الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جعفر المظفر : الإسلاسي و العُلَيْمانية : مفهومان قيد الإنشاء
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر رغم أن الكتابة عن العَلمانية وعن الإسلام السياسي صار لها حصة الأسد في قاموس السياسة والفكر إلا أننا في إعتقادي ما زلنا بحاجة إلى المزيد منها, إذ ما زال العديد منا لا يميز بين العَلمانية بفتح العين والعِلمانية بكسرها, وفي هذا نَصير - على سبيل المثال - أمام الشيخ يوسف القرضاوي الرئيس السابق لإتحاد المسلمين وهو يصر في كتابه المعنون (الإسلام والعلمانية وجها لوجه) أن المفردتين هما في النهاية تأتيان بنفس المعنى, لذلك أجاز لنفسه الإنحياز إلى كسر العين بدلا من فتحها, ليجعل المفردة مشتقة من العِلم وليس من العالم. كما أثارني أخيراً بعض من الشباب العراقي الذين إنضموا إلى آخرين شاركوهم تأسيس تجمع عراقي عَلماني حينما نطقوا اللفظة على طريقة الشيخ, وأظنهم لم يكونوا مدركين لما تفعله الكسرة أو الفتحة لفظاً في مجال تغيير المعنى, ولم يحسنوا حتماً نطق الكلمة التي تطلعوا للعمل تحتها كعنوانٍ لتجمعهم, فأرادوا شيئاً لكنهم لفظوا شيئاً آخر.إن العَلمانية التي ندعو إليها هي من العالَم وليست من العِلم لأن حصرها في مجال العِلم سيخضع تعريفها ومعناها لكي يتحرك في مساحة ضيقة وكأنها مواجهة بين العِلم والدين وليس ثقافة متفتحةً على الحياة بشتى جوانبها.وفي بداية صعود الإسلام السياسي العربي خلال العقود الأخيرة أصبح الحديث عن العَلمانية يجري بحذر بعد أن باتت عامة الشعب مشحونة تماماً بتأثيرات هزائم الأنظمة السابقة وكوارثها مما هيئها للقبول بثقافة الإسلام السياسي وهو يبشرها في مرحلة الضياع والإحباط والمرارة بأنه الحل لكل مشاكلها الكبيرة والصغيرة. ولقد أُتيح بعدها أن تكون تجربة الإسلام السياسي على المحك بعد أن كشفت الممارسة عن عيوبها الهائلة حتى صار بإمكاننا أن نقول أن هزيمة (العُليْمانيين) كانت هزيمة سياسية بينما باتت هزيمة الإسلام السياسي أخلاقية وسياسية. وإن من شأن مقارنة كهذه أن تضع الأولى في خانة الفشل السياسي بينما تضع الثانية في خانة السقوط الأخلاقي, منوهين إلى أهمية التمييز بين معنى الفشل السياسي ومعنى السقوط الأخلاقي. لقد أدخلت الأولى بلادنا في مساحة سادها القمع والحروب وطغيان الحاكم على حساب تراجع دور الشعب وإلغاء رأيه. في المقابل فإن الإسلاميين لم يضيعوا دقيقة واحدة في إغراق البلد في حالة من الفوضى الأخلاقية والسياسية التي لم تسئ للناس والمجتمع والدولة الوطنية فقط وإنما أساءت أيضاً للدين الذين يدعون العمل بموجبه ولصالحه. لقد رأيناهم في مصر وهم يدخلون بسرعة صاروخية في صراع حاد مع هوية مصر الوطنية, وبان نظامهم وكأنه نسخة سُنية لنظام نائب الأمام الغائب الشيعية في إيران. أما في العراق فقد كشف الإسلام السياسي بسرعة فائقة عن تناقضه الخطير مع حالة الدولة الوطنية وتحول البلد على يديه إلى (حقيبة يدوية) لإيران, ناهيك عن الخراب المجتمعي الكبير الذي أحدثه حكمهم على أكثر من صعيد. ولقد إنهار حكم الإسلاميين في مصر خلال عام فقط, أما في العراق فإن إنهيارهم قادم لا محالة, إذ بعد أن سقط الحكم أخلاقيا فإن سقوطه القانوني يصبح مجرد وقت.وربما لن تكون دواعي نشوء العلمانية في الغرب هي ذات الدواعي التي تستدعي الحاجة إليها عربياً وذلك بسبب إختلاف تطور تلك المجتمعات ونوعية صراعاتها الذاتية الخاصة بزمانها ومكانها وخصوصيات علاقتها بالدين, لكن ذلك لا يعني أنها, ولهذه الأسباب التي جعلتها صالحة هناك, تصير غير صالحة لمنطقتنا وبلداننا, فثمة عوامل خاصة بمجتمعاتنا يمكن أن تجعل العَلمانية الديمقراطية حلا للمشاكل التي جاء بها الدين السياسي وطريقاً للنهضة والتقدم والإلتحاق بالعا ......
#الإسلاسي
#العُلَيْمانية
#مفهومان
#الإنشاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743077
عبدالامير الركابي : الديمقراطية والاشتراكية مفهومان منقرضان؟ 1 2
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي ماتزال معزوفة الغرب الحديث الايهامية سارية وان بكسوف، وبلا دينامية، وبمحاولة تحاشي المواجهات المباشرة، وكل هذا يدخل باب الموت السريري، لتصورات عارضة لحظوية، الاشتراكية منها اتصلت نظريا باحتدامية الاصطراعية المصنعية الاولى، مع وهم الصعود البرجوازي الذي تنفيه الاله نفسها، وماعدنا اليوم نسمع عن "منظرين" افذاذ من وزن ماركس ولنين، ولاحتى من مستويات ادنى، والمنظرون الذين يمكن احتسابهم ضمن هذه الخانه لايمكن اعتبارهم "منظرين اشتراكيين" بالاخص "عمليين"، وماركوز منهم كمثال اذا ذهب الى نفى الاليات الراسمالية المعتمد كلاسيكيا، وسقوط الاتحاد السوفيتي اورث حالة بؤس نظري مريع، بينما حل لدى الباقين من المؤمنين بما قد انهار وزال، الاتكال على الباري عز وجل، ورافته بالكائن البشري والقدر المحتم، بدون محركات كان الماركسيون يباهون باكتشافها وباماطة اللثام عن محتماتها الاصطراعية الطبقية.في بلداننا مازال هنالك "يسار" محتضر لالزوم له، وليس هنالك مايبرربقاءه بعدما انتفت اسباب وجوده الفعلية التي هي برانيه جملة وتفصيلا، فاذا تحدث هذا الجمع عن نفسه اليوم لمح بخجل الى وجود "ازمة"ما، الملفت انه لايعرف، ولن يعرف مصدرها او اسبابها، باعتباره لحظة تناغم مع متغير براني جملة وتفصيلا، واكثر منه ولاسباب تطبيقية لها مسببات غير التي يتوهمها اصحابها، شعار الدولة المدنيه والديمقراطية، التي يرى من يصرون على المطالبه بها، ان غيابها كان السبب فيما الت اليه الاوضاع في المنطقة، وانها لو اتبعت لما حصل الحاصل اليوم، الا ان هؤلاء لايتوقفون عند البواعث والاسباب، ولايجيبون على سؤال اساس : لماذا ياترى لم تتحقق؟ ذلك على الاقل بينهم وبين انفسهم، حتى يكونون منسجمين مع ذواتهم ان كانت اصلا تتمتع بالنضج اللازم، ولا نقول الصدق. الايمكن ان تكون الديمقراطية اصلا، ومعها الاشتراكية، اي العنوانين الرئيسيين اللذين واكبا ظاهرة الغرب الحديث ومساره وقطبيته، اكذوبة لااساس لها ومجرد حالة توهمية عابره بالقياسات التاريخيه الزمنية؟ لسنا هنا بصدد المماحكة، او المنطق الدعائوي، فمسارات اللحظة ومايعرف بحركة التصيّر، تتعدى قدرة الغرب على الاحاطة بالحاصل ابان اللحظة الانقلابية الالية، حين سجلت من وقته الانتقالة الكبرى من "المجتمعية البيئية" الى " المجتمعية التقنيه"، ومع الاصرار المبالغ به على "العلمية " و"العقلانيه" الذروة،التي يقول الغرب بحيازتها، فان الحاصل لهذه الجهة هو بالاحرى، وكان من قبيل التبرير غير الواعي لقصورية اعقالية كبرى، ماكان بالامكان تخطيها في ساعتها، بسبب ثقل طغيان ماقبلها وما هو معتاد وراسخ. فالمجتمعات كظاهرة تنشا في احضان البيئة وتلوناتها، ومنها وبالتفاعل معها تكتسب صفاتها وانماطها على اختلافها وتعددها غير المكتشف، وهذا الحال ابرز مايميزه كون المنتجين في الارض، كانوا ماخوذين بقوة حكم الطبيعه لحين انبثاق الالة، حين تغيرت القاعدة، وصار الكائن البشري من وقته مهياة له اسباب التدخليه الواعية، ولم يعد على اية حال كما كان خاضعا للحكم البيئي، مايعني ولادة مجتمعية اخرى غير تلك التي كانت قائمة من بداية تبلور الظاهرة المجتمعية. الا ان الفترة بين القرن السابع عشر المصنعي والعشرين، لم تكن كافية لكي تتبلور خلالها المفاهيم المجتمعية المستجده على ضوء المتغير التقني، وظلت المترسبات ومتبقيات وقواعد قياسات العقل المتاخر اصلا عن ادراك الظاهرة المجتمعية، تفعل فعلها،ذلك من دون ان نستبعد من المشهد الغرضية، ودافع الربحية والجشع المواكب للوفرة الانتاجية الالية، ماقد عززفي العقل الغربي في حينه قصورية تصور ......
#الديمقراطية
#والاشتراكية
#مفهومان
#منقرضان؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767782
عبدالامير الركابي : الديمقراطية والاشتراكية مفهومان منقرضان؟ 2 2
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي عبدالاميرالركابي من اكثر الظواهر اثارة للدهشة، مما لازم المعروف بالعصر الحديث الاوربي، وعلى مستوى العالم، الايمان الذي لاقته وتلاقية نظرية تبسيطية ضخمة الوقع والحضور اعدادا وجهدا، ساذجه جوهرا، من نوع نظرية ماركس التي هي مادون مجتمعية، اطلقها شخص غير عالم بابعاد المجتمعية الظاهرة، اختص بالسعي لاكتشاف مسارات ما اسماه "الصراع الطبقي" ضمن مجتمعة ونمطيته، ليعممه على العالم باكراهية تصل حد السلبطه، بحيث يقول بلا اي تردد " ان تاريخ المجتمعات لم يكن سوى تاريخ صراع طبقات" هذا من دون ان يتسنى لاحد، لاوقتها ولا اليوم التساؤل، اية مجتمعات ياترى؟ فالمجتمعات تبلورت وبدات مسيرتها في ارض مابين النهرين والنيل، الثانيه تشكلت في دولة محلية احادية من دون طبقات، والاولى نشات بالاصل لاارضوية كونية، ثم تحولت الى الازدواج والاصطراعية المجتمعية، هذا غير مجتمعات اللادولة، في امريكا اللاتينه، وابتداءات المايا والانكا والازتك، واستراليا، وامريكا قبل الغزو الابادي الغربي الحديث، ومعظم افريقا، واجزاء من اسيا، مع اشكال مختلطة الانماط،فهل هذه مجتمعات ياترى ام لا، براي مؤسس نظرية الاشتراكية؟ وماذا يعني تعميم الطبقية على العالم اذا لم يكن نوعا من بلاهة، وبلطجه معرفية، تستغل اللحظة ووطاتها، لتمارس نوعا اخر من الهيمنه بتسيدها مفهوما وهميا لااساس له، وان يكن مغلفا بالنزوع اليوتوبي، وبمحرك اصطراعي آني، ناشيء عن تغول الراسمالية، وتردي احوال الطبقة العاملة في حينه. ماركس بوضوح جاهل بالمجتمعية وتوزعها الانماطي، باللاارضوية الازدواجية منها، وباحادية الدولة واللادولة، وبالنمط الرابع الذي لايتشكل كيانويا، واذن هو لايمكن ان يكون عارفا بالديالكيتيك الفعلي، ولا بالتفاعلية المجتمعية الملائمه لنوع النمطيات المذكورة وتوزعاتها، والديناميات التي تحكم حركة تصيّرها التاريخي، وليس في جعبته وهو ينظر باحتقار الى الشرق غير الاوربي، سوى موضوعة "الاستبداد الشرقي" المعيبه، التي يتقبلها مع ذلك، بعض ابناء الشرق بترحيب. هذا مع العلم ان "العالمين" الافذاذ قد منحوا ماركس بجدارة حق "اكتشاف " مايعرف ب " ديالكتيك الطبيعة"، فما الذي يمكن قوله هنا، واي موقف يمكن ان يتخذ من مثل هذه الكذبة حين تعم العالم، وتعد من اكبر الظواهر المعاصره، و يترتب عليها سيل هائل من الاحداث والمتغيرات، وحتى الحروب والمصائر، ومالا يحصى من ملايين اطنان الكتابات المؤيدة المؤمنه، والرافضه او المشككة، مايضعنا امام ظاهرة هي بالاحرى سمه اساسية تضليلية، ومن اهم سمات لحظة تاريخيه انعطافية كبرى حاسمه. وهنا لابد من التوقف تحت داعي الضرورة التوضيحية، امام احتمالية ان يرى البعض فيما اذهب اليه عداء للشيوعيه من اي زاوية او منطلق، خارج المسالة المعرفية البحته، ولدوافع تخص موضوعه التغيير الكبرى التاريخية، ومساراتها، ومنطلقها، باعتباري "لاارضوي" احمل راية التغيير الاكبر مابعد المجتمعي، المتجاوز للمجتمعات بصيغها الاحادية، وللغرب بعموم تشكلاته الطارئة، الامر الذي يخرج عن نطاق الصغائر والمعتاد من المماحكات وادبيات التسقيط المرضية والجهالة الكلية، فليس لدي ضد ماركس اية ضغينه وكنت اتمنى فعلا لو انني وامثالي قد وجدوا ظالتهم عنده، لاختصروا نحو اليوتوبيا طريقا له وجهات اخرى، قد تكون اصعب، هذا وانني افهم بلا ادنى شك، اتضاع حال "المؤمنين" الببغاويين واقدر حالتهم وماهم مولعون به من رهاب بلا ادنى خشية منهم، باية درجة كانت. ويهمني تكراراان اعلن بان "اليوتوبيا" لاتتحقق اطلاقا في المجتمعات الاحادية، ومنها الاحادية الاوربية الطبقية، وان هذ ......
#الديمقراطية
#والاشتراكية
#مفهومان
#منقرضان؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768060