أحمد الديين : تصحيح لتشخيص خاطئ ودعوات ملتبسة حول ما يسمى صراع الشيوخ وترتيب بيت الحكم… والحلّ البديل
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الديين في ظل احتدام أزمة السلطة وحلفها الطبقي الرأسمالي الطفيلي كثيراً ما تُطرح دعوات من شاكلة “وقف صراع الشيوخ” وضرورة ما يسمى “ترتيب بيت الحكم”.وأنا هنا لا أنكر أن هناك صراعاً وتنافساً محمومين بين بعض للشيوخ، وأن لهذا الصراع والتنافس انعكاسات سلبية على شؤون الدولة، جراء الدور المحوري للشيوخ في مراكز القرار السياسي للدولة، ولكن التوقف عند حدود هذا التشخيص لأزمة السلطة وحلفها الطبقي الرأسمالي الطفيلي يبقى تشخيصاً قاصراً ومجتزأً ولا يعبّر تماماً عن واقع السلطة وتشكيلها وتناقضاتها… ذلك أن السلطة اليوم لا تقتصر على الشيوخ فقط، بل أنّ السلطة أصبحت حلفاً طبقياً بلغ درجة من تشابك المصالح والاندماج بين بعض الشيوخ والطغمة الرأسمالية الطفيلية الكبيرة، وبالتالي فإن الصراع الدائر هو صراع بين مراكز القوى أو مراكز النفوذ التي تضم شيوخاً وهذا الطرف أو ذاك من أطراف الطغمة الرأسمالية، وليس مجرد صراع وتنافس بين الشيوخ، كما كانت عليه الحال في ظروف تاريخية سابقة مثل صراعات ومنافسات شيوخ الخمسينات والستينات والسبعينات… ومثل هذا الفارق بين التشخيصين “صراع شيوخ” أو صراع مراكز قوى ليس فارقاً شكلياً أو نظرياً، وإنما هو فارق جوهري بين مَنْ يرى السلطة شيوخاً فقط، ومَنْ يراها في المقابل تعبيراً عن حلف طبقي متشابك المصالح بين شيوخ ورأسماليين كبار…وفارق يعكس تطور بنية السلطة وطبيعتها الاجتماعية والقوى التي تمثلها، التي كانت في السابق مقتصرة على البنية العشائرية وأصبحت اليوم ذات بنية اندمجت فيها البنية العشائرية بالبنية الطبقية الرأسمالية، وأي تجاهل لهذا التطور في تركيبة السلطة وطبيعتها والقوى الاجتماعية التي تمثلها إنما هو تجاهل للواقع وتناقضاته.أما الدعوات التي يطلقها كثيرون لما يسمى ضرورة ترتيب بيت الحكم، فهي من جهة تنطلق من ذلك التحليل القاصر لبنية السلطة وطبيعتها، وهي من جهة أخرى تتنافى مع الدستور وأحكامه ومع قانون توارث الإمارة ذي الصفة الدستورية.إذ ينطلق الدستور من معادلة تجمع بين المادة الرابعة التي تقول إنّ الكويت إمارة وراثية في ذرية المغفور له مبارك الصباح والمادة السادسة التي تقول إنّ نظام الحكم في الكويت ديمقراطي، السيادة فيه للأمة مصدر السلطات جميعاً… وملخص هذه المعادلة: الإمارة للذرية والحكم للأمة.وللتوضيح أكثر، فأنّ سمو أمير البلاد لا يتولى دوره بوصفه ممثلاً للذرية أو رئيساً لها، وإنما هو الرئيس الدستوري للدولة الكويتية.ولا دور مقرراً للذرية في المادة الرابعة من الدستور وقانون توارث الإمارة غير الاختيار منها، وليس مقرراً لها أن تمارس هي بنفسها هذا الاختيار، وإنما يمارسه سمو أمير البلاد بصفته الدستورية في تزكية ولي العهد أولاً وليس تعيينه، ثم تعيينه بعد مبايعة مجلس الأمة، أو يمارس مجلس الوزراء دوره في المناداة بولي العهد أميراً للبلاد عند خلو مسند الإمارة، أو يتولى مجلس الوزراء مهام رئاسة الدولة مؤقتاً ويرشح أميراً من الذرية إلى مجلس الأمة في حال خلو المنصبين، والكلمة النهائية دستورياً في ذلك كله تنعقد لمجلس الأمة، الذي لا يمكن إنكار العوامل الواقعية المؤثرة على قراره ، وطبيعة تركيبة المجلس، وموازين القوى السياسية في البلد، التي لا يستطيع أحد تجاهلها والقفز عليها، وهي بالتأكيد سلبية ومختلة في وقتنا الحاضر.ويضاف إلى ذلك أن المذكرة التفسيرية قررت أن تعيين أفراد الأسرة كوزراء هو “الطريق الوحيد لمشاركتهم في الحكم”، وليس هناك طريق آخر سواه.هذا ناهيك عن الدستور وقانون توارث الإمارة، وهما يشكلان معاً الوثيقة الدستورية الكاملة، لا يتضمنان أدنى ......
#تصحيح
#لتشخيص
#خاطئ
#ودعوات
#ملتبسة
#يسمى
#صراع
#الشيوخ
#وترتيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691877
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الديين في ظل احتدام أزمة السلطة وحلفها الطبقي الرأسمالي الطفيلي كثيراً ما تُطرح دعوات من شاكلة “وقف صراع الشيوخ” وضرورة ما يسمى “ترتيب بيت الحكم”.وأنا هنا لا أنكر أن هناك صراعاً وتنافساً محمومين بين بعض للشيوخ، وأن لهذا الصراع والتنافس انعكاسات سلبية على شؤون الدولة، جراء الدور المحوري للشيوخ في مراكز القرار السياسي للدولة، ولكن التوقف عند حدود هذا التشخيص لأزمة السلطة وحلفها الطبقي الرأسمالي الطفيلي يبقى تشخيصاً قاصراً ومجتزأً ولا يعبّر تماماً عن واقع السلطة وتشكيلها وتناقضاتها… ذلك أن السلطة اليوم لا تقتصر على الشيوخ فقط، بل أنّ السلطة أصبحت حلفاً طبقياً بلغ درجة من تشابك المصالح والاندماج بين بعض الشيوخ والطغمة الرأسمالية الطفيلية الكبيرة، وبالتالي فإن الصراع الدائر هو صراع بين مراكز القوى أو مراكز النفوذ التي تضم شيوخاً وهذا الطرف أو ذاك من أطراف الطغمة الرأسمالية، وليس مجرد صراع وتنافس بين الشيوخ، كما كانت عليه الحال في ظروف تاريخية سابقة مثل صراعات ومنافسات شيوخ الخمسينات والستينات والسبعينات… ومثل هذا الفارق بين التشخيصين “صراع شيوخ” أو صراع مراكز قوى ليس فارقاً شكلياً أو نظرياً، وإنما هو فارق جوهري بين مَنْ يرى السلطة شيوخاً فقط، ومَنْ يراها في المقابل تعبيراً عن حلف طبقي متشابك المصالح بين شيوخ ورأسماليين كبار…وفارق يعكس تطور بنية السلطة وطبيعتها الاجتماعية والقوى التي تمثلها، التي كانت في السابق مقتصرة على البنية العشائرية وأصبحت اليوم ذات بنية اندمجت فيها البنية العشائرية بالبنية الطبقية الرأسمالية، وأي تجاهل لهذا التطور في تركيبة السلطة وطبيعتها والقوى الاجتماعية التي تمثلها إنما هو تجاهل للواقع وتناقضاته.أما الدعوات التي يطلقها كثيرون لما يسمى ضرورة ترتيب بيت الحكم، فهي من جهة تنطلق من ذلك التحليل القاصر لبنية السلطة وطبيعتها، وهي من جهة أخرى تتنافى مع الدستور وأحكامه ومع قانون توارث الإمارة ذي الصفة الدستورية.إذ ينطلق الدستور من معادلة تجمع بين المادة الرابعة التي تقول إنّ الكويت إمارة وراثية في ذرية المغفور له مبارك الصباح والمادة السادسة التي تقول إنّ نظام الحكم في الكويت ديمقراطي، السيادة فيه للأمة مصدر السلطات جميعاً… وملخص هذه المعادلة: الإمارة للذرية والحكم للأمة.وللتوضيح أكثر، فأنّ سمو أمير البلاد لا يتولى دوره بوصفه ممثلاً للذرية أو رئيساً لها، وإنما هو الرئيس الدستوري للدولة الكويتية.ولا دور مقرراً للذرية في المادة الرابعة من الدستور وقانون توارث الإمارة غير الاختيار منها، وليس مقرراً لها أن تمارس هي بنفسها هذا الاختيار، وإنما يمارسه سمو أمير البلاد بصفته الدستورية في تزكية ولي العهد أولاً وليس تعيينه، ثم تعيينه بعد مبايعة مجلس الأمة، أو يمارس مجلس الوزراء دوره في المناداة بولي العهد أميراً للبلاد عند خلو مسند الإمارة، أو يتولى مجلس الوزراء مهام رئاسة الدولة مؤقتاً ويرشح أميراً من الذرية إلى مجلس الأمة في حال خلو المنصبين، والكلمة النهائية دستورياً في ذلك كله تنعقد لمجلس الأمة، الذي لا يمكن إنكار العوامل الواقعية المؤثرة على قراره ، وطبيعة تركيبة المجلس، وموازين القوى السياسية في البلد، التي لا يستطيع أحد تجاهلها والقفز عليها، وهي بالتأكيد سلبية ومختلة في وقتنا الحاضر.ويضاف إلى ذلك أن المذكرة التفسيرية قررت أن تعيين أفراد الأسرة كوزراء هو “الطريق الوحيد لمشاركتهم في الحكم”، وليس هناك طريق آخر سواه.هذا ناهيك عن الدستور وقانون توارث الإمارة، وهما يشكلان معاً الوثيقة الدستورية الكاملة، لا يتضمنان أدنى ......
#تصحيح
#لتشخيص
#خاطئ
#ودعوات
#ملتبسة
#يسمى
#صراع
#الشيوخ
#وترتيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691877
الحوار المتمدن
أحمد الديين - تصحيح لتشخيص خاطئ ودعوات ملتبسة حول ما يسمى صراع الشيوخ وترتيب بيت الحكم… والحلّ البديل
منذر خدام : بايدن وترتيب اوضاع الشرق الأوسط
#الحوار_المتمدن
#منذر_خدام من المفهوم أن تتحدد العلاقات بين الدول في ضوء المصالح المتبادلة بينها، أي المصالح المشتركة، غير أن أمريكا تكاد تنفرد من بين دول العالم في تحديد علاقاتها الخارجية في ضوء مصالحها فقط، غير عابئة بمصالح الآخرين، خصوصا عندما يكون هؤلاء (الآخرون) دولاً عربية، يعتمدون في أمنهم الاستراتيجي عليها. على امتداد نحو خمسة عقود منذ دخولها المنطقة شكل أمن اسرائيل، وتدفق النفط الخليجي هدفين استراتيجيين لأمريكا يجري تأمينهما من خلال المحافظة على استقرار المنطقة، ولذلك ما إن تظهر بوادر تهديد لهذا الاستقرار حتى تبادر أمريكا إلى احتوائه ولو تطلب منها ذلك التدخل العسكري المباشر أو بالوكالة، كما حصل مع حكومة مصدق في إيران في عام 1953، وكما حصل مع عبد الناصر في عام 1967، وكما حاولت ذلك مع الثورة الإيرانية بعد انتصارها في عام 1979.في عهد الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن تم تبني استراتيجية جديدة لأمريكا في الشرق الاوسط كرد على تفجير برجي التجارة في واشطن، سميت في حينه " الفوضى الخلاقة"، وكان مهندس هذه الاستراتيجية الجديدة وزيرة الخارجية في حينه كونداليزا رايز. في سياق أحد خطاباته قال بوش" خمسون عاما ونحن نبني استراتيجيتنا على أساس الاستقرار في الشرق الأوسط، فكانت النتيجة ولادة التطرف وقد حان وقت للتغيير". لم يتح الوقت لإدارة بوش لتنفيذ هذه الاستراتيجية الجديدة، غير أن إدارة الرئيس أوباما شرعت في تنفيذها مستفيدة من تحضيرات الإدارة السابقة، ومن نضج الظروف الموضوعية للتغيير في الدول العربية، فكان ما سمي ب"الربيع العربي". لم يعد أحد يجادل اليوم بخصوص الادوار خارجية في ال"ثورات العربية"، في حين لا يزال الجدل مستمرا حول ادوار القوى المحلية فيها. إن إدارة هذه "الثورات" في بعض الدول العربية، ادت إلى تحولها إلى حروب أهلية، كما حصل في ليبيا واليمن وفي سورية إلى حد ما، لتخفي وراءها صراعات دولية واقليمية. ومن المعلوم أن استراتيجية أوباما العالمية قد تحولت باتجاه مواجهة الخطر القادم من الصين، ومن أجل التركيز عليه عمدت أولا إلى خلق الظروف التي تجعل الشرق الوسط يدمر نفسه ذاتيا، ويغرق الدول الاقليمية ومعها روسيا في مستنقعه.في عهد الرئيس الأمريكي ترامب، تم اعتماد استراتيجية انعزالية عنوانها " امريكا أولاً "، ركزت إدارته خلالها على جني "الجزية" من بعض الدول العربية، في لعب دور مقلوب، ومن الصين وبعض حلفاء امريكا من خلال فرض ضرائب على الواردات الأمريكية منها. وعلى ما يبدو كان من مقتضيات رفع سقف الجباية صب مزيد من الزيت على النار المشتعلة في المنطقة، فألغى الاتفاق النووي مع ايران ليزيد من مخاوف دول الخليج منها فتطلب شراء مزيد من الأسلحة الأمريكية، وهذا ما حصل. ينبغي الاعتراف بأن أمريكا قد حققت نجاحات ملحوظة في تعميم مناخات الفوضى، في أغلب دول الشرق الأوسط. لقد صارت إدارة الفوضى الشغل الشاغل لحكومات هذه الدول في شؤونها الداخلية، وكذلك لمشاغلها فيما بينها. بل وشملت الفوضى علاقات أمريكا بأغلب دول العالم الحليفة لها. كان واضحا من سياق حملة بايدن الانتخابية أن استراتيجيته العالمية، وفي الشرق الأوسط سوف تختلف عن استراتيجية ترامب، وحتى عن استراتيجة اوباما وبوش الأبن، في مسألة جوهرية على الأقل وهي العودة إلى تبني سياسات الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، واعادة تحسين علاقات امريكا مع الاتحاد الأوربي الحليف التقليدي لها، و مع دول جنوب شرق أسيا، بحيث تتفرغ لمواجهة الصين التي تشكل خطراً استراتيجيا على زعامتها العالمية في المجال الاقتصادي. لذلك تعمل إدارته بنشاط لإخماد النيران المش ......
#بايدن
#وترتيب
#اوضاع
#الشرق
#الأوسط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723523
#الحوار_المتمدن
#منذر_خدام من المفهوم أن تتحدد العلاقات بين الدول في ضوء المصالح المتبادلة بينها، أي المصالح المشتركة، غير أن أمريكا تكاد تنفرد من بين دول العالم في تحديد علاقاتها الخارجية في ضوء مصالحها فقط، غير عابئة بمصالح الآخرين، خصوصا عندما يكون هؤلاء (الآخرون) دولاً عربية، يعتمدون في أمنهم الاستراتيجي عليها. على امتداد نحو خمسة عقود منذ دخولها المنطقة شكل أمن اسرائيل، وتدفق النفط الخليجي هدفين استراتيجيين لأمريكا يجري تأمينهما من خلال المحافظة على استقرار المنطقة، ولذلك ما إن تظهر بوادر تهديد لهذا الاستقرار حتى تبادر أمريكا إلى احتوائه ولو تطلب منها ذلك التدخل العسكري المباشر أو بالوكالة، كما حصل مع حكومة مصدق في إيران في عام 1953، وكما حصل مع عبد الناصر في عام 1967، وكما حاولت ذلك مع الثورة الإيرانية بعد انتصارها في عام 1979.في عهد الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن تم تبني استراتيجية جديدة لأمريكا في الشرق الاوسط كرد على تفجير برجي التجارة في واشطن، سميت في حينه " الفوضى الخلاقة"، وكان مهندس هذه الاستراتيجية الجديدة وزيرة الخارجية في حينه كونداليزا رايز. في سياق أحد خطاباته قال بوش" خمسون عاما ونحن نبني استراتيجيتنا على أساس الاستقرار في الشرق الأوسط، فكانت النتيجة ولادة التطرف وقد حان وقت للتغيير". لم يتح الوقت لإدارة بوش لتنفيذ هذه الاستراتيجية الجديدة، غير أن إدارة الرئيس أوباما شرعت في تنفيذها مستفيدة من تحضيرات الإدارة السابقة، ومن نضج الظروف الموضوعية للتغيير في الدول العربية، فكان ما سمي ب"الربيع العربي". لم يعد أحد يجادل اليوم بخصوص الادوار خارجية في ال"ثورات العربية"، في حين لا يزال الجدل مستمرا حول ادوار القوى المحلية فيها. إن إدارة هذه "الثورات" في بعض الدول العربية، ادت إلى تحولها إلى حروب أهلية، كما حصل في ليبيا واليمن وفي سورية إلى حد ما، لتخفي وراءها صراعات دولية واقليمية. ومن المعلوم أن استراتيجية أوباما العالمية قد تحولت باتجاه مواجهة الخطر القادم من الصين، ومن أجل التركيز عليه عمدت أولا إلى خلق الظروف التي تجعل الشرق الوسط يدمر نفسه ذاتيا، ويغرق الدول الاقليمية ومعها روسيا في مستنقعه.في عهد الرئيس الأمريكي ترامب، تم اعتماد استراتيجية انعزالية عنوانها " امريكا أولاً "، ركزت إدارته خلالها على جني "الجزية" من بعض الدول العربية، في لعب دور مقلوب، ومن الصين وبعض حلفاء امريكا من خلال فرض ضرائب على الواردات الأمريكية منها. وعلى ما يبدو كان من مقتضيات رفع سقف الجباية صب مزيد من الزيت على النار المشتعلة في المنطقة، فألغى الاتفاق النووي مع ايران ليزيد من مخاوف دول الخليج منها فتطلب شراء مزيد من الأسلحة الأمريكية، وهذا ما حصل. ينبغي الاعتراف بأن أمريكا قد حققت نجاحات ملحوظة في تعميم مناخات الفوضى، في أغلب دول الشرق الأوسط. لقد صارت إدارة الفوضى الشغل الشاغل لحكومات هذه الدول في شؤونها الداخلية، وكذلك لمشاغلها فيما بينها. بل وشملت الفوضى علاقات أمريكا بأغلب دول العالم الحليفة لها. كان واضحا من سياق حملة بايدن الانتخابية أن استراتيجيته العالمية، وفي الشرق الأوسط سوف تختلف عن استراتيجية ترامب، وحتى عن استراتيجة اوباما وبوش الأبن، في مسألة جوهرية على الأقل وهي العودة إلى تبني سياسات الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، واعادة تحسين علاقات امريكا مع الاتحاد الأوربي الحليف التقليدي لها، و مع دول جنوب شرق أسيا، بحيث تتفرغ لمواجهة الصين التي تشكل خطراً استراتيجيا على زعامتها العالمية في المجال الاقتصادي. لذلك تعمل إدارته بنشاط لإخماد النيران المش ......
#بايدن
#وترتيب
#اوضاع
#الشرق
#الأوسط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723523
الحوار المتمدن
منذر خدام - بايدن وترتيب اوضاع الشرق الأوسط
مزهر جبر الساعدي : هزيمة الولايات المتحدة في افغانستان.. اعادة حسابات وترتيب للأ ولويات
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (هزيمة الولايات المتحدة في افغانستان.. اعادة حسابات، وترتيب للأولويات)هزيمة الولايات المتحدة الامريكية المذلة في افغانستان؛ سوف تشكل علامة فارقة في سياستها اللاحقة في اسيا الوسطى، وفي المنطقة العربية، وفي العالم، وسوف تُزَيد او تُسَرع من عملية انحدارها كقوة عظمى مهيمنة على مقدرات الكثير من دول المنطقة العربية وجوارها، وفي العالم. لكن في المقابل ان هذا الانحدار لا يعني بالضرورة الحتمية؛ ان تنعكس هذه الهزيمة على اوضاعها الداخلية بطريقة حاسمة، بل، ربما ان العكس هو الصحيح؛ على ضوء اعتماد الولايات المتحدة على الاستراتيجية الجديدة في رسم سياستها في المنطقة، والعالم، قبل حين من هذه الهزيمة؛ تحت ضغط المنافسة بينها وبين الثنائي؛ الدب الروسي و التنين الصيني، على زعامة العالم. اعتقد ومن وجهة نظري؛ ان الانسحاب الامريكي كان قد اتخذ منذ فترة ليست بالقصيرة، وعلى اعلى مستوى في صناعة القرار والسياسة في الولايات المتحدة، وليس حصرا على رئيس الادارة الامريكية، ترامب سابقا وبايدن حاليا، واي كان غيرهما؛ بعد ان ايقنت الولايات المتحدة؛ باستحالة تحقيق سياستها في افغانستان، بفعل مقاومة الافغان للاحتلال الامريكي وسياسته في بلدهم، خلال عقدين، وان الاصرار على البقاء في هذا البلد؛ سوف يشكل عامل استنزاف لمواردها، التي هي في امس الحاجة لهذه الموارد في منافستها للثنائي الصيني والروسي. أما الاصوات الامريكية التي تُديِن بايدن على هذا الانسحاب؛ هذه الادانة والشجب ليس للانسحاب بحد ذاته، انما للطريقة التي تم بها سحب القوات الامريكية، وما رافقها من فوضى واضطراب وذل. وهل ان هذا الانسحاب، سوف ينعكس سلبا على امريكا، بكل تأكيد سوف تكون له تداعياته وتأثيراته على الولايات المتحدة، وعلى مناطق الصراع في المنطقة، والعالم، لكنه؛ لن يقود او ينتج منه؛ تفكك الولايات المتحدة، أو تراجع تأثيرها في السياسة الدولية؛ كقوة عظمى من بين قوى دولية عظمى فاعلة في المجال الدولي؛ تشكل بمجموعها، تعدد الاقطاب الدولية في العالم؛ ان هذين الامرين، بعيدان الاحتمال جدا، ان لم أقل مستحيلان. الولايات المتحدة؛ لن تتفكك كما يروق لبعض الاقلام من خبراء السياسة والاستراتيجيات؛ في تصوير هذه الهزيمة الامريكية النكراء والمذلة والمهينة، واسقاطاتها على الاتحاد الامريكي، لكنها في المقابل سوف تُسَرع، كما بينا في اعلاه؛ تنفيذ الياتها، وخططها الاجرائية الجديدة، في العالم وفي منطقة اسيا الوسطى، وفي المنطقة العربية، وفي بقية اركان المعمورة، على الصعيدين التكتيكي والاستراتيجي، كما انها وفي التزامن والتوازي؛ سوف تعمل على بناء بيتها الداخلي، على اسس ومعايير واجراءات، في احتواء استباقي للتحولات العميقة في المجتمع الامريكي، كرافعة لهذه التحولات، من منطلق ضبط حركة هذا التغيير؛ بإعادة الصياغة المعيارية للمنطلقات الديمقراطية، في جميع الحقول، ذات العلاقة بالحرية الكاملة للفرد، وترتفع ايضا؛ الى مستوى التهديد لزعامتها في العالم، التي باتت من الماضي. وانها لقادرة على التنفيذ في هذا التوجه والاتجاه؛ بمفاعيل ديمقراطيتها الراسخة، وقدراتها الاقتصادية الهائلة، ونفوذها في التجارة والمال على الاغلبية الساحقة من اقتصاديات العالم( الدولار..)، وسيطرتها على المؤسستين الماليتين الامبرياليتين، البنك الدولي، وصندوق النقد الدولي؛ اداريا، وسياسيا، وتنفيذا. وقدرتها وقوتها العسكرية الهائلة، في التدمير المروع، وفي الانتشار الاخطبوطي على سطح الكرة الارضية. ان هذه العوامل بمجموعها؛ تجعل قدرتها، مفتوحة بلا حدود ومحددات على اعادة صياغة هذه المنطلقات على ارض الواقع، ......
#هزيمة
#الولايات
#المتحدة
#افغانستان..
#اعادة
#حسابات
#وترتيب
#ولويات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728870
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (هزيمة الولايات المتحدة في افغانستان.. اعادة حسابات، وترتيب للأولويات)هزيمة الولايات المتحدة الامريكية المذلة في افغانستان؛ سوف تشكل علامة فارقة في سياستها اللاحقة في اسيا الوسطى، وفي المنطقة العربية، وفي العالم، وسوف تُزَيد او تُسَرع من عملية انحدارها كقوة عظمى مهيمنة على مقدرات الكثير من دول المنطقة العربية وجوارها، وفي العالم. لكن في المقابل ان هذا الانحدار لا يعني بالضرورة الحتمية؛ ان تنعكس هذه الهزيمة على اوضاعها الداخلية بطريقة حاسمة، بل، ربما ان العكس هو الصحيح؛ على ضوء اعتماد الولايات المتحدة على الاستراتيجية الجديدة في رسم سياستها في المنطقة، والعالم، قبل حين من هذه الهزيمة؛ تحت ضغط المنافسة بينها وبين الثنائي؛ الدب الروسي و التنين الصيني، على زعامة العالم. اعتقد ومن وجهة نظري؛ ان الانسحاب الامريكي كان قد اتخذ منذ فترة ليست بالقصيرة، وعلى اعلى مستوى في صناعة القرار والسياسة في الولايات المتحدة، وليس حصرا على رئيس الادارة الامريكية، ترامب سابقا وبايدن حاليا، واي كان غيرهما؛ بعد ان ايقنت الولايات المتحدة؛ باستحالة تحقيق سياستها في افغانستان، بفعل مقاومة الافغان للاحتلال الامريكي وسياسته في بلدهم، خلال عقدين، وان الاصرار على البقاء في هذا البلد؛ سوف يشكل عامل استنزاف لمواردها، التي هي في امس الحاجة لهذه الموارد في منافستها للثنائي الصيني والروسي. أما الاصوات الامريكية التي تُديِن بايدن على هذا الانسحاب؛ هذه الادانة والشجب ليس للانسحاب بحد ذاته، انما للطريقة التي تم بها سحب القوات الامريكية، وما رافقها من فوضى واضطراب وذل. وهل ان هذا الانسحاب، سوف ينعكس سلبا على امريكا، بكل تأكيد سوف تكون له تداعياته وتأثيراته على الولايات المتحدة، وعلى مناطق الصراع في المنطقة، والعالم، لكنه؛ لن يقود او ينتج منه؛ تفكك الولايات المتحدة، أو تراجع تأثيرها في السياسة الدولية؛ كقوة عظمى من بين قوى دولية عظمى فاعلة في المجال الدولي؛ تشكل بمجموعها، تعدد الاقطاب الدولية في العالم؛ ان هذين الامرين، بعيدان الاحتمال جدا، ان لم أقل مستحيلان. الولايات المتحدة؛ لن تتفكك كما يروق لبعض الاقلام من خبراء السياسة والاستراتيجيات؛ في تصوير هذه الهزيمة الامريكية النكراء والمذلة والمهينة، واسقاطاتها على الاتحاد الامريكي، لكنها في المقابل سوف تُسَرع، كما بينا في اعلاه؛ تنفيذ الياتها، وخططها الاجرائية الجديدة، في العالم وفي منطقة اسيا الوسطى، وفي المنطقة العربية، وفي بقية اركان المعمورة، على الصعيدين التكتيكي والاستراتيجي، كما انها وفي التزامن والتوازي؛ سوف تعمل على بناء بيتها الداخلي، على اسس ومعايير واجراءات، في احتواء استباقي للتحولات العميقة في المجتمع الامريكي، كرافعة لهذه التحولات، من منطلق ضبط حركة هذا التغيير؛ بإعادة الصياغة المعيارية للمنطلقات الديمقراطية، في جميع الحقول، ذات العلاقة بالحرية الكاملة للفرد، وترتفع ايضا؛ الى مستوى التهديد لزعامتها في العالم، التي باتت من الماضي. وانها لقادرة على التنفيذ في هذا التوجه والاتجاه؛ بمفاعيل ديمقراطيتها الراسخة، وقدراتها الاقتصادية الهائلة، ونفوذها في التجارة والمال على الاغلبية الساحقة من اقتصاديات العالم( الدولار..)، وسيطرتها على المؤسستين الماليتين الامبرياليتين، البنك الدولي، وصندوق النقد الدولي؛ اداريا، وسياسيا، وتنفيذا. وقدرتها وقوتها العسكرية الهائلة، في التدمير المروع، وفي الانتشار الاخطبوطي على سطح الكرة الارضية. ان هذه العوامل بمجموعها؛ تجعل قدرتها، مفتوحة بلا حدود ومحددات على اعادة صياغة هذه المنطلقات على ارض الواقع، ......
#هزيمة
#الولايات
#المتحدة
#افغانستان..
#اعادة
#حسابات
#وترتيب
#ولويات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728870
الحوار المتمدن
مزهر جبر الساعدي - هزيمة الولايات المتحدة في افغانستان.. اعادة حسابات وترتيب للأ ولويات
يوسف يوسف : اللغز .. في أسماء وترتيب سور القرآن
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف المقدمة : كالعادة لم يتفق رجال الأسلام / فقهاء وأئمة ومحدثين وشيوخ .. ، على من رتب سور القرآن ، وعلى من سمى سوره ! ، وما وجد في الكتب والمراجع هو مجرد أجتهادات وأراء ، ليس من خبر يقين مدعوم بأدلة أو بقرائن ثابتة ، كلها أفكار متأرجحة ، بعضها تستند الى أحاديث الرسول ، وهذه الأحاديث أيضا غير مؤكدة / خاصة أحاديث البخاري ومسلم ، وبعضها مجرد حجج واهية ! ، أذن ليس من معلومة مؤكدة في هذا المجال ، لذا نلاحظ أن معظم رجال الأسلام ينهون تفسيراتهم بجملة : " والله أعلم " ، هذا ما سأبحثه في هذا المقال . الموضوع : البحث معقد ومتشعب ، وقد كتب الكثير من الكتب في هذا الصدد ، منها ( أسرار ترتيب سور القرآن ل جلال الدين السيوطي ، و البرهان في ترتيب سور القرآن ل أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي أبو جعفر ) وغيرها . وسأعرض بشكل مبسط ومختصر ، أهم ما قيل بهذا الموضوع ، ومن مصادر مختلفة . 1 . فبخصوص أسماء السور ، فموقع / أسلام ويب ، يبين التالي ( فإن أسماء السور كانت معروفة على عهد رسول الله ومشهورة ، وقد وردت أحاديث كثيرة تدل على أن هذه التسمية كانت متداولة في ذلك العهد ، ففي المسند والسنن أن ابن عباس قال : قلت لعثمان بن عفان ما حملكم أن عمدتم إلى براءة وهي من المئين وإلى الأنفال ، وهي من المثاني فجعلتموهما في السبع الطوال ، ولم تكتبوا بينهما سطر : بسم الله الرحمن الرحيم؟ قال عثمان: كان النبي مما تنزّل عليه الآيات ، فيدعو بعض من كان يكتب له ، ويقول له : ضع هذه الآية في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا ، وتنزل عليه الآية والآيتان ، فيقول مثل ذلك ) . 2 . بينما موقع / أبن باز ، يعطي ثلاث أحتمالات لمن قام بتسمية سور القرآن ( الذي أذكر أنَّ بعضها وقع في كلام النبي ، وبعضها أُخِذَ من نفس السورة ، وبعضها من الصَّحابة -;- وأرضاهم ) . * هنا نلحظ عدم التأكيد من أن الرسول هو الذي كان يسمي السور ، دون سواه ، بل بعضها كان من أجتهاد الصحابة .3 . وحول ترتيب السور في القرآن ، يبين موقع / الفجر ، التالي ( أن الذي رتب سور القرآن كما هي الان في المصحف ، هو : رسول الله ) . اما موقع / أسلام ويب ، فقد قال أنها من أجتهاد الصحابة ( وأما ترتيب السور حسبما في المصحف ، فقد اختلف فيه أهل العلم : هل كان بتوقيف من النبي ؟ أم أنه اجتهاد من الصحابة ؟ فالجمهور بين : على أنه اجتهاد من الصحابة استوحوه من قراءة النبي ، ومن ذكره لبعض السور مرتبة حسبما في المصحف الآن ، كقوله : " اقرءوا الزهراوين البقرة وسورة آل عمران…" أخرجه مسلم . ) . و مواقع أخرى ، كموقع / أعرف ، بينت أحتمالين ( اما عن من وضع سور القرآن بالترتيب الذي هي عليه ؟ . فقد اختلف العلماء بين رأيين : أحدهما قال - أن الترتيب تم بتوقيف من النبي . و الرأي الآخر أفاد - أن سور القرآن بالترتيب الذي هي عليه إنما هو اجتهاد من صحابة رسول الله ) . أما الأمام بن باز 1912 – 1999 م ، فيؤكد أن ترتيب السور في القرآن ، هو ......
#اللغز
#أسماء
#وترتيب
#القرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734718
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف المقدمة : كالعادة لم يتفق رجال الأسلام / فقهاء وأئمة ومحدثين وشيوخ .. ، على من رتب سور القرآن ، وعلى من سمى سوره ! ، وما وجد في الكتب والمراجع هو مجرد أجتهادات وأراء ، ليس من خبر يقين مدعوم بأدلة أو بقرائن ثابتة ، كلها أفكار متأرجحة ، بعضها تستند الى أحاديث الرسول ، وهذه الأحاديث أيضا غير مؤكدة / خاصة أحاديث البخاري ومسلم ، وبعضها مجرد حجج واهية ! ، أذن ليس من معلومة مؤكدة في هذا المجال ، لذا نلاحظ أن معظم رجال الأسلام ينهون تفسيراتهم بجملة : " والله أعلم " ، هذا ما سأبحثه في هذا المقال . الموضوع : البحث معقد ومتشعب ، وقد كتب الكثير من الكتب في هذا الصدد ، منها ( أسرار ترتيب سور القرآن ل جلال الدين السيوطي ، و البرهان في ترتيب سور القرآن ل أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي أبو جعفر ) وغيرها . وسأعرض بشكل مبسط ومختصر ، أهم ما قيل بهذا الموضوع ، ومن مصادر مختلفة . 1 . فبخصوص أسماء السور ، فموقع / أسلام ويب ، يبين التالي ( فإن أسماء السور كانت معروفة على عهد رسول الله ومشهورة ، وقد وردت أحاديث كثيرة تدل على أن هذه التسمية كانت متداولة في ذلك العهد ، ففي المسند والسنن أن ابن عباس قال : قلت لعثمان بن عفان ما حملكم أن عمدتم إلى براءة وهي من المئين وإلى الأنفال ، وهي من المثاني فجعلتموهما في السبع الطوال ، ولم تكتبوا بينهما سطر : بسم الله الرحمن الرحيم؟ قال عثمان: كان النبي مما تنزّل عليه الآيات ، فيدعو بعض من كان يكتب له ، ويقول له : ضع هذه الآية في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا ، وتنزل عليه الآية والآيتان ، فيقول مثل ذلك ) . 2 . بينما موقع / أبن باز ، يعطي ثلاث أحتمالات لمن قام بتسمية سور القرآن ( الذي أذكر أنَّ بعضها وقع في كلام النبي ، وبعضها أُخِذَ من نفس السورة ، وبعضها من الصَّحابة -;- وأرضاهم ) . * هنا نلحظ عدم التأكيد من أن الرسول هو الذي كان يسمي السور ، دون سواه ، بل بعضها كان من أجتهاد الصحابة .3 . وحول ترتيب السور في القرآن ، يبين موقع / الفجر ، التالي ( أن الذي رتب سور القرآن كما هي الان في المصحف ، هو : رسول الله ) . اما موقع / أسلام ويب ، فقد قال أنها من أجتهاد الصحابة ( وأما ترتيب السور حسبما في المصحف ، فقد اختلف فيه أهل العلم : هل كان بتوقيف من النبي ؟ أم أنه اجتهاد من الصحابة ؟ فالجمهور بين : على أنه اجتهاد من الصحابة استوحوه من قراءة النبي ، ومن ذكره لبعض السور مرتبة حسبما في المصحف الآن ، كقوله : " اقرءوا الزهراوين البقرة وسورة آل عمران…" أخرجه مسلم . ) . و مواقع أخرى ، كموقع / أعرف ، بينت أحتمالين ( اما عن من وضع سور القرآن بالترتيب الذي هي عليه ؟ . فقد اختلف العلماء بين رأيين : أحدهما قال - أن الترتيب تم بتوقيف من النبي . و الرأي الآخر أفاد - أن سور القرآن بالترتيب الذي هي عليه إنما هو اجتهاد من صحابة رسول الله ) . أما الأمام بن باز 1912 – 1999 م ، فيؤكد أن ترتيب السور في القرآن ، هو ......
#اللغز
#أسماء
#وترتيب
#القرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734718
الحوار المتمدن
يوسف يوسف - اللغز .. في أسماء وترتيب سور القرآن