مروان صباح : الشعار الأول والثاني والعاشر لجهاز الموساد أقتل اولاً ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / ولعل الجديد في الاغتيال هذا ، هو تأهيل الذاكرة التى تتمثل في عمليات سابقة ومزدحمة ، وفي كل مرة المقاصد منها هز العصا ، إذن بادئ ذي بدء ، تعترف إسرائيل بمحض إرادتها قبل أن تجبرها أي جهة على الإعتراف ، أنها دولة صغيرة وجيشها لا يستطيع الانتشار على طول الحدود كل الوقت ، وهذا الضعف ، توجب لحراس الباب استيلاد نظرية التوازن بين ما هو تكتيكي واستراتيجي ، بالفعل استطاعت بناء مؤسسات استخباراتية فاعلة وقوية وقوتها تأتي بفضل آلة الاغتيالات ، وايضاً امتازوا بإختراق الأنظمة المجاورة بأشخاص سجلوا نجاحات مذهلة أمثال جاسوسة الموساد هبة سليم التى سلمتهم خرائط منصات الصواريخ المصرية نوع سام ( 6 ) ، لهذا القاعدة الثانية بعد ( القتل اولاً ) التى يتبنها الموساد ، هي صفر أخطاء ، وكل خطاء على شاكلة إيلي كوهين ، يعتبر مصيبة على الدولة ، فمنذ إعلانها نفذت إسرائيل أكثر من 2500 عملية اغتيال خلال 70 عاماً ، ولهذا قد تجاوزت فرقة الحشاشين في التاريخ ، المعروفة بأتباع حسن الصباح ، فأصبحت بذلك العدد ، أكبر مؤسسة في التاريخ البشري تستطيع تحيد أعدائها عبر الاغتيالات وزرع رجالها ونساءها بينهم ، وبالتالي في كل عملية تستطيع إيقاف عجلة عدوها وتتقدم هي ، إذن وقبل التوسع في تلك التحولات المهنية التى طرأت على سياسات الموساد والأجهزة الاستخباراتية الرديفة ، نتوقف عند الاغتيال الأول وهو الأعلى شأناً في هذا الكوكب ، الرئيس الأسبق جون كينيدي ، يفسر الاغتيال علاقة واشنطن بتل ابيب ، بالتأكيد لم تكن يوماً ما مستقرة ، على الأقل الجانب الأمريكي ، أعتبر دائماً الإسرائيلي بالحليف المتهور ، وهذا كشفته واقعة إخفاء حيازته للقنبلة النووية التى صنعت إرباكاً واسعاً في أروقة إدارة البيت الأبيض وصانعي القرار الأمريكي ، ولأن الرئيس كينيدي آنذاك ، اعتبرها دعوة لفتح باب التسابق في منطقة الشرق الأوسط ، فدول المنطقة بالتأكيد سيسعون لامتلاك المعرفة النووية ، بالفعل بدأت مصر وإيران في إنشاء مفاعل نووية ، لكن غضب كينيدي وصل إلى مرحلة لم يتمكن رئيس حكومة إسرائيل ديفيد بن غوريون الاستمرار في منصبه ، الذي دفعه للاستقالة عام 1963م ، وبالتالي المحصلة كانت فقدان جون كينيدي حياته ، هناك تقارير تؤكد أن بن غوريون رتب مع الإتحاد السوفياتي عملية اغتيال كينيدي من خلال جندي سابق في الجيش الأمريكي والشيوعي فيما بعد ، لي اوزوالد قاتل الرئيس ، الذي عاش مدة قصيرة في موسكو وتزوج من إمرأة روسية ، بل إزدادت صحة هذا التقرير مع إقدام اليهودي جاك روبي من الأصول البولندية والمنتسب لعصابة آل كابوني الشهيرة على قتل قاتل كينيدي ، إذن كانت مصلحة الطرفين التخلص منه ، الروسي أراد إنهاء حرب فيتنام بأي شكل ، والإسرائيلي رغب بالاستمرار بمشروعه النووي دون ضغوط . ايضاً بين أعوام 1952-1963م ، صب جهاز الموساد جام غضبه على علماء النازيين ، طاردهم بهدف التصفية قبل تمكنهم من بناء الرايخ الثالث أو الالتحاق بالبرنامج المصري الصاروخي ، ولأن ارائيل شارون ، الملقب بالبلدوزر ومؤسس لغة التمرد بين الضباط العسكريين ، رسخ عقيدتين في أوساط هذه المؤسسات ، الأولى كان يرددها بين جدران غرف عمليات الجيش ، ( لا تنظروا للمستوى السياسي ليقولوا لكم ما الذي يجب فعله ، لقد قدمنا خططنا إيماناً أننا ندافع على دولة إسرائيل ، ونفذنا خططنا ) ، العقيدة الأخرى ، ( كان ينصح كل رجل عسكري أو أمني أو حتى سياسي ، يقوم بزيارة الولايات المتحدة الأمريكية أو يستقبل ضيف أمريكي في إسرائيل ، ضرورة الابتعاد عن الخوض بالسجال والمجادلة ، فيقول لا تجادلهم ابداً ، أبدي تفهمك ومن ثم أفعل ......
#الشعار
#الأول
#والثاني
#والعاشر
#لجهاز
#الموساد
#أقتل
#اولاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701528
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / ولعل الجديد في الاغتيال هذا ، هو تأهيل الذاكرة التى تتمثل في عمليات سابقة ومزدحمة ، وفي كل مرة المقاصد منها هز العصا ، إذن بادئ ذي بدء ، تعترف إسرائيل بمحض إرادتها قبل أن تجبرها أي جهة على الإعتراف ، أنها دولة صغيرة وجيشها لا يستطيع الانتشار على طول الحدود كل الوقت ، وهذا الضعف ، توجب لحراس الباب استيلاد نظرية التوازن بين ما هو تكتيكي واستراتيجي ، بالفعل استطاعت بناء مؤسسات استخباراتية فاعلة وقوية وقوتها تأتي بفضل آلة الاغتيالات ، وايضاً امتازوا بإختراق الأنظمة المجاورة بأشخاص سجلوا نجاحات مذهلة أمثال جاسوسة الموساد هبة سليم التى سلمتهم خرائط منصات الصواريخ المصرية نوع سام ( 6 ) ، لهذا القاعدة الثانية بعد ( القتل اولاً ) التى يتبنها الموساد ، هي صفر أخطاء ، وكل خطاء على شاكلة إيلي كوهين ، يعتبر مصيبة على الدولة ، فمنذ إعلانها نفذت إسرائيل أكثر من 2500 عملية اغتيال خلال 70 عاماً ، ولهذا قد تجاوزت فرقة الحشاشين في التاريخ ، المعروفة بأتباع حسن الصباح ، فأصبحت بذلك العدد ، أكبر مؤسسة في التاريخ البشري تستطيع تحيد أعدائها عبر الاغتيالات وزرع رجالها ونساءها بينهم ، وبالتالي في كل عملية تستطيع إيقاف عجلة عدوها وتتقدم هي ، إذن وقبل التوسع في تلك التحولات المهنية التى طرأت على سياسات الموساد والأجهزة الاستخباراتية الرديفة ، نتوقف عند الاغتيال الأول وهو الأعلى شأناً في هذا الكوكب ، الرئيس الأسبق جون كينيدي ، يفسر الاغتيال علاقة واشنطن بتل ابيب ، بالتأكيد لم تكن يوماً ما مستقرة ، على الأقل الجانب الأمريكي ، أعتبر دائماً الإسرائيلي بالحليف المتهور ، وهذا كشفته واقعة إخفاء حيازته للقنبلة النووية التى صنعت إرباكاً واسعاً في أروقة إدارة البيت الأبيض وصانعي القرار الأمريكي ، ولأن الرئيس كينيدي آنذاك ، اعتبرها دعوة لفتح باب التسابق في منطقة الشرق الأوسط ، فدول المنطقة بالتأكيد سيسعون لامتلاك المعرفة النووية ، بالفعل بدأت مصر وإيران في إنشاء مفاعل نووية ، لكن غضب كينيدي وصل إلى مرحلة لم يتمكن رئيس حكومة إسرائيل ديفيد بن غوريون الاستمرار في منصبه ، الذي دفعه للاستقالة عام 1963م ، وبالتالي المحصلة كانت فقدان جون كينيدي حياته ، هناك تقارير تؤكد أن بن غوريون رتب مع الإتحاد السوفياتي عملية اغتيال كينيدي من خلال جندي سابق في الجيش الأمريكي والشيوعي فيما بعد ، لي اوزوالد قاتل الرئيس ، الذي عاش مدة قصيرة في موسكو وتزوج من إمرأة روسية ، بل إزدادت صحة هذا التقرير مع إقدام اليهودي جاك روبي من الأصول البولندية والمنتسب لعصابة آل كابوني الشهيرة على قتل قاتل كينيدي ، إذن كانت مصلحة الطرفين التخلص منه ، الروسي أراد إنهاء حرب فيتنام بأي شكل ، والإسرائيلي رغب بالاستمرار بمشروعه النووي دون ضغوط . ايضاً بين أعوام 1952-1963م ، صب جهاز الموساد جام غضبه على علماء النازيين ، طاردهم بهدف التصفية قبل تمكنهم من بناء الرايخ الثالث أو الالتحاق بالبرنامج المصري الصاروخي ، ولأن ارائيل شارون ، الملقب بالبلدوزر ومؤسس لغة التمرد بين الضباط العسكريين ، رسخ عقيدتين في أوساط هذه المؤسسات ، الأولى كان يرددها بين جدران غرف عمليات الجيش ، ( لا تنظروا للمستوى السياسي ليقولوا لكم ما الذي يجب فعله ، لقد قدمنا خططنا إيماناً أننا ندافع على دولة إسرائيل ، ونفذنا خططنا ) ، العقيدة الأخرى ، ( كان ينصح كل رجل عسكري أو أمني أو حتى سياسي ، يقوم بزيارة الولايات المتحدة الأمريكية أو يستقبل ضيف أمريكي في إسرائيل ، ضرورة الابتعاد عن الخوض بالسجال والمجادلة ، فيقول لا تجادلهم ابداً ، أبدي تفهمك ومن ثم أفعل ......
#الشعار
#الأول
#والثاني
#والعاشر
#لجهاز
#الموساد
#أقتل
#اولاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701528
الحوار المتمدن
مروان صباح - الشعار الأول والثاني والعاشر لجهاز الموساد ( أقتل اولاً ) ...
كاظم حبيب : صدور الجزء الأول والثاني من الكتاب الموسوم -تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي- للدكتور كاظم حبيب
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب صدور الجزء الأول والثاني من الكتاب الموسوم "تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي" للدكتور كاظم حبيب اسم المؤلف: د. كاظم حبيباسم الكتاب الأول والثاني: تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي (دراسة)اسم الكتاب الأول: تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي (واقع واتجاهات تطور العنصرية والعداء للأجانب في بلدان الاتحاد الأوروبي). (دراسة)اسم الكتاب الثاني: تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي (دراسة تحليلية نقدية للنظريات العنصرية وممارساتها ضد الإنسانية). (دراسة)دار النشر: دار الرواد المزدهرة للطباعة والنشر.مكان النشر: بغداد – العراقسنة النشر: 2020 عدد صفحات الكتابين: 560 صفحة.صورة الكاتب الزيتية للفنان المبدع موسى الخميسيجاء في الكتاب: حين نتابع تطور الأحداث والسياسيات التي تمارسها دول الاتحاد الأوروبي نكتشف دون عناء وجود اختلالات كثيرة وكبيرة في سياسات الاتحاد الأوروبي إزاء مصالح شعوب الدول الأعضاء واسس الديمقراطية وفي توزيع وإعادة توزيع الدخل القومي واستخدامه وفي سياسات التقشف وضعف الاهتمام بالخدمات الاجتماعية للفئات الفقيرة والمعوزة والكادحة، وبروز ضمانات صحية واجتماعية طبقية كدرجة أولى ودرجة ثانية في الواقع العملي المعاش، ونشوء برودة اجتماعية متنامية واستجابة كبيرة لمصالح الاحتكارات الرأسمالية والبنوك المالية على حساب مصالح وحاجات شعوبها، لاسيما الفقراء والعاطلين عن العمل. وقد أدت هذه السياسات اليمينية إلى بروز احتجاجات في صفوف المجتمعات في دول الاتحاد قادت إلى استثمارها من جانب قوى اليمين لتحقيق نهوض يميني عام وتجليه في سياسات أغلب الأحزاب العاملة في دول الاتحاد الأوروبي القديمة أو التي التحقت بالاتحاد الأوروبي بعد انهيار منظومة الدول الاشتراكية، ووفرت التربة الخصبة لنمو قوى اليمين المتطرف بمختلف أطيافه وكذلك قوى النازية الجديدة أو العنصريين ومن تنظيمات عنصرية بمسميات كثيرة بما فيها ذوو "البشرة البيضاء". فاليمين المحافظ كان موجوداً باستمرار في الأحزاب البرجوازية في دول الاتحاد الأوروبي، إلا إنه خلال العقود الأربعة الأخيرة مارس سياسات ملموسة في العداء للأجانب وضد الهجرة والتصدي للجوء وتحجيم قبول اللاجئين ورفض التعدد الثقافي من جهة، ونهج مناهض للسامية كامن أو مبطن يبرز هنا وهناك في برامج وسياسات هذه القوى. ولكن خلال هذه العقود تبلور نهج قومي يميني متطرف تغذى على تلك السياسات، وبرزت فيه أجنحة أكثر تطرفاً وعنصرية ومستعدةً لممارسة العنف، إلى جانب بروز أكثر لتنظيمات نازية جديدة وعنصرية مكشوفة إلى حدود غير قليلة، سواء في تنظيمات علنية أم سرية. ......
#صدور
#الجزء
#الأول
#والثاني
#الكتاب
#الموسوم
#-تطور
#العنصرية
#الاتحاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702686
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب صدور الجزء الأول والثاني من الكتاب الموسوم "تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي" للدكتور كاظم حبيب اسم المؤلف: د. كاظم حبيباسم الكتاب الأول والثاني: تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي (دراسة)اسم الكتاب الأول: تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي (واقع واتجاهات تطور العنصرية والعداء للأجانب في بلدان الاتحاد الأوروبي). (دراسة)اسم الكتاب الثاني: تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي (دراسة تحليلية نقدية للنظريات العنصرية وممارساتها ضد الإنسانية). (دراسة)دار النشر: دار الرواد المزدهرة للطباعة والنشر.مكان النشر: بغداد – العراقسنة النشر: 2020 عدد صفحات الكتابين: 560 صفحة.صورة الكاتب الزيتية للفنان المبدع موسى الخميسيجاء في الكتاب: حين نتابع تطور الأحداث والسياسيات التي تمارسها دول الاتحاد الأوروبي نكتشف دون عناء وجود اختلالات كثيرة وكبيرة في سياسات الاتحاد الأوروبي إزاء مصالح شعوب الدول الأعضاء واسس الديمقراطية وفي توزيع وإعادة توزيع الدخل القومي واستخدامه وفي سياسات التقشف وضعف الاهتمام بالخدمات الاجتماعية للفئات الفقيرة والمعوزة والكادحة، وبروز ضمانات صحية واجتماعية طبقية كدرجة أولى ودرجة ثانية في الواقع العملي المعاش، ونشوء برودة اجتماعية متنامية واستجابة كبيرة لمصالح الاحتكارات الرأسمالية والبنوك المالية على حساب مصالح وحاجات شعوبها، لاسيما الفقراء والعاطلين عن العمل. وقد أدت هذه السياسات اليمينية إلى بروز احتجاجات في صفوف المجتمعات في دول الاتحاد قادت إلى استثمارها من جانب قوى اليمين لتحقيق نهوض يميني عام وتجليه في سياسات أغلب الأحزاب العاملة في دول الاتحاد الأوروبي القديمة أو التي التحقت بالاتحاد الأوروبي بعد انهيار منظومة الدول الاشتراكية، ووفرت التربة الخصبة لنمو قوى اليمين المتطرف بمختلف أطيافه وكذلك قوى النازية الجديدة أو العنصريين ومن تنظيمات عنصرية بمسميات كثيرة بما فيها ذوو "البشرة البيضاء". فاليمين المحافظ كان موجوداً باستمرار في الأحزاب البرجوازية في دول الاتحاد الأوروبي، إلا إنه خلال العقود الأربعة الأخيرة مارس سياسات ملموسة في العداء للأجانب وضد الهجرة والتصدي للجوء وتحجيم قبول اللاجئين ورفض التعدد الثقافي من جهة، ونهج مناهض للسامية كامن أو مبطن يبرز هنا وهناك في برامج وسياسات هذه القوى. ولكن خلال هذه العقود تبلور نهج قومي يميني متطرف تغذى على تلك السياسات، وبرزت فيه أجنحة أكثر تطرفاً وعنصرية ومستعدةً لممارسة العنف، إلى جانب بروز أكثر لتنظيمات نازية جديدة وعنصرية مكشوفة إلى حدود غير قليلة، سواء في تنظيمات علنية أم سرية. ......
#صدور
#الجزء
#الأول
#والثاني
#الكتاب
#الموسوم
#-تطور
#العنصرية
#الاتحاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702686
الحوار المتمدن
كاظم حبيب - صدور الجزء الأول والثاني من الكتاب الموسوم -تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي- للدكتور كاظم حبيب
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ نسخة ثانية إعادة صياغة ، الفصل الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة _ نسخة ثانية مع إعادة صياغةالفصل الأول والثاني( لا يوجد وقت غير مناسب )العلاقة بين الحياة والزمن ( الوقت ) ، تتكشف عبر مفارقة العمر الفردي :مع تقدم العمر الفردي ، تتناقص بقية العمر بالتزامن ؟وهذه المشكلة يتعذر حلها بدون تصحيح الموقف التقليدي من الزمن ، حيث يتجه سهم بعكس سهم الحياة : من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر .بعبارة ثانية ،تربط بين الحياة والوقت علاقة صفرية من الدرجة الأولى :س + ع = الصفر .الحياة + الوقت = الصفر .وبعدها تبدأ مشكلات جديدة ، حول المستقبل وطبيعته ومصدره خاصة ، وعن الماضي ، والعلاقة بين المستقبل والماضي خاصة . وهي ما تزال مجهولة بشكل شبه كامل .....ليست المشكلة اللغوية مزدوجة ، ومتعاكسة بين الحياة والزمن فقط ، بل هي أكثر تعقيدا ، وتعبر عن ذلك كلمة الجديد خاصة _ أو القديم .....الأمس بدلالة الحياة ، حدث قبل 24 ساعة ، وقبله الماضي كله .لكن الأمس والماضي بدلالة الزمن ( الوقت ) على العكس من ذلك ، فهو يأتي من المستقبل _ ويحدث أولا وليس بالمرحلة الثالثة _ لا من الماضي بالطبع .لا أعرف كيف أو متى يمكن أن تحل المشكلة اللغوية المشتركة ، حيث التعبير مزدوج ومتعاكس دوما بين الحياة الزمن . وذلك لا يقتصر على اللغة والثقافة العربيتين . في بقية اللغات والثقافات يعتبر الزمن والحياة في اتجاه واحد ، بل يعتبران عنصرا واحدا عادة ، لا اثنين ( الزمن والحياة ) .وهذا خطأ مشترك وموروث ، لغوي ، ومنطقي ، في الثقافة العالمية السائدة _ في العلم والفلسفة خاصة .....توجد مشكلة لغوية أخرى ، خاصة بالعربية وحدها ، تعدد التسميات الوقت أو الزمن أو الزمان ، الثلاثة كلمة واحدة وتعبير عن فكرة ، وخبرة واحدة .....الجديد ( مصدره وطبيعته ) : أحد قضايا العلم والفلسفة المزمنة .يمثل الجديد ، أيضا القديم ، محور المشاكل اللغوية ، وهي ثلاثة :1 _ الجديد الحي ، بدلالة الحياة ( المواليد الجدد والأجيال القادمة ) .2 _ الجديد الزمني ، بدلالة الوقت ( الحاضر أو الزمن الحالي ) .3 _ الجديد المكاني ، بدلالة الإحداثيات ( الظواهر الطبيعة والبيئة ) .الخلط والعشوائية في المعنى والدلالات ، تجسدها كلمة الجديد ( أو القديم ) بصورة خاصة ، في العربية وغيرها . ....مثال تطبيقي هل الحاضر ( الآن ) والحضور ( هنا ) والمحضر ( هنا أيضا ) قديم ام جديد ؟!ليس الجواب سهلا ، أو ممكنا بين أحدها .بدلالة الحياة : الماضي قديم والمستقبل جديد ، والحضور نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما . بدلالة الزمن العكس : الماضي جديد والمستقبل قديم ، والحاضر نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما .بدلالة المكان : التحت والأسفل يمثل القديم بينما الفوق والأعلى يمثل الجديد ، والمحضر نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما .........تذكير بخلاصة النظريةيعيش الفرد الإنساني ، من ولادته حتى وفاته ، في الحاضر المستمر .هذا الشعور مشترك ، ويختبره الجميع بلا استثناء .بنفس الوقت ، ندرك جميعا ونفهم أننا كنا في الماضي ، ونعرف أيضا أن ما كان المستقبل البعيد يوما ، صار في الماضي ( أمثلة تجاوز مرحلة البكالوريا ، وانتهاء الخدمة العسكرية ، أو التخرج ، وفترة الشباب التي تصير خلفنا ، وغيرها من الأحداث السارة أو المؤلمة ) ، فكيف يمكن تفسير ذلك بشكل منطقي وتجريبي ؟! هذا السؤال المطروح على الثقافة العالمية منذ أكثر من عشرين قرنا ، ما يزال بدون جواب : ما هو الواقع ؟! لا أزعم أنني توصلت إلى الحل الع ......
#النظرية
#الجديدة
#نسخة
#ثانية
#إعادة
#صياغة
#الفصل
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728798
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة _ نسخة ثانية مع إعادة صياغةالفصل الأول والثاني( لا يوجد وقت غير مناسب )العلاقة بين الحياة والزمن ( الوقت ) ، تتكشف عبر مفارقة العمر الفردي :مع تقدم العمر الفردي ، تتناقص بقية العمر بالتزامن ؟وهذه المشكلة يتعذر حلها بدون تصحيح الموقف التقليدي من الزمن ، حيث يتجه سهم بعكس سهم الحياة : من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر .بعبارة ثانية ،تربط بين الحياة والوقت علاقة صفرية من الدرجة الأولى :س + ع = الصفر .الحياة + الوقت = الصفر .وبعدها تبدأ مشكلات جديدة ، حول المستقبل وطبيعته ومصدره خاصة ، وعن الماضي ، والعلاقة بين المستقبل والماضي خاصة . وهي ما تزال مجهولة بشكل شبه كامل .....ليست المشكلة اللغوية مزدوجة ، ومتعاكسة بين الحياة والزمن فقط ، بل هي أكثر تعقيدا ، وتعبر عن ذلك كلمة الجديد خاصة _ أو القديم .....الأمس بدلالة الحياة ، حدث قبل 24 ساعة ، وقبله الماضي كله .لكن الأمس والماضي بدلالة الزمن ( الوقت ) على العكس من ذلك ، فهو يأتي من المستقبل _ ويحدث أولا وليس بالمرحلة الثالثة _ لا من الماضي بالطبع .لا أعرف كيف أو متى يمكن أن تحل المشكلة اللغوية المشتركة ، حيث التعبير مزدوج ومتعاكس دوما بين الحياة الزمن . وذلك لا يقتصر على اللغة والثقافة العربيتين . في بقية اللغات والثقافات يعتبر الزمن والحياة في اتجاه واحد ، بل يعتبران عنصرا واحدا عادة ، لا اثنين ( الزمن والحياة ) .وهذا خطأ مشترك وموروث ، لغوي ، ومنطقي ، في الثقافة العالمية السائدة _ في العلم والفلسفة خاصة .....توجد مشكلة لغوية أخرى ، خاصة بالعربية وحدها ، تعدد التسميات الوقت أو الزمن أو الزمان ، الثلاثة كلمة واحدة وتعبير عن فكرة ، وخبرة واحدة .....الجديد ( مصدره وطبيعته ) : أحد قضايا العلم والفلسفة المزمنة .يمثل الجديد ، أيضا القديم ، محور المشاكل اللغوية ، وهي ثلاثة :1 _ الجديد الحي ، بدلالة الحياة ( المواليد الجدد والأجيال القادمة ) .2 _ الجديد الزمني ، بدلالة الوقت ( الحاضر أو الزمن الحالي ) .3 _ الجديد المكاني ، بدلالة الإحداثيات ( الظواهر الطبيعة والبيئة ) .الخلط والعشوائية في المعنى والدلالات ، تجسدها كلمة الجديد ( أو القديم ) بصورة خاصة ، في العربية وغيرها . ....مثال تطبيقي هل الحاضر ( الآن ) والحضور ( هنا ) والمحضر ( هنا أيضا ) قديم ام جديد ؟!ليس الجواب سهلا ، أو ممكنا بين أحدها .بدلالة الحياة : الماضي قديم والمستقبل جديد ، والحضور نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما . بدلالة الزمن العكس : الماضي جديد والمستقبل قديم ، والحاضر نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما .بدلالة المكان : التحت والأسفل يمثل القديم بينما الفوق والأعلى يمثل الجديد ، والمحضر نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما .........تذكير بخلاصة النظريةيعيش الفرد الإنساني ، من ولادته حتى وفاته ، في الحاضر المستمر .هذا الشعور مشترك ، ويختبره الجميع بلا استثناء .بنفس الوقت ، ندرك جميعا ونفهم أننا كنا في الماضي ، ونعرف أيضا أن ما كان المستقبل البعيد يوما ، صار في الماضي ( أمثلة تجاوز مرحلة البكالوريا ، وانتهاء الخدمة العسكرية ، أو التخرج ، وفترة الشباب التي تصير خلفنا ، وغيرها من الأحداث السارة أو المؤلمة ) ، فكيف يمكن تفسير ذلك بشكل منطقي وتجريبي ؟! هذا السؤال المطروح على الثقافة العالمية منذ أكثر من عشرين قرنا ، ما يزال بدون جواب : ما هو الواقع ؟! لا أزعم أنني توصلت إلى الحل الع ......
#النظرية
#الجديدة
#نسخة
#ثانية
#إعادة
#صياغة
#الفصل
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728798
الحوار المتمدن
حسين عجيب - النظرية الجديدة _ نسخة ثانية إعادة صياغة ، الفصل الأول والثاني
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ الجزء الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة _ الجزء الأول ، والثاني فكرة جديدة :الواقع بدلالة الحاضر ...الحاضر مجال زمني ، يمتد بين اللانهاية السالبة والموجبة .الماضي يمثل اللانهاية السالبة ، ويحددها .المستقبل يمثل اللانهاية الموجبة ، ويجسدها .الحاضر ، الزمن أو الوقت ، لا يمكن أن يساوي الصفر بمفرده .أيضا الحضور ، أو الحياة ، لا يساوي الصفر بمفرده .محصلتهما ثابتة وتساوي الصفر .س ( الزمن ) + ع ( الحياة ) = الصفر .....الواقع المباشر هو نفسه الحاضر .الواقع الموضوعي ، يتضمن الواقع المباشر بالإضافة إلى الماضي والمستقبل بالتزامن .....النظرية الجديدة _ القسم الأول مع مقدمة جديدة( حتى الفصل الخامس )" إن الحدث ( أي حدث ) بمجرد وقوعه يعتبر منتهيا ، وليس بمقدورنا على الاطلاق أن نرجع إلى الوراء لنقوم بتغييره ، وبعد ذلك تتوقف استجابتنا للحدث نفسه وتتجه إلى ذكراه في أذهاننا ، وهو شيء يمكن تغييره " . المقصود تغيير طرق الاستجابة للحدث بدلالة تفسيره بشكل إيجابي ومناسب ، لا تغيير الحدث نفسه بالطبع .أقترح قراءة الفقرة ثانية بهدوء ، وتركيز .من كتاب ( مدخل إلى البرمجة اللغوية العصبية ) تأليف جوزيف أوكونور وجون سيمور ترجمة وتعريب : الشركة العربية _ القاهرة صادر عن دار اليمان للنشر والتوزيع .ستكون لنا عودة متكررة إلى هذه الفقرة النموذجية كما أراها ، كونها تمثل الموقف الثقافي العالمي ، لا العربي فقط ، وضمنه موقف العلم والفلسفة .وأنا أعتبر أن هذا الموقف خطأ ، أو على الأقل ناقص ويجب تكملته .( فهو يعتبر ضمنا أن اتجاه حركة مرور الزمن ، هو نفسه حركة نمو الحياة وتطورها ، وهذا خطأ صريح يمكن ملاحظته واختباره .أعتقد أن التعبير المناسب والصحيح :لا يمكن عودة الحياة إلى الأمس ، ولا يمكن عودة الزمن إلى الغد .الحياة تأتي من الأمس والماضي ، والزمن من الغد والمستقبل ) .الفكرة الصحيحة والتي تتضمن السابقة ( بينما العكس غير صحيح ) :لا الزمن يعود إلى الغد ، ولا الحياة تعود إلى الأمس .بعبارة ثانية ،اليوم ( وكل يوم ) نتيجة الأمس والغد ، ومحصلتهما المشتركة بالتزامن .1هل الزمن فكرة ، ونوعا من النشاط العقلي مثل اللغة ، ولا شيء آخر ؟هل يمكن أن يكون الزمن ( الوقت ) مجرد وهم ؟أم أن العكس هو الصحيح ، حيث أن يمثل الزمن البعد الأساسي للوجود ، ومصدر الحركة الكونية_ الدورية ، والثابتة ؟هذه الأسئلة المزمنة ، وإن تعذر الجواب عليها بشكل حاسم ومقنع لعشرات القرون ، يتعذر اهمالها أو القفز فوقها لكل من يهتم بالثقافة والمعرفة العلمية بصورة خاصة .وهذا السبب الأول الذي يدفعني إلى هذا البحث المتواصل ، والرتيب ، والشاق والشيق بالتزامن .ويتعقد المشهد أكثر ، بعد طرح نفس الأسئلة حول الحياة ، مع الإضافة : هل الحياة ظاهرة ثقافية وفكرية أم بيولوجية ومادية ، عقلية أم جسدية !؟وما هو الاتجاه الموضوعي لحركة الحياة :من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر أم العكس ؟أعتقد أن الجواب على السؤال الأخير فقط واضح ، وليس موضع جدل :اتجاه سهم الحياة يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .لكن اتجاه سهم الزمن بالعكس تماما .لكن يبقى مصدر الحياة بالتزامن مع مصدر الزمن ، أحد الأسئلة المعلقة ، والمزمنة في عهدة المستقبل والأجيال القادمة .....تتمثل المشكلة المشتركة _ اللغوية والثقافية _ في العلاقة بين الزمن والحياة ، أيضا بين الماضي والمستقبل .بالنسبة لعلاقة الزمن والحياة ......
#النظرية
#الجديدة
#الجزء
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731859
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة _ الجزء الأول ، والثاني فكرة جديدة :الواقع بدلالة الحاضر ...الحاضر مجال زمني ، يمتد بين اللانهاية السالبة والموجبة .الماضي يمثل اللانهاية السالبة ، ويحددها .المستقبل يمثل اللانهاية الموجبة ، ويجسدها .الحاضر ، الزمن أو الوقت ، لا يمكن أن يساوي الصفر بمفرده .أيضا الحضور ، أو الحياة ، لا يساوي الصفر بمفرده .محصلتهما ثابتة وتساوي الصفر .س ( الزمن ) + ع ( الحياة ) = الصفر .....الواقع المباشر هو نفسه الحاضر .الواقع الموضوعي ، يتضمن الواقع المباشر بالإضافة إلى الماضي والمستقبل بالتزامن .....النظرية الجديدة _ القسم الأول مع مقدمة جديدة( حتى الفصل الخامس )" إن الحدث ( أي حدث ) بمجرد وقوعه يعتبر منتهيا ، وليس بمقدورنا على الاطلاق أن نرجع إلى الوراء لنقوم بتغييره ، وبعد ذلك تتوقف استجابتنا للحدث نفسه وتتجه إلى ذكراه في أذهاننا ، وهو شيء يمكن تغييره " . المقصود تغيير طرق الاستجابة للحدث بدلالة تفسيره بشكل إيجابي ومناسب ، لا تغيير الحدث نفسه بالطبع .أقترح قراءة الفقرة ثانية بهدوء ، وتركيز .من كتاب ( مدخل إلى البرمجة اللغوية العصبية ) تأليف جوزيف أوكونور وجون سيمور ترجمة وتعريب : الشركة العربية _ القاهرة صادر عن دار اليمان للنشر والتوزيع .ستكون لنا عودة متكررة إلى هذه الفقرة النموذجية كما أراها ، كونها تمثل الموقف الثقافي العالمي ، لا العربي فقط ، وضمنه موقف العلم والفلسفة .وأنا أعتبر أن هذا الموقف خطأ ، أو على الأقل ناقص ويجب تكملته .( فهو يعتبر ضمنا أن اتجاه حركة مرور الزمن ، هو نفسه حركة نمو الحياة وتطورها ، وهذا خطأ صريح يمكن ملاحظته واختباره .أعتقد أن التعبير المناسب والصحيح :لا يمكن عودة الحياة إلى الأمس ، ولا يمكن عودة الزمن إلى الغد .الحياة تأتي من الأمس والماضي ، والزمن من الغد والمستقبل ) .الفكرة الصحيحة والتي تتضمن السابقة ( بينما العكس غير صحيح ) :لا الزمن يعود إلى الغد ، ولا الحياة تعود إلى الأمس .بعبارة ثانية ،اليوم ( وكل يوم ) نتيجة الأمس والغد ، ومحصلتهما المشتركة بالتزامن .1هل الزمن فكرة ، ونوعا من النشاط العقلي مثل اللغة ، ولا شيء آخر ؟هل يمكن أن يكون الزمن ( الوقت ) مجرد وهم ؟أم أن العكس هو الصحيح ، حيث أن يمثل الزمن البعد الأساسي للوجود ، ومصدر الحركة الكونية_ الدورية ، والثابتة ؟هذه الأسئلة المزمنة ، وإن تعذر الجواب عليها بشكل حاسم ومقنع لعشرات القرون ، يتعذر اهمالها أو القفز فوقها لكل من يهتم بالثقافة والمعرفة العلمية بصورة خاصة .وهذا السبب الأول الذي يدفعني إلى هذا البحث المتواصل ، والرتيب ، والشاق والشيق بالتزامن .ويتعقد المشهد أكثر ، بعد طرح نفس الأسئلة حول الحياة ، مع الإضافة : هل الحياة ظاهرة ثقافية وفكرية أم بيولوجية ومادية ، عقلية أم جسدية !؟وما هو الاتجاه الموضوعي لحركة الحياة :من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر أم العكس ؟أعتقد أن الجواب على السؤال الأخير فقط واضح ، وليس موضع جدل :اتجاه سهم الحياة يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .لكن اتجاه سهم الزمن بالعكس تماما .لكن يبقى مصدر الحياة بالتزامن مع مصدر الزمن ، أحد الأسئلة المعلقة ، والمزمنة في عهدة المستقبل والأجيال القادمة .....تتمثل المشكلة المشتركة _ اللغوية والثقافية _ في العلاقة بين الزمن والحياة ، أيضا بين الماضي والمستقبل .بالنسبة لعلاقة الزمن والحياة ......
#النظرية
#الجديدة
#الجزء
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731859
الحوار المتمدن
حسين عجيب - النظرية الجديدة _ الجزء الأول والثاني
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ الجزء الأول والثاني مع الفصل العاشر
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة _ الجزء الأول ، والثاني( بالإضافة إلى الفصل العاشر ) فكرة جديدة :الواقع بدلالة الحاضر ...الحاضر مجال زمني ، يمتد بين اللانهاية السالبة والموجبة .الماضي يمثل اللانهاية السالبة ، ويحددها .المستقبل يمثل اللانهاية الموجبة ، ويجسدها .الحاضر ، الزمن أو الوقت ، لا يمكن أن يساوي الصفر بمفرده .أيضا الحضور ، أو الحياة ، لا يساوي الصفر بمفرده .محصلتهما ثابتة وتساوي الصفر .س ( الزمن ) + ع ( الحياة ) = الصفر .....الواقع المباشر هو نفسه الحاضر .الواقع الموضوعي ، يتضمن الواقع المباشر بالإضافة إلى الماضي والمستقبل بالتزامن .....النظرية الجديدة _ القسم الأول مع مقدمة جديدة( حتى الفصل الخامس )" إن الحدث ( أي حدث ) بمجرد وقوعه يعتبر منتهيا ، وليس بمقدورنا على الاطلاق أن نرجع إلى الوراء لنقوم بتغييره ، وبعد ذلك تتوقف استجابتنا للحدث نفسه وتتجه إلى ذكراه في أذهاننا ، وهو شيء يمكن تغييره " . المقصود تغيير طرق الاستجابة للحدث بدلالة تفسيره بشكل إيجابي ومناسب ، لا تغيير الحدث نفسه بالطبع .أقترح قراءة الفقرة ثانية بهدوء ، وتركيز .من كتاب ( مدخل إلى البرمجة اللغوية العصبية ) تأليف جوزيف أوكونور وجون سيمور ترجمة وتعريب : الشركة العربية _ القاهرة صادر عن دار اليمان للنشر والتوزيع .ستكون لنا عودة متكررة إلى هذه الفقرة النموذجية كما أراها ، كونها تمثل الموقف الثقافي العالمي ، لا العربي فقط ، وضمنه موقف العلم والفلسفة .وأنا أعتبر أن هذا الموقف خطأ ، أو على الأقل ناقص ويجب تكملته .( فهو يعتبر ضمنا أن اتجاه حركة مرور الزمن ، هو نفسه حركة نمو الحياة وتطورها ، وهذا خطأ صريح يمكن ملاحظته واختباره .أعتقد أن التعبير المناسب والصحيح :لا يمكن عودة الحياة إلى الأمس ، ولا يمكن عودة الزمن إلى الغد .الحياة تأتي من الأمس والماضي ، والزمن من الغد والمستقبل ) .الفكرة الصحيحة والتي تتضمن السابقة ( بينما العكس غير صحيح ) :لا الزمن يعود إلى الغد ، ولا الحياة تعود إلى الأمس .بعبارة ثانية ،اليوم ( وكل يوم ) نتيجة الأمس والغد ، ومحصلتهما المشتركة بالتزامن .1هل الزمن فكرة ، ونوعا من النشاط العقلي مثل اللغة ، ولا شيء آخر ؟هل يمكن أن يكون الزمن ( الوقت ) مجرد وهم ؟أم أن العكس هو الصحيح ، حيث أن يمثل الزمن البعد الأساسي للوجود ، ومصدر الحركة الكونية_ الدورية ، والثابتة ؟هذه الأسئلة المزمنة ، وإن تعذر الجواب عليها بشكل حاسم ومقنع لعشرات القرون ، يتعذر اهمالها أو القفز فوقها لكل من يهتم بالثقافة والمعرفة العلمية بصورة خاصة .وهذا السبب الأول الذي يدفعني إلى هذا البحث المتواصل ، والرتيب ، والشاق والشيق بالتزامن .ويتعقد المشهد أكثر ، بعد طرح نفس الأسئلة حول الحياة ، مع الإضافة : هل الحياة ظاهرة ثقافية وفكرية أم بيولوجية ومادية ، عقلية أم جسدية !؟وما هو الاتجاه الموضوعي لحركة الحياة :من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر أم العكس ؟أعتقد أن الجواب على السؤال الأخير فقط واضح ، وليس موضع جدل :اتجاه سهم الحياة يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .لكن اتجاه سهم الزمن بالعكس تماما .لكن يبقى مصدر الحياة بالتزامن مع مصدر الزمن ، أحد الأسئلة المعلقة ، والمزمنة في عهدة المستقبل والأجيال القادمة .....تتمثل المشكلة المشتركة _ اللغوية والثقافية _ في العلاقة بين الزمن والحياة ، أيضا بين الماضي والمستقبل . ......
#النظرية
#الجديدة
#الجزء
#الأول
#والثاني
#الفصل
#العاشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732355
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة _ الجزء الأول ، والثاني( بالإضافة إلى الفصل العاشر ) فكرة جديدة :الواقع بدلالة الحاضر ...الحاضر مجال زمني ، يمتد بين اللانهاية السالبة والموجبة .الماضي يمثل اللانهاية السالبة ، ويحددها .المستقبل يمثل اللانهاية الموجبة ، ويجسدها .الحاضر ، الزمن أو الوقت ، لا يمكن أن يساوي الصفر بمفرده .أيضا الحضور ، أو الحياة ، لا يساوي الصفر بمفرده .محصلتهما ثابتة وتساوي الصفر .س ( الزمن ) + ع ( الحياة ) = الصفر .....الواقع المباشر هو نفسه الحاضر .الواقع الموضوعي ، يتضمن الواقع المباشر بالإضافة إلى الماضي والمستقبل بالتزامن .....النظرية الجديدة _ القسم الأول مع مقدمة جديدة( حتى الفصل الخامس )" إن الحدث ( أي حدث ) بمجرد وقوعه يعتبر منتهيا ، وليس بمقدورنا على الاطلاق أن نرجع إلى الوراء لنقوم بتغييره ، وبعد ذلك تتوقف استجابتنا للحدث نفسه وتتجه إلى ذكراه في أذهاننا ، وهو شيء يمكن تغييره " . المقصود تغيير طرق الاستجابة للحدث بدلالة تفسيره بشكل إيجابي ومناسب ، لا تغيير الحدث نفسه بالطبع .أقترح قراءة الفقرة ثانية بهدوء ، وتركيز .من كتاب ( مدخل إلى البرمجة اللغوية العصبية ) تأليف جوزيف أوكونور وجون سيمور ترجمة وتعريب : الشركة العربية _ القاهرة صادر عن دار اليمان للنشر والتوزيع .ستكون لنا عودة متكررة إلى هذه الفقرة النموذجية كما أراها ، كونها تمثل الموقف الثقافي العالمي ، لا العربي فقط ، وضمنه موقف العلم والفلسفة .وأنا أعتبر أن هذا الموقف خطأ ، أو على الأقل ناقص ويجب تكملته .( فهو يعتبر ضمنا أن اتجاه حركة مرور الزمن ، هو نفسه حركة نمو الحياة وتطورها ، وهذا خطأ صريح يمكن ملاحظته واختباره .أعتقد أن التعبير المناسب والصحيح :لا يمكن عودة الحياة إلى الأمس ، ولا يمكن عودة الزمن إلى الغد .الحياة تأتي من الأمس والماضي ، والزمن من الغد والمستقبل ) .الفكرة الصحيحة والتي تتضمن السابقة ( بينما العكس غير صحيح ) :لا الزمن يعود إلى الغد ، ولا الحياة تعود إلى الأمس .بعبارة ثانية ،اليوم ( وكل يوم ) نتيجة الأمس والغد ، ومحصلتهما المشتركة بالتزامن .1هل الزمن فكرة ، ونوعا من النشاط العقلي مثل اللغة ، ولا شيء آخر ؟هل يمكن أن يكون الزمن ( الوقت ) مجرد وهم ؟أم أن العكس هو الصحيح ، حيث أن يمثل الزمن البعد الأساسي للوجود ، ومصدر الحركة الكونية_ الدورية ، والثابتة ؟هذه الأسئلة المزمنة ، وإن تعذر الجواب عليها بشكل حاسم ومقنع لعشرات القرون ، يتعذر اهمالها أو القفز فوقها لكل من يهتم بالثقافة والمعرفة العلمية بصورة خاصة .وهذا السبب الأول الذي يدفعني إلى هذا البحث المتواصل ، والرتيب ، والشاق والشيق بالتزامن .ويتعقد المشهد أكثر ، بعد طرح نفس الأسئلة حول الحياة ، مع الإضافة : هل الحياة ظاهرة ثقافية وفكرية أم بيولوجية ومادية ، عقلية أم جسدية !؟وما هو الاتجاه الموضوعي لحركة الحياة :من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر أم العكس ؟أعتقد أن الجواب على السؤال الأخير فقط واضح ، وليس موضع جدل :اتجاه سهم الحياة يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .لكن اتجاه سهم الزمن بالعكس تماما .لكن يبقى مصدر الحياة بالتزامن مع مصدر الزمن ، أحد الأسئلة المعلقة ، والمزمنة في عهدة المستقبل والأجيال القادمة .....تتمثل المشكلة المشتركة _ اللغوية والثقافية _ في العلاقة بين الزمن والحياة ، أيضا بين الماضي والمستقبل . ......
#النظرية
#الجديدة
#الجزء
#الأول
#والثاني
#الفصل
#العاشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732355
الحوار المتمدن
حسين عجيب - النظرية الجديدة _ الجزء الأول والثاني مع الفصل العاشر
حسين عجيب : الكتاب الرابع _ القسم الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( سبع أسئلة توضح العلاقة بين الحياة والزمن )مقدمة ، وملاحظات جديدة ، وضرورية لفهم الواقع كما أعتقد ...يتمحور كل فصل حول الجواب ، على السؤال المحدد .المجموعة الأولى ، اجوبتها حاسمة ، منطقية وتجريبية معا .بينما الأجوبة على المجموعة الثانية من الأسئلة ، منطقية فقط . على أمل التوصل إلى الأجوبة التجريبية أو الاختبارية . وتبقى المجموعة الثالثة من الأجوبة ، معلقة للمستقبل ، في المستوى الفكري أو الفلسفي . وربما بفضل الحوار والمتابعة تتكشف بعض الأجوبة ، حتى بالنسبة للمجموعة الثالثة !....المفارقة بين الساعة الرملية وبين الساعة الحديثة _ الإلكترونية وغيرها _ أن الأولى تحدد سرعة وحركة واتجاه مرور الوقت ( أو الزمن أو الزمان ) بالفعل ، بينما الثانية تقيس سرعة مرور الحياة ( السرعة الموضوعية للحياة ، وليس السرعة الذاتية ) .الفرق بينهما في الاتجاه فقط ، والمفارقة أن اتجاه الساعة الرملية هو الصحيح ، ويتوافق مع اتجاه حركة الوقت والزمن بعكس اتجاه الحياة .....نحن نعيش الحياة بشكل تصاعدي ، وتقدمي ، نكسبها بعبارة ثانية .ونعيش الوقت أو الزمن بشكل تناقصي وتقهقري ، نخسره بعبارة أخرى . .... بقية العمر زمن أو وقت أو زمان ، وليست حياة بالطبع .بينما العمر حياة ، ليس زمنا أو وقتا بالطبع .بعبارة ثانية ،الحياة والزمن ( أو الوقت ) وجهان لعملة واحدة ، لا يلتقيان ولا ينفصلان .والسؤال الكبير والمفتوح : كيف ولماذا ....وغيرها هي أسئلة جديدة في عهدة الأجيال القادمة ، والمستقبل .....( المجموعة الأولى ) السؤال الأول :العمر الفردي ، هل يتناقص أم يتزايد ؟السؤال الثاني :اليوم الحالي ، خلال قراءتك للنص ، هل يوجد في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ؟السؤال الثالث :قبل ولادة الفرد ، بقرن مثلا ، أين يكون ؟....( المجموعة الثانية )السؤال الرابع ، طبيعة الزمن وماهيته :هل الزمن نسبي أم موضوعي ؟السؤال الخامس :ما هو مجموع ساعات الأيام الثلاثة ، الأساسية ، يوم الأمس واليوم الحالي ويوم الغد : 72 أم 48 أم 24 ساعة ؟السؤال السادس :ما العلاقة الحقيقية بين الساعتين البيولوجية والشخصية ( الداخلية ) والعالمية والإنسانية ( الموضوعية ) ؟أو العلاقة بين ساعة الحياة وساعة الزمن ؟ويبقى السؤال السابع ، المحير ، والاشكالي بطبيعته :هل يمكن ان يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟....لمن يتوجه هذا الكتاب ... أو من هي _ هو القارئ _ة المثالي لهذا الكتاب ؟....لا يتوجه هذا الكتاب ، أو الرسالة غير المباشرة ، إلى قارئ _ة عابر أو مستعجل للتسلية والمتعة ، أو لتضييع الوقت أو لاستثمار الوقت .بعبارة ثانية ،من لا يشغله موضوع الحقيقة والواقع ، إلى درجة الهاجس الشخصي ، ربما يكون من الأفضل له عدم المتابعة . فهم هذه الأسئلة السبعة يحتاج إلى الصبر ، والاهتمام ، والتفكير من خارج الصندوق .....أعتقد أن الثقافة العالمية الحالية ، وضمنها العلم والفلسفة ، في وضع مقلوب وعكسي ، خاصة في الموقف من الزمن والواقع ، ....والعلاقة بين الحياة والزمن على وجه التحديد .الكتاب يعتمد المنهج العلمي ، المنطقي بالحد الأدنى ، والمنطقي _التجريبي عندما يكون ذلك ممكنا .الأسئلة الثلاثة الأولى ، تعتمد أجوبتها على المنطق والتجربة مع قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . وأعتقد أنني توصلت بالفعل ، إلى الأجوبة العلمية والص ......
#الكتاب
#الرابع
#القسم
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749744
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( سبع أسئلة توضح العلاقة بين الحياة والزمن )مقدمة ، وملاحظات جديدة ، وضرورية لفهم الواقع كما أعتقد ...يتمحور كل فصل حول الجواب ، على السؤال المحدد .المجموعة الأولى ، اجوبتها حاسمة ، منطقية وتجريبية معا .بينما الأجوبة على المجموعة الثانية من الأسئلة ، منطقية فقط . على أمل التوصل إلى الأجوبة التجريبية أو الاختبارية . وتبقى المجموعة الثالثة من الأجوبة ، معلقة للمستقبل ، في المستوى الفكري أو الفلسفي . وربما بفضل الحوار والمتابعة تتكشف بعض الأجوبة ، حتى بالنسبة للمجموعة الثالثة !....المفارقة بين الساعة الرملية وبين الساعة الحديثة _ الإلكترونية وغيرها _ أن الأولى تحدد سرعة وحركة واتجاه مرور الوقت ( أو الزمن أو الزمان ) بالفعل ، بينما الثانية تقيس سرعة مرور الحياة ( السرعة الموضوعية للحياة ، وليس السرعة الذاتية ) .الفرق بينهما في الاتجاه فقط ، والمفارقة أن اتجاه الساعة الرملية هو الصحيح ، ويتوافق مع اتجاه حركة الوقت والزمن بعكس اتجاه الحياة .....نحن نعيش الحياة بشكل تصاعدي ، وتقدمي ، نكسبها بعبارة ثانية .ونعيش الوقت أو الزمن بشكل تناقصي وتقهقري ، نخسره بعبارة أخرى . .... بقية العمر زمن أو وقت أو زمان ، وليست حياة بالطبع .بينما العمر حياة ، ليس زمنا أو وقتا بالطبع .بعبارة ثانية ،الحياة والزمن ( أو الوقت ) وجهان لعملة واحدة ، لا يلتقيان ولا ينفصلان .والسؤال الكبير والمفتوح : كيف ولماذا ....وغيرها هي أسئلة جديدة في عهدة الأجيال القادمة ، والمستقبل .....( المجموعة الأولى ) السؤال الأول :العمر الفردي ، هل يتناقص أم يتزايد ؟السؤال الثاني :اليوم الحالي ، خلال قراءتك للنص ، هل يوجد في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ؟السؤال الثالث :قبل ولادة الفرد ، بقرن مثلا ، أين يكون ؟....( المجموعة الثانية )السؤال الرابع ، طبيعة الزمن وماهيته :هل الزمن نسبي أم موضوعي ؟السؤال الخامس :ما هو مجموع ساعات الأيام الثلاثة ، الأساسية ، يوم الأمس واليوم الحالي ويوم الغد : 72 أم 48 أم 24 ساعة ؟السؤال السادس :ما العلاقة الحقيقية بين الساعتين البيولوجية والشخصية ( الداخلية ) والعالمية والإنسانية ( الموضوعية ) ؟أو العلاقة بين ساعة الحياة وساعة الزمن ؟ويبقى السؤال السابع ، المحير ، والاشكالي بطبيعته :هل يمكن ان يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟....لمن يتوجه هذا الكتاب ... أو من هي _ هو القارئ _ة المثالي لهذا الكتاب ؟....لا يتوجه هذا الكتاب ، أو الرسالة غير المباشرة ، إلى قارئ _ة عابر أو مستعجل للتسلية والمتعة ، أو لتضييع الوقت أو لاستثمار الوقت .بعبارة ثانية ،من لا يشغله موضوع الحقيقة والواقع ، إلى درجة الهاجس الشخصي ، ربما يكون من الأفضل له عدم المتابعة . فهم هذه الأسئلة السبعة يحتاج إلى الصبر ، والاهتمام ، والتفكير من خارج الصندوق .....أعتقد أن الثقافة العالمية الحالية ، وضمنها العلم والفلسفة ، في وضع مقلوب وعكسي ، خاصة في الموقف من الزمن والواقع ، ....والعلاقة بين الحياة والزمن على وجه التحديد .الكتاب يعتمد المنهج العلمي ، المنطقي بالحد الأدنى ، والمنطقي _التجريبي عندما يكون ذلك ممكنا .الأسئلة الثلاثة الأولى ، تعتمد أجوبتها على المنطق والتجربة مع قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . وأعتقد أنني توصلت بالفعل ، إلى الأجوبة العلمية والص ......
#الكتاب
#الرابع
#القسم
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749744
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب الرابع _ القسم الأول والثاني
حسين عجيب : الكتاب الرابع _ القسم الأول والثاني والثالث
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( سبع أسئلة توضح العلاقة بين الحياة والزمن )مقدمة ، وملاحظات جديدة ، وضرورية لفهم الواقع كما أعتقد ...يتمحور كل فصل حول الجواب ، على السؤال المحدد .المجموعة الأولى ، اجوبتها حاسمة ، منطقية وتجريبية معا .بينما الأجوبة على المجموعة الثانية من الأسئلة ، منطقية فقط . على أمل التوصل إلى الأجوبة التجريبية أو الاختبارية . وتبقى المجموعة الثالثة من الأجوبة ، معلقة للمستقبل ، في المستوى الفكري أو الفلسفي . وربما بفضل الحوار والمتابعة تتكشف بعض الأجوبة ، حتى بالنسبة للمجموعة الثالثة !....المفارقة بين الساعة الرملية وبين الساعة الحديثة _ الإلكترونية وغيرها _ أن الأولى تحدد سرعة وحركة واتجاه مرور الوقت ( أو الزمن أو الزمان ) بالفعل ، بينما الثانية تقيس سرعة مرور الحياة ( السرعة الموضوعية للحياة ، وليس السرعة الذاتية ) .الفرق بينهما في الاتجاه فقط ، والمفارقة أن اتجاه الساعة الرملية هو الصحيح ، ويتوافق مع اتجاه حركة الوقت والزمن بعكس اتجاه الحياة .....نحن نعيش الحياة بشكل تصاعدي ، وتقدمي ، نكسبها بعبارة ثانية .ونعيش الوقت أو الزمن بشكل تناقصي وتقهقري ، نخسره بعبارة أخرى . .... بقية العمر زمن أو وقت أو زمان ، وليست حياة بالطبع .بينما العمر حياة ، ليس زمنا أو وقتا بالطبع .بعبارة ثانية ،الحياة والزمن ( أو الوقت ) وجهان لعملة واحدة ، لا يلتقيان ولا ينفصلان .والسؤال الكبير والمفتوح : كيف ولماذا ....وغيرها هي أسئلة جديدة في عهدة الأجيال القادمة ، والمستقبل .....( المجموعة الأولى ) السؤال الأول :العمر الفردي ، هل يتناقص أم يتزايد ؟السؤال الثاني :اليوم الحالي ، خلال قراءتك للنص ، هل يوجد في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ؟السؤال الثالث :قبل ولادة الفرد ، بقرن مثلا ، أين يكون ؟....( المجموعة الثانية )السؤال الرابع ، طبيعة الزمن وماهيته :هل الزمن نسبي أم موضوعي ؟السؤال الخامس :ما هو مجموع ساعات الأيام الثلاثة ، الأساسية ، يوم الأمس واليوم الحالي ويوم الغد : 72 أم 48 أم 24 ساعة ؟السؤال السادس :ما العلاقة الحقيقية بين الساعتين البيولوجية والشخصية ( الداخلية ) والعالمية والإنسانية ( الموضوعية ) ؟أو العلاقة بين ساعة الحياة وساعة الزمن ؟ويبقى السؤال السابع ، المحير ، والاشكالي بطبيعته :هل يمكن ان يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟....لمن يتوجه هذا الكتاب ... أو من هي _ هو القارئ _ة المثالي لهذا الكتاب ؟....لا يتوجه هذا الكتاب ، أو الرسالة غير المباشرة ، إلى قارئ _ة عابر أو مستعجل للتسلية والمتعة ، أو لتضييع الوقت أو لاستثمار الوقت .بعبارة ثانية ،من لا يشغله موضوع الحقيقة والواقع ، إلى درجة الهاجس الشخصي ، ربما يكون من الأفضل له عدم المتابعة . فهم هذه الأسئلة السبعة يحتاج إلى الصبر ، والاهتمام ، والتفكير من خارج الصندوق .....أعتقد أن الثقافة العالمية الحالية ، وضمنها العلم والفلسفة ، في وضع مقلوب وعكسي ، خاصة في الموقف من الزمن والواقع ، ....والعلاقة بين الحياة والزمن على وجه التحديد .الكتاب يعتمد المنهج العلمي ، المنطقي بالحد الأدنى ، والمنطقي _التجريبي عندما يكون ذلك ممكنا .الأسئلة الثلاثة الأولى ، تعتمد أجوبتها على المنطق والتجربة مع قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . وأعتقد أنني توصلت بالفعل ، إلى الأجوبة العلمية والص ......
#الكتاب
#الرابع
#القسم
#الأول
#والثاني
#والثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751075
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( سبع أسئلة توضح العلاقة بين الحياة والزمن )مقدمة ، وملاحظات جديدة ، وضرورية لفهم الواقع كما أعتقد ...يتمحور كل فصل حول الجواب ، على السؤال المحدد .المجموعة الأولى ، اجوبتها حاسمة ، منطقية وتجريبية معا .بينما الأجوبة على المجموعة الثانية من الأسئلة ، منطقية فقط . على أمل التوصل إلى الأجوبة التجريبية أو الاختبارية . وتبقى المجموعة الثالثة من الأجوبة ، معلقة للمستقبل ، في المستوى الفكري أو الفلسفي . وربما بفضل الحوار والمتابعة تتكشف بعض الأجوبة ، حتى بالنسبة للمجموعة الثالثة !....المفارقة بين الساعة الرملية وبين الساعة الحديثة _ الإلكترونية وغيرها _ أن الأولى تحدد سرعة وحركة واتجاه مرور الوقت ( أو الزمن أو الزمان ) بالفعل ، بينما الثانية تقيس سرعة مرور الحياة ( السرعة الموضوعية للحياة ، وليس السرعة الذاتية ) .الفرق بينهما في الاتجاه فقط ، والمفارقة أن اتجاه الساعة الرملية هو الصحيح ، ويتوافق مع اتجاه حركة الوقت والزمن بعكس اتجاه الحياة .....نحن نعيش الحياة بشكل تصاعدي ، وتقدمي ، نكسبها بعبارة ثانية .ونعيش الوقت أو الزمن بشكل تناقصي وتقهقري ، نخسره بعبارة أخرى . .... بقية العمر زمن أو وقت أو زمان ، وليست حياة بالطبع .بينما العمر حياة ، ليس زمنا أو وقتا بالطبع .بعبارة ثانية ،الحياة والزمن ( أو الوقت ) وجهان لعملة واحدة ، لا يلتقيان ولا ينفصلان .والسؤال الكبير والمفتوح : كيف ولماذا ....وغيرها هي أسئلة جديدة في عهدة الأجيال القادمة ، والمستقبل .....( المجموعة الأولى ) السؤال الأول :العمر الفردي ، هل يتناقص أم يتزايد ؟السؤال الثاني :اليوم الحالي ، خلال قراءتك للنص ، هل يوجد في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ؟السؤال الثالث :قبل ولادة الفرد ، بقرن مثلا ، أين يكون ؟....( المجموعة الثانية )السؤال الرابع ، طبيعة الزمن وماهيته :هل الزمن نسبي أم موضوعي ؟السؤال الخامس :ما هو مجموع ساعات الأيام الثلاثة ، الأساسية ، يوم الأمس واليوم الحالي ويوم الغد : 72 أم 48 أم 24 ساعة ؟السؤال السادس :ما العلاقة الحقيقية بين الساعتين البيولوجية والشخصية ( الداخلية ) والعالمية والإنسانية ( الموضوعية ) ؟أو العلاقة بين ساعة الحياة وساعة الزمن ؟ويبقى السؤال السابع ، المحير ، والاشكالي بطبيعته :هل يمكن ان يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟....لمن يتوجه هذا الكتاب ... أو من هي _ هو القارئ _ة المثالي لهذا الكتاب ؟....لا يتوجه هذا الكتاب ، أو الرسالة غير المباشرة ، إلى قارئ _ة عابر أو مستعجل للتسلية والمتعة ، أو لتضييع الوقت أو لاستثمار الوقت .بعبارة ثانية ،من لا يشغله موضوع الحقيقة والواقع ، إلى درجة الهاجس الشخصي ، ربما يكون من الأفضل له عدم المتابعة . فهم هذه الأسئلة السبعة يحتاج إلى الصبر ، والاهتمام ، والتفكير من خارج الصندوق .....أعتقد أن الثقافة العالمية الحالية ، وضمنها العلم والفلسفة ، في وضع مقلوب وعكسي ، خاصة في الموقف من الزمن والواقع ، ....والعلاقة بين الحياة والزمن على وجه التحديد .الكتاب يعتمد المنهج العلمي ، المنطقي بالحد الأدنى ، والمنطقي _التجريبي عندما يكون ذلك ممكنا .الأسئلة الثلاثة الأولى ، تعتمد أجوبتها على المنطق والتجربة مع قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . وأعتقد أنني توصلت بالفعل ، إلى الأجوبة العلمية والص ......
#الكتاب
#الرابع
#القسم
#الأول
#والثاني
#والثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751075
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب الرابع _ القسم الأول والثاني والثالث
مروان صباح : معركة البقرات مستمر منذ الهيكل الأول والثاني وستستمر حتى يوم القيامة …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / يتوقف المرء عند تصريح قد أطلقه خطيب المسجد الأقصى 🕌-;- ، يقول صاحب التصريح هكذا ، بسبب ضعف وهشاشة الحكومة الإسرائيلية 🇮-;-🇱-;- الحالية ، يجعلها تلبي جميع مطالب المستوطنون المتطرفين ، وهنا يستاءل المراقب ، هل يرغب الخطيب بحكومة إسرائيلية 🇮-;-🇱-;- قوية لكي تردع المستوطنين كما تفعل مع المواطنون الفلسطينيين 🇵-;-🇸-;- ، بيدو أن ليس فقط القدس العتيقة محاصرة ، بل كما يبدو 🙄-;- أن تفكير البعض محاصر أيضاً ، في المقابل ، ما يلفت الانتباه ، هو إصرار جماعات الهيكل على ذبح القرابين داخل المسجد الأقصى 🕌-;- ، تحديداً في عيدهم هذا العام ، ( الفصح / البيسح ) ، وهذا الإصرار مدعاة إلى التفتيش حول إن كانت البقرة 🐄-;- الحمراء قد ولدت أو أولدت بطريقة ما ، وبذلك ، إن كان صحيح قد تمكنوا من إنتاجها ، يكون بذلك التطهير قد تحقق والوعد الذي تم انتظاره آلاف الأعوام ، أيضاً وقع ، وهذا يعني ببساطة ، أنهم يردون ذبحها 🐄-;- داخل باحات المسجد 🕌-;- ومن ثم حرقها 🔥-;- ونشرها من فوق سماء جبل (موريا) أو بتسميته الآخرى ( المختار ) ، وبالتالي باختصار ، الرواية الإسرائيلية 🇮-;-🇱-;- أو اليهودية ✡-;- يجرى ليّها وتحويرها كما يتوجب لتقوية البراهين المتكلمين حول يوم القيامة والذي بات هذا اليوم بين قوسين أو أدنى ، خصوصاً مع ظهور البقرة 🐄-;- ، إذنً الجوهر هنا 👈-;- ، بناء الهيكل يتفوق على أي سلام 🕊-;- ، بالطبع ، طالما الفلسفة الإبراهيمية ، وهنا نؤكد عن الفلسفة وليست الديانة ، قد كانوا الفلاسفة الألمان نقلوها من بلادهم 🇩-;-🇪-;- إلى الهند 🇮-;-🇳-;- ومن ثم إلى المنطقة العربية مؤخراً ، والتى ينتشر في معتقدها أمرين ، تأليه البقرة بصفة عامة ، وأيضاً حرق 🔥-;- الأموات لنجاستهم ونشر رفاتهم في السماء أو البحر أو الأنهر سواء بسواء . يستمدون اليهود ✡-;- حكاية البقرة من بطون تاريخ بناءهم للهيكل الأول على يد 🤚-;- النبي داود كما تقول الرواية التوراتية ، بالفعل ، كانوا قد أستخدموا في البناء الأول بقرة 🐄-;- واحدة☝-;-وقد هُدم على يد 🤚-;- القائد البابلي نبوخذ نصر✌-;- ، أما الهيكل الثاني ، أستخدموا 8 بقرات 🐄-;- وقد هدمه الإمبراطور الرماني تيطيس ، وكان أمر طبيعي وتلقائياً ، أن تتواصل محاولات اليهود في العالم بذبح البقرة في باحات الأقصى طالما يعتقدون أنهم يموتون على النجاسة حتى يتم بناء الهيكل والذي وحده كفيل في تطهيرهم ، وخير على خير ، وفي هذا كله وسواه كثير ، نشير أن في السفريين الملوك الأول والثاني ، وهما كتابان 📕-;- اللذين تحدثان فقط عن الهيكل ، يقولون اليهود أن كاتبهما ✍-;- هو أرميا النبي ، وهنا المراقب يتوقف قليلًا ، لكن التوقف يحمل عمقاً عميقاً 🧐-;- ، على سبيل المثال ، سفر 📕-;- الثاني تمتد فيه الحكايات والأحداث إلى ما بعد عصر أرميا بعصور طويلة ، إذنً ، يُطرح المرء سؤالاً 🙋-;-⁉-;-، هل يعقل لعاقل أن يصدق ما جاء في الكتاب ، طالما كاتبه ✍-;- قد غادر الحياة قبل الأحداث المتعاقبة في التاريخ ، أو أنه كما يبدو 🙄-;- قد كتب 📕-;- الأحداث التى جرت بعده من القبر ، ومن هنا 👈-;- ، قد شكلت هذه العقيدة محطة جديدة واستدعت الكشف عن ركاكتها ، لقد شكك المؤرخون في حكاية الهيكل من الأصل ، وقارنوا أيضاً كل ذلك مع ما جاء به القرآن من عقيدة تفاعلية بين الشخصية القرانية ( الملحمية ) والموضوع والمكان ، لقد حرص القرآن على تعظيم النبيين سليما ......
#معركة
#البقرات
#مستمر
#الهيكل
#الأول
#والثاني
#وستستمر
#القيامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753719
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / يتوقف المرء عند تصريح قد أطلقه خطيب المسجد الأقصى 🕌-;- ، يقول صاحب التصريح هكذا ، بسبب ضعف وهشاشة الحكومة الإسرائيلية 🇮-;-🇱-;- الحالية ، يجعلها تلبي جميع مطالب المستوطنون المتطرفين ، وهنا يستاءل المراقب ، هل يرغب الخطيب بحكومة إسرائيلية 🇮-;-🇱-;- قوية لكي تردع المستوطنين كما تفعل مع المواطنون الفلسطينيين 🇵-;-🇸-;- ، بيدو أن ليس فقط القدس العتيقة محاصرة ، بل كما يبدو 🙄-;- أن تفكير البعض محاصر أيضاً ، في المقابل ، ما يلفت الانتباه ، هو إصرار جماعات الهيكل على ذبح القرابين داخل المسجد الأقصى 🕌-;- ، تحديداً في عيدهم هذا العام ، ( الفصح / البيسح ) ، وهذا الإصرار مدعاة إلى التفتيش حول إن كانت البقرة 🐄-;- الحمراء قد ولدت أو أولدت بطريقة ما ، وبذلك ، إن كان صحيح قد تمكنوا من إنتاجها ، يكون بذلك التطهير قد تحقق والوعد الذي تم انتظاره آلاف الأعوام ، أيضاً وقع ، وهذا يعني ببساطة ، أنهم يردون ذبحها 🐄-;- داخل باحات المسجد 🕌-;- ومن ثم حرقها 🔥-;- ونشرها من فوق سماء جبل (موريا) أو بتسميته الآخرى ( المختار ) ، وبالتالي باختصار ، الرواية الإسرائيلية 🇮-;-🇱-;- أو اليهودية ✡-;- يجرى ليّها وتحويرها كما يتوجب لتقوية البراهين المتكلمين حول يوم القيامة والذي بات هذا اليوم بين قوسين أو أدنى ، خصوصاً مع ظهور البقرة 🐄-;- ، إذنً الجوهر هنا 👈-;- ، بناء الهيكل يتفوق على أي سلام 🕊-;- ، بالطبع ، طالما الفلسفة الإبراهيمية ، وهنا نؤكد عن الفلسفة وليست الديانة ، قد كانوا الفلاسفة الألمان نقلوها من بلادهم 🇩-;-🇪-;- إلى الهند 🇮-;-🇳-;- ومن ثم إلى المنطقة العربية مؤخراً ، والتى ينتشر في معتقدها أمرين ، تأليه البقرة بصفة عامة ، وأيضاً حرق 🔥-;- الأموات لنجاستهم ونشر رفاتهم في السماء أو البحر أو الأنهر سواء بسواء . يستمدون اليهود ✡-;- حكاية البقرة من بطون تاريخ بناءهم للهيكل الأول على يد 🤚-;- النبي داود كما تقول الرواية التوراتية ، بالفعل ، كانوا قد أستخدموا في البناء الأول بقرة 🐄-;- واحدة☝-;-وقد هُدم على يد 🤚-;- القائد البابلي نبوخذ نصر✌-;- ، أما الهيكل الثاني ، أستخدموا 8 بقرات 🐄-;- وقد هدمه الإمبراطور الرماني تيطيس ، وكان أمر طبيعي وتلقائياً ، أن تتواصل محاولات اليهود في العالم بذبح البقرة في باحات الأقصى طالما يعتقدون أنهم يموتون على النجاسة حتى يتم بناء الهيكل والذي وحده كفيل في تطهيرهم ، وخير على خير ، وفي هذا كله وسواه كثير ، نشير أن في السفريين الملوك الأول والثاني ، وهما كتابان 📕-;- اللذين تحدثان فقط عن الهيكل ، يقولون اليهود أن كاتبهما ✍-;- هو أرميا النبي ، وهنا المراقب يتوقف قليلًا ، لكن التوقف يحمل عمقاً عميقاً 🧐-;- ، على سبيل المثال ، سفر 📕-;- الثاني تمتد فيه الحكايات والأحداث إلى ما بعد عصر أرميا بعصور طويلة ، إذنً ، يُطرح المرء سؤالاً 🙋-;-⁉-;-، هل يعقل لعاقل أن يصدق ما جاء في الكتاب ، طالما كاتبه ✍-;- قد غادر الحياة قبل الأحداث المتعاقبة في التاريخ ، أو أنه كما يبدو 🙄-;- قد كتب 📕-;- الأحداث التى جرت بعده من القبر ، ومن هنا 👈-;- ، قد شكلت هذه العقيدة محطة جديدة واستدعت الكشف عن ركاكتها ، لقد شكك المؤرخون في حكاية الهيكل من الأصل ، وقارنوا أيضاً كل ذلك مع ما جاء به القرآن من عقيدة تفاعلية بين الشخصية القرانية ( الملحمية ) والموضوع والمكان ، لقد حرص القرآن على تعظيم النبيين سليما ......
#معركة
#البقرات
#مستمر
#الهيكل
#الأول
#والثاني
#وستستمر
#القيامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753719
الحوار المتمدن
مروان صباح - معركة البقرات مستمر منذ الهيكل الأول والثاني وستستمر حتى يوم القيامة …
حسين عجيب : الكتاب الخامس _ الفصل الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب الخامس الفصل الأول والثاني التصديق قبل الرؤية بالعينأو الشعور يقود الفكر غالبا . ....1 _ ما العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن ؟2 _ ما العلاقة الحقيقية بين الماضي والمستقبل ؟3 _ ما العلاقة الحقيقية بين الحياة والماضي ؟4 _ ما العلاقة الحقيقية بين الزمن والمستقبل ؟القراءة المناسبة ، بشكل تنازلي من الأفضل إلى عديم الأهمية :1 _ الاهتمام والتفكير بالموضوع .هذا الموقف المشترك بين القارئ _ة المفترض والكاتب ، التفويض بالمسؤولية أو علاقة التكافؤ والمساواة .2 _ أفكر بالأسئلة .ولم أتوصل إلى نتائج نهائية .3 _ فكرت ببعض الأسئلة فقط .ولا أعرف الأجوبة الصحيحة ، أو الملائمة .4 _ لا أفكر بالأسئلة .ولكن لدي رأي ، ورغبة في الكلام أو الكتابة .الموقف الرابع ، يمثل أصحاب الحاجات العقلية الخاصة .والكتاب يتوجه إلى القارئ _ة الجديد _ة والمفترض .2العلاقة بين النقيض والعكس أو المعكوس :مثالالعلاقة بين الشمال والجنوب ، أو الكبير والصغير تمثل التناقض .العلاقة بين اليمين واليسار ، أيضا الشرق والغرب ، تمثل العكس . العكس يتضمن التناقض ، حالة مساواة مطلقة ، بينما التناقض حالة خاصة من علاقات الاختلاف .هذه الخلاصة ، الفكرة ، اجتهاد شخصي .وهو ما يزال في مرحلة النظرية ، والحوار المفتوح .سوف أستخدمه خلال الفصول القادمة ، إلا في حالة وجود رد ( وحوار ) عقلاني ومنطقي بالحد الأدنى ، تكون نتيجته نافية لهذا الافتراض .عندها أعتذر بشكل علني ، وأغير موقفي العقلي بالفعل .مثال تطبيقي :الصفر علاقة عكسية ، حيث الصفر الموجب أو السالب متساويان .اللانهايتين علاقة تناقض ، أو متراجحة بدون مساواة ..... مشكلة هنا _ الآن ...مع انها تشير بالفعل إلى حركتي الزمن والحياة ، بشكل ضمني ، لكنها قبل ذلك تثبت الثنائية الزائفة بين المكان والزمن وتكررها .مقابل هنا في المكان هناك ، القريب مقابل البعيد .الآن تقابل قبل أو بعد ، بالنسبة للحياة او الزمن .....الموقف الثقافي الحالي السائد ، والمشترك ، يعتبر أن الحياة منفصلة عن الزمن . وأكثر من ذلك ، يعرف الأحياء والانسان خاصة ، بالحياة فقط ، بينما تعريف الانسان الصحيح بدلالة الزمن أولا .مثال تطبيقي :لنتخيل ولادة طفل _ة بعد عشر سنوات ، سنة 2032 ...أين هي _ هو الآن ؟بدلالة هنا _ الآن ، يتعذر تحديد وجودهما الصحيح والفعلي .لكن ، بسهولة يمكن ذلك بدلالة الماضي والمستقبل :الفرد الانسان مزدوج بطبيعته ، حياة وزمن بشكل مزيج مثل الدماغ والعقل ، لا يوجد احدهما بمفرده .حياة الفرد ، أو مورثاته ، تأتي من الماضي عبر سلاسل الأجداد ، إلى الأبوين ، والحاضر أخيرا .بينما زمن الفرد أو وقته ، بقية عمره ، يأتي من المستقبل .لنفكر قليلا بالمسألة .طفل _ة يولد سنة 2032 ، اين هو _ هي الآن ؟بالطبع جسده ومورثاته ، لم يزالا في جسدي الأم والأب .( او بحالة خاصة وجود بيضة ملقحة ) بينما زمن الطفل ليس في الماضي ولا الحاضر بالطبع ، بل في المستقبل .....يبقى السؤال الكبير ، والحقيقي :كيف يأتي الزمن ، أو أي شيء ، من المستقبل مباشرة ؟!....بواسطة الفرد الإنساني يلتقي الماضي والمستقبل لحظة الولادة ، أو لحظة تلقيح البويضة .يمكن توسيع الموقف العقلي ، على المستويين الفردي والمشترك ، وتجديده ، من خلال هذه الظاهرة الفردية .3التصنيف والأرشفة ، حلقة مشتركة بين العلم والفلس ......
#الكتاب
#الخامس
#الفصل
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755746
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب الخامس الفصل الأول والثاني التصديق قبل الرؤية بالعينأو الشعور يقود الفكر غالبا . ....1 _ ما العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن ؟2 _ ما العلاقة الحقيقية بين الماضي والمستقبل ؟3 _ ما العلاقة الحقيقية بين الحياة والماضي ؟4 _ ما العلاقة الحقيقية بين الزمن والمستقبل ؟القراءة المناسبة ، بشكل تنازلي من الأفضل إلى عديم الأهمية :1 _ الاهتمام والتفكير بالموضوع .هذا الموقف المشترك بين القارئ _ة المفترض والكاتب ، التفويض بالمسؤولية أو علاقة التكافؤ والمساواة .2 _ أفكر بالأسئلة .ولم أتوصل إلى نتائج نهائية .3 _ فكرت ببعض الأسئلة فقط .ولا أعرف الأجوبة الصحيحة ، أو الملائمة .4 _ لا أفكر بالأسئلة .ولكن لدي رأي ، ورغبة في الكلام أو الكتابة .الموقف الرابع ، يمثل أصحاب الحاجات العقلية الخاصة .والكتاب يتوجه إلى القارئ _ة الجديد _ة والمفترض .2العلاقة بين النقيض والعكس أو المعكوس :مثالالعلاقة بين الشمال والجنوب ، أو الكبير والصغير تمثل التناقض .العلاقة بين اليمين واليسار ، أيضا الشرق والغرب ، تمثل العكس . العكس يتضمن التناقض ، حالة مساواة مطلقة ، بينما التناقض حالة خاصة من علاقات الاختلاف .هذه الخلاصة ، الفكرة ، اجتهاد شخصي .وهو ما يزال في مرحلة النظرية ، والحوار المفتوح .سوف أستخدمه خلال الفصول القادمة ، إلا في حالة وجود رد ( وحوار ) عقلاني ومنطقي بالحد الأدنى ، تكون نتيجته نافية لهذا الافتراض .عندها أعتذر بشكل علني ، وأغير موقفي العقلي بالفعل .مثال تطبيقي :الصفر علاقة عكسية ، حيث الصفر الموجب أو السالب متساويان .اللانهايتين علاقة تناقض ، أو متراجحة بدون مساواة ..... مشكلة هنا _ الآن ...مع انها تشير بالفعل إلى حركتي الزمن والحياة ، بشكل ضمني ، لكنها قبل ذلك تثبت الثنائية الزائفة بين المكان والزمن وتكررها .مقابل هنا في المكان هناك ، القريب مقابل البعيد .الآن تقابل قبل أو بعد ، بالنسبة للحياة او الزمن .....الموقف الثقافي الحالي السائد ، والمشترك ، يعتبر أن الحياة منفصلة عن الزمن . وأكثر من ذلك ، يعرف الأحياء والانسان خاصة ، بالحياة فقط ، بينما تعريف الانسان الصحيح بدلالة الزمن أولا .مثال تطبيقي :لنتخيل ولادة طفل _ة بعد عشر سنوات ، سنة 2032 ...أين هي _ هو الآن ؟بدلالة هنا _ الآن ، يتعذر تحديد وجودهما الصحيح والفعلي .لكن ، بسهولة يمكن ذلك بدلالة الماضي والمستقبل :الفرد الانسان مزدوج بطبيعته ، حياة وزمن بشكل مزيج مثل الدماغ والعقل ، لا يوجد احدهما بمفرده .حياة الفرد ، أو مورثاته ، تأتي من الماضي عبر سلاسل الأجداد ، إلى الأبوين ، والحاضر أخيرا .بينما زمن الفرد أو وقته ، بقية عمره ، يأتي من المستقبل .لنفكر قليلا بالمسألة .طفل _ة يولد سنة 2032 ، اين هو _ هي الآن ؟بالطبع جسده ومورثاته ، لم يزالا في جسدي الأم والأب .( او بحالة خاصة وجود بيضة ملقحة ) بينما زمن الطفل ليس في الماضي ولا الحاضر بالطبع ، بل في المستقبل .....يبقى السؤال الكبير ، والحقيقي :كيف يأتي الزمن ، أو أي شيء ، من المستقبل مباشرة ؟!....بواسطة الفرد الإنساني يلتقي الماضي والمستقبل لحظة الولادة ، أو لحظة تلقيح البويضة .يمكن توسيع الموقف العقلي ، على المستويين الفردي والمشترك ، وتجديده ، من خلال هذه الظاهرة الفردية .3التصنيف والأرشفة ، حلقة مشتركة بين العلم والفلس ......
#الكتاب
#الخامس
#الفصل
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755746
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب الخامس _ الفصل الأول والثاني
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول ، أربع قضايا ثقافية _ معرفية ، هي مشكلات مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، وجدلية تاليا :1 _ العمر الحالي ( عمرك وعمري ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشكلة اللغوي ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762567
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول ، أربع قضايا ثقافية _ معرفية ، هي مشكلات مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، وجدلية تاليا :1 _ العمر الحالي ( عمرك وعمري ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشكلة اللغوي ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762567
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الأول والثاني
حسين عجيب : الكتاب السابع _ القسم الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السابع ( القسم الأول والثاني )بعض الأفكار الجديدة ، حول الحاضر خاصةالحاضر : طبيعته وأنواعه وحدوده ومكوناتهالمحتويات بالإضافة إلى الحلقة المفقودة ... بين النظرية الجديدة وبين الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، من الزمن أو الوقت ، حيث سأخصص للفكرة قسم خاص ، وربما الأهم بهذا المخطوط .تتمثل الحلقة المفقودة بالسؤال :هل يوجد زمن ، أو وقت ، خارج الحاضر والماضي والمستقبل ( مراحل الزمن أو أنواعه أو أشكاله أو تقسيماته أو أبعاده الثلاثة ، وهل تقبل الزيادة أو النقصان ) ؟!ويبقى السؤال المزمن ، الموروث والمعلق منذ قرون :ما هي العلاقة الحقيقية بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟....أخطط ليكون هذا الكتاب ، المخطوط ، بمثابة خلاصة حقيقية للنظرية الجديدة بصيغها المختلفة . وأعمل يتحقق شرطين شبه متناقضين : الشرح والتفسير الكافيين بالتزامن مع التكثيف ، للنظرية ولأفكارها الأساسية _ خاصة العلاقة الصحيحة والفعلية بين الزمن والحياة _ عبر الأدلة المنطقية أولا ، والأدلة التجريبية عندما يكون ذلك ممكنا بالفعل .أخطط أيضا ، لوضع الفهرس بعد نهاية الكتاب ، لا بشكل مسبق . .... ....القسم الأولالمقدمة( خلاصة النظرية الجديدة )1هل تساءلت أو فكرت ، أو سألت نفسك هذا السؤال الواضح :ما هو الواقع : طبيعته وحدوده ومكوناته ؟أقترح عليك محاولة التفكير بالجواب الصحيح أو المنطقي ، بهدوء وتعمق لبعض الوقت ، قبل متابعة القراءة .....الماضي والمستقبل مرحلة أولى أو ثالثة ، لا يمكن أن يكونا مرحلة ثانية .ذلك مصدر الخطأ المشترك بفهم الواقع ، والزمن خاصة .بينما الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، سواء للزمن أو للحياة .....لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟سؤال ستيفن هوكينغ الشهير .قد تكون مشكلة السؤال لغوية ، وربما يكون الخطأ في الترجمة ، أو في أصل العبارة ، كما طرحها ستيفن هوكينغ في كتاب تاريخ موجز للزمن .أعتقد أن الصيغة الأنسب للسؤال : لماذا نتذكر الماضي جميعا بسهولة ووضوح ، ويقين ، ولا يمكننا تذكر المستقبل بالمقابل أبدا ؟2اليوم ، أو الدقيقة والساعة أو السنة والقرن ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الزمن أو الوقت ، ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .2 _ يوم الحياة يعاكس يوم الزمن ، وينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 3 _ يوم المكان ثابت ، يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ......مثال تطبيقياليوم الحالي ، أو غيره ، طبيعته وحدوده ومكوناته ؟اليوم خلال كتابة هذه الكلمات ( 3 / 8 / 2022 ) : محصلة الأمس والغد ، قبل وبعد 24 ساعة ، ومثله كل يوم قادم صورة طبق الأصل .الجانب الحي لليوم ( أو مضاعفاته كالسنة والقرن أو أجزائه كالساعة والدقيقة ) يأتي من الأمس والماضي ، والجانب الزمني أو الوقتي يأتي بالعكس من الغد والمستقبل ، والجانب المكاني نفسه .هذه الفكرة الثلاثية ظاهرة ومباشرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بأي نقطة في العالم ، وفي الكون كله كما أعتقد . 1 _ طبيعة اليوم 2 _ حدود اليوم 3 _ مكونات اليوم ....( 1 )طبيعة اليوماليوم ، ومثله كل فترة أو مرحلة طويلة أو قصيرة ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الحياة .ينطلق من الأمس إلى الغد ، عبر اليوم .يمكن ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768970
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السابع ( القسم الأول والثاني )بعض الأفكار الجديدة ، حول الحاضر خاصةالحاضر : طبيعته وأنواعه وحدوده ومكوناتهالمحتويات بالإضافة إلى الحلقة المفقودة ... بين النظرية الجديدة وبين الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، من الزمن أو الوقت ، حيث سأخصص للفكرة قسم خاص ، وربما الأهم بهذا المخطوط .تتمثل الحلقة المفقودة بالسؤال :هل يوجد زمن ، أو وقت ، خارج الحاضر والماضي والمستقبل ( مراحل الزمن أو أنواعه أو أشكاله أو تقسيماته أو أبعاده الثلاثة ، وهل تقبل الزيادة أو النقصان ) ؟!ويبقى السؤال المزمن ، الموروث والمعلق منذ قرون :ما هي العلاقة الحقيقية بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟....أخطط ليكون هذا الكتاب ، المخطوط ، بمثابة خلاصة حقيقية للنظرية الجديدة بصيغها المختلفة . وأعمل يتحقق شرطين شبه متناقضين : الشرح والتفسير الكافيين بالتزامن مع التكثيف ، للنظرية ولأفكارها الأساسية _ خاصة العلاقة الصحيحة والفعلية بين الزمن والحياة _ عبر الأدلة المنطقية أولا ، والأدلة التجريبية عندما يكون ذلك ممكنا بالفعل .أخطط أيضا ، لوضع الفهرس بعد نهاية الكتاب ، لا بشكل مسبق . .... ....القسم الأولالمقدمة( خلاصة النظرية الجديدة )1هل تساءلت أو فكرت ، أو سألت نفسك هذا السؤال الواضح :ما هو الواقع : طبيعته وحدوده ومكوناته ؟أقترح عليك محاولة التفكير بالجواب الصحيح أو المنطقي ، بهدوء وتعمق لبعض الوقت ، قبل متابعة القراءة .....الماضي والمستقبل مرحلة أولى أو ثالثة ، لا يمكن أن يكونا مرحلة ثانية .ذلك مصدر الخطأ المشترك بفهم الواقع ، والزمن خاصة .بينما الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، سواء للزمن أو للحياة .....لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟سؤال ستيفن هوكينغ الشهير .قد تكون مشكلة السؤال لغوية ، وربما يكون الخطأ في الترجمة ، أو في أصل العبارة ، كما طرحها ستيفن هوكينغ في كتاب تاريخ موجز للزمن .أعتقد أن الصيغة الأنسب للسؤال : لماذا نتذكر الماضي جميعا بسهولة ووضوح ، ويقين ، ولا يمكننا تذكر المستقبل بالمقابل أبدا ؟2اليوم ، أو الدقيقة والساعة أو السنة والقرن ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الزمن أو الوقت ، ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .2 _ يوم الحياة يعاكس يوم الزمن ، وينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 3 _ يوم المكان ثابت ، يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ......مثال تطبيقياليوم الحالي ، أو غيره ، طبيعته وحدوده ومكوناته ؟اليوم خلال كتابة هذه الكلمات ( 3 / 8 / 2022 ) : محصلة الأمس والغد ، قبل وبعد 24 ساعة ، ومثله كل يوم قادم صورة طبق الأصل .الجانب الحي لليوم ( أو مضاعفاته كالسنة والقرن أو أجزائه كالساعة والدقيقة ) يأتي من الأمس والماضي ، والجانب الزمني أو الوقتي يأتي بالعكس من الغد والمستقبل ، والجانب المكاني نفسه .هذه الفكرة الثلاثية ظاهرة ومباشرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بأي نقطة في العالم ، وفي الكون كله كما أعتقد . 1 _ طبيعة اليوم 2 _ حدود اليوم 3 _ مكونات اليوم ....( 1 )طبيعة اليوماليوم ، ومثله كل فترة أو مرحلة طويلة أو قصيرة ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الحياة .ينطلق من الأمس إلى الغد ، عبر اليوم .يمكن ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768970
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السابع _ القسم الأول والثاني