سعيد علام : عفواً المحمودان، وهبه وبكير، صندوق النقد ليس بنك تسليف صندوق النقد والبنك الدوليان: لو لم يكن هناك عجز عن السداد، لخترعناه، الاستيلاء على الاصول هدفنا.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام المحمودان، وهبه وبكير، يتشابهان فى الكثير، فالاثنان مجال تخصصهما الاقتصاد، والاثنان يعيشان خارج مصر منذ عشرات السنين، والاثنان وطنيان مخلصان لوطنهم الاصلى بشكل مشرف، لكن التشابه المدهش بينهما، وذو الدلاله، هو نظرتهما لدور ووظيفة صندوق النقد الدولى، وبالرغم من الدور المحورى الذى يلعبه صندوق النقد منذ عشرات السنين كاحد الاذرع التنفيذيه لسياسات اليمين العالمى الحاكم لعالم اليوم، عالم العولمه، الا انه يبدو ان دوره الاساسى مازال مخفى حتى عن خبراء اقتصاد مقدرين!. الخلل الاستراتيجى تمثل فى النظر الى صندوق الصنوق الدولى، (كذلك البنك الدولى)، على اعتبار انه، فقط، مؤسسة اقراض دوليه، فى حين ان دوره فى الاقراض يأتى فى المرتبه الثانية، اما فى المرتبه الاولى، يأتى دوره كصانع سياسات، "شروط"، من خلالها يعيد هيكلة الدوله ليصبح هيكلها متوافق مع متطلبات العولمه، اى اخضاع هذه الدوله لعملية اعادة هيكلة ليدخل هيكلها الجديد كترس فى اله العولمه العالميه الجباره، لتؤدى دورها الوظيفى المطلوب تحديداً فى هذا النظام المعولم.د. محمود وهبه يقع فيما يحذر منه!فى ندوة بثت على الانترنت لصالون لعدد من المصريين فى نيويورك(1) يقرر د. محمود وهبه فى الدقيقه 1,40 " .. صندوق النقد وظيفته الاساسيه فى العالم انه المقرض الاخير، (عندما يرفض الاخرون ان يقرضوك)، .. صندوق النقد لا بيتكلم على الفقر ولا على مستوى المعيشه ولا ركود ولا شغلته، هو ما بيقولكش ان هو بيعمل الشغلانه دى علشان كده، ده لو صندوق النقد راح اقترض من الخزانه الامريكيه بفائده واحد او واحد ونص فى الميه وجه يديها لمصر بثلاته ونص فى الميه، معناها ان كسب اتنين ونص فى الميه .. صندوق النقد ده مقرض، بيربح، وفى النهايه لازم تدفعله، وكل اللى بيعمله فى فترة وجوده مع دوله ان هو يتأكد ان فيه فلوس كفايه للدفع بس، ميهمهوش ولا حيتكلم على الركود ولا الفقر ممكن يستخدم ده فى الصحافه" عندما تتنمر المؤسسات المالية المتعددة الجنسيات ويسيل لعابها النقدى على بلد او منطقة معينة، عند مرورها بازمة مالية او اقتصادية او تعرضها لكارثة طبيعية، فتنظر اليها باعتبارها فريسة وجب التهامها، ليقوم ذراعها المؤسسى الرئيسى، "صندوق النقد الدولى"، بالتعاون مع حلفائها المحليين والاقليميين، بأتخاذ او عدم اتخاذ، الاجراءات التى من شأنها الضغط العنيف على هذه الدولة او المنطقة، ويستمر الضغط والتسخين حتى تلين "أرادة" هذه الدولة او هذه المنطقة، وتسلم ارادتها لآرادة الصندوق، وتفتح اسواقها للمؤسسات المالية المتعددة الجنسيات ليتم نزح الاموال المحلية الى الخارج، عن طريق دخول السوق الاستهلاكى المفتوح على مصراعيه، بعد ان يكون قد تم شراء بخس للشركات والخدمات المحلية، تحت ضغط الازمة الخانقة، الطبيعية التى تم تفعيلها او المصنعة كلياً اوجزئياً، لتتراكم البطالة بالملايين، ويشتد الفقر فى هذا البلد او فى هذه المنطقة؛ ثم يسألونك، من اين يأتى التطرف والارهاب؟!.من المعلوم لدى المؤيد والمعارض لاتفاقية صندوق النقد مع مصر، ان الهدف الاساسى للاتفاقية ليس قرض الصندوق الـ 12 مليار دولار، بل الهدف الاساسى هو فتح السوق الاقتصادى والمالى المصرى امام المؤسسات المالية المتعددة الجنسيات، بعد تحويله الى سوق حر تماماً، حر من اى تدخل للدولة، دعماً او ملكية؛ وعلى العكس من ترويج الاعلام المغرض احياناً، والجاهل غالباً، فان فتح السوق المصرى امام الاستثمار الاجنبى، هو شرطاً للمؤسسات المالية المتعددة الجنسيات اساساً، وليس شرطاً للدولة المصرية، والذى تحققه مرتهن برف ......
#عفواً
#المحمودان،
#وهبه
#وبكير،
#صندوق
#النقد
#تسليف
#صندوق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675264
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام المحمودان، وهبه وبكير، يتشابهان فى الكثير، فالاثنان مجال تخصصهما الاقتصاد، والاثنان يعيشان خارج مصر منذ عشرات السنين، والاثنان وطنيان مخلصان لوطنهم الاصلى بشكل مشرف، لكن التشابه المدهش بينهما، وذو الدلاله، هو نظرتهما لدور ووظيفة صندوق النقد الدولى، وبالرغم من الدور المحورى الذى يلعبه صندوق النقد منذ عشرات السنين كاحد الاذرع التنفيذيه لسياسات اليمين العالمى الحاكم لعالم اليوم، عالم العولمه، الا انه يبدو ان دوره الاساسى مازال مخفى حتى عن خبراء اقتصاد مقدرين!. الخلل الاستراتيجى تمثل فى النظر الى صندوق الصنوق الدولى، (كذلك البنك الدولى)، على اعتبار انه، فقط، مؤسسة اقراض دوليه، فى حين ان دوره فى الاقراض يأتى فى المرتبه الثانية، اما فى المرتبه الاولى، يأتى دوره كصانع سياسات، "شروط"، من خلالها يعيد هيكلة الدوله ليصبح هيكلها متوافق مع متطلبات العولمه، اى اخضاع هذه الدوله لعملية اعادة هيكلة ليدخل هيكلها الجديد كترس فى اله العولمه العالميه الجباره، لتؤدى دورها الوظيفى المطلوب تحديداً فى هذا النظام المعولم.د. محمود وهبه يقع فيما يحذر منه!فى ندوة بثت على الانترنت لصالون لعدد من المصريين فى نيويورك(1) يقرر د. محمود وهبه فى الدقيقه 1,40 " .. صندوق النقد وظيفته الاساسيه فى العالم انه المقرض الاخير، (عندما يرفض الاخرون ان يقرضوك)، .. صندوق النقد لا بيتكلم على الفقر ولا على مستوى المعيشه ولا ركود ولا شغلته، هو ما بيقولكش ان هو بيعمل الشغلانه دى علشان كده، ده لو صندوق النقد راح اقترض من الخزانه الامريكيه بفائده واحد او واحد ونص فى الميه وجه يديها لمصر بثلاته ونص فى الميه، معناها ان كسب اتنين ونص فى الميه .. صندوق النقد ده مقرض، بيربح، وفى النهايه لازم تدفعله، وكل اللى بيعمله فى فترة وجوده مع دوله ان هو يتأكد ان فيه فلوس كفايه للدفع بس، ميهمهوش ولا حيتكلم على الركود ولا الفقر ممكن يستخدم ده فى الصحافه" عندما تتنمر المؤسسات المالية المتعددة الجنسيات ويسيل لعابها النقدى على بلد او منطقة معينة، عند مرورها بازمة مالية او اقتصادية او تعرضها لكارثة طبيعية، فتنظر اليها باعتبارها فريسة وجب التهامها، ليقوم ذراعها المؤسسى الرئيسى، "صندوق النقد الدولى"، بالتعاون مع حلفائها المحليين والاقليميين، بأتخاذ او عدم اتخاذ، الاجراءات التى من شأنها الضغط العنيف على هذه الدولة او المنطقة، ويستمر الضغط والتسخين حتى تلين "أرادة" هذه الدولة او هذه المنطقة، وتسلم ارادتها لآرادة الصندوق، وتفتح اسواقها للمؤسسات المالية المتعددة الجنسيات ليتم نزح الاموال المحلية الى الخارج، عن طريق دخول السوق الاستهلاكى المفتوح على مصراعيه، بعد ان يكون قد تم شراء بخس للشركات والخدمات المحلية، تحت ضغط الازمة الخانقة، الطبيعية التى تم تفعيلها او المصنعة كلياً اوجزئياً، لتتراكم البطالة بالملايين، ويشتد الفقر فى هذا البلد او فى هذه المنطقة؛ ثم يسألونك، من اين يأتى التطرف والارهاب؟!.من المعلوم لدى المؤيد والمعارض لاتفاقية صندوق النقد مع مصر، ان الهدف الاساسى للاتفاقية ليس قرض الصندوق الـ 12 مليار دولار، بل الهدف الاساسى هو فتح السوق الاقتصادى والمالى المصرى امام المؤسسات المالية المتعددة الجنسيات، بعد تحويله الى سوق حر تماماً، حر من اى تدخل للدولة، دعماً او ملكية؛ وعلى العكس من ترويج الاعلام المغرض احياناً، والجاهل غالباً، فان فتح السوق المصرى امام الاستثمار الاجنبى، هو شرطاً للمؤسسات المالية المتعددة الجنسيات اساساً، وليس شرطاً للدولة المصرية، والذى تحققه مرتهن برف ......
#عفواً
#المحمودان،
#وهبه
#وبكير،
#صندوق
#النقد
#تسليف
#صندوق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675264
الحوار المتمدن
سعيد علام - عفواً المحمودان، وهبه وبكير، صندوق النقد ليس بنك تسليف! صندوق النقد والبنك الدوليان: لو لم يكن هناك عجز عن السداد،…
سعيد علام : مجدداً، صندوق النقد ليس بنك تسليف
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام مفهوم بالطبع، ان صندوق النقد الدولى، كما البنك الدولى، انهما لا يدفعان قيمة اى قروض او يمولان اى مشاريع، كسد النهضه مثلاً، من "جيبهما الخاص"، فجميع الاموال التى يحركها الصندوق او البنك هى اموال المساهمين الرئيسين الذين يمثلهم مجلس ادارة الصندوق او البنك، وهم بالطبع شركات عملاقه عابرة للقوميات او مؤسسات اقراض ماليه دوليه.وببساط لان الاستحواز على مزرعة الابقار، اربح مائة مره من الحصول على فوائد بسيطه لقرض لمزرعة الابقار ذاتها!فعند تعثر المقترض، يستحوذ المقرض على رهن القرض، الذى قد يكون شركة الكهرباء او المياه او البترول او السكه الحديد او التليفونات .. الخ، وجميعها تدر ربح سنوى مستمر الى مالا نهاية على المقرض الذى تملك اصولها وفاءاً للقرض الذى عجز المقترض عن تسديه وفوائده، ان الارباح التى يمكن ان تحققها اياً من هذه الشركات عند اعادة هيكلتها وتشغيلها من قبل المقرض، الذى هو شركة عملاقة متعددة الجنسيات او مؤسسة اقراض مالية دوليه، لا يمكن مقارنتها بفوائد القرض، فمثلاً، الارباح التى يمكن ان يحققها المقرض من شركة مثل شركة سكك حديد مصر هى بالمليارات، سواء ببيع اجزاء من اصول هذه الشركة، كاراضى فضاء فى مواقع استرتيجيه مثلاً، او اعادة استثمار هذه الاراضى الفضاء فى مشروعات استثماريه اخرى .. الخ، بالاضافة للارباح الهائلة والمستمره التى تحققها هذه الشركة كل عام بعد اعادة هيكلتها وتقليص حجم الفساد المستشرى فيها، الى اقصى حد ممكن .. وهكذا ..لذا فشعار حكام عالم اليوم، اليمين العالمى، النيوليبراليه الاقتصاديه، هو: لماذ الاكتفاء بحلب البقره، لما ممكن الحصول على البقرة ذاتها؟! لذا يجب ادراك الدور الحقيقى الذى يلعبه صندوق النقد، باعادة هيكلة الدول لتكون مهيأة كجزء مطيع فى الة العولمه الجباره، هذا هو الدور الاساسى للصندوق، اما مسألة سداد القروض وفوائدها هى بمثابة، - تلعب دور -، الحبل الذى يتم به تقييد الدوله حتى يتمكنوا من ذبحها، بمساعدة متعاونيين محليين بالطبع، للاستيلاء على السوق كاملاً، استهلاكاً وملكية الاصول، "ادوات الانتاج"، مدنيه/عسكريه، ذلك عندما تصل الدوله الى مرحلة العجز المؤكد عن السداد، الذى هو اثمن امانى حكام عالم اليوم، اباطرة النيوليبراليه الاقتصاديه، وواضح بالطبع، ان هذا يشكل فرق جوهرى وليس "فرق بدون تمييز"، مع رؤية عدد واسع من الاقتصاديين الاكادميين، للاسف، الذين يروا ان الدور الاساسى لصندوق النقد هو ضمان تسديد الدول المقترضة لقيمة القرض وفوائده، لاصحاب اموال القرض! .(للمزيد، رجاء العوده على مقالى: "بودو" يفضح صندوق النقد!http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=584596) لم يفشل الصندوق بعد فى اعادة هيكلة الاقتصاد المصرى على مقاس الة العولمه الجبارة، - "بعد" هنا مرتهنه بوعى وقدرة او عدمة قدرة الشعب المصرى على وقف خطط الصندوق فى مصر -، فى اعادة هيكلة الاقتصاد المصرى، فخطوات الهيكله تجرى على قم وساق، على نار هادئه منذ عام 1974، اى فى اعقاب حرب 73، وعلى نار ساخنه فى اعقاب يناير 2011، لم تتخذ ملامحها المباشره الفجه الا بعد النجاح فى الالتفاف على يناير 2011، عن طريق "رأس الرجاء الصالح"، رأس الاخوان، باللعب على الانتهازيه المعهوده عن الاخوان، ولا داعى بالقطع لاعادة سرد ما هو اصبح معروف لعامة فى الخطوات شديدة القسوة التى تم اتخاذها خلال هذه السنوات الاخيرة، على طريق اعادة هيكلة الاقتصا المصر ......
#مجدداً،
#صندوق
#النقد
#تسليف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676578
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام مفهوم بالطبع، ان صندوق النقد الدولى، كما البنك الدولى، انهما لا يدفعان قيمة اى قروض او يمولان اى مشاريع، كسد النهضه مثلاً، من "جيبهما الخاص"، فجميع الاموال التى يحركها الصندوق او البنك هى اموال المساهمين الرئيسين الذين يمثلهم مجلس ادارة الصندوق او البنك، وهم بالطبع شركات عملاقه عابرة للقوميات او مؤسسات اقراض ماليه دوليه.وببساط لان الاستحواز على مزرعة الابقار، اربح مائة مره من الحصول على فوائد بسيطه لقرض لمزرعة الابقار ذاتها!فعند تعثر المقترض، يستحوذ المقرض على رهن القرض، الذى قد يكون شركة الكهرباء او المياه او البترول او السكه الحديد او التليفونات .. الخ، وجميعها تدر ربح سنوى مستمر الى مالا نهاية على المقرض الذى تملك اصولها وفاءاً للقرض الذى عجز المقترض عن تسديه وفوائده، ان الارباح التى يمكن ان تحققها اياً من هذه الشركات عند اعادة هيكلتها وتشغيلها من قبل المقرض، الذى هو شركة عملاقة متعددة الجنسيات او مؤسسة اقراض مالية دوليه، لا يمكن مقارنتها بفوائد القرض، فمثلاً، الارباح التى يمكن ان يحققها المقرض من شركة مثل شركة سكك حديد مصر هى بالمليارات، سواء ببيع اجزاء من اصول هذه الشركة، كاراضى فضاء فى مواقع استرتيجيه مثلاً، او اعادة استثمار هذه الاراضى الفضاء فى مشروعات استثماريه اخرى .. الخ، بالاضافة للارباح الهائلة والمستمره التى تحققها هذه الشركة كل عام بعد اعادة هيكلتها وتقليص حجم الفساد المستشرى فيها، الى اقصى حد ممكن .. وهكذا ..لذا فشعار حكام عالم اليوم، اليمين العالمى، النيوليبراليه الاقتصاديه، هو: لماذ الاكتفاء بحلب البقره، لما ممكن الحصول على البقرة ذاتها؟! لذا يجب ادراك الدور الحقيقى الذى يلعبه صندوق النقد، باعادة هيكلة الدول لتكون مهيأة كجزء مطيع فى الة العولمه الجباره، هذا هو الدور الاساسى للصندوق، اما مسألة سداد القروض وفوائدها هى بمثابة، - تلعب دور -، الحبل الذى يتم به تقييد الدوله حتى يتمكنوا من ذبحها، بمساعدة متعاونيين محليين بالطبع، للاستيلاء على السوق كاملاً، استهلاكاً وملكية الاصول، "ادوات الانتاج"، مدنيه/عسكريه، ذلك عندما تصل الدوله الى مرحلة العجز المؤكد عن السداد، الذى هو اثمن امانى حكام عالم اليوم، اباطرة النيوليبراليه الاقتصاديه، وواضح بالطبع، ان هذا يشكل فرق جوهرى وليس "فرق بدون تمييز"، مع رؤية عدد واسع من الاقتصاديين الاكادميين، للاسف، الذين يروا ان الدور الاساسى لصندوق النقد هو ضمان تسديد الدول المقترضة لقيمة القرض وفوائده، لاصحاب اموال القرض! .(للمزيد، رجاء العوده على مقالى: "بودو" يفضح صندوق النقد!http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=584596) لم يفشل الصندوق بعد فى اعادة هيكلة الاقتصاد المصرى على مقاس الة العولمه الجبارة، - "بعد" هنا مرتهنه بوعى وقدرة او عدمة قدرة الشعب المصرى على وقف خطط الصندوق فى مصر -، فى اعادة هيكلة الاقتصاد المصرى، فخطوات الهيكله تجرى على قم وساق، على نار هادئه منذ عام 1974، اى فى اعقاب حرب 73، وعلى نار ساخنه فى اعقاب يناير 2011، لم تتخذ ملامحها المباشره الفجه الا بعد النجاح فى الالتفاف على يناير 2011، عن طريق "رأس الرجاء الصالح"، رأس الاخوان، باللعب على الانتهازيه المعهوده عن الاخوان، ولا داعى بالقطع لاعادة سرد ما هو اصبح معروف لعامة فى الخطوات شديدة القسوة التى تم اتخاذها خلال هذه السنوات الاخيرة، على طريق اعادة هيكلة الاقتصا المصر ......
#مجدداً،
#صندوق
#النقد
#تسليف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676578
الحوار المتمدن
سعيد علام - -بودو- يفضح صندوق النقد الدولى !
سعيد علام : مجدداً .. البنك الدولى، ليس بنك تسليف
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام كالمستجير من الرمضاء بالنار!، يدعونا استاذ اقتصاد ورجل اعمال مصرى مقيم بالخارج، ان نرسل خطابات للبنك الدولى نشكو فيه من حالة الفقر التى يعانى منها شعب مصر!، بهدف وقف عمليات الاقراض للنظام، ورفض سداد القروض، وعندها تتوقف القروض وبالتالى ينكشف النظام لانه بالقروض الجديدة يسدد القروض القديمة!، ووفقاً لتعبيره " .. وهذا سيوقع النظام في شر اعماله لانه يقترض الجديد ليدفع القديم"!.(1)المفترض ان استاذ الاقتصاد او رجل الاعمال، وهو كلاهما، يعلم قبل غيره، ان سياسات الافقار المطبقة فى مصر، كما فى العديد من دول العالم، والتى تصرخ منها شعوب الارض، شرقه وغربه، شماله وجنوبه، هى بالضبط السياسات النيوليبرالية الاقتصادية، المفروضه بالحديد والنار من البنك الدولى نفسه، وزراعه التنفيذى صندوق النقد الدولى، الادارة التنفيذية لحكام عالم اليوم، اليمين المحافظ الجديد، هذا اولاً، اما ثانياً، فانه من الطريف ان استاذ الاقتصاد ورجل الاعمال، حدد الهدف من وراء ارسال هذه الخطابات الى البنك الدولى فى وقف الاقراض للنظام المصرى!، ولا ادرى كيف لا يدرك مثله، ان الاقراض هو هدف البنك الدولى الاسمى، وليس هدف الدول المقترضة، فالعكس هو الصحيح تماماً، حيث يتم فرض سياسات تدفع هذه الدول دفعاً للاقتراض، فعلى سبيل المثال، تشجيع النخب السياسة الحاكمة الفاسدة، على افشال بعض المشروعات الوطنية، الشركات الصناعية او الزراعية او الخدمية "شركات البريد، النقل، الماء، الكهرباء، الامن، النظافة .. الخ"، ومن ثم عرضها للبيع، تحت اغراء هذه النخب بالحصول مقابل ذلك على عمولات ضخمة، وهذا من ناحية، يفرغ السوق الوطنية لصالح قدوم منتجات واستثمارات الكيانات العملاقة العابرة للحدود، شركات ومؤسسات اقراض مالية عالمية، ومن ناحية اخرى، هو بذلك يدخل اقتصاديات هذه الدول فى دائرة الفقر والشلل، وهو ما يدفعها فى طريق اجبارى "الاقتراض"، الذى تحقق منه نفس هذه الكيانات العملاقة، فوائد اخرى، سواء فوائد القروض حال القدرة على السداد، وهذا احتمال ضعيف جداً، او فى الغالب الاعم، وهذا هو الهدف الحقيقى للاقراض، حال عدم القدرة على السداد، الاستيلاء على السوق وادوات الانتاج الوطنية (مدنى/عسكرى)، او تحقيق الهيمنة على السوق "انتاجاً واستهلاكاً"، لجعله مرناً ينصاع وتأقلم مع الدور المطلوب منه وفقا للتقسيم الدولى للعمل والانتاج الذى تحدده الكيانات العملاقة .. وهكذا، فبدون تشغيل الاموال المتراكمة بالترليونات لدى حكام العالم، تشغيلها بالاقراض، كيف سيتم استثمارها؟!، ان مدير البنك الذى لا يحقق المعدل المطلوب للاقراض يتم عزله!، واولهم مدير البنك الدولى، الم يكن احد شروط صندوق النقد، المعتم عليها، للنظام المصرى، ضرورة ان تصل حجم قروضه الى مستوى الـ100 مليار دولار، عندما كانت اقل من ثلاثين مليار دولار؟!طبعاً انا مع مطلب ان يرفض الشعب المصرى تحمل اعباء تسديد هذه القروض، ومن ثم المطالبة بعدم سدادها او اسقاطها او جزء منها على الاقل، وهذا ما فعلته قليل من الدول من قبل، تشيلى على سبيل المثال، ولكن الفرق، وياله من فرق، ان هذه المطالبة باسقاط الديون كانت ضمن خطة شاملة للاستغناء عن القروض بحلل وسياسات بديلة متكاملة، وليس عن طريق ارسال خطابات للجهة المقرضة ذاتها!، فليس هدف المقرضين الاول هو الحصول على الفوائد المحدودة للقرض، بل هدفهم الاسمى، هو الاستيلاء على ممتلكات الدولة المقترضة ذاتها، اى محتويات الصندوق السيادى، وبهذا المعنى، فان اكثر ما يسعد المقرض هو عدم قدرة المقترض على السداد، وكما الخص دائما فلسفة النيوليبرالية الاقتصادية فى شعار "لماذ ......
#مجدداً
#البنك
#الدولى،
#تسليف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706109
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام كالمستجير من الرمضاء بالنار!، يدعونا استاذ اقتصاد ورجل اعمال مصرى مقيم بالخارج، ان نرسل خطابات للبنك الدولى نشكو فيه من حالة الفقر التى يعانى منها شعب مصر!، بهدف وقف عمليات الاقراض للنظام، ورفض سداد القروض، وعندها تتوقف القروض وبالتالى ينكشف النظام لانه بالقروض الجديدة يسدد القروض القديمة!، ووفقاً لتعبيره " .. وهذا سيوقع النظام في شر اعماله لانه يقترض الجديد ليدفع القديم"!.(1)المفترض ان استاذ الاقتصاد او رجل الاعمال، وهو كلاهما، يعلم قبل غيره، ان سياسات الافقار المطبقة فى مصر، كما فى العديد من دول العالم، والتى تصرخ منها شعوب الارض، شرقه وغربه، شماله وجنوبه، هى بالضبط السياسات النيوليبرالية الاقتصادية، المفروضه بالحديد والنار من البنك الدولى نفسه، وزراعه التنفيذى صندوق النقد الدولى، الادارة التنفيذية لحكام عالم اليوم، اليمين المحافظ الجديد، هذا اولاً، اما ثانياً، فانه من الطريف ان استاذ الاقتصاد ورجل الاعمال، حدد الهدف من وراء ارسال هذه الخطابات الى البنك الدولى فى وقف الاقراض للنظام المصرى!، ولا ادرى كيف لا يدرك مثله، ان الاقراض هو هدف البنك الدولى الاسمى، وليس هدف الدول المقترضة، فالعكس هو الصحيح تماماً، حيث يتم فرض سياسات تدفع هذه الدول دفعاً للاقتراض، فعلى سبيل المثال، تشجيع النخب السياسة الحاكمة الفاسدة، على افشال بعض المشروعات الوطنية، الشركات الصناعية او الزراعية او الخدمية "شركات البريد، النقل، الماء، الكهرباء، الامن، النظافة .. الخ"، ومن ثم عرضها للبيع، تحت اغراء هذه النخب بالحصول مقابل ذلك على عمولات ضخمة، وهذا من ناحية، يفرغ السوق الوطنية لصالح قدوم منتجات واستثمارات الكيانات العملاقة العابرة للحدود، شركات ومؤسسات اقراض مالية عالمية، ومن ناحية اخرى، هو بذلك يدخل اقتصاديات هذه الدول فى دائرة الفقر والشلل، وهو ما يدفعها فى طريق اجبارى "الاقتراض"، الذى تحقق منه نفس هذه الكيانات العملاقة، فوائد اخرى، سواء فوائد القروض حال القدرة على السداد، وهذا احتمال ضعيف جداً، او فى الغالب الاعم، وهذا هو الهدف الحقيقى للاقراض، حال عدم القدرة على السداد، الاستيلاء على السوق وادوات الانتاج الوطنية (مدنى/عسكرى)، او تحقيق الهيمنة على السوق "انتاجاً واستهلاكاً"، لجعله مرناً ينصاع وتأقلم مع الدور المطلوب منه وفقا للتقسيم الدولى للعمل والانتاج الذى تحدده الكيانات العملاقة .. وهكذا، فبدون تشغيل الاموال المتراكمة بالترليونات لدى حكام العالم، تشغيلها بالاقراض، كيف سيتم استثمارها؟!، ان مدير البنك الذى لا يحقق المعدل المطلوب للاقراض يتم عزله!، واولهم مدير البنك الدولى، الم يكن احد شروط صندوق النقد، المعتم عليها، للنظام المصرى، ضرورة ان تصل حجم قروضه الى مستوى الـ100 مليار دولار، عندما كانت اقل من ثلاثين مليار دولار؟!طبعاً انا مع مطلب ان يرفض الشعب المصرى تحمل اعباء تسديد هذه القروض، ومن ثم المطالبة بعدم سدادها او اسقاطها او جزء منها على الاقل، وهذا ما فعلته قليل من الدول من قبل، تشيلى على سبيل المثال، ولكن الفرق، وياله من فرق، ان هذه المطالبة باسقاط الديون كانت ضمن خطة شاملة للاستغناء عن القروض بحلل وسياسات بديلة متكاملة، وليس عن طريق ارسال خطابات للجهة المقرضة ذاتها!، فليس هدف المقرضين الاول هو الحصول على الفوائد المحدودة للقرض، بل هدفهم الاسمى، هو الاستيلاء على ممتلكات الدولة المقترضة ذاتها، اى محتويات الصندوق السيادى، وبهذا المعنى، فان اكثر ما يسعد المقرض هو عدم قدرة المقترض على السداد، وكما الخص دائما فلسفة النيوليبرالية الاقتصادية فى شعار "لماذ ......
#مجدداً
#البنك
#الدولى،
#تسليف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706109
الحوار المتمدن
سعيد علام - مجدداً .. البنك الدولى، ليس بنك تسليف!