمع ديموقراطي حداثي إلا من منطلق تحرير المرأة من هذه الهيمنة ، وعليه لا يمكن التخلص من هذه الهيمنة إلا بالتركيز على التنشئة ، ولا يمكن التركيز على التنشئة إلا بواسطة أسرة واعية بمسئولياتها ، ولا يمكن لهذه المسؤوليات أن تبرز بشكل واضح إلا بواسطة العلم ، هكذا إذن تتضح العلاقات بين الأسرة والمدرسة حيث ينبغي للسياسة التعليمية أن تلعب هذا الدور من خلال فهم مفاده أن ا ......
#البحث
#التخلص
#الهيمنة
#الذكورية
#خلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762334