الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أنجيلا درويش يوسف : أزرار الدوامة
#الحوار_المتمدن
#أنجيلا_درويش_يوسف يا مولاي ..يا سلطان الرجال جس نبضى ..وأقرا ملامحي حيث البراعم نائمة وحضنك مهيب ودٍ غافية قبلةٍ أعمى أوشمني في بحر النسيان أرسلني عمامة الشرق ألبسني كسرب الحمام المنقب عن سرائرهاباللحظ سافكاًأنت إكسير مهجتيونفحة العود في زمن الطوفان أبحث عن طوق نجاتي كقطة تائهة وسط الماء والنخيل فهل أجدُ في عينيك مرفاً.. ؟وطني ..ما بيني وبينك ليست عادية كأصابع موزارت وفرشاة بيكاسو عزف منفرد وألوان مائية جريمة شغفغرق في القاع وسفوح عالية أتسلقها بحذر وأنحدر كالشلالات أقف مذهولة ارمق آماد الإعصارسكون رطب على ربايا الشفاه لا من الفرار وأزرار الورد كبرت على ثوبي حين سقط الدلو…؟ ......
#أزرار
#الدوامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679224
مقداد مسعود : أزرار
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود يا صاحبيّ القميص أحدكما سيكون شريفا كالأزرار : لا يهتك القمصان البالية(*)الأزرار : أقفال القمصان والجيوب الخلفية وما بين الفخذين(*)هذا قميصٌ أدرد(*)كلما أسرف المغني بالأزرار : أختنقت الأغنية (*)أميل إلى تأني الأزرار : لا ثقة َ لي بسرعة بالسحّاب .(*)قمصاني : سمائي الأزرار : كواكب : قال التشكيلي لظله في الماء(*)في التدريب الأول علمني مولاي الخياط : كيف أثبتُ أزرارا في القمصان(*)أنحني للأزرار الجديدة : لا تستنكف من الأسمال(*)أسطوانة من زجاج مستعمل، و ثلمة مرآة وأزرارٌ متكسرة ٌ صنعت ْ للأطفال سماءً ملونة ً(*)زرٌ ملعون : في جرس البابخدعتنا طفولته ُملعونٌ هذا الزروملعون من صنع َ تلك الأزرارتضغط زرا : تحرق أنهارا وبحاراتضغط : تشوي بشراً وتنبش أمواتاً ......
#أزرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692096
مقداد مسعود : رأي وامض في أزرار مقداد مسعود .. بقلم الدكتور علاء العبادي
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود رأي وامض .. في (أزرار) مقداد مسعود الدكتور علاء العباديتكمن جمالية نص الأزرار للشاعر مقداد مسعود في مراوغته اللذيذة التي تسعى لكشف الإنساني من خلال الأشياء التي تبدو ذات قيمة ضئيلة. فالأزرار ، كما يوحي النص، في عنوانه و في تمهيده، مراوغة، لاوظيفة لها سوى إقفال القميص و الجيوب. لكن الشاعر يُخرجنا، كما يفعل في كل قصائده، عن المألوف و اليومي و النظرة الجامدة للأشياء، ليضعنا، نحن و الأشياء التي حولنا، في رتبة تصنيفية مغايرة؛ فهو يؤنسن الأزرار و يمنحها روحاً وشرفاً، و يجعلها معياراً لقيمة الإنسان، في اختراقٍ غريبٍ وممتعٍ للمعايير، فالأزرار شريفة لأنها لا تهتك "القمصان البالية" و تكمن الروعة في هذه الصورة في أنها تؤشر لمعنى إنساني نبيل. وتأتي بعد ذلك صورة إنسانية لاتقلّ جمالاً عن الأولى حين يكون القميص "أدرداً" لو فقدَ أزراره، و تتوالى الأنسنة التي تدمغ عقولنا بصور نبيلة و جميلة، فالمغني يخنق الأغنية حين يُسرف بالأزرار، و الأزرار متأنية بخلاف السّحاب، وهنا يقترب الشاعر إلى عالم الأزرار البهيج حين يُدخل رأيه بقوله أنه يميلُ إلى تأني الأزرار، لتزداد الأزرار أنسنةً، لتأتي ضربةٌ أخيرة ناصعة كالسماء التي شبّهَ الشاعر قمصانه بها، فقمصانه بهيةٌ سعيدةٌ متألقةٌ بأزرار تُشبه نجوم السماء. هذه الصورة الأخيرة رفعت قدر الأزرار من رتبة إنسانية إلى رتبة سماوية جليلة، حتى أن الأزرار المتكسرة تصنع سماءً جميلة للأطفال. ربّما أراد الشاعر أن يُخفّف من وطأة الصورة الجليلة التي ربط الأزرار من خلالها بنجوم السماء فأعطاها صورة سماء تمتلأ بالأطفال• • • • ________________________________________ ......
#وامض
#أزرار
#مقداد
#مسعود
#بقلم
#الدكتور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692267
قحطان الفرج الله : نهدان وقميص بلا أزرار
#الحوار_المتمدن
#قحطان_الفرج_الله كلما ظننت أني أعرف بغداد، يصادفني ما يدهشني من أماكنها، وكلما ظننت أني أعرف كل الشعراء في العراق أكتشف أني واهم جدًا، اليوم أنا أمام شاعر يختصر الحبّ في قبضة يده، كما تختصر الورود سّرّ الأناقة والجمال.حين أكتب عنكِ وأنت نائمةأُطفِئُ الضَوءَليرتاح ظلُّكِ قليلاًأُعبئ غيماً في وسادَتِك ِ أدرّبُ الليل كيف يصلُ للصباحعلى أطراف أصابعهأتكلّمُ بالإشارة مع الأشجار ،كساقية تدلُّ البساتينعلى موضع الجريانوأعلّمُ الأبوابَ كيف تتفتَّحُ بصمتمثل الأزهارثم أسير إليكِ ببطءأرمي الشرشف على جسدككالشِباكلعلي أصطاد حلما يناسبكبعدها أغادرا عابئابضبط الساعة على التاسعة صباحاًوأدلّ الوردَ إلى خدِّيكوالأشجارَ إلى لون عينيكوأكمل هذا النصوأنام .....كان بيكاسو يقول: أريد أن أرسم كما يرسم الأطفال، ليستعيد تلك القدرة لديهم التي لا تفصل الذات عن العالم، هذا ما يصنعه (حسين المخزومي) ببراعة، أراد أن يتغزل بانثاه فجاء بكل العالم بين يديها، دلل حتى ظلها، علم الليل كيف يسير على أطراف أصابعه، وكيف يحشو الوسائد بالغيم بدلًا من الريش، علم الأبواب كيف تتفتح كالزهور، غامرة لاصطياد حلم يناسبها، شاكس الورد ليقتني لون خديها، والشجر لون عينيها، في هذا النص تختفي تامًا صورة الحبّ على أنه الشهوة وتتلاشى الجاذبية الجنسية، لتفسح المجال للروح فتمارس دورها في بث المشاعر .ومن الناحية الشكلية فقد هيمنت جملة الفعل المضارع مما اعطى للنص الحيوية والتفاعل والاستمرارية في الحدث بإضافة إلى علو صورة الطقوس الملائكية الممتدة من أول النص إلى آخره. إن سمة تكرار الألفاظ والمترادفات و تكرار القوالب النحوية والصرفية خلقت نوعًا تکراريًا أسهم إلى حد كبير في انسجام بنيته النصية، وكذلك هيمن عامل التوازي الذي اسهم في "اتساق الخطاب الشعري"، وبيان إمكانية استيعاب المضامين تحت شکل واحد و محتوي مختلف، وقد ظهر التوازي في النص اعلاه معززا بالعطف ليركز حالة التماسك والانسجام ورص ألواح النص بشكل محكم.يبرز الاندماج هنا جليا في حالة التوازي هذه، التي تمزج ظاهرة ذبول الضياء واشراقة الجمال، فإن تشابه الشكل والقالب النحوي من خلال جملة الفعل المضارع وشبه الجملة الظرفية جعل من الفعل الإنساني مزيجا روحيًا مدهشا أو لوحة تشكيلية باردة الألوان، استخدم الشاعر الطبيعة بشكل رقيق ليصل بالذوبان والتوتر إلى أقصاه في هذه الصيغة.نحن أمام شاعر يمتلك أهم مقومات الكبار، شاعر تكتبه القصيدة، ولا يكتبها، لانها تبحث عن المشاعر وهو شعلة وقادة،، هذا ليس مقالا، بل شعور جميل راودني وأنا التهم الديوان كمال يلتهم طفل حبات الحلوى اللذيذة آخر الليل..... ......
#نهدان
#وقميص
#أزرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707777
فاطمة شاوتي : أَزْرَارٌ مَفْقُودَةٌ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي حينَ يسقطُ نجمٌ لَا يسقطُ الليلُ ... ولَا تنتهِي الحكايةُ في غرفةٍ مُغلَقَةٍ / أوْ سماءٍ مُعَلَّقَةٍ / بريدُ الصباحِ علَّقَ كلَّ رسائلِنَا ... على فنجانٍ لَا يشربُ سوَى سقوطَهُ ... السرابُ يغِسلُ سِروالَهُ ... منْ حيْضِ الماءِ باغثَهُ زِرٌّ غِرٌّ ... فلمْ يفتحْ لِسِرِّ المطرِ أخفتْهُ حوريةٌ في ذيلِهَا وغطستْ ... إِبَرٌ ضدَّ الحبِّ انفجرتْ دماميلَ ... تحدِّقُ في اللَّامكانْ والمكانُ خديعةُ الزمانْ ... فلمْ يَخِطْ رأسَهُ إلا عنكبوتٌ فقدَ أُنثَاهُ ... الأرضُ حينَ تكوَّرَتْ في الزمانِ ... اِستقرَّتْ داخلِي كلُّ الكائناتْ ... لِتُشْبِهَ إحدانَا الأخرَى فَلَا أشبِهُ أَنَا / أَنَا / كأيَّةِ نقطةِ بخارْ تستقرُّ أعلَى سقفِ حمَّامٍ ... يَنِزُّ بِعَرَقِ المُغتسِلِينَْ منْ أوحالِ المكانْ والزمانِْ ... يَا " أُورْفْيُوسْ " ...! لَا تملكُ القصيدةُ قوةَ الساحرةِ المستديرةِ تملكُ الثَّمَالَةُ الدُّوارَ في القصيدةِْ ... في دماغِ الشاعرةِ كلُّ استعارةٍ ... كأسُ نبيذٍْ لَا تُوقظُهُ ... رشفةُ قهوةٍ في فنجانٍ مثقوبٍْ ... تُوقظُهُ الزَّلْزَلَةُ الغائبةُ في دماغِ القصيدةْ... ......
َزْرَارٌ
َفْقُودَةٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717637
محمود حسين موسى : أزرار قميصي
#الحوار_المتمدن
#محمود_حسين_موسى في كوكب بعيد يدور في أخر الكون، تكاثفت في فم الغيم قطرة، حملتها الرياح الى الأمصار تتنقل بين الحانات والحارات ألف عام، هطلت بعدها على شرفات المدينة.في رحلة نادرة مع المطر، حدثني عن جزيرة النساء، عن صيادين كانوا يغوون صغار الحيتان بالغناء لاصطيادها وهي ترقص على ايقاع الطبول، عن جزيرة العباقرة التي تعتاش على وحوش الغابات، وعن عجائز عادوا اليها من الموت أو الجنون مرتين، أصبحوا أغنياء الجزيرة وحكمائها حين انقسموا قسمين، الأول يوهم الوحوش في الغابة والثاني يصطادها حتى انقرضت، جاع السكان بعدها فاصطاد العباقرة بدل الوحوش، وحدثني عن مدينة اشتهرت بقاتل مأجور، سياف لا يخطئ نملة، دمى مدربة على القفز، طحالب تعتاش على بعض وتعتاش عليها الأسماك،فحين تعثرت بالقارب لم أكن أنوي ركوب البحر، عرفت المجذاف وشبكة الصياد، اختفت يومها النوارس وسكن الماء، حدثته، هل دفعك الماء اليّ أم صنعك الرمل لي، رفرف الشراع وامتدّ الحبل، تعثرت بعدها بالمعطف على الرصيف، عرفت العطر والأزرار والنبيذ الذي سال على أكمامه، رميت معطفي ومضيت، وحين تعثرت بدمية في جيب معطفي، رميت قميصي ومضيت.أذكر قبل شتائين كيف لمعت أسنانه حين قضم أزرار قميصي، فصرت أزوده بالجبنة كي ببقى على قيد الحياة، انتفخ حتى ضاق به جيبي،واختنق..ولا شيء أرميه اليه.................من نص طويل،كرنفال الدمى أو المهزلة كما هي ......
#أزرار
#قميصي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759825