أحمد موسى قريعي : ميدان وتمثال مصطفى كامل وحكاية بدروم سوارس
#الحوار_المتمدن
#أحمد_موسى_قريعي كثيرة هي حكايات وسط البلد، فهنالك حكايات الأماكن والشوارع، وهنالك حكايات التماثيل والميادين، فلكل شارع من شوارعها، ولكل تمثال من تماثيلها حكاية، وحكاية اليوم هي حكاية "تمثال" الزعيم "مصطفى كامل" صاحب المقولة الخالدة (لو لم أكن مصريا لوددت أن أكون مصريا). لمحات من قصة حياة الزعيم مصطفى كامل34 عاما فقط هي كل حياة الزعيم "مصطفى كامل" لكنه ترك فينا شعلة الوطنية التي أوقدها بفكره السياسي والثقافي، وأشعلها بمبادئه وكفاحه ونضاله من أجل الحرية، وجلاء الاستعمار.ولد مصطفى كامل في 14 أغسطس سنة (1874) وتوفي في 10 فبراير سنة (1908)، هنالك اختلاف حول مكان ولادته، فبعض الروايات يقول إنه ولد بقرية "كتامة" إحدى قرى مركز "بسيون" التابع لمحافظة الغربية، وبعضها يقول ولد بحي "الصليبة" أحد أعرق أحياء القاهرة المملوكية.ولفض هذا الاشتباك التاريخي أرى أنه ولد في قرية "كتامة" وهاجرت أسرته إلى القاهرة وهو صغير واستقرت في حي "الصليبة". تلقى تعليمه الابتدائي في أكثر من مدرسة، ودرس المرحلة الثانوية بالمدرسة الخديوية أفضل مدارس عصره، في هذه المدرسة تفتح وعيه السياسي ونما حسه الوطني، وزادت ثقته بنفسه، ورسخ ايمانه بقضية بلده.فأسس جمعية "الصليبة الأدبية" التي كانت عبارة عن شعلة وطنية متقدة، وأتبعها بجمعية أخرى هي "جمعية الاعتدال". التحق كامل بمدرسة الحقوق سنة (1891) التي تركها في العام (1893) ليلتحق بمدرسة الحقوق الفرنسية، ثم حصل على شهادة الحقوق من جامعة "تولوز" الفرنسية.الزعيم مصطفى كامل إلى جانب اهتمامه وولعه بالسياسية فهو كاتب وأديب له القدرة فائقة على الكتابة الإبداعية الأدبية، والكتابة السياسية، فقد كتب مسرحية "فتح الأندلس" التي تعتبر أول مسرحية مصرية، كما كتب في عام (1898) كتاب "المسألة الشرقية" أحد أهم الكتب في تاريخ السياسة المصرية، وفي سنة (1899) أصدر جريدة "اللواء" اليومية التي توقفت عن الصدور سنة (1901). وفي عام (1905) جمع كل "خطبه السياسية" وأصدرها في كتاب حمل عنوان "المصريون والإنجليز"، وفي سنة (1907) أسس "الحزب الوطني".أشهر أقوال مصطفى كامل المأثورةللزعيم مصطفى كامل أقوال ومقولات خالدة ما زلنا نستدعيها حتى هذه اللحظة، أو عند المواقف المشابهة ومن أشهر تلك الأقوال ما يلي:1/ لو لم أكن مصريا لوددت أكون مصريا.2/ أحرارا في أوطاننا، كرماء مع ضيوفنا.3/ الأمل هو دليل الحياة والطريق إلى الحرية.4/ لا يأس مع الحياة ولا معنى للحياة مع اليأس.5/ إني أعتقد أن التعليم بلا تربية عديم الفائدة.6/ إن الأمة التي لا تأكل مما تزرع وتلبس مما لا تصنع أمة محكوم عليها بالتبعية والفناء.7/ إن مصر للمصريين أجمع وعلى حامل اللواء أن يجد ويجتهد حتى ينصهر داخل العمل الوطني فلا تستطيع أن تقول إلا أنه جزء من الشعلة.قصة حكاية ميدان وتمثال مصطفى كاملتمتلئ ميادين القاهرة بشكل عام، والقاهرة الخديوية بشكل خاص بالتماثيل لمشاهير الشخصيات المصرية في مجالات السياسة والثقافة والفن والاقتصاد، وكما لكل شخصية من تلك الشخصيات حكاية أو قصة كفاح أو نضال طويلة، فإن للتماثيل كذلك حكايات وقصص لا تخطر على بال أحد.لعلك تمر يوميا من أمام تمثال زعيم الوطنية مصطفى كامل ولكنه لا يخطر بذهنك ما هي الأسرار والحكايات التي يخفيها هذا التمثال.ميدان مصطفى كامل هو ميدان صغير يقع بين مجموعة من "العمارات" والبنايات العريقة ذات التاريخ الطويل، عند تقاطع شارع "محمد فريد" مع شارع "قصر النيل بمنطقة وسط البلد، ويتوسط الميدان تمثال "مصطفى كامل". ميدان ......
#ميدان
#وتمثال
#مصطفى
#كامل
#وحكاية
#بدروم
#سوارس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702351
#الحوار_المتمدن
#أحمد_موسى_قريعي كثيرة هي حكايات وسط البلد، فهنالك حكايات الأماكن والشوارع، وهنالك حكايات التماثيل والميادين، فلكل شارع من شوارعها، ولكل تمثال من تماثيلها حكاية، وحكاية اليوم هي حكاية "تمثال" الزعيم "مصطفى كامل" صاحب المقولة الخالدة (لو لم أكن مصريا لوددت أن أكون مصريا). لمحات من قصة حياة الزعيم مصطفى كامل34 عاما فقط هي كل حياة الزعيم "مصطفى كامل" لكنه ترك فينا شعلة الوطنية التي أوقدها بفكره السياسي والثقافي، وأشعلها بمبادئه وكفاحه ونضاله من أجل الحرية، وجلاء الاستعمار.ولد مصطفى كامل في 14 أغسطس سنة (1874) وتوفي في 10 فبراير سنة (1908)، هنالك اختلاف حول مكان ولادته، فبعض الروايات يقول إنه ولد بقرية "كتامة" إحدى قرى مركز "بسيون" التابع لمحافظة الغربية، وبعضها يقول ولد بحي "الصليبة" أحد أعرق أحياء القاهرة المملوكية.ولفض هذا الاشتباك التاريخي أرى أنه ولد في قرية "كتامة" وهاجرت أسرته إلى القاهرة وهو صغير واستقرت في حي "الصليبة". تلقى تعليمه الابتدائي في أكثر من مدرسة، ودرس المرحلة الثانوية بالمدرسة الخديوية أفضل مدارس عصره، في هذه المدرسة تفتح وعيه السياسي ونما حسه الوطني، وزادت ثقته بنفسه، ورسخ ايمانه بقضية بلده.فأسس جمعية "الصليبة الأدبية" التي كانت عبارة عن شعلة وطنية متقدة، وأتبعها بجمعية أخرى هي "جمعية الاعتدال". التحق كامل بمدرسة الحقوق سنة (1891) التي تركها في العام (1893) ليلتحق بمدرسة الحقوق الفرنسية، ثم حصل على شهادة الحقوق من جامعة "تولوز" الفرنسية.الزعيم مصطفى كامل إلى جانب اهتمامه وولعه بالسياسية فهو كاتب وأديب له القدرة فائقة على الكتابة الإبداعية الأدبية، والكتابة السياسية، فقد كتب مسرحية "فتح الأندلس" التي تعتبر أول مسرحية مصرية، كما كتب في عام (1898) كتاب "المسألة الشرقية" أحد أهم الكتب في تاريخ السياسة المصرية، وفي سنة (1899) أصدر جريدة "اللواء" اليومية التي توقفت عن الصدور سنة (1901). وفي عام (1905) جمع كل "خطبه السياسية" وأصدرها في كتاب حمل عنوان "المصريون والإنجليز"، وفي سنة (1907) أسس "الحزب الوطني".أشهر أقوال مصطفى كامل المأثورةللزعيم مصطفى كامل أقوال ومقولات خالدة ما زلنا نستدعيها حتى هذه اللحظة، أو عند المواقف المشابهة ومن أشهر تلك الأقوال ما يلي:1/ لو لم أكن مصريا لوددت أكون مصريا.2/ أحرارا في أوطاننا، كرماء مع ضيوفنا.3/ الأمل هو دليل الحياة والطريق إلى الحرية.4/ لا يأس مع الحياة ولا معنى للحياة مع اليأس.5/ إني أعتقد أن التعليم بلا تربية عديم الفائدة.6/ إن الأمة التي لا تأكل مما تزرع وتلبس مما لا تصنع أمة محكوم عليها بالتبعية والفناء.7/ إن مصر للمصريين أجمع وعلى حامل اللواء أن يجد ويجتهد حتى ينصهر داخل العمل الوطني فلا تستطيع أن تقول إلا أنه جزء من الشعلة.قصة حكاية ميدان وتمثال مصطفى كاملتمتلئ ميادين القاهرة بشكل عام، والقاهرة الخديوية بشكل خاص بالتماثيل لمشاهير الشخصيات المصرية في مجالات السياسة والثقافة والفن والاقتصاد، وكما لكل شخصية من تلك الشخصيات حكاية أو قصة كفاح أو نضال طويلة، فإن للتماثيل كذلك حكايات وقصص لا تخطر على بال أحد.لعلك تمر يوميا من أمام تمثال زعيم الوطنية مصطفى كامل ولكنه لا يخطر بذهنك ما هي الأسرار والحكايات التي يخفيها هذا التمثال.ميدان مصطفى كامل هو ميدان صغير يقع بين مجموعة من "العمارات" والبنايات العريقة ذات التاريخ الطويل، عند تقاطع شارع "محمد فريد" مع شارع "قصر النيل بمنطقة وسط البلد، ويتوسط الميدان تمثال "مصطفى كامل". ميدان ......
#ميدان
#وتمثال
#مصطفى
#كامل
#وحكاية
#بدروم
#سوارس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702351
الحوار المتمدن
أحمد موسى قريعي - ميدان وتمثال مصطفى كامل وحكاية بدروم سوارس
عيد الماجد : البابا فرنسيس وتمثال الشمع الايراني
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد سته وخمسون ثانية فقط كانت زيارة البابا فرنسيس للمرجع الشيعي المصنوع من الشمع المسمى علي السيستاني لتخرج بعدها القنوات العراقية الشيعيه تهلل وتكبر وتمدح الزياره وتصفها بالمثمره وانها وضعت الحلول لجميع مشاكل العراق والارض والكواكب المجاورة بل والمجرات على الرغم من انني تابعت الفيديو المضحك للزياره ولم ار غير صنم او تمثال جالس على كنبه او صوفا واضعا كفيه فوق رجليه لايرمش لا يسعل لايلتفت لايتكلم يحاول البابا امعان النظر اليه واستفزازه لكن دون جدوى حتى تزاحمت الشكوك والافكار في راس الباب عن ماهية هذا الشئ الذي امامه هل هو حقيقي هل هو تمثال هل هو جن هل هو عفريت .المتتبع للشان العراقي يعرف ان لب المشكله وجوهر المصيبة ومسمار ايران في العراق هو السيستاني والصدر فقط لاغير فالسيستاني بما انه الاب الروحي لكل المعممين وانه المشرع الوحيد للحكومات العراقيه المتعاقبه منذ احتلال امريكا للعراق وان الجمهور الشيعي العراقي يتحمل كل السرقات والقتل والدمار وتدمير البلد ليس خوفا من اسلحة المليشيات او غيرهم بل خوفا من ان يعصي امر السيستاني الذي يعتبره الشيعه هو وكيل الله في الارض وانه اعلم بمصلحتهم منهم وان كل مايفعله هو الصواب ونفس الشئ بالنسبه للصدر لذلك نرى ان المتظاهرين العراقيين لم ينجحوا بثورتهم ضد الفساد ولن ينجحوا ولن تنجح أي ثورة مادام الشعب او الشيعه في العراق يؤمنون بوجود السيستاني ووجوب طاعته ويؤمنون بقدسية مقتدى وطاعته حتى المتظاهرين انفسهم كانوا يرفعون صور السيستاني والصدر بالميادين ربما ليس حبا بهم ولكن لدغدغة مشاعر الشيعه حتى لايتهمونهم بمعاداة المذهب الشيعي خصوصا بعد اتهام الحكومة لهم بانهم اتباع السفارات .السيستاني لايحتاج فلاسفه ولا محققين من الاف بي أي حتى يكتشون انه تمثال شمع القليل من التركيز فقط والقليل من العقل وسوف تعرف ان الحقيقة تنحصر بين احتمالين لاثالث لهما الاول ان ماتراه هو تمثال شمع يقبع في غرفه يغيرون وضعه بين فتره واخرى والاحتمال الثاني هو ان ماترونه هو ليس الحقيقة أي ان هذا الرجل هو شخص اخر ولكن يتم تعديل وجهه ليشبه السيستاني ببرامج التزييف العميق ليخدعوا الشعب العراقي به على الرغم من ان الموضوع لايحتاج جهد فقط نحتاج لرجل كبير سن مع بعض التعديلات والمكياج مثل برنامج رامز جلال لنحصل على سيستاني جديد والرابط المشترك او الشئ السهل في الموضوع ان السيستاني لم يتكلم يوما ولم يسمعه احد مما يسهل عملية الخداع فالشخص القائم بالدور سيجده سهلا فقط اجلس وضع يديد على فخذيك ليقوم المصورين بعملهم ثم ينتهي الموضوع وتكتمل الكذبه وتستمر هتافات ودعوات المغفلين بطول العمر والصحه للمرجع الكبير الذي لايعرفون حتى نبرة صوته او اللغة اللتي يتحدث بها .ولكن لتوضيح الامر وشرح لماذا كل هذا ومن وراء كل هذه الاسطورة ومالفائده منها ,نعم اكثر العراقيين وغيرهم يعرفون انه بدون هذه الاسطورة لن يكون هناك وجود لايران ولامعمميها فالسيستاني هو من شرع وجود مليشيات الحشد الشعبي وهو من طلب من الشيعه الذهاب للموت في سوريا وهو من طلب من الشيعه تحطيم بيوت عراقيين الموصل فوق رؤوسهم بحجة التحرير وهو من يلف الشيعه في الداخل والخارج كالخاتم باصبعه لذلك لابد من وجود هذا السيستاني سواء كتمثال او كممثل لتبقى الاسطورة الى الابد وسوف يشاهد من له عمر بان السيستاني لن يموت وسوف يبقى مابقي اللصوص الا اذا حدثت ثورة شعبية تطيح بهذه الاسطورة وتكشف حقيقتها وهذا امر مستبعد بل ومستحيل ايضا لان العراقيين لايخافون من السيستاني بل يخافون من غضب الرب عليهم اذا عصوا امر التمثال المقدس .بصر ......
#البابا
#فرنسيس
#وتمثال
#الشمع
#الايراني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711312
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد سته وخمسون ثانية فقط كانت زيارة البابا فرنسيس للمرجع الشيعي المصنوع من الشمع المسمى علي السيستاني لتخرج بعدها القنوات العراقية الشيعيه تهلل وتكبر وتمدح الزياره وتصفها بالمثمره وانها وضعت الحلول لجميع مشاكل العراق والارض والكواكب المجاورة بل والمجرات على الرغم من انني تابعت الفيديو المضحك للزياره ولم ار غير صنم او تمثال جالس على كنبه او صوفا واضعا كفيه فوق رجليه لايرمش لا يسعل لايلتفت لايتكلم يحاول البابا امعان النظر اليه واستفزازه لكن دون جدوى حتى تزاحمت الشكوك والافكار في راس الباب عن ماهية هذا الشئ الذي امامه هل هو حقيقي هل هو تمثال هل هو جن هل هو عفريت .المتتبع للشان العراقي يعرف ان لب المشكله وجوهر المصيبة ومسمار ايران في العراق هو السيستاني والصدر فقط لاغير فالسيستاني بما انه الاب الروحي لكل المعممين وانه المشرع الوحيد للحكومات العراقيه المتعاقبه منذ احتلال امريكا للعراق وان الجمهور الشيعي العراقي يتحمل كل السرقات والقتل والدمار وتدمير البلد ليس خوفا من اسلحة المليشيات او غيرهم بل خوفا من ان يعصي امر السيستاني الذي يعتبره الشيعه هو وكيل الله في الارض وانه اعلم بمصلحتهم منهم وان كل مايفعله هو الصواب ونفس الشئ بالنسبه للصدر لذلك نرى ان المتظاهرين العراقيين لم ينجحوا بثورتهم ضد الفساد ولن ينجحوا ولن تنجح أي ثورة مادام الشعب او الشيعه في العراق يؤمنون بوجود السيستاني ووجوب طاعته ويؤمنون بقدسية مقتدى وطاعته حتى المتظاهرين انفسهم كانوا يرفعون صور السيستاني والصدر بالميادين ربما ليس حبا بهم ولكن لدغدغة مشاعر الشيعه حتى لايتهمونهم بمعاداة المذهب الشيعي خصوصا بعد اتهام الحكومة لهم بانهم اتباع السفارات .السيستاني لايحتاج فلاسفه ولا محققين من الاف بي أي حتى يكتشون انه تمثال شمع القليل من التركيز فقط والقليل من العقل وسوف تعرف ان الحقيقة تنحصر بين احتمالين لاثالث لهما الاول ان ماتراه هو تمثال شمع يقبع في غرفه يغيرون وضعه بين فتره واخرى والاحتمال الثاني هو ان ماترونه هو ليس الحقيقة أي ان هذا الرجل هو شخص اخر ولكن يتم تعديل وجهه ليشبه السيستاني ببرامج التزييف العميق ليخدعوا الشعب العراقي به على الرغم من ان الموضوع لايحتاج جهد فقط نحتاج لرجل كبير سن مع بعض التعديلات والمكياج مثل برنامج رامز جلال لنحصل على سيستاني جديد والرابط المشترك او الشئ السهل في الموضوع ان السيستاني لم يتكلم يوما ولم يسمعه احد مما يسهل عملية الخداع فالشخص القائم بالدور سيجده سهلا فقط اجلس وضع يديد على فخذيك ليقوم المصورين بعملهم ثم ينتهي الموضوع وتكتمل الكذبه وتستمر هتافات ودعوات المغفلين بطول العمر والصحه للمرجع الكبير الذي لايعرفون حتى نبرة صوته او اللغة اللتي يتحدث بها .ولكن لتوضيح الامر وشرح لماذا كل هذا ومن وراء كل هذه الاسطورة ومالفائده منها ,نعم اكثر العراقيين وغيرهم يعرفون انه بدون هذه الاسطورة لن يكون هناك وجود لايران ولامعمميها فالسيستاني هو من شرع وجود مليشيات الحشد الشعبي وهو من طلب من الشيعه الذهاب للموت في سوريا وهو من طلب من الشيعه تحطيم بيوت عراقيين الموصل فوق رؤوسهم بحجة التحرير وهو من يلف الشيعه في الداخل والخارج كالخاتم باصبعه لذلك لابد من وجود هذا السيستاني سواء كتمثال او كممثل لتبقى الاسطورة الى الابد وسوف يشاهد من له عمر بان السيستاني لن يموت وسوف يبقى مابقي اللصوص الا اذا حدثت ثورة شعبية تطيح بهذه الاسطورة وتكشف حقيقتها وهذا امر مستبعد بل ومستحيل ايضا لان العراقيين لايخافون من السيستاني بل يخافون من غضب الرب عليهم اذا عصوا امر التمثال المقدس .بصر ......
#البابا
#فرنسيس
#وتمثال
#الشمع
#الايراني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711312
الحوار المتمدن
عيد الماجد - البابا فرنسيس وتمثال الشمع الايراني