عزيز الخزرجي : ألفلسفةُ الكونيّةُ مُنقذنا :
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألفلسفةُ ألكونيّةُ مُنْقذنا :بعد ما أثبتنا أنّ العراق بسبب الأحزاب الجاهلية الحاكمة ليست دولة بل طولة و لا يمكن بناء دولة يُسيطر عليها الفاسدون و تستورد كلّ شيئ لسوء ادارة المتحاصصين و قبولهم بتدمير العراق مقابل الحصص و الرّواتب و آلأموال التي يسرقونها في السّر و العلن، رغم أنها من أغنى دول العالم باحتياطات الطاقة والثروات الطبيعية و السياحية و غيرها, ولا بد من إيجاد حلّ جذري، و إن «تنويع مصادر الدّخل من خلال إحياء الصناعة و الزراعة و السياحة ضرورة في الأمن القومي للبلاد, لكن المتحاصصين لا يتقنون فنّ الأدارة لفقدانهم إلى الفكر الكونيّ الذي يؤهلهم لتحقيق ذلك, لهذا نقدم التالي عسى و لعلّ من فهم و درك و تطبيق تلك (الفلسفة) لأنقاذ البلاد و العباد:ألمقدمة : تعيش أمّتنا الأسلاميّة و آلعالميّة هذه الأيام ذكريات أحزنت حتى الوجود وفي مُقدّمتها شهادة ألمثقفين و آلمفكرين والعلماء وعلى رأسهم الفيلسوف محمد باقر الصدر على أيدي ألأشقياء,تلك الشهادة التي صبغت العالم بآلسّواد والأسى لفقد ألأخيار و تحكُّم الأشرار ألذين لا يروق لهم ظهور فيلسوف يدعوا للعدالة و للنزاهة و العفة و الكرامة, لإنهم يعتاشون على الجهل للتحكم بآلناس على خطى الشيطان الأكبر الذي يأمرهم بآلفساد وآلظلم, وفي هذه الذكرى العظيمة والأليمة أيضاً نُعلن (ختام الفلسفة) كما وعدناكم, وإليكم آلنّص: تهدف فلسفتنا الكونيّة لتوحی-;-د عالم (ألنّاسوت) بـ (آلّلاھوت) لوحدة ألوجود, و تكامل الأنسان بقی-;-ام عالم ألشّھود كواقع مرھون بوجود الله ألذي يتحققّ بالعدل والرّحمة وآلتواضع وآلجّمال وآلعشق الذي منهُ ی-;-ستمّد آلخَلقُ والوجود ألحياة وآلبقاء ثمّ آلخلود؛ ]My philosophy unites the world of manhood with theology[و تتشكّل فلسفتنا من ثلاثة أضلاع كمُثلّث كونيّ؛ (ألخالق؛ ألخلق؛ ألكون), ألقائم بالأرتفاع كعمود للمحبّة بی-;-نھا لتقوی-;-م و إبراز ماهيّة جمال آلحالة ألمُثلى بمقدار إرتفاع درجة ألمحبّة أو إنخفاضھا, ولا ی-;-نفكّ عن بعض إلّا بفقد (ألمحبّة) التي بھا تكثر الثّمار والأنتاج و ی-;-تحقّق ألسّلام وآلوصال مع أصل آلجّمال، لتنعكس على الفرد وآلعائلة وآلمجتمع وآلوجود كوحدة واحدة بعد محو الكراھی-;-ّة وآلنفاق و .status Optimتوحدّ ألقلوب لدرجة ألحالة المثلى و كذلك بيان حقيقة و تحقيق (فلسفة ألسّعادة .. كطريق لا هدف) عملياً بحسب المعيار الكونيّ ألعزيزي: فآلسعادة هي:THE HAPPYNESS IS NOT FOUND IN A DASTENATION, IT IS FOUND IN THE GOURNEY. و يتمّ بمعرفة المعرفة وماهية الكرامة الأنسانيّة و علاقته بآلحرّية و سبب الخلق, بآلأعتماد على (لماذا) كمفتاح لأبواب المعرفة لتحديد و كشف ماهيّة القوانين و الدّساتير على أساس المساواة والعدل و القيم الكونيّة لتحقيق ألعدالة و ألكرامة المهدورة نتيجة للخطأ ألجّسيم وآلتّهافت ألذي وقع فيه فلاسفة القرون الوسطى بقيادة رواد النّهضة (ديكارت-كانْت-هيوم) الذين لم يُدركوا تبعات نظريّاتهم بعد أقل من قرنين(1), أو غيرهم ممّن لحق بهم و فصلَ الخَلق عن الخَالق كـ (نيتشيه) ألذي أعلنَ وفاة الله(2), أو مِمّن سبقهم كـ (إسبينوزا) رغم كونه فيلسوف ألذّات لكنهُ نسى هويّتها وربطها بآلأصل, لتبقي تلك الذّات متحيّرة كما كانت حتى إنقضّ عليها المستكبرون بالدّيمقراطية والليبراليّة التي أصبحتْ وبالاً على الناس نتيجة الدّساتير الظالمة التي إنعكست إفرازاتها مُعمّقةً الظلم وآلمآسي وآلفوارق ألطبقية آلتي شوّهت جمال الحياة و سبّبت بروز العنف والكراهيّة والرّق, بقيادة الحاكمي ......
#ألفلسفةُ
#الكونيّةُ
#مُنقذنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761240
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألفلسفةُ ألكونيّةُ مُنْقذنا :بعد ما أثبتنا أنّ العراق بسبب الأحزاب الجاهلية الحاكمة ليست دولة بل طولة و لا يمكن بناء دولة يُسيطر عليها الفاسدون و تستورد كلّ شيئ لسوء ادارة المتحاصصين و قبولهم بتدمير العراق مقابل الحصص و الرّواتب و آلأموال التي يسرقونها في السّر و العلن، رغم أنها من أغنى دول العالم باحتياطات الطاقة والثروات الطبيعية و السياحية و غيرها, ولا بد من إيجاد حلّ جذري، و إن «تنويع مصادر الدّخل من خلال إحياء الصناعة و الزراعة و السياحة ضرورة في الأمن القومي للبلاد, لكن المتحاصصين لا يتقنون فنّ الأدارة لفقدانهم إلى الفكر الكونيّ الذي يؤهلهم لتحقيق ذلك, لهذا نقدم التالي عسى و لعلّ من فهم و درك و تطبيق تلك (الفلسفة) لأنقاذ البلاد و العباد:ألمقدمة : تعيش أمّتنا الأسلاميّة و آلعالميّة هذه الأيام ذكريات أحزنت حتى الوجود وفي مُقدّمتها شهادة ألمثقفين و آلمفكرين والعلماء وعلى رأسهم الفيلسوف محمد باقر الصدر على أيدي ألأشقياء,تلك الشهادة التي صبغت العالم بآلسّواد والأسى لفقد ألأخيار و تحكُّم الأشرار ألذين لا يروق لهم ظهور فيلسوف يدعوا للعدالة و للنزاهة و العفة و الكرامة, لإنهم يعتاشون على الجهل للتحكم بآلناس على خطى الشيطان الأكبر الذي يأمرهم بآلفساد وآلظلم, وفي هذه الذكرى العظيمة والأليمة أيضاً نُعلن (ختام الفلسفة) كما وعدناكم, وإليكم آلنّص: تهدف فلسفتنا الكونيّة لتوحی-;-د عالم (ألنّاسوت) بـ (آلّلاھوت) لوحدة ألوجود, و تكامل الأنسان بقی-;-ام عالم ألشّھود كواقع مرھون بوجود الله ألذي يتحققّ بالعدل والرّحمة وآلتواضع وآلجّمال وآلعشق الذي منهُ ی-;-ستمّد آلخَلقُ والوجود ألحياة وآلبقاء ثمّ آلخلود؛ ]My philosophy unites the world of manhood with theology[و تتشكّل فلسفتنا من ثلاثة أضلاع كمُثلّث كونيّ؛ (ألخالق؛ ألخلق؛ ألكون), ألقائم بالأرتفاع كعمود للمحبّة بی-;-نھا لتقوی-;-م و إبراز ماهيّة جمال آلحالة ألمُثلى بمقدار إرتفاع درجة ألمحبّة أو إنخفاضھا, ولا ی-;-نفكّ عن بعض إلّا بفقد (ألمحبّة) التي بھا تكثر الثّمار والأنتاج و ی-;-تحقّق ألسّلام وآلوصال مع أصل آلجّمال، لتنعكس على الفرد وآلعائلة وآلمجتمع وآلوجود كوحدة واحدة بعد محو الكراھی-;-ّة وآلنفاق و .status Optimتوحدّ ألقلوب لدرجة ألحالة المثلى و كذلك بيان حقيقة و تحقيق (فلسفة ألسّعادة .. كطريق لا هدف) عملياً بحسب المعيار الكونيّ ألعزيزي: فآلسعادة هي:THE HAPPYNESS IS NOT FOUND IN A DASTENATION, IT IS FOUND IN THE GOURNEY. و يتمّ بمعرفة المعرفة وماهية الكرامة الأنسانيّة و علاقته بآلحرّية و سبب الخلق, بآلأعتماد على (لماذا) كمفتاح لأبواب المعرفة لتحديد و كشف ماهيّة القوانين و الدّساتير على أساس المساواة والعدل و القيم الكونيّة لتحقيق ألعدالة و ألكرامة المهدورة نتيجة للخطأ ألجّسيم وآلتّهافت ألذي وقع فيه فلاسفة القرون الوسطى بقيادة رواد النّهضة (ديكارت-كانْت-هيوم) الذين لم يُدركوا تبعات نظريّاتهم بعد أقل من قرنين(1), أو غيرهم ممّن لحق بهم و فصلَ الخَلق عن الخَالق كـ (نيتشيه) ألذي أعلنَ وفاة الله(2), أو مِمّن سبقهم كـ (إسبينوزا) رغم كونه فيلسوف ألذّات لكنهُ نسى هويّتها وربطها بآلأصل, لتبقي تلك الذّات متحيّرة كما كانت حتى إنقضّ عليها المستكبرون بالدّيمقراطية والليبراليّة التي أصبحتْ وبالاً على الناس نتيجة الدّساتير الظالمة التي إنعكست إفرازاتها مُعمّقةً الظلم وآلمآسي وآلفوارق ألطبقية آلتي شوّهت جمال الحياة و سبّبت بروز العنف والكراهيّة والرّق, بقيادة الحاكمي ......
#ألفلسفةُ
#الكونيّةُ
#مُنقذنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761240
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - ألفلسفةُ الكونيّةُ مُنقذنا :