الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الشرارة : العدد الثامن من كراسات الشرارة: - الرد الحاسم على الهجمة العقائدية التحريفية ضد فكر ماو تسي تونغ تعليقات حول -الإمبريالية والثورة- ل -إنفير خوجا- - ج. وارنر
#الحوار_المتمدن
#الشرارة يصدر موقع الشرارة الماركسي ــ اللينيني عددا خاصا من كراسات الشرارة (العدد الثامن) الذي تم تخصيصه بالكامل لترجمة نص : " Beat Back the Dogmato-Revisionist Attack on Mao Tsetung Thought - Comments on Enver Hoxha’s Imperialism and the Revolution"، لكاتبه ج. وارنر (J. Werner)، وهي الترجمة التي قدم الموقع سابقا محاورها الخمسة في سلسلة من خمس حلقات (انظر خانة ملفات جديدة لموقع الشرارة، تحت عنوان: "الرد الحاسم على الهجمة العقائدية ــ التحريفية ضد فكر ماو تسي تونغ).محاور العدد:تقديم حول الترجمة النص الكامل للترجمة:مقدمة إنفير خوجا ومسار الثورة الصينية ماو، الكومنترن، اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية وستالين ماو، ستالين وخروتشوف بناء الاشتراكية في الصين حول استمرار الثورة في ظل دكتاتورية البروليتاريا الديالكتيك ـــ ــــ ــــ لقراءة هذا العدد الخاص، وهو بصيغة ملف "بدف"، انظر موقع الشرارة الماركسي ــ اللينينيhttp://acharara.hautetfort.com ......
#العدد
#الثامن
#كراسات
#الشرارة:
#الرد
#الحاسم
#الهجمة
#العقائدية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734670
الشرارة : الحزب الشيوعي الفيتنامي وملاحم الثورة الوطنية الديموقراطية الشعبية في الفيتنام
#الحوار_المتمدن
#الشرارة يعمل الموقع حاليا على نشر حلقات القسم السادس والأخير من دراسة: "بناء الأحزاب الماركسية ــــــ اللينينية: السياقات، السيرورات، الأفكار والتجارب"، وهو القسم الذي يحمل عنوان "الثورة الفيتنامية وبناء الحزب الشيوعي الفيتنامي". ومعلوم أنه لحد الآن تم نشر خمسة أقسام من هذه الدراسة (انظر ملفات جديدة لموقع الشرارة / خانة "بناء الأحزاب الماركسية ــ اللينينية")ــ، كما يعلن الموقع، أنه، في سياق الرد على خط التحريفية الخوجي (إنفير خوجا)، سينشر قريبا كتابا تحت عنوان: "جواب أولي على إنفير خوجا ـــ بصدد كتاب "الإمبريالية والثورة". ـــــ ـــــ ــــبناء الأحزاب الماركسية – اللينينية(السياقات، السيرورات، الأفكار والتجارب)القسم السادسالحلقة الأولىالحزب الشيوعي الفيتنامي وملاحم الثورة الوطنية الديموقراطية الشعبية في الفيتنامتقديم تعتبر الثورة الفيتنامية النموذج الثالث الأهم والناجح في تاريخ الحركة الشيوعية العالمية، من حيث التطبيق الخلاق للماركسية – اللينينية على الواقع التاريخي الملموس لبلد كان يعيش وضعا استعماريا وشبه إقطاعي. لقد كان الشعب الفيتنامي يشكل أمة عاشت 4000 آلاف من التاريخ، ترسخت خلالها تقاليد النضال التحرري ضد المحتل المعتدي وضد الطبقات الحاكمة، وخلال هذا النضال الطويل والعنيد، اكتسب الشعب الفيتنامي بشكل مبكر وعيا وطنيا.عندما استعمر الفرنسيون البلاد استسلم الملاكون العقاريون الإقطاعيون، وفي مقدمتهم بلاط أسرة نغوين، بينما ظل الشعب الفيتنامي ينتفض بلا انقطاع حاملا السلاح ضد المحتلين و الخونة، لحد أن الاستعماريين الفرنسيين اضطروا من أجل إقامة سيطرتهم إلى خوض حرب طويلة ضد الشعب الفيتنامي دامت ثلاثين سنة (1858 – 1884).بطبيعة الحال، كان هدف الكولونياليين الفرنسيين هو تحويل الفيتنام إلى سوق لتصريف بضائعهم ونهب المواد الخام، واستغلال اليد العاملة الفيتنامية بأبخس الأثمان، وتحويل الشعب الفيتنامي إلى لحم للمدافع. وفي سياق سياساتهم الاستعمارية، حافظوا على النظام الإقطاعي جاعلين منه أداة لقمع واستغلال الشعب الفيتنامي، ومحولين الفيتنام إلى بلد كولونيالي وشبه كولونيالي يتميز بتناقضين أساسيين:- التناقض بين الأمة الفيتنامية والامبريالية الفرنسية - التناقض بين الشعب الفيتنامي، وطبقة الفلاحين بصورة رئيسية وبين طبقة الملاكين العقاريين الإقطاعيينمنذ دخول الاستعمار الفرنسي إلى الفيتنام، قامت حركات مقاومة ضد الامبرياليين الفرنسيين، أخفقت كلها إلى أن تم تأسيس الحزب الشيوعي الفيتنامي، ذلك أنه لم يكن بالإمكان حل التناقض بين الأمة الفيتنامية و الغزاة الاستعماريين، لأنه لم يكن لدى الشعب الفيتنامي نهجا ثوريا يلائم العصر التاريخي الجديد، الذي فتحته الثورة البلشفية في أكتوبر 1917، لتعتبر المرحلة عصر الامبريالية و الثورات البروليتارية، التي أسس لينين نظريتها الثورية، بالنسبة للثورة في الدول الرأسمالية، و كذلك الثورة في الدول المستعمرة و شبه المستعمرة، و بناءا عليه، فإن الشعب الفيتنامي، رغم تضحياته الجسام، لم يكن يتوفر على كافة الشروط المطلوبة لقيادة ثورة التحرر الوطني إلى النصر .لقد دشنت الثورة البلشفية بالفعل، عصرا جديدا في تاريخ البشرية، هو عصر الانتقال من الرأسمالية إلى الاشتراكية على النطاق العالمي. استنادا إلى هذه الأطروحة، فإن ثورة التحرر الوطني في البلدان المستعمرة سوف تشكل، منذ انتصار الثورة الروسية، وبعدئذ، جزءا لا يتجزأ من الثورة البروليتارية.في الفيتنام، استسلمت طبقة الملاكين العقاريين الإقطاعيين للمح ......
#الحزب
#الشيوعي
#الفيتنامي
#وملاحم
#الثورة
#الوطنية
#الديموقراطية
#الشعبية
#الفيتنام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737073
الشرارة : جواب أولي على أنفير خوجة بصدد كتاب -الإمبريالية والثورة- الحلقة الأولى
#الحوار_المتمدن
#الشرارة جواب أولي على أنفير خوجةبصدد كتاب"الإمبريالية والثورة"(الحلقة الأولى)مقدمة المترجمإن النص الثاني الذي نقدمه للقارئ والمناضل، ضمن سلسلة الرد على أطروحات الخوجيين التحريفية، صدر سنة 1978 وموقع من طرف "المنظمة الشيوعية الماركسية – اللينينية – الطريق البروليتاري -"، وهي منظمة فرنسية تأسست سنة 1976. وقد جاء هذا التأسيس نتيجة للتطورات التي عرفها اليسار الثوري الفرنسي بداية منتصف سبعينيات القرن الماضي. ومن المعلوم أن ستينيات القرن الماضي قد عرفت انتشار العديد من المنظمات والحركات في فرنسا، التي تأثرت بشكل كبير بفكر ماو تسي تونغ وأطروحات الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى في الصين، وذلك في سياق النضالات العمالية والتحولات الإيديولوجية العميقة، التي صاحبت ماي 68 في فرنسا.هكذا نشأت "حركة ماوية" قوية، معارضة للخط التحريفي للحزب الشيوعي الفرنسي، الذي كان سباقا في تبني خط تحريفي منذ 1936 عندما ساند حكومة إصلاحية، ثم استمر في خطه بعد تحرير فرنسا من الاحتلال النازي عندما شارك في الحكومة الديغولية، ودعا من موقعه ذاك، العمال الفرنسيين إلى إعادة بناء الرأسمالية الفرنسية، فانضاف انحرافه الإصلاحي إلى انحرافه "الوطني" في وقت كانت فيه العديد من دول إفريقيا وآسيا ترزح تحت نير الاستعمار الفرنسي. ومعلوم أن هذا الحزب كان وراء الخطوط التحريفية للأحزاب الشيوعية في شمال إفريقيا، التي كانت تنتظر بناء الاشتراكية في فرنسا لتتحرر بلدانها.في مواجهة هذا الحزب التحريفي، نشأ اليسار الثوري في فرنسا رافعا راية الماركسية – اللينينية - فكر ماو تسي تونغ، راية الثورة العالمية.ابتداء من أوائل السبعينيات، خاصة منذ منتصفها، عرفت الحركة نقاشات واسعة ومتناقضة حول تجربتها ودروسها، خاصة بعد حل أشهر فصيل داخلها وهو "اليسار البروليتاري". وبعد تقديم حصيلة نقدية للفشلات التاريخية للتجارب الاشتراكية، والنضالات العمالية لسنة 1968 بفرنسا، قام مجموعة من المناضلين بتأسيس "المنظمة الشيوعية الماركسية – اللينينية – الطريق البروليتاري –" وذلك سنة 1976. وقد جاء مؤسسو المنظمة من اتجاهين أساسيين:- الاتجاه الأول: جاء من تيار ماركسي – لينيني، كان يصدر نشرتين تحت عنوان: "اليقظة" و "البروليتاري – الخط الأحمر".- الاتجاه الثاني: جاء مباشرة مما يسمى ب " الحركة الماوية" ("اليسار البروليتاري"، "الحزب الشيوعي الماركسي – اللينيني الفرنسي" ...).وقد شكل تأسيس "المنظمة الشيوعية الماركسية – اللينينية – الطريق البروليتاري-..." فضاء التقى فيه مناضلون حملوا إلى التنظيم مكتسباتهم النظرية، وآخرون حملوا إليه خبرات النضال الطبقي، خاصة العمالي.تعرف هذه المنظمة بنضالها ضد الإمبريالية والشوفينية، وتقوم بمساندة النضال من أجل المساواة في الحقوق بين الفرنسيين والمهاجرين، وتحارب العنصرية والتمييز الجنسي، وتناضل من أجل المساواة بين الرجل والمرأة، كما تعرف المنظمة بمساندتها التامة للقضية الفلسطينية ولنضالها العادل ضد الكيان الصهيوني، وترفع شعار الدولة الديموقراطية على كامل أرض فلسطين، وعموما، تنخرط في سيرورة النضال الثوري من أجل بناء الحزب الشيوعي الفرنسي.عندما قام الانقلابيون التحريفيون في الصين، بالاستيلاء على قيادة الحزب الشيوعي الصيني استمرت المنظمة في الدفاع عن خط ماو تسي تونغ، وقامت بقراءة نقدية لتجارب البناء الاشتراكي من أجل التصدي للخطوط التحريفية الجديدة، التي ظهرت على السطح خاصة تلك التي روج لها أنفير خوجة، الذي قام بمهاجمة ماو تسي تونغ والثورة الصينية، مروجا للعديد من ال ......
#جواب
#أولي
#أنفير
#خوجة
#بصدد
#كتاب
#-الإمبريالية
#والثورة-
#الحلقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739082
الشرارة : الحزب الشيوعي الفيتنامي وملاحم الثورة الوطنية الديموقراطية الشعبية في الفيتنام الحلقة الثانية
#الحوار_المتمدن
#الشرارة بناء الأحزاب الماركسية – اللينينية (السياق، السيرورات، الأفكار والتجارب)القسم السادسالحزب الشيوعي الفيتنامي وملاحم الثورة الوطنية الديموقراطية الشعبية في الفيتنامالحلقة الثانيةIII – الحزب الشيوعي الفيتنامي والنضال من أجل حماية الاستقلال الوطني وصيانة السلطة الشعبية 1945 – 1954 عندما أعلن الحزب الشيوعي الفيتنامي عن تأسيس أول جمهورية ديموقراطية شعبية في آسيا سنة 1945، واجهت الدولة الفتية صعوبات جمة، من بينها استمرار المجاعة الرهيبة التي مست باك بو، وهي من نتائج سياسة النهب من قبل الامبرياليين الفرنسيين واليابانيين، تلاها فيضان كبير، أعقبه جفاف، وكانت جميع فروع الإنتاج في حالة ركود، وأصبحت السلع نادرة ومستودعات الدولة تركها اليابانيون فارغة. وفي الوقت ذاته دخل مائة ألف جندي من جنود شانغ كاي تشيك إلى شمال البلاد تحت غطاء نزع سلاح القوات اليابانية بدعم من الحلفاء الامبرياليين، والحقيقة أنهم جاؤوا البلاد بهدف تدمير الحزب وتصفية الفييت مينه بهدف الإطاحة بالحكم الشعبي، وإقامة حكومة عميلة للأمريكيين.أما في الجنوب، فقد دخلت قوات بريطانية مستعملة نفس الذريعة، وجاءت بهدف تشجيع عودة المستعمرين الفرنسيين، وبالفعل ساعدت القوات البريطانية الفرنسيين في إعادة احتلال نام بو و جنوبي ترونغ بو، و الإعداد لإعادة احتلال الهند الصينية بأسرها، وبشكل مواز للأنشطة الامبريالية السياسية والعسكرية، قام العملاء بشكل منتظم ومدروس بأعمال استفزازية وتخريبية ولصوصية وقطع الطرق، إلا أن الشعب الفيتنامي استطاع التغلب عل هذه الصعوبات، و تمكن من صيانة سلطته الثورية.في سياق هذه الأوضاع، اجتمعت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الفيتنامي في 25 نونبر 1945، وأصدرت بيانا توجيهيا تحت عنوان "المقاومة والبناء الوطنيان" المهمة الملحة العاجلة الموضوعة أمام الحزب والشعب بأسره، ودعا البيان التوجيهي إلى توطيد الحكم والنضال ضد المستعمرين الفرنسيين المعتدين وقمع رجال الثورة المضادة في الداخل وتحسبن شروط معيشة الشعب.كانت المهمة الأساسية، من بين المهام الأخرى، هي النضال لصيانة السلطة الثورية والاحتفاظ بها، وهو نضال حيوي يخوضه الشعب بأسره ضد الامبريالية وخدامها، وكان المهم بالدرجة الأولى، أن يجعل من الحكم الثوري حكما يقوده حقا الشعب بأسره، حكما منتخبا ومدعوما من قبل الشعب، الذي يجب أن يكون متأهبا للنضال والتضحية لصيانة الحكم الثوري. وفي 6 دجنبر 1946، جرت الانتخابات العامة بنجاح في جميع أنحاء البلاد، في حين كان المستعمرون الفرنسيون يقومون بعدوانهم المسلح ضد الجنوب، بينما في الشمال كانت قوات تشانغ كاي تشيك تعمل بكل الوسائل لتخريب الانتخابات والإطاحة بالسلطة الشعبية. هكذا، كانت الانتخابات الأولى في الفيتنام تأخذ طابع صراع طبقي ونضال تحرر وطني قاس وبالغ الضراوة، وجنبا إلى جنب مع كل هذه الأعمال، أنشئت بتاريخ 20 شتنبر 1945 لجنة صياغة مشروع الدستور تحت قيادة الرئيس هو شي منه، وفي 9 دجنبر 1946 صوتت الجمعية الوطنية على الدستور الأول لجمهورية الفيتنام الديموقراطية، كما تشكل في ماي 1946 الاتحاد الوطني للفيتنام، الذي يسمى اختصارا ليان فييت، ويشمل هذا الإطار الأحزاب والأشخاص، الذين لم يكونوا قد انتسبوا بعد للفييت مينه. وعموما، كانت كتلة الاتحاد الوطني مؤسسة عل التحالف العمالي- الفلاحي، أساس الحكم الشعبي.اتخذ الحكم الشعبي منذ شهوره الأولى مجموعة من التدابير تهدف إلى تحسين شروط حياة الشعب، ومنها:- تخفيض معدل المآكرة (أجرة الأرض الزراعية) بمقدار 25% لصالح الفلاحين- مصادرة ......
#الحزب
#الشيوعي
#الفيتنامي
#وملاحم
#الثورة
#الوطنية
#الديموقراطية
#الشعبية
#الفيتنام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741057
الشرارة : جواب أولي على أنفير خوجة بصدد كتاب -الإمبريالية والثورة- الحلقة الثانية
#الحوار_المتمدن
#الشرارة جواب أولي على أنفير خوجة بصدد كتاب "الإمبريالية والثورة" ـــ الحلقة الثانيةكيف زور أنفير خوجة الثورة الصينية 1949 وتحولها إلى ثورة اشتراكيةإن انتصار الثورة الصينية سنة 1949، كان بمثابة انتصار كبير للجماهير الصينية، التي قادها الحزب الشيوعي الصيني. إن هذه الثورة قد هزت العالم، وكان لها صدى معتبرا في كل البلدان، لكنها ساهمت، خاصة وبشكل كبير، في استيقاظ الشعوب المضطهدة القابعة تحت نير الاستعمار، لقد انتزعت من الامبريالية سوقا واحتياطيا من اليد العاملة ومنفذا لرساميلها تسكنه 600 مليون من الناس.في كتاب أنفير خوجة، في الجزء المخصص للتغيرات الحاصلة في العالم بعد الحرب العالمية الثانية (ص 13)، فالانتصار العظيم لسنة 1949 لم يتم حتى ذكره. هكذا، وبعد أخذ هوا – دينغ السلطة سنة 1976 وإعادة الرأسمالية، يتم محو الثورة الصينية سنة 1949 من الأحداث الهامة!بطبيعة الحال، لا يتعلق الأمر هنا بفعل مجاني، بل يتعلق الأمر في يومنا هذا، بإنكار صحة خط الحزب الشيوعي الصيني في الثورة الديموقراطية البورجوازية.I – تزوير أطروحات ماو تسي تونغ:في الصفحة 440 وما يليها، يتم الهجوم عل خط ماو بشكل مفتوح، وذلك حول مسألة الثورة الوطنية الديموقراطية في الصين.لنتمعن في هذه الهجومات:"لم يستطع ماو تسي تونغ أبدا فهم وشرح بشكل صحيح الروابط الوثيقة القائمة بين الثورة الديموقراطية البورجوازية والثورة الاشتراكية."ويقوم أنفير خوجة باقتباس مقتطف لماو:"إن تحول ثورتنا إلى ثورة اشتراكية هي مسألة تنتمي إلى المستقبل ... وفيما يخص معرفة متى يتم هذا الانتقال ... يمكن أن يتطلب هذا مرحلة طويلة بما يكفي طالما لم تتجمع كل الظروف السياسية والاقتصادية المطلوبة من أجل هذا الانتقال، وطالما هذا الانتقال لا يمكنه أن يفيد ولكن فقط يضر الغالبية العظمى من شعبنا، فلا يمكن أن يكون هناك حديث عن ذلك.". ماو، مجلد 1، ص 188.ثم يقوم خوجة بالتعليق التالي:"لقد تشبث ماو تسي تونغ على امتداد الثورة، بل وحتى بعد التحرير بهذا المفهوم المعادي للماركسية، الذي لا يتبنى انتقال الثورة الديموقراطية البورجوازية إلى ثورة اشتراكية.".إن هذا التأكيد لا أساس له، لأن ماو كان قد تحدث بشكل واضح حول هذه المسألة وفي مناسبات عديدة. لنلاحظ، ومن أجل أن نسهل المهمة، وضع أنفير خوجة بعض نقط التتابع بدل الجملة التالية في نص ماو تسي تونغ:"في المستقبل، فالثورة الديموقراطية ستتحول بشكل حتمي إلى ثورة اشتراكية.". المجلد 1، ص 188.لكن رغم هذه الخدعة، فإن مقتطف ماو صحيح بشكل مطلق:يمكن للثورة الديموقراطية أن تتحول إلى ثورة اشتراكية دون توفر بعض الظروف الاقتصادية والسياسية، إنها أبجدية الماركسية – اللينينية، فالذي يعطي للثورة الصينية طابعها المناهض للإقطاع والامبريالية، هو المرحلة المحددة للتطور الاقتصادي الصيني (سيطرة الإقطاع في البادية وإمبريالية في الصناعة والتجارة) والبنية الفوقية السياسية المطابقة لذلك. طالما أن الإقطاعية لم تتم تصفيتها ولم يتم طرد الإمبريالية، بمعنى آخر، طالما لم يتم استكمال الإصلاح الزراعي، والرأسمال الإمبريالي والبيروقراطي لم يتم تأميمهما، فالحديث عن الثورة الاشتراكية هو نوع من اللغو. وقد كتب ماو في مجلد 2، ص 351:"في بلد متأخر اقتصاديا كما هو حال الصين، فإن انتصار الثورة الديموقراطية سيأتي لا محالة بنوع من تطور الرأسمالية، وليس هذا إلا أحد نتائج الثورة الصينية وليس تأثيرها الشامل. أما التأثير الشامل فسيكون تطورا للعوامل الرأسمالية، والعوامل الاشتراكية بن ......
#جواب
#أولي
#أنفير
#خوجة
#بصدد
#كتاب
#-الإمبريالية
#والثورة-
#الحلقة
#الثانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742286
الشرارة : جواب أولي على أنفير خوجة بصدد كتاب -الإمبريالية والثورة- الحلقة الثالثة
#الحوار_المتمدن
#الشرارة جواب أولي على أنفير خوجة بصدد كتاب "الإمبريالية والثورة"الحلقة الثالثةIII– التحولات الزراعية بعد 1949 لو عالجنا قليلا الوضع الملموس في الصين سنة 1949، فبإمكاننا أن نطرح حكما على ما يسميه أنفير خوجة "مرحلة طويلة من التطور الرأسمالي". فهل في الواقع، شجع الحزب الشيوعي الصيني و ماو تطورا رأسماليا لمرحلة طويلة؟ الجواب بالنفي. في سنة1949، كان الإصلاح الزراعي قد تم إنجازه في شمال الصين و في الشمال الشرقي، و هي مناطق كانت تحت مراقبة الجيش الشعبي، يبقى إذن تحقيق الإصلاح الزراعي في باقي البلاد، لكن هذه المهمة تقدم صعوبات لم يسبق لها مثيل بسبب أن قوات الكيومنتانغ لم يتم سحقها بعد بالكامل في تخوم الصين، و بسبب الفوضى التي كان يوجد فيها الاقتصاد و المالية و الإدارة في مناطق شاسعة تم تحريرها مؤخرا، و بسبب أعمال التخريب و الممارسات المعادية للثورة ...و في نفس الوقت الذي كان فيه يحاول قمع الثورة المضادة، و تصحيح الوضع في الاقتصاد و حل مشكل البطالة (خاصة مع حل مجموعة من وحدات الجنود) قام الحزب الشيوعي الصيني بالإصلاح الزراعي، الذي تم الانتهاء منه سنة 1952. لقد مس هذا الإصلاح الزراعي 300 مليون من الفلاحين و هي بدون سابقة في التاريخ، ثورة ديموقراطية وطنية تم تحقيقها على مستوى قاري، مدمرة كل النظام الإقطاعي، و قامت بالقضاء على الملاكين العقاريين كطبقة، فكيف الحكم على أناس يتجهمون، و اللذين يجدون، و بالتأكيد ذلك طويل جدا؟ فهل يمكن الحديث عن هذه المرحلة مع "نسيان" الوضع الملموس في الصين من 1949 إلى 1952، الصعوبات التي خلقها الهجوم الامبريالي في كوريا و الالتزام الأممي للصين إلى جانب الشعب الكوري.إن الحديث عن "طول" الثورة الديموقراطية في الصين بدون القيام بتحليل للظروف، التي كانت تجري فيها، هو بمثابة إعطاء درس في التاريخ بعيدا عن المادية التاريخية.* من أجل استكمال دحض تأكيدات أنفير خوجة، التي نسبها إلى ماو و الحزب الشيوعي الصيني حول انتقال الثورة الديموقراطية إلى الثورة الاشتراكية، علينا كذلك النظر في كيفية الظهور الملموس للأطروحة، التي بحسبها، ماو :"ليس مع تحول الثورة الديموقراطية إلى ثورة اشتراكية". بالفعل، كيف يكون بالإمكان أن يؤكد ماركسي - لينيني بشكل هادئ هذا بدون القيام بتحليل ملموس للواقع، و كذلك الأعمال السياسية لماو و الحزب الشيوعي الصيني.منذ يوليوز 1950، أشار ماو (مجلد 5، ص 36):"إليكم كيف يتابع بلدنا طريقه إلى الأمام بخطى ثابتة : بعد أن مر من الحرب، يقوم الآن بإصلاحات الديموقراطية الجديدة، و عندما يصل اقتصادنا و ثقافتنا إلى مستوى ازدهار كبير، و تكون الظروف الضرورية قد تجمعت، و يكون الشعب قد أعطى اتفاقه بعد تفكير ناضج، فسيدخل بدون تسرع و بطريقة ملائمة مرحلة جديدة، مرحلة الاشتراكية (1) ."هذا ما يجب فعله في كل المناطق، حيث تم إنجاز الإصلاح الزراعي، و نطلب منكم أن تتحملوا مسؤولياتكم في إنجازها كمهمة ذات أهمية كبيرة" (المجلد 5، ص 73).منذ 1951، و بينما لم يكن الإصلاح الزراعي قد تم إتمامه في مجموع البلاد، ساند الحزب الشيوعي الصيني و ماو حركة المساعدة المتبادلة و التعاون الفلاحي المقام في المناطق، حيث تم إنهاء توزيع الأراضي:الكل يعرف أنه في هذه المرحلة جرى صراع خطوط حاد داخل الحزب الشيوعي الصيني لمعرفة هل على الصين أن تسير في طريق الاشتراكية أو أن تطور الرأسمالية، و قد أطلق الانتهازيون وسط الحزب الشيوعي الصيني شعار: "تعزيز نظام الديموقراطية الجديدة"، بينما عارض ماو هذا الاتجاه و بلور أطروحة الانتقال التدريجي إ ......
#جواب
#أولي
#أنفير
#خوجة
#بصدد
#كتاب
#-الإمبريالية
#والثورة-
#الحلقة
#الثالثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756439
الشرارة : الحزب الشيوعي الفيتنامي وملاحم الثورة الوطنية الديموقراطية الشعبية في الفيتنام الحلقة الثالثة
#الحوار_المتمدن
#الشرارة بناء الأحزاب الماركسية – اللينينية (السياق، السيرورات، الأفكار والتجارب)القسم السادسالحزب الشيوعي الفيتنامي وملاحم الثورة الوطنية الديموقراطية الشعبية في الفيتنامالحلقة الثالثةتمفصل الثورة الاشتراكية في الشمال والثورة الوطنية الديموقراطية الشعبية في الجنوب (1954 – 1965)خاض الشعب الفيتنامي بقيادة الحزب الشيوعي الفيتنامي معارك بطولية من 1945 إلى 1954 توجت بالانتصار العظيم في معركة ديان بيان فو الشهيرة، و رغم هذا الانتصار العظيم فإن القوى الثورية الفيتنامية في ذلك الوقت لم تكن قوية بما يكفي لتحقيق التحرير الشامل للبلاد، فاستقل الشمال بينما ظل الجنوب تحت الاحتلال و السيطرة الامبريالية الأمريكية و خدامها من العملاء، و هذا ما ألقى على عاتق الشيوعيين الفيتناميين مهمة مواصلة الكفاح من أجل تحرير الجنوب، بإنجاز الثورة الوطنية الديموقراطية الشعبية و العمل على تحقيق وحدة البلاد.هكذا أصبح أمام الحزب الشيوعي الفيتنامي مهمتان استراتيجيتان مختلفتان إحداهما تخص الشمال والأخرى تخص الجنوب. هكذا أصبح الشمال المحرر الذي دشن مرحلة الثورة الاشتراكية قاعدة صلبة للثورة في الجنوب، في حين كان الجنوب يواصل مرحلة الثورة الوطنية الديموقراطية الشعبية من أجل الإطاحة بالامبريالية الأمريكية وخدامها اللذين يمثلون مصالح الملاكين العقاريين والرأسماليين الكومبرادور المؤيدين للاحتلال الأمريكي، ومن أجل تحرير الجنوب، وفي نفس الوقت الدفاع عن الشمال وتحقيق الثورة الوطنية الديموقراطية الشعبية على أرض الجنوب.بعد خروج فرنسا من الفيتنام احتلت الامبريالية الأمريكية الجنوب، ومارست سياستها القائمة على الاستعباد والحرب بالاعتماد على إرهاب وخيانة نظام طغمة نيغو دينه دييم، وعرفت البلاد تفاقما في الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية، أصبحت معه حياة الشعب مهددة بخطر كبير، فتصاعد الغضب والحقد من طرف جميع الفئات الشعبية ضد الاحتلال الأمريكي وخدامه. لقد أصبح العمال والفلاحون يفيضون بالحرارة الكفاحية، في وقت أصبحت فيه الحياة لا تطاق إلى حد كان ينبغي، من أجل الحفاظ على العيش خوض معركة كبيرة ضد نظام الاحتلال وخدامه. وفي اجتماع عقد في فبراير 1959، أشار تقرير لقادة الثورة الفيتنامية إلى أن الفيتنام الجنوبية تعيش في ظل نظام حكم استعماري جديد وشبه إقطاعي، تقوده إدارة في خدمة الامبرياليين الأمريكيين، على رأسها طغمة رجعية ومعادية للوطن، واعتبر التقرير أن اتجاه ثورة الفيتنام الجنوبية وكذلك مهماتها يجب أن تتبع قانون الثورة العام، أي استخدام العنف الثوري لمحاربة عنف الثورة المضادة، واستثارة الانتفاضة ليظفر الشعب بالحكم. هكذا، كان الوقت قد حان لشن النضال المسلح بالتنسيق مع النضال السياسي، ولدفع الحركة الشعبية قدما إل الأمام.على إثر قرارات هذا الاجتماع، سيشن سكان الجنوب، بعد مرحلة النضال السياسي، انتفاضات مسلحة متسلسلة، دشنتها انتفاضة بين تريه. و بالفعل، في ليلة فبراير 1960، سينتفض سكان بين تريه جميعهم، مسلحين بالهراوات و الرماح و الحراب و السواطير، و قاموا بتصفية العملاء الدمويين للإدارة الكراكوزية، مهاجمين المراكز و الحاميات، و منتزعين من العدو أسلحته، و مفككين دوائر و أقسام بأكملها من جهاز العدو للسيطرة و نظام القسر و القمع في القرى و الكومونات، فبدأت تتشكل و تتطور القوات المسلحة الشعبية، كما تشكلت بالتدريج داخل المناطق المحررة لجان شعبية للإدارة الذاتية، و قام السكان بمصادرة أراضي الملاكين العقاريين المستبدين و عملوا عل توزيعها على الفلاحين الفقراء.لقد دشن سكان بين تريه موجة ......
#الحزب
#الشيوعي
#الفيتنامي
#وملاحم
#الثورة
#الوطنية
#الديموقراطية
#الشعبية
#الفيتنام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757785
الشرارة : جواب أولي على أنفير خوجة بصدد كتاب -الإمبريالية والثورة- الحلقة الرابعة
#الحوار_المتمدن
#الشرارة جواب أولي على أنفير خوجة بصدد كتاب "الإمبريالية والثورة"الحلقة الرابعةالفصل الثالثهل الحزب الشيوعي استثناء في الديالكتيك؟يستحق السؤال أن يطرح عندما نقرأ الانتقادات الموجهة من طرف أنفير خوجة إلى ماو حول مسألة "صراع الخطوط" والتناقضات الداخلية، إلى تنظيم الطليعة.I – ماو، مراجعة وتصحيح"إن ماو تسي تونغ نفسه تبنى ضرورة وجود خطين في الحزب".هذه الآراء تتعارض تماما مع التعاليم اللينينية حول الحزب الشيوعي كفصيل منظم وطليعة، التي يجب أن تكون مسلحة بخط وحيد و وحدة فكر و ممارسة فولاذية" ص 421.يوجد مرة أخرى في هذا العرض تزوير لموقف ماو حول مسألة تشكل واحدة من إسهاماته الأساسية. كتب ماو:"إن المعارضة والصراع بين المفاهيم المختلفة تظهر باستمرار في وسط الحزب، إنها الانعكاس داخل الحزب لتناقض الطبقات (التناقضات الطبقية والتناقضات بين الجديد والقديم القائم وسط المجتمع" (مجلد 1، ص354)."نغني الأممية منذ خمسين سنة، وفي حزبنا، حصل أن أناسا يبحثون عشرات المرات عن خلق الانشقاق. في نظري، فهذا يمكن أن يتكرر عشر مرات، عشرين مرة، ثلاثين مرة، ألا تظنون ذلك؟".ليس موقف ماو هو أن الشيوعيين عليهم "خلق" أو "تمني" أن تكون هناك عدة خطوط داخل الحزب.إن الحزب لا يعيش فوق المجتمع، فهو في معمعانه (في قلبه)، وتنعكس بالضرورة داخله التناقضات الموجودة داخل المجتمع. إن صراع الخطوط (الأفكار، الآراء) بين الماركسية والانتهازية، هو الانعكاس وسط الحزب للتناقض الذي يوجد داخل المجتمع الاشتراكي بين البورجوازية والبروليتاريا. إنها توجد في استقلال عن إرادتنا.لا "يدافع" ماو عن صراع الخطوط، ولكنه يحلل هذا الصراع كانعكاس داخل وعي الناس لظاهرة موضوعية. لا يمكننا أن نكون "مع أو ضد" شيء يوجد في استقلال عن إرادتنا. لا يمكن إلا أن نتعلم كيف نعرف لكي نغير.إن أنفير خوجة يقوم بمعارضة وحدة الحزب، الذي سيكون هو بطلها، بصراع الخطوط، حيث يقوم ماو بدور المحرض عليها. إن هذا الشكل في طرح السؤال يعتبر ميتافيزيقيا:"وحدة الحزب، و وحدة الحزب مع الشعب، هذا هو، للوصول إلى نهاية وضعيات صعبة، كنزان لا يقدران بثمن، والذي يجب على كل رفاق الحزب الحفاظ عليهما بكل عناية" ماو، "بيكين أنفورماسيون"، عدد 29، 1972.يمكن أن نورد عشرات النصوص، يتحدث فيها ماو عن وحدة الحزب الشيوعي الصيني وضرورتها، وقد قاد عبر تاريخ الثورة الصينية عشرات الصراعات، كبيرة وصغيرة من أجل وحدة ماركسيي – لينينيي الحزب الشيوعي الصيني وضد الانتهازية. إذن هو ليس مؤيدا لا للانقسامات، ولا هو خصم حزب من النوع اللينيني، فما لا يفهمه أنفير خوجة، هو الظروف التي تتحقق فيها وحدة الحزب.إن الحزب هو وحدة الأضداد كما هو الحال بالنسبة لكل ظاهرة، و وحدة الحزب تتحقق عن طريق صراع هذه الأضداد: إنه القانون العام للديالكتيك، و لا يمكن أن يكون هناك لأي حزب شيوعي وحدة تم إنتاجها بشيء آخر غير صراع الخطوط داخله.إن الحديث عن وحدة الحزب أمر صحيح جدا، إذا أردنا أن نشير انطلاقا من هنا إلى "الهدف" الذي يتبعه الشيوعيون بدون انقطاع، بالنضال ضد الأفكار والاتجاهات الخاطئة، لكنه أمر خاطئ جدا.إن التأكيد من جانب واحد على "الوحدة" من أجل تمييز حياة الحزب نفسه، و وحدة الأضداد مشروطة، عابرة ونسبية، بينما صراع الأضداد هو مطلق. إنه قانون عام في الديالكتيك الذي يطبق على الحزب. يعني هذا أيضا، أن وحدة الحزب تتحقق، في مرحلة محددة، كنتيجة للصراع بين الماركسية والتحريفية إلى مستوى معين، وبمجرد ما تتحقق هذه الوحدة يتطور صراع جديد، ال ......
#جواب
#أولي
#أنفير
#خوجة
#بصدد
#كتاب
#-الإمبريالية
#والثورة-
#الحلقة
#الرابعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760996
الشرارة : جواب أولي على أنفير خوجة بصدد كتاب - الإمبريالية والثورة - الحلقة الخامسة
#الحوار_المتمدن
#الشرارة يقدم موقع الشرارة الماركسي ــ اللينيني الحلقة الخامسة وما قبل الأخيرة لترجمة كتاب تحت عنوان: جواب أولي على أنفير خوجة بصدد كتاب "الإمبريالية والثورة".الحلقة الخامسةV – اعرف كي تغيرهناك أمر يجب فهمه، وهو أن صراع الخطوط داخل الحزب هو ظاهرة حتمية، لها مصدرها في التناقضات الطبقية للمجتمع، ثم هناك أمر آخر وهو أنها موقف حيوي والذي يجب أن يكون عند الماركسيين – اللينينيين من أجل تغيير هذه الوضعية.يخلط أنفير خوجة دائما المسألتين في الانتقادات التي يوجهها إلى ماو: بالقيام بذلك، فهو يستعمل انتقادات شكلية - معرفة هل مارس الحزب الشيوعي الصيني بشكل صحيح صراع الخطوط في هذه المرحلة أو تلك خلال تاريخه الطويل- من أجل رفض النظرية الماركسية – اللينينية نفسها حول الحزب[1].يمكن أن نظن أنه في العمق أن هذه الخلافات النظرية بين مفاهيم أنفير خوجة ومفاهيم ماو، ليست لها نتائج عملية هامة ما دمنا نناضل حقيقة ضد الانتهازية. لا أبدا، إن النضال الذي نقوم به ضد الانتهازية داخل الحزب لا يمكن أن يكون مستقلا عن الوعي الذي يكون عندنا حول أصلها الاجتماعي.إن الانتهازية اليوم، لا يمكن أن تعلن عن نفسها بالنفي الخالص والبسيط للصراع داخل الحزب بعد تجربة الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى وتحليلات ماو. إنها تعلن عن نفسها منذ الآن، بالاعتراف بالصراع الداخلي، لكن فقط كظاهرة من الدرجة الثانية، بعيدا خلف الوحدة "المونوليتية" للحزب. إن هذا لا يمكن أن يعطي إلا عواقب خطيرة، لأن صراع الخطوط ليس فقط ظاهرة عرضية، إنها الظاهرة التي هي محرك بناء الحزب. إن العواقب لا تتوقف عند إطار الحزب: إدراك صراع الخطوط داخل الحزب كانعكاس للصراع بين البورجوازية والطبقة العاملة، هو الطريق الوحيد الذي يسمح بالمحافظة، وتقوية الدور القائد للحزب في بناء الاشتراكية والشيوعية. لماذا؟إذا فهمنا تماما عمق ظاهرة الصراع الداخلي في الحزب ومصدره في الظروف المادية للمجتمع الاشتراكي، فهذا يقودنا إلى القيام بصراع سياسي وإيديولوجي وتنظيمي ضد الانتهازية في نفس الوقت. إننا نعالج المشكل في العمق، وليس بإجراءات تنظيمية أو بوليسية، وهذا يعني حشد الجماهير بشكل واسع من أجل نقد الخط الانتهازي، وحركة الجماهير هذه مثل الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى ليست فقط محاضرة حول الماركسية – اللينينية، إنه نضال تحويلي للمجتمع نفسه. "القيام بالثورة والرفع من الإنتاج"، نقد التحريفية وبناء الاشتراكية، هذا هو المعنى العميق للثورة الثقافية البروليتارية الكبرى، وعلى العكس من ذلك، فعدم إدراك صراع الخطوط كانعكاس لصراع الطبقات، يؤدي بالحزب إلى "تصفية حساب" الانتهازيين، بإجراءات تنظيمية التي "سنشرحها" للجماهير فيما بعد، بالإضافة أنه يمكن للأغلبية أن تخطئ ويتم تصفية رفاق جيدين عن طريق الخطأ: إن مفهوم أنفير خوجة يعني أن الانتهازيين اللذين يتم اعتبارهم كجسم أجنبي في الحزب، لا يصلحون كمعلمين بمثال سلبي (التعلم من السلبيات والأخطاء (المترجم))، إن نقدهم لا يصلح لشيء في تربية الجماهير وتحويل المجتمع بشكل عميق.إذا فهمنا جيدا الخاصية المعقدة والطويلة للصراع بين خطين وعلاقته بالمجتمع المنقسم إلى طبقات، فلن نعارض التعبير عن الآراء المتباينة داخل الحزب كما داخل المجتمع. والحال أنه من البديهي، قد يتم التعبير عن آراء "ماركسية – لينينية" وهي آراء انتهازية، لكن هذا ضروري، أولا، لأنه، لنقد الانتهازية يجب معرفتها في شكلها الحي المعاصر، ثم بعد ذلك، لأنه من المستحيل التمييز بطريقة أخرى الرفاق اللذين يخطئون عن البورجوازية، وفي الأخير، لأن ......
#جواب
#أولي
#أنفير
#خوجة
#بصدد
#كتاب
#الإمبريالية
#والثورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762198
الشرارة : جواب أولي على أنفير خوجة بصدد كتاب -الإمبريالية والثورة- الحلقة السادسة والأخيرة
#الحوار_المتمدن
#الشرارة يقدم موقع الشرارة الماركسي ــ اللينيني الحلقة السادسة والأخيرة لترجمة كتاب تحت عنوان: جواب أولي على أنفير خوجة بصدد كتاب "الإمبريالية والثورة".الحلقة السادسة والأخيرةIII – أين هي البورجوازية؟بصفة عامة، فإن أنصار تحليل أنفير خوجة يمكنهم استخلاص النتائج المنطقية لحججه، فهم يبحثون عن عدو للاشتراكية، ولكنهم لا يجدون طبقة اجتماعية، لذلك يضطرون لاستخدام الحيل: لا ينفون وجود عناصر منحلة، لكن يعتبرونها كشكل من أشكال وجود البورجوازية في ظل الاشتراكية، فهم يقللون من أهميتها وينفون أساسها الموضوعي.هذه "العناصر" هي دائما "متسربة" وفي كثير من الأحيان "عملاء الخارج"، وعلى كل حال "غريبة عن الاشتراكية". أو حيلة أخرى إذ يصرحون أن العدو الرئيسي لدكتاتورية البروليتاريا "هو مزدوج: اللبيرالية والبيروقراطية ..." بمعنى عدو خارج الطبقات، طريقة عمل وقيادة "عدوة"، باختصار، يبحثون عن البورجوازية لكن ليس في المجتمع نفسه، لهذا السبب لا يفهم أنفير خوجة مكانة الحزب الشيوعي في الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى، ويتهم الثورة الثقافية بكونها أن الحزب لم يقدها، بل، وقامت بتصفية الحزب:"في نظرنا، كون هذه الثورة الثقافية لم تكن بقيادة الحزب ولكن كانت تشكل انفلاتا فوضويا أثاره النداء الذي أطلقه ماو تسي تونغ ونزع عن هذه الحركة صفتها الثورية".إن إطلاق الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى لم يكن مبادرة شخصية لماو، ولكن قرارا للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، مذكرة اللجنة المركزية المؤرخة ب 16 ماي 1966، محددة ب: "قرار اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني حول الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى" في 8 غشت 1966. هذين القرارين للحزب الشيوعي الصيني يشكلان وثائق وبرنامج الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى، إنهما نصين أساسيين، فالحجة التي على أساسها أطلق ماو الشخص، الثورة الثقافية وقادها، تصلح لتمرير فكرة، التي وفقا لها لم تكن الثورة الثقافية بقيادة الحزب وإنما تطورت ضد الحزب. إن هذه النظرة إلى الثورة الثقافية، التي روجها "الاختصاصيون" البورجوازيون حول الصين، وإيديولوجيو "الأناركو- ماوية" في أوروبا [1] لا تتوافق مع الواقع، ففي الحقيقة كان الحزب الشيوعي الصيني في نفس الوقت قائد الثورة الثقافية، وجزئيا هدف هذه الثورة، على الرغم من أن التوجيهات الأساسية للثورة أعطيت من طرف المجالس القيادية للحزب الشيوعي الصيني على امتداد تقدم الثورة. صحيح أن الحزب الشيوعي الصيني قد "تزعزع" بالثورة الثقافية بقوة. لماذا؟أشار ماو:"نقوم بالثورة الاشتراكية ولا نعرف حتى أين هي البورجوازية، بينما هي توجد داخل الحزب الشيوعي، إنهم المسؤولون المنخرطون في الطريق الرأسمالي".إن البورجوازية التي تم تجريدها من وسائل الإنتاج لم تختف، لكن تم إضعافها بشكل كبير، فهي لم تعد تتوفر على قاعدة اقتصادية أكثر صلابة من تلك التي أعطتها لها ملكية وسائل الإنتاج. هذه التغيرات الهامة تجعل من المستحيل تقريبا الهجوم على دكتاتورية البروليتاريا من الخارج ملوحة بالعلم الأبيض.إن الهجوم يتطور إذن من الداخل، وتحت راية الاشتراكية. إن النضال يتركز حول الخط الذي يجب اتباعه في مرحلة الانتقال من الرأسمالية إلى الشيوعية: السير نحو الشيوعية أو التراجع نحو الرأسمالية.من الطبيعي أن الخط البورجوازي يتجه نحو الاحتفاظ ثم تطوير كل ما في المجتمع الاشتراكي مما لا زال يحمل بقايا من الرأسمالية وكذلك توسيع الحق البورجوازي الذي يمؤسس لهذه البقايا.إنه لنموذجي تماما من وجهة النظر هذه، هو أنه اليوم في الصين، فإن ......
#جواب
#أولي
#أنفير
#خوجة
#بصدد
#كتاب
#-الإمبريالية
#والثورة-
#الحلقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763400