صلاح بدرالدين : القضية السورية في ذروة التجاذبات الخارجية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين اعيدت الحيوية الى آليات بحث الملف السوري من جديد بعد لقاء القمة الامريكية – الروسية في جنيف ، وتسارعت الخطى بعد الانسحاب الأمريكي من أفغانستان ، حيث اجتمع ممثلون مختصون بقضايا الشرق الاوسط عن روسيا، وامريكا بسويسرا لوضع اللمسات التوافقية حول مآل الحالة السورية عشية انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة التي يتلاقى فيها عادة رؤساء الدول ويبحثون المسائل ذات الاهتمام المشترك . الانطباع السائد من مجمل المباحثات ، واللقاءات ، والتصريحات ، يشير الى تلاقي مصالح القوى الخارجية المعنية بالملف السوري حول توافقات مشتركة ، وحصول شبه اجماع إقليمي ، ودولي بضرورة إيجاد حل للمشكلة السورية ، وقد شكل التوافق الروسي الأمريكي حجر الزاوية في ذلك الاجماع ، وبما ان واشطن تحت إدارة الرئيس الديموقراطي – بايدن – في طور إعادة النظر بمجمل الاستراتيجية الامريكية في العالم مابعد أفغانستان ، والتخفيف من وجودها العسكري بالشرق الأوسط ، والتوجه صوب بحر الصين ، ومواجهة النفوذين الروسي ، والصيني ، والانشغال بمشاكل حلف الناتو ، ومعالجة الانهيار الحاصل مع الاتحاد الأوروبي ، فمن تحصيل حاصل ان يترك الملف السوري في عهدة الروس ، وهم أصلا محتلون ، ومسيطرون على النظام منذ ٢-;-٠-;-١-;-٥-;- ، ويعادون الثورة السورية منذ اندلاعها .قضايا الشعب السوري غائبة ماتجري من ترتيبات ، وتوافقات ، بين القوى الخارجية المعنية بالملف السوري ، تسير من دون مشاركة سوريي المعارضة ، وبمعزل عن إرادة السوريين عموما ، فالثورة السورية المندلعة منذ عشرة أعوام ، وقدمت مئات آلاف الضحايا ، وملايين المهجرين ، والنازحين ، إضافة الى الدمار ، والخراب ، لم تحقق أي من أهدافها في التغيير الديموقراطي ، وإزالة الاستبداد ، وتحقيق السلام ، وذلك بسبب التدخلات الروسية والإيرانية وميليشياتها لمصلحة النظام ، وتخاذل الأطراف الأخرى ( من أصدقاء الشعب السوري !) ، وتراجع داخلي ، بارتداد اطراف عديدة من المحسوبين على الثورة والمعارضة ، خصوصا من جماعات الإسلام السياسي ، والتيارات السياسية الانتهازية . ولان الطرفين الأمريكي ، والروسي ، وكذلك معظم الأطراف الأخرى من النظام العربي والإقليمي الرسمي ، بصدد تحقيق التوافقات المرسومة شاء من شاء ، وابى من ابى ، فانهم جميعا ومن دون استثناء سيحاولون الكشف عن عورات كل القوى السورية وخصوصا المعارضة الرسمية لاظهارها امام العالم كجماعات هزيلة لايركن اليها ، لذلك أحضروا الى نيويورك ، وواشنطن ، كلا من وفدي – الائتلاف – المعارض و – قسد – الموالي المدعي بمعارضة النظام ، وهم على بينة من امرهما بانهما سينشغلان باظهار سيئات بعضهما البعض ، ونسيان القضايا الرئيسية . لم يسمع أحدا أن وفد – الائتلاف – قدم مشروعا متكاملا مقبولا من المجتمع الدولي ، من أجل حل القضية السورية ، والتعبير عن إرادة السوريين ،لانه ليس مستقلا ، ويحمل اجندات الآخرين من الدول المانحة ، كل ماقيل وتردد تركز على تكرار الشكوى ، والمعاناة ، وتحسين ظروف اللقاء مع. وفد النظام بجنيف ، هذا إضافة الى التسابق في أخذ الصور التذكارية كسبيل دعائي لمصلحة أحزاب أعضاء الوفد ، ولم يسمع أحدا ان العضوين الكرديين في هذا الوفد قدما مايفيد القضية الكردية بل كان التركيز على شن التهجمات على وفد – قسد – و ب ي د - . بدوره وفد – قسد – لم يقدم مقترحا مفيدا للقضية السورية ، بل كان همه الدعاية ل – ب ك ك – وسرد بطولاته بمواجهة – داعش – والسخرية من – انكسي - ، وسرد الاضاليل المتناقضة حول مشاريع وهمية ، دعائية بشأن التحالفات الخيالية ، ......
#القضية
#السورية
#ذروة
#التجاذبات
#الخارجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733228
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين اعيدت الحيوية الى آليات بحث الملف السوري من جديد بعد لقاء القمة الامريكية – الروسية في جنيف ، وتسارعت الخطى بعد الانسحاب الأمريكي من أفغانستان ، حيث اجتمع ممثلون مختصون بقضايا الشرق الاوسط عن روسيا، وامريكا بسويسرا لوضع اللمسات التوافقية حول مآل الحالة السورية عشية انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة التي يتلاقى فيها عادة رؤساء الدول ويبحثون المسائل ذات الاهتمام المشترك . الانطباع السائد من مجمل المباحثات ، واللقاءات ، والتصريحات ، يشير الى تلاقي مصالح القوى الخارجية المعنية بالملف السوري حول توافقات مشتركة ، وحصول شبه اجماع إقليمي ، ودولي بضرورة إيجاد حل للمشكلة السورية ، وقد شكل التوافق الروسي الأمريكي حجر الزاوية في ذلك الاجماع ، وبما ان واشطن تحت إدارة الرئيس الديموقراطي – بايدن – في طور إعادة النظر بمجمل الاستراتيجية الامريكية في العالم مابعد أفغانستان ، والتخفيف من وجودها العسكري بالشرق الأوسط ، والتوجه صوب بحر الصين ، ومواجهة النفوذين الروسي ، والصيني ، والانشغال بمشاكل حلف الناتو ، ومعالجة الانهيار الحاصل مع الاتحاد الأوروبي ، فمن تحصيل حاصل ان يترك الملف السوري في عهدة الروس ، وهم أصلا محتلون ، ومسيطرون على النظام منذ ٢-;-٠-;-١-;-٥-;- ، ويعادون الثورة السورية منذ اندلاعها .قضايا الشعب السوري غائبة ماتجري من ترتيبات ، وتوافقات ، بين القوى الخارجية المعنية بالملف السوري ، تسير من دون مشاركة سوريي المعارضة ، وبمعزل عن إرادة السوريين عموما ، فالثورة السورية المندلعة منذ عشرة أعوام ، وقدمت مئات آلاف الضحايا ، وملايين المهجرين ، والنازحين ، إضافة الى الدمار ، والخراب ، لم تحقق أي من أهدافها في التغيير الديموقراطي ، وإزالة الاستبداد ، وتحقيق السلام ، وذلك بسبب التدخلات الروسية والإيرانية وميليشياتها لمصلحة النظام ، وتخاذل الأطراف الأخرى ( من أصدقاء الشعب السوري !) ، وتراجع داخلي ، بارتداد اطراف عديدة من المحسوبين على الثورة والمعارضة ، خصوصا من جماعات الإسلام السياسي ، والتيارات السياسية الانتهازية . ولان الطرفين الأمريكي ، والروسي ، وكذلك معظم الأطراف الأخرى من النظام العربي والإقليمي الرسمي ، بصدد تحقيق التوافقات المرسومة شاء من شاء ، وابى من ابى ، فانهم جميعا ومن دون استثناء سيحاولون الكشف عن عورات كل القوى السورية وخصوصا المعارضة الرسمية لاظهارها امام العالم كجماعات هزيلة لايركن اليها ، لذلك أحضروا الى نيويورك ، وواشنطن ، كلا من وفدي – الائتلاف – المعارض و – قسد – الموالي المدعي بمعارضة النظام ، وهم على بينة من امرهما بانهما سينشغلان باظهار سيئات بعضهما البعض ، ونسيان القضايا الرئيسية . لم يسمع أحدا أن وفد – الائتلاف – قدم مشروعا متكاملا مقبولا من المجتمع الدولي ، من أجل حل القضية السورية ، والتعبير عن إرادة السوريين ،لانه ليس مستقلا ، ويحمل اجندات الآخرين من الدول المانحة ، كل ماقيل وتردد تركز على تكرار الشكوى ، والمعاناة ، وتحسين ظروف اللقاء مع. وفد النظام بجنيف ، هذا إضافة الى التسابق في أخذ الصور التذكارية كسبيل دعائي لمصلحة أحزاب أعضاء الوفد ، ولم يسمع أحدا ان العضوين الكرديين في هذا الوفد قدما مايفيد القضية الكردية بل كان التركيز على شن التهجمات على وفد – قسد – و ب ي د - . بدوره وفد – قسد – لم يقدم مقترحا مفيدا للقضية السورية ، بل كان همه الدعاية ل – ب ك ك – وسرد بطولاته بمواجهة – داعش – والسخرية من – انكسي - ، وسرد الاضاليل المتناقضة حول مشاريع وهمية ، دعائية بشأن التحالفات الخيالية ، ......
#القضية
#السورية
#ذروة
#التجاذبات
#الخارجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733228
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - القضية السورية في ذروة التجاذبات الخارجية
سوزان ئاميدي : التجاذبات السياسيه و انتخاب رئيس الجمهوريه
#الحوار_المتمدن
#سوزان_ئاميدي بعد ان ايقنت القوى الشيعية في الإطار التنسيقي إن سيد مقتدى الصدر مُصر على حكومة الاغلبية اصبحت تبحث عن طرق تعرقل تشكيل الحكومة لتحقيق مأربين أساسيين :-الأول: اتاحة فرصة جديدة للحوار لاقناع سيد مقتدى.-الثاني: الوصول الى اقرار اجراء إنتخابات جديدة تقوم المحكمة الاتحادية بتحديدها.فبعد ان قدم برهم صالح الى المحكمة الاتحادية طلب تفسير المادة الدستورية 70 اولاً الخاصة بالجلسة الاولى للتصويت على رئيس الجمهورية جاءت النتيجة عكس توقعات العديد من المحللين القانونيين وكأن المحكمة أرادت تهدئة الأجواء السياسية باعطاء مده اوسع للحوارات السياسية بين القوى المتنافسة اذ ان المحكمة حددت حضور ثلثي أعضاء مجلس النواب في الجلسة الأولى لاكتمال النصاب وعلى ان يصوت أغلبية ثلثي مجموع اعضاء البرلمان الكلي لتكون جلسة انتخاب رئيس الجمهورية قانونية ، الأمر الذي افرح قوى الاطار التنسيقي وشركائهم وفي المقابل جعل من التحالف الثلاثي ( الصدريين والسيادة والديمقراطي الكوردستاني)امام مشكلة تجبرهم على اقناع عدد اخر من البرلمانيين لاتمام العدد المطلوب للحضور في الجلسة الاولى وعلى ما اعتقد انهم يحتاجون الى 45 مقعد لاتمام العدد المطلوب وهو 220 من أصل 329 وفي المقابل يقوم الإطار بجذب باقي الاحزاب والجماعات ليزداد عددهم والذي وصل اليوم الى 110 وذلك بعد اتفاق الإتحاد الوطني الكوردستاني معهم وعددهم 18 مقعد والاخير بدوره اقنع الجيل الجديد والذي اصبح عددهم 8 بعد ان استقال واحدا منهم .في الحقيقة ان مواد الدستور تتحمل التأويل ولهذا نسمع بتفسيرات مختلفة وغالبا مايفسر وحسب المطلوب للجهات المعنية ولكن في جميع الاحوال لا يسع جميع الاطراف إلا احترام وقبول قرارات المحكمة .في الواقع ان المدة التي أوجبها الدستور ثلاثين يوما للتصويت على الرئاسات ولكن لم يشير الى اي شئ آخر في حال الفشل في تنفيذها كما هو الحال في مواد اخرى من الدستور وعليه سيترك الامر أيضا للمحكمة الاتحادية لإيجاد تخريجه مناسبة ، وجاء الفشل بسبب الدعوى المرفوعة من قبل برهم صالح الى المحكمة الاتحادية ضد هوشيار زيباري عن ملف قد انتهى امره منذ عدة سنوات حيث جاء على اثره امر ولائي بإيقاف اجراءات الانتخاب مؤقتا لحين حسم الدعوى ، فضلا عن ان البرلمان متهم في الدعوى ايضا.والسؤال الذي يطرح: ماذا بعد الانتهاء من الامر الولائي؟المفروض ينتهي مده تولي رئيس الجمهورية يوم 9 شباط 2022 وفي حال عدم حسم موضوع رئيس الجمهورية سيتولى رئيس البرلمان منصب رئاسة الجمهورية ايضا . في الحقيقة ان المشكلة تتعلق بتحقيق النصاب الدستوري للجلسة الاولى فالتحالف يسعى لذلك اما الإطار فيجاهد لمنع تحقيق ذلك الا ان الاخير حظوظه اقل من التحالف وذلك لان الإطار قابل للتقسيم او ترك شركائه له ولكن في حال عدم حصول ذلك يبقى التحالف في موقف قلق لان الإطار سيمتلك الثلث المعطل حين ذاك . ومن الجدير بالذكر ان سيد مقتدى الصدر يتوق إلى تبرأة السيد هوشيار زيباري ليتخلص من الاحراج كونه سبق الاحداث عند منع نوابه من حضور الى مجلس البرلمان مع معرفته المسبقة بانه امام مشكلة تحقيق النصاب للجلسة الاولى اما الجلسة الثانية فبامكان التحالف الثلاثي تحقيق النصاب نصف زائد واحد والتصويت ايضا .وأتوقع ان الاطار سوف لن يرتاح وقد يلجا الى محاولة تسوية مع اطراف اخرى كالمستقلين او الاطراف التي انشقوا من خميس الخنجر محاولة منهم لتعطيل البرلمان وانتخاب رئيس الجمهورية او قد يشغلوا المحكمة الاتحادية بموضوع اخر لنفس الغرض لاستثمار المده الثانية بعد انتهاء الامر الولائي ، فالإطار يرا ......
#التجاذبات
#السياسيه
#انتخاب
#رئيس
#الجمهوريه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746337
#الحوار_المتمدن
#سوزان_ئاميدي بعد ان ايقنت القوى الشيعية في الإطار التنسيقي إن سيد مقتدى الصدر مُصر على حكومة الاغلبية اصبحت تبحث عن طرق تعرقل تشكيل الحكومة لتحقيق مأربين أساسيين :-الأول: اتاحة فرصة جديدة للحوار لاقناع سيد مقتدى.-الثاني: الوصول الى اقرار اجراء إنتخابات جديدة تقوم المحكمة الاتحادية بتحديدها.فبعد ان قدم برهم صالح الى المحكمة الاتحادية طلب تفسير المادة الدستورية 70 اولاً الخاصة بالجلسة الاولى للتصويت على رئيس الجمهورية جاءت النتيجة عكس توقعات العديد من المحللين القانونيين وكأن المحكمة أرادت تهدئة الأجواء السياسية باعطاء مده اوسع للحوارات السياسية بين القوى المتنافسة اذ ان المحكمة حددت حضور ثلثي أعضاء مجلس النواب في الجلسة الأولى لاكتمال النصاب وعلى ان يصوت أغلبية ثلثي مجموع اعضاء البرلمان الكلي لتكون جلسة انتخاب رئيس الجمهورية قانونية ، الأمر الذي افرح قوى الاطار التنسيقي وشركائهم وفي المقابل جعل من التحالف الثلاثي ( الصدريين والسيادة والديمقراطي الكوردستاني)امام مشكلة تجبرهم على اقناع عدد اخر من البرلمانيين لاتمام العدد المطلوب للحضور في الجلسة الاولى وعلى ما اعتقد انهم يحتاجون الى 45 مقعد لاتمام العدد المطلوب وهو 220 من أصل 329 وفي المقابل يقوم الإطار بجذب باقي الاحزاب والجماعات ليزداد عددهم والذي وصل اليوم الى 110 وذلك بعد اتفاق الإتحاد الوطني الكوردستاني معهم وعددهم 18 مقعد والاخير بدوره اقنع الجيل الجديد والذي اصبح عددهم 8 بعد ان استقال واحدا منهم .في الحقيقة ان مواد الدستور تتحمل التأويل ولهذا نسمع بتفسيرات مختلفة وغالبا مايفسر وحسب المطلوب للجهات المعنية ولكن في جميع الاحوال لا يسع جميع الاطراف إلا احترام وقبول قرارات المحكمة .في الواقع ان المدة التي أوجبها الدستور ثلاثين يوما للتصويت على الرئاسات ولكن لم يشير الى اي شئ آخر في حال الفشل في تنفيذها كما هو الحال في مواد اخرى من الدستور وعليه سيترك الامر أيضا للمحكمة الاتحادية لإيجاد تخريجه مناسبة ، وجاء الفشل بسبب الدعوى المرفوعة من قبل برهم صالح الى المحكمة الاتحادية ضد هوشيار زيباري عن ملف قد انتهى امره منذ عدة سنوات حيث جاء على اثره امر ولائي بإيقاف اجراءات الانتخاب مؤقتا لحين حسم الدعوى ، فضلا عن ان البرلمان متهم في الدعوى ايضا.والسؤال الذي يطرح: ماذا بعد الانتهاء من الامر الولائي؟المفروض ينتهي مده تولي رئيس الجمهورية يوم 9 شباط 2022 وفي حال عدم حسم موضوع رئيس الجمهورية سيتولى رئيس البرلمان منصب رئاسة الجمهورية ايضا . في الحقيقة ان المشكلة تتعلق بتحقيق النصاب الدستوري للجلسة الاولى فالتحالف يسعى لذلك اما الإطار فيجاهد لمنع تحقيق ذلك الا ان الاخير حظوظه اقل من التحالف وذلك لان الإطار قابل للتقسيم او ترك شركائه له ولكن في حال عدم حصول ذلك يبقى التحالف في موقف قلق لان الإطار سيمتلك الثلث المعطل حين ذاك . ومن الجدير بالذكر ان سيد مقتدى الصدر يتوق إلى تبرأة السيد هوشيار زيباري ليتخلص من الاحراج كونه سبق الاحداث عند منع نوابه من حضور الى مجلس البرلمان مع معرفته المسبقة بانه امام مشكلة تحقيق النصاب للجلسة الاولى اما الجلسة الثانية فبامكان التحالف الثلاثي تحقيق النصاب نصف زائد واحد والتصويت ايضا .وأتوقع ان الاطار سوف لن يرتاح وقد يلجا الى محاولة تسوية مع اطراف اخرى كالمستقلين او الاطراف التي انشقوا من خميس الخنجر محاولة منهم لتعطيل البرلمان وانتخاب رئيس الجمهورية او قد يشغلوا المحكمة الاتحادية بموضوع اخر لنفس الغرض لاستثمار المده الثانية بعد انتهاء الامر الولائي ، فالإطار يرا ......
#التجاذبات
#السياسيه
#انتخاب
#رئيس
#الجمهوريه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746337
الحوار المتمدن
سوزان ئاميدي - التجاذبات السياسيه و انتخاب رئيس الجمهوريه