الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء الحسن : «جحيم حيّ»: باكورة شعرية أولى للشاعر الكردي «إدريس سالم»
#الحوار_المتمدن
#علاء_الحسن أصدر الشاعر الكردي إدريس سالم مجموعته الشعرية الأولى «جحيم حيّ» عن دار فضاءات للنشر والتوزيع في الأردن، والتي ستتاح لقرّاء الشعر خاصة والأدب والثقافة بشكل عام عبر موقعي «جملون» و «نيل وفرات . كوم».المجموعة التي تضم عشرين قصيدة، نُشر بعضها في مواقع كردية وعربية، كتبت بين عامي (2010م – 2019م)، في فترة تعكس مراحل حياتية متقاطعة، مع أحداث بدأت ولم تنته فصولها في تاريخ العالم الكردي والعربي الحديثين، وتقاطعاتها مع الحياة اليومية للشاعر.صورة الرجل المقطوع الرأس، والواقف على الأطلال مع وشاحه الأحمر التي تتصدّر لوحة الغلاف توحي إلى ذاك الجحيم الحيّ المتغلغل في روح الشاعر، وإلى ذاك الجحيم الشرس العابث بجغرافية الشرق الأوسط.الصورة التي رسمها الفنّان التشكيلي الكردي «أصلان مَعْمو» هي أولى مفاتيح القراءة والتلقّي والتأمّل الروحي للأحداث الراهنة المرعبة، والتي الخلاص منها كالخلاص من الحزن والألم والعيش في حالة نيرفانا كبيرة.تضمّ المجموعة بصفحاتها المائة وأربع وثلاثين صفحة كوكبة من قصائدها التي تهتم بموضوع الغربة الروحية، والحاملة لذاك البعد الوجداني والذاتي في أسئلة متعدّدة تتعلّق بالدين والموت والسياسة والوطن والاستبداد والحرب، وقضايا اجتماعية أخرى من بينها حرية المرأة.وجاء على غلاف خلفية «جحيم حيّ»، مقطعاً من قصيدة «ذاكرتان... لخمسة أيتام»:«محرومٌ من القصورملدوغٌ أنامن كلّ الجحورِ والعصورأرسمُ بدماء الطيورحدودَ اللغاتمن الجدائلخرائطَ النكباتأنا الكرديُّأُكَافَأُ دائماً بالقبور».وكتب إدريس سالم في بداية المجموعة التي قال عنها «مقدمتي الروحانية» عنونها «نصف كلمة»، قال فيها:«كتبْتُ هذه النصوصَ، وأنا أقنعُ أبي «العنيدَ»؛ للذهاب إلى المشفى؛ مرّةً لارتفاع ضغط الدمِ لديه، ومرّةً لضيق التنفّسِ، وأخرى من قرحة تسْكرُ في أحشائه.كتبْتُ هذه النصوصَ، وأنا أسهرُ – مراقباً – حالةَ الشهيقِ والزفيرِ، التي كانَ يمارسُها، وهو نائمٌ يتألّم.كتبْتُ هذه النصوصَ، وأنا أترجّاه في أن يأخذَ دواءَه، ويأكلَ طعامَه، وألّا يذهبَ إلى الخارج؛ حيث طقوسُ الشتاءِ، أو الصيف...كتبْتُ هذه النصوصَ، وأنا أنصحُ أمّي؛ بألّا تدخّنَ شتاءً في مطبخنا العاري، وصيفاً في شرفتنا المنسيّة؛ لعلّها تتنعّمُ قليلاً بملح الطعامِ وسُكّر الشاي...يسألُني في كلّ قصيدةٍ أو مقالةٍ أكتبُها:– لم أنت «سهيّرٌ» إلى هذه الدرجة؟!أجيبُه بسؤالي الدائم:– وهل استفدْتَ من النوم مُبكّراً؟!يجيبُني بضحكة طفلٍ لا أسنان له:– النومُ صحيٌّ لجسدي.– والسهرُ صحيٌّ لروحي.كانَ يعودُ إلى سكينته من جديد، ويضعُ رأسَه على وِسادته، فيسرحُ شخيرُه في أرجاء الغرفةِ!ما يقهرُ الروحَ يا أبي: «غريبٌ يرانا كباراً، وقريبٌ يرانا صغاراً...».هو وجهُ العدالةِ القبيح...».يشار إلى أن إدريس سالم هو شاعر وناقد وصحفي كردي سوري، من مواليد مدينة كوباني، عمل مدرّساً في مادة اللغة العربية، ويكتب الشعر والمقالات الأدبية النقدية، في الصحف والمواقع الالكترونية، الدولية منها والمحلّية. ......
#«جحيم
#حيّ»:
#باكورة
#شعرية
#أولى
#للشاعر
#الكردي
#«إدريس
#سالم»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684341
جان بابيير : جحيم حيّ: حروب صغيرة بالحبر
#الحوار_المتمدن
#جان_بابيير صدر عن دار «فضاءات» للنشر والتوزيع/ عمان – الأردن للشاعر الكردي «إدريس سالم» باكورة عمله الشعري، والتي تحمل عنوان «جحيم حيّ»، وتقع المجموعة في (132) صفحة من القطع المتوسّط، تتوزّع على عشرين عنواناً، يستهلّها بنصّ يحمل عنوان «وحي الحرائق»، ويبدأ باسم نمرود؛ كإسقاط رمز تاريخي، ليبدأ به القصيدة التي جاءت في الصفحة السابعة:– 1 –أنا نمرودُكنتُ خامِداً بناريوحصادٌ تسوّلَبينَ حيرةٍ خضراءَ،وخوفٍ أصفر.– 2 –أنا نمرودُسأتركُ لكمما تشتهونمن سنابلَ نائمةً،وجداولَ مسجونةًفي تجاعيد جِباهٍمرعوبةٍ من قرار.يترك لنا سالم في الترابط العضوي للقصيدة، خطوات الليل وحرائق تجرّ خلفها الرماد والخراب، وكمّ كبير من الأسئلة، ويستنجد بالمجهول من عطشه، ويشير بسبابة الاتّهام إلى أناس غير مرئيين أو أشياء تتراءى له ليقول «لا للأمجاد الكاذبة»، ويناجي ديمومة الخصوبة واستمرار العطاء للسنابل، ليحال كل شيء في النهاية إلى المحرقة – ليل – مثل تلميذ صغير يتلمّس الحرف، ليقبض على المعنى بإضافتها إلى حرف آخر، يشكو دفتره الصغير, يشكو وطأةَ الظلمة بالنيران من وحي الحرائق وليلاً مشتعلاً فاجأه مخاض الرماد، ويتشبّث بالحبل السرّي للمتن؛ كيلا يسقط، رافضاً أن يحيا معنا في هذه المحرقة.وفي قصيدة «سقوط الآلهة»، من الصفحة التاسعة عشر، يقول:سقطَتْ مدينةٌ أخرىمن كتفَيْ ذاك الإلهانحنَتْ جذوعُ الكرْمِبصوت مُتهدِّجٍقَلَّ النُّعَاةكَثُرَتِ النعايا.لا تخلو هذه القصيدة من المباشرة، رغم أنها أيضاً تتبرّج بصور جميلة، واللغة هنا تمّ بها صياغة الجمل الشعرية بشكل التفافي، وكان من الأيسر أن تقوم المفردة بوظيفتها الجمالية بشكل أبسط. كلمات مثل هذه تنفخ في المتن وتفقده رشاقته.اعتنوا بالأحياءبالمُحَمدِلينالمُحوقِلينالمُبسمِلين...،والمهرولين تحتَ نعالِ المُتأمّعين.الموتُ... مُستبدٌّلا يشبعْ. وأعتقد أن هذه المفردات، التي جاءت في الصفحتين (22 – 23)، وكثيرة أخرى مثل الحمير، الدجاج والغوريلات لم تخدم النصّ، أو أنها لم تأتِ في مكانها المناسب. أعلم مقت الشاعر, فهذا سلاحه مقابل واقع رديء معطوب تنتهك فيه المدن وتُهان إنسانية الإنسان, هو يريد أن يلوي عنق الواقع بهذه المفردات، ولست مع دُعاة التهذيب في النص، وإن هذه المفردة أو تلك لديها مخالب تنهش في اللحم الطري للحياء العام.ما أردت قوله هو أن الشاعر لم يقم بتوظيف تلك المفردات في مكانها الصحيح، لتعطي قوة وجمالية في النص، لكل صهوة فارس، ترحل به السنابك إلى حيث ما يريد، الوطن والانتماء كريح تحمله، هو شاهد الذئاب تعوي، وتنهش من لحم الوطن، حملت له الريح العويل وفي مأتم النص زارته بيوت الثكلى.«جحيم حيّ» والذي يحمل عنوان المجموعة الشعرية للشاعر إدريس سالم, فهي مجزّأة إلى ثلاثة عشر مقطعاً: يتميّز العنوان بفكر إبداعي غير مستهلك، والنص يظهر لنا بوضوح مشاعر إنسانية تتمنطق بكمية من الإبداع، فالساحة الشعرية وقصيدة النثر بحاجة كبيرة لهكذا نوعية من الإبداع. عنوان النص ملائم للمحتوى، الذي يمكن تناوله بأكثر من زاوية, بالطبع يكون التصوّر والرؤية مختلفان من شخص لآخر، هكذا قام بصياغة النص، فيقول في الصفحة السابعة والأربعين:أرواحٌ بربريةٌتجري في عروق الصِّراطِجماجمُ مناجمُ للهزائم.مِلحٌ يعاركُ الخبزَخبزٌ يعاركُ الموائدَوالكراسي غنيمةٌتتعاركُ عليها لغاتٌ عاريةٌفيتناسلُ الخرابُفي قصعة صَدئة.لا يدعنا أن نصم في هذا المقطع, فن ......
#جحيم
#حيّ:
#حروب
#صغيرة
#بالحبر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696502
عبدالجبار الرفاعي : الدينُ كائنٌ حيٌّ يطلبُ ما يمدُّه بالحياة
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي يظنُ بعضُ الناس خطأ أن الإيمانَ يمكن أن يتحقق ويُعبّر عن حضوره الفاعل في حياة الإنسان بلا دين، وبلا أن يتجسدَ كسلوك. الإيمانُ في آثاره العملية هو الدينُ في أفقه الروحي والأخلاقي. الإيمانُ حالةٌ وجودية كالفرح والمحبة، وليس صورةً ذهنية مجردة،كلُّ حالة وجودية لها آثار على شاكلتها، الفرح مثلًا تظهر آثارُه في مشاعر الإنسان، وتنعكسُ آثارُه على وجهه وتعبيرات جسده. تاريخُ الأديان لا يخبرنا بوجود إيمان يمكن أن يتحقّقَ في روح الإنسان من دون أن تنعكس آثارُه في حياته، وفي الواقع الذي يعيشُ فيه. الإيمانُ يتخذُ شكلًا من أشكال الحياة الروحية والأخلاقية، وهذا النوع من الحياة الروحية والأخلاقية هو ما نعنيه بالدين. ليس بالضرورة أن يكون هذا الدينُ نسخةً لأحد الأديان المعروفة، إذ يمكن أن يتخذ الإنسانُ لنفسه دينَه الخاص، لكن هذا الدين الخاص يعجزُ عن الإفلات كليًا من البنية اللاشعوريّة لدين أهله، ولا تختفي نهائيًا آثارُ ذلك الدين المترسبة في أعماقه. يظل الدينُ الذي ورثه من أهله ومجتمعه وبيئته المولود فيها يعبّر عن نفسه في لغته وثقافته وعاداته وعلاقاته الاجتماعية، وأوضح تعبيراته تتجلى في الوفاء للقيم الإنسانية السامية في ذلك الدين. حتى في كتابات مفكرين أعلنوا إلحادَهم لا تختفي آثارُ دين الولادة والنشأة الأولى الكامنة في أعماقهم، ويمكن للخبير أن يقرأ ما تحجبه كلماتُهم ويتوارى في نصوصهم من إشارات لما هو غاطس من الدين. لا يمكن أن يظل الإيمانُ حالةً خاملة أو كسولةً أو مضمرةً لا أثر لها في حياة الإنسان، الإيمانُ يكرّسُ الحياةَ الروحية والأخلاقية، الإيمانُ يتجسدُ في مواقف إنسانية نبيلة. الإيمانُ تتسامى فيه شخصيةُ الإنسان فيتخذ شكلَ تديّن رحماني وأخلاقي.كلُّ إيمان يكشف عن حضوره العملي في تديِّن الإنسان،كلُّ إيمان يتحقق في تديّن، وإن لم يكن كلُّ تديّن مرآةً ينعكس فيها الإيمانُ الأصيل، التديّنُ الشكلي والشعبوي يضمحلُ فيه الإيمانُ المُلهم لأعذب معاني الحياة. كي تظل جذوةُ الإيمان متوهجةً، ويواصل الدينُ حضورَه وفاعليته وتأثيره في الحياة يحتاجُ إلى وقود، العبادةُ هي الوقود. الدينُ كالمصباح الذي لا يضيء إلا عند اتصاله بمصدر الطاقة، في أية لحظة يتوقف وصولُ الطاقة ينطفيء ضوءُ المصباح. إنه كأصناف النباتات التي لاتعيش إلا إن كانت أرضُها مشبعةً بالماء. الدينُ كائنٌ حيٌّ يحتاج إلى ما يغذّيه، وإلى ما يوقظ نبضَ الحياة فيه على الدوام، إنه لا يستمدّ حضورَه وفاعليته وتأثيره إلا بالعبادة. في لقاءِ الله تُبهِجُ الأرواحَ المتعبَةَ السكينةُ، والقلوبَ المضطربةَ الطمأنينةُ، "فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ". العبادةُ مكونٌ أساسي في ماهية كلِّ دين، حيثما كان الدينُ كانت العبادةُ والطقسُ، لأن الدينَ يعبّر عن الحاجة للصلة بموجود لا متناهٍ في وجوده وقدرته وعلمه وكلِّ شيء. العبادةُ هي التعبيرُ الحي عن هذه الصلة. الصلةُ الوجودية مالم تظل متدفقةً دائمةَ الفيض، فإنها تتبدّد وتتلاشى، ومالم تظل مضيئةً باستمرار، فإنها لو انطفأت تصاب روحُ الإنسان بالوهن والعجز، ومالم تظل منهمرة، فإنها لن تبلغ غايتها فتروي الظمأ الوجودي. العبادةُ الحقيقية تُثري رؤيةَ الدينِ للعالَم، ففي الإسلام تُثري الصلاةُ الصادقة رؤيةَ المسلم للعالَم، وتُلهمها بمعناها الروحي والأخلاقي، وتجعل من هذا المعنى أفقًا تتشكّل في ضوئه حياةُ الإنسان الخاصة وعلاقاتُه الاجتماعية المتنوعة. وحسب تعبير علي عزت بيغوفيتش: "ليست الصلاةُ مجرّد تعبير عن موقف الإسلام من العالَم، إنما هي أيضًا انعكاسٌ للطريقة التي يريد الإسلامُ بها تنظيمَ هذ ......
#الدينُ
#كائنٌ
#حيٌّ
#يطلبُ
#يمدُّه
#بالحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716432
علاء اللامي : ردا على ترهات المثبطين والمشككين بالمقاومة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي هل كانت خسائر الشعوب المقاوِمة في فيتنام والجزائر وجنوب لبنان...إلخ، أكثر أم أقل من خسائر أعدائها المحتلين؟ الكلام أدناه ليس تبريرا لضخامة التضحيات البشرية في الصراعات المسلحة بين الشعوب ومحتلي أراضيها، ولا هي دعوة للمزيد منها أو للسكوت عليها؛ فالمجرم الحقيقي هو المحتل الغازي الذي يسفك دماء الضحايا في فلسطين اليوم، ويجب أن يدفع الثمن عاجلا أو آجلا، ولكنه كلام يُراد به فضح دعوات التثبيط السوداء، والتشكيك المغرض، فهل يمكن لشخص عاقل "ومحايد وموضوعي" أن يخرج باستنتاجات وخلاصات نهائية من معركة في حرب طويلة، والمعركة ماتزال في أوجها ولم تنته فيقول أحدهم أن النهاية ستكون سلبية وحزينة على الشعب الضحية، ويثبط عزيمة المقاومين بهذيانات المحللين المعادين والمريبين!ّ هل الحجة هنا هي أن عدد القتلى والجرحى من الفلسطينيين أكثر من قتلى وجرحى عدوهم المحتل المعتدي؟ ومتى كانت خسائر المحتلين أكثر من المقاومين؟في فيتنام التي قاتلت المقاومة فيها حتى بكمائن القصب المسنن والحشرات والأفاعي والجرذان، وفي الجزائر التي قدمت تضحيات بشرية تصل الى خمس سكانها آنذاك، وجنوب لبنان الذي تم تدميره وقتل الآلاف من سكانه، في كل هذه البلدان والتجارب المقاومة وغيرها تقول الخلاصة - للأسف- إن خسائر الشعوب ومقاوماتها كانت أكثر بأضعاف المرات من خسائر الأميركيين والفرنسيين والصهاينة ولكنها تجارب انتهت بالنصر والتحرير وتمريغ أنوف المحتلين بأوحال الهزيمة النهائية!لماذا يركز بعض الكتاب والمحللين عيونهم على الجزء المرئي والآني من نتائج الصراع التحرري وهو معروف ومكرر في كل تجارب التحرير في العالم ويغمضونها عن حقيقة أن الصراع الفلسطيني العربي مع الكيان الصهيوني يمتد على قرابة القرن من السنوات وأنه اليوم بلغ واحدة من ذراه العالية فهزَّ الكيان من جذوره ووضعه لأول مرة أمام حقيقة أنه لا مستقبل له حتى إذا خرج سليما جزئيا من هذه الجولة؟ لقد قال العقلاء وكرروا أن الصراع طويل وأن هذه الذروة فيه أشرَّت على بداية نهاية الكيان وأن المقاومة الفلسطينية رغم عدم تكافؤ القوى ورغم الانهيار العربي الرسمي الحكومي وموجة التطبيع الخيانية بل والتحالف بين الكيان وبعض الرجعيات العربية ورغم الدعم السياسي والعسكري الغربي للكيان أبدت المقاومة والشعب الفلسطيني صمودا معتبرا وهي تواصل النزال فلماذا هذا التثبيط وتروج الأفكار السوداء بدلا من القيام بفعل تضامني إيجابي مع ضحايا المجزرة؟ اترك - يا كاتب - هذه الاستنتاجات لكتاب هآرتس ويديعوت أحرونوت والواشنطن بوست ونيويورك تايمز فحتى هؤلاء بدأوا يعزفون على نغمات أقل تفاؤلا وأكثر تشاؤما من نغماتك هذه، لأنهم بدأوا يستشعرون اليوم المصير الأسود الذي بدأ يلوح أمامهم وأمام كيانهم ومغامرتهم الدموية على أرض فلسطين!#Palestine#FreePalestine#GazaUnderAttack#IsraelExposed#PalestineWillBeFree#PalestineUnderAttack#Palestineneedsourhelp#الفسفور_الابيض_محرم_دولياً#جرائم_اسرائيلية#انقذوا_حي_الشيخ_جراح#savesheikhjarrah#&#350-;-eyhJarrahmahallesinkurtar&#305-;-n#SalvailquartierediSheikhJarrah#RettedasViertelSheikhJarrah#sauvezlequartierdesheikhjarrah#الشيخ_جراح#حي_الشيخ_جراح#لا_لتهويد_القدس#ا&#1620-;-نقذوا_حي_الشيخ_جراح#لن_نرحل#القدس_تنتفض#انقذوا_غزة#savealsheikhjarrah ......
#ترهات
#المثبطين
#والمشككين
#بالمقاومة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719104
فاطمة شاوتي : الْأَبُ الْمَيِّتُ حَيٌّ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي يَا أَبَتِ ...! أهوَ صورتُكَ الحقيقيةُ أمِ المجازيةُ تاريخُنَا...؟ أهوَ الماضِي نائمٌ / ميتٌ / في جسدِي...؟ أمِ الحاضرُ نائمٌ في الماضِي ... كَأَغُورِيٍّ يعيشُ بينَ الجثثِ ... يشربُ الماريخوانَا بجماجمِهِمْ ... ألِأنَّنَا دونَ حاضرٍ ... دونَ مستقبلٍ نعيشُ الماضِي كزمنٍ واحدٍ وحيدٍ ...؟ أليسَ قتلُ الأبِ واجباً يَا "فرُويدْ "...!؟ أمْ لِأنَّهُ مركزُنَا / وَ أَنَانَا / لانملكُ سواهُ ...؟ فهلْ يملكُ مَنْ لَا حاضرَ لهُ مستقبلاً ...؟ ومفتاحُ غدِهِ بيدِ أمسِهِ أمسٍ لَا ينامُ خارجَنَا ...؟ إنَّهُ طفلُنَا العجوزُ كمَا حزنُنَا ... لكنَّهُ الطفلُ المدلَّلُ وكانَ فعلُ ماضٍ ناقصٌ ... لكنَ أجدادَانَا تاريخٌ فاكتملْنَا بهمْ قاصرينَ ... كانَ زمناً جميلاً كانَ سلفاً صالحاً ... والعودةُ إلى الأصلِ أصلٌ هوَ ذَا أبُونَا ...! الغازِيُّ / السابيُّ / الفاتحُ / الفارسُ المغوارُ / قرصانُ الدمِ الحلالِ / ماذَا تبقَّى أيتُهَا الأبوةُ ...!؟ لاشيءَ سوَى جماجمَ مفرغةٍ ... منْ أحلامِهَا وحلْمٍ ممدَّدٍ يمتدُّ منَ العدمِ ... إلى الأبديةِ يتثاءبُ في سباتٍ كونيٍّ ... إلى أنْ يحدثَ مالَا يُتَخَيَّلُ انفجارٌ ثانٍ عظيمٌ ... ليتَهُ يحدثُ هلْ سيحدثُ ...؟! ......
#الْأَبُ
#الْمَيِّتُ
َيٌّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729737
سربند حبيب : جحيم حيّ: تأبين الوجع في يقين وطن يحتضر
#الحوار_المتمدن
#سربند_حبيب عندما يختمر الوجع في نسل الحقيقية نضمر الرصاص ونقاوم بقيظ القلم، فنصوّغ من الألم حكايات تنثر على صفيح الوجع، ونتأوّه كلمات تليق بعبثية الشتات، نصرخ في وجه العدم ونفضّ بكارة الورق برؤية عميقة، أداتها اللغة وحصانها الخيال، فنسافر بقلب مفجوع على صهوة الكلمة ونبتكر دلالات مليئة بالمعاني والإيحاءات المدهشة.صديقنا الشاعر الكردي السوري «إدريس سالم» يحبر لنا ديوانه الشعري الأول «جحيم حيّ» بإبداع نثري ينبض بالحياة، فيطلق العنان لشهوة الحرف في زمن أمسى فيه الموت أكثرة وحدة بين الأحياء، فروحه هائمة تعاند القدر وتثور في ثورة الكلمة بحثاً عن قصيدة تليق بأنينه بعد موت جسده هناك في الوطن، فيقول في الصفحة (59):في بلادناجعلوا الموتَ كائناً أليفاًلا يثيرُ غريزةَ البقاءِ،ولا يجتلبُ فضولَ «العدَسَةِ».إنّنا منحوسونمن الرابعة فجراًإلى الثامنة صباحاً...أيّتُها البلادُ المعطّرةُ برائحة جوعهاأيّتُها البلادُ المصابةُ بالحُمّىمتى ترفعُ الشمسُ رأسَها،وتغنّي...؟!لو تأمّلنا لوحة الغلاف سنجد ذاك الكم الهائل من الخراب والدمار، بالرغم من صفاء الأزرق المؤشّر للخصوبة والحياة والماء وأسطورة الموت، لكن ذاك الشال الأحمر هو الدم المهدور الذي أراق بلا هوادة في سديم الحرّية، ويُبْس الأرض والشجر هو خير شاهد يحمل دلالات طبوغرافية لوطن يمضي في مخاضه نحو جحيم حيّ، والرأس المقطوع هو رمز التحدّي والمقاومة، رمز الثورة والتغيير روحياً حتى بدون الجسد «الرأس».يرسم لنا سالم في ديوانه الصادر لعام 2020م عن دار فضاءات للنشر والتوزيع لوحات تراجيديا بجرأة قلمه لعمق مأساة بلاده، وخاصة أبناء جلدته، الذين باتوا رهائن أقدار سوداء ممزّقين في الشتات؛ لا أرض يحملهم ولا سماء يحميهم ولا أصدقاء لهم سوى الجبال، فيسأل نفسه في المقطع الأخير من قصيدة «غناءُ الحجلِ»:ويبقى ذاك السؤالُ المسعورُ:«هل سيتوحّدونكالجار والمجرور،أمسيبقون أداةًلا محلَّ لهافي كلّ العصور؟!».يلبس ابن مدينة كوباني ثوب الحزن بكلّ شجن، ويغوص في متاهة الوجع بصخب أسود؛ ليلتقط مفردات تليق بمخاض حرب غير منتهية وغير متكافئة، فيحاول أن يحفر في متن اللغة مفردات تعاند شراسة الواقع وكوابيسها، لينسج لغته الخاصة بالعزف على مقام الوجع تقاسيم الحزن، فينتمي بذلك إلى الحداثة والتجديد بلون باهت رافل بالمجاز والجمال، فيصف الحرب قائلاً:الحربُ:جُرْنٌ لهرس أحلامٍ نقيةٍفأرٌ يخرّبُ حكمةً مؤبّدةًابنةٌ خُلِقَتْلفقراء حَمقىلعشّاق غَرْقى...،ولمدن دافئةٍ على ذاكرتها.في هذه الديوان بقصائده العشرين نحن أمام لغة لا تكمن جماليتها في الاستعارة فقط بل في الصور البيانية أيضاً، فهنا تتضافر جميعها في تشكيل موزاييك الحزن كلوحة تراجيدية لمأساة شعب بات يعاني حرب دموية، فالشاعر يتحدّى الواقع بكلماته ويصرخ في وجه الطغاة بأن يغادروا هذا الأرض قبل فسادها وخرابها، ليخاطب الديكتاتور متحدّياً شاهراً كلمات قصيدته «سقوطُ الآلهةِ» في وجه جبروته:لو حفرْتُم حتّى تاسعِ أرضٍفلن تُسقِطونا...لو وصلْتُم إلى تاسع سماءٍفلن تُسقِطونا...لو عبّأْتُم أجسادَنا نُدُوباًفلن تُسقِطونا...لو استيقظَتِ الغوريلاتُفي أفعالكم وأقوالكمفلن تُسقِطونا...أتيْتُم مهزومين،فلن تعودوا منتصرين.فلغته متأثّرة جدّاً بالوقع المزري الذي يقهر الإنسان ويحطّم كرامته ويعزّز من انكسارات الذات وتشظيّاتها، فتتماهى الأصوات هنا في هذا الديوان لتشكّل قصائد جميلة ......
#جحيم
#حيّ:
#تأبين
#الوجع
#يقين
#يحتضر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737170
أمل سالم : كأنني حي-، سرد في إرادة الحياة.
#الحوار_المتمدن
#أمل_سالم في مجموعة قصصية فريدة من نوعها، فإن الكاتب المبدع: محسن عبد العزيز، يطالعنا برائعته: "كأنني حي"، وفيها يُظهر إخلاصه الشديد للقصة القصيرة، فلا هو اقترب من الطابع الروائي، ولا وضع في نظره أن تتحول قصة من مجموعته لإنتاج آخر: سينمائي، أو تلفزيوني، بل استوى الإبداع هنا على صورة سرد قصصي خالص، بما يشير إلى أننا أمام كاتب من الذين أصروا على سبر أغوار هذا الفن، الذي استصعب على آخرين، فهربوا منه إلى كتابة الشعر أو الرواية.جاءت المجموعة القصصية عن السلسلة القيّمة: "أصوات أدبية"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، في ثماني وخمسين صفحة، واحتوت على اثنتين وثلاثين قصة. يمكن تقسيم نصوص هذه المجموعة القصصية، من حيث الشكل، إلى نوعين؛ النوع السائد: وهو القصص، ويتجاوز عددها العشرون قصة. وهناك: القصة القصيرة جدًّا أو الأقصوصة، المتميزة ببساطة النص، وعدم احتوائها على كثير من التفاصيل، وذات لغة مكثفة جدًّا، وعميقة المعنى، ولها دلالات إنسانية مباشرة. ومنها قصص: "كلب الدار، أبدًا، صياد، زواج، ...".يتراوح عناوين القصص بين مفردة واحدة، مثل: "الأذان، الخوف، الذبابة..."، وثلاثة مفردات، مثل: "الخنفساء والحائط المائل، الديكتاتور يشاهد التلفزيون..."، إلا أن جميع عناوينها لها دلالة داخل القصة نفسها؛ فالعنوان جاء متفقًا تمامًا مع النص، بل جزءًا منه.-كأنني حي وامتداد الحالة الإنسانية:-تستمد المجموعة عنوانها من القصة الأولى، وهي قصة: "كأنني حي"، لكن دلالة العنوان تتجذر في أغلب نصوص القصة. وبمعنى أدق: إن قصة: "كأنني حي" تحكي مأساة الإنسانية عامة؛ وهي فقدان الأم من وجهة نظر الطفل السارد، إذ إننا نفاجأ في نهاية القصة بأن السارد رجلًا يحكي أنه مات في لحظة فقد أمه. فيعود السارد عبر الزمن إلى لحظة موت أمه وصولًا إلى لحظة زمنية تبعدها بثلاثين سنة مستخدمًا تقنية الاسترجاع "الفلاش باك". مولدًا خلال ذلك حكاية ثانوية، هي: موت الأم، ومن خلالها حكاية فرعية، هي: الرجل على الجسر، ويكرّس السارد من خلالهما لحالة سائلة بين الحياة والموت عبر المونولوج:(كيف؟ من قال:"إنني حي؟"هل العمر الذي تسلل فجعل له شاربًا ولحية؟ أم الأولاد الذين يقولون: "أبي"...). فالكاتب يشير إلى أن الإنسان بعد فقدان أمه يقضي بقية حياته كأنه حي؛ فلا هو ميت تمام الموت، ولا هو يحيا الحياة كما يجب أن تعاش. وتلك الحالة الوسطية بين الموت والحياة تتكرر في عدد كبير من قصص المجموعة من خلال واقعية اجتماعية تهتم بالهموم الإنسانية، النفسية والمعيشية والسياسية، بكل أبعادها ومدلولاتها. -نجد مثلًا في قصة: "عجل الطلوقة"، أنه أجاد في وصف مشهد الجماع بين العجل والبقرة، ومساعدة الإنسان/ فاتنة الرجال، ابنة "فخري"، مالك عجل الطلوقة، للحيوان في إتمام عملية التزاوج. هذه الفتاة شديدة الجمال، التي يتمناها كل رجال القرية، إلا أنه عندما اصطحب البطل بقرته ولم يجد أباها، قامت هي بمهمة التخصيب على أكمل وجه، بل ساعدت العجل؛ بأن أمسكت- بلا خجل- إحليله لتوجيهه أثناء التزاوج! فالكاتب يشير هنا إلى أنثى على درجة عالية من الجمال، لكنها لا تحيا الحياة كاملة، فقد وجهتها الظروف التي تحياها إلى ناصية الحياة، كأنها حية؛ فمن المعروف أن الأنثى في الحالة العادية سوف تخجل مما أقدمت عليه أنثى هذه القصة. غير أن الكاتب انتقل بسرعة من حالة الحيوان إلى الحالة الإنسانية، وعلى لسان الفاتنة -لم تُسَم في القصة- وفي التنكير إحالة للتعميم، قائلا: "وغضبت فاتنة الرجال من العجل، وقالت له: "إيه مالك، تعبان ولا أيه؟" وضربته بكفها على جسده ......
#كأنني
#حي
#إرادة
#الحياة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753354
ديلان تمي : جحيم حيّ... عشرون صرخة متلعثمة بذاكرة الألم والدم
#الحوار_المتمدن
#ديلان_تمي  المجموعة الشعرية التي لربما توحّد الأرض في حنجرة كلّ كردي صلّى لترابٍ تقاسمَه الطُّهاة لأربع حفنات على خارطة لا تفقه معنى كلمة وطن. جحيم جرّدنا من سكتات مقتنعة بمصيرها وانحناءات رؤوس رفضت الأقلام الانحناء مثلها، حُرّضت فينا من جديد تلك الصرخة المذبوحة من فناء كلّ بيت كردي أفدى بروحه لهذه القضية المتوغّلة في الدم جينياً قبل أن يُربّى عليها الأجيال فكرياً ويدافع عنها الأبرياء في حرب سامّة. الكردية ليست قومية ولا انتساب أو انتماء إنما عقيدة ودين نولد به منذ الصغر، وشريان تربويّ لولاه لما تهجّر شعب في سبيلها حتى تدفّق آخر قطرة كرامة. هذا جحيمك، جحيمي وجحيمنا جميعاً. إن رغب الكردي بتشييد وطن لا بُدّ له بالعلم والقلم ذاك الذي يصل صريره أكثر من فوهات مدافع تدعك مصطلح الإنسانية بالأقدام وتمسح أثر رقعة مليئة بالوجود، فما القلم إلا رصاصة فكرية تستقرّ في العقل وتنفجر بشظاياها النبيلة في أعماق الفساد والجهل المتحضّر، فتقتلعه إلى الأبد. لنستحق وطناً بعيداً عن جزّ الأعناق وولولات الأمّهات، علينا باقتلاع جذور الخيانة ما بيننا ونتحد!     تبدأ المجموعة الشعرية الأولى للشاعر الكردي إدريس سالم بنصف كلمة تترك أثراً بليغاً في ذات كلّ قارئ، نصف كلمة تقشعِرُّ منها أرواح مَن لامست قلوبهم وتعاطفت مع الظروف التي أولدتْ هذه المجموعة الجميلة من نوعها، بقصائدها العشرين، المختارة بعناية، والمكتوبة في بداية اندلاع الحرب في سوريا. لمَن لا يعرف روح سالم عليه بقراءة نصف كلمته، ليبني على جسدها انطباعاً أولياً لكاتب سخي في عطائه الأدبي.     يختتم سالم نصف كلمته الموجّهة لوالده بزفرة متألمة: «ما يقهر الروح يا أبي: غريب يرانا كباراً وقريب يرانا صغاراً. هو وجه العدالة القبيح». تتناول المجموعة الشعرية أهم القضايا المجتمعية، الإنسانية والسياسية على عدة أصعدة متعلّقة بالقضية الكردية وقضاياها الأخرى، وتسلّط الضوء على المجازر الشنيعة التي ارتكبت بحق الكرد في مدنها كوباني، عفرين وهولير في (132) صفحة، والصادرة عن دار فضاءات للنشر والتوزيع في الأردن عام 2020م.     قصائد محصّنة بإحكام، بدءاً من اللغة الصعبة والمناسبة لكتابة مقطع شعري قوي بفكرته وملائم لقالبه الأدبي، فالمهمة الأولى تبدأ بالتحليل والتنقيب في أعماق الرمزيات الدفينة، والتغلغل في الدلالات التي لا يقدّمها الشاعر بطريقة سهلة المنال، إنما يدفعك للنحت في صلب القصائد، لتصل للجوهر، فلا يكفيه عنائك في التنقيب بل يعلّمك بحكمته في مجال تقييم النصوص الأدبية ونقدها: أن الشعر بخلافه عن الرواية وكتابة النصوص الأدبية الأخرى هو حالة روحانية مجهدة للمشاعر والأفكار التي تتطلّب الكثير من الاطلاع، لتفكيك ماهيته الملغّزة بالمعاني العميقة التي يخبّئها كلّ بيت.     قراءة ما بين السطور غريبة وممتعة؛ فبين كل سطرين توجد إما فكرة قوية، رسالة صريحة أو هدف مصمّم عليه وبين كل مقطعين تأمّلات، شرود وأسئلة تعبث بالفكر والمنطق، إذ أن القصائد بعيدة كل البعد عن المعتاد، فقد يحاصرك حرف واحد في زاوية مظلمة، ويدفعك الخيال الرهيب بإبداعه إلى التوقف ملياً أمام حدس روحي وشاعري. حقائق مقتطفة من أرض الواقع مما عاشه شعب الله المحتار من مجازر وجرائم فظيعة ارتكبت بحقّه وظلم دفنه التاريخ القميء بمهارة لصّ تحت أكوام العظم. ما يزال الحبر غزير الاستنزاف على الورق؛ فالحرب لا تبدأ بمدفع هاون أو دبّابة راجمة، إنما بفكرة فاسدة يزرعها الغرب باحترافية مشيطنة في العقول الصغيرة لأبناء وطننا الذي بات حلماً منفياً على الأرض، ملدوغاً في صدر كلّ مدافع عن هذه القضية العقيم ......
#جحيم
#حيّ...
#عشرون
#صرخة
#متلعثمة
#بذاكرة
#الألم
#والدم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754993
عبدالرزاق دحنون : التحقيق الكامل في مجزرة حيِّ التضامن في مدينة دمشق
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون في شهر نيسان (إبريل) من العام 2013، قام فرع المنطقة التابع لشعبة الاستخبارات العسكرية، والمعروف أيضاً بالفرع 227، بقتل أكثر من 280 مدنياً اقتيدوا إلى أحد أحياء دمشق المعزولة، وتم إعدامهم واحداً تلو الأخر في مقبرة جماعية كانت قد أُعدت مسبقاً. وأثناء توثيقهم للمجازر بتصويرها، لم يتوانَ الجناة عن أخذ لقطات تذكارية مروّعة. لم يكن من المفترض أن يتم تداول هذه المقاطع، ولكنّ مصدراً مقرباً منهم قام بتسريب هذه الفيديوهات لنا. وعلى مدار عامين، قُمنا بالتحقّق من حملة القتل تلك، حيث أجرينا تحليلاً لهذه المقاطع المصورة وعملنا على تحديد الموقع الجغرافي الذي وقعت فيه هذه المجازر، كما أننا استطعنا العثور على مُطلِق النار الرئيسي على منصة فيسبوك ونجحنا في إجراء سلسلة من المقابلات معه.في شهر حزيران (يونيو) من العام 2019، كان أور أونغر يَحضرُ مؤتمراً أكاديمياً في باريس، حول الاستخدامات العلمية للمواد البصرية وشهادات الناجين وشهود العيان في حالات المجازر الجماعية. خلال هذا المؤتمر كان أور يستعد لتقديم عرض حول آلية معالجة المواد الفيلمية المتعلقة بجرائم الحرب، وأثناء انتظاره لتقديم مداخلته، تلقّى اتصالاً هاتفياً من صديق سوري أراد لقاءه بشكل عاجل. وفعلاً التقيا في ركن بعيد في أحد المقاهي الهادئة، أخرج الصديق السوري هاتفه وطلب من أور مشاهدة مقطع فيديو. كان مقطع الفيديو هذا، والمقاطع اللاحقة التي شاهدها مع مجموعة من الباحثين المخضرمين في أبحاث أعمال العنف والابادة الجماعية، صادماً بشدّة حتى بالنسبة لهم، إذ تتضمن هذه الفيديوهات عرضاً لتنفيذ عناصر من المخابرات العسكرية وقوات الدفاع الوطني عملية إبادة ممنهجة بحق مدنيين في حي التضامن الدمشقي في العام 2013 وبدايات 2014.يقع حي التضامن خارج البوابة الجنوبية لمدينة دمشق القديمة، على أطراف حي الميدان الدمشقي، وإلى الجنوب الغربي من حي باب شرقي الذي يعتبر قلب الحياة الليلية الصاخبة لمدينة دمشق. ويقابل مفردة «التضامن» في اللغة الإنجليزية كلمة «solidarity»، في إشارة إلى هؤلاء الذين تشردوا نتيجة غزو إسرائيل لمرتفعات الجولان عام 1967. فقد بدأ هؤلاء النازحون بالاستقرار في الأراضي الزراعية جنوب العاصمة دمشق، في المنطقة الواقعة ما بين حي الميدان الدمشقي ومنطقة السيدة زينب، حيث قاموا ببناء منازلهم بشكل عشوائي وبإمكانياتهم الخاصة بالإضافة إلى دعم حكومي محدود بشدّة. وفي وقت لاحق، تم الاعتراف بالحي بأثر رجعي باعتباره جزءاً من حي الميدان وبلدة يلدا، ويأخذ اسم حي «التضامن».في تسعينيات القرن الماضي، تدفقت موجات اليد العاملة الريفية المهاجرة من كافة أرجاء سوريا باتجاه العاصمة دمشق، ثم تدفّقت موجات أخرى نتيجة الجفاف التي أثَّرَ بشكل حاد على القطاع الزراعي في البلاد في العام 2003، وأجبرَ العديد من المزارعين اليائسين على ترك أراضيهم في محاولة إيجاد سبل النجاة في دمشق. استوعبَ حي التضامن جزءاً كبيراً من الهجرات الداخلية المتعاقبة، التي أسست ديناميات عائلية سهلت استقرار القادمين الجدد، وأثّرت بشكل كبير على تشكيل التركيبة الاجتماعية والديمغرافية للحي، الذي أصبح منطقة عشوائية كبيرة ذات أعلى نسبة كثافة سكانية في دمشق.ومع أن الحي بغالبيته العظمى من العرب السنة، إلا أنه استوعبَ أيضاً العديد من الطوائف الدينية والعرقية الأخرى كـ: العلويين والدروز والإسماعيليين والتركمان والأكراد… إلخ. لكن التمايزات بين هذه التجمّعات تشكلت على أسس مناطقية أكثر من كونها انتماءات طائفية، أو بشكل أكثر تحديداً، على التراكب ما بين هذين العاملين. ف ......
#التحقيق
#الكامل
#مجزرة
#حيِّ
#التضامن
#مدينة
#دمشق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755618
نوجين قدّو : جحيم حيّ: رحلة العشرون صرخة في فضاء أزرق من شِعر وشعور
#الحوار_المتمدن
#نوجين_قدّو لطالما كانت تستهويني العناوين العريضة، تدقّ طبول فضولي، فأغرق في تفاصيلها، أحاول تجسيد كائن من روحٍ وجسد من خلال أبجدية اختُصرت بكلمتين أو أكثر!أجد نفسي هنا رغم مرونتي في تطبيق ذلك، حائرة عندما تتحوّل الحرائق إلى وحي، والزيتون إلى آلهة سقطت إثر صراع الطواحين في مدن الاغتيال.أجد نفسي أنهار على قمّة معرفتي في بحر حبريّ غارقٍ في الألم، بين عنوانٍ آخر يسطّر المعنى من خلال «خيمةُ حرب... حربُ أرقام». أخرج حينها عن فكرتي السابقة وانطباعي الأول عندما أجد نفسي محبطة، خارجة عن الحياة بقلم أسودَ وأمنيةً تنتظر على أعتاب الاستجابة دون رجاء، كان اسمها «لنعد صغاراً». ولكنها الحرب، أصابتنا في استقامتنا، وجعلت بعضهم يُبصر دون حاجته لعينيه، فيعبر عماؤه النور، لتبقى صرخات الجهل عالقة في حضيضها، مشوّهة، ملعونة بالظلام.هو الظلام ذاته مَقرون بالظلم والجريمة، حينما صوّرت الأحياء بوجه امرأة، في «بقايا امرأة»، تلك التي ما كانت عنواناً فحسب بل شهادةً ولوحةً متكاملة وشاملة، تحكي عن واقعٍ ضَغِنٍ، سلب منها أول حرفين وعلّق مشنقة البحّة الأخيرة، ليكون الصمت هويّة تعريفها والحياة القسرية بكلّ ما تحملها من عذابات مسلكها وطريقها.كنت مصرّة على تفسير العناوين حتى أسقطتني في مأزق حقيقي مع نفسي، مما جعلني أسير بين السطور لأتعرّف على شخصية الشاعر أكثر وعن كثب، من خلال هذا الكم الهائل من المأساة في جحيمه الحيّ «جحيم حيّ: ديوان شعر، صادر عام 2021م، عن دار فضاءات للنشر والتوزيع، في الأردن»، مولوده الأول. تساءلت مراراً مَن يكون إدريس؟! ما حاجته بالجحيم في الدنيا؟! ولمَ أصرّ على إحيائه؟!وما حوّل فضولي إلى دهشة هو افتقار الديوان إلى إهداء، حيث اكتفى إدريس بنصف كلمة؛ كأنه يمهّد لانتفاضة شعرية، وحرب تتقطّع فيها أنفاسنا، بينما نخوض معه رحلة شاقّة مع الشعور الخام من القصيدة الأولى وحتى العشرين والأخيرة، وبين الصرخة والألف بين السطور والندبة وأختها في الحواشي والهوامش.اختتم كلمته الناقصة، حيث شاء لها نصفاً وحيداً بقول وجّهه لأبيه، كانت الحقيقة هي حروف تشكيلها والألم مجدّداً قاب قوسيها، فقال:«ما يقهرُ الروحَ يا أبي: غريبٌ يرَانا كِباراً، وقريبٌ يَرانا صِغاراً...، هو وجهُ العدالةِ القبيح».كنت بين النصّ والآخر أتعرّف على شخصية جديدة وألم من منطلق لا يشبه الذي قبله سوى باستمراره، فكانت الطريق صوب النهاية مدبّبة ليس بحيرتي فحسب وإنما بالمخاطر، حيث توجّب عليّ الحذر الذي فقدته منذ القصيدة الأولى، التي بدأت ملتهبة بأوجاعه سرداً عندما تحرّر قسراً عن قافية قيّدت مسيرته بأغلالها من خوف، حيرة، رعب واستياء وفراغ جعله يتخبّط متمرّداً وصارخاً في سماء المعنى، يشهر سلاحه في صدر الدنيا بازدرائها التي ما أنصفت أحلامه ولا أجابت على تساؤلاته الغارقة بالأسى، ليطلق في الهواء صيحة عبثية:أغيثوني من عطشيفأنا الحريقُ، لا هو.سأتركُ اتّهاماتٍ مُبلّلةًبتبعيّةبخنوع،وبأمجادٍ زائلةٍتتراقصُ على أكتاف المَناجلِ.هنا بدأت أرسم صورة إنسان منهك، وتحت كلمة إنسان وضعت ألف خطّ، فكانت رسالته النبيلة قد صارت في متناول الروح. وما أقدر المرء المثقّف على كتابة الرسائل بل وكتابة الدواوين الشعرية والروايات وجلّ الأصناف الأدبية التي لها أن تكون خالدة أيضاً. ولكن قلّ مَن غدا حقيقياً، يكتب بروحه (وبصدق)، وأؤكّد على هذه القيمة التي غدونا نحتاجها في العوالم الأدبية والفنّية المختلفة، بل وفي شتى مجالات حياتنا في عصر الحروب والأوبئة والكوارث الطبيعية منها وأيضاً المفت ......
#جحيم
#حيّ:
#رحلة
#العشرون
#صرخة
#فضاء
#أزرق
ِعر
#وشعور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764818