عماد عبد اللطيف سالم : وقتٌ للخذلان .. وقتٌ لأنسى
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم لا أتذكّرُ وجهكِ جيّداً ،ولا أدري ماذا يشبهُ الآنَ، وأكذب عندما أقولُ أنّني كنتُ أحبّكِ حُبّاً جَمّاً .أكذبُ عندما أكتبُ عن شَعرَكِ الفاحِم، وعُنُقُكِ البيضاءَ الطويلة، وعينيكِ السوداوتين، ورائحتُكِ الحُلْوَة .لم تكنْ لكِ يوماً رائحة. ولم يكُن شَعرُكِ فاحِما. ولا عُنقُكِ بيضاءَ طويلة.ولا عينيكِ سوداوتين.أنا الذي أخترعتُ كلّ هذه الأشياء وليس هناكَ مناسبةٌ أفضلُ من هذهللإعترافِ بذلك . ......
#وقتٌ
#للخذلان
#وقتٌ
#لأنسى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746835
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم لا أتذكّرُ وجهكِ جيّداً ،ولا أدري ماذا يشبهُ الآنَ، وأكذب عندما أقولُ أنّني كنتُ أحبّكِ حُبّاً جَمّاً .أكذبُ عندما أكتبُ عن شَعرَكِ الفاحِم، وعُنُقُكِ البيضاءَ الطويلة، وعينيكِ السوداوتين، ورائحتُكِ الحُلْوَة .لم تكنْ لكِ يوماً رائحة. ولم يكُن شَعرُكِ فاحِما. ولا عُنقُكِ بيضاءَ طويلة.ولا عينيكِ سوداوتين.أنا الذي أخترعتُ كلّ هذه الأشياء وليس هناكَ مناسبةٌ أفضلُ من هذهللإعترافِ بذلك . ......
#وقتٌ
#للخذلان
#وقتٌ
#لأنسى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746835
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - وقتٌ للخذلان .. وقتٌ لأنسى
عبدالناصر صالح : لا شَيءَ يُنْسيني لأنسى
#الحوار_المتمدن
#عبدالناصر_صالح شعر : عبد الناصر صالح لي وَرْدَةٌ في لَحْظِكِ الفَتّانِ تَجْلو وَحْدَتي وَتَرُدُّ ذاكرةً تَداعَتْ مثلَ صَمْتِ النّايِيَجْثو ، مُكْرَهاً ، في رَقْدَةِ النّسيانِلي بَوْحٌ تَكَحَّلَ من بَهائِكِثم أْوْغَلَ في دمي .. لِيَصوغَ أَرْوِقَةَ القَصيدَةِمَنْ يُقاسِمُني جَديدَ الحُلْمِ في مرآتيَ المَشْدودةِ الأَبعادِ ؟كَيْ تَصِلَ الرِّسالةُ للمُضَرَّجِ بالمَشاعلِ حولَ أَعْمِدةِ الدُّخانِ ،يَرُدُّ كيدَ الموْتِ يَجْتلِبُ الحياةَ لِغَيْرِهِ ..عَدَميّةٌ مَعْزوفةُ الإيثارِ في زَمَنِ التلوُّثِ ، مَحْضُ فَصْلٍ للرَّمادِ يَغوصُ في طُغْيانِهِ وَيُعيدُ هًيْكَلةَ الغِيابِيُرتّبُ الصّورَ الخَبيئةَيَزْدَري الألوان َيَخْمِدُها ،دَنَوْتُ ،رَأَيْتُ في أشلائِها عَيْنَيَّ مُطْفَأَتَيْنِ ساهمةً تَعاويذي وأوراقي مُحاصَرَةً كأنْ أَستأنِسُ المَنْفى ،أَجُرُّ ظِلالَهُ نَحْوي يُتَرجِمُني السَّرابُ أنا أسيرُ روايةِ الأمواجِأخرُجُ من تَفاصيلِ الحكايةِ مُمْعِناً في رَقْصةِ القِدّيسِ ،أختَصرُ الزَّمانَ إلى حُدود الدَّمعِ كي تَلِدَ الغيومُ شُخوصَها في ساحةِ الشُّهداءِ والمَطَرِ المُسجّى مثلَ أُغنيةٍ تَضَوّعَ دمعُها في حفلةِ الصبّارِ كمْ آنستُ عَيْنَيْها ..وتَسلّلَتْ في كُوّةِ الكَلماتِ ضِحْكَتُها أنا مُتَيّمُ لحْظِها وأنا سجينُ مفاتِنِ الفَرَحِ التي عَصَفَت به الألغامُ والأحزابُ ،والُّلغَةُ المُبَطَّنةُ المُقَعّرةُ المشوّهَةُ الثقيلةُكنتُ أَسْكُنُ شُرْفةَ الحلْمِ التي اخْتَزَنَتْ هواءَ البحرِ ، تَحْضُرني شآبيبُ القداسةِ أيْنَما ولَّيْتُ وجهي /كمْ ضفافٍ سوف تَضْرِبُني أصابِعُها وَتَلْجُمُ شَهْوَتي ..كم رصاصٍ قد تسَجّى تحت جِلدي ثُمّ قُيّدَ ضدَّ مَجْهولٍوكم ..من يُؤنِسُ المَنْفى لتكتمِلَ الجَريمةُ في وُضوحِ المَوْتِهل مرَّ الغَريبُ على خريفيَوارتقى بضميرهِ المثقوبِ ؟لم أشْهَدْ نهايَتَهُولم أتَسَلَّق الجدرانَ كي أَحْظى بساريةٍلقاءَ قَصيدةٍ !نَسِيَ الفَرَزدْقُ أو تَناسى حين أغْرَقَ في التَّفاؤلِمن يَجيءُ بِمِثْلِهِمْ ؟صَبَأَ الشُّيوخُ فهل أولئكَ إخوتي ؟صَبَأَ الشُّيوخُ وأَحْرَقوا خِيَمَ القبيلةِ لم تَزَلْ لُغَتي يَقيني .. من يَجيءُ بِمِثْلِهِمْ ؟كلاّ ..سأُعْلِنُ في القَبائِلِ لَنْ نَجيءَ بِمِثْلِهِمْ نَجْتَرُّ حاضِرَنا المُغَفّلَ ..في احترابِ الأخوَةِ الأعداءِنعلنُ مَوْتَنا ونَجرُّ أذيالَ الهزيمة ِ،مُغْرَمينَ بداءِ خَيْبَتِنافهل سَقَطَتْ مَرابِعُناعلى مرأى مواضينا ؟وهل تتآلفُ الفوضى لِتَحْتَجِبَ الحقيقةُمثل أشرعةٍ سَتَثْخَنُ بالضَّياعِوتَخْذِلُ الشطآنَ ؟هل كّتَبَتْ وصيَّتها المدائنُأَوْغَلَتْ بِدِمائِها ..كم تلزمُ الفَوْضى لِتَحْتَجِبَ الحقيقةُأَوْ تُعزِّزَ وَقْعَها العَدَمِيَّ ؟ أَرَّقَني التأَمُّلُوالضَّبابُ يُنَظّمُ الفَوْضى ليكْتَسِبَ الرِّهانْ ..كم مَرّةً سأصُدُّهُكم مرّةً أتأمّلُ الخَطْوَ الوئيدَيدقُّ بابَ الكَرْمِ ؟حيثُ أُنَسِّقُ الألوانَيَتّخِذُ النّدى شكلَ الحنينِأرتّبُ الذكرى بِرائحةِ المساءِوضَوْء قِنديلٍ سيلتَقطُ العنانْ ..أَمْضي وَيَلْفَحُني غَدٌمُتَزَمّلٌ بعب ......
#شَيءَ
#يُنْسيني
#لأنسى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757972
#الحوار_المتمدن
#عبدالناصر_صالح شعر : عبد الناصر صالح لي وَرْدَةٌ في لَحْظِكِ الفَتّانِ تَجْلو وَحْدَتي وَتَرُدُّ ذاكرةً تَداعَتْ مثلَ صَمْتِ النّايِيَجْثو ، مُكْرَهاً ، في رَقْدَةِ النّسيانِلي بَوْحٌ تَكَحَّلَ من بَهائِكِثم أْوْغَلَ في دمي .. لِيَصوغَ أَرْوِقَةَ القَصيدَةِمَنْ يُقاسِمُني جَديدَ الحُلْمِ في مرآتيَ المَشْدودةِ الأَبعادِ ؟كَيْ تَصِلَ الرِّسالةُ للمُضَرَّجِ بالمَشاعلِ حولَ أَعْمِدةِ الدُّخانِ ،يَرُدُّ كيدَ الموْتِ يَجْتلِبُ الحياةَ لِغَيْرِهِ ..عَدَميّةٌ مَعْزوفةُ الإيثارِ في زَمَنِ التلوُّثِ ، مَحْضُ فَصْلٍ للرَّمادِ يَغوصُ في طُغْيانِهِ وَيُعيدُ هًيْكَلةَ الغِيابِيُرتّبُ الصّورَ الخَبيئةَيَزْدَري الألوان َيَخْمِدُها ،دَنَوْتُ ،رَأَيْتُ في أشلائِها عَيْنَيَّ مُطْفَأَتَيْنِ ساهمةً تَعاويذي وأوراقي مُحاصَرَةً كأنْ أَستأنِسُ المَنْفى ،أَجُرُّ ظِلالَهُ نَحْوي يُتَرجِمُني السَّرابُ أنا أسيرُ روايةِ الأمواجِأخرُجُ من تَفاصيلِ الحكايةِ مُمْعِناً في رَقْصةِ القِدّيسِ ،أختَصرُ الزَّمانَ إلى حُدود الدَّمعِ كي تَلِدَ الغيومُ شُخوصَها في ساحةِ الشُّهداءِ والمَطَرِ المُسجّى مثلَ أُغنيةٍ تَضَوّعَ دمعُها في حفلةِ الصبّارِ كمْ آنستُ عَيْنَيْها ..وتَسلّلَتْ في كُوّةِ الكَلماتِ ضِحْكَتُها أنا مُتَيّمُ لحْظِها وأنا سجينُ مفاتِنِ الفَرَحِ التي عَصَفَت به الألغامُ والأحزابُ ،والُّلغَةُ المُبَطَّنةُ المُقَعّرةُ المشوّهَةُ الثقيلةُكنتُ أَسْكُنُ شُرْفةَ الحلْمِ التي اخْتَزَنَتْ هواءَ البحرِ ، تَحْضُرني شآبيبُ القداسةِ أيْنَما ولَّيْتُ وجهي /كمْ ضفافٍ سوف تَضْرِبُني أصابِعُها وَتَلْجُمُ شَهْوَتي ..كم رصاصٍ قد تسَجّى تحت جِلدي ثُمّ قُيّدَ ضدَّ مَجْهولٍوكم ..من يُؤنِسُ المَنْفى لتكتمِلَ الجَريمةُ في وُضوحِ المَوْتِهل مرَّ الغَريبُ على خريفيَوارتقى بضميرهِ المثقوبِ ؟لم أشْهَدْ نهايَتَهُولم أتَسَلَّق الجدرانَ كي أَحْظى بساريةٍلقاءَ قَصيدةٍ !نَسِيَ الفَرَزدْقُ أو تَناسى حين أغْرَقَ في التَّفاؤلِمن يَجيءُ بِمِثْلِهِمْ ؟صَبَأَ الشُّيوخُ فهل أولئكَ إخوتي ؟صَبَأَ الشُّيوخُ وأَحْرَقوا خِيَمَ القبيلةِ لم تَزَلْ لُغَتي يَقيني .. من يَجيءُ بِمِثْلِهِمْ ؟كلاّ ..سأُعْلِنُ في القَبائِلِ لَنْ نَجيءَ بِمِثْلِهِمْ نَجْتَرُّ حاضِرَنا المُغَفّلَ ..في احترابِ الأخوَةِ الأعداءِنعلنُ مَوْتَنا ونَجرُّ أذيالَ الهزيمة ِ،مُغْرَمينَ بداءِ خَيْبَتِنافهل سَقَطَتْ مَرابِعُناعلى مرأى مواضينا ؟وهل تتآلفُ الفوضى لِتَحْتَجِبَ الحقيقةُمثل أشرعةٍ سَتَثْخَنُ بالضَّياعِوتَخْذِلُ الشطآنَ ؟هل كّتَبَتْ وصيَّتها المدائنُأَوْغَلَتْ بِدِمائِها ..كم تلزمُ الفَوْضى لِتَحْتَجِبَ الحقيقةُأَوْ تُعزِّزَ وَقْعَها العَدَمِيَّ ؟ أَرَّقَني التأَمُّلُوالضَّبابُ يُنَظّمُ الفَوْضى ليكْتَسِبَ الرِّهانْ ..كم مَرّةً سأصُدُّهُكم مرّةً أتأمّلُ الخَطْوَ الوئيدَيدقُّ بابَ الكَرْمِ ؟حيثُ أُنَسِّقُ الألوانَيَتّخِذُ النّدى شكلَ الحنينِأرتّبُ الذكرى بِرائحةِ المساءِوضَوْء قِنديلٍ سيلتَقطُ العنانْ ..أَمْضي وَيَلْفَحُني غَدٌمُتَزَمّلٌ بعب ......
#شَيءَ
#يُنْسيني
#لأنسى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757972
الحوار المتمدن
عبدالناصر صالح - لا شَيءَ يُنْسيني لأنسى