مصطفى حسين السنجاري : بئسَ حُبّاً لا تُقَوّيهِ عُرى
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري يا ليتَ شِعري ما الذي يُغري الأحبّةْبِرحيلٍ فيه يقضي الحبُّ نَحْبَهْأحرَقوا الحقلَ رماداً تركوهُخلفهم، ما تركوا للوصْلِ حَبّةْأينَ ضاعَ الحبُّ ؟ هل كانَ سراباً ؟لم يكنْ فيه لقحطٍ حلّ شُرْبةْأـُراهمْ تركوهُ يوسفاً فيجُبِّهِ حيثُ يناجي فيه رَبَّهْربّما كانَ مسيحاً وهُمُ اسطاعواعلى خذلانِهم بالهجْرِ صَلْبَهْ هكذا كلُّ بِناءٍ يتداعىلم تكنْ تسندُهُ أركانُ صَلْبَةْبئسَ حُبّاً لا تُقَوّيهِ عُرى يابئسَهُ يسقطُ من أوّلِ ضَرْبةْطالما انهارتْ صروحٌ فوقَ رملٍوغَدَتْ بعدَ زفيرِ الريحِ خَرْبَةْ ......
#بئسَ
#حُبّاً
#تُقَوّيهِ
#عُرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738345
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري يا ليتَ شِعري ما الذي يُغري الأحبّةْبِرحيلٍ فيه يقضي الحبُّ نَحْبَهْأحرَقوا الحقلَ رماداً تركوهُخلفهم، ما تركوا للوصْلِ حَبّةْأينَ ضاعَ الحبُّ ؟ هل كانَ سراباً ؟لم يكنْ فيه لقحطٍ حلّ شُرْبةْأـُراهمْ تركوهُ يوسفاً فيجُبِّهِ حيثُ يناجي فيه رَبَّهْربّما كانَ مسيحاً وهُمُ اسطاعواعلى خذلانِهم بالهجْرِ صَلْبَهْ هكذا كلُّ بِناءٍ يتداعىلم تكنْ تسندُهُ أركانُ صَلْبَةْبئسَ حُبّاً لا تُقَوّيهِ عُرى يابئسَهُ يسقطُ من أوّلِ ضَرْبةْطالما انهارتْ صروحٌ فوقَ رملٍوغَدَتْ بعدَ زفيرِ الريحِ خَرْبَةْ ......
#بئسَ
#حُبّاً
#تُقَوّيهِ
#عُرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738345
الحوار المتمدن
مصطفى حسين السنجاري - بئسَ حُبّاً لا تُقَوّيهِ عُرى