محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....9
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة والدولة:إن المفروض في النقابة، أي نقابة، أن تكون مبدئية، مبادئية، وأن تكون علاقتها بالدولة ندية، وأن تكون تلك الندية، متجسدة في فكر النقابة، وفي ممارستها، مهما كانت، وكيفما كانت، وأن تسعى، باستمرار، إلى استحضار دورها في تحسين أوضاع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي رفع مستوياتهم المختلفة: على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة النضالية، بالخصوص، وعلى مستوى الوعي بأهمية العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في العملية الإنتاجية برمتها، وأن تشمل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، على أن تصير العملية الإنتاجية، وسيلة للتقدم، والتطور، وأملا في الارتقاء بإنسانية الإنسان، مهما كانت، وكيفما كانت.وفي المقابل، فإن المفروض في الدولة، أن تحرص على احترام مبدئية النقابة، ومبادئيتها، وأن تتعامل معها، على أساس أنها تعدلها، حتى تقف الدولة عند حدودها، التي لا يقبل منها أن تتجاوزها، من منطلق: أن الدولة في الواقع، لا يمكن أن يقبل منها، إلا أن تكون دولة للحق، والقانون، لكن، لا يقبل منها، إلا أن تستجيب للمطالب الموضوعية، والملحة، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يحترمون الدولة، ويدركون أهمية التنظيم النقابي، في الترافع في حق الإنسان، مهما كان هذا الإنسان، حتى يتأتى لأي عامل، ولأي أجير، ولأي كادح، أن يحيا حياة كريمة في عمله، وفي أسرته، وفي ثقافته، وفي إطار الدولة التي يعيش في ظلها.إلا أنه، يمكن أن تكون النقابة، لا مبدئية، ولا مبادئية، لا ديمقراطية، ولا تقدمية، ولا جماهيرية، ولا مستقلة، ولا وحدوية، لتصير، بذلك، نقابة بيروقراطية، تهدف إلى جعل العمل النقابي، يكون رهن إشارة الدولة، وخدمة مصالحها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، إلى درجة: أن مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تصير غائبة، غيابا مطلقا، مهما كانت الشروط الموضوعية، التي تعيشها، متردية، أو حزبية، لا تسعى إلا لخدمة مصالح الحزب، الذي يقبل على رسم مسار النقابة، باعتبارها من مكوناته، وتسعى إلى خدمة مصالحه، مهما كانت، وكيفما كانت، وتحرص على أن تجعل الحزب يتوسع في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من منطلق: أن كل نقابي حزبي، وكل حزبي نقابي، وأن الحزب، هو الذي يقرر برنامج عمل النقابة، من أجل استقطاب الحزبيين، من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، إلى الحزب، الذي عليه أن يتكفل بهم، بعد استقطابهم إليه، حتى يصير الحزب قادرا على اكتساح المجالس المحلية، والإقليمية، والجهوية، وأى اكتساح لمقاعد البرلمان، باعتباره مؤسسة تشريعية وطنية، لا تخدم إلا مصالح الطبقات المستغلة، والمستفيدة من الاستغلال المادي، والمعنوي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومن منطلق سيادة الفساد الانتخابي، الذي يعم مجموع التراب الوطني، أي أن النقابة الحزبية، لا يمكن أن تعمل على خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بقدر ما تعمل على تدجينهم، لصالح الحزب، ولجعلهم يقتنعون بضرورة خدمة مصالح البورجوازية، التي تقود الحزب، وتتحكم فيه، في أفق جعل مصالحها محفوظة.وبالإضافة إلى بيروقراطية النقابة، وحزبيتها، نجد أنها، كذلك، يمكن أن تكون تابعة لحزب معين، أو تابعة للدولة، لتعمل، انطلاقا من الإملاءات، التي تتلقاها، من الجهات، التي تتبعها، سواء كانت تتعلق بالمطالب الاقتصادية، أو المطالب الاجتماعية، أو المطالب الثقافية، انطلاقا من تلك الجهة، التي تفرض املاءاتها على النقابة، ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....9
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761777
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة والدولة:إن المفروض في النقابة، أي نقابة، أن تكون مبدئية، مبادئية، وأن تكون علاقتها بالدولة ندية، وأن تكون تلك الندية، متجسدة في فكر النقابة، وفي ممارستها، مهما كانت، وكيفما كانت، وأن تسعى، باستمرار، إلى استحضار دورها في تحسين أوضاع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي رفع مستوياتهم المختلفة: على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة النضالية، بالخصوص، وعلى مستوى الوعي بأهمية العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في العملية الإنتاجية برمتها، وأن تشمل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، على أن تصير العملية الإنتاجية، وسيلة للتقدم، والتطور، وأملا في الارتقاء بإنسانية الإنسان، مهما كانت، وكيفما كانت.وفي المقابل، فإن المفروض في الدولة، أن تحرص على احترام مبدئية النقابة، ومبادئيتها، وأن تتعامل معها، على أساس أنها تعدلها، حتى تقف الدولة عند حدودها، التي لا يقبل منها أن تتجاوزها، من منطلق: أن الدولة في الواقع، لا يمكن أن يقبل منها، إلا أن تكون دولة للحق، والقانون، لكن، لا يقبل منها، إلا أن تستجيب للمطالب الموضوعية، والملحة، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يحترمون الدولة، ويدركون أهمية التنظيم النقابي، في الترافع في حق الإنسان، مهما كان هذا الإنسان، حتى يتأتى لأي عامل، ولأي أجير، ولأي كادح، أن يحيا حياة كريمة في عمله، وفي أسرته، وفي ثقافته، وفي إطار الدولة التي يعيش في ظلها.إلا أنه، يمكن أن تكون النقابة، لا مبدئية، ولا مبادئية، لا ديمقراطية، ولا تقدمية، ولا جماهيرية، ولا مستقلة، ولا وحدوية، لتصير، بذلك، نقابة بيروقراطية، تهدف إلى جعل العمل النقابي، يكون رهن إشارة الدولة، وخدمة مصالحها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، إلى درجة: أن مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تصير غائبة، غيابا مطلقا، مهما كانت الشروط الموضوعية، التي تعيشها، متردية، أو حزبية، لا تسعى إلا لخدمة مصالح الحزب، الذي يقبل على رسم مسار النقابة، باعتبارها من مكوناته، وتسعى إلى خدمة مصالحه، مهما كانت، وكيفما كانت، وتحرص على أن تجعل الحزب يتوسع في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من منطلق: أن كل نقابي حزبي، وكل حزبي نقابي، وأن الحزب، هو الذي يقرر برنامج عمل النقابة، من أجل استقطاب الحزبيين، من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، إلى الحزب، الذي عليه أن يتكفل بهم، بعد استقطابهم إليه، حتى يصير الحزب قادرا على اكتساح المجالس المحلية، والإقليمية، والجهوية، وأى اكتساح لمقاعد البرلمان، باعتباره مؤسسة تشريعية وطنية، لا تخدم إلا مصالح الطبقات المستغلة، والمستفيدة من الاستغلال المادي، والمعنوي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومن منطلق سيادة الفساد الانتخابي، الذي يعم مجموع التراب الوطني، أي أن النقابة الحزبية، لا يمكن أن تعمل على خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بقدر ما تعمل على تدجينهم، لصالح الحزب، ولجعلهم يقتنعون بضرورة خدمة مصالح البورجوازية، التي تقود الحزب، وتتحكم فيه، في أفق جعل مصالحها محفوظة.وبالإضافة إلى بيروقراطية النقابة، وحزبيتها، نجد أنها، كذلك، يمكن أن تكون تابعة لحزب معين، أو تابعة للدولة، لتعمل، انطلاقا من الإملاءات، التي تتلقاها، من الجهات، التي تتبعها، سواء كانت تتعلق بالمطالب الاقتصادية، أو المطالب الاجتماعية، أو المطالب الثقافية، انطلاقا من تلك الجهة، التي تفرض املاءاتها على النقابة، ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....9
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761777
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....9
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....10
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة والحكومة:وعلاقة النقابة بالدولة، تختلف عن علاقة النقابة بالحكومة. فالدولة، دولة، والحكومة التي تدبر الشؤون الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية للدولة، وللوطن، حكومة، بهدف جعل الدولة، والشعب، والوطن، يضمنون جميعا الاستمرار المطمئن على المستقبل الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.والفرق بين الدولة والحكومة:1) أن الدولة إطار عام، في إطار نظام معين، استطاع أن يتوصل إلى وضع يده على زمام أمر بلد ما، في وطن ما، لجعل الحكومة تخدم مصلحة ما: إقطاعية، أو بورجوازية، أو تحالف بورجوازي إقطاعي، أو بورجوازية صغرى، أو عمالية، سعيا إلى تحقيق تحرير الإنسان، أو استعباده، أو استغلاله، مع الحرص على تمتيعه بحقوقه الإنسانية، والشغلية، أو مع حرمانه من الحقوق الإنسانية، والشغلية، أو عدم تمتيعه بأي حق من الحقوق الإنسانية، والشغلية، والاستبداد بمصيره الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بالإضافة إلى تقديم المزيد من الامتيازات للعملاء، الذين لا حول لهم، ولا قوة، أملا في جعل الاستبداد يمارس على الجميع، باعتباره هو المبتدأ، وهو المنتهى، حتى يتأتى إخضاع جميع أفراد المجنمع، لإرادة الحكم.2) أما الحكومة، فهي الإطار المنفذ، لمختلف القوانين، التي تضعها الدولة، عن طريق المجلس التشريعي، الذي تشكله الدولة، عن طريق انتخابات، تعتبر، في نظر العديد من الأحزاب، وخاصة في نظر اليساريين، والأحزاب اليسارية، غير حرة، وغير نزيهة، والتي لا تكون، في غالب الأحيان، إلا مزورة، بسبب إطلاق يد السلطات المحلية، حتى تختار، من عملائها، من يكون في مختلف المجالس، ومن يكون في مجلس النواب، ومن يكون في مجلس المستشارين ،مما يعرب عنه: اعتبار الدولة فاسدة، واعتبار الحكومة، في نفس الوقت، فاسدة، باطلة، والمجالس الجماعية المحلية، والإقليمية، والجهوية فاسدة، والمؤسسة البرلمانية، بمجلسيها، فاسدة، وما كان فاسدا، لا ينتج إلا الفساد: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما يجعل مستقبل الوطن، في يد الفاسدين، ويجعل الفاسدين يعيثون في الأرض فسادا، إلى درجة: أن الدولة أصبحت تعتبر فاسدة، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. فكأن الحكومة قائمة على أساس تدبير الفساد.3) أن الدولة ترسم السياسة العامة، تجاه المجتمع، وتجاه الدول الإقليمية، والقارية، والعالمية، كما تحدد الإطار الذي يتصرف فيه المجتمع، حتى يتوهم أفراد المجتمع: أن الديمقراطية قائمة، وهي في الواقع، قيم موجودة، أصلا، وخاصة، لأنها لا تتجلى إلا في الانتخابات، التي يتحول فيها الناخبون، إلى عارضين ضمائرهم للبيع، على رصيف الانتخابات، حتى يتصرف المرشحون لعضوية المجالس الجماعية الترابية، وإلى عضوية مجلس النواب، او المجالس الجهوية، لينتقل بعد ذلك الأمر، إلى الأعضاء الجماعيين، الذين يعرضون ضمائرهم للبيع، على رصيف الانتخابات الهادفة، إلى قيام الناخبين الكبار، بانتخاب ممثليهم، في مجلس المستشارين، الذي يصير بدوره مجلسا فاسدا، شاء من شاء، وكره من كره.4) أن الحكومة، تتكفل بأجرأة ما هو عام، إلى ما هو خاص، على أساس تدبير الأمور الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ومراقبة تدبير المجالس المحلية، والإقليمية، والجهوية، ومراقبة البرلمان، والتفاعل معه، على مستوى القوانين الخاصة، ووضع القوانين التي تقتضيها الشروط الموضوعية، لخدمة مصالح المؤسسة المخزنية، المتمثلة في الأجهزة السلطوية، ومصالح الطبقة الحاكمة، ومصالح الأحزاب الرجعية، ومصالح العملاء، الذين يتم مدهم ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....10
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762149
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة والحكومة:وعلاقة النقابة بالدولة، تختلف عن علاقة النقابة بالحكومة. فالدولة، دولة، والحكومة التي تدبر الشؤون الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية للدولة، وللوطن، حكومة، بهدف جعل الدولة، والشعب، والوطن، يضمنون جميعا الاستمرار المطمئن على المستقبل الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.والفرق بين الدولة والحكومة:1) أن الدولة إطار عام، في إطار نظام معين، استطاع أن يتوصل إلى وضع يده على زمام أمر بلد ما، في وطن ما، لجعل الحكومة تخدم مصلحة ما: إقطاعية، أو بورجوازية، أو تحالف بورجوازي إقطاعي، أو بورجوازية صغرى، أو عمالية، سعيا إلى تحقيق تحرير الإنسان، أو استعباده، أو استغلاله، مع الحرص على تمتيعه بحقوقه الإنسانية، والشغلية، أو مع حرمانه من الحقوق الإنسانية، والشغلية، أو عدم تمتيعه بأي حق من الحقوق الإنسانية، والشغلية، والاستبداد بمصيره الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بالإضافة إلى تقديم المزيد من الامتيازات للعملاء، الذين لا حول لهم، ولا قوة، أملا في جعل الاستبداد يمارس على الجميع، باعتباره هو المبتدأ، وهو المنتهى، حتى يتأتى إخضاع جميع أفراد المجنمع، لإرادة الحكم.2) أما الحكومة، فهي الإطار المنفذ، لمختلف القوانين، التي تضعها الدولة، عن طريق المجلس التشريعي، الذي تشكله الدولة، عن طريق انتخابات، تعتبر، في نظر العديد من الأحزاب، وخاصة في نظر اليساريين، والأحزاب اليسارية، غير حرة، وغير نزيهة، والتي لا تكون، في غالب الأحيان، إلا مزورة، بسبب إطلاق يد السلطات المحلية، حتى تختار، من عملائها، من يكون في مختلف المجالس، ومن يكون في مجلس النواب، ومن يكون في مجلس المستشارين ،مما يعرب عنه: اعتبار الدولة فاسدة، واعتبار الحكومة، في نفس الوقت، فاسدة، باطلة، والمجالس الجماعية المحلية، والإقليمية، والجهوية فاسدة، والمؤسسة البرلمانية، بمجلسيها، فاسدة، وما كان فاسدا، لا ينتج إلا الفساد: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما يجعل مستقبل الوطن، في يد الفاسدين، ويجعل الفاسدين يعيثون في الأرض فسادا، إلى درجة: أن الدولة أصبحت تعتبر فاسدة، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. فكأن الحكومة قائمة على أساس تدبير الفساد.3) أن الدولة ترسم السياسة العامة، تجاه المجتمع، وتجاه الدول الإقليمية، والقارية، والعالمية، كما تحدد الإطار الذي يتصرف فيه المجتمع، حتى يتوهم أفراد المجتمع: أن الديمقراطية قائمة، وهي في الواقع، قيم موجودة، أصلا، وخاصة، لأنها لا تتجلى إلا في الانتخابات، التي يتحول فيها الناخبون، إلى عارضين ضمائرهم للبيع، على رصيف الانتخابات، حتى يتصرف المرشحون لعضوية المجالس الجماعية الترابية، وإلى عضوية مجلس النواب، او المجالس الجهوية، لينتقل بعد ذلك الأمر، إلى الأعضاء الجماعيين، الذين يعرضون ضمائرهم للبيع، على رصيف الانتخابات الهادفة، إلى قيام الناخبين الكبار، بانتخاب ممثليهم، في مجلس المستشارين، الذي يصير بدوره مجلسا فاسدا، شاء من شاء، وكره من كره.4) أن الحكومة، تتكفل بأجرأة ما هو عام، إلى ما هو خاص، على أساس تدبير الأمور الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ومراقبة تدبير المجالس المحلية، والإقليمية، والجهوية، ومراقبة البرلمان، والتفاعل معه، على مستوى القوانين الخاصة، ووضع القوانين التي تقتضيها الشروط الموضوعية، لخدمة مصالح المؤسسة المخزنية، المتمثلة في الأجهزة السلطوية، ومصالح الطبقة الحاكمة، ومصالح الأحزاب الرجعية، ومصالح العملاء، الذين يتم مدهم ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....10
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762149
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....10
محمد الحنفي : شالنقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....11
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....1وإذا وقفنا على العلاقة بين النقابة، والدولة، التي لا تنتصر فيها إلا النقابة المبدئية، المبادئية، وعلى العلاقة بين النقابة، والحكومة، التي لا تنتصر فيها، كذلك، إلا النقابة المبدئية، المبادئية، نقف على علاقة النقابة بمؤسسات الدولة، المركزية، والقطاعية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، والتي تقتضي الاتصال اليومي بها، بناء على المشاكل اليومية الطارئة، فيما بين الإدارة، والعاملين في مختلف المؤسسات، ذات الطابع النقابي الصرف، خاصة، وأن النقابة، لا تقوم بدور أساسي، في تذليل الصعاب، القائمة بين العاملين في مختلف مؤسسات الدولة، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، من أن يسير الاحترام المتبادل، بين العاملين في مختلف مؤسسات الدولة، وبين إدارة أي مؤسسة، خاصة، وأن النقابة، غالبا ما تكون محيطة بالدولة، وبالمؤسسات، بمطالب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبطبيعة المشاكل، التي تقع عادة بين أي إدارة، وبين العاملين في أي مؤسسة، مهما كانت، وكيفما كانت، وبالحلول الممكنة لتلك المشاكل القائمة، حتى يصير المناخ في أي مؤسسة للدولة، مناسبا للعاملين فيها، ويصير التفاهم هو السائد، بين العاملين في أي مؤسسة، وبين إدارة أي مؤسسة، ليصير العمل منتجا لصالح الإدارة، ولصالح العمال، ولصالح المجتمع، مادامت مهمة مؤسسات الدولة، هو تقديم الخدمات المختلفة، لكل من يحتاج إلى تلك الخدمات، من أفراد المجتمع، الذي يحتاج كل أفراده، إلى تلك الخدمات، سواء تعلق الأمر بالمؤسسات التعليمية، أو بالمؤسسات الجامعية، أو بالمؤسسات الجماعية، أو بمؤسسات الماء، والكهرباء، أو بالمؤسسات الصحية، أو بمؤسسات السكنى والتعمير ...إلخ.فماذا نعني بمؤسسات الدولة؟وماذا نعني بالنقابة؟وما دور النقابة على المستوى الوطني؟وما دورها على المستوى الجهوي؟وما دورها على المستوى الإقليمي؟وما دورها على المستوى المحلي؟وما دورها بالنسبة لمؤسسات الدولة في مستوياتها المختلفة؟ولماذا دور النقابة وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا؟وهل يمكن تجاوز المشاكل، بدون إيجاد حلول ناجعة لها؟وهل يمكن إيجاد حلول ناجعة، بدون حضور النقابة، في التفاوض، أو في الحوار القائم، بيت الإدارة، والنقابة؟وهل يمكن للنقابة أن تبقى بعيدة عن مؤسسات الدولة؟وهل يمكن لإدارة أي مؤسسة للدولة، أن تمتنع عن استقبال أي نقابة، بهدف التفاوض، أو التحاور معها، في المشاكل القائمة بين الإدارة، أي إدارة، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين في تلك الإدارة؟إننا عندما نطرح هذه الأسئلة، وغيرها من الأسئلة، التي يمكن أن تطرح، فلأن هذه الأسئلة، تساعدنا على تفكيك العلاقة بين مؤسسات الدولة، وبين النقابات من جهة، وبين إدارة كل مؤسسة، والعاملين فيها، وبين مؤسسات الدولة، وبين المجتمع، مهما كان، وكيفما كان، من جهة أخرى، سعيا إلى تذليل الصعاب بين المؤسسات، المختلفة فيما بينها، وفيما بين كل مؤسسة، وبين إدارة تلك المؤسسة، وفيما بين كل مؤسسة، وبين أي فرد من أفراد المجتمع.وانطلاقا من هذه الرؤيا الواضحة، في العلاقة بين النقابة، وبين مؤسسات الدولة، فإننا نعني ب:1) مؤسسات الدولة، هي كل مؤسسة تنشئها الدولة، على المستوى الوطني، والجهوي، والإقليمي، والمحلي، من أجل تقديم الخدمات لجميع أفراد المجتمع، الراغبين في تلك الخدمة، أو المحتاجين إليها، سعيا إلى إثبات الارتباط بالدولة، أو بإحدى قطاعاتها، أو بالمجتمع، أو بالوطن، الذي تعبر مسؤ ......
#شالنقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....11
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762464
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....1وإذا وقفنا على العلاقة بين النقابة، والدولة، التي لا تنتصر فيها إلا النقابة المبدئية، المبادئية، وعلى العلاقة بين النقابة، والحكومة، التي لا تنتصر فيها، كذلك، إلا النقابة المبدئية، المبادئية، نقف على علاقة النقابة بمؤسسات الدولة، المركزية، والقطاعية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، والتي تقتضي الاتصال اليومي بها، بناء على المشاكل اليومية الطارئة، فيما بين الإدارة، والعاملين في مختلف المؤسسات، ذات الطابع النقابي الصرف، خاصة، وأن النقابة، لا تقوم بدور أساسي، في تذليل الصعاب، القائمة بين العاملين في مختلف مؤسسات الدولة، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، من أن يسير الاحترام المتبادل، بين العاملين في مختلف مؤسسات الدولة، وبين إدارة أي مؤسسة، خاصة، وأن النقابة، غالبا ما تكون محيطة بالدولة، وبالمؤسسات، بمطالب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبطبيعة المشاكل، التي تقع عادة بين أي إدارة، وبين العاملين في أي مؤسسة، مهما كانت، وكيفما كانت، وبالحلول الممكنة لتلك المشاكل القائمة، حتى يصير المناخ في أي مؤسسة للدولة، مناسبا للعاملين فيها، ويصير التفاهم هو السائد، بين العاملين في أي مؤسسة، وبين إدارة أي مؤسسة، ليصير العمل منتجا لصالح الإدارة، ولصالح العمال، ولصالح المجتمع، مادامت مهمة مؤسسات الدولة، هو تقديم الخدمات المختلفة، لكل من يحتاج إلى تلك الخدمات، من أفراد المجتمع، الذي يحتاج كل أفراده، إلى تلك الخدمات، سواء تعلق الأمر بالمؤسسات التعليمية، أو بالمؤسسات الجامعية، أو بالمؤسسات الجماعية، أو بمؤسسات الماء، والكهرباء، أو بالمؤسسات الصحية، أو بمؤسسات السكنى والتعمير ...إلخ.فماذا نعني بمؤسسات الدولة؟وماذا نعني بالنقابة؟وما دور النقابة على المستوى الوطني؟وما دورها على المستوى الجهوي؟وما دورها على المستوى الإقليمي؟وما دورها على المستوى المحلي؟وما دورها بالنسبة لمؤسسات الدولة في مستوياتها المختلفة؟ولماذا دور النقابة وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا؟وهل يمكن تجاوز المشاكل، بدون إيجاد حلول ناجعة لها؟وهل يمكن إيجاد حلول ناجعة، بدون حضور النقابة، في التفاوض، أو في الحوار القائم، بيت الإدارة، والنقابة؟وهل يمكن للنقابة أن تبقى بعيدة عن مؤسسات الدولة؟وهل يمكن لإدارة أي مؤسسة للدولة، أن تمتنع عن استقبال أي نقابة، بهدف التفاوض، أو التحاور معها، في المشاكل القائمة بين الإدارة، أي إدارة، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين في تلك الإدارة؟إننا عندما نطرح هذه الأسئلة، وغيرها من الأسئلة، التي يمكن أن تطرح، فلأن هذه الأسئلة، تساعدنا على تفكيك العلاقة بين مؤسسات الدولة، وبين النقابات من جهة، وبين إدارة كل مؤسسة، والعاملين فيها، وبين مؤسسات الدولة، وبين المجتمع، مهما كان، وكيفما كان، من جهة أخرى، سعيا إلى تذليل الصعاب بين المؤسسات، المختلفة فيما بينها، وفيما بين كل مؤسسة، وبين إدارة تلك المؤسسة، وفيما بين كل مؤسسة، وبين أي فرد من أفراد المجتمع.وانطلاقا من هذه الرؤيا الواضحة، في العلاقة بين النقابة، وبين مؤسسات الدولة، فإننا نعني ب:1) مؤسسات الدولة، هي كل مؤسسة تنشئها الدولة، على المستوى الوطني، والجهوي، والإقليمي، والمحلي، من أجل تقديم الخدمات لجميع أفراد المجتمع، الراغبين في تلك الخدمة، أو المحتاجين إليها، سعيا إلى إثبات الارتباط بالدولة، أو بإحدى قطاعاتها، أو بالمجتمع، أو بالوطن، الذي تعبر مسؤ ......
#شالنقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....11
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762464
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - شالنقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....11
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....12
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....24) أما دور النقابة على المستوى الجهوي، فإنه يتمثل في:ا ـ اعتبار النضال النقابي الجهوي، امتدادا للنضال النقابي الوطني، الذي يتم التفاعل معه، على مستوى الجهة، وعلى مستوى التفاعل بين النضال الوطني، والنضال الجهوي، الذي يساهم، بشكل كبير، في ممارسة النضال الجهوي، الذي يعمل على تنشيطه المناضلون النقابيون: المبدئيون، والمبادئيون، الذين يعملون على تنظيم النقابة، والعمل النقابي، على مستوى جهة معينة، من الجهات المغربية، من أجل أن تصير الجهة، جزءا من النضال الوطني، ومن النضال النقابي العالمي، حتى يصير النضال النقابي الوطني، في خدمة النضال الجهوي، والنضال النقابي الجهوي، في خدمة النضال النقابي الوطني، والعالمي.ب ـ الإحاطة بمشاكل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، على مستوى الجهة، وبمميزاتها، وبخصائصهان التي ترتبط بخصائص الجهة، وبمميزاتها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما جعل منها ملفا مطلبيا خاصا، سيراعي خصوصية المعاناة، على مسنوى الجهة، كما يقتضي برمامجا نقابيا، ينسجم مع خصوصية الجهة، وخصوصية المشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يستجيب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لتفعيل البرنامج النقابي، الذي يجدون فيه ذواتهم، ومعاناتهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ويعملون على الاستجابة للمعارك النضالية، التي تخوضها النقابة، في أفق فرض الاستجابة للملف المطلبي الجهوي، من أجل التخفيف من معاناة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ج ـ العمل على رفع مستوى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، على مسنوى الجهة، بالذات، وبالواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وبالموقع من علاقات الإنتاج، وبما يذهب إلى جيوب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من قيمة الإنتاج.وأين يذهب فائض القيمة؟هل يستفيد منه العمال الذين أنتجوه، أم لا؟سعي إلى الوقوف على عمق الاستغلال المادي، والمعنوي، الذي يمارسه مالكوا وسائل الإنتاج.وما العمل، من أجل التقليص من حدة الاستغلال المادي، والمعنوي؟وكيف يتم استعداد العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في أفق خوض المعارك النضالية، من أجل التقليص من حدة الاستغلال الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق فرض التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية؟وذلك، حرصا، على سلامة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من الاستمرار في الخضوع إلى الاستغلال الهمجي، الذي تمارسه الباطرونا، التي لا يهمها إلا مراكمة الثروات، ولا يحضر في لا في فكرها، ولا في ممارستها، هو أن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا ينتمون إلى الإنسان، خاصة، وأننا ندرك جيدا، أن الباطرونا، تعادي الإنسان، وحقوق الإنسان المادية، والمعنوية، وحقوق الشغل.د ـ الحرص على أن يكون الإنتاج الجهوي، متميزا بالجودة، وبالكثافة، سواء كان هذا الإنتاج زراعيا، أو حيوانيا، أو صناعيا، أو إنتاجا للمواد الأولية، أو كان النشاط الممارس جاريا، وأن يستثمر الإنتاج على مستوى الجهة، من أجل إحداث المزيد من مناصب التشغيل الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يتأتى للجهة، أن تبرز على المستوى الوطني، وعلى المستوى العالمي.ه ـ الحرص على اتساع دائرة المنخرطين في النقابة، على مستوى الجهة، نظرا لدور النقابة، والعمل النقابي، في جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي جعل الجميع يخلصون في عملهم، الذي يقف ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....12
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762692
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....24) أما دور النقابة على المستوى الجهوي، فإنه يتمثل في:ا ـ اعتبار النضال النقابي الجهوي، امتدادا للنضال النقابي الوطني، الذي يتم التفاعل معه، على مستوى الجهة، وعلى مستوى التفاعل بين النضال الوطني، والنضال الجهوي، الذي يساهم، بشكل كبير، في ممارسة النضال الجهوي، الذي يعمل على تنشيطه المناضلون النقابيون: المبدئيون، والمبادئيون، الذين يعملون على تنظيم النقابة، والعمل النقابي، على مستوى جهة معينة، من الجهات المغربية، من أجل أن تصير الجهة، جزءا من النضال الوطني، ومن النضال النقابي العالمي، حتى يصير النضال النقابي الوطني، في خدمة النضال الجهوي، والنضال النقابي الجهوي، في خدمة النضال النقابي الوطني، والعالمي.ب ـ الإحاطة بمشاكل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، على مستوى الجهة، وبمميزاتها، وبخصائصهان التي ترتبط بخصائص الجهة، وبمميزاتها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما جعل منها ملفا مطلبيا خاصا، سيراعي خصوصية المعاناة، على مسنوى الجهة، كما يقتضي برمامجا نقابيا، ينسجم مع خصوصية الجهة، وخصوصية المشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يستجيب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لتفعيل البرنامج النقابي، الذي يجدون فيه ذواتهم، ومعاناتهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ويعملون على الاستجابة للمعارك النضالية، التي تخوضها النقابة، في أفق فرض الاستجابة للملف المطلبي الجهوي، من أجل التخفيف من معاناة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ج ـ العمل على رفع مستوى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، على مسنوى الجهة، بالذات، وبالواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وبالموقع من علاقات الإنتاج، وبما يذهب إلى جيوب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من قيمة الإنتاج.وأين يذهب فائض القيمة؟هل يستفيد منه العمال الذين أنتجوه، أم لا؟سعي إلى الوقوف على عمق الاستغلال المادي، والمعنوي، الذي يمارسه مالكوا وسائل الإنتاج.وما العمل، من أجل التقليص من حدة الاستغلال المادي، والمعنوي؟وكيف يتم استعداد العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في أفق خوض المعارك النضالية، من أجل التقليص من حدة الاستغلال الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق فرض التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية؟وذلك، حرصا، على سلامة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من الاستمرار في الخضوع إلى الاستغلال الهمجي، الذي تمارسه الباطرونا، التي لا يهمها إلا مراكمة الثروات، ولا يحضر في لا في فكرها، ولا في ممارستها، هو أن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا ينتمون إلى الإنسان، خاصة، وأننا ندرك جيدا، أن الباطرونا، تعادي الإنسان، وحقوق الإنسان المادية، والمعنوية، وحقوق الشغل.د ـ الحرص على أن يكون الإنتاج الجهوي، متميزا بالجودة، وبالكثافة، سواء كان هذا الإنتاج زراعيا، أو حيوانيا، أو صناعيا، أو إنتاجا للمواد الأولية، أو كان النشاط الممارس جاريا، وأن يستثمر الإنتاج على مستوى الجهة، من أجل إحداث المزيد من مناصب التشغيل الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يتأتى للجهة، أن تبرز على المستوى الوطني، وعلى المستوى العالمي.ه ـ الحرص على اتساع دائرة المنخرطين في النقابة، على مستوى الجهة، نظرا لدور النقابة، والعمل النقابي، في جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي جعل الجميع يخلصون في عملهم، الذي يقف ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....12
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762692
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....12
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....13
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....36) دور النقابة، والعمل النقابي، على المستوى المحلي. وبعدما ناقشنا دور النقابة، والعمل النقابي، على المستوى الجهوي، كامتداد للنقابة، والعمل النقابي، على المستوى الوطني، ناقشنا، كذلك، النقابة، والعمل النقابي، على المستوى الإقليمي، كامتداد للنقابة، والعمل النقابي، على المستوى الجهوي، ننتقل إلى مناقشة النقابة، والعمل النقابي، على المستوى المحلي، كامتداد للنقابة، والعمل النقابي، على المستوى الإقليمي، حتى نكون قد وقفنا على طبيعة النقابة، والعمل النقابي، في مستوياتها المختلفة، مما جعل النقابة تنجز دورها، بما يتناسب مع كل مستوى على حدة؛ لأن الوضعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، على المستوى الوطني، تختلف عن الوضعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، على المستوى الجهوي، التي تختلف عنها على المستوى الإقليمي، التي تختلف عن النقابة، والعمل النقابي، على المستوى المحلي، مما يجعل دور النقابة، والعمل النقابي، يختلف من المستوى الوطني، إلى المسنوى الجهوي، إلى المستوى الإقليمي، إلى المسنوى المحلي. وهذا الاختلاف، هو الذي يفرض ضرورة التعامل مع النقابة، والعمل النقابي، في كل مستوى على حدة، حتى نوفي التعامل حقه.وللوقوف على دور النقابة، والعمل النقابي، على المستوى المحلي، نرى ضرورة اعتبار أن هذا الدور، يقتضي اتضاح الشروط، التي تمكن النقابة، والعمل النقابي، من القيام بدورهما.وهذه الشروط، تتمثل في:ا ـ الحرص على مبدئية النقابة، التي تترسخ في فكر، وفي ممارسة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، على المستوى المحلي، خاصة، وأن هذه المبدئية، تعتبر بمثابة جذب للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يتحولون بسبب مبدئية النقابة، إلى قوة داعمة للنقابة، والعمل النقابي، على المستوى الوطني، والجهوي، والإقليمي، بالإضافة إلى المحلي، خاصة، وأننا نعمل على جعل المبدئية، عنوانا كبيرا للنقابة، والعمل النقابي الصحيح. والعمل على محاربة الريع النقابي، والفساد النقابي، كيفما كان نوعه، خاصة، وأن النقابة تتواجد في وسط فاسد، لا يعرف فيه الناس، على المستوى المحلي، إلا بيع ضمائرهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في أي انتخابات يعرفونها، مما يجعل الفساد الانتخابي، يمتد إلى الوسط النقابي، الذي يفترض فيه، مواجهة أي شكل من أشكال الفساد، التي يعرفها المجتمع، بما فيها ممارسة الفساد الانتخابي، التي تقف وراء تفشي الفساد الانتخابي / الجماعي، الذي يعم كل الجماعات المحلية، كما يظهر ذلك على وضعية العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يعانون الويلات من جماعاتهم، وكما يظهر ذلك على مستوى المسؤولين، الذين يغتنون بسرعة صاروخية، وكما يظهر ذلك على ضعف المشاريع الجماعية، التي لا تستجيب لحاجيات أي جماعة، لا على مسنوى التشغيل، ولا على مستوى الاستثمار، ولا على مستوى إيجاد ما يربط الجماعة، أي جماعة، بالسكان، وبالمستقبل. فإن أعضاء المجالس الجماعية، الذين يتعاقبون على المجالس الجماعية المغربية، لا يهتمون إلا بمصالحهم الخاصة، ولا ينمون ثرواتهم، إلا عن طريق النهب، والارتشاء، واستغلال المصالح الجماعية، والآليات الجماعية، إلا رؤوس أمولهم، خاصة، إذا كانوا ممن يحرصون على تحقيق تطلعاتهم الطبقية.ب ـ الحرص على الالتزام بمبادئ النقابة، المتمثلة في الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية؛ لأن حضور المبادئ، في الفكر، وفي الممارسة، يجنب النقابة الكثير من المشاكل، عن غياب الديمقراطي ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....13
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763096
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....36) دور النقابة، والعمل النقابي، على المستوى المحلي. وبعدما ناقشنا دور النقابة، والعمل النقابي، على المستوى الجهوي، كامتداد للنقابة، والعمل النقابي، على المستوى الوطني، ناقشنا، كذلك، النقابة، والعمل النقابي، على المستوى الإقليمي، كامتداد للنقابة، والعمل النقابي، على المستوى الجهوي، ننتقل إلى مناقشة النقابة، والعمل النقابي، على المستوى المحلي، كامتداد للنقابة، والعمل النقابي، على المستوى الإقليمي، حتى نكون قد وقفنا على طبيعة النقابة، والعمل النقابي، في مستوياتها المختلفة، مما جعل النقابة تنجز دورها، بما يتناسب مع كل مستوى على حدة؛ لأن الوضعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، على المستوى الوطني، تختلف عن الوضعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، على المستوى الجهوي، التي تختلف عنها على المستوى الإقليمي، التي تختلف عن النقابة، والعمل النقابي، على المستوى المحلي، مما يجعل دور النقابة، والعمل النقابي، يختلف من المستوى الوطني، إلى المسنوى الجهوي، إلى المستوى الإقليمي، إلى المسنوى المحلي. وهذا الاختلاف، هو الذي يفرض ضرورة التعامل مع النقابة، والعمل النقابي، في كل مستوى على حدة، حتى نوفي التعامل حقه.وللوقوف على دور النقابة، والعمل النقابي، على المستوى المحلي، نرى ضرورة اعتبار أن هذا الدور، يقتضي اتضاح الشروط، التي تمكن النقابة، والعمل النقابي، من القيام بدورهما.وهذه الشروط، تتمثل في:ا ـ الحرص على مبدئية النقابة، التي تترسخ في فكر، وفي ممارسة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، على المستوى المحلي، خاصة، وأن هذه المبدئية، تعتبر بمثابة جذب للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يتحولون بسبب مبدئية النقابة، إلى قوة داعمة للنقابة، والعمل النقابي، على المستوى الوطني، والجهوي، والإقليمي، بالإضافة إلى المحلي، خاصة، وأننا نعمل على جعل المبدئية، عنوانا كبيرا للنقابة، والعمل النقابي الصحيح. والعمل على محاربة الريع النقابي، والفساد النقابي، كيفما كان نوعه، خاصة، وأن النقابة تتواجد في وسط فاسد، لا يعرف فيه الناس، على المستوى المحلي، إلا بيع ضمائرهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في أي انتخابات يعرفونها، مما يجعل الفساد الانتخابي، يمتد إلى الوسط النقابي، الذي يفترض فيه، مواجهة أي شكل من أشكال الفساد، التي يعرفها المجتمع، بما فيها ممارسة الفساد الانتخابي، التي تقف وراء تفشي الفساد الانتخابي / الجماعي، الذي يعم كل الجماعات المحلية، كما يظهر ذلك على وضعية العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يعانون الويلات من جماعاتهم، وكما يظهر ذلك على مستوى المسؤولين، الذين يغتنون بسرعة صاروخية، وكما يظهر ذلك على ضعف المشاريع الجماعية، التي لا تستجيب لحاجيات أي جماعة، لا على مسنوى التشغيل، ولا على مستوى الاستثمار، ولا على مستوى إيجاد ما يربط الجماعة، أي جماعة، بالسكان، وبالمستقبل. فإن أعضاء المجالس الجماعية، الذين يتعاقبون على المجالس الجماعية المغربية، لا يهتمون إلا بمصالحهم الخاصة، ولا ينمون ثرواتهم، إلا عن طريق النهب، والارتشاء، واستغلال المصالح الجماعية، والآليات الجماعية، إلا رؤوس أمولهم، خاصة، إذا كانوا ممن يحرصون على تحقيق تطلعاتهم الطبقية.ب ـ الحرص على الالتزام بمبادئ النقابة، المتمثلة في الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية؛ لأن حضور المبادئ، في الفكر، وفي الممارسة، يجنب النقابة الكثير من المشاكل، عن غياب الديمقراطي ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....13
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763096
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....13
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....14
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....47) ودور النقابة، بالنسبة لمؤسسات الدولة، وفي مستوياتها المختلفة، يتمثل، بالخصوص، في العمل على إيجاد حلول للمشاكل، التي تحدث بين الإدارة، وبين العاملين في المؤسسة، حتى لا ينشغل بتلك المشاكل/ المسؤولون الإقليميون، أو الجهويون، أو الوطنيون، ومن أجل التعجيل بإيجاد الحلول للمشاكل القائمة، بين بعض الأفراد: من الذكور، أو الإناث، العاملين، والعاملات، في أي مؤسسة من مؤسسات الدولة، في كل أرجاء الوطن، لإبراز الدور الذي تقوم به النقابة، والعمل النقابي، في مختلف مؤسسات الدولة. وإلا، فإن هذه المؤسسات، سوف تتوقف عن العمل.والنقابة، والعمل النقابي، يمكن أن يقوما بدورهما، إذا كان المسؤولون يقرون بوجود النقابة، وبوجود العمل النقابي، في أي مكان من المغرب.فحيثما يتواجد العاملون، تتواجد النقابة، ويتواجد العمل النقابي، وحيثما تتواجد النقابة، ويتواجد العمل النقابي، فهناك العاملون في المؤسسات الإنتاجية، والخدماتية.ومن مهام النقابة، التدخل لدى مختلف الجهات، من أجل إيجاد حلول للمشاكل، التي تقوم عادة بين العاملين في أي مؤسسة، وبين المسؤولين عن أي مؤسسة.والمسؤولون النقابيون، لا يعملون على حل المشاكل القائمة، في كل مؤسسة على حدة، بين العاملين في المؤسسة، وبين المسؤولين عنها، إلا إذا امتلكوا معرفة شاملة، بالمشاكل القائمة، وبطبيعتها، وبالحلول الممكنة، لإيجاد حلول للمشاكل، التي قد لا تكون لصالح العاملين، بقدر ما تكون لصالح الإدارة، إذا كان العاملون هم الأصل في المشاكل القائمة بينهم، وبين المسؤولين عن المؤسسة، وقد تكون لصالح العاملين في المؤسسة، إذا كانت ممارسات المسؤولين، هي السبب، في وقوع المشاكل بينهم، وبين العاملين في المؤسسة، لأنه يفترض في النقابة، أن تكون مبدئية / مبادئية، والنقابة عندما تكون كذلك، لا يمكنها، في ممارستها للعمل النقابي، إلا أن تكون موضوعية، وموضوعيتها، تفرض عليها أن تكون مع الحق، مهما كانت الجهة المتضررة من الحق، سواء كان العاملون، أو المسؤولون عن مؤسسات الدولة، التي قد تكون إنتاجية، وقد تكون خدماتية.والمسؤولون، عن أي مؤسسة للدولة، لا يمكن لمسؤوليها، أن يقوموا بدورهم، لصالح العاملين، ولصالح المجتمع، إلا إذا:ا ـ تم احترام القوانين التنظيمية، للعمل داخل أي مؤسسة للدولة، حتى يصير القانون هو المتحكم في سير المؤسسة، سيرا عاديا، وليس المسؤول فلان، أو المسؤول علان، لأن السير العادي للمؤسسة، أي مؤسسة، إما أن يكون قانونيا، وإما أن يصير فوضويا، فالقانون هو العمل القائم في المؤسسة، بموجب قوانين تلك المؤسسة، المنظمة للعمل في المؤسسة، والذي يتحكم في الحدود، التي يقف عندها المسؤولون، والحدود التي يقف عندها العاملون، وأن لا يتجاوز أي منهم، تلك الحدود، إلا بموجب قانون، أما إذا كان العمل فوضويا، فإن القوانين المعمول بها في المؤسسة، تصير في مهب الريح. وصيرورة القوانين في مهب الريح، يفتح الباب على مصراعيه، أمام تسرب الفوضى، التي تعم كل كيانات المؤسسة، والمسؤولون عن المؤسسة، هم الذين يصير بيدهم:إما تفعيل القوانين المعمول بها.وإما تفعيل الفوضى، التي قد تؤدي إلى شل المؤسسة، أي مؤسسة.ومعلوم، أن المسؤولين عن مختلف المؤسسات، لا يهمهم أن يسمحوا بالفوضى، إذا كانت تخدم مصلحتهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وإذا كانت تلحق بهم الأضرار فإنهم يعملون على تفعيل القوانين المعمول بها، والتي غالبا ما تنسجم مع طبيعة المؤسسة.ب ـ احترام النقابة، والعمل ا ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....14
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763580
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....47) ودور النقابة، بالنسبة لمؤسسات الدولة، وفي مستوياتها المختلفة، يتمثل، بالخصوص، في العمل على إيجاد حلول للمشاكل، التي تحدث بين الإدارة، وبين العاملين في المؤسسة، حتى لا ينشغل بتلك المشاكل/ المسؤولون الإقليميون، أو الجهويون، أو الوطنيون، ومن أجل التعجيل بإيجاد الحلول للمشاكل القائمة، بين بعض الأفراد: من الذكور، أو الإناث، العاملين، والعاملات، في أي مؤسسة من مؤسسات الدولة، في كل أرجاء الوطن، لإبراز الدور الذي تقوم به النقابة، والعمل النقابي، في مختلف مؤسسات الدولة. وإلا، فإن هذه المؤسسات، سوف تتوقف عن العمل.والنقابة، والعمل النقابي، يمكن أن يقوما بدورهما، إذا كان المسؤولون يقرون بوجود النقابة، وبوجود العمل النقابي، في أي مكان من المغرب.فحيثما يتواجد العاملون، تتواجد النقابة، ويتواجد العمل النقابي، وحيثما تتواجد النقابة، ويتواجد العمل النقابي، فهناك العاملون في المؤسسات الإنتاجية، والخدماتية.ومن مهام النقابة، التدخل لدى مختلف الجهات، من أجل إيجاد حلول للمشاكل، التي تقوم عادة بين العاملين في أي مؤسسة، وبين المسؤولين عن أي مؤسسة.والمسؤولون النقابيون، لا يعملون على حل المشاكل القائمة، في كل مؤسسة على حدة، بين العاملين في المؤسسة، وبين المسؤولين عنها، إلا إذا امتلكوا معرفة شاملة، بالمشاكل القائمة، وبطبيعتها، وبالحلول الممكنة، لإيجاد حلول للمشاكل، التي قد لا تكون لصالح العاملين، بقدر ما تكون لصالح الإدارة، إذا كان العاملون هم الأصل في المشاكل القائمة بينهم، وبين المسؤولين عن المؤسسة، وقد تكون لصالح العاملين في المؤسسة، إذا كانت ممارسات المسؤولين، هي السبب، في وقوع المشاكل بينهم، وبين العاملين في المؤسسة، لأنه يفترض في النقابة، أن تكون مبدئية / مبادئية، والنقابة عندما تكون كذلك، لا يمكنها، في ممارستها للعمل النقابي، إلا أن تكون موضوعية، وموضوعيتها، تفرض عليها أن تكون مع الحق، مهما كانت الجهة المتضررة من الحق، سواء كان العاملون، أو المسؤولون عن مؤسسات الدولة، التي قد تكون إنتاجية، وقد تكون خدماتية.والمسؤولون، عن أي مؤسسة للدولة، لا يمكن لمسؤوليها، أن يقوموا بدورهم، لصالح العاملين، ولصالح المجتمع، إلا إذا:ا ـ تم احترام القوانين التنظيمية، للعمل داخل أي مؤسسة للدولة، حتى يصير القانون هو المتحكم في سير المؤسسة، سيرا عاديا، وليس المسؤول فلان، أو المسؤول علان، لأن السير العادي للمؤسسة، أي مؤسسة، إما أن يكون قانونيا، وإما أن يصير فوضويا، فالقانون هو العمل القائم في المؤسسة، بموجب قوانين تلك المؤسسة، المنظمة للعمل في المؤسسة، والذي يتحكم في الحدود، التي يقف عندها المسؤولون، والحدود التي يقف عندها العاملون، وأن لا يتجاوز أي منهم، تلك الحدود، إلا بموجب قانون، أما إذا كان العمل فوضويا، فإن القوانين المعمول بها في المؤسسة، تصير في مهب الريح. وصيرورة القوانين في مهب الريح، يفتح الباب على مصراعيه، أمام تسرب الفوضى، التي تعم كل كيانات المؤسسة، والمسؤولون عن المؤسسة، هم الذين يصير بيدهم:إما تفعيل القوانين المعمول بها.وإما تفعيل الفوضى، التي قد تؤدي إلى شل المؤسسة، أي مؤسسة.ومعلوم، أن المسؤولين عن مختلف المؤسسات، لا يهمهم أن يسمحوا بالفوضى، إذا كانت تخدم مصلحتهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وإذا كانت تلحق بهم الأضرار فإنهم يعملون على تفعيل القوانين المعمول بها، والتي غالبا ما تنسجم مع طبيعة المؤسسة.ب ـ احترام النقابة، والعمل ا ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....14
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763580
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....14
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....15
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....58) ودور النقابة، يبقى حاضرا، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، مما يعطي للنقابة مكانتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.فعلى المستوى الوطني، يتمثل دور النقابة، في انتزاع المكاسب المشتركة، على مستوى مجموع القطاعات، على المستوى الوطني، والمكاسب المشتركة: المادية، والمعنوية، هي المترتبة عن عمل النقابة وطنيا، على أنها تعمل على إيجاد حلول للمشاكل، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما يهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ومعلوم، أن المشاكل المشتركة، على المستوى الوطني، لا يمكن إيجاد حلول لها، إلا على المستوى الوطني، ولا يمكن أن يتفاوض حولها، مع مسؤولي القطاعات الحكومية المختلفة، أو مع الحكومة رأسا، إلا مسؤولو القطاعات النقابية المختلفة، أو المسؤولون عن المركزية النقابية.وهذه المشاكل الوطنية، التي تكون موضوع تفاوض وطني، أو مركزي، تكون ذات طابع اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أ وسياسي: قطاعي، أو مركزي، مما يجعل من الحلول التي يتم التوصل إليها، ذات طابع اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أو سياسي.وعلى المستوى الجهوي، نجد أن الأجهزة النقابية الجهوية، هي التي تتفاوض مع مسؤولي القطاعات المختلفة، على المستوى الجهوي، أو مع المسؤولين الجهويين، لانتزاع مكاسب ذات طابع جهوي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا: ماديا، ومعنويا، مما يوفر للعمال، وباقي الأجراءن وسائر الكادحين، مناخا جهويا مناسبا، يؤدي بالضرورة، إلى تميز الجهة، بتوفير المناخ المناسبن للعمل في مختلف المؤسسات العموميةن والخاصة، الأمر الذي يترتب عنه: الرفع من وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي. وهو ما يتم التعبير عنه بالنمو المتواصل، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وعلى المستوى الإقليمي، نجد أن المشاكل، التي يعاني منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا تكون إلا من مهمة الأجهزة النقابية، على المستوى الإقليمي، التي تطرح على المسؤولين القطاعيين الإقليميين، أو على المسؤولين عن جميع القطاعات، على المستوى الإقليمين من أجل إيجاد حلول مناسبة، لمختلف المشاكل القطاعية، أو المركزية، حتى يصير الإقليم كذلك، متميزا، بإيجاد المناخ المناسب للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وهو ما يترتب عنه: رفع وتيرة الإنتاج، الذي لعبت فيه النقابة القطاعية، أو المركزية، دورا إنتاجيا، لأنه بدون العمل النقابي، على المستوى الإقليمي، تبقى المشاكل الإقليمية، بدون حلول، للمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يطرح العمل على مواجهة عدم التفكير، في إيجاد الحلول السياسية، مما يؤدي إلى تعثر عملية الإنتاج المادي، والمعنوي، التي لا تعرف إلا التراجع، والتدهورن وهو ما ينعكس على الحياة العامة، والخاصة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.وعلى المستوى المحلي، نجد أن النقابات المحلية: القطاعية، والمركزية، والقطاع الخاص، هي التي تهتم بالمشاكل القطاعية، والمركزية، ومشاكل القطاع الخاص، وتعمل على حلها: قطاعيا، ومركزيا، عن طريق طرحها أمام المسؤولين المحليين: قطاعيا، ومركزيا، من أجل إيجاد الحلول المناسبة، لأي مشكل قطاعي، أو مركزي، أو خاص، من أجل فرض الاستجابة إلى المطالب المحلية، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق جعل الأداء المحلي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، دافعا في اتجاه الرفع من وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي، وهو ما يجعل ال ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....15
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764009
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....58) ودور النقابة، يبقى حاضرا، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، مما يعطي للنقابة مكانتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.فعلى المستوى الوطني، يتمثل دور النقابة، في انتزاع المكاسب المشتركة، على مستوى مجموع القطاعات، على المستوى الوطني، والمكاسب المشتركة: المادية، والمعنوية، هي المترتبة عن عمل النقابة وطنيا، على أنها تعمل على إيجاد حلول للمشاكل، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما يهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ومعلوم، أن المشاكل المشتركة، على المستوى الوطني، لا يمكن إيجاد حلول لها، إلا على المستوى الوطني، ولا يمكن أن يتفاوض حولها، مع مسؤولي القطاعات الحكومية المختلفة، أو مع الحكومة رأسا، إلا مسؤولو القطاعات النقابية المختلفة، أو المسؤولون عن المركزية النقابية.وهذه المشاكل الوطنية، التي تكون موضوع تفاوض وطني، أو مركزي، تكون ذات طابع اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أ وسياسي: قطاعي، أو مركزي، مما يجعل من الحلول التي يتم التوصل إليها، ذات طابع اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أو سياسي.وعلى المستوى الجهوي، نجد أن الأجهزة النقابية الجهوية، هي التي تتفاوض مع مسؤولي القطاعات المختلفة، على المستوى الجهوي، أو مع المسؤولين الجهويين، لانتزاع مكاسب ذات طابع جهوي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا: ماديا، ومعنويا، مما يوفر للعمال، وباقي الأجراءن وسائر الكادحين، مناخا جهويا مناسبا، يؤدي بالضرورة، إلى تميز الجهة، بتوفير المناخ المناسبن للعمل في مختلف المؤسسات العموميةن والخاصة، الأمر الذي يترتب عنه: الرفع من وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي. وهو ما يتم التعبير عنه بالنمو المتواصل، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وعلى المستوى الإقليمي، نجد أن المشاكل، التي يعاني منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا تكون إلا من مهمة الأجهزة النقابية، على المستوى الإقليمي، التي تطرح على المسؤولين القطاعيين الإقليميين، أو على المسؤولين عن جميع القطاعات، على المستوى الإقليمين من أجل إيجاد حلول مناسبة، لمختلف المشاكل القطاعية، أو المركزية، حتى يصير الإقليم كذلك، متميزا، بإيجاد المناخ المناسب للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وهو ما يترتب عنه: رفع وتيرة الإنتاج، الذي لعبت فيه النقابة القطاعية، أو المركزية، دورا إنتاجيا، لأنه بدون العمل النقابي، على المستوى الإقليمي، تبقى المشاكل الإقليمية، بدون حلول، للمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يطرح العمل على مواجهة عدم التفكير، في إيجاد الحلول السياسية، مما يؤدي إلى تعثر عملية الإنتاج المادي، والمعنوي، التي لا تعرف إلا التراجع، والتدهورن وهو ما ينعكس على الحياة العامة، والخاصة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.وعلى المستوى المحلي، نجد أن النقابات المحلية: القطاعية، والمركزية، والقطاع الخاص، هي التي تهتم بالمشاكل القطاعية، والمركزية، ومشاكل القطاع الخاص، وتعمل على حلها: قطاعيا، ومركزيا، عن طريق طرحها أمام المسؤولين المحليين: قطاعيا، ومركزيا، من أجل إيجاد الحلول المناسبة، لأي مشكل قطاعي، أو مركزي، أو خاص، من أجل فرض الاستجابة إلى المطالب المحلية، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق جعل الأداء المحلي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، دافعا في اتجاه الرفع من وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي، وهو ما يجعل ال ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....15
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764009
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....15
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....16
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....611) والنقابة، لا يمكن أن تبقى بعيدة عن مؤسسات الدولة، خاصة، وأن العاملين في أي مؤسسة، يحتاجون إلى النقابة، والنقابة يجب أن ترتبط بأي مؤسسة للدولة، عن طريق العاملين فيها، الذين يحتاجون إلى النقابة، والنقابة تحتاج إليهم، باعتبارهم عمالا، وأجراء، وكادحين، نظرا للدور الذي تقوم به النقابة المبدئية المبادئية، لصالحهم: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ونظرا لما آلت إليه أوضاع النقابات البيروقراطية، والحزبية، والتابعة، فإن النقابة المبدئية المبادئية وحدها، هي التي يجب أن تعمل على الارتباط بالعاملين، في مختلف مؤسسات الدولة، من أجل أن تكون في خدمتهم: ماديا، ومعنويا، ومن أجل أن تتدخل لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نظرا للدور الذي تقوم به من أجلهم، وسعيا إلى توعيتهم بالذات، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، الني يعيشها المجتمع، والذي يجب أن يتقوى في العمل، الذي تنتجه النقابة المبدئية المبادئية، من أجل وضع حد للمشاكل، التي عرفتها كل مؤسسة، من مؤسسات الدولة، على حدة، وسعيا إلى الوعي بأهمية الضبط الإداري، والحرص على تجنب المشاكل الإدارية، التي لا يتضرر منها إلا العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يجب أن يمتلكوا الوعي بحقوقهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والإدارية. ولكن، إلى جانب الوعي بواجبهم، تجاه المؤسسة، التي يعملون فيها؛ لأن المؤسسة، أي مؤسسة، قائمة، في الأصل، على قيام العاملين فيها، بواجبهم. وإلا، فإن المؤسسة ستفقد قيمتها، والدولة التي لا وجود فيها، إلا لمؤسسات تفقد قيمتها، فإنها تعمل على احتضان قيم مناسبة، ومؤسسات لا تحرص على قيام العاملين فيها بواجبهم، مما يجعل الوعي في صفوف العاملين في المؤسسة، أي مؤسسة، يعمها تلاشي قيم الواجب، وتبقى القيم التي لا تكون إلا سائدة، هي قيم الحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بالإضافة إلى الحقوق الإدارية، وحقوق الشغل، مع أن العمل على الوعي، بضرورة القيام بالواجب، هو الذي يستوجب ضرورة التمتع بمختلف الحقوق الإنسانية، والإدارية، والشغلية. وإلا فإن عدم القيام بالواجب، يقف وراء ضياع الحقوق الإنسانية، والإدارية، والشغلية، نظرا للعلاقة الجدلية، القائمة بين ضرورة التمتع بالحقوق الإنسانية والإدارية والشغلية، وضرورة القيام بالواجب.ونحن عندما نقف كنقابة، أمام مسؤولي أي إدارة، من إدارات مؤسسات الدولة. فإن الدولة، من خلال إدارات مؤسساتها، لا يمكن أن تحترم النقابة، التي تستميت في الدفاع عن مصالح العاملين في المؤسسات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي وجب أن يتمتع بها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مع العلم، أن هؤلاء، لا يقومون بواجبهم، تجاه مؤسساتهم، وعندما تطلب النقابة ضرورة الإدلاء بالحجج، فإنها تغرق النقابة في ذلك، حتى تقف النقابة، متأملة، في وضع يجعلها تتساءل:من، من العاملين في مؤسسا الدولة المختلفة، يستحق أن تدافع عنه النقابة؟هل هو العامل، أو الأجير، أو الكادح، الذي يقوم بواجبه، تجاه مؤسسات الدولة؟أم أن العامل الذي يهمل ذلك الواجب، هو الذي يجب أن تدافع عنه النقابة؟إن النقابة، لا يمكن أن تبقى دون معرفة بواقع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وبناء على ضرورة معرفتها بالواقع، كما هو، فإنها تعرف القائمين بأعمالهم، كما تعرف المهملين للقيام بواجبهم، تجاه المؤسسة، حتى يمكن مطالبتها بضرورة القيام بواجبها، تجاه العمال، وباقي ا ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....16
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764344
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....611) والنقابة، لا يمكن أن تبقى بعيدة عن مؤسسات الدولة، خاصة، وأن العاملين في أي مؤسسة، يحتاجون إلى النقابة، والنقابة يجب أن ترتبط بأي مؤسسة للدولة، عن طريق العاملين فيها، الذين يحتاجون إلى النقابة، والنقابة تحتاج إليهم، باعتبارهم عمالا، وأجراء، وكادحين، نظرا للدور الذي تقوم به النقابة المبدئية المبادئية، لصالحهم: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ونظرا لما آلت إليه أوضاع النقابات البيروقراطية، والحزبية، والتابعة، فإن النقابة المبدئية المبادئية وحدها، هي التي يجب أن تعمل على الارتباط بالعاملين، في مختلف مؤسسات الدولة، من أجل أن تكون في خدمتهم: ماديا، ومعنويا، ومن أجل أن تتدخل لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نظرا للدور الذي تقوم به من أجلهم، وسعيا إلى توعيتهم بالذات، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، الني يعيشها المجتمع، والذي يجب أن يتقوى في العمل، الذي تنتجه النقابة المبدئية المبادئية، من أجل وضع حد للمشاكل، التي عرفتها كل مؤسسة، من مؤسسات الدولة، على حدة، وسعيا إلى الوعي بأهمية الضبط الإداري، والحرص على تجنب المشاكل الإدارية، التي لا يتضرر منها إلا العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يجب أن يمتلكوا الوعي بحقوقهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والإدارية. ولكن، إلى جانب الوعي بواجبهم، تجاه المؤسسة، التي يعملون فيها؛ لأن المؤسسة، أي مؤسسة، قائمة، في الأصل، على قيام العاملين فيها، بواجبهم. وإلا، فإن المؤسسة ستفقد قيمتها، والدولة التي لا وجود فيها، إلا لمؤسسات تفقد قيمتها، فإنها تعمل على احتضان قيم مناسبة، ومؤسسات لا تحرص على قيام العاملين فيها بواجبهم، مما يجعل الوعي في صفوف العاملين في المؤسسة، أي مؤسسة، يعمها تلاشي قيم الواجب، وتبقى القيم التي لا تكون إلا سائدة، هي قيم الحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بالإضافة إلى الحقوق الإدارية، وحقوق الشغل، مع أن العمل على الوعي، بضرورة القيام بالواجب، هو الذي يستوجب ضرورة التمتع بمختلف الحقوق الإنسانية، والإدارية، والشغلية. وإلا فإن عدم القيام بالواجب، يقف وراء ضياع الحقوق الإنسانية، والإدارية، والشغلية، نظرا للعلاقة الجدلية، القائمة بين ضرورة التمتع بالحقوق الإنسانية والإدارية والشغلية، وضرورة القيام بالواجب.ونحن عندما نقف كنقابة، أمام مسؤولي أي إدارة، من إدارات مؤسسات الدولة. فإن الدولة، من خلال إدارات مؤسساتها، لا يمكن أن تحترم النقابة، التي تستميت في الدفاع عن مصالح العاملين في المؤسسات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي وجب أن يتمتع بها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مع العلم، أن هؤلاء، لا يقومون بواجبهم، تجاه مؤسساتهم، وعندما تطلب النقابة ضرورة الإدلاء بالحجج، فإنها تغرق النقابة في ذلك، حتى تقف النقابة، متأملة، في وضع يجعلها تتساءل:من، من العاملين في مؤسسا الدولة المختلفة، يستحق أن تدافع عنه النقابة؟هل هو العامل، أو الأجير، أو الكادح، الذي يقوم بواجبه، تجاه مؤسسات الدولة؟أم أن العامل الذي يهمل ذلك الواجب، هو الذي يجب أن تدافع عنه النقابة؟إن النقابة، لا يمكن أن تبقى دون معرفة بواقع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وبناء على ضرورة معرفتها بالواقع، كما هو، فإنها تعرف القائمين بأعمالهم، كما تعرف المهملين للقيام بواجبهم، تجاه المؤسسة، حتى يمكن مطالبتها بضرورة القيام بواجبها، تجاه العمال، وباقي ا ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....16
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764344
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....16
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....17
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة وبين مختلف الإدارات الحكومية:.....1قد يكون اعتبار العلاقة مع الحكومة، باعتبارها مكلفة بتدبير أمور الشأن العام، الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والمدني، انطلاقا من القوانين المعمول بها، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وبعد أن وقفنا على العلاقة بين النقابة، والدولة، وبين النقابة، والحكومة، وبين النقابة، ومؤسسات الدولة، نقف، في هذه الفقرة، على العلاقة بين النقابة، والإدارات الحكومية، باعتبارها إدارات تدبير الشأن اليومي، للحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.وهذه العلاقة، لا يمكن إلا أن تكون فيها النقابة، تهتم بالمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي يعاني منها العاملون في مختلف الإدارات الحكومية، والتي اعتبرناها، في الفقرة السابقة، مؤسسات الدولة، التي لا يمكن أن تعمل، إلا تحت إشراف الحكومة، التي تعمل تحت إشراف الملك، أو الرئيس الذي يعين رئيس الحكومة، أو ما يسمى في بعض الأنظمة: بالوزير الأول.ولذلك، نجد أن العلاقة بين النقابة، ومختلف الإدارات الحكومية، هي نفسها العلاقة بين النقابة، وبين مؤسسات الدولة، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من أجل القيام بإجراء الحوار مع الإدارة، ومع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل حل المشاكل القائمة بينهما، حتى يتم العمل الإنتاجي، والخدماتي، في شروط تستجيب لإرادة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وترضي المسؤولين عن إدارة المؤسسة الحكومية، أي مؤسسة حكومية.ونظرا لأن الإدارات الحكومية، تبحث دائما عن الأداء، وعن جودة الأداء، فإن النقابة، بحرصها على حل مشاكل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في علاقتهم بإدارة أي مؤسسة حكومية، تصير مساعدة، على إزالة العراقيل، التي تعرقل الإنتاج الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. وأملا في جعل دور النقابة أساسيا، وضروريا، في أي مؤسسة، مهما كانت، وكيفما تم النظر لدورها، في إيجاد حلول للمشاكل القائمة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وفي إطار ربط العمل النقابي، بالعمل السياسي؛ لأنه بدون الربط بينهما، يفتح الباب أمام التحريف النقابي.فلماذا تقوم العلاقة بين النقابة، وأي إدارة، من الإدارات الحكومية؟وما الداعي إلى ضرورة هذه العلاقة، بين النقابة، وبين أي إدارة من الإدارات الحكومية؟وهل من حق النقابة، أن تتدخل في شؤون إدارة أي مؤسسة، من المؤسسات الحكومية؟أليس من حق العاملين في المؤسسة الحكومية، أن يكون لهم مكتب نقابي، يمثلهم أمام إدارة المؤسسة الحكومية؟هل يمكن أن نعتبر تدخل النقابة، التي تمثل عمال المؤسسة، وباقي أجرائها، وسائر كادحيها، تدخلا في شؤون المؤسسة وإدارتها؟ألا يجب على إدارة المؤسسة الحكومية، أن تعتبر أن النقابة، هي إطار، مهمته: تتبع ما يجري في مختلف المؤسسات، وأحوال العاملين، في كل مؤسسة، والتدخل لدى الإدارة، عندما تدعو الضرورة إلى ذلك؟أليس تدخل النقابة، هو الوسيلة الممكنة، لإيجاد حلول للمشاكل ذات الطبيعة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بين الإدارة، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟أليس تدخل النقابة، من أجل إيجاد المناخ المناسب، لرفع وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي، والخدماتي؟ألا يعبر تدخل النقابة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وسيلة لجعل كل العاملين، في أي مؤسسة حكومية، يمتلكون وعيهم بالنقابة، وبا ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....17
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764672
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة وبين مختلف الإدارات الحكومية:.....1قد يكون اعتبار العلاقة مع الحكومة، باعتبارها مكلفة بتدبير أمور الشأن العام، الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والمدني، انطلاقا من القوانين المعمول بها، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وبعد أن وقفنا على العلاقة بين النقابة، والدولة، وبين النقابة، والحكومة، وبين النقابة، ومؤسسات الدولة، نقف، في هذه الفقرة، على العلاقة بين النقابة، والإدارات الحكومية، باعتبارها إدارات تدبير الشأن اليومي، للحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.وهذه العلاقة، لا يمكن إلا أن تكون فيها النقابة، تهتم بالمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي يعاني منها العاملون في مختلف الإدارات الحكومية، والتي اعتبرناها، في الفقرة السابقة، مؤسسات الدولة، التي لا يمكن أن تعمل، إلا تحت إشراف الحكومة، التي تعمل تحت إشراف الملك، أو الرئيس الذي يعين رئيس الحكومة، أو ما يسمى في بعض الأنظمة: بالوزير الأول.ولذلك، نجد أن العلاقة بين النقابة، ومختلف الإدارات الحكومية، هي نفسها العلاقة بين النقابة، وبين مؤسسات الدولة، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من أجل القيام بإجراء الحوار مع الإدارة، ومع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل حل المشاكل القائمة بينهما، حتى يتم العمل الإنتاجي، والخدماتي، في شروط تستجيب لإرادة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وترضي المسؤولين عن إدارة المؤسسة الحكومية، أي مؤسسة حكومية.ونظرا لأن الإدارات الحكومية، تبحث دائما عن الأداء، وعن جودة الأداء، فإن النقابة، بحرصها على حل مشاكل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في علاقتهم بإدارة أي مؤسسة حكومية، تصير مساعدة، على إزالة العراقيل، التي تعرقل الإنتاج الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. وأملا في جعل دور النقابة أساسيا، وضروريا، في أي مؤسسة، مهما كانت، وكيفما تم النظر لدورها، في إيجاد حلول للمشاكل القائمة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وفي إطار ربط العمل النقابي، بالعمل السياسي؛ لأنه بدون الربط بينهما، يفتح الباب أمام التحريف النقابي.فلماذا تقوم العلاقة بين النقابة، وأي إدارة، من الإدارات الحكومية؟وما الداعي إلى ضرورة هذه العلاقة، بين النقابة، وبين أي إدارة من الإدارات الحكومية؟وهل من حق النقابة، أن تتدخل في شؤون إدارة أي مؤسسة، من المؤسسات الحكومية؟أليس من حق العاملين في المؤسسة الحكومية، أن يكون لهم مكتب نقابي، يمثلهم أمام إدارة المؤسسة الحكومية؟هل يمكن أن نعتبر تدخل النقابة، التي تمثل عمال المؤسسة، وباقي أجرائها، وسائر كادحيها، تدخلا في شؤون المؤسسة وإدارتها؟ألا يجب على إدارة المؤسسة الحكومية، أن تعتبر أن النقابة، هي إطار، مهمته: تتبع ما يجري في مختلف المؤسسات، وأحوال العاملين، في كل مؤسسة، والتدخل لدى الإدارة، عندما تدعو الضرورة إلى ذلك؟أليس تدخل النقابة، هو الوسيلة الممكنة، لإيجاد حلول للمشاكل ذات الطبيعة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بين الإدارة، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟أليس تدخل النقابة، من أجل إيجاد المناخ المناسب، لرفع وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي، والخدماتي؟ألا يعبر تدخل النقابة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وسيلة لجعل كل العاملين، في أي مؤسسة حكومية، يمتلكون وعيهم بالنقابة، وبا ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....17
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764672
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....17
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....18
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة وبين مختلف الإدارات الحكومية:.....2وانطلاقا من الدستور، ومن القوانين المعمول بها، فإن من حق النقابة، أن تتدخل في شؤون إدارة أي مؤسسة، ما دامت هذه الإدارة، تهضم حقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وما دامت نفس الإدارة، لا تستجيب لمطالب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وما دام العمال يختارون النقابة المبدئية المبادئية، التي تكون في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وهذا الحق في التدخل، في شؤون إدارة أي مؤسسة حكومية، يبنى على أساس انخراط العاملين في النقابة المبدئية المبادئية، وعلى أساس تنظيمهم النقابي، في إطار نفس النقابة، سعيا إلى وضع حد لممارسة إدارة أي مؤسسة حكومية، تجاه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يصير العاملون في المؤسسة الحكومية، أي مؤسسة حكومية، يتمتعون بحقوقهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، باعتبارها حقوقا إنسانية، ويتمتعون، كذلك، بحقوق الشغل.وبالإضافة إلى حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نجد أن من حقهم، كذلك، اختيار النقابة التي ينتمون إليها، وتكوين مكتبهم النقابي، والدعاية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، العاملين تحت إشراف أي مؤسسة للدولة، سعيا إلى تمكين جميع العاملين، من امتلاك الوعي النقابي، ويحرصون على العمل، على تحقيق مطالبهم النقابية، سواء كانت ذات طبيعة اقتصادية، أو اجتماعية، أو ثقافية، أو حقوقية، أو سياسية؛ لأن استجابة إدارة أي مؤسسة محلية، أو إقليمية، أو جهوية، أو وطنية، تبعا للسلم الإداري في الحوار، أو في التفاوض الجماعي، بين النقابة، والإدارة، في أفق الوصول إلى حلول معينة، ترضي الإدارة، كما ترضي العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وترتاح إليها النقابة، والنقابيون العاملون في النقابة، سواء كانوا ينتمون إلى المؤسسة الحكومية، أو لا ينتمون إليها.ولا يمكن اعتبار تدخل النقابة، من أجل حل المشاكل بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين إدارة المؤسسة الحكومية، تدخلا في شؤون الإدارة الحكومية؛ لأن ما تهتم به النقابة، يدخل في إطار اهتمامات الإدارة، التي تشرف على سير المؤسسة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، لتهتم النقابة بشؤون العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وأن تدخل النقابة، يجيء لمصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولصالح الإدارة، في نفس الوقت، وليس لأجل ان تستفيد النقابة، أو يستفيد النقابيون؛ لأن النقابة المبدئية المبادئية، لا تبحث عن الاستفادة الخاصة، ولا تخون العاملين في المؤسسة الحكومية، أو أي مؤسسة أخرى، غير حكومية؛ لأن ارتباط النقابة المبدئية المبادئية بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يقتضي الإخلاص لهم، والتضحية بجميع التطلعات، كمرض يصيب الأجهزة البيروقراطية، والحزبية، والتابعة، التي تفتقر إلى احترام الممارسة الديمقراطية، في التقرير، والتنفيذ، خاصة وأن المنتمين إلى النقابة، التي تتحكم فيها الأجهزة البيروقراطية، لا ينفذون على أرض الواقعن إلا ما يقرره الجهاز البيروقراطي، وأن المنتمين إلى النقابة الحزبية، لا ينفذون على ارض الواقع، إلا ما يقرره الحزب، وأن المنتمين إلى النقابة التابعة، لا يلتزمون إلا بالإملاءات، التي تملى عليهم من خارج النقابة، حتى وإن كان رب العمل، أو السلطة القائمة، أو حزب إقطاعي، أو بورجوازي، أو بورجوازي صغير. وهو ما يترتب عنه: أن الإخلاص إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، غير قائم في النقابة التي يتحك ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....18
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764961
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة وبين مختلف الإدارات الحكومية:.....2وانطلاقا من الدستور، ومن القوانين المعمول بها، فإن من حق النقابة، أن تتدخل في شؤون إدارة أي مؤسسة، ما دامت هذه الإدارة، تهضم حقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وما دامت نفس الإدارة، لا تستجيب لمطالب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وما دام العمال يختارون النقابة المبدئية المبادئية، التي تكون في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وهذا الحق في التدخل، في شؤون إدارة أي مؤسسة حكومية، يبنى على أساس انخراط العاملين في النقابة المبدئية المبادئية، وعلى أساس تنظيمهم النقابي، في إطار نفس النقابة، سعيا إلى وضع حد لممارسة إدارة أي مؤسسة حكومية، تجاه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يصير العاملون في المؤسسة الحكومية، أي مؤسسة حكومية، يتمتعون بحقوقهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، باعتبارها حقوقا إنسانية، ويتمتعون، كذلك، بحقوق الشغل.وبالإضافة إلى حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نجد أن من حقهم، كذلك، اختيار النقابة التي ينتمون إليها، وتكوين مكتبهم النقابي، والدعاية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، العاملين تحت إشراف أي مؤسسة للدولة، سعيا إلى تمكين جميع العاملين، من امتلاك الوعي النقابي، ويحرصون على العمل، على تحقيق مطالبهم النقابية، سواء كانت ذات طبيعة اقتصادية، أو اجتماعية، أو ثقافية، أو حقوقية، أو سياسية؛ لأن استجابة إدارة أي مؤسسة محلية، أو إقليمية، أو جهوية، أو وطنية، تبعا للسلم الإداري في الحوار، أو في التفاوض الجماعي، بين النقابة، والإدارة، في أفق الوصول إلى حلول معينة، ترضي الإدارة، كما ترضي العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وترتاح إليها النقابة، والنقابيون العاملون في النقابة، سواء كانوا ينتمون إلى المؤسسة الحكومية، أو لا ينتمون إليها.ولا يمكن اعتبار تدخل النقابة، من أجل حل المشاكل بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين إدارة المؤسسة الحكومية، تدخلا في شؤون الإدارة الحكومية؛ لأن ما تهتم به النقابة، يدخل في إطار اهتمامات الإدارة، التي تشرف على سير المؤسسة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، لتهتم النقابة بشؤون العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وأن تدخل النقابة، يجيء لمصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولصالح الإدارة، في نفس الوقت، وليس لأجل ان تستفيد النقابة، أو يستفيد النقابيون؛ لأن النقابة المبدئية المبادئية، لا تبحث عن الاستفادة الخاصة، ولا تخون العاملين في المؤسسة الحكومية، أو أي مؤسسة أخرى، غير حكومية؛ لأن ارتباط النقابة المبدئية المبادئية بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يقتضي الإخلاص لهم، والتضحية بجميع التطلعات، كمرض يصيب الأجهزة البيروقراطية، والحزبية، والتابعة، التي تفتقر إلى احترام الممارسة الديمقراطية، في التقرير، والتنفيذ، خاصة وأن المنتمين إلى النقابة، التي تتحكم فيها الأجهزة البيروقراطية، لا ينفذون على أرض الواقعن إلا ما يقرره الجهاز البيروقراطي، وأن المنتمين إلى النقابة الحزبية، لا ينفذون على ارض الواقع، إلا ما يقرره الحزب، وأن المنتمين إلى النقابة التابعة، لا يلتزمون إلا بالإملاءات، التي تملى عليهم من خارج النقابة، حتى وإن كان رب العمل، أو السلطة القائمة، أو حزب إقطاعي، أو بورجوازي، أو بورجوازي صغير. وهو ما يترتب عنه: أن الإخلاص إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، غير قائم في النقابة التي يتحك ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....18
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764961
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....18
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....19
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة وبين مختلف الإدارات الحكومية:.....3ويعتبر تدخل النقابة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وسيلة لجعل كل العاملين، في أي مؤسسة حكومية، يمتلكون وعيهم بالنقابة، وبالعمل النقابي؛ لأنه، وبدون ذلك الوعي، لا يفكرون في الانتماء النقابي، ولا يعملون على تنظيم أنفسهم نقابيا، ولا يعملون على تكوين ملفاتهم المطلبية، ولا يصنفون المشاكل التي يعانون منها، في علاقتهم بالإدارة، ولا يفكرون في اقتراح الحلول لتلك المشاكل، ولا يطالبون الجهاز النقابي، بمقابلة الإدارة، من أجل إجراء حوار معها، أو التفاوض معها، حول الملف المطلبي، وحول المشاكل القائمة بين الإدارة، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل استجابة معينة، للملف المطلبي، وإيجاد حلول معينة، للمشاكل المطروحة على النقابة، حتى يطمئن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتطمئن الإدارة، وتقوم النقابة بواجبها، تجاه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتجاه الإدارة، وتجاه المجتمع، وتجاه الشعب.وتدخل النقابة، يعتبر وسيلة لجعل إدارة أي مؤسسة جهوية، تحترم النقابة، والعمل النقابي، نظرا لدور النقابة، والعمل النقابي، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، داخل المؤسسة، وفي العلاقة مع الإدارة، حتى تكتسب احترام النقابيين، لأن الإدارة، إذا اعتبرت النقابة، والعمل النقابي، مشروعا اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، سعي إلى تحرير الإنسان، ودمقرطته، وعدم استغلاله استغلالا همجيا، عن طريق تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية.وكما يكون تدخل النقابة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يكون، كذلك، تدخل النقابة لصالح إدارة المؤسسة الحكومية: المحلية، أو الإقليمية، أو الجهوية، أو الوطنية، كما يصير التدخل لصالح النقابة، التي يبني عليها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتثني عليها إدارة المؤسسة الحكومية، ويثني عليها المجتمع، ويثني عليها الشعب، وتبصم التاريخ، وتبصم الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وتبصم العلاقة مع الإدارة، التي صارت تعترف بدور النقابة، بالإضافة إلى كونها تبصم المرحلة برمتها.واحترام النقابة، والنقابيين، لإدارة أي مؤسسة حكومية، وفي أي مستوى من مستوياتها، دليل على أن النقابة مبدئية، مبادئية، وأن النقابيين المرتبطين بها، يمارسون العمل النقابي، على أساس المبدئية المبادئية، على خلاف النقابة البيروقراطية، والنقابة الحزبية، والنقابة التابعة، التي لا علاقة لها، لا بالمبدئية، ولا بالمبادئية.وما يهم النقابة البيروقراطية، هو خدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، الذي يطبق على النقابة، التي يقودها، على جميع المستويات.أما ما يهم النقابة الحزبية، فهو خدمة مصالح الحزب، من خلال الالتزام بالبرنامج الحزبي، في شقه النقابي، حنى يستفيد الحزب من نقابته، ومن عملها النقابي، من أجل أن يزداد عدد الحزبيين، عن طريق النقابة، ويصير للحزب مكانة في المجتمع، ولدى الحكم، وفي الواقع، عندما يؤهله لممارسة تحمل المسؤوليات الحكومية، جملة، وتفصيلا، أو مساهما في تحمل المسؤوليات الحكومية.وبالنسبة للنقابة التابعة، فإنها لا تخدم إلا الجهة، التي تتلقى منها الإملاءات، والتي لا تكون إلا مجهولة، غالبا، وإذا عرفت، فإنها سرعان ما تتغير، لتصير النقابة تابعة لجهة أخرى. والنقابة التابعة، لا تهتم إلا بخدمة الجهة التي تتبعها، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.أما النقابة المبدئية المبادئية، فإنها ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....19
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765231
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة وبين مختلف الإدارات الحكومية:.....3ويعتبر تدخل النقابة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وسيلة لجعل كل العاملين، في أي مؤسسة حكومية، يمتلكون وعيهم بالنقابة، وبالعمل النقابي؛ لأنه، وبدون ذلك الوعي، لا يفكرون في الانتماء النقابي، ولا يعملون على تنظيم أنفسهم نقابيا، ولا يعملون على تكوين ملفاتهم المطلبية، ولا يصنفون المشاكل التي يعانون منها، في علاقتهم بالإدارة، ولا يفكرون في اقتراح الحلول لتلك المشاكل، ولا يطالبون الجهاز النقابي، بمقابلة الإدارة، من أجل إجراء حوار معها، أو التفاوض معها، حول الملف المطلبي، وحول المشاكل القائمة بين الإدارة، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل استجابة معينة، للملف المطلبي، وإيجاد حلول معينة، للمشاكل المطروحة على النقابة، حتى يطمئن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتطمئن الإدارة، وتقوم النقابة بواجبها، تجاه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتجاه الإدارة، وتجاه المجتمع، وتجاه الشعب.وتدخل النقابة، يعتبر وسيلة لجعل إدارة أي مؤسسة جهوية، تحترم النقابة، والعمل النقابي، نظرا لدور النقابة، والعمل النقابي، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، داخل المؤسسة، وفي العلاقة مع الإدارة، حتى تكتسب احترام النقابيين، لأن الإدارة، إذا اعتبرت النقابة، والعمل النقابي، مشروعا اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، سعي إلى تحرير الإنسان، ودمقرطته، وعدم استغلاله استغلالا همجيا، عن طريق تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية.وكما يكون تدخل النقابة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يكون، كذلك، تدخل النقابة لصالح إدارة المؤسسة الحكومية: المحلية، أو الإقليمية، أو الجهوية، أو الوطنية، كما يصير التدخل لصالح النقابة، التي يبني عليها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتثني عليها إدارة المؤسسة الحكومية، ويثني عليها المجتمع، ويثني عليها الشعب، وتبصم التاريخ، وتبصم الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وتبصم العلاقة مع الإدارة، التي صارت تعترف بدور النقابة، بالإضافة إلى كونها تبصم المرحلة برمتها.واحترام النقابة، والنقابيين، لإدارة أي مؤسسة حكومية، وفي أي مستوى من مستوياتها، دليل على أن النقابة مبدئية، مبادئية، وأن النقابيين المرتبطين بها، يمارسون العمل النقابي، على أساس المبدئية المبادئية، على خلاف النقابة البيروقراطية، والنقابة الحزبية، والنقابة التابعة، التي لا علاقة لها، لا بالمبدئية، ولا بالمبادئية.وما يهم النقابة البيروقراطية، هو خدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، الذي يطبق على النقابة، التي يقودها، على جميع المستويات.أما ما يهم النقابة الحزبية، فهو خدمة مصالح الحزب، من خلال الالتزام بالبرنامج الحزبي، في شقه النقابي، حنى يستفيد الحزب من نقابته، ومن عملها النقابي، من أجل أن يزداد عدد الحزبيين، عن طريق النقابة، ويصير للحزب مكانة في المجتمع، ولدى الحكم، وفي الواقع، عندما يؤهله لممارسة تحمل المسؤوليات الحكومية، جملة، وتفصيلا، أو مساهما في تحمل المسؤوليات الحكومية.وبالنسبة للنقابة التابعة، فإنها لا تخدم إلا الجهة، التي تتلقى منها الإملاءات، والتي لا تكون إلا مجهولة، غالبا، وإذا عرفت، فإنها سرعان ما تتغير، لتصير النقابة تابعة لجهة أخرى. والنقابة التابعة، لا تهتم إلا بخدمة الجهة التي تتبعها، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.أما النقابة المبدئية المبادئية، فإنها ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....19
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765231
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....19
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....20
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....1ونظرا لأن النظام المخزني، سمح بالتعدد النقابي، ليفتح الباب على مصراعيه، أمام الفساد النقابي. وأكثر من هذا، فإنه مكن كل حزب من تكوين نقابة صورية، إيغالا في تضليل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يقصدون أي نقابة، مهما كانت، وكيفما كانت، حتى لا يلجأوا إلى النقابة المبدئية المبادئية، التي تخلص في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ومعلوم، أن التضليل يهدف إلى جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يفقدون بوصلة للتوجيه النقابي السليم، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وعندما يفتقدون البوصلة، يجعلون مختلف النقابات، في نفس الكفة، حتى يحكموا على جميع النقابات، بممارسة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لينتموا، بذلك، إلى أي نقابة فاسدة، ليصيروا أيضا فاسدين، جملة، وتفصيلا.ومعلوم، كذلك، أن الفساد النقابي، وأن الفاسدين النقابيين، يجعلون أرباب العمل، يطمئنون على مستقبلهم، ومستقبل المؤسسات الإنتاجية، والخدماتية، التي يشرفون عليها، ويسيرونها، سواء كانت هذه المؤسسات، الإنتاجية، والخدماتية، عمومية، أو خاصة. كما يجعلون الفاسدين، في مختلف الإدارات الحكومية، يزدادون فسادا، لأن العمل النقابي، الذي يمارسونه، فاسد، ومنتج للفساد.وانطلاقا من هذه التوطئة، التي وضعنا فيها الشروط، التي تقف وراء هذا الكم الهائل من النقابات، التي تملأ الساحة العمالية، والخدماتية، والكادحية، مما يشوش على العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين لا يدرون أي نقابة يقصدون؛ لأنهم لا يميزون بين النقابة المبدئية المبادئية، والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، التي يعتبرها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نقابات تحريفية، وإطارات لممارسة الخيانة في حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولممارسة الفساد الانتخابي، وهو ما يجعلنا نتساءل:ما هي النقابة؟وما هو العمل النقابي؟وما هي النقابة المبدئية المبادئية؟وما هي النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟وما هي الفروق القائمة بين النقابة المبدئية المبادئية، والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟وبماذا نميز بين النقابة المبدئية المبادئية، وبين النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟بماذا تهتم النقابة المبدئية المبادئية؟وبماذا تهتم النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟وماذا نعني بالنقابة البيروقراطية؟وماذا نعني بالنقابة الحزبية؟وماذا نعني بالنقابة التابعة؟وهل يمكن أن تلعب النقابة دور الحزب السياسي؟هل يمكن أن تتحول إلى نقابة ثورية؟لماذا يشترط في النقابة أن تكون مبدئية مبادئية، كعنوان على إخلاصها، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟لماذا نعتبر أن النقابة لا تتجاوز أن تكون إصلاحية، ولا يمكن أن تصير ثورية أبدا؟وهل يمكن للنقابة المبدئية المبادئية أن تنخرط في التحالفات، التي يتم تشكيلها لإنجاز محطات معينة، في إطار برنامج معين، لفرض الاستجابة لمطالب معينة؟وهل يمكن أن تنخرط النقابة المبدئية المبادئية، في إطار الجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية؟وهل للنقابيين العاملين في النقابة المبدئية المبادئية، مصالح معينة، يوظفون فيها النقابة المبدئية المبادئية، من أجل تحقيق تلك المصالح؟كيف تربط النقابة المبدئية المبادئية، بين النضال النقابي، والنضال السياسي، في مختلف النضالات التي تخ ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....20
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765401
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....1ونظرا لأن النظام المخزني، سمح بالتعدد النقابي، ليفتح الباب على مصراعيه، أمام الفساد النقابي. وأكثر من هذا، فإنه مكن كل حزب من تكوين نقابة صورية، إيغالا في تضليل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يقصدون أي نقابة، مهما كانت، وكيفما كانت، حتى لا يلجأوا إلى النقابة المبدئية المبادئية، التي تخلص في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ومعلوم، أن التضليل يهدف إلى جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يفقدون بوصلة للتوجيه النقابي السليم، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وعندما يفتقدون البوصلة، يجعلون مختلف النقابات، في نفس الكفة، حتى يحكموا على جميع النقابات، بممارسة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لينتموا، بذلك، إلى أي نقابة فاسدة، ليصيروا أيضا فاسدين، جملة، وتفصيلا.ومعلوم، كذلك، أن الفساد النقابي، وأن الفاسدين النقابيين، يجعلون أرباب العمل، يطمئنون على مستقبلهم، ومستقبل المؤسسات الإنتاجية، والخدماتية، التي يشرفون عليها، ويسيرونها، سواء كانت هذه المؤسسات، الإنتاجية، والخدماتية، عمومية، أو خاصة. كما يجعلون الفاسدين، في مختلف الإدارات الحكومية، يزدادون فسادا، لأن العمل النقابي، الذي يمارسونه، فاسد، ومنتج للفساد.وانطلاقا من هذه التوطئة، التي وضعنا فيها الشروط، التي تقف وراء هذا الكم الهائل من النقابات، التي تملأ الساحة العمالية، والخدماتية، والكادحية، مما يشوش على العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين لا يدرون أي نقابة يقصدون؛ لأنهم لا يميزون بين النقابة المبدئية المبادئية، والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، التي يعتبرها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نقابات تحريفية، وإطارات لممارسة الخيانة في حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولممارسة الفساد الانتخابي، وهو ما يجعلنا نتساءل:ما هي النقابة؟وما هو العمل النقابي؟وما هي النقابة المبدئية المبادئية؟وما هي النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟وما هي الفروق القائمة بين النقابة المبدئية المبادئية، والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟وبماذا نميز بين النقابة المبدئية المبادئية، وبين النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟بماذا تهتم النقابة المبدئية المبادئية؟وبماذا تهتم النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟وماذا نعني بالنقابة البيروقراطية؟وماذا نعني بالنقابة الحزبية؟وماذا نعني بالنقابة التابعة؟وهل يمكن أن تلعب النقابة دور الحزب السياسي؟هل يمكن أن تتحول إلى نقابة ثورية؟لماذا يشترط في النقابة أن تكون مبدئية مبادئية، كعنوان على إخلاصها، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟لماذا نعتبر أن النقابة لا تتجاوز أن تكون إصلاحية، ولا يمكن أن تصير ثورية أبدا؟وهل يمكن للنقابة المبدئية المبادئية أن تنخرط في التحالفات، التي يتم تشكيلها لإنجاز محطات معينة، في إطار برنامج معين، لفرض الاستجابة لمطالب معينة؟وهل يمكن أن تنخرط النقابة المبدئية المبادئية، في إطار الجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية؟وهل للنقابيين العاملين في النقابة المبدئية المبادئية، مصالح معينة، يوظفون فيها النقابة المبدئية المبادئية، من أجل تحقيق تلك المصالح؟كيف تربط النقابة المبدئية المبادئية، بين النضال النقابي، والنضال السياسي، في مختلف النضالات التي تخ ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....20
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765401
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....20
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....21
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....2ومعلوم أن النقابة المبدئية المبادئية، ذات طبيعة جاذبة للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لعدة اعتبارات:الاعتبار الأول: أن النقابة المبدئية المبادئية، لا يهمها إلا مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا تهتم لا بمصلحة القيادة البيروقراطية، ولا بالمصلحة الحزبية، ولا بمصلحة الجهة التي تتبعها النقابة، والتي تعتبر مصدرا للإملاءات المتعددة، التي تتلقاها النقابة، كلما كانت هناك إملاءات، ذات بعد مصلحي، خاصة، وأن النقابة المبدئية المبادئية، لا يحضر في اهتمامها إلا مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ممن يعانون من همجية الاستغلال المادي، والمعنوى، وممن يسعون إلى البحث المستمر، عمن يخفف عنهم حدة الاستغلال الهمجي، الـي يسعى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين ضده، في حياتهم العملية، التي يحرمون فيها، من أجور تستجيب لمتطلبات الحياة الأسرية، وبالتالي، فإن انتماءهم للنقابة المبدئية المبادئية، لا يكون إلا لصالحهم، ولا يكون لشيء آخر، غير التخفيف من حدة استغلال العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.والاعتبار الثاني: أن النقابة المبدئية المبادئية، نقابة ديمقراطية، ولا تهتم، لا من قريب، ولا من بعيد، إلا بتحقيق الديمقراطية، في العمل النقابي، وفي التربية عليها، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى تصير الديمقراطية، ممتدة في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تكوينا، وتربية، وممارسة، حتى يتأتى للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فرض الممارسة الديمقراطية، على مستوى أماكن العمل، ومن خلال العلاقة مع إدارة المؤسسة، ومع المجتمع، الذي يتواجد فيه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين صارت الديمقراطية ملائمة لمسلكيتهم الفردية، والجماعية، نظرا لتمرسهم عليها، في النقابة المبدئية المبادئية الديمقراطية.والاعتبار الثالث: أن النقابة المبدئية المبادئية، نقابة تقدمية، تسعى، باستمرار، إلى رفع مستوى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ماديا، ومعنويا، وفكريا، سعيا إلى تحرير العامل، والأجير، والكادح، من التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حرصا من النقابة المبدئية المبادئية، على أن تصير التقدمية جزءا من حياة العامل، والأجير، والكادح، وانطلاقا من الواقع، الذي يفرض الحرص على التقدم، والتطور، في كل المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لأنه بدون الحرص على التقدم، والتطور، يبقى التخلف، هو المتحكم في الواقع، في تجلياته المختلفة، في حياة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، التي لا يمكن أن تقوم إلا على أساس التقدم، والتطور، ولا تقوم على شيء آخر، خاصة وأن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، قام وجودهم، في الأصل، على تقدم المجتمعات، وتطورها، الأمر الذي ترتب عنه: ظهور الفكر التقدمي، الذي قاد إلى التفكير، في قيام النقابات العمالية، عبر العالم، التي عملت، ومنذ ظهورها، على السعي إلى التخفيف من حدة الاستغلال الممارس، في حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.والاعتبار الرابع: أن النقابة المبدئية المبادئية، هي نقابة جماهيرية، منفتحة على جماهير العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مهما كانوا، وكيفما كانوا، ومهما كانت القطاعات التي ينتمون إليها، وكيفما كانت هذه القطاعات، مادام انتماؤها النقابي مشروعا، وما دامت المشروعية معتمدة، في انفتاح النقابة على كافة القطاعات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياس ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....21
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765684
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....2ومعلوم أن النقابة المبدئية المبادئية، ذات طبيعة جاذبة للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لعدة اعتبارات:الاعتبار الأول: أن النقابة المبدئية المبادئية، لا يهمها إلا مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا تهتم لا بمصلحة القيادة البيروقراطية، ولا بالمصلحة الحزبية، ولا بمصلحة الجهة التي تتبعها النقابة، والتي تعتبر مصدرا للإملاءات المتعددة، التي تتلقاها النقابة، كلما كانت هناك إملاءات، ذات بعد مصلحي، خاصة، وأن النقابة المبدئية المبادئية، لا يحضر في اهتمامها إلا مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ممن يعانون من همجية الاستغلال المادي، والمعنوى، وممن يسعون إلى البحث المستمر، عمن يخفف عنهم حدة الاستغلال الهمجي، الـي يسعى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين ضده، في حياتهم العملية، التي يحرمون فيها، من أجور تستجيب لمتطلبات الحياة الأسرية، وبالتالي، فإن انتماءهم للنقابة المبدئية المبادئية، لا يكون إلا لصالحهم، ولا يكون لشيء آخر، غير التخفيف من حدة استغلال العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.والاعتبار الثاني: أن النقابة المبدئية المبادئية، نقابة ديمقراطية، ولا تهتم، لا من قريب، ولا من بعيد، إلا بتحقيق الديمقراطية، في العمل النقابي، وفي التربية عليها، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى تصير الديمقراطية، ممتدة في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تكوينا، وتربية، وممارسة، حتى يتأتى للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فرض الممارسة الديمقراطية، على مستوى أماكن العمل، ومن خلال العلاقة مع إدارة المؤسسة، ومع المجتمع، الذي يتواجد فيه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين صارت الديمقراطية ملائمة لمسلكيتهم الفردية، والجماعية، نظرا لتمرسهم عليها، في النقابة المبدئية المبادئية الديمقراطية.والاعتبار الثالث: أن النقابة المبدئية المبادئية، نقابة تقدمية، تسعى، باستمرار، إلى رفع مستوى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ماديا، ومعنويا، وفكريا، سعيا إلى تحرير العامل، والأجير، والكادح، من التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حرصا من النقابة المبدئية المبادئية، على أن تصير التقدمية جزءا من حياة العامل، والأجير، والكادح، وانطلاقا من الواقع، الذي يفرض الحرص على التقدم، والتطور، في كل المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لأنه بدون الحرص على التقدم، والتطور، يبقى التخلف، هو المتحكم في الواقع، في تجلياته المختلفة، في حياة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، التي لا يمكن أن تقوم إلا على أساس التقدم، والتطور، ولا تقوم على شيء آخر، خاصة وأن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، قام وجودهم، في الأصل، على تقدم المجتمعات، وتطورها، الأمر الذي ترتب عنه: ظهور الفكر التقدمي، الذي قاد إلى التفكير، في قيام النقابات العمالية، عبر العالم، التي عملت، ومنذ ظهورها، على السعي إلى التخفيف من حدة الاستغلال الممارس، في حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.والاعتبار الرابع: أن النقابة المبدئية المبادئية، هي نقابة جماهيرية، منفتحة على جماهير العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مهما كانوا، وكيفما كانوا، ومهما كانت القطاعات التي ينتمون إليها، وكيفما كانت هذه القطاعات، مادام انتماؤها النقابي مشروعا، وما دامت المشروعية معتمدة، في انفتاح النقابة على كافة القطاعات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياس ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....21
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765684
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....21
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....22
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....3وبالنسبة للنقابة المبدئية المبادئية، فهي النقابة التي تقوم على مبادئ معينة، تعتبر مسألة أساسية، لضمان وحدة النقابة، ولضمان استمرارها، وقيادتها للنضالات المطلبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والحرص على تحقيق المطالب، التي يطرحها العمال، وباقي الإجراء، وسائر الكادحين، حتى تكتسب مصداقية، في صفوفهم، من أن يستمروا في إطار نفس التنظيم النقابي، الذي يكون محكوما بمبادئ معينة: اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية. وأهم تلك المبادئ، نجد:مبدأ الديمقراطية، التي تعتبر شرطا في النضال النقابي، بوجهيها: الداخلي، والمجتمعي؛ لأن أي نقابة، مهما كانت، وكيفما كانت، لا بد لها من:ا ـ احترام الديمقراطية الداخلية، التي تمكن كل عامل، من المساهمة في البناء النقابي، وفي بناء الملف المطلبي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، واتخاذ الخطوات النضالية، من أجل فرض الاستجابة للملف المطلبي، خاصة، وأن النقابة الديمقراطية، هي التي تحترم إرادة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتتبنى كل ما يتخذون من قرارات، في جموعاتهم العامة؛ لأنهم، هم المعنيون بتنفيذ القرارات، في فرض الاستجابة لمطالب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.لذلك، لا داعي، بأن تفرض النقابة الوصاية عليهم، في الإطار النقابي، بل لا بد أن يشعروا بأن النقابة، تتعامل على أساس احترام الديمقراطية الداخلية في النقابة.ب ـ الانخراط في النضال، من أجل تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لقطع الطريق أمام اعتماد ديمقراطية الواجهة، باعتبارها ديمقراطية مخزنية، يغطي بها تزوير الانتخابات، التي لا تكون إلا مزورة، في معظم الأحيان. الأمر الذي يترتب عنه: أن تكون الديمقراطية، متخللة لجوانب الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. يمارسها أي فرد، في حياته اليومية، وهي ديمقراطية، تعتبر مختلف الانتخابات، جزءا، لا يتجزأ من جانبها السياسي، كل خمس سنوات، أو ست سنوات، من أجل اختيار ممثلي الشعب في البرلمان، أو في المجالس الترابية، التي ترعى الديمقراطية اليومية، في الممارسة اليومية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، من أجل اعتبار ممثلي الشعب في البرلمان، يرعون الالتزام بالممارسة الديمقراطية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، على المستوى الوطني، من منطلق أن الدولة ديمقراطية، وأن الشعب ديمقراطي، وأن النتظيمات الجماهيرية، ديمقراطية، وأن الأحزاب السياسية ديمقراطية، وتناضل من أجل الديمقراطية: بمضامينها المختلفة.مبدأ التقدمية، حسب المفهوم النقابي للتقدمية، الذي يرتبط بالوضعية الفردية، والجماعية، وامتلاك الوعي النقابي الصحيح، والهادف إلى تعبئة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حول النقابة، وحول عملها النقابي، وحول مطالبها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في أفق الوعي بالذات، وبالموقع من علاقات الإنتاج، وبقيمة الإنتاج، وما يؤدي به أجور العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من تلك القيمة، وما يذهب اإلى جيب الباطرون، كفائض قيمة، الذي تتشكل منه الأرباح، الكبيرة، التي تصير جزءا لا يتجزأ من الرأسمال، الذي يهضم حقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: الإنسانية، والشغلية، وغيرها، في أفق صيرورته رأسمالا كبيرا، يصير في خدمة الرأسمال العالمي، بصندوقه: النقد الدولي، وببنكه: البنك الدولي، وبمؤسساته المالية الدولية الأخرى، التي تغر ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....22
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765932
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....3وبالنسبة للنقابة المبدئية المبادئية، فهي النقابة التي تقوم على مبادئ معينة، تعتبر مسألة أساسية، لضمان وحدة النقابة، ولضمان استمرارها، وقيادتها للنضالات المطلبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والحرص على تحقيق المطالب، التي يطرحها العمال، وباقي الإجراء، وسائر الكادحين، حتى تكتسب مصداقية، في صفوفهم، من أن يستمروا في إطار نفس التنظيم النقابي، الذي يكون محكوما بمبادئ معينة: اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية. وأهم تلك المبادئ، نجد:مبدأ الديمقراطية، التي تعتبر شرطا في النضال النقابي، بوجهيها: الداخلي، والمجتمعي؛ لأن أي نقابة، مهما كانت، وكيفما كانت، لا بد لها من:ا ـ احترام الديمقراطية الداخلية، التي تمكن كل عامل، من المساهمة في البناء النقابي، وفي بناء الملف المطلبي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، واتخاذ الخطوات النضالية، من أجل فرض الاستجابة للملف المطلبي، خاصة، وأن النقابة الديمقراطية، هي التي تحترم إرادة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتتبنى كل ما يتخذون من قرارات، في جموعاتهم العامة؛ لأنهم، هم المعنيون بتنفيذ القرارات، في فرض الاستجابة لمطالب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.لذلك، لا داعي، بأن تفرض النقابة الوصاية عليهم، في الإطار النقابي، بل لا بد أن يشعروا بأن النقابة، تتعامل على أساس احترام الديمقراطية الداخلية في النقابة.ب ـ الانخراط في النضال، من أجل تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لقطع الطريق أمام اعتماد ديمقراطية الواجهة، باعتبارها ديمقراطية مخزنية، يغطي بها تزوير الانتخابات، التي لا تكون إلا مزورة، في معظم الأحيان. الأمر الذي يترتب عنه: أن تكون الديمقراطية، متخللة لجوانب الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. يمارسها أي فرد، في حياته اليومية، وهي ديمقراطية، تعتبر مختلف الانتخابات، جزءا، لا يتجزأ من جانبها السياسي، كل خمس سنوات، أو ست سنوات، من أجل اختيار ممثلي الشعب في البرلمان، أو في المجالس الترابية، التي ترعى الديمقراطية اليومية، في الممارسة اليومية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، من أجل اعتبار ممثلي الشعب في البرلمان، يرعون الالتزام بالممارسة الديمقراطية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، على المستوى الوطني، من منطلق أن الدولة ديمقراطية، وأن الشعب ديمقراطي، وأن النتظيمات الجماهيرية، ديمقراطية، وأن الأحزاب السياسية ديمقراطية، وتناضل من أجل الديمقراطية: بمضامينها المختلفة.مبدأ التقدمية، حسب المفهوم النقابي للتقدمية، الذي يرتبط بالوضعية الفردية، والجماعية، وامتلاك الوعي النقابي الصحيح، والهادف إلى تعبئة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حول النقابة، وحول عملها النقابي، وحول مطالبها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في أفق الوعي بالذات، وبالموقع من علاقات الإنتاج، وبقيمة الإنتاج، وما يؤدي به أجور العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من تلك القيمة، وما يذهب اإلى جيب الباطرون، كفائض قيمة، الذي تتشكل منه الأرباح، الكبيرة، التي تصير جزءا لا يتجزأ من الرأسمال، الذي يهضم حقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: الإنسانية، والشغلية، وغيرها، في أفق صيرورته رأسمالا كبيرا، يصير في خدمة الرأسمال العالمي، بصندوقه: النقد الدولي، وببنكه: البنك الدولي، وبمؤسساته المالية الدولية الأخرى، التي تغر ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....22
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765932
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....22
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....23
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....4مبدأ الاستقلالية، الذي يطبع ممارسة النقابة المبدئية المبادئية، حتى لا تصير نقابة، تهدف إلى تحرير الإنسان من حدة الاستغلال الهمجي، الذي يطبع ممارسة مالكي وسائل الإنتاج المادي، والمعنوي، سعيا إلى جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يدركون أهمية النقابة، والعمل النقابي، وأهمية مبدإ استقلالية النقابة، والعمل النقابي، عن السلطة القائمة، وعن أي حزب سياسي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ليصير قرار النقابة، بيد العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.والاستقلالية في النقابة، والعمل النقابي، لا تتأكد، ولا تفعل، إلا بتأكيد، وبتفعيل المبادئ الأخرى، المشار إليها، في غير ما مكان من هذه الأرضية، التي نحرص فيها على احترام المبادئ النقابية، يعتبر شرطا لقيام عمل نقابي صحيح، وإلا، فإن النقابة مجرد إطار تحريفي، يهدف إلى التشويش على العمل النقابي الصحيح، الذي تقتضيه السياسة المخزنية الرأسمالية التبعية، التي ليس من مصلحتها، وجود عمل نقابي صحيح، وليس من مصلحتها استقطاب النقابة المبدئية المبادئية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما تقتضيه مصلحة الأحزاب الإدارية الرجعية: الإقطاعية، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، وما يسمى، في بعض الأحيان، بالأحزاب البورجوازية الصغرى، وما صارت تسميته بالأحزاب الأصولية، التي تعتبر نفسها أحزابا دينية، وكما نسميها، نحن، في كتاباتنا المختلفة، بالأحزاب المؤدلجة للدين الإسلامي، التي تدين السياسة، وتسيس الدين، والتي اقتفت أثر الأحزاب المؤدلجة لليهودية، في إسرائيل بين قوسين، والأحزاب المؤدلجة للمسيحية، في العصور الوسطى، وخاصة في بداية عصر النهضة الأوروبية، وخاصة بعد قيام الثورة الفرنسية، التي فرضت علمية الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، الأمر الذي ترتب عنه: فرض تحييد الدين، فيما يخص شؤوت الحكم، التي لا شأن للغيب بها، ولكن بالنسبة إلينا، نحن المسلمين، لا زلنا في حاجة إلى الكثير من الإصلاحات، والتغييرات، التي تقتضيها شروط معينة، من أجل الوصول إلى الفصل بين الدين، والسياسة، الذي أصبح يسائل الفكر، ويداخل الممارسة، في الحياة العامة، والخاصة، سواء تعلق الأمر بالفكر، أو بالممارسة.ومعلوم، أن الفصل بين الدين، والسياسة، هو الذي يوفر الإمكانية، التي تجعل الممارسة السياسية، ممارسة بشرية، حتى يبقى ما لله، لله، وما للبشرية، للبشرية، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وهو ما يجعل وجود الأحزاب الدينية، غير ذات جدوى. وهو ما يترتب عنه: أن الانطلاق من الواقع، لا يكون إلا ماديا صرفا، يتحكم فيه الإنسان، الذي ينتمي إلى المجتمع البشري، الذي يختار التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية. أما الانطلاق من الغيب، فلا يمكن أن يكون إلا مثاليا. والمثالي، لا يمكن أن يسعى إلى التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، كما هو الشأن بالنسبة للانطلاق من الواقع، بقدر ما يسعى إلى الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال. وهو ما يتناقض مع الحرص على التحرير، وتحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية.وكيفما كان الأمر، فإن مبدأ الاستقلالية، لا يمكن أن يكون محترما، إلا في إطار مجتمع متحرر، ومتقدم، ومتطور، وعادل، في توزيع الثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية. أما إذا لم يكن المجتمع مت ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....23
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766367
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....4مبدأ الاستقلالية، الذي يطبع ممارسة النقابة المبدئية المبادئية، حتى لا تصير نقابة، تهدف إلى تحرير الإنسان من حدة الاستغلال الهمجي، الذي يطبع ممارسة مالكي وسائل الإنتاج المادي، والمعنوي، سعيا إلى جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يدركون أهمية النقابة، والعمل النقابي، وأهمية مبدإ استقلالية النقابة، والعمل النقابي، عن السلطة القائمة، وعن أي حزب سياسي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ليصير قرار النقابة، بيد العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.والاستقلالية في النقابة، والعمل النقابي، لا تتأكد، ولا تفعل، إلا بتأكيد، وبتفعيل المبادئ الأخرى، المشار إليها، في غير ما مكان من هذه الأرضية، التي نحرص فيها على احترام المبادئ النقابية، يعتبر شرطا لقيام عمل نقابي صحيح، وإلا، فإن النقابة مجرد إطار تحريفي، يهدف إلى التشويش على العمل النقابي الصحيح، الذي تقتضيه السياسة المخزنية الرأسمالية التبعية، التي ليس من مصلحتها، وجود عمل نقابي صحيح، وليس من مصلحتها استقطاب النقابة المبدئية المبادئية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما تقتضيه مصلحة الأحزاب الإدارية الرجعية: الإقطاعية، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، وما يسمى، في بعض الأحيان، بالأحزاب البورجوازية الصغرى، وما صارت تسميته بالأحزاب الأصولية، التي تعتبر نفسها أحزابا دينية، وكما نسميها، نحن، في كتاباتنا المختلفة، بالأحزاب المؤدلجة للدين الإسلامي، التي تدين السياسة، وتسيس الدين، والتي اقتفت أثر الأحزاب المؤدلجة لليهودية، في إسرائيل بين قوسين، والأحزاب المؤدلجة للمسيحية، في العصور الوسطى، وخاصة في بداية عصر النهضة الأوروبية، وخاصة بعد قيام الثورة الفرنسية، التي فرضت علمية الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، الأمر الذي ترتب عنه: فرض تحييد الدين، فيما يخص شؤوت الحكم، التي لا شأن للغيب بها، ولكن بالنسبة إلينا، نحن المسلمين، لا زلنا في حاجة إلى الكثير من الإصلاحات، والتغييرات، التي تقتضيها شروط معينة، من أجل الوصول إلى الفصل بين الدين، والسياسة، الذي أصبح يسائل الفكر، ويداخل الممارسة، في الحياة العامة، والخاصة، سواء تعلق الأمر بالفكر، أو بالممارسة.ومعلوم، أن الفصل بين الدين، والسياسة، هو الذي يوفر الإمكانية، التي تجعل الممارسة السياسية، ممارسة بشرية، حتى يبقى ما لله، لله، وما للبشرية، للبشرية، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وهو ما يجعل وجود الأحزاب الدينية، غير ذات جدوى. وهو ما يترتب عنه: أن الانطلاق من الواقع، لا يكون إلا ماديا صرفا، يتحكم فيه الإنسان، الذي ينتمي إلى المجتمع البشري، الذي يختار التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية. أما الانطلاق من الغيب، فلا يمكن أن يكون إلا مثاليا. والمثالي، لا يمكن أن يسعى إلى التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، كما هو الشأن بالنسبة للانطلاق من الواقع، بقدر ما يسعى إلى الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال. وهو ما يتناقض مع الحرص على التحرير، وتحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية.وكيفما كان الأمر، فإن مبدأ الاستقلالية، لا يمكن أن يكون محترما، إلا في إطار مجتمع متحرر، ومتقدم، ومتطور، وعادل، في توزيع الثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية. أما إذا لم يكن المجتمع مت ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....23
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766367
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....23
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....24
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....5والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، هي التي لا تحترم أي مبدإ من المبادئ المشار إليها. فهي ليست ديمقراطية، لا في علاقتها بالحكم، ولا في علاقتها بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا في علاقتها بالجماهير الشعبية الكادحة، ولا تسعى إلى تحقيق الديمقراطية، على أرض الواقع، ولا تساهم في تحقيقها، ولا تناضل من أجلها؛ لأنها إما نقابة بيروقراطية، تأتمر بأوامر القيادة البيروقراطية، وتنتهي بنواهيها، وإما تابعة لجهة معينة، تنتظر إملاءاتها، حتى تتحرك، وإما نقابة حزبية، تنفذ قرارات الحزب، وتنتهي بنواهيه، ولا شيء آخر.والنقابة، التي لا تكون مبدئية مبادئية، هي نقابة، تفتقد صفات النقابة: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية: الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية.ونقابة، كهذه، لا يمكن أن تكون إلا تقابة انتهازية، لا ينتمي إليها إلا الانتهازيون، ولا يسعى إلى العيش عن طريقها، والبيع والشراء، بواسطة الانتماء إليها، إلا الفاسدون، الذين لا ينتجون في المجال النقابي، إلا علاقة الفساد، مهما كان هذا الفساد ضارا بالنقابة، وبالعمل النقابي، وبالعلاقة مع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن العمل في هذه النقابة الفاسدة، لا يراعي إلا مصلحة الجهاز البيروقراطي، الذي يتحكم في كل شيء، بممارساته البيروقراطية، وفي أي مستوى من مستويات التنظيم، أو مصلحة الجهة التي تتبعها النقابة، والتي تفرض إملاءاتها عليها، أو مصلحة الحزب الذي يتوسع عن طريق النقابة، ليصير جميع النقابيين حزبيين، كما توسع النقابة عن طريق الحزب، ليصير جميع الحزبيين نقابيين، مع الحرص على خدمة مصلحة الحزب: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.والنقابة التي لا تكون مبدئية، لا يمكن أن تكون إلا نقابة لا مبدئية، أي أنها لا تنتج عملا نقابيا لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من منطلق أنها لا تهتم إلا بخدمة مصالح الجهاز البيروقراطي المحلي، والإقليمي، والجهوي، والوطني، على أساس أن خدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، في مستوياته المختلفة، لا يستفيد منها إلا الانتهازيون، وأصحاب المصالح، الذين يستفيدون الاستفادة الانتهازية، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وصولا إلى صيرورة الانتهازي، جزءا لا يتجزأ من الجهاز البيروقراطي: المحلي، أو الإقليمي، أو الجهوي، أو الوطني، حسب تنظيمه، وحسب بعده، او قربه من المركز.وممارسة الانتهازية، لا تتوقف عند حدود خدمة مصالح البيروقراطية النقابية، بل تسارع إلى خدمة مصالح الجهة، التي تتبعها النقابة التابعة، حتى وإن كانت تلك الجهة، هي الحكم المستبد، اللا ديمقراطي، أو هي حزب معين، يهدف إلى توظيف النقابة، والعمل النقابي، لخدمة مصالحه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يحقق الحزب، والحزبيون، تطلعاتهم الطبقية، التي تغذيها النقابة، بطريقة، أو بأخرى، سعيا إلى جعل النقابة مجرد إطار لخدمة مصالح الحزب، ومصالح الحزبيين، مهما كانت، وكيفما كانت، حتى يتأتى للحزب، وللحزبيين، الاستفادة، ما أمكن، من النقابة التابعة، التي لا تهتم لا من قريب، ولا من بعيد، لا بالعمال، ولا بباقي الأجراء، ولا بسائر الكادحين: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.وممارسة الانتهازية، كذلك، لا تتوقف عند حدود خدمة مصالح الجهات، التي تتبعها النقابة، بل تنتقل هذه الانتهازية إلى خدمة الحزب، الذي يعتبر النقابة جزءا لا يتجزأ منه، فيصبح، بذلك، حزبيا وتصير الانتها ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....24
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766572
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....5والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، هي التي لا تحترم أي مبدإ من المبادئ المشار إليها. فهي ليست ديمقراطية، لا في علاقتها بالحكم، ولا في علاقتها بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا في علاقتها بالجماهير الشعبية الكادحة، ولا تسعى إلى تحقيق الديمقراطية، على أرض الواقع، ولا تساهم في تحقيقها، ولا تناضل من أجلها؛ لأنها إما نقابة بيروقراطية، تأتمر بأوامر القيادة البيروقراطية، وتنتهي بنواهيها، وإما تابعة لجهة معينة، تنتظر إملاءاتها، حتى تتحرك، وإما نقابة حزبية، تنفذ قرارات الحزب، وتنتهي بنواهيه، ولا شيء آخر.والنقابة، التي لا تكون مبدئية مبادئية، هي نقابة، تفتقد صفات النقابة: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية: الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية.ونقابة، كهذه، لا يمكن أن تكون إلا تقابة انتهازية، لا ينتمي إليها إلا الانتهازيون، ولا يسعى إلى العيش عن طريقها، والبيع والشراء، بواسطة الانتماء إليها، إلا الفاسدون، الذين لا ينتجون في المجال النقابي، إلا علاقة الفساد، مهما كان هذا الفساد ضارا بالنقابة، وبالعمل النقابي، وبالعلاقة مع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن العمل في هذه النقابة الفاسدة، لا يراعي إلا مصلحة الجهاز البيروقراطي، الذي يتحكم في كل شيء، بممارساته البيروقراطية، وفي أي مستوى من مستويات التنظيم، أو مصلحة الجهة التي تتبعها النقابة، والتي تفرض إملاءاتها عليها، أو مصلحة الحزب الذي يتوسع عن طريق النقابة، ليصير جميع النقابيين حزبيين، كما توسع النقابة عن طريق الحزب، ليصير جميع الحزبيين نقابيين، مع الحرص على خدمة مصلحة الحزب: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.والنقابة التي لا تكون مبدئية، لا يمكن أن تكون إلا نقابة لا مبدئية، أي أنها لا تنتج عملا نقابيا لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من منطلق أنها لا تهتم إلا بخدمة مصالح الجهاز البيروقراطي المحلي، والإقليمي، والجهوي، والوطني، على أساس أن خدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، في مستوياته المختلفة، لا يستفيد منها إلا الانتهازيون، وأصحاب المصالح، الذين يستفيدون الاستفادة الانتهازية، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وصولا إلى صيرورة الانتهازي، جزءا لا يتجزأ من الجهاز البيروقراطي: المحلي، أو الإقليمي، أو الجهوي، أو الوطني، حسب تنظيمه، وحسب بعده، او قربه من المركز.وممارسة الانتهازية، لا تتوقف عند حدود خدمة مصالح البيروقراطية النقابية، بل تسارع إلى خدمة مصالح الجهة، التي تتبعها النقابة التابعة، حتى وإن كانت تلك الجهة، هي الحكم المستبد، اللا ديمقراطي، أو هي حزب معين، يهدف إلى توظيف النقابة، والعمل النقابي، لخدمة مصالحه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يحقق الحزب، والحزبيون، تطلعاتهم الطبقية، التي تغذيها النقابة، بطريقة، أو بأخرى، سعيا إلى جعل النقابة مجرد إطار لخدمة مصالح الحزب، ومصالح الحزبيين، مهما كانت، وكيفما كانت، حتى يتأتى للحزب، وللحزبيين، الاستفادة، ما أمكن، من النقابة التابعة، التي لا تهتم لا من قريب، ولا من بعيد، لا بالعمال، ولا بباقي الأجراء، ولا بسائر الكادحين: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.وممارسة الانتهازية، كذلك، لا تتوقف عند حدود خدمة مصالح الجهات، التي تتبعها النقابة، بل تنتقل هذه الانتهازية إلى خدمة الحزب، الذي يعتبر النقابة جزءا لا يتجزأ منه، فيصبح، بذلك، حزبيا وتصير الانتها ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....24
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766572
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....24
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....25
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....6وانطلاقا من التمييز بين النقابة المبدئية المبادئية، والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، يمكن أن نتساءل:بماذا تهتم النقابة المبدئية المبادئية؟إن أية نقابة، تكتسب الشرعية النضالية، والتي لاتقوم إلا بالعمل النقابي الصحيح، والمبدئي، والمبادئي، من أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا تهم إلا:1) تنظيم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: قطاعيا، ومركزيا، وعلى جميع المستويات: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، حتى يتمكنوا جميعا من امتلاك الوعي النقابي الصحيح، وينضبطوا لقيادة النقابة، في أفق العمل على تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى التحرير من الاستغلال المادي، والمعنوي، ومن الاستبداد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ومن عبودية الرأسمال، الذي يعمل على أن يحتل كيان الإنسان: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.2) التكوين النقابي المطلبي، والقانوني، والبرنامجي، والنضالي، الذي يهدف إلى ترسيخ التكوين النقابي، بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وصولا إلى امتلاك الوعي بالذات، وبعلاقات الإنتاج: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبالموقع من تلك العلاقات، وبدور النقابة في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أملا في أن يصير الإنسان إنسانا، وليس شيئا آخر، لا علاقة له بالإنسان، الذي يتمتع بحقوقه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.3) تكوين الملفات المطلبية: القطاعية، والمركزية، المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، حرصا على تحديد المطالب العامة، والمطالب القطاعية، والمطالب الخاصة، التي تهتم بها القطاعات الصغرى، والتي تعودت على أن تكون محرومة من الحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، أملا في تحرير الإنسان، من الاستغلال الهمجي، الذي يمارس على القطاعات الصغرى، التي تحرم من كل الحقوق الإنسانية، والشغلية.4) ربط الاتصال بالإدارة، من أجل الحوار، أو إجراء مفاوضات جماعية، من أجل انتزاع مكاسب معينة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولصالح الجماهير الشعبية الكادحة. ونظرا للأهمية القائمة بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين النقابة المبدئية المبادئية، فإن على القيادة النقابية، أن تحرص على الاتصال المستمر، بالإدارة الرسمية، وبالإدارة الخاصة، تحت إشراف الإدارة الرسمية، من أجل إيجاد حلول للمشاكل القائمة، بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين الإدارة، حرصا من النقابة المبدئية المبادئية، على تحسين شروط العمل الإنتاجي، والخدماتي، والزراعي، والحيواني، والاستخراجي المعدني، بالإضافة إلى الحرص على تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وفاء من النقابة المبدئية المبادئية، وسعيا إلى جعل حياة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، خاصة من البؤس الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.5) قيادة النضالات المطلبية: إضرابات، اعتصامات، من أجل فرض الاستجابة للمطالب الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، انطلاقا من التعبئة النقابية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكاحين، سواء تعلق الأمر بالقطاع العام، أو بالقطاع الخاص، وسواء كانت الشخصيات النقابية، متعلقة بالقطاع العام، أو بالقطاع الخاص، وسواء كانت النضالات المطلبية مركزية، أو تتعلق بإحدى القط ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....25
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766849
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....6وانطلاقا من التمييز بين النقابة المبدئية المبادئية، والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، يمكن أن نتساءل:بماذا تهتم النقابة المبدئية المبادئية؟إن أية نقابة، تكتسب الشرعية النضالية، والتي لاتقوم إلا بالعمل النقابي الصحيح، والمبدئي، والمبادئي، من أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا تهم إلا:1) تنظيم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: قطاعيا، ومركزيا، وعلى جميع المستويات: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، حتى يتمكنوا جميعا من امتلاك الوعي النقابي الصحيح، وينضبطوا لقيادة النقابة، في أفق العمل على تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى التحرير من الاستغلال المادي، والمعنوي، ومن الاستبداد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ومن عبودية الرأسمال، الذي يعمل على أن يحتل كيان الإنسان: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.2) التكوين النقابي المطلبي، والقانوني، والبرنامجي، والنضالي، الذي يهدف إلى ترسيخ التكوين النقابي، بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وصولا إلى امتلاك الوعي بالذات، وبعلاقات الإنتاج: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبالموقع من تلك العلاقات، وبدور النقابة في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أملا في أن يصير الإنسان إنسانا، وليس شيئا آخر، لا علاقة له بالإنسان، الذي يتمتع بحقوقه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.3) تكوين الملفات المطلبية: القطاعية، والمركزية، المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، حرصا على تحديد المطالب العامة، والمطالب القطاعية، والمطالب الخاصة، التي تهتم بها القطاعات الصغرى، والتي تعودت على أن تكون محرومة من الحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، أملا في تحرير الإنسان، من الاستغلال الهمجي، الذي يمارس على القطاعات الصغرى، التي تحرم من كل الحقوق الإنسانية، والشغلية.4) ربط الاتصال بالإدارة، من أجل الحوار، أو إجراء مفاوضات جماعية، من أجل انتزاع مكاسب معينة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولصالح الجماهير الشعبية الكادحة. ونظرا للأهمية القائمة بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين النقابة المبدئية المبادئية، فإن على القيادة النقابية، أن تحرص على الاتصال المستمر، بالإدارة الرسمية، وبالإدارة الخاصة، تحت إشراف الإدارة الرسمية، من أجل إيجاد حلول للمشاكل القائمة، بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين الإدارة، حرصا من النقابة المبدئية المبادئية، على تحسين شروط العمل الإنتاجي، والخدماتي، والزراعي، والحيواني، والاستخراجي المعدني، بالإضافة إلى الحرص على تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وفاء من النقابة المبدئية المبادئية، وسعيا إلى جعل حياة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، خاصة من البؤس الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.5) قيادة النضالات المطلبية: إضرابات، اعتصامات، من أجل فرض الاستجابة للمطالب الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، انطلاقا من التعبئة النقابية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكاحين، سواء تعلق الأمر بالقطاع العام، أو بالقطاع الخاص، وسواء كانت الشخصيات النقابية، متعلقة بالقطاع العام، أو بالقطاع الخاص، وسواء كانت النضالات المطلبية مركزية، أو تتعلق بإحدى القط ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....25
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766849
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....25
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....26
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....7وإذا ثبت، لدينا، أن النقابة البيروقراطية، نقابة تحريفية، وأن ما تنتجه من عمل نقابي، لا يمكن أن يكون إلا تحريفيا، نصل إلى طرح السؤال:ما المراد بالنقابة الحزبية؟إن النقابة، أي نقابة، عندما تفقد استقلاليتها، تفقد قيمتها، أو تصير لا مبدئية لا مبادئية، والقرارات التي تمارسها، هي قرارات الجهاز البيروقراطي، وقرارات حزبية، وقرارات مملاة على النقابة التابعة. ولا علاقة لها، لا بالنقابة، ولا بالنقابيين، ولا بالعمال، ولا ببياقي الأجراء، ولا بسائر الكادحين، لأنها قرارات لم تنتجها النقابة، ولم يناقشها النقابيون، ولم يعمل الكادحون على إبداء رأيهم فيها، بناء على طموحاتهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما هو الشأن بالنسبة للقرارات، التي تتخذها النقابة البيروقراطية، بناء على رغبة القائد النقابي البيروقراطي، أو تتخذها النقابة الحزبية، بناء على القرارات الحزبية، أو تتخذها النقابة التابعة، بناء على ما يملى عليها من الجهة، أو الجهات التي تتبعها. وهو ما ينفي، عن أي من هذه النقابات الثلاث، كونها مستقلة. والنقابة، أي نقابة، لا تتمتع بالاستقلالية، لا تكون مبدئية، ولا تكون مبادئية: أي أنها لا تخدم مصالح العمال، ولا مصالح باقي الأجراء، ولا مصالح سائر الكادحين، والذي يهمنا في هذه الفقرة، هو العمل على مقاربة الإجابة على السؤال:ما المراد بالنقابة الحزبية؟إن الحزب تنظيم، يهتم بما هو عام في المجتمع: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، في أفق العمل على تكريس ما هو قائم، أو العمل على إصلاحه، أو العمل على تغييره.فالحزب الإقطاعي، أو البورجوازي، الذي يميل إلى الطيقة الحاكمة، أو إلى الحكام، لا يمكن أن يسعى إلا إلى تكريس وجهة نظر الطبقة الحاكمة، أو القائمين بالحكم: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وتدبيرا لأمور الحكم.أما حزب البورجوازية الصغرى، فلا يمكن أن يكون إلا إصلاحيا، لأنه لا ينكر الواقع الذي ينسجه الحكم، في الاقتصاد، وفي الاجتماع، وفي الثقافة، وفي السياسة. ولكنه يسعى إلى إصلاحه، انطلاقا من وجهة نظره الإصلاحية، حتى يصير في جزء منه، في خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، أو الجماهير الشعبية، بدون تحديد، حتى يصير إصلاحه مقبولا من الطبقة الحاكمة، أو من الحكام، ليصير الحزب الإصلاحي، جزءا لا يتجزأ من جوقة أحزاب الحكم.أما الحزب اليساري، الذي يقتنع بالاشتراكية العلمية، فإنه يسعى إلى تحرير الإنسان، وديمقراطيته، واشتراكيته، في إطار التغيير الشامل، للأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى صيرورة الواقع، وصيرورة الحكم، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة.وقد يسعى إلى التغيير، الحزب الإسلامي، أو الأصولي، بناء على اقتناعه بأن الدين بصفة عامة، مهما كان هذا الدين، وبأدلجة الدين الإسلامي، بصفة خاصة، هو إطار للتغيير. وهو ما يعني: أننا أمام حزب رجعي، أكثر تخلفا، يحرف أسس اليسار، لا من أجل جعل اليسار تحريفيا، بل يحرص الدين الإسلامي، الذي يتحول إلى ممارسة أيديولوجية، وسياسية، يعتمدها الحزب المؤدلج للدين الإسلامي، الذي يصير مطية للوصول إلى الحكم: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ليرجع بكل شيء، إلى ما قبل التاريخ. وما قبل مجيء الإسلام، ولجعل الحكم، في خدمة مصالح المنتمين إلى الحزب المؤدلج للدين الإسلامي.وبالنسبة للتنظيم النقابي، فهو تنظيم جماهيري، يسعى إلى جعل ال ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....26
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767211
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....7وإذا ثبت، لدينا، أن النقابة البيروقراطية، نقابة تحريفية، وأن ما تنتجه من عمل نقابي، لا يمكن أن يكون إلا تحريفيا، نصل إلى طرح السؤال:ما المراد بالنقابة الحزبية؟إن النقابة، أي نقابة، عندما تفقد استقلاليتها، تفقد قيمتها، أو تصير لا مبدئية لا مبادئية، والقرارات التي تمارسها، هي قرارات الجهاز البيروقراطي، وقرارات حزبية، وقرارات مملاة على النقابة التابعة. ولا علاقة لها، لا بالنقابة، ولا بالنقابيين، ولا بالعمال، ولا ببياقي الأجراء، ولا بسائر الكادحين، لأنها قرارات لم تنتجها النقابة، ولم يناقشها النقابيون، ولم يعمل الكادحون على إبداء رأيهم فيها، بناء على طموحاتهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما هو الشأن بالنسبة للقرارات، التي تتخذها النقابة البيروقراطية، بناء على رغبة القائد النقابي البيروقراطي، أو تتخذها النقابة الحزبية، بناء على القرارات الحزبية، أو تتخذها النقابة التابعة، بناء على ما يملى عليها من الجهة، أو الجهات التي تتبعها. وهو ما ينفي، عن أي من هذه النقابات الثلاث، كونها مستقلة. والنقابة، أي نقابة، لا تتمتع بالاستقلالية، لا تكون مبدئية، ولا تكون مبادئية: أي أنها لا تخدم مصالح العمال، ولا مصالح باقي الأجراء، ولا مصالح سائر الكادحين، والذي يهمنا في هذه الفقرة، هو العمل على مقاربة الإجابة على السؤال:ما المراد بالنقابة الحزبية؟إن الحزب تنظيم، يهتم بما هو عام في المجتمع: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، في أفق العمل على تكريس ما هو قائم، أو العمل على إصلاحه، أو العمل على تغييره.فالحزب الإقطاعي، أو البورجوازي، الذي يميل إلى الطيقة الحاكمة، أو إلى الحكام، لا يمكن أن يسعى إلا إلى تكريس وجهة نظر الطبقة الحاكمة، أو القائمين بالحكم: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وتدبيرا لأمور الحكم.أما حزب البورجوازية الصغرى، فلا يمكن أن يكون إلا إصلاحيا، لأنه لا ينكر الواقع الذي ينسجه الحكم، في الاقتصاد، وفي الاجتماع، وفي الثقافة، وفي السياسة. ولكنه يسعى إلى إصلاحه، انطلاقا من وجهة نظره الإصلاحية، حتى يصير في جزء منه، في خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، أو الجماهير الشعبية، بدون تحديد، حتى يصير إصلاحه مقبولا من الطبقة الحاكمة، أو من الحكام، ليصير الحزب الإصلاحي، جزءا لا يتجزأ من جوقة أحزاب الحكم.أما الحزب اليساري، الذي يقتنع بالاشتراكية العلمية، فإنه يسعى إلى تحرير الإنسان، وديمقراطيته، واشتراكيته، في إطار التغيير الشامل، للأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى صيرورة الواقع، وصيرورة الحكم، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة.وقد يسعى إلى التغيير، الحزب الإسلامي، أو الأصولي، بناء على اقتناعه بأن الدين بصفة عامة، مهما كان هذا الدين، وبأدلجة الدين الإسلامي، بصفة خاصة، هو إطار للتغيير. وهو ما يعني: أننا أمام حزب رجعي، أكثر تخلفا، يحرف أسس اليسار، لا من أجل جعل اليسار تحريفيا، بل يحرص الدين الإسلامي، الذي يتحول إلى ممارسة أيديولوجية، وسياسية، يعتمدها الحزب المؤدلج للدين الإسلامي، الذي يصير مطية للوصول إلى الحكم: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ليرجع بكل شيء، إلى ما قبل التاريخ. وما قبل مجيء الإسلام، ولجعل الحكم، في خدمة مصالح المنتمين إلى الحزب المؤدلج للدين الإسلامي.وبالنسبة للتنظيم النقابي، فهو تنظيم جماهيري، يسعى إلى جعل ال ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....26
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767211
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....26
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....27
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....8وبعد أن وقفنا على أن النقابة، لا يمكن أن تتحول إلى حزب، وأن الحزب لا يمكن أن يتحول، كذلك، إلى نقابة. نتساءل من جديد:لماذا نشترط في النقابة، أن تكون مبدئية مبادئية، كعنوان على إخلاصها في خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراءن وسائر الكادحين؟وهذا السؤال، يرسم لنا التوجه الذي نسلكه، من أجل رسم معالم النقابة الحقيقية، التي لا تخدم مصالح أي جهة، كيفما كانت هذه الجهة؛ لأن النقابة تشتغل باستمرار، انطلاقا من مبدئيتها، ومن مبادئيتها، على ملفات العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، التي تقتضي تدخل النقابة، لدى مختلف الإدارات، من أجل تسوية الأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بالإضافة إلى اشتغالها على البرنامج النقابي، الهادف إلى توعية العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.فالمبدئية، في حد ذاتها، تعتبر عنوانا، على إخلاص النقابة، واستماتتها في خدمة قضايا العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يهتمون بالوعي بالواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي يعيشونه، وبالوعي بالذات، كعمال، وكأجراء، وككادحين، ولا يمكن أن تستقيم أمور المجتمع، إلا بعملهم، وبتقديمهم للخدمات، وبكدحهم المستمر، إلى ما لا نهاية. والذين يتعرض مشغلوهم، للخيرات المادية، والمعنوية، التي ينهبونها، ليصيروا من كبار الإقطاعيين أو البورجوازيين، أو من كبار مكونات التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، الأمر الذي يترتب عنه: تعرض العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، للاستغلال الهمجي، من قبل المستغلين، الذين يحرمون العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من حقوقهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ومن حقوق الشغل، التي تنضاف إلى الرأسمال، وتصير جزءا لا يتجزأ من وسائل الاستغلال المادي، والمعنوي، الذي يصير أداة لإخضاع المجتمع ككل، إلى إرادة الطبقات التي تمارس الاستغلال على المجتمع، ولكنها المبدئية، التي تفرض على النقابة الاعتراف بشرعية الاستغلال المادي، والمعنوي، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وإلا، فإنه، إذا لم يكن هناك استغلال:فما الداعي إلى وجود النقابة في الأصل؟فالنقابة موجودة؛ لأن الاستغلال قائم في الواقع المادي، والمعنوي، ولولا النقابة، لا ازدادت الهمجية في الاستغلال، ولا امتنع المستغلون عن أداء الأجور، أو جعلها لا تستجيب لمعظم حاجيات المجتمع: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، فوجود الطبقات المستغلة للمجتمع، ووجود النقابة للدفاع عن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، متلازمان، والغاية: هي الحرص على التوازن الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بهدف جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ينالون بعض الحقوق، ويناضلون من أجل التمتع بكافة حقوقهم الإنسانية، والشغلية، في أفق العمل على التحرر من الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، وتحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، التي تضمن المساواة في الحقوق، وفي الواجبات.وعندها تصير للنقابة مهام أخرى، تقتضيها شروط الحياة الجديدة، فإنها تنصرف إلى إنجاز تلك المهام، على أساس أن تصير في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.أما المبادئية، فهي الركائز التي تقوم عليها النقابة المبادئية، التي عندما تسقط، فإن النقابة، تتحول إل ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....27
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767530
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....8وبعد أن وقفنا على أن النقابة، لا يمكن أن تتحول إلى حزب، وأن الحزب لا يمكن أن يتحول، كذلك، إلى نقابة. نتساءل من جديد:لماذا نشترط في النقابة، أن تكون مبدئية مبادئية، كعنوان على إخلاصها في خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراءن وسائر الكادحين؟وهذا السؤال، يرسم لنا التوجه الذي نسلكه، من أجل رسم معالم النقابة الحقيقية، التي لا تخدم مصالح أي جهة، كيفما كانت هذه الجهة؛ لأن النقابة تشتغل باستمرار، انطلاقا من مبدئيتها، ومن مبادئيتها، على ملفات العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، التي تقتضي تدخل النقابة، لدى مختلف الإدارات، من أجل تسوية الأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بالإضافة إلى اشتغالها على البرنامج النقابي، الهادف إلى توعية العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.فالمبدئية، في حد ذاتها، تعتبر عنوانا، على إخلاص النقابة، واستماتتها في خدمة قضايا العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يهتمون بالوعي بالواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي يعيشونه، وبالوعي بالذات، كعمال، وكأجراء، وككادحين، ولا يمكن أن تستقيم أمور المجتمع، إلا بعملهم، وبتقديمهم للخدمات، وبكدحهم المستمر، إلى ما لا نهاية. والذين يتعرض مشغلوهم، للخيرات المادية، والمعنوية، التي ينهبونها، ليصيروا من كبار الإقطاعيين أو البورجوازيين، أو من كبار مكونات التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، الأمر الذي يترتب عنه: تعرض العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، للاستغلال الهمجي، من قبل المستغلين، الذين يحرمون العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من حقوقهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ومن حقوق الشغل، التي تنضاف إلى الرأسمال، وتصير جزءا لا يتجزأ من وسائل الاستغلال المادي، والمعنوي، الذي يصير أداة لإخضاع المجتمع ككل، إلى إرادة الطبقات التي تمارس الاستغلال على المجتمع، ولكنها المبدئية، التي تفرض على النقابة الاعتراف بشرعية الاستغلال المادي، والمعنوي، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وإلا، فإنه، إذا لم يكن هناك استغلال:فما الداعي إلى وجود النقابة في الأصل؟فالنقابة موجودة؛ لأن الاستغلال قائم في الواقع المادي، والمعنوي، ولولا النقابة، لا ازدادت الهمجية في الاستغلال، ولا امتنع المستغلون عن أداء الأجور، أو جعلها لا تستجيب لمعظم حاجيات المجتمع: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، فوجود الطبقات المستغلة للمجتمع، ووجود النقابة للدفاع عن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، متلازمان، والغاية: هي الحرص على التوازن الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بهدف جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ينالون بعض الحقوق، ويناضلون من أجل التمتع بكافة حقوقهم الإنسانية، والشغلية، في أفق العمل على التحرر من الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، وتحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، التي تضمن المساواة في الحقوق، وفي الواجبات.وعندها تصير للنقابة مهام أخرى، تقتضيها شروط الحياة الجديدة، فإنها تنصرف إلى إنجاز تلك المهام، على أساس أن تصير في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.أما المبادئية، فهي الركائز التي تقوم عليها النقابة المبادئية، التي عندما تسقط، فإن النقابة، تتحول إل ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....27
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767530
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....27
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....28
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....9وبعد وقوفنا على الفروق القائمة، بين النقابة، والحزب، أو بين الحزب، والنقابة، نصل إلى طرح السؤال:هل يمكن للنقابة المبدئية، المبادئية، أن تنخرط في التحالفات، التي يمكن تشكيلها، لإنجاز محطة معينة، لفرض الاستجابة لمطالب معينة؟إن من حق النقابة، أي نقابة، وخاصة النقابة المبدئية المبادئية، أن تنخرط في أي شكل، من أشكال التحالفات، التي تخدم مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، خاصة، إذا كانت تحالفات سياسية صرفة، كما هو الشأن بالنسبة للجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية؛ لأن تحقيق الديمقراطية في المجتمع، أي مجتمع، يصير من مصلحة جميع أفراد المجتمع، بمن فيهم: العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. والذين يحرصون على أن تكون المنظمة، التي ينتمون إليها، ديمقراطية، والواقع، الذي يعيشون فيه، ديمقراطيا، خاصة، وأن الديمقراطية: بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، تعتبر مدخلا لتحقيق مجموعة من المكاسب، التي لا يتم تحقيقها إلا بالديمقراطية، سواء تعلق الأمر بالمكاسب الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وهذه التحالفات، التي تنخرط فيها النقابة، قد تكون آنية، تتعلق بمطلب معين، وقد تتعلق بمحطة مطلبية معينة، يتم التحالف من أجلهان تعبئة، وتنفيذا. وقد يكون التحالف من أجل إصدار بيان معين، يحمل موقفا نقابيا، من أجل قضية معينة، تهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.غير أن النقابة، عندما تكون مبدئية مبادئية، عليها أن تتحرى، بدقة، حتى لا تنساق مع أي إطار لا مبدئي لا مبادئي، يمكن أن يتراجع عن موضوع التنسيق، في أي لحظة. والتحري، يقتضي اشتراط المبدئية المبادئية، من أجل الدخول في تنسيقن أو تحالف معين، حتى يضمن الانسجام، مع الفكر، الذي ينسق، أو يتحالف معهن لأن الاشتراط، من لوازم التنسيقن أو التحالف، الذي يستهدف القضايا، التي تهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وإذا لم تلتزم الأطراف الراغبة في التنسيق، أو التحالف، فيما يهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. فإن النقابة المبدئية المبادئية، تكون في حل من الالتزام بالتنسيق، أو التحالف لتخوض المعركة منفردة، دون تنسيق، ودون تحالف مع أي جهة، لا تقبل شروط النقابة المبدئية المبادئية.وبعد مناقشتنا لمقاربة الجواب على السؤال:هل يمكن للنقابة المبدئية المبادئية، أن تنخرط في التحالفات، التي يمكن تشكيلهان لإنجاز محطة معينة، لفرض الاستجابة لمطالب معينة؟نجد أنفسنا، وجها لوجه، أمام العمل على مقاربة الجواب على السؤال:هل يمكن أن تنخرط النقابة المبدئية المبادئية، في إطار الجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية؟وما دامت النقابة المبدئية المبادئية، تناضل من أجل تحقيق المطالب، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وما دام النضال، من أجل الديمقراطية، بطابع سياسي، وما دامت النقابة المبدئية المبادئية تربط النضال النقابي بالنضال السياسي فإن النقابة المبدئية المبادئية، يمكن أن تنخرط، إلى جانب التنظيمات الأخرى، في إطار الجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، خاصة، وأن ديمقراطية الواجهة، ليست إلا إطارا، لإعطاء الشرعية لتحرير الإرادة الشعبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى تصير الديمقراطية الحقيقية، التي يناضل من أجلها الكادحون، ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....28
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767836
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....9وبعد وقوفنا على الفروق القائمة، بين النقابة، والحزب، أو بين الحزب، والنقابة، نصل إلى طرح السؤال:هل يمكن للنقابة المبدئية، المبادئية، أن تنخرط في التحالفات، التي يمكن تشكيلها، لإنجاز محطة معينة، لفرض الاستجابة لمطالب معينة؟إن من حق النقابة، أي نقابة، وخاصة النقابة المبدئية المبادئية، أن تنخرط في أي شكل، من أشكال التحالفات، التي تخدم مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، خاصة، إذا كانت تحالفات سياسية صرفة، كما هو الشأن بالنسبة للجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية؛ لأن تحقيق الديمقراطية في المجتمع، أي مجتمع، يصير من مصلحة جميع أفراد المجتمع، بمن فيهم: العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. والذين يحرصون على أن تكون المنظمة، التي ينتمون إليها، ديمقراطية، والواقع، الذي يعيشون فيه، ديمقراطيا، خاصة، وأن الديمقراطية: بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، تعتبر مدخلا لتحقيق مجموعة من المكاسب، التي لا يتم تحقيقها إلا بالديمقراطية، سواء تعلق الأمر بالمكاسب الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وهذه التحالفات، التي تنخرط فيها النقابة، قد تكون آنية، تتعلق بمطلب معين، وقد تتعلق بمحطة مطلبية معينة، يتم التحالف من أجلهان تعبئة، وتنفيذا. وقد يكون التحالف من أجل إصدار بيان معين، يحمل موقفا نقابيا، من أجل قضية معينة، تهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.غير أن النقابة، عندما تكون مبدئية مبادئية، عليها أن تتحرى، بدقة، حتى لا تنساق مع أي إطار لا مبدئي لا مبادئي، يمكن أن يتراجع عن موضوع التنسيق، في أي لحظة. والتحري، يقتضي اشتراط المبدئية المبادئية، من أجل الدخول في تنسيقن أو تحالف معين، حتى يضمن الانسجام، مع الفكر، الذي ينسق، أو يتحالف معهن لأن الاشتراط، من لوازم التنسيقن أو التحالف، الذي يستهدف القضايا، التي تهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وإذا لم تلتزم الأطراف الراغبة في التنسيق، أو التحالف، فيما يهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. فإن النقابة المبدئية المبادئية، تكون في حل من الالتزام بالتنسيق، أو التحالف لتخوض المعركة منفردة، دون تنسيق، ودون تحالف مع أي جهة، لا تقبل شروط النقابة المبدئية المبادئية.وبعد مناقشتنا لمقاربة الجواب على السؤال:هل يمكن للنقابة المبدئية المبادئية، أن تنخرط في التحالفات، التي يمكن تشكيلهان لإنجاز محطة معينة، لفرض الاستجابة لمطالب معينة؟نجد أنفسنا، وجها لوجه، أمام العمل على مقاربة الجواب على السؤال:هل يمكن أن تنخرط النقابة المبدئية المبادئية، في إطار الجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية؟وما دامت النقابة المبدئية المبادئية، تناضل من أجل تحقيق المطالب، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وما دام النضال، من أجل الديمقراطية، بطابع سياسي، وما دامت النقابة المبدئية المبادئية تربط النضال النقابي بالنضال السياسي فإن النقابة المبدئية المبادئية، يمكن أن تنخرط، إلى جانب التنظيمات الأخرى، في إطار الجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، خاصة، وأن ديمقراطية الواجهة، ليست إلا إطارا، لإعطاء الشرعية لتحرير الإرادة الشعبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى تصير الديمقراطية الحقيقية، التي يناضل من أجلها الكادحون، ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....28
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767836
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....28