الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نورالدين ايت المقدم : النظرة التنموية الفعلية للجبل بيئيا
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_ايت_المقدم في برنامجنا السياسي التنموي للمجال البيئي كشباب التغيير السياسي من داخل حزب التقدم والاشتراكية بالمغرب إقليم ميدلت ... إننا نعبر عن رغبة شبابية تواقة بالفعل للتغيير السياسي الديمقراطي الحداثي والمعاصر... قوة شبابية مثقفة نزيهة كلها عزيمة وأمل لأجل نفس سياسي جديد بالإقليم يعود بالنفع الإيجابي على المجال السياسي العمومي-تنمويا-في جميع مستوياته الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية... شباب كله طموح ورغبة في تدبير الفعل السياسي المحلي و الجهوي والوطني بحكامة راشدة قادرة أن تنصت لهموم الجهة والإقليم بالشكل الذي يتناسب وخصوصية الجهة بشكل عام, وكل إقليم بشكل خاص...جهة درعة تافلالت جهة يغلب عليها الطابع الجبلي, هذا الأخير الذي انتبهنا له على أنه منبع كل تفكير تنموي للجهة بل هو منبع الحياة, مادامت الحياة تشترط الماء كشرط من بين شروط الوجود... خصوصا ونحن اليوم عالميا نعيش تحت تهديد "هجرة العطش "؛والمغرب اليوم من الدول في شمال أفريقيا الذي سيعرف نوعا من النزوح البشري والسكاني (نحو المغرب) كتهديد لأزمة العطش التي تهدد العالم اليوم....لذلك حزب التقدم والاشتراكية بطاقاته البشرية النزيهة من داخل الجهة وخارجها يحملون هذا الهم الإيكولوجي للجبل، خصوصا سلسلتي جبال الأطلس الكبير والمتوسط الذي يحتاج منا اليوم أكثر من الأمس، نوعا من المصالحة التنموية تستهدف التفكير في كيفية الحفاظ على الماء؟ وكيفية تدبيره مجاليا؟،هذه الاسئلة التي وجدنا انها لا يمكن أن يستقيم الجواب عنها إلا بالتفكير في الثروة الغابوية ومجالها الطبيعي كضرورة طبيعية لطبيعة الجبل بمقارنة طبيعة الجبل بالأمس؛ وطبيعة الجبل اليوم؟ كيف ذلك؟؟ غياب تدبير حكيم وفعلي لطبيعة الجبل أدت بنا اليوم لبروز نوع من التهديد الأيكلوجي للمجال، نتيجة إختلال التوازن: بين الثلج والكثافة الغابوية كمنبع إحيائي دائم للعيون الجبلية والفرشة المائية في السهل. فأشجار الأمس التي كانت كثيفة(الأرز والبلوط والكروش...) ولم تعد اليوم كذلك، كانت كثافة الغابة بالأمس تخلق نوعا من الظلال الدائمة للثلوج الذي تعرفه الجبال خلال فصل الشتاء فلا يذوب دفعة واحدة لأن أشعة الشمس لا تصله بفضل الكثافة الغابوية ما يجعل ثلوج القمم تمتص ببطئ ثم ببطئ طيلة أشهر السنة إلى الأعماق ولاتذوب دفعة واحدة على سطح الأرض كما هو حالها اليوم ما يجعلها تغدي عيونها وفرشتها المائية باستمرار دائم...في سنوات الماضي( كما كان يقول أجدادنا) كانت الثلوج في قمم الجبال قد لا تذوب كلية فيدور عليها الحول...اليوم وقد تم اغتيال هذه الكثافة الغابوية وغزوها بالقطع والنهب والسرقة... جعل من الجبل كيانا أو مجالا بدون حياة بل أصبح هذا الجبل مهددا لمجاله اولا ولساكنته القروية وساكنة السهل عموما لأن هذا الثلوج التي هطلت بالأمس أصبحت مجرى مائي صباحا مع طلوع الشمس...لم تعد الثلوج تستوطن الجبل وتعمر طويلا كما كانت مع أجدادنا بل أضحت بسرعة مياها تدفقت من هنا وهناك فأصبحت المجاري المائية وديان منجرفة ومهددة للمجال الطبيعي والإنساني...لذلك الحل كما فكرنا فيه مع فعاليات شبابية بالاعتماد على الدراسات السوسيولوجية والسوسيوتاريخية-انطربولوجية المنجزة بالمناطق الجبلية من داخل الجامعة المغربية والنقاشات العمومية التي ساهم فيها حزب التقدم والاشتراكية... آمنا وبقوة بفكرة خصوصية المشروع التنموي الجبلي عن طريق: #"التفكير للعودة إلى غرس الأشجار في الجبل وخلق الكثافة الغابوية لهذا الوسط ليعود لوضعه وأصله الطبيعي" #إذن، والحالة هذه يجب أن يعلم الجميع اليوم أنه ......
#النظرة
#التنموية
#الفعلية
#للجبل
#بيئيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730225
ليانا خوري : الفاسدون بيئيًا وأخلاقيًّا يديرون وينظّرون في قمة المناخ العالميّة
#الحوار_المتمدن
#ليانا_خوري باتريك مارتِنترجمة خاصة بـ"الاتحاد": ليانا خوريمع زحف قمة المناخ العالمية إلى نهايتها البائسة في غلاسكو، اسكتلندا، فشلت القوى الرأسمالية الكبرى، البنوك والشركات التي تتخذ القرارات في السياسة المحلية والعالمية إلى حد كبير، في جهودها لاستغلال القمة لإظهار مظهر من مظاهر "التقدم" في حلّ حالة الطوارئ المناخية العالمية.لم تتمكن القوى المتنافسة من التوصل إلى أي اتفاق مهم، حتى بشأن نوع التدابير النصفية والترتيبات الطوعية البحتة التي ميزت القمة العالمية الكبرى الأخيرة في باريس في عام 2015. كما انهارت التعهدات والوعود التي قُطعت في القمة إلى حد كبير، بحسب ما أوضحت التقارير الصادرة حول اجتماع غلاسكو.أعلن موقع "بزنس انسايدر" أنّ الحدث يمثّل "فشلًا تاريخيًّا"، بينما نوّهت افتتاحية في صحيفة "فايننشال تايمز" إلى أنّ الحدث تخلّلته ترهات عبثية أكثر من دراسة خطوات حقيقة للتقدم، معتبرةً أن قرار الولايات المتحدة بعدم الاشتراك في صفقة للتخلص التدريجي من إنتاج الفحم، هو بمثابة ضربة قاسية لما كان من المفترض أن يكون سياسة رائدة للمؤتمر.وقال بيان مجموعة الحملات البيئية "جلوبال ويتنس" الذي نشر مؤخّرًا، إنّ السبب الرئيسي لفشل مؤتمر غلاسكو يعود إلى التمثيل الكبير لشركات الوقود الأحفوري في المؤتمر، الذي شكّل النسبة الأكبر من بين الوفود، طاغيًا على تمثيل الدّول.وأشارت المجموعة إلى أن ما لا يقل عن 503 أشخاص مرتبطين بشركات الفحم والغاز والنفط تواجد في المؤتمر، بينهم ممثلون مباشرون واخرون كجزء من مجموعات تعمل نيابة عن صناعة الوقود الأحفوري. وأكّد ممثل عن المنظمة البيئية أنّ وجود المئات من الذين يتقاضون رواتبهم لدفع المصالح السامة لشركات الوقود الأحفوري الملوثة يؤدي من دون شك الى تحفّظ ناشطي المناخ الذين يرون في المحادثات سببًا لتردد القادة الدوليين وتأخرهم.وقالت رئيسة وكالة المناخ التابعة للأمم المتحدة، باتريشيا إسبينوزا، إن كل دولة من الدول الـ 190 المشاركة تتمتع بحرية إرسال مندوبين من اختيارها. وذكرت لشبكة "سي أن أن" أنّه يحق لكل حكومة اختيار ممثلي وفودها والأشخاص الذين تراهم مناسبين.وبينما تمّ فتح الأبواب أمام كبار الملوثين، استثنت القمة إلى حد كبير ممثلي المنظمات غير الحكومية وجماعات النشطاء البيئيين. تم التذرّع بجائحة فيروس كورنا كسبب إما لمنع الدخول إلى بريطانيا تمامًا أو إبقاء هؤلاء النشطاء على الأرض في اسكتلندا بعيدًا عن القمة نفسها.قمة المناخ كانت قد تأجلت، العام الماضي، بسبب المخاوف الصحية المتعلقة بوباء كورونا، حينها بلغت الحالات اليومية 20 ألف حالة يوميًا في بريطانيا. بينما اليوم، ارتفع عدد الإصابات في بريطانيا إلى 30 ألفًا يوميًا، على الرغم من حملة التطعيم الواسعة، ويعود ذلك إلى سياسة حكومة جونسون في إعادة فتح المدارس والشركات.وتفاقمت تداعيات الوباء والتغيير المناخي على مدار العام، واشتد التهديد الذي تتعرض له البشرية من كلا الخطرين. وتظاهر نحو 100 ألف شخص، معظمهم من الشباب، في شوارع غلاسكو، احتجاجًا على قمة المناخ العالمية وأدلوا تصويتًا بحجب الثقة عن المسؤولين المجتمعين فيها.كانت المظاهرة احتجاجًا على القمة أكثر من كونها نداءً لها، على الأقل بناءً على الهتافات والشعارات، والتصفيق الهائل للمتحدثين مثل جريتا ثونبرج، الناشطة السويدية الشابة، البالغة من العمر 18 عامًا، والتي أدانت الإجراءات باعتبارها خدعة.لا يمكن أن يكون هناك حل حقيقي للكارثة البيئية التي تلوح في الأفق، ووضع نها ......
#الفاسدون
#بيئيًا
#وأخلاقيًّا
#يديرون
#وينظّرون
#المناخ
#العالميّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737578