احمد موكرياني : ظنوا غياب السيد مقتدى الصدر يجيز للفئران الإطار الإيراني اللعب بحرية
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ عُقْبَةَ بْنِ عَمْرٍو الْأَنْصَارِيِّ الْبَدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم "إنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلَامِ النُّبُوَّةِ الْأُولَى: إذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شِئْت"، رَوَاهُ الْبُخَارِي.كأنما فُصل الحديث المذكور اعلاه على القيادات الإطار الإيراني:• فهم عملاء لإيران ولا يستحون من عمالتهم.• وهم سرقوا المليارات الدولارات ويدعون انهم يسكنون بالإيجار.• وهم قتلة الشعب العراقي ويدعون انهم يحمون الدولة ويلتزمون بالدستور.• وهم يحاولون تفعيل المجلس النواب وهم الخاسرون في الانتخابات• وهم أرادوا اشعال حرب اهلية بقتلهم المتظاهرين العزل في المنطقة الخضراء فباؤا بفشل ذريع. • وهم يحاولون استغلال وأد الفتنة التي لم يكن بإمكان أحد ولا المرجعية الدينية من وأدها غير السيد مقتدى الصدر لتنصيب مرشحهم رئيسا للوزراء. فلولا القرار الحكيم والشجاع للسيد مقتدى الصدر بسحب مؤيديه من المنطقة الخضراء، لكانت شوارع بغداد الآن مطلية باللون الأحمر من الدماء الشهداء.• لا توجد كلمة بذيئة في القواميس والمعاجم العربية لوصف نذالة وعهر القيادات الإطار الإيراني فهم انذل من النذالة وأحقر من الحقارة، فأن الشيطان أكثر خوفا من الله من نتائج افعاله من القيادات الإطار الإيراني فان الشيطان يتبرأ من أفعال القيادات الإطار الإيراني، أبلغنا الله تعالى في القران الكريم: "كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ" (الحشر، الآية:( 16)).• بأمر من قياد الحرس الإيراني اسياد الإطار الإيراني ارادت قيادة الإطار ومليشيات الحشد اشعال حربا في العراق، وتخلت عنهم قيادة الحرس الثوري بعد فشلهم، خوفا من الولايات المتحدة من اجل الوصول الى الاتفاق النووي لرفع الحصار عن إيران وليس خوفا من الله كخوف الشيطان من الله.• من الغباء المطلق ان تعتقد القيادات الإطار الإيراني بأن السيد مقتدى الصدر قد غاب عنهم، فأنه حاضرا ولو بصمته وسكونه والشعب العراقي كله خلفه لرد جميل عمله بدرأ الحرب الأهلية وسيهزهم شر هزيمة اسوء من جرع السم الذي جرعه الخميني بقبوله بوقف الحرب الإيرانية العراقية. • فإذا ثار الشعب العراقي او ان حاولت قادة الإطار الإيراني بدأ القتال مرة أخرى من موقع اليأس للانتحار، قد لا يحصلون قادة الإطار الإيراني على قبرا لدفنهم، ولن يموتوا كموتة صدام حسين، فقد مات صدام حسين وقامته اعلى من قامات القيادات الإطار الإيراني وبشجاعة اشجع من اشجعهم، ان كان بينهم شجاع واحد. • ومن الروايات المعلنة ان قادة الإطار الإيراني عند بدأهم قتل المتظاهرين العزل في المنطقة الخضراء، كانوا أكثر خوفا على أنفسهم وعائلاتهم من أي وقت آخر منذ ان تولوا السلطة في العراق، فكانوا يبحثون عن الوسائل للهروب بعائلاتهم الى ملاجئ آمنة. • فليعلموا القيادات الإطار الإيراني، لا ملجأ آمن لهم في العراق بعد اليوم، فاذا كان كبيرهم نوري المالكي يعتبر نفسه على حق ويحاول ان يحمي الدولة والدستور فليخرج من المنطقة الخضراء ويعيش بين الشعب كرؤساء الدول بعد تقاعدهم.كلمة أخيرة:• السؤال: هل ممكن ان نتجاوز أزمتنا وندرأ الحرب الأهلية قد تشعلها القيادات الإطار الإيراني ليحموا أنفسهم من محاكمة الشعب العراقي عن جرائمهم من قتل الناس وسرقة أموالهم وعمالتهم لإيران والتسبب في معاناة الشعب العراقي لأكثر من عقدين؟• الجواب: نعم، ان ......
#ظنوا
#غياب
#السيد
#مقتدى
#الصدر
#يجيز
#للفئران
#الإطار
#الإيراني
#اللعب
#بحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767473
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ عُقْبَةَ بْنِ عَمْرٍو الْأَنْصَارِيِّ الْبَدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم "إنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلَامِ النُّبُوَّةِ الْأُولَى: إذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شِئْت"، رَوَاهُ الْبُخَارِي.كأنما فُصل الحديث المذكور اعلاه على القيادات الإطار الإيراني:• فهم عملاء لإيران ولا يستحون من عمالتهم.• وهم سرقوا المليارات الدولارات ويدعون انهم يسكنون بالإيجار.• وهم قتلة الشعب العراقي ويدعون انهم يحمون الدولة ويلتزمون بالدستور.• وهم يحاولون تفعيل المجلس النواب وهم الخاسرون في الانتخابات• وهم أرادوا اشعال حرب اهلية بقتلهم المتظاهرين العزل في المنطقة الخضراء فباؤا بفشل ذريع. • وهم يحاولون استغلال وأد الفتنة التي لم يكن بإمكان أحد ولا المرجعية الدينية من وأدها غير السيد مقتدى الصدر لتنصيب مرشحهم رئيسا للوزراء. فلولا القرار الحكيم والشجاع للسيد مقتدى الصدر بسحب مؤيديه من المنطقة الخضراء، لكانت شوارع بغداد الآن مطلية باللون الأحمر من الدماء الشهداء.• لا توجد كلمة بذيئة في القواميس والمعاجم العربية لوصف نذالة وعهر القيادات الإطار الإيراني فهم انذل من النذالة وأحقر من الحقارة، فأن الشيطان أكثر خوفا من الله من نتائج افعاله من القيادات الإطار الإيراني فان الشيطان يتبرأ من أفعال القيادات الإطار الإيراني، أبلغنا الله تعالى في القران الكريم: "كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ" (الحشر، الآية:( 16)).• بأمر من قياد الحرس الإيراني اسياد الإطار الإيراني ارادت قيادة الإطار ومليشيات الحشد اشعال حربا في العراق، وتخلت عنهم قيادة الحرس الثوري بعد فشلهم، خوفا من الولايات المتحدة من اجل الوصول الى الاتفاق النووي لرفع الحصار عن إيران وليس خوفا من الله كخوف الشيطان من الله.• من الغباء المطلق ان تعتقد القيادات الإطار الإيراني بأن السيد مقتدى الصدر قد غاب عنهم، فأنه حاضرا ولو بصمته وسكونه والشعب العراقي كله خلفه لرد جميل عمله بدرأ الحرب الأهلية وسيهزهم شر هزيمة اسوء من جرع السم الذي جرعه الخميني بقبوله بوقف الحرب الإيرانية العراقية. • فإذا ثار الشعب العراقي او ان حاولت قادة الإطار الإيراني بدأ القتال مرة أخرى من موقع اليأس للانتحار، قد لا يحصلون قادة الإطار الإيراني على قبرا لدفنهم، ولن يموتوا كموتة صدام حسين، فقد مات صدام حسين وقامته اعلى من قامات القيادات الإطار الإيراني وبشجاعة اشجع من اشجعهم، ان كان بينهم شجاع واحد. • ومن الروايات المعلنة ان قادة الإطار الإيراني عند بدأهم قتل المتظاهرين العزل في المنطقة الخضراء، كانوا أكثر خوفا على أنفسهم وعائلاتهم من أي وقت آخر منذ ان تولوا السلطة في العراق، فكانوا يبحثون عن الوسائل للهروب بعائلاتهم الى ملاجئ آمنة. • فليعلموا القيادات الإطار الإيراني، لا ملجأ آمن لهم في العراق بعد اليوم، فاذا كان كبيرهم نوري المالكي يعتبر نفسه على حق ويحاول ان يحمي الدولة والدستور فليخرج من المنطقة الخضراء ويعيش بين الشعب كرؤساء الدول بعد تقاعدهم.كلمة أخيرة:• السؤال: هل ممكن ان نتجاوز أزمتنا وندرأ الحرب الأهلية قد تشعلها القيادات الإطار الإيراني ليحموا أنفسهم من محاكمة الشعب العراقي عن جرائمهم من قتل الناس وسرقة أموالهم وعمالتهم لإيران والتسبب في معاناة الشعب العراقي لأكثر من عقدين؟• الجواب: نعم، ان ......
#ظنوا
#غياب
#السيد
#مقتدى
#الصدر
#يجيز
#للفئران
#الإطار
#الإيراني
#اللعب
#بحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767473
الحوار المتمدن
احمد موكرياني - ظنوا غياب السيد مقتدى الصدر يجيز للفئران الإطار الإيراني اللعب بحرية