مصطفى العبد الله الكفري : اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي في ظل العولمة الاقتصادية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري اقتصاديات دول مجلس التعاون في ظل العولمة الاقتصاديةبحث تم تقديمه في: مؤتمر اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي: فرص القرن الحادي والعشرين، جامعة الملك فيصل - كلية العلوم الإدارية والتخطيط، 2001يمثل النظام الاقتصادي المعاصر مرحلة جديدة من مراحل تطور الاقتصاد الرأسمالي العالمي. وقد يكون من الممكن تسمية هذه المرحلة بـ (العولمة)، أو اقتصاداً دولياً أكثر تكاملاً واندماجاً. ويتسم النظام الاقتصادي العالمي المعاصر بعدد من الخصائص أهمها:1 ـ انهيار نظام بيريتون وودز.2 ـ تزايد دور وأهمية الشركات متعددة الجنسية في الاقتصاد العالمي.3 ـ تزايد دور وأهمية مؤسسات العولمة الثلاث (صندوق النقد الدولي، البنك الدولي، المنظمة العالمية للتجارة).4 ـ عولمة النشاط الإنتاجي.5 ـ عولمة النشاط المالي واندماج أسواق المال.6 ـ تغير مراكز القوى الاقتصادية العالمية.7 ـ تغير هيكل الاقتصاد العالمي وسياسات التنمية.8 ـ تراجع أهمية ودور مصادر الطاقة التقليدية والمواد الأولية في السوق العالمية.يرى الاقتصادي العربي المعروف الدكتور رمزي زكي، أكثر البصمات بروزاً في الاقتصاد خلال العقود الثلاثة الأخيرة هي التدويل المطرد الذي أصبح يتسم به الاقتصاد العالمي، ويظهر التدويل في نظرة أولية كبروز متعاظم لدور العلاقات الاقتصادية الدولية، بالمقارنة مع النشاط الاقتصادي على الصعيد المحلي أو الوطني. وهذا واضح من خلال الدور المتعاظم الذي تقوم به وتقوده الشركات متعددة الجنسية العملاقة التي تمتد نشاطاتها وفروعها إلى مختلف أنحاء العالم، وتسيطر على شطر كبير ومتنام في عمليات إنتاج وتمويل وتوزيع الدخل العالمي. مع العلم أن هذا الدور يكون أحياناً غير مباشر وغير ظاهر، فأصبح من الممكن الآن الحديث عن مستوى اقتصادي عالمي متميز بآلياته ومشكلاته وآفاق تطوره عن/على المستويات الوطنية، وتصبح النظرة للعالم باعتباره الوحدة الاقتصادية الأساسية.والعولمة الاقتصادية أخذت أبعادها في المرحلة الراهنة بانتصار القوى الرأسمالية العالمية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، وانهيار الاتحاد السوفيتي والأنظمة الاشتراكية في دول أوروبا الشرقية، فاستعاد النظام الاقتصادي الاجتماعي الرأسمالي هيمنته وانتشاره بدينامية جديدة مؤسسة على اقتصاد السوق والموجة الثالثة (ثورة المعلوماتية) وإدماج القسم الأعظم من الاقتصاديات الوطنية بالسوق الرأسمالية العالمية، بحيث أصبحت هذه الاقتصادات أسيرة لمفاهيم السوق والمنافسة الاحتكارية التي تتحكم فيها القمم الاقتصادية العملاقة، متخطية الحدود والقيود، مستندة إلى قوى السوق وبأشراف مؤسسات العولمة الاقتصادية الثلاث، صندوق النقد الدولي، البنك الدولي للإنشاء والتعمير، المنظمة العالمية للتجارة خليفة (الغات).للحصول على البحث كاملاً أرجو متابعة الرابط: http://almustshar.sy/archives/8308اقتصاديات دول مجلس التعاون في ظل العولمة الاقتصاديةأين الدينار الخليجي الموحّد؟إعداد: الدكتور مصطفى محمد العبد الله الكفريContentsأولاً – العولمة الاقتصادية المفهوم والمصطلح: 5ثانياً – اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي: 91 – الدور الجديد لدول الخليج في التجارة الدولية: 92 – مستقبل الاستثمار في دول الخليج: 103 – دعم الصناعة وتنويع الواردات: 114 – برنامج دول مجلس التعاون لدعم التنمية الاقتصادية: 12ثالثاً – التنمية الشاملة بدول مجلس التعاون الطموح والص ......
#اقتصاديات
#مجلس
#التعاون
#الخليجي
#العولمة
#الاقتصادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756126
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري اقتصاديات دول مجلس التعاون في ظل العولمة الاقتصاديةبحث تم تقديمه في: مؤتمر اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي: فرص القرن الحادي والعشرين، جامعة الملك فيصل - كلية العلوم الإدارية والتخطيط، 2001يمثل النظام الاقتصادي المعاصر مرحلة جديدة من مراحل تطور الاقتصاد الرأسمالي العالمي. وقد يكون من الممكن تسمية هذه المرحلة بـ (العولمة)، أو اقتصاداً دولياً أكثر تكاملاً واندماجاً. ويتسم النظام الاقتصادي العالمي المعاصر بعدد من الخصائص أهمها:1 ـ انهيار نظام بيريتون وودز.2 ـ تزايد دور وأهمية الشركات متعددة الجنسية في الاقتصاد العالمي.3 ـ تزايد دور وأهمية مؤسسات العولمة الثلاث (صندوق النقد الدولي، البنك الدولي، المنظمة العالمية للتجارة).4 ـ عولمة النشاط الإنتاجي.5 ـ عولمة النشاط المالي واندماج أسواق المال.6 ـ تغير مراكز القوى الاقتصادية العالمية.7 ـ تغير هيكل الاقتصاد العالمي وسياسات التنمية.8 ـ تراجع أهمية ودور مصادر الطاقة التقليدية والمواد الأولية في السوق العالمية.يرى الاقتصادي العربي المعروف الدكتور رمزي زكي، أكثر البصمات بروزاً في الاقتصاد خلال العقود الثلاثة الأخيرة هي التدويل المطرد الذي أصبح يتسم به الاقتصاد العالمي، ويظهر التدويل في نظرة أولية كبروز متعاظم لدور العلاقات الاقتصادية الدولية، بالمقارنة مع النشاط الاقتصادي على الصعيد المحلي أو الوطني. وهذا واضح من خلال الدور المتعاظم الذي تقوم به وتقوده الشركات متعددة الجنسية العملاقة التي تمتد نشاطاتها وفروعها إلى مختلف أنحاء العالم، وتسيطر على شطر كبير ومتنام في عمليات إنتاج وتمويل وتوزيع الدخل العالمي. مع العلم أن هذا الدور يكون أحياناً غير مباشر وغير ظاهر، فأصبح من الممكن الآن الحديث عن مستوى اقتصادي عالمي متميز بآلياته ومشكلاته وآفاق تطوره عن/على المستويات الوطنية، وتصبح النظرة للعالم باعتباره الوحدة الاقتصادية الأساسية.والعولمة الاقتصادية أخذت أبعادها في المرحلة الراهنة بانتصار القوى الرأسمالية العالمية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، وانهيار الاتحاد السوفيتي والأنظمة الاشتراكية في دول أوروبا الشرقية، فاستعاد النظام الاقتصادي الاجتماعي الرأسمالي هيمنته وانتشاره بدينامية جديدة مؤسسة على اقتصاد السوق والموجة الثالثة (ثورة المعلوماتية) وإدماج القسم الأعظم من الاقتصاديات الوطنية بالسوق الرأسمالية العالمية، بحيث أصبحت هذه الاقتصادات أسيرة لمفاهيم السوق والمنافسة الاحتكارية التي تتحكم فيها القمم الاقتصادية العملاقة، متخطية الحدود والقيود، مستندة إلى قوى السوق وبأشراف مؤسسات العولمة الاقتصادية الثلاث، صندوق النقد الدولي، البنك الدولي للإنشاء والتعمير، المنظمة العالمية للتجارة خليفة (الغات).للحصول على البحث كاملاً أرجو متابعة الرابط: http://almustshar.sy/archives/8308اقتصاديات دول مجلس التعاون في ظل العولمة الاقتصاديةأين الدينار الخليجي الموحّد؟إعداد: الدكتور مصطفى محمد العبد الله الكفريContentsأولاً – العولمة الاقتصادية المفهوم والمصطلح: 5ثانياً – اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي: 91 – الدور الجديد لدول الخليج في التجارة الدولية: 92 – مستقبل الاستثمار في دول الخليج: 103 – دعم الصناعة وتنويع الواردات: 114 – برنامج دول مجلس التعاون لدعم التنمية الاقتصادية: 12ثالثاً – التنمية الشاملة بدول مجلس التعاون الطموح والص ......
#اقتصاديات
#مجلس
#التعاون
#الخليجي
#العولمة
#الاقتصادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756126
مجدى عبد الحميد السيد : مشاكل الأديان مع العولمة الثقافية والاجتماعية وتنامى المعرفة الإنسانية
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد منذ حوالى ثلاثين عاما بدأت العولمة الحديثة بوصول الانترنت والفضائيات إلى العامة وبذلك أصبح العالم مترابطا أكثر من ذى قبل بل ومتفاعلا مع بعضه أيضا بطريقة مدهشة تجاوزت حدود اللغة والقومية والجنس وحتى العمر والسن والخبرة . لقد حاول أصحاب كل دين الدعوة لدينهم من خلال تلك الأذرع القوية للعولمة مثل الانترنت والفضائيات والاتصالات فى المجالات الثقافية والاجتماعية ، ومع هذه الدعوات بدأت تظهر المقارنات بين الأديان . وهنا تنبه الباحثون وكثير منهم ليسوا باحثين جامعيين إلى أن هناك تداخلا كبيرا بين الأديان الموجودة الآن ليس مع بعضها البعض فقط بل وحتى مع أديان مندثرة أحيتها العولمة الثقافية التى أتاحت المعرفة لكل العالم بكل قومياته ولغاته فى نفس الوقت ليس من خلال الآراء الفردية فقط بل من خلال المخطوطات التى تم اكتشافها عبر القرنين الماضيين وكانت مختفية أو مغلفة فى المتاحف لضيق وصعوبة التواصل العالمى والتواصل اللغوى والتواصل التاريخى والمعرفى .لقد بدأت الأديان تقابل تغيرات فكرية عميقة جلبتها العولمة الثقافية مع تنامى المعرفة وصلت إلى أصول الديانات نفسها وليس فروعها فقط ، وقد حدث ذلك مع الأديان المعروفة مثل المسيحية والإسلام والهندوسية واليهودية بل ومع المذاهب المتعلقة بهم والتى انفصل بعضها مثل السيخ والدروز والأحمدية القاديانية والمرمون والبهائية وشهود يهوه وغيرهم من المذاهب والأديان العالمية.إن المشاكل الأساسية لمعظم الاديان مع العولمة وتنامى المعرفة تتمثل فى عدة محاور مثل :- عقد المقارنات بين الأديان المتقاربة فى الأصول والفروع ، فالقصص القرآنية والتوارتية والإنجيلية يمكن مقارنتها ليس بتلك الأديان فقط بل أيضا بالمخطوطات المكتشفة واللوحات الجدارية للأديان المندثرة فى العراق والشام ومصر وبلاد فارس وجنوب أوروبا والتى بدأت تشكك فيما وصل إلينا مع الأديان الكبرى وتوضح لنا أحيانا كيف انتصر مذهب على مذهب فأصبح سائدا واختفت المذاهب الأخرى التى كانت سائدة لفترات قصيرة ، وقد ظهر ذلك واضحا بصورة كبيرة مع المسيحية والإسلام ومذاهبهما.- مع تدويل المعرفة وبالطبع من بينها المعرفة الدينية أصبح لكل البشر الحق فى الوصول إلى المعرفة الدينية بكم من المعلومات والمعرفة يفوق ما وصل إليه العلماء الأقدمون بحيث أصبحت المعرفة متاحة فقط بضغطة أصابع الكبار والصغار حول العالم وبكل اللغات، وبالتالى أصبح الباب مفتوحا على مصراعيه للدخول إلى عالم التفسير والتأويل وهو ما كان مقصورا على رجال الدين فى العصور السابقة مما يسبب زخما قد يصل إلى حد الضلالات والتناقضات والتراشق بالكلمات وربما الصراعات والقتل والاغتيالات والسجن أيضا بين المختلفين .- عدم توافق بعض القواعد الدينية لما حدث ويحدث للعالم من تطورات ثقافية واجتماعية خلال الثلاثين عاما الماضية مع تبادل الثقافات ، مما جعل بعض قواعد الأديان فى مرمى الوصف بالتأخر بل والمطالبة بتعليق النصوص او إعادة تفسيرها لتتوائم مع التغيرات العالمية مما يقابل بالعداء من العامة الذين ترسخت فيهم تلك العقائد عبر مئات السنين ولا يميلون لأى تغيير.- ميل بعض الأنظمة السياسية الحاكمة ومن بينها الولايات المتحدة صاحبة العولمة ذاتها إلى العاطفة الدينية مما جعل هناك صراعات سياسية تحركها العواطف الدينية كما حدث مع غزو العراق وأفغانستان فى عهد الرئيس بوش الابن وحتى مع الخلافات السعودية الإيرانية التى امتدت إلى عدة بلدان فى العراق وسوريا ولبنان واليمن ، بالإضافة إلى ما حدث بباكستان والهند وبعض دول جنوب شرق آسيا وشرق وغرب أفريقيا من صراعات ساهمت العولمة بج ......
#مشاكل
#الأديان
#العولمة
#الثقافية
#والاجتماعية
#وتنامى
#المعرفة
#الإنسانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756142
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد منذ حوالى ثلاثين عاما بدأت العولمة الحديثة بوصول الانترنت والفضائيات إلى العامة وبذلك أصبح العالم مترابطا أكثر من ذى قبل بل ومتفاعلا مع بعضه أيضا بطريقة مدهشة تجاوزت حدود اللغة والقومية والجنس وحتى العمر والسن والخبرة . لقد حاول أصحاب كل دين الدعوة لدينهم من خلال تلك الأذرع القوية للعولمة مثل الانترنت والفضائيات والاتصالات فى المجالات الثقافية والاجتماعية ، ومع هذه الدعوات بدأت تظهر المقارنات بين الأديان . وهنا تنبه الباحثون وكثير منهم ليسوا باحثين جامعيين إلى أن هناك تداخلا كبيرا بين الأديان الموجودة الآن ليس مع بعضها البعض فقط بل وحتى مع أديان مندثرة أحيتها العولمة الثقافية التى أتاحت المعرفة لكل العالم بكل قومياته ولغاته فى نفس الوقت ليس من خلال الآراء الفردية فقط بل من خلال المخطوطات التى تم اكتشافها عبر القرنين الماضيين وكانت مختفية أو مغلفة فى المتاحف لضيق وصعوبة التواصل العالمى والتواصل اللغوى والتواصل التاريخى والمعرفى .لقد بدأت الأديان تقابل تغيرات فكرية عميقة جلبتها العولمة الثقافية مع تنامى المعرفة وصلت إلى أصول الديانات نفسها وليس فروعها فقط ، وقد حدث ذلك مع الأديان المعروفة مثل المسيحية والإسلام والهندوسية واليهودية بل ومع المذاهب المتعلقة بهم والتى انفصل بعضها مثل السيخ والدروز والأحمدية القاديانية والمرمون والبهائية وشهود يهوه وغيرهم من المذاهب والأديان العالمية.إن المشاكل الأساسية لمعظم الاديان مع العولمة وتنامى المعرفة تتمثل فى عدة محاور مثل :- عقد المقارنات بين الأديان المتقاربة فى الأصول والفروع ، فالقصص القرآنية والتوارتية والإنجيلية يمكن مقارنتها ليس بتلك الأديان فقط بل أيضا بالمخطوطات المكتشفة واللوحات الجدارية للأديان المندثرة فى العراق والشام ومصر وبلاد فارس وجنوب أوروبا والتى بدأت تشكك فيما وصل إلينا مع الأديان الكبرى وتوضح لنا أحيانا كيف انتصر مذهب على مذهب فأصبح سائدا واختفت المذاهب الأخرى التى كانت سائدة لفترات قصيرة ، وقد ظهر ذلك واضحا بصورة كبيرة مع المسيحية والإسلام ومذاهبهما.- مع تدويل المعرفة وبالطبع من بينها المعرفة الدينية أصبح لكل البشر الحق فى الوصول إلى المعرفة الدينية بكم من المعلومات والمعرفة يفوق ما وصل إليه العلماء الأقدمون بحيث أصبحت المعرفة متاحة فقط بضغطة أصابع الكبار والصغار حول العالم وبكل اللغات، وبالتالى أصبح الباب مفتوحا على مصراعيه للدخول إلى عالم التفسير والتأويل وهو ما كان مقصورا على رجال الدين فى العصور السابقة مما يسبب زخما قد يصل إلى حد الضلالات والتناقضات والتراشق بالكلمات وربما الصراعات والقتل والاغتيالات والسجن أيضا بين المختلفين .- عدم توافق بعض القواعد الدينية لما حدث ويحدث للعالم من تطورات ثقافية واجتماعية خلال الثلاثين عاما الماضية مع تبادل الثقافات ، مما جعل بعض قواعد الأديان فى مرمى الوصف بالتأخر بل والمطالبة بتعليق النصوص او إعادة تفسيرها لتتوائم مع التغيرات العالمية مما يقابل بالعداء من العامة الذين ترسخت فيهم تلك العقائد عبر مئات السنين ولا يميلون لأى تغيير.- ميل بعض الأنظمة السياسية الحاكمة ومن بينها الولايات المتحدة صاحبة العولمة ذاتها إلى العاطفة الدينية مما جعل هناك صراعات سياسية تحركها العواطف الدينية كما حدث مع غزو العراق وأفغانستان فى عهد الرئيس بوش الابن وحتى مع الخلافات السعودية الإيرانية التى امتدت إلى عدة بلدان فى العراق وسوريا ولبنان واليمن ، بالإضافة إلى ما حدث بباكستان والهند وبعض دول جنوب شرق آسيا وشرق وغرب أفريقيا من صراعات ساهمت العولمة بج ......
#مشاكل
#الأديان
#العولمة
#الثقافية
#والاجتماعية
#وتنامى
#المعرفة
#الإنسانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756142
الحوار المتمدن
مجدى عبد الحميد السيد - مشاكل الأديان مع العولمة الثقافية والاجتماعية وتنامى المعرفة الإنسانية
ابراهيم حجازين : الاشتراكية الديمقراطية خادمة للرأسمالية على نهج العولمة الأمريكية
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_حجازين في نهاية القرن التاسع عشر، جرت تغيرات طبقية عميقة على بنية المجتمعات الأوروبية الغربية طالت تركيبة البرجوازية المهيمنة فيها، فظهرت في صفوفها فئات جديدة تختلف عن عن تلك البرجوازية التقليدية التي صارعت الإقطاع وحملت سمات تقدمية في مسيرتها تلك، وانضمت لها فئات متحولة جديدة من فئات الإقطاع وأخرى رأسمالية لا تمت بصلة للفئات الوسطى من البرجوازيين وخاصة في المجتمعات الديناميكية، يلاحظ ذلك في الولايات المتحدة حيث بدأت تتسيد فئات من كبار الرأسماليين المرتبطين بنشاط الاحتكارات ذات النزعة الاستعمارية الأشد توحشا في الداخل وعلى الصعيد الدولي، وكذلك الأمر في الدول المتقدمة الأخرى كبريطانيا وفرنسا والمانيا وايطاليا وغيرها.كذلك جرت تغيرات على بنية الطبقة العاملة والحركة العمالية والنقابية والأحزاب الاشتراكية الديمقراطية، وظهرت في صفوفها النزعة الانتهازية والتذيل للطبقة الرأسمالية، وانقسمت حركة الطبقة العاملة إلى جناحين يميني انتهازي ويساري ثوري، على سبيل المثال في ألمانيا التي كانت مركز الحركة العمالية في أوروبا في الحزب الاشتراكي الديمقراطي الرسمي والمعترف به على الصعيد الدولي كقائد للحركة العمالية سادت النزعات الإصلاحية الانتهازية وانفصل عنه الحزب الاشتراكي الديمقراطي المستقل والذي أتبع نهجا وسطيا بين الانتهازية واليسارية وتشكل في داخله جناح يساري برز بقوة للوجود على اعتاب الحرب العالمية الأولى حرب إعادة اقتسام المستعمرات بين الدول الامبريالية، حيث التحقت الأحزاب الاشتراكية الديمقراطية كل ببرجوازيتها وحرب اللصوص الرأسماليين، عدا أجنحة الحركة اليسارية التي اتخذت مواقف معادية للحرب وخاضت نضالات جماهيرية ضد نشوب الحرب في ظروف قمعية مشددة مارستها الحكومات التي وحدت الرأسماليين والاشتراكيين الديمقراطيين اليمينيين، أدت إلى خسارة هذا الجناح اليساري لأعداد كبيرة من مناضليه سجنا وتعذيبا واغتيالا واتجهت هذه الأحزاب إلى النشاط السري وقادت عددا من الانتفاضات ضد حكوماتها المنخرطة في الحرب، وقامت بتأسيس أحزاب من نمط جديد.انعكست الحرب العالمية بنتائجها اقتصاديا واجتماعيا وضحاياها المليونية على الدول الخاسرة والمنتصرة، عدا الولايات المتحدة التي حققت أرباح هائلة وغير متوقعة من الحرب، بينما وقعت الدول الأوروبية في أزمة اقتصادية عميقة جدا، وقامت عدة ثورات وانتفاضات ضد الأنظمة الرأسمالية في بعض الدول ونشطت حركات مناهضة للرأسمالية وحكومات الرأسماليين في الدول الاخرى، كان الفشل من نصيب الثورات التي قادتها الأحزاب الثورية خاصة في ألمانيا والنمسا والمجر وبولندا ودول البلطيق وكان نتيجته قاسية على الطبقة العاملة وحركتها، بينما حقق الحزب الاشتراكي الديمقراطي الروسي النجاح بقيام ثورة أكتوبر عام 1917. وهكذا تبلور الجناح اليساري في الحركة العمالية وظهرت الأحزاب الشيوعية تمييزا لها عن الأحزاب الاشتراكية الديمقراطية اليمينية.الأزمة الاقتصادية العميقة التي أعقبت الحرب دفعت الرأسماليين إلى الاستعانة بالحركات اليمينية المتطرفة كالنازية والفاشية ودعمتها الى الوصول الى الحكم، فنجح موسوليني عام 1922 بالاستيلاء على السلطة واصبح النموذج الذي اقتدت به الحركات الفاشية والنازية في دول أوروبا وخاصة هتلر في المانيا واستولى على السلطة عام 1933 بدعم من البرجوازية الالمانية اثناء ازمة الكساد العالمية التي انفجرت عام 1929 انطلاقا من الولايات المتحدة والتي مهدت للحرب العالمية الثانية، ونشطت الفاشية في فرنسا وبريطانيا وحتى في أمريكا نشات اتجاهات لتاطير الفاشيين ونجحت في اسبانيا على بد فرانكو في حر ......
#الاشتراكية
#الديمقراطية
#خادمة
#للرأسمالية
#العولمة
#الأمريكية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756219
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_حجازين في نهاية القرن التاسع عشر، جرت تغيرات طبقية عميقة على بنية المجتمعات الأوروبية الغربية طالت تركيبة البرجوازية المهيمنة فيها، فظهرت في صفوفها فئات جديدة تختلف عن عن تلك البرجوازية التقليدية التي صارعت الإقطاع وحملت سمات تقدمية في مسيرتها تلك، وانضمت لها فئات متحولة جديدة من فئات الإقطاع وأخرى رأسمالية لا تمت بصلة للفئات الوسطى من البرجوازيين وخاصة في المجتمعات الديناميكية، يلاحظ ذلك في الولايات المتحدة حيث بدأت تتسيد فئات من كبار الرأسماليين المرتبطين بنشاط الاحتكارات ذات النزعة الاستعمارية الأشد توحشا في الداخل وعلى الصعيد الدولي، وكذلك الأمر في الدول المتقدمة الأخرى كبريطانيا وفرنسا والمانيا وايطاليا وغيرها.كذلك جرت تغيرات على بنية الطبقة العاملة والحركة العمالية والنقابية والأحزاب الاشتراكية الديمقراطية، وظهرت في صفوفها النزعة الانتهازية والتذيل للطبقة الرأسمالية، وانقسمت حركة الطبقة العاملة إلى جناحين يميني انتهازي ويساري ثوري، على سبيل المثال في ألمانيا التي كانت مركز الحركة العمالية في أوروبا في الحزب الاشتراكي الديمقراطي الرسمي والمعترف به على الصعيد الدولي كقائد للحركة العمالية سادت النزعات الإصلاحية الانتهازية وانفصل عنه الحزب الاشتراكي الديمقراطي المستقل والذي أتبع نهجا وسطيا بين الانتهازية واليسارية وتشكل في داخله جناح يساري برز بقوة للوجود على اعتاب الحرب العالمية الأولى حرب إعادة اقتسام المستعمرات بين الدول الامبريالية، حيث التحقت الأحزاب الاشتراكية الديمقراطية كل ببرجوازيتها وحرب اللصوص الرأسماليين، عدا أجنحة الحركة اليسارية التي اتخذت مواقف معادية للحرب وخاضت نضالات جماهيرية ضد نشوب الحرب في ظروف قمعية مشددة مارستها الحكومات التي وحدت الرأسماليين والاشتراكيين الديمقراطيين اليمينيين، أدت إلى خسارة هذا الجناح اليساري لأعداد كبيرة من مناضليه سجنا وتعذيبا واغتيالا واتجهت هذه الأحزاب إلى النشاط السري وقادت عددا من الانتفاضات ضد حكوماتها المنخرطة في الحرب، وقامت بتأسيس أحزاب من نمط جديد.انعكست الحرب العالمية بنتائجها اقتصاديا واجتماعيا وضحاياها المليونية على الدول الخاسرة والمنتصرة، عدا الولايات المتحدة التي حققت أرباح هائلة وغير متوقعة من الحرب، بينما وقعت الدول الأوروبية في أزمة اقتصادية عميقة جدا، وقامت عدة ثورات وانتفاضات ضد الأنظمة الرأسمالية في بعض الدول ونشطت حركات مناهضة للرأسمالية وحكومات الرأسماليين في الدول الاخرى، كان الفشل من نصيب الثورات التي قادتها الأحزاب الثورية خاصة في ألمانيا والنمسا والمجر وبولندا ودول البلطيق وكان نتيجته قاسية على الطبقة العاملة وحركتها، بينما حقق الحزب الاشتراكي الديمقراطي الروسي النجاح بقيام ثورة أكتوبر عام 1917. وهكذا تبلور الجناح اليساري في الحركة العمالية وظهرت الأحزاب الشيوعية تمييزا لها عن الأحزاب الاشتراكية الديمقراطية اليمينية.الأزمة الاقتصادية العميقة التي أعقبت الحرب دفعت الرأسماليين إلى الاستعانة بالحركات اليمينية المتطرفة كالنازية والفاشية ودعمتها الى الوصول الى الحكم، فنجح موسوليني عام 1922 بالاستيلاء على السلطة واصبح النموذج الذي اقتدت به الحركات الفاشية والنازية في دول أوروبا وخاصة هتلر في المانيا واستولى على السلطة عام 1933 بدعم من البرجوازية الالمانية اثناء ازمة الكساد العالمية التي انفجرت عام 1929 انطلاقا من الولايات المتحدة والتي مهدت للحرب العالمية الثانية، ونشطت الفاشية في فرنسا وبريطانيا وحتى في أمريكا نشات اتجاهات لتاطير الفاشيين ونجحت في اسبانيا على بد فرانكو في حر ......
#الاشتراكية
#الديمقراطية
#خادمة
#للرأسمالية
#العولمة
#الأمريكية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756219
الحوار المتمدن
ابراهيم حجازين - الاشتراكية الديمقراطية خادمة للرأسمالية على نهج العولمة الأمريكية
عبدالقادربشيربيرداود : ماتت العولمة وانهزم العلمانيون وانتصرت أرادة الانسان
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود برغم التغيير المناخي الحرج الذي عصف بالعالم وتداعياته الكارثية ومنه العراق ؛ وعلى الرغم من الموت المحتم من جراء الاوبئة الخارجه عن سيطرة الانسان ؛ والعواقب الاقتصادية والسياسية السيئة التي طالت المجتمعات كنار في الهشيم يقف كبار القادة السياسيين ؛ عمالقة الصناعة ؛ ودهاقنة الاقتصاد من الذين يدينون ب ( العولمة ) المتباهون بما يملكون من مليارات الدولارات موقف المتفرج من برج عاجي يؤدون فقرات استعراضية من كلام منمق يستهدف مشاعر الناس ؛ ويقدمون الوعود التي تفوق قدراتهم ؛ وامكاناتهم لتحسين جودة الحياة بمزاعمهم المتمثلة بصفقات كبيرة تسوق على انها حلول ؛ وماهي في الواقع الا حلول فارهة لمشكلات لاوجود لها ؛ لذلك نرى ان تلك الصفقات تشوبها نقيصتان الاولى ان تلك الصفقات معقدة يتعذر فهم مايترتب عليها من اثار لم تكن بالحسبان ؛ أما الثانية فهي ان تلك الصفقات لن تنفذ بنجاح الا بوجود درجة من الثقة بين تلك الاطراف المتصارعة ؛ ولكن الواقع أكد على ان هذه الثقة منعدمة لان اصحاب النفوذ والسطوة مدركون انهم قد دخلوا في معادلة صفرية تتساوى فيها مكاسب طرف مع خسائر طرف آخر لتكون النتيجة في النهاية (صفرا) لذلك لاأظن انهم سيتخلون عن سيطرتهم لأن مالديهم من ثروة ونفوذ وسطوة تجاوز الحد بما اوتوا من السبل التي تمكنهم من على المحافظة على امتيازاتهم ونفوذهم لاتخاذ قرارات تخدم مصالحهم ...من هذا المنطلق لابد من واقع جديد يتواءم مع هذه التطورات ؛ والتغييرات الاقليمية والدولية ؛ ويواكب العصرنة والحداثة التي تفرض نفسها بألحاح يوما بعد يوم كواقع يعلن ان العولمة صارت من احاديث الامس البعيد ؛ وأنها ليست بالحتمية مع تلك التحولات التي نمر بها اليوم والتي تأتي مع كل من التحديات والفرص التي تجزم ازالتها وللابد ..فما الذي ينتظره العالم من افكار ورؤى ؛ وحلول لمشكلاته العصرية التي عجزت عنها قادة السطو والنهب ؛ امراء القتل والحرب على مر عقود قد مضت من الاخفاق في تغيير العالم الى الافضل ؟ واين تكمن تلك الجدلية السياسية للخروج من عنق الزجاجة لعالم ما بعد ( النيو – ليبرالية ) ان صح التعبير ؟ كنظام حياة جديد سيكون مختلفا لامحال ولكن الاهم أنه انعكاس للواقع المعاش على كوكب الارض ...أعتقد انه قد جاء دور المجتمعات المتحضرة انسانيا عبر رجالاتها الافذاذ اخلاقيا لقيادة دفة التغيير بقيادة مسؤولة ومستجيبة لمتطلبات الحياة باوسع ابوابها عبر اهداف ذكية تجعل من الانسان الغاية وتتكيف الوسيلة بطرق ابداعية مع مايعانيه البشر فعلا بعيدا عن التزييف والتزويق والضحك على الذقون ...هنا اضع قلمي وليس عقلي لاشارك النخب الخيرة والمصلحة ( مصلح ) ذوات الهمم العالية لتسويق افكار نبيلة تضع اللبنات الحقيقية لمفهوم القيادة المسؤولة المستجيبة بحرفية ومهارة عالية وجهاد فكر وعقل مستنير لتحقيق رفاهية الحياة بأبهى صورها للجميع دونما تمييز على اساس العرق والطائفة والدين ؛ والسعي لنزع فتيل الصراعات المحتملة التي لاتتطلب الاستهتار بارواح الناس على الطريقة الاميريكة ... فهل من مجيب ؟ وللحديث بقية .. ......
#ماتت
#العولمة
#وانهزم
#العلمانيون
#وانتصرت
#أرادة
#الانسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757437
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود برغم التغيير المناخي الحرج الذي عصف بالعالم وتداعياته الكارثية ومنه العراق ؛ وعلى الرغم من الموت المحتم من جراء الاوبئة الخارجه عن سيطرة الانسان ؛ والعواقب الاقتصادية والسياسية السيئة التي طالت المجتمعات كنار في الهشيم يقف كبار القادة السياسيين ؛ عمالقة الصناعة ؛ ودهاقنة الاقتصاد من الذين يدينون ب ( العولمة ) المتباهون بما يملكون من مليارات الدولارات موقف المتفرج من برج عاجي يؤدون فقرات استعراضية من كلام منمق يستهدف مشاعر الناس ؛ ويقدمون الوعود التي تفوق قدراتهم ؛ وامكاناتهم لتحسين جودة الحياة بمزاعمهم المتمثلة بصفقات كبيرة تسوق على انها حلول ؛ وماهي في الواقع الا حلول فارهة لمشكلات لاوجود لها ؛ لذلك نرى ان تلك الصفقات تشوبها نقيصتان الاولى ان تلك الصفقات معقدة يتعذر فهم مايترتب عليها من اثار لم تكن بالحسبان ؛ أما الثانية فهي ان تلك الصفقات لن تنفذ بنجاح الا بوجود درجة من الثقة بين تلك الاطراف المتصارعة ؛ ولكن الواقع أكد على ان هذه الثقة منعدمة لان اصحاب النفوذ والسطوة مدركون انهم قد دخلوا في معادلة صفرية تتساوى فيها مكاسب طرف مع خسائر طرف آخر لتكون النتيجة في النهاية (صفرا) لذلك لاأظن انهم سيتخلون عن سيطرتهم لأن مالديهم من ثروة ونفوذ وسطوة تجاوز الحد بما اوتوا من السبل التي تمكنهم من على المحافظة على امتيازاتهم ونفوذهم لاتخاذ قرارات تخدم مصالحهم ...من هذا المنطلق لابد من واقع جديد يتواءم مع هذه التطورات ؛ والتغييرات الاقليمية والدولية ؛ ويواكب العصرنة والحداثة التي تفرض نفسها بألحاح يوما بعد يوم كواقع يعلن ان العولمة صارت من احاديث الامس البعيد ؛ وأنها ليست بالحتمية مع تلك التحولات التي نمر بها اليوم والتي تأتي مع كل من التحديات والفرص التي تجزم ازالتها وللابد ..فما الذي ينتظره العالم من افكار ورؤى ؛ وحلول لمشكلاته العصرية التي عجزت عنها قادة السطو والنهب ؛ امراء القتل والحرب على مر عقود قد مضت من الاخفاق في تغيير العالم الى الافضل ؟ واين تكمن تلك الجدلية السياسية للخروج من عنق الزجاجة لعالم ما بعد ( النيو – ليبرالية ) ان صح التعبير ؟ كنظام حياة جديد سيكون مختلفا لامحال ولكن الاهم أنه انعكاس للواقع المعاش على كوكب الارض ...أعتقد انه قد جاء دور المجتمعات المتحضرة انسانيا عبر رجالاتها الافذاذ اخلاقيا لقيادة دفة التغيير بقيادة مسؤولة ومستجيبة لمتطلبات الحياة باوسع ابوابها عبر اهداف ذكية تجعل من الانسان الغاية وتتكيف الوسيلة بطرق ابداعية مع مايعانيه البشر فعلا بعيدا عن التزييف والتزويق والضحك على الذقون ...هنا اضع قلمي وليس عقلي لاشارك النخب الخيرة والمصلحة ( مصلح ) ذوات الهمم العالية لتسويق افكار نبيلة تضع اللبنات الحقيقية لمفهوم القيادة المسؤولة المستجيبة بحرفية ومهارة عالية وجهاد فكر وعقل مستنير لتحقيق رفاهية الحياة بأبهى صورها للجميع دونما تمييز على اساس العرق والطائفة والدين ؛ والسعي لنزع فتيل الصراعات المحتملة التي لاتتطلب الاستهتار بارواح الناس على الطريقة الاميريكة ... فهل من مجيب ؟ وللحديث بقية .. ......
#ماتت
#العولمة
#وانهزم
#العلمانيون
#وانتصرت
#أرادة
#الانسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757437
الحوار المتمدن
عبدالقادربشيربيرداود - ماتت العولمة وانهزم العلمانيون وانتصرت أرادة الانسان
مصطفى العبد الله الكفري : اقتصاديات دول مجلس التعاون في ظل العولمة الاقتصادية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري بحث قُدم لمؤتمر اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي: فرص القرن الحادي والعشرين، جامعة الملك فيصل - كلية العلوم الإدارية والتخطيط، المنطقة الشرقية، المملكة العربية السعودية، 2001.(ملخص البحث)تفترض العولمة على المستوى الاقتصادي، أن تجري العمليات والمبادلات الاقتصادية على نطاق عالمي، بعيداً عن سيطرة الدولة القومية. بل: إن الاقتصاد القومي أو الوطني يتحدد بهذه العمليات. وهذا الوضع مغاير تماماً، لما كان عليه الحال في السابق، حين كانت الاقتصادات القومية هي الفاعلة، أما الاقتصاد العالمي فهو ثمرة تفاعلاتها. العولمة وفقاً لهذا التحليل، هي إذن وصول نمط الإنتاج الرأسمالي، عند منتصف هذا القرن تقريباً إلى نقطة الانتقال من عالمية دائرة التبادل والتوزيع والسوق والتجارة والتداول، إلى عالمية دائرة الإنتاج وإعادة الإنتاج ذاتها، أي أن ظاهرة العولمة التي نشهدها هي بداية عولمة الإنتاج والرأسمال الإنتاجي وقوى الإنتاج الرأسمالية، وبالتالي علاقات الإنتاج الرأسمالية أيضاً، ونشرها في كل مكان ملائم خارج مجتمعات المركز الأصلي ودوله. تصنف اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي ضمن اقتصاديات الدول النامية رغم أنها تدخل في إطار الاقتصاديات النفطية التي تتميز بدرجة عالية من الطاقة التمويلية وارتفاع متوسط دخل الفرد فيها. ولما كان النفط من أهم مصادر دخل دول المجلس، فإنه من البديهي أن يعتمد أداء الاقتصاد الكلي على ما يتعرض له قطاع النفط من تغيرات. وقد أدركت هذه الدول الخطورة التي تكمن في الاعتماد على سلعة استراتيجية واحدة مثل النفط، لذلك فقد اتجهت إلى محاولة تنويع مصادر الدخل وبالتالي تنويع الصادرات من أجل التخفيف من تأثير العوامل الخارجية وتقلبات السوق العالميةوتسعى دول مجلس التعاون في ظل المتغيرات الاقتصادية العالمية للمحافظة على اقتصاديات مستقرة وأسعار صرف لعملاتها ثابتة وتخفيض معدلات التضخم فيها وتحقيق عائد مناسب للاستثمار يهدف لجلب رؤوس الأموال مع استمرار بذل الجهود لحماية البيئة. وبذلك فإن دول مجلس التعاون تعمل على القيام بدور جديد في التجارة الدولية في ظل هذه المتغيرات. وهي تسعى لتصبح مركزاً رئيساً للتجارة الدولية في المنطقة، وعلى وجه الخصوص في مجال التجارة بين شرق آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية. والوضع الجغرافي المميز للخليج يمنح هذه الدول فرصاً كبيرة لتحقيق ذلك. للحصول على البحث كاملاً أرجو متابعة الرابط: http://almustshar.sy/archives/8308اقتصاديات دول مجلس التعاون في ظل العولمة الاقتصاديةاقتصاديت دول مجلس التعاون في ظل العولمة الاقتصاديةأين الدينار الخليجي الموحّد؟Contentsأولاً – العولمة الاقتصادية المفهوم والمصطلح: 5ثانياً – اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي: 91 – الدور الجديد لدول الخليج في التجارة الدولية: 92 – مستقبل الاستثمار في دول الخليج: 103 – دعم الصناعة وتنويع الواردات: 114 – برنامج دول مجلس التعاون لدعم التنمية الاقتصادية: 12ثالثاً – التنمية الشاملة بدول مجلس التعاون الطموح والصعوبات: 131 – ولادة مجلس التعاون لدول الخليج العربية: 132 – دور الدولة في عملية التنمية: 143 – مستوى إشباع الحاجات الأساسية: 15رابعاً – الآثار الاقتصادية للعولمة على ودول مجلس التعاون: 16خامساً – كيف نواجه عولمة الاقتصاد: 18وأخيراً العولمة الاقتصادية والسم في الدسم: 19الأستاذ الدكتور مصطفى محمد العبد ال ......
#اقتصاديات
#مجلس
#التعاون
#العولمة
#الاقتصادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758207
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري بحث قُدم لمؤتمر اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي: فرص القرن الحادي والعشرين، جامعة الملك فيصل - كلية العلوم الإدارية والتخطيط، المنطقة الشرقية، المملكة العربية السعودية، 2001.(ملخص البحث)تفترض العولمة على المستوى الاقتصادي، أن تجري العمليات والمبادلات الاقتصادية على نطاق عالمي، بعيداً عن سيطرة الدولة القومية. بل: إن الاقتصاد القومي أو الوطني يتحدد بهذه العمليات. وهذا الوضع مغاير تماماً، لما كان عليه الحال في السابق، حين كانت الاقتصادات القومية هي الفاعلة، أما الاقتصاد العالمي فهو ثمرة تفاعلاتها. العولمة وفقاً لهذا التحليل، هي إذن وصول نمط الإنتاج الرأسمالي، عند منتصف هذا القرن تقريباً إلى نقطة الانتقال من عالمية دائرة التبادل والتوزيع والسوق والتجارة والتداول، إلى عالمية دائرة الإنتاج وإعادة الإنتاج ذاتها، أي أن ظاهرة العولمة التي نشهدها هي بداية عولمة الإنتاج والرأسمال الإنتاجي وقوى الإنتاج الرأسمالية، وبالتالي علاقات الإنتاج الرأسمالية أيضاً، ونشرها في كل مكان ملائم خارج مجتمعات المركز الأصلي ودوله. تصنف اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي ضمن اقتصاديات الدول النامية رغم أنها تدخل في إطار الاقتصاديات النفطية التي تتميز بدرجة عالية من الطاقة التمويلية وارتفاع متوسط دخل الفرد فيها. ولما كان النفط من أهم مصادر دخل دول المجلس، فإنه من البديهي أن يعتمد أداء الاقتصاد الكلي على ما يتعرض له قطاع النفط من تغيرات. وقد أدركت هذه الدول الخطورة التي تكمن في الاعتماد على سلعة استراتيجية واحدة مثل النفط، لذلك فقد اتجهت إلى محاولة تنويع مصادر الدخل وبالتالي تنويع الصادرات من أجل التخفيف من تأثير العوامل الخارجية وتقلبات السوق العالميةوتسعى دول مجلس التعاون في ظل المتغيرات الاقتصادية العالمية للمحافظة على اقتصاديات مستقرة وأسعار صرف لعملاتها ثابتة وتخفيض معدلات التضخم فيها وتحقيق عائد مناسب للاستثمار يهدف لجلب رؤوس الأموال مع استمرار بذل الجهود لحماية البيئة. وبذلك فإن دول مجلس التعاون تعمل على القيام بدور جديد في التجارة الدولية في ظل هذه المتغيرات. وهي تسعى لتصبح مركزاً رئيساً للتجارة الدولية في المنطقة، وعلى وجه الخصوص في مجال التجارة بين شرق آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية. والوضع الجغرافي المميز للخليج يمنح هذه الدول فرصاً كبيرة لتحقيق ذلك. للحصول على البحث كاملاً أرجو متابعة الرابط: http://almustshar.sy/archives/8308اقتصاديات دول مجلس التعاون في ظل العولمة الاقتصاديةاقتصاديت دول مجلس التعاون في ظل العولمة الاقتصاديةأين الدينار الخليجي الموحّد؟Contentsأولاً – العولمة الاقتصادية المفهوم والمصطلح: 5ثانياً – اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي: 91 – الدور الجديد لدول الخليج في التجارة الدولية: 92 – مستقبل الاستثمار في دول الخليج: 103 – دعم الصناعة وتنويع الواردات: 114 – برنامج دول مجلس التعاون لدعم التنمية الاقتصادية: 12ثالثاً – التنمية الشاملة بدول مجلس التعاون الطموح والصعوبات: 131 – ولادة مجلس التعاون لدول الخليج العربية: 132 – دور الدولة في عملية التنمية: 143 – مستوى إشباع الحاجات الأساسية: 15رابعاً – الآثار الاقتصادية للعولمة على ودول مجلس التعاون: 16خامساً – كيف نواجه عولمة الاقتصاد: 18وأخيراً العولمة الاقتصادية والسم في الدسم: 19الأستاذ الدكتور مصطفى محمد العبد ال ......
#اقتصاديات
#مجلس
#التعاون
#العولمة
#الاقتصادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758207
نورالدين علاك الأسفي : في أفول العولمة. جوزيف إي ستيجليتز
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_علاك_الأسفي في أفول العولمة. جوزيف إي ستيجليتزجوزيف إي ستيجليتز[1]Joseph E. Stiglitzترجمة: نورالدين علاك الأسفي. [2] zawinour@gmail.comبات واضحا من اجتماع نخب رجال الأعمال والسياسة هذا العام بدافوس أن الرؤية الطويلة الأمد لعالم بلا حدود لم تعد بذات مصداقية. لسوء الحظ، لقد غدا جليا أيضا أن الاعتراف بهذه الحقيقة الأساسية ليس هو نفسه الحساب الكامل لأخطاء الماضي.دافوس - كان الاجتماع الأول للمنتدى الاقتصادي العالمي منذ أكثر من عامين مختلفا بشكل ملفت عن العديد من مؤتمرات دافوس السابقة التي حضرتها منذ عام 1995. لم يكن الأمر مجرد استبدال الثلوج الساطعة والسماء الصافية لشهر يناير بمنحدرات التزلج العارية و رذاذ مايو القاتم. بدلا من ذلك، كان المنتدى؛ الملتزم تقليديا بمناصرة العولمة، معنيا في المقام الأول بإخفاقات العولمة: سلاسل التوريد المعطلة، وتضخم أسعار الغذاء والطاقة، ونظام الملكية الفكرية الذي ترك المليارات بدون لقاحات كوفيد - 19 حتى تتمكن قلة من شركات الأدوية من كسب المليارات من الأرباح الإضافية. فمن بين الاستجابات المقترحة لهذه المشاكل "إعادة دعم" أو " مساندة الصديق" في الإنتاج و سن "سياسات صناعية لزيادة قدرات البلدان على الإنتاج". لقد ولت الأيام التي كان يبدو فيها أن الكل يعمل من أجل عالم بلا حدود. فجأة، يدرك الجميع أن بعض الحدود الوطنية على الأقل هي مفتاح التنمية الاقتصادية و الأمن. بالنسبة لمناصري العولمة غير المقيدة بالمرة، أدى هذا الوجه المفرط إلى التنافر المعرفي، لأن المجموعة الجديدة من المقترحات السياسية تشير ضمنا إلى أن القواعد طويلة الأمد لنظام التجارة الدولي سوف تنحني أو تنكسر. و هي غير قادرة على التوفيق بين دعم الأصدقاء ومبدأ التجارة الحرة و غير التمييزية، لقد لجأ معظم رجال الأعمال والقادة السياسيين في دافوس إلى الابتذال. كان هناك القليل من تشخيص الذات. حول كيف ولماذا سارت الأمور على هذا النحو، أو عن المنطق المعيب، المفرط التفاؤل الذي ساد خلال ذروة العولمة. بالطبع، المشكلة ليست في العولمة فقط. فقد أظهر اقتصاد السوق بأكمله افتقارا إلى المرونة. نحن في الأساس أنشأنا سيارات بدون إطارات احتياطية - مما أدى إلى خفض سعرها ببضعة دولارات اليوم بينما لا نولي اهتماما لمتطلبات المستقبل. كانت أنظمة الجرد في الوقت المناسب ابتكارات رائعة طالما أن الاقتصاد يواجه اضطرابات طفيفة فقط؛ لكنها كانت كارثة في مواجهة عمليات الإغلاق الخاصة بـكوفيد-19، مما أدى إلى ظهور سلاسل متتالية من نقص العرض (مثلما أدى ندرة الرقائق الدقيقة إلى ندرة السيارات الجديدة). كما حذرت في كتابي الصادر عام 2006، Making Globalization Work/" لنجعل العولمة تعمل "، تقوم الأسواق بعمل رهيب من حيث السعر لنفس السبب الذي يجعلهم لا يقومون بتسعير انبعاثات ثاني أكسيد الكربون). ولنتأمل هنا ألمانيا، التي اختارت جعل اقتصادها يعتمد على شحنات الغاز من روسيا، وهي بشكل واضح شريك تجاري غير موثوق به. الآن، تواجه عواقب كانت متوقعة و منتظرة. كما اعترف آدم سميث في القرن الثامن عشر، الرأسمالية ليست نظاما مكتفيا بذاته، لأن هناك ميلا طبيعيا نحو الاحتكار. ومع ذلك، منذ أن بشر الرئيس الأمريكي رونالد ريغان ورئيسة الوزراء البريطانية مارغريت تاتشر ببدء عصر "إلغاء القيود"، أصبح التركيز المتزايد في السوق هو القاعدة، وليس فقط في القطاعات البارزة مثل التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي. كان النقص الكارثي في حليب الأطفا ......
#أفول
#العولمة.
#جوزيف
#ستيجليتز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758789
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_علاك_الأسفي في أفول العولمة. جوزيف إي ستيجليتزجوزيف إي ستيجليتز[1]Joseph E. Stiglitzترجمة: نورالدين علاك الأسفي. [2] zawinour@gmail.comبات واضحا من اجتماع نخب رجال الأعمال والسياسة هذا العام بدافوس أن الرؤية الطويلة الأمد لعالم بلا حدود لم تعد بذات مصداقية. لسوء الحظ، لقد غدا جليا أيضا أن الاعتراف بهذه الحقيقة الأساسية ليس هو نفسه الحساب الكامل لأخطاء الماضي.دافوس - كان الاجتماع الأول للمنتدى الاقتصادي العالمي منذ أكثر من عامين مختلفا بشكل ملفت عن العديد من مؤتمرات دافوس السابقة التي حضرتها منذ عام 1995. لم يكن الأمر مجرد استبدال الثلوج الساطعة والسماء الصافية لشهر يناير بمنحدرات التزلج العارية و رذاذ مايو القاتم. بدلا من ذلك، كان المنتدى؛ الملتزم تقليديا بمناصرة العولمة، معنيا في المقام الأول بإخفاقات العولمة: سلاسل التوريد المعطلة، وتضخم أسعار الغذاء والطاقة، ونظام الملكية الفكرية الذي ترك المليارات بدون لقاحات كوفيد - 19 حتى تتمكن قلة من شركات الأدوية من كسب المليارات من الأرباح الإضافية. فمن بين الاستجابات المقترحة لهذه المشاكل "إعادة دعم" أو " مساندة الصديق" في الإنتاج و سن "سياسات صناعية لزيادة قدرات البلدان على الإنتاج". لقد ولت الأيام التي كان يبدو فيها أن الكل يعمل من أجل عالم بلا حدود. فجأة، يدرك الجميع أن بعض الحدود الوطنية على الأقل هي مفتاح التنمية الاقتصادية و الأمن. بالنسبة لمناصري العولمة غير المقيدة بالمرة، أدى هذا الوجه المفرط إلى التنافر المعرفي، لأن المجموعة الجديدة من المقترحات السياسية تشير ضمنا إلى أن القواعد طويلة الأمد لنظام التجارة الدولي سوف تنحني أو تنكسر. و هي غير قادرة على التوفيق بين دعم الأصدقاء ومبدأ التجارة الحرة و غير التمييزية، لقد لجأ معظم رجال الأعمال والقادة السياسيين في دافوس إلى الابتذال. كان هناك القليل من تشخيص الذات. حول كيف ولماذا سارت الأمور على هذا النحو، أو عن المنطق المعيب، المفرط التفاؤل الذي ساد خلال ذروة العولمة. بالطبع، المشكلة ليست في العولمة فقط. فقد أظهر اقتصاد السوق بأكمله افتقارا إلى المرونة. نحن في الأساس أنشأنا سيارات بدون إطارات احتياطية - مما أدى إلى خفض سعرها ببضعة دولارات اليوم بينما لا نولي اهتماما لمتطلبات المستقبل. كانت أنظمة الجرد في الوقت المناسب ابتكارات رائعة طالما أن الاقتصاد يواجه اضطرابات طفيفة فقط؛ لكنها كانت كارثة في مواجهة عمليات الإغلاق الخاصة بـكوفيد-19، مما أدى إلى ظهور سلاسل متتالية من نقص العرض (مثلما أدى ندرة الرقائق الدقيقة إلى ندرة السيارات الجديدة). كما حذرت في كتابي الصادر عام 2006، Making Globalization Work/" لنجعل العولمة تعمل "، تقوم الأسواق بعمل رهيب من حيث السعر لنفس السبب الذي يجعلهم لا يقومون بتسعير انبعاثات ثاني أكسيد الكربون). ولنتأمل هنا ألمانيا، التي اختارت جعل اقتصادها يعتمد على شحنات الغاز من روسيا، وهي بشكل واضح شريك تجاري غير موثوق به. الآن، تواجه عواقب كانت متوقعة و منتظرة. كما اعترف آدم سميث في القرن الثامن عشر، الرأسمالية ليست نظاما مكتفيا بذاته، لأن هناك ميلا طبيعيا نحو الاحتكار. ومع ذلك، منذ أن بشر الرئيس الأمريكي رونالد ريغان ورئيسة الوزراء البريطانية مارغريت تاتشر ببدء عصر "إلغاء القيود"، أصبح التركيز المتزايد في السوق هو القاعدة، وليس فقط في القطاعات البارزة مثل التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي. كان النقص الكارثي في حليب الأطفا ......
#أفول
#العولمة.
#جوزيف
#ستيجليتز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758789
الحوار المتمدن
نورالدين علاك الأسفي - في أفول العولمة. جوزيف إي ستيجليتز
رشيد غويلب : تراجع العولمة الرأسمالية * توماش كونج
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب لم تؤد العقوبات التي رافقت الحرب في أوكرانيا الى تعطيل التدفقات التجارية العالمية الهامة والى ارتفاع سريع لأسعار الطاقة فقط، بل الغذاء أيضا، اذ تعد روسيا وبيلاروسيا وأوكرانيا من بين أكبر المصدرين العالميين للحبوب والأسمدة. لقد انهارت العولمة الرأسمالية فعلا، بقدر تعلق الأمر بالسلع الأساسية والغذاء والوقود الأحفوري. وستؤدي العقوبات الغربية على الأسمدة الروسية والبيلاروسية إلى تقليص الإنتاج الزراعي في العديد من البلدان.لا تساهم المواجهة الإمبريالية بين الشرق والغرب في حرب أوكرانيا بانفجار الأسعار فقط، بل لجأت البلدان غير المشاركة في هذه المواجهة منذ فترة طويلة إلى تدابير الحماية لضمان أمنها الغذائي واستقرارها السياسي الداخلي. وبسبب الارتفاع الهائل في الأسعار والفجوات الوشيكة في العرض، أصدرت إندونيسيا، على سبيل المثال، حظرا على تصدير زيت النخيل، مما أدى إلى التفاقم في شح العرض، لا سيما في جنوب الكرة الأرضية، حيث تسببت الحرب بالفعل في انهيار تصدير زيت عباد الشمس الأوكراني. وتصرفت الهند بطريقة مماثلة، فقررت أخيرا حظر تصدير القمح.إن التضخم واختناقات العرض، التي حدثت بالفعل قبل الحرب بسبب مكافحة وباء كورونا، تكتسب زخماً الآن كجزء من التراجع المفاجئ والسائد للعولمة. ولكن حتى هذا الانفجار الكبير، الذي هز التمويل وتدفق السلع العالمي، لم يأت من فراغ. فقد انتشرت المساعي لمراجعة العولمة، مثل مرض خبيث، منذ سنوات طويلة، متمثلة بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي جسد تناقضات إنتاج السلع الرأسمالية بشكل لا مثيل له. انتخب ترامب من قبل قطاعات الفئات الوسطى الأمريكية الفقيرة، وشرع في جعل أمريكا المتراجعة صناعيا، والمبتلاة بعجز تجاري هائل، "عظيمة" مرة أخرى، من خلال إقامة حواجز تجارية. كان الهدف من نزعة ترامب الحمائية: إعادة تصنيع الولايات المتحدة.لم تتطور بشكل متساوٍ ديناميكيات المديونية، بعد اعتماد السياسات المالية لليبرالية الجديدة على خلفية انتهاء الطفرة الفوردية الكبرى التي أعقبت الحرب العالمية الثانية، وتركت النظام العالمي يعمل بالقروض بشكل متزايد. لقد واجهت البلدان التي تعاني من عجز عال في الموازنة، مثل الولايات المتحدة الأمريكية، وبلدان جنوب أوروبا، بلدانا امتازت بطاقة تصديرية عالية. أدى ذلك إلى تشكل دوائر العجز المالي، التي ازداد وزنها وتأثيرها باستمرار خلال العولمة وشكلت مسار الأزمات في العقدين الأولين من القرن الحادي والعشرين (فقاعة العقارات، أزمة اليورو). واضح أن العولمة ليست سبب عمليات أزمات الرأسمالية باضطراباتها، كفقاعات الأسواق المالية وأزمات الديون، ولكنها شكلت مسارها التاريخي.تميزت أكبر دورة عجز في المحيط الهادئ بين الولايات المتحدة والصين، في ان الصين الصاعدة باعتبارها "ورشة العالم الجديدة"، صدرت كميات هائلة من البضائع إلى الولايات المتحدة الأمريكية المتراجعة صناعيا، وبالتالي حققت فوائض تجارية هائلة، بينما تدفق في الاتجاه المعاكس تيار مالي عبر سندات ائتمان الولايات المتحدة، بحيث أصبحت الصين أكبر دائن أجنبي لواشنطن. وتشكلت دائرة عجز مماثلة أصغر، بين ألمانيا والأطراف الجنوبية لمنطقة اليورو، مع بدء اعتماد اليورو كعملة، وحتى أزمة اليورو.وهكذا، فإن العولمة لم تتميز فقط بتطور سلاسل التوريد العالمية، بل كانت تتشكل أيضا من عولمة مقابلة لديناميكيات الديون، والتي تحققت من خلال دورات العجز المالي، والتي، كما ذكرنا، ارتفعت بشكل أسرع من الناتج الاقتصادي العالمي في العقود الأخيرة، وبالتالي عملت كمحرك اقتصادي مهم من خلال الط ......
#تراجع
#العولمة
#الرأسمالية
#توماش
#كونج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760201
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب لم تؤد العقوبات التي رافقت الحرب في أوكرانيا الى تعطيل التدفقات التجارية العالمية الهامة والى ارتفاع سريع لأسعار الطاقة فقط، بل الغذاء أيضا، اذ تعد روسيا وبيلاروسيا وأوكرانيا من بين أكبر المصدرين العالميين للحبوب والأسمدة. لقد انهارت العولمة الرأسمالية فعلا، بقدر تعلق الأمر بالسلع الأساسية والغذاء والوقود الأحفوري. وستؤدي العقوبات الغربية على الأسمدة الروسية والبيلاروسية إلى تقليص الإنتاج الزراعي في العديد من البلدان.لا تساهم المواجهة الإمبريالية بين الشرق والغرب في حرب أوكرانيا بانفجار الأسعار فقط، بل لجأت البلدان غير المشاركة في هذه المواجهة منذ فترة طويلة إلى تدابير الحماية لضمان أمنها الغذائي واستقرارها السياسي الداخلي. وبسبب الارتفاع الهائل في الأسعار والفجوات الوشيكة في العرض، أصدرت إندونيسيا، على سبيل المثال، حظرا على تصدير زيت النخيل، مما أدى إلى التفاقم في شح العرض، لا سيما في جنوب الكرة الأرضية، حيث تسببت الحرب بالفعل في انهيار تصدير زيت عباد الشمس الأوكراني. وتصرفت الهند بطريقة مماثلة، فقررت أخيرا حظر تصدير القمح.إن التضخم واختناقات العرض، التي حدثت بالفعل قبل الحرب بسبب مكافحة وباء كورونا، تكتسب زخماً الآن كجزء من التراجع المفاجئ والسائد للعولمة. ولكن حتى هذا الانفجار الكبير، الذي هز التمويل وتدفق السلع العالمي، لم يأت من فراغ. فقد انتشرت المساعي لمراجعة العولمة، مثل مرض خبيث، منذ سنوات طويلة، متمثلة بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي جسد تناقضات إنتاج السلع الرأسمالية بشكل لا مثيل له. انتخب ترامب من قبل قطاعات الفئات الوسطى الأمريكية الفقيرة، وشرع في جعل أمريكا المتراجعة صناعيا، والمبتلاة بعجز تجاري هائل، "عظيمة" مرة أخرى، من خلال إقامة حواجز تجارية. كان الهدف من نزعة ترامب الحمائية: إعادة تصنيع الولايات المتحدة.لم تتطور بشكل متساوٍ ديناميكيات المديونية، بعد اعتماد السياسات المالية لليبرالية الجديدة على خلفية انتهاء الطفرة الفوردية الكبرى التي أعقبت الحرب العالمية الثانية، وتركت النظام العالمي يعمل بالقروض بشكل متزايد. لقد واجهت البلدان التي تعاني من عجز عال في الموازنة، مثل الولايات المتحدة الأمريكية، وبلدان جنوب أوروبا، بلدانا امتازت بطاقة تصديرية عالية. أدى ذلك إلى تشكل دوائر العجز المالي، التي ازداد وزنها وتأثيرها باستمرار خلال العولمة وشكلت مسار الأزمات في العقدين الأولين من القرن الحادي والعشرين (فقاعة العقارات، أزمة اليورو). واضح أن العولمة ليست سبب عمليات أزمات الرأسمالية باضطراباتها، كفقاعات الأسواق المالية وأزمات الديون، ولكنها شكلت مسارها التاريخي.تميزت أكبر دورة عجز في المحيط الهادئ بين الولايات المتحدة والصين، في ان الصين الصاعدة باعتبارها "ورشة العالم الجديدة"، صدرت كميات هائلة من البضائع إلى الولايات المتحدة الأمريكية المتراجعة صناعيا، وبالتالي حققت فوائض تجارية هائلة، بينما تدفق في الاتجاه المعاكس تيار مالي عبر سندات ائتمان الولايات المتحدة، بحيث أصبحت الصين أكبر دائن أجنبي لواشنطن. وتشكلت دائرة عجز مماثلة أصغر، بين ألمانيا والأطراف الجنوبية لمنطقة اليورو، مع بدء اعتماد اليورو كعملة، وحتى أزمة اليورو.وهكذا، فإن العولمة لم تتميز فقط بتطور سلاسل التوريد العالمية، بل كانت تتشكل أيضا من عولمة مقابلة لديناميكيات الديون، والتي تحققت من خلال دورات العجز المالي، والتي، كما ذكرنا، ارتفعت بشكل أسرع من الناتج الاقتصادي العالمي في العقود الأخيرة، وبالتالي عملت كمحرك اقتصادي مهم من خلال الط ......
#تراجع
#العولمة
#الرأسمالية
#توماش
#كونج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760201
الحوار المتمدن
رشيد غويلب - تراجع العولمة الرأسمالية */ توماش كونج
محمود يوسف بكير : العولمة الاقتصادية الجديدة ومخاطرها علينا
#الحوار_المتمدن
#محمود_يوسف_بكير في بداية المقال سوف نكتب عن خصائص العولمة الحالية ثم نعرض لما يطرأ عليها من تغيرات كبيرة بسبب ما يشهده العالم حاليًا من أحداث وتطورات سلبية وما نتوقع أن تجلبه من مخاطر علينا جميعا. والحقيقة أن الموضوع معقد ومتشعب ومتشابك، ولكننا سوف نحاول ما وسعنا أن يكون العرض مبسط ومختصر.في بحث قديم لي أتمنى أن أترجمه يوما إلى العربية وجدت أن العولمة ظاهرة قديمة جدا وأنها كانت قائمة في جميع أنحاء العالم تقريبا بما فيها الجزيرة العربية ايام الجاهلية فيما كان يعرف برحلتي الصيف والشتاء والتي كانت تقوم بها القبائل العربية في شكل قوافل تجارية لكل من الشام واليمن. وظاهرة العولمة متوافقة مع طبيعة النفس البشرية في العمل والتكامل مع الآخرين وهذا بدون شك أفضل من القيام بكل شيء بشكل فردي وفي عزلة عن الآخرين. وفي العصر الحديث تكرست ظاهرة العولمة في العالم في الثمانينيات من القرن الماضي وأصبحت مصدرا كبيرا للنمو الاقتصادي من خلال خلق أسواق وشراكات جديدة للتكامل الأفقي وخلق فرص عمل متميزة للعمال المهرة والمتخصصين للعمل في أي مكان في العالم في ظل تحركات حرة لرؤوس الأموال والتجارة والتنقل، والأهم من هذا خلق بيئة من المنافسة الحرة والتي تؤدي عادة إلى الابتكار وزيادة الإنتاجية وتحسين الجودة في كافة الأنشطة. وكما كان للعولمة فوائد كثيرة فقد كان لها أيضا جوانب سلبية مثل زيادة فجوة الدخل والثروة بين الأغنياء والفقراء ونمو نفوذ الشركات متعددة الجنسية. ومن الناحية السياسية فإن العولمة ربما كانت من العوامل الرئيسية لانهيار الاتحاد السوفيتي وتحول كل دول حلف وارسو والصين إلى النظام الرأسمالي لأن الشعوب أصبحت تمقت الاستبداد والقيود وتفضل الديموقراطية والانفتاح. كما أن معظم عمليات الهجرة من الشرق والجنوب إلى الغرب والشمال تمت في ظل العولمة. أما الآن فقد أصبح من الصعوبة بمكان للعمال وحتى طلبة العلم و الراغبين في الهجرة الحصول على مجرد تأشيرات للسفر إلى الغرب، وبالطبع فإن لهذا التطور السلبي أسبابًا عديدة ليس هذا موضعها. وكانت أهم خصائص العولمة في أوجها ما يلي: ١-;-الكفاءة حيث كانت الشركات الغربية الكبرى تفتح خطوط إنتاجها الجديدة في أي مكان في العالم يمكنها فيه القيام بالعملية الإنتاجية بأقل تكلفة ممكنة وبالجودة المطلوبة ولذلك قامت مئات الشركات الغربية بإعادة توطين صناعتها من بلادها الاصلية إلى الصين والهند ودول جنوب شرق آسيا وأفريقيا نتيجة لرخص تكلفة العمالة في هذه المناطق وهو ما أدى إلى خروج مئات الملايين في هذه الدول الآخذة في النمو من دائرة الفقر وقد ساعد على هذا ما نسميه في الاقتصاد بأثر المضاعف Multiplier Effect”". والحقيقة التي لا ينبغي أن نغفلها هنا هي أن هذه الشركات لم يكن يهمها كثيرا أن تعمل في بلاد ذات أنظمة استبدادية او رجعية طالما أنها تحقق هدفها وهو الربح. ولكن خلق فرص عمل في الدول النامية كما سبق أن ذكرنا كان على حساب العمال في الغرب الذين تضرروا من العولمة في هذا الجانب وقد أستغل ترامب هذا البعد السلبي للعولمة في حملته الانتخابية للفوز برئاسة أمريكا.٢-;-أيضا كانت رؤوس الأموال تتحرك بحرية وتتوجه إلى أي بلد يوفر عائدا أكبر على الاستثمار في المشروعات السياحية والعقارية وفي بورصات الأوراق المالية والأسهم والسندات …إلخ٣-;-كانت الحكومات المستقبلة لهذه الاستثمارات تعامل كل الشركات المحلية والأجنبية في مساواة كاملة ما عدا بلادنا العربية التي كانت ولا زالت تمنح مزايا أكبر للمستثمر الأجنبي بسبب حاجتها الملحة للاستثمارات والعملات الأجنبية وهو ما أوقع ......
#العولمة
#الاقتصادية
#الجديدة
#ومخاطرها
#علينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761531
#الحوار_المتمدن
#محمود_يوسف_بكير في بداية المقال سوف نكتب عن خصائص العولمة الحالية ثم نعرض لما يطرأ عليها من تغيرات كبيرة بسبب ما يشهده العالم حاليًا من أحداث وتطورات سلبية وما نتوقع أن تجلبه من مخاطر علينا جميعا. والحقيقة أن الموضوع معقد ومتشعب ومتشابك، ولكننا سوف نحاول ما وسعنا أن يكون العرض مبسط ومختصر.في بحث قديم لي أتمنى أن أترجمه يوما إلى العربية وجدت أن العولمة ظاهرة قديمة جدا وأنها كانت قائمة في جميع أنحاء العالم تقريبا بما فيها الجزيرة العربية ايام الجاهلية فيما كان يعرف برحلتي الصيف والشتاء والتي كانت تقوم بها القبائل العربية في شكل قوافل تجارية لكل من الشام واليمن. وظاهرة العولمة متوافقة مع طبيعة النفس البشرية في العمل والتكامل مع الآخرين وهذا بدون شك أفضل من القيام بكل شيء بشكل فردي وفي عزلة عن الآخرين. وفي العصر الحديث تكرست ظاهرة العولمة في العالم في الثمانينيات من القرن الماضي وأصبحت مصدرا كبيرا للنمو الاقتصادي من خلال خلق أسواق وشراكات جديدة للتكامل الأفقي وخلق فرص عمل متميزة للعمال المهرة والمتخصصين للعمل في أي مكان في العالم في ظل تحركات حرة لرؤوس الأموال والتجارة والتنقل، والأهم من هذا خلق بيئة من المنافسة الحرة والتي تؤدي عادة إلى الابتكار وزيادة الإنتاجية وتحسين الجودة في كافة الأنشطة. وكما كان للعولمة فوائد كثيرة فقد كان لها أيضا جوانب سلبية مثل زيادة فجوة الدخل والثروة بين الأغنياء والفقراء ونمو نفوذ الشركات متعددة الجنسية. ومن الناحية السياسية فإن العولمة ربما كانت من العوامل الرئيسية لانهيار الاتحاد السوفيتي وتحول كل دول حلف وارسو والصين إلى النظام الرأسمالي لأن الشعوب أصبحت تمقت الاستبداد والقيود وتفضل الديموقراطية والانفتاح. كما أن معظم عمليات الهجرة من الشرق والجنوب إلى الغرب والشمال تمت في ظل العولمة. أما الآن فقد أصبح من الصعوبة بمكان للعمال وحتى طلبة العلم و الراغبين في الهجرة الحصول على مجرد تأشيرات للسفر إلى الغرب، وبالطبع فإن لهذا التطور السلبي أسبابًا عديدة ليس هذا موضعها. وكانت أهم خصائص العولمة في أوجها ما يلي: ١-;-الكفاءة حيث كانت الشركات الغربية الكبرى تفتح خطوط إنتاجها الجديدة في أي مكان في العالم يمكنها فيه القيام بالعملية الإنتاجية بأقل تكلفة ممكنة وبالجودة المطلوبة ولذلك قامت مئات الشركات الغربية بإعادة توطين صناعتها من بلادها الاصلية إلى الصين والهند ودول جنوب شرق آسيا وأفريقيا نتيجة لرخص تكلفة العمالة في هذه المناطق وهو ما أدى إلى خروج مئات الملايين في هذه الدول الآخذة في النمو من دائرة الفقر وقد ساعد على هذا ما نسميه في الاقتصاد بأثر المضاعف Multiplier Effect”". والحقيقة التي لا ينبغي أن نغفلها هنا هي أن هذه الشركات لم يكن يهمها كثيرا أن تعمل في بلاد ذات أنظمة استبدادية او رجعية طالما أنها تحقق هدفها وهو الربح. ولكن خلق فرص عمل في الدول النامية كما سبق أن ذكرنا كان على حساب العمال في الغرب الذين تضرروا من العولمة في هذا الجانب وقد أستغل ترامب هذا البعد السلبي للعولمة في حملته الانتخابية للفوز برئاسة أمريكا.٢-;-أيضا كانت رؤوس الأموال تتحرك بحرية وتتوجه إلى أي بلد يوفر عائدا أكبر على الاستثمار في المشروعات السياحية والعقارية وفي بورصات الأوراق المالية والأسهم والسندات …إلخ٣-;-كانت الحكومات المستقبلة لهذه الاستثمارات تعامل كل الشركات المحلية والأجنبية في مساواة كاملة ما عدا بلادنا العربية التي كانت ولا زالت تمنح مزايا أكبر للمستثمر الأجنبي بسبب حاجتها الملحة للاستثمارات والعملات الأجنبية وهو ما أوقع ......
#العولمة
#الاقتصادية
#الجديدة
#ومخاطرها
#علينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761531
الحوار المتمدن
محمود يوسف بكير - العولمة الاقتصادية الجديدة ومخاطرها علينا
حازم كويي : فرص تراجع العولمة
#الحوار_المتمدن
#حازم_كويي تيلمان فون بيرليبش*ترجمة :حازم كوييإن أزمة التجارة الحرة والطلب المتزايد على المواد الخام والتضخم تضع العولمة تحت الضغط. الآن حُدِد المسار لعصر جديد في السياسة الاقتصادية!الحروب والأزمات تُزيد من تأثير الدولة على الاقتصاد والمجتمع. أفاق التجارة الحرة تتقلص، والعولمة تتداعى. يجب العودة الى سياسة دولة التخطيط ومن أجل عولمة ديمقراطية لصالح الناس والمناخ، بدلاً من التسلح وأقتصاد الحرب.وفقاً للإحصاءات الرسمية الألمانية فقد أرتفع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 2.7٪-;- عام 2021، وبالتالي كان أقل بكثير من التوقعات. في الصحافة التجارية يمكن للمرء أن يقرأ: "الشركات عالقة في أزمة ". أدت إختناقات العرض وزيادة الأسعار إلى تحطيم ربحيتها. يجب أن يمهد الطريق للتخفيضات الضريبية ومرونة سوق العمل. لكن الحرب وكورونا ليست مسؤولة عن كل شيء.وفقدت العولمة زخمها في العقد الماضي، وتنمو التجارة العالمية بشكل أبطأ من الإنتاج العالمي. مع الأزمة المالية لعام 2008، بدأ تفكك في سلاسل القيمة المضافة عالمياً(والمعني به المنتوج الذي يتم صنعه من المواد الأساسية مروراً بالنقل والأسواق ومنتهياً بكلفتها الأجمالية التي تباع أخيراً للمستهلك) تواجه فيها الصراعات التجارية المتزايدة، وخسائر الإنتاج نتيجة جائحة كورونا والتغيرات المناخية، وأخيراً وليس آخراً، إنسداد قناة السويس الذي سببتهُ سفينة الحاويات (أيفر غيفن) لمناقشات حول طرق جديدة للتوريد، بعدها جاءت الحرب.ومن منظور العدالة المناخية، تؤدي تحديات السياسة الاقتصادية أيضاً إلى فرص يمكن فيها لعولمة خاضعة للسيطرة أن تخدم حماية المناخ وتؤدي إلى مزيد من العدالة الاجتماعية. مناقشة التحديات المختلفة من أزمة التجارة الحرة، والطلب المتزايد على المواد الخام لمجالات الطاقة، وزيادة التضخم وآثار ذلك على العولمة. لقد حان الوقت الآن لعصر ولسياسة أقتصادية جديدة،وليس لإستثمار يهدف الربح فقط، ولكن بتوجيهه من خلال جهات وقوى ديمقراطية جديدة.إن نموذج التجارة الحرة، الذي ظل مهيمناً لفترة طويلة، يُروج للتخصص والتقسيم الدولي للعمل. مع إنتصار "إجماع واشنطن" النيوليبرالي وتحت ضغط من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، تطورت فيها مناطق ودول معينة إلى تكتلات أو مجالات عمل موسعة. فالمنسوجات يتم أنتاجها في بنغلاديش والأجهزة الكهربائية في كوريا الجنوبية، والسيارات في ألمانيا. غالباً ما تأتي المنتجات الأولية من مناطق مختلفة تماماً من العالم. هذه العولمة المربحة للغاية، ولكنها ضارة للغاية للناس وللطبيعة حيث تشهد الأنهيار البطيء. إنخفضت حصة التجارة السلعية في الإنتاج العالمي بنسبة 4.3 في المائة بين عامي 2004 و 2020. وتجاوز الطلب على بعض مواد البناء والورق وجهاز Playstation الجديد لفترة طويلة وليس هناك من نهاية تلوح في الأفق لمشاكل العرض هذه.أحد أسباب التراجع التدريجي للعولمة هو أزمة الهيمنة الأمريكية، التي ربما بلغت ذروتها فقط مع نزعة ترامب الحمائية الصاخبة. وترى إدارة بايدن أن الصين هي المنافس الرئيسي الجديد للإمبراطورية الأمريكية. ولم يجد الاتحاد الأوروبي بعد دوره في لعبة القوى العظمى هذه. ومع ذلك في بروكسل يكتسب الإدراك ببطء، أن نموذج النمو الموجه للتصدير في الاتحاد الأوروبي لديه الآن فائض في الحساب الجاري أكبر من الصين، وبالتالي فهو مسؤول إلى حد كبير عن الاختلالات العالمية. لهذا الأفضل أن يقوم الاتحاد الأوروبي بتقليل إعتماده على الصادرات في ظل العولمة المتباطئة.إن تغير المناخ مسؤول إلى حد كبير، عن الاختناقات الحالية. مصا ......
#تراجع
#العولمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761859
#الحوار_المتمدن
#حازم_كويي تيلمان فون بيرليبش*ترجمة :حازم كوييإن أزمة التجارة الحرة والطلب المتزايد على المواد الخام والتضخم تضع العولمة تحت الضغط. الآن حُدِد المسار لعصر جديد في السياسة الاقتصادية!الحروب والأزمات تُزيد من تأثير الدولة على الاقتصاد والمجتمع. أفاق التجارة الحرة تتقلص، والعولمة تتداعى. يجب العودة الى سياسة دولة التخطيط ومن أجل عولمة ديمقراطية لصالح الناس والمناخ، بدلاً من التسلح وأقتصاد الحرب.وفقاً للإحصاءات الرسمية الألمانية فقد أرتفع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 2.7٪-;- عام 2021، وبالتالي كان أقل بكثير من التوقعات. في الصحافة التجارية يمكن للمرء أن يقرأ: "الشركات عالقة في أزمة ". أدت إختناقات العرض وزيادة الأسعار إلى تحطيم ربحيتها. يجب أن يمهد الطريق للتخفيضات الضريبية ومرونة سوق العمل. لكن الحرب وكورونا ليست مسؤولة عن كل شيء.وفقدت العولمة زخمها في العقد الماضي، وتنمو التجارة العالمية بشكل أبطأ من الإنتاج العالمي. مع الأزمة المالية لعام 2008، بدأ تفكك في سلاسل القيمة المضافة عالمياً(والمعني به المنتوج الذي يتم صنعه من المواد الأساسية مروراً بالنقل والأسواق ومنتهياً بكلفتها الأجمالية التي تباع أخيراً للمستهلك) تواجه فيها الصراعات التجارية المتزايدة، وخسائر الإنتاج نتيجة جائحة كورونا والتغيرات المناخية، وأخيراً وليس آخراً، إنسداد قناة السويس الذي سببتهُ سفينة الحاويات (أيفر غيفن) لمناقشات حول طرق جديدة للتوريد، بعدها جاءت الحرب.ومن منظور العدالة المناخية، تؤدي تحديات السياسة الاقتصادية أيضاً إلى فرص يمكن فيها لعولمة خاضعة للسيطرة أن تخدم حماية المناخ وتؤدي إلى مزيد من العدالة الاجتماعية. مناقشة التحديات المختلفة من أزمة التجارة الحرة، والطلب المتزايد على المواد الخام لمجالات الطاقة، وزيادة التضخم وآثار ذلك على العولمة. لقد حان الوقت الآن لعصر ولسياسة أقتصادية جديدة،وليس لإستثمار يهدف الربح فقط، ولكن بتوجيهه من خلال جهات وقوى ديمقراطية جديدة.إن نموذج التجارة الحرة، الذي ظل مهيمناً لفترة طويلة، يُروج للتخصص والتقسيم الدولي للعمل. مع إنتصار "إجماع واشنطن" النيوليبرالي وتحت ضغط من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، تطورت فيها مناطق ودول معينة إلى تكتلات أو مجالات عمل موسعة. فالمنسوجات يتم أنتاجها في بنغلاديش والأجهزة الكهربائية في كوريا الجنوبية، والسيارات في ألمانيا. غالباً ما تأتي المنتجات الأولية من مناطق مختلفة تماماً من العالم. هذه العولمة المربحة للغاية، ولكنها ضارة للغاية للناس وللطبيعة حيث تشهد الأنهيار البطيء. إنخفضت حصة التجارة السلعية في الإنتاج العالمي بنسبة 4.3 في المائة بين عامي 2004 و 2020. وتجاوز الطلب على بعض مواد البناء والورق وجهاز Playstation الجديد لفترة طويلة وليس هناك من نهاية تلوح في الأفق لمشاكل العرض هذه.أحد أسباب التراجع التدريجي للعولمة هو أزمة الهيمنة الأمريكية، التي ربما بلغت ذروتها فقط مع نزعة ترامب الحمائية الصاخبة. وترى إدارة بايدن أن الصين هي المنافس الرئيسي الجديد للإمبراطورية الأمريكية. ولم يجد الاتحاد الأوروبي بعد دوره في لعبة القوى العظمى هذه. ومع ذلك في بروكسل يكتسب الإدراك ببطء، أن نموذج النمو الموجه للتصدير في الاتحاد الأوروبي لديه الآن فائض في الحساب الجاري أكبر من الصين، وبالتالي فهو مسؤول إلى حد كبير عن الاختلالات العالمية. لهذا الأفضل أن يقوم الاتحاد الأوروبي بتقليل إعتماده على الصادرات في ظل العولمة المتباطئة.إن تغير المناخ مسؤول إلى حد كبير، عن الاختناقات الحالية. مصا ......
#تراجع
#العولمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761859
الحوار المتمدن
حازم كويي - فرص تراجع العولمة
غازي الصوراني : مجتمع المعرفة في الوطن العربي في ظل العولمة
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني تمهيد: المعرفة التي أدعو الى امتلاكها ووعيها ، هي المعرفة المشغولة بالعلم والاستكشاف المرتكز الى العقل والتجربة ، وتخليص البحث المعرفي من سلطة السلف وقدسية الأفكار ، كمدخل لابد منه لتحرير الواقع العربي من حالة التخلف والتبعية والخضوع، وتحرير فكرنا العربي من حالة الجمود والانحطاط ،ذلك ان اعتماد العقل كأداة وحيدة للتحليل ، والعقلانية كمفهوم يستند على المنهج العلمي الجدلي ، سيدفع بفكرنا العربي – ولا أقول عقلنا العربي – صوب الدخول في منظومة المفاهيم العقلانية التي تقوم على أن للعقل دوراً أولياً ومركزياً في تحليل الواقع ، والتحكم في سيرورة حركته ، وهو أمر غير ممكن – كما يقول هيجل – ما لم يصبح الواقع في حد ذاته معقولاً ، أو مدركاً ، عبر الممارسة العملية في سياق تطبيقنا لقوانين ومقولات الجدل ، التي لا تكمن أهميتها في كونها قوانين لتطور الواقع فحسب وإنما هي أيضاً ، قوانين لتطور التفكير والمعرفة . خاصة في عصرنا الراهن، عصر العولمة ، الذي تتهاوى فيه كثير من النظم والأفكار والقواعد المعرفية السائدة ،لحساب الثلاثية التالية : مجتمع المعلومات ، مجتمع المعرفة كأهم مورد للتنمية الاقتصادية و الاجتماعية ، مجتمع التعلم والذكاء البشري والاصطناعي، فالمعرفة في هذا العصر " هي حصيلة هذا الامتزاج الخفي بين المعلومات والخبرة والمدركات الحسية والقدرة على الحكم ، لتوليد معرفة جديدة قابلة بدورها للتطور والارتقاء . إذن ، نحن أمام مفهوم جديد للمعرفة، زاخر بالحركة الصاعدة صوب المستقبل بلا حدود أو معوقات، اعتماداً على ثورة المعلومات والاتصالات وعلوم الكمبيوتر والتكنترون ، والميكروبيولوجي ، والهندسة الوراثية، الى جانب العلوم الحديثة في اللغة ، والاجتماع ، والانثروبولوجيا والتاريخ والجغرافيا البشرية والاقتصاد ، بحيث أصبح مفهوم المعرفة المعاصر شاملاً لكل العلوم الطبيعية والإنسانية في علاقة عضوية لا انفصام فيها من ناحية ، ومحصوراً في كوكبنا - إلى حد بعيد - في بلدان المركز الرأسمالي القادرة وحدها على إنتاج وتصدير العلوم والمعارف من ناحية أخرى ، بحيث بات من غير الممكن تطبيق هذا المفهوم على أوضاعنا العربية وبلدان الجنوب أو العالم الثالث عموماً دون امتلاك جزءاً هاما من مقوماته والتفاعل مع معطياته ، واستخدام آلياته وقواعده ، كمدخل وحيد لجسر الهوة المعرفية النوعية والواسعة بيننا وبين تلك البلدان ، آخذين بعين الاعتبار ان المعرفة والتغيير العملي هما جانبان مشروطان ، يتوقف كل منهما على الآخر بشكل تبادلي لعملية تاريخية واحدة ، فالتفكير وحده – على أهميته وضرورته – لا يخلق إلا الأفكار الذاتية ، ولا يمكن حل هذه الإشكالية إلا بالممارسة الاجتماعية ، التي هي شرط التفكير وبلوغ الحقيقة الموضوعية( النسبية دوما ) كهدف أساس من أهداف المعرفة لا يمكن بلوغه في واقعنا العربي – علاوة على التشخيص و التحليل و استخدام البيانات والمعلومات الدالة - الا عبر امتلاكنا لرؤى ومفاهيم حداثية ، تنويرية عقلانية علمانية ديمقراطية وغير ملتبسة ، وبرامج واضحة لتجاوز اوضاع التبعية والتخلف والاستغلال والاستبداد او الأزمة البنيوية الشاملة في هذا الواقع وتغييره عبر الممارسة، كأساس للمعرفة الإنسانية العربية ومقياساً لصحتها ، وبدون هذا الامتلاك المعرفي يستحيل تحقيق أي خطوة نوعية صوب انهاء انظمة الاستبداد والتخلف والاستغلال وتصفية الطبقات الراسمالية الرثة الطفيلية والكومبرادورية وتحقيق اهداف الثورة الشعبية الديمقراطية بافاقها الاشتراكية.[1]تعريف المعرفة[2]:من الصعب تعريف المعرفة أو وضع لها مفهوم عمومي، فهي، فعلاً، أحدث و ......
#مجتمع
#المعرفة
#الوطن
#العربي
#العولمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763138
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني تمهيد: المعرفة التي أدعو الى امتلاكها ووعيها ، هي المعرفة المشغولة بالعلم والاستكشاف المرتكز الى العقل والتجربة ، وتخليص البحث المعرفي من سلطة السلف وقدسية الأفكار ، كمدخل لابد منه لتحرير الواقع العربي من حالة التخلف والتبعية والخضوع، وتحرير فكرنا العربي من حالة الجمود والانحطاط ،ذلك ان اعتماد العقل كأداة وحيدة للتحليل ، والعقلانية كمفهوم يستند على المنهج العلمي الجدلي ، سيدفع بفكرنا العربي – ولا أقول عقلنا العربي – صوب الدخول في منظومة المفاهيم العقلانية التي تقوم على أن للعقل دوراً أولياً ومركزياً في تحليل الواقع ، والتحكم في سيرورة حركته ، وهو أمر غير ممكن – كما يقول هيجل – ما لم يصبح الواقع في حد ذاته معقولاً ، أو مدركاً ، عبر الممارسة العملية في سياق تطبيقنا لقوانين ومقولات الجدل ، التي لا تكمن أهميتها في كونها قوانين لتطور الواقع فحسب وإنما هي أيضاً ، قوانين لتطور التفكير والمعرفة . خاصة في عصرنا الراهن، عصر العولمة ، الذي تتهاوى فيه كثير من النظم والأفكار والقواعد المعرفية السائدة ،لحساب الثلاثية التالية : مجتمع المعلومات ، مجتمع المعرفة كأهم مورد للتنمية الاقتصادية و الاجتماعية ، مجتمع التعلم والذكاء البشري والاصطناعي، فالمعرفة في هذا العصر " هي حصيلة هذا الامتزاج الخفي بين المعلومات والخبرة والمدركات الحسية والقدرة على الحكم ، لتوليد معرفة جديدة قابلة بدورها للتطور والارتقاء . إذن ، نحن أمام مفهوم جديد للمعرفة، زاخر بالحركة الصاعدة صوب المستقبل بلا حدود أو معوقات، اعتماداً على ثورة المعلومات والاتصالات وعلوم الكمبيوتر والتكنترون ، والميكروبيولوجي ، والهندسة الوراثية، الى جانب العلوم الحديثة في اللغة ، والاجتماع ، والانثروبولوجيا والتاريخ والجغرافيا البشرية والاقتصاد ، بحيث أصبح مفهوم المعرفة المعاصر شاملاً لكل العلوم الطبيعية والإنسانية في علاقة عضوية لا انفصام فيها من ناحية ، ومحصوراً في كوكبنا - إلى حد بعيد - في بلدان المركز الرأسمالي القادرة وحدها على إنتاج وتصدير العلوم والمعارف من ناحية أخرى ، بحيث بات من غير الممكن تطبيق هذا المفهوم على أوضاعنا العربية وبلدان الجنوب أو العالم الثالث عموماً دون امتلاك جزءاً هاما من مقوماته والتفاعل مع معطياته ، واستخدام آلياته وقواعده ، كمدخل وحيد لجسر الهوة المعرفية النوعية والواسعة بيننا وبين تلك البلدان ، آخذين بعين الاعتبار ان المعرفة والتغيير العملي هما جانبان مشروطان ، يتوقف كل منهما على الآخر بشكل تبادلي لعملية تاريخية واحدة ، فالتفكير وحده – على أهميته وضرورته – لا يخلق إلا الأفكار الذاتية ، ولا يمكن حل هذه الإشكالية إلا بالممارسة الاجتماعية ، التي هي شرط التفكير وبلوغ الحقيقة الموضوعية( النسبية دوما ) كهدف أساس من أهداف المعرفة لا يمكن بلوغه في واقعنا العربي – علاوة على التشخيص و التحليل و استخدام البيانات والمعلومات الدالة - الا عبر امتلاكنا لرؤى ومفاهيم حداثية ، تنويرية عقلانية علمانية ديمقراطية وغير ملتبسة ، وبرامج واضحة لتجاوز اوضاع التبعية والتخلف والاستغلال والاستبداد او الأزمة البنيوية الشاملة في هذا الواقع وتغييره عبر الممارسة، كأساس للمعرفة الإنسانية العربية ومقياساً لصحتها ، وبدون هذا الامتلاك المعرفي يستحيل تحقيق أي خطوة نوعية صوب انهاء انظمة الاستبداد والتخلف والاستغلال وتصفية الطبقات الراسمالية الرثة الطفيلية والكومبرادورية وتحقيق اهداف الثورة الشعبية الديمقراطية بافاقها الاشتراكية.[1]تعريف المعرفة[2]:من الصعب تعريف المعرفة أو وضع لها مفهوم عمومي، فهي، فعلاً، أحدث و ......
#مجتمع
#المعرفة
#الوطن
#العربي
#العولمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763138
الحوار المتمدن
غازي الصوراني - مجتمع المعرفة في الوطن العربي في ظل العولمة
فواد الكنجي : ثقافة العولمة حولت قيم الأخلاق للإنسان المعاصر إلى قيم التشيؤ والاغتراب
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي المفهوم الفلسفي لتطور المفاهيم الأخلاقية للمجتمعات تتجه باعتبار من المواضيع الهامة التي يثار حولها الكثير من الجدل والمناقشات الفلسفية والاجتماعية وبين مختلف الاتجاهات الفكرية الإنسانية والتي من خلالها يمكن للإفراد تبني رؤيتهم الفكرية لتواكب تطور المجتمعات التي تتبني مفاهيمها وفق التراث الاجتماعي من العادات والتقاليد والأعراف لتترجم وفق رؤية معاصرة لتطور المجتمعات وحداثتهم إلى وسائل وطرق ومعارف تواكب العصرنه؛ فالمدلول الاجتماعي لـ(التراث) في الحياة الإنسان التي هي سلوك الإنسان في الحياة لا يمكن أن تبقى كما هي منذ آلاف ومئات السنين دون إن لا يحدث عليها تغيير وقراءة وفق معطيات العصر؛ لان المجتمعات باحتكاكها مع بعضهم البعض في الأخذ والعطاء يحدث نوع من اقتباس وتقليد لما يجدونه مناسبا مع تصوراتهم وأساليب حياتهم من الآخر؛ فيتم على ضوء ذلك استحداث ظواهر جديدة لتصبح بعد مرور الوقت جزء من عناصرهم المستحدثة لحاضرهم؛ لتتداخل مع بعضها البعض؛ وان اختلاط الشعوب قد جعل من التراث ميزة مرنة تنتقل من واقع الغريزة المتأصلة والعادات الدارجة إلى سلوك يكتسب من خلال الاختلاط وبالتعلم وبالتجربة؛ فيتجاوب الحكم على الشيء من نطاق الفرد إلى نطاق المجتمع؛ وينتقل من حدود العرف إلى حدود القانون والأخلاق؛ كما ينتقل من ذات الإنسان إلى أفكار اجتماعية مرنه وتصبح لها مقبولة نافذة في حياة الناس والمجتمع .فطبيعة المصالح لشعوب العالم في عصر العولمة تداخلت فيما بينها بما جعل صلاتهم مع بعضهم البعض تقوم وفق العلاقات الدولية التي تحكمها الأنظمة الدولية بالقوانين وقراراتها؛ وهذا ما يجعل المجتمعات تتبني فلسفة الحياة بمعطيات العقل.. والأخلاق.. والحرية.. وحرية الاعتقاد.. وقبول الآخر؛ لان إنسان في أي موقع كان إنما يعيش في عالم معولم تحت سقف الكرة الأرضية؛ رغم ما فيه من تنوع الشعوب والأمم واختلاف أنماط الحياة البشرية؛ الأمر الذي ساهم في تطور تصورات فلسفية.. أخلاقية.. مجتمعية متطورة تواكب معطيات العصر ومتقبله من قبل الجميع؛ مع حرية الاحتفاظ بما تم توريثه من العادات والتقاليد مع إبقاء قيمه ومعانيه الأخلاقية قائمة وبما لا يفرض للأخر الالتزام بها، وهذا بحد ذاته يعتبر تطور في مفاهيم الأخلاق المعاصرة بعد إن أصبح إيمان الفرد المعاصر بـ(الحرية) حدود تنتهي بحدود حرية الأخر ولا يلزم الآخر بتقيد بما هو يعتقد ويؤمن به؛ لان التحول الذي طرأ على المجتمعات البشرية في عصر العولمة جعل الترابط الإنساني بعيد عن الأنانية والمصلحة الآنية وتزداد رويدا – رويدا بين البشر رغم أن الجميع يحافظ على خصائصه المحلية والإقليمية وبموروثه.الاغتراب و فلسفة الأخلاق وإشكالية حرية في العمل السياسي فحضارة الأمس هي يقينا ليست كحضارة اليوم؛ ولكن هناك فيما بينهما عملية إخصاب وتلاقح معرفي وفكري وعلى كل المستويات، فالحضارة أية امة مهما كانت خصائصها وصفاتها.. إيجابياتها أو سلبياتها؛ فإنها لا تبقى محصورة في نطاقها الجغرافي الضيق؛ لان الحياة هي متحركة؛ لأنك لن تنزل البحر مرتين – كما تقول الفلسفة – وان الحياة لا تتوقف؛ بل هي في دوامة التقدم والتطور؛ وان الإنسان بطبعه يحتك مع الأخر المختلف يأخذ ويعطي مع الحضارات الأخرى، لأن الإنسان المعاصر ولد متسلحا (بمعارف اﻷ-;-قدمين وخبرة المعاصرين)؛ وهذا ما يجعل الإنسان أن يصبح نمطا واحدا بقيمته الأخلاقية في مختلف الأمكنة واﻷ-;-زمنه؛ ينطلق من حدود معينة إلى حدود أبعد منها في التعبير عن أفكاره وشعوره الإنساني، والأفكار والمشاعر لا يمكن أن تتطور وتنهض إلا من خلال ما تسمح له م ......
#ثقافة
#العولمة
#حولت
#الأخلاق
#للإنسان
#المعاصر
#التشيؤ
#والاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767526
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي المفهوم الفلسفي لتطور المفاهيم الأخلاقية للمجتمعات تتجه باعتبار من المواضيع الهامة التي يثار حولها الكثير من الجدل والمناقشات الفلسفية والاجتماعية وبين مختلف الاتجاهات الفكرية الإنسانية والتي من خلالها يمكن للإفراد تبني رؤيتهم الفكرية لتواكب تطور المجتمعات التي تتبني مفاهيمها وفق التراث الاجتماعي من العادات والتقاليد والأعراف لتترجم وفق رؤية معاصرة لتطور المجتمعات وحداثتهم إلى وسائل وطرق ومعارف تواكب العصرنه؛ فالمدلول الاجتماعي لـ(التراث) في الحياة الإنسان التي هي سلوك الإنسان في الحياة لا يمكن أن تبقى كما هي منذ آلاف ومئات السنين دون إن لا يحدث عليها تغيير وقراءة وفق معطيات العصر؛ لان المجتمعات باحتكاكها مع بعضهم البعض في الأخذ والعطاء يحدث نوع من اقتباس وتقليد لما يجدونه مناسبا مع تصوراتهم وأساليب حياتهم من الآخر؛ فيتم على ضوء ذلك استحداث ظواهر جديدة لتصبح بعد مرور الوقت جزء من عناصرهم المستحدثة لحاضرهم؛ لتتداخل مع بعضها البعض؛ وان اختلاط الشعوب قد جعل من التراث ميزة مرنة تنتقل من واقع الغريزة المتأصلة والعادات الدارجة إلى سلوك يكتسب من خلال الاختلاط وبالتعلم وبالتجربة؛ فيتجاوب الحكم على الشيء من نطاق الفرد إلى نطاق المجتمع؛ وينتقل من حدود العرف إلى حدود القانون والأخلاق؛ كما ينتقل من ذات الإنسان إلى أفكار اجتماعية مرنه وتصبح لها مقبولة نافذة في حياة الناس والمجتمع .فطبيعة المصالح لشعوب العالم في عصر العولمة تداخلت فيما بينها بما جعل صلاتهم مع بعضهم البعض تقوم وفق العلاقات الدولية التي تحكمها الأنظمة الدولية بالقوانين وقراراتها؛ وهذا ما يجعل المجتمعات تتبني فلسفة الحياة بمعطيات العقل.. والأخلاق.. والحرية.. وحرية الاعتقاد.. وقبول الآخر؛ لان إنسان في أي موقع كان إنما يعيش في عالم معولم تحت سقف الكرة الأرضية؛ رغم ما فيه من تنوع الشعوب والأمم واختلاف أنماط الحياة البشرية؛ الأمر الذي ساهم في تطور تصورات فلسفية.. أخلاقية.. مجتمعية متطورة تواكب معطيات العصر ومتقبله من قبل الجميع؛ مع حرية الاحتفاظ بما تم توريثه من العادات والتقاليد مع إبقاء قيمه ومعانيه الأخلاقية قائمة وبما لا يفرض للأخر الالتزام بها، وهذا بحد ذاته يعتبر تطور في مفاهيم الأخلاق المعاصرة بعد إن أصبح إيمان الفرد المعاصر بـ(الحرية) حدود تنتهي بحدود حرية الأخر ولا يلزم الآخر بتقيد بما هو يعتقد ويؤمن به؛ لان التحول الذي طرأ على المجتمعات البشرية في عصر العولمة جعل الترابط الإنساني بعيد عن الأنانية والمصلحة الآنية وتزداد رويدا – رويدا بين البشر رغم أن الجميع يحافظ على خصائصه المحلية والإقليمية وبموروثه.الاغتراب و فلسفة الأخلاق وإشكالية حرية في العمل السياسي فحضارة الأمس هي يقينا ليست كحضارة اليوم؛ ولكن هناك فيما بينهما عملية إخصاب وتلاقح معرفي وفكري وعلى كل المستويات، فالحضارة أية امة مهما كانت خصائصها وصفاتها.. إيجابياتها أو سلبياتها؛ فإنها لا تبقى محصورة في نطاقها الجغرافي الضيق؛ لان الحياة هي متحركة؛ لأنك لن تنزل البحر مرتين – كما تقول الفلسفة – وان الحياة لا تتوقف؛ بل هي في دوامة التقدم والتطور؛ وان الإنسان بطبعه يحتك مع الأخر المختلف يأخذ ويعطي مع الحضارات الأخرى، لأن الإنسان المعاصر ولد متسلحا (بمعارف اﻷ-;-قدمين وخبرة المعاصرين)؛ وهذا ما يجعل الإنسان أن يصبح نمطا واحدا بقيمته الأخلاقية في مختلف الأمكنة واﻷ-;-زمنه؛ ينطلق من حدود معينة إلى حدود أبعد منها في التعبير عن أفكاره وشعوره الإنساني، والأفكار والمشاعر لا يمكن أن تتطور وتنهض إلا من خلال ما تسمح له م ......
#ثقافة
#العولمة
#حولت
#الأخلاق
#للإنسان
#المعاصر
#التشيؤ
#والاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767526
الحوار المتمدن
فواد الكنجي - ثقافة العولمة حولت قيم الأخلاق للإنسان المعاصر إلى قيم التشيؤ والاغتراب
حسن العاصي : العولمة والاديان
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي إن أهم القوى التي تتحكم بعالمنا اليوم هما: الاقتصاد والتكنولوجيا. التكنولوجيا التي نتحدث عنها هنا هي في الأساس تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. لقد دخل العالم فترة من الاقتصاد الليبرالي العالمي، حيث المعرفة، والوصول إلى المعلومات، وإتقان وسائل الاتصال، هي عوامل حاسمة للقوة في العصر الحديث.أصبحت العولمة القوة التي تغير العلاقة بين الأمم، والثقافات، والمنظمات، والهويات. لم تعد الثقافات والهويات، والأديان، نقطة انطلاق ترسيم الحدود الوطنية أو الإقليمية، ولكن في السياقات الجيوسياسية يمكن للمرء على سبيل المثال، أن يشعر المرء بهوية وانتماء ثقافي مع أشخاص ومجموعات في دول وقارات أخرى، يتشارك معهم اهتمامات وأفكار وعقائد معينة، أكثر مما يجمعك مع الجيران أو أبناء الوطن.العولمة هي مصطلح لعملية تغيير متعددة الأبعاد، ومتعددة المراكز، تؤدي إلى زيادة التبادل الثقافي والاقتصادي بين مختلف المناطق والشعوب. العولمة مدفوعة بالتجارة والإنتاج والتكنولوجيا، وفي المقام الأول تكنولوجيا الاتصالات. يُمكن أن نقرأ التعريف البسيط للعولمة: كل شيء موجود في كل مكان في نفس الوقت.من جانب آخر، نجد أن كل الناس يتأثرون بالدين، حتى لو كانوا لا يؤمنون بأي شيء على الإطلاق. الأديان لها تأثير في كل مكان. ليس فقط بين المتدينين أو في الشبكات الكنسية والروابط الإسلامية الذين يحاولون إقناع السياسيين بآراء معينة. السياسيون الدين يؤثرون على طريقة تفكير جميع الناس، وبالتالي فإن اجتماعات القمم بين القادة السياسيين على الساحة الدولية هي ـ في جزء منها ـ اجتماعات بين الأديان أيضاً.الأديان تمتلك القوة لأنها تشكل عقولنا ببطء. على سبيل المثال: عندما يذهب الصينيون إلى العمل باجتهاد يوماً بعد يوم، فإنهم يكونوا تحت تأثير الكونفوشيوسية الصينية. عندما تؤكد المملكة العربية السعودية على أهمية الفصل بين الأجناس على سبيل المثال، فإنها تستلهم ذلك من الإسلام. وعندما تستخدم دولة مثل الدنمارك الموارد لتهيئة ظروف جيدة للموت في مأوى، فذلك لأن الدنماركيين ملهمون بالمسيحية، حيث يكون للفرد قيمة غير محدودة - حتى بعد فترة طويلة من توقفه عن إنتاج أي شيء، أي في فترة ما بعد التقاعد.تظهر الأديان كملاذ يمكن لجميع الناس الاعتماد عليه. هناك تكمن المعرفة والثقافة والأفكار والطقوس التي يمكنك أن تأخذها. حتى الأشخاص الذين لا يعتقدون أنهم يعرفون أي شيء عن الدين يعرفون أكثر مما يعتقدون. لطالما ارتبطت الأديان بحرية الحركة خارج الحدود الوطنية. إنها عالمية، وبالتالي فإن العولمة لا تتعلق فقط بالمال والتجارة والاقتصاد. إن الأديان تنتشر في جميع أنحاء العالم. طالما كان فكر المبشر عالمياً، وكان العالم كله مجالاً إرسالياً للمسلمين والمسيحيين. فالدين جزء لا يتجزأ من العولمة.في فرنسا، على سبيل المثال، وقبل بضع سنوات، كان هناك الكثير من الحديث عن قضية الحجاب، حيث اعتبرت الدولة الفرنسية حجاب النساء المسلمات تحدياً دينياً غير مقبول للدولة العلمانية. الأمر ذاته تكرر في العديد من الدول الأوروبية، حيث تم مناقشة الحجاب كرمز ديني في وسائل الإعلام، وفي مناقشات السياسيين. آخر هذه التداعيات ما حصل في الدنمرك الأسبوع المنصرم، حين أوصت لجنة حكومية بحظر الحجاب في المدارس الابتدائية للفتيات المسلمات.بالنسبة لهم يُعتبر الوشاح رمزاً دينياً لاضطهاد المرأة. بهذه الطريقة قد يعتقد البعض أن الدين والسياسة مختلطان معاً بطريقة غير مقبولة، بينما يعتقد البعض الآخر أن الأمر يتعلق بالثقافة. من السذاجة الاعتقاد أن جميع الناس متماثلون، نحن لس ......
#العولمة
#والاديان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767592
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي إن أهم القوى التي تتحكم بعالمنا اليوم هما: الاقتصاد والتكنولوجيا. التكنولوجيا التي نتحدث عنها هنا هي في الأساس تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. لقد دخل العالم فترة من الاقتصاد الليبرالي العالمي، حيث المعرفة، والوصول إلى المعلومات، وإتقان وسائل الاتصال، هي عوامل حاسمة للقوة في العصر الحديث.أصبحت العولمة القوة التي تغير العلاقة بين الأمم، والثقافات، والمنظمات، والهويات. لم تعد الثقافات والهويات، والأديان، نقطة انطلاق ترسيم الحدود الوطنية أو الإقليمية، ولكن في السياقات الجيوسياسية يمكن للمرء على سبيل المثال، أن يشعر المرء بهوية وانتماء ثقافي مع أشخاص ومجموعات في دول وقارات أخرى، يتشارك معهم اهتمامات وأفكار وعقائد معينة، أكثر مما يجمعك مع الجيران أو أبناء الوطن.العولمة هي مصطلح لعملية تغيير متعددة الأبعاد، ومتعددة المراكز، تؤدي إلى زيادة التبادل الثقافي والاقتصادي بين مختلف المناطق والشعوب. العولمة مدفوعة بالتجارة والإنتاج والتكنولوجيا، وفي المقام الأول تكنولوجيا الاتصالات. يُمكن أن نقرأ التعريف البسيط للعولمة: كل شيء موجود في كل مكان في نفس الوقت.من جانب آخر، نجد أن كل الناس يتأثرون بالدين، حتى لو كانوا لا يؤمنون بأي شيء على الإطلاق. الأديان لها تأثير في كل مكان. ليس فقط بين المتدينين أو في الشبكات الكنسية والروابط الإسلامية الذين يحاولون إقناع السياسيين بآراء معينة. السياسيون الدين يؤثرون على طريقة تفكير جميع الناس، وبالتالي فإن اجتماعات القمم بين القادة السياسيين على الساحة الدولية هي ـ في جزء منها ـ اجتماعات بين الأديان أيضاً.الأديان تمتلك القوة لأنها تشكل عقولنا ببطء. على سبيل المثال: عندما يذهب الصينيون إلى العمل باجتهاد يوماً بعد يوم، فإنهم يكونوا تحت تأثير الكونفوشيوسية الصينية. عندما تؤكد المملكة العربية السعودية على أهمية الفصل بين الأجناس على سبيل المثال، فإنها تستلهم ذلك من الإسلام. وعندما تستخدم دولة مثل الدنمارك الموارد لتهيئة ظروف جيدة للموت في مأوى، فذلك لأن الدنماركيين ملهمون بالمسيحية، حيث يكون للفرد قيمة غير محدودة - حتى بعد فترة طويلة من توقفه عن إنتاج أي شيء، أي في فترة ما بعد التقاعد.تظهر الأديان كملاذ يمكن لجميع الناس الاعتماد عليه. هناك تكمن المعرفة والثقافة والأفكار والطقوس التي يمكنك أن تأخذها. حتى الأشخاص الذين لا يعتقدون أنهم يعرفون أي شيء عن الدين يعرفون أكثر مما يعتقدون. لطالما ارتبطت الأديان بحرية الحركة خارج الحدود الوطنية. إنها عالمية، وبالتالي فإن العولمة لا تتعلق فقط بالمال والتجارة والاقتصاد. إن الأديان تنتشر في جميع أنحاء العالم. طالما كان فكر المبشر عالمياً، وكان العالم كله مجالاً إرسالياً للمسلمين والمسيحيين. فالدين جزء لا يتجزأ من العولمة.في فرنسا، على سبيل المثال، وقبل بضع سنوات، كان هناك الكثير من الحديث عن قضية الحجاب، حيث اعتبرت الدولة الفرنسية حجاب النساء المسلمات تحدياً دينياً غير مقبول للدولة العلمانية. الأمر ذاته تكرر في العديد من الدول الأوروبية، حيث تم مناقشة الحجاب كرمز ديني في وسائل الإعلام، وفي مناقشات السياسيين. آخر هذه التداعيات ما حصل في الدنمرك الأسبوع المنصرم، حين أوصت لجنة حكومية بحظر الحجاب في المدارس الابتدائية للفتيات المسلمات.بالنسبة لهم يُعتبر الوشاح رمزاً دينياً لاضطهاد المرأة. بهذه الطريقة قد يعتقد البعض أن الدين والسياسة مختلطان معاً بطريقة غير مقبولة، بينما يعتقد البعض الآخر أن الأمر يتعلق بالثقافة. من السذاجة الاعتقاد أن جميع الناس متماثلون، نحن لس ......
#العولمة
#والاديان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767592
الحوار المتمدن
حسن العاصي - العولمة والاديان
حمدي سيد محمد محمود : تأثيرات العولمة على التدفق الإعلامي الدولي
#الحوار_المتمدن
#حمدي_سيد_محمد_محمود في ورقة علمية متميزة للدكتور مجذوب بخيت؛ تناول فيها تأثيرات العولمة على التدفق الإعلامي الدولي، و مما ذكره في هذا الموضوع:إن ظاهرة التدفق الإعلامي الحر Free Flow of Information بدأت تأخذ مكانهما دولية خلال الحرب العالمية الثانية، وهو الوقت الذي برزت فيه الولايات المتحدة الأمريكية كقوة مؤثرة في العالم ، وقد انعكست تلك القوة على ما تم إبرامه من معاهدات بين الدول أثناء وبعد الحرب ، مما أدى إلى صبغ تلك المعاهدات بالصبغة الغربية , ومن مركز القوة هذا استطاعت الولايات المتحدة الأمريكية أن تفرض نظامها الحر لتدفق المعلومات، ليصبح أساسا لتدفق المعلومات على المستوى الدولي ، وفي عام 1946م أصدرت الأمم المتحدة الإعلان الخاص بحرية تدفق المعلومات. "Declaration on Freedom of Information" تدفق المعلومات أحادي الاتجاه:في ظل طموح الدول الغربية عامة ، والولايات المتحدة الأمريكية على وجه الخصوص ، ورغبتها في بث ثقافتها و أيديولوجيتها ومراميها الاقتصادية، وفي ظل امتلاكها للآلة الإعلامية الحديثة، وتقنياتها المساعدة المتمثلة في الأقمار الاصطناعية وغيرها، ومن ثم ظهور القنوات الفضائية التلفزيونية، فإن كل هذه المعطيات جعلت المعلومات تسير في اتجاه واحد، من الشمال إلى الجنوب ، ومن الغرب إلى الشرق ، أي من الدول الغنية باتجاه الدول النامية، ومن ثم فإن إعلان حرية تدفق المعلومات قد صار أحادي الاتجاه.وقد أكدت اليونسكو UNESCO أن المعلومات تتدفق في اتجاه واحد، وذلك في تقريرها الذي جاء فيه " إننا نعتقد أن ما يعرف باسم التدفق الحر للإعلام هو في حقيقة الأمر تدفق في اتجاه واحد، وليس تبادلا حقيقيا للمعلومات".وتتعرض الدول العربية كغيرها من دول العالم الثالث إلى ذلك التدفق أحادي الاتجاه ، خاصة وأن للدول الغنية طموحات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والجزيرة العربية تملي عليها الآن يسير هذا التدفق صوب المنطقة على وجه الخصوص.الاختلال في تدفق المعلومات : إنه رغم هذا التدفق الهائل للمعلومات ، هناك عدم توازن في انسيابها ، ليس بين الدول الغنية من جهة والدول النامية من جهة أخرى فحسب ، إنما أيضا بين الدول ذات الأفكار والأيديولوجيات ، مثل ما حدث بين الدول الرأسمالية والاشتراكية، وهناك اختلال بين الدول النامية نفسها، حسب التفاوت بينها في القوة والمصالح و السياسات. كذلك هناك اختلال کمي بين الدول النامية في المواد الإعلامية ، كالاختلال بين الأنباء السياسية من جهة، والأنباء الاجتماعية والثقافية والاقتصادية من جهة أخرى ، حيث يظهر طغيان الأنباء السياسية على غيرها.كما أن هناك اختلال نوعي بين ما يطلق عليه الأنباء السارة والأنباء السيئة، إذ تغطي أنباء الدول الغنية الإنجازات والابتكارات ومظاهر التطور والتقدم، بينما تظهر أنباء الدول النامية من بوابة الأزمات، أو ما يسمى بأخبار الأزمات Crisis News ، كالحروب والانقلابات والمجاعات والفيضانات والزلازل ... الخ .أما عن تدفق المعلومات على نطاق الدول العربية ، فهناك إمكانية لتدفق المعلومات بينها بشكل متوازن، فمن المفترض أن يشكل انتشار القنوات الفضائية فيها أرضا خصبة تحول دون أن يكون ذلك التدفق محليا ، لأن القرب الجغرافي بين هذه الدول ، والصلات الثقافية والدينية بينها ، واللغة، وحجم السكان ، كلها عوامل تؤهل لعدم الاختلال في تدفق المعلومات. لكن عدم الاستقرار السياسي ، والتبعية الإعلامية ، والسياسية ، والثقافية ، والاقتصادية للغرب . في معظم الدول العربية . تجعل ذلك التوازن أمرا صعب المنال.وختاما فإن التأثير الهائ ......
#تأثيرات
#العولمة
#التدفق
#الإعلامي
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767641
#الحوار_المتمدن
#حمدي_سيد_محمد_محمود في ورقة علمية متميزة للدكتور مجذوب بخيت؛ تناول فيها تأثيرات العولمة على التدفق الإعلامي الدولي، و مما ذكره في هذا الموضوع:إن ظاهرة التدفق الإعلامي الحر Free Flow of Information بدأت تأخذ مكانهما دولية خلال الحرب العالمية الثانية، وهو الوقت الذي برزت فيه الولايات المتحدة الأمريكية كقوة مؤثرة في العالم ، وقد انعكست تلك القوة على ما تم إبرامه من معاهدات بين الدول أثناء وبعد الحرب ، مما أدى إلى صبغ تلك المعاهدات بالصبغة الغربية , ومن مركز القوة هذا استطاعت الولايات المتحدة الأمريكية أن تفرض نظامها الحر لتدفق المعلومات، ليصبح أساسا لتدفق المعلومات على المستوى الدولي ، وفي عام 1946م أصدرت الأمم المتحدة الإعلان الخاص بحرية تدفق المعلومات. "Declaration on Freedom of Information" تدفق المعلومات أحادي الاتجاه:في ظل طموح الدول الغربية عامة ، والولايات المتحدة الأمريكية على وجه الخصوص ، ورغبتها في بث ثقافتها و أيديولوجيتها ومراميها الاقتصادية، وفي ظل امتلاكها للآلة الإعلامية الحديثة، وتقنياتها المساعدة المتمثلة في الأقمار الاصطناعية وغيرها، ومن ثم ظهور القنوات الفضائية التلفزيونية، فإن كل هذه المعطيات جعلت المعلومات تسير في اتجاه واحد، من الشمال إلى الجنوب ، ومن الغرب إلى الشرق ، أي من الدول الغنية باتجاه الدول النامية، ومن ثم فإن إعلان حرية تدفق المعلومات قد صار أحادي الاتجاه.وقد أكدت اليونسكو UNESCO أن المعلومات تتدفق في اتجاه واحد، وذلك في تقريرها الذي جاء فيه " إننا نعتقد أن ما يعرف باسم التدفق الحر للإعلام هو في حقيقة الأمر تدفق في اتجاه واحد، وليس تبادلا حقيقيا للمعلومات".وتتعرض الدول العربية كغيرها من دول العالم الثالث إلى ذلك التدفق أحادي الاتجاه ، خاصة وأن للدول الغنية طموحات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والجزيرة العربية تملي عليها الآن يسير هذا التدفق صوب المنطقة على وجه الخصوص.الاختلال في تدفق المعلومات : إنه رغم هذا التدفق الهائل للمعلومات ، هناك عدم توازن في انسيابها ، ليس بين الدول الغنية من جهة والدول النامية من جهة أخرى فحسب ، إنما أيضا بين الدول ذات الأفكار والأيديولوجيات ، مثل ما حدث بين الدول الرأسمالية والاشتراكية، وهناك اختلال بين الدول النامية نفسها، حسب التفاوت بينها في القوة والمصالح و السياسات. كذلك هناك اختلال کمي بين الدول النامية في المواد الإعلامية ، كالاختلال بين الأنباء السياسية من جهة، والأنباء الاجتماعية والثقافية والاقتصادية من جهة أخرى ، حيث يظهر طغيان الأنباء السياسية على غيرها.كما أن هناك اختلال نوعي بين ما يطلق عليه الأنباء السارة والأنباء السيئة، إذ تغطي أنباء الدول الغنية الإنجازات والابتكارات ومظاهر التطور والتقدم، بينما تظهر أنباء الدول النامية من بوابة الأزمات، أو ما يسمى بأخبار الأزمات Crisis News ، كالحروب والانقلابات والمجاعات والفيضانات والزلازل ... الخ .أما عن تدفق المعلومات على نطاق الدول العربية ، فهناك إمكانية لتدفق المعلومات بينها بشكل متوازن، فمن المفترض أن يشكل انتشار القنوات الفضائية فيها أرضا خصبة تحول دون أن يكون ذلك التدفق محليا ، لأن القرب الجغرافي بين هذه الدول ، والصلات الثقافية والدينية بينها ، واللغة، وحجم السكان ، كلها عوامل تؤهل لعدم الاختلال في تدفق المعلومات. لكن عدم الاستقرار السياسي ، والتبعية الإعلامية ، والسياسية ، والثقافية ، والاقتصادية للغرب . في معظم الدول العربية . تجعل ذلك التوازن أمرا صعب المنال.وختاما فإن التأثير الهائ ......
#تأثيرات
#العولمة
#التدفق
#الإعلامي
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767641
الحوار المتمدن
حمدي سيد محمد محمود - تأثيرات العولمة على التدفق الإعلامي الدولي
مصطفى العبد الله الكفري : مصر ورياح العولمة كتاب من تأليف: أ. د. محمود عبد الفضيل
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري مصر ورياح العولمةكتاب من تأليف: أ. د. محمود عبد الفضيلعرض: د. مصطفى محمد العبد الله الكفريضمن سلسلة كتاب الهلال، صدر للدكتور محمود عبد الفضيل رئيس قسم الاقتصاد في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة كتاباً بعنوان: (مصر ورياح العولمة). أوضح فيه المؤلف أن التحدي الحقيقي الذي يواجهنا هو ” كيفية إدارة مخاطر العولمة؟” وكيف يمكن انتزاع درجات كبيرة للمناورة التاريخية، كي نستطيع رسم خرائط الملاحة المستقبلية وفق بوصلة هادية وأفق استراتيجي واضح ومدروس.كان الحديث في المقدمة عن (الخريطة – البوصلة – الأفق) وهي تعني فهم خريطة الواقع الراهن، الذي تتحرك في إطاره، في الأجل القصير بكل تضاريسه والبوصلة الهادية، التي تنير الطريق ويهتدي بها هؤلاء الذين يمسكون بعجلات القيادة عبر “المراحل الوسيطة” التي تصل الحاضر بالمستقبل. وأبعاد الأفق الاستراتيجي، الذي تتحرك في إطاره، إذ أن أي تحرك تكتيكي مهما كان بارعا ينتكس وتذهب ريحه سدى إن لم يسترشد برؤية مستقبلية بعيدة المدى.لمن يرغب، رابط تحميل الدراسة P D F :https://almustshar.sy/archives/9085مصر ورياح العولمةكتاب من تأليف: أ. د. محمود عبد الفضيلعرض: د. مصطفى محمد العبد الله الكفريContents1 – فيطة الواقع الراهن (الخريطة – البوصلة – الأفق): 22 – التوجهات المستقبلية، وثيقة مصر والقرن الحادي والعشرون: 23 – النتائج الأولهم خرية للتعداد الثاني عشر للسكان في مصر: 44 – أهم الظواهر والتحولات التالية مجتمع المصري: 55 – قطار الخصخصة يسير بسرعات كبيرة في مصر: 66 – تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى مصر: 87 – مصر.. والدروس المستفادة: 8 ......
#ورياح
#العولمة
#كتاب
#تأليف:
#محمود
#الفضيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768149
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري مصر ورياح العولمةكتاب من تأليف: أ. د. محمود عبد الفضيلعرض: د. مصطفى محمد العبد الله الكفريضمن سلسلة كتاب الهلال، صدر للدكتور محمود عبد الفضيل رئيس قسم الاقتصاد في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة كتاباً بعنوان: (مصر ورياح العولمة). أوضح فيه المؤلف أن التحدي الحقيقي الذي يواجهنا هو ” كيفية إدارة مخاطر العولمة؟” وكيف يمكن انتزاع درجات كبيرة للمناورة التاريخية، كي نستطيع رسم خرائط الملاحة المستقبلية وفق بوصلة هادية وأفق استراتيجي واضح ومدروس.كان الحديث في المقدمة عن (الخريطة – البوصلة – الأفق) وهي تعني فهم خريطة الواقع الراهن، الذي تتحرك في إطاره، في الأجل القصير بكل تضاريسه والبوصلة الهادية، التي تنير الطريق ويهتدي بها هؤلاء الذين يمسكون بعجلات القيادة عبر “المراحل الوسيطة” التي تصل الحاضر بالمستقبل. وأبعاد الأفق الاستراتيجي، الذي تتحرك في إطاره، إذ أن أي تحرك تكتيكي مهما كان بارعا ينتكس وتذهب ريحه سدى إن لم يسترشد برؤية مستقبلية بعيدة المدى.لمن يرغب، رابط تحميل الدراسة P D F :https://almustshar.sy/archives/9085مصر ورياح العولمةكتاب من تأليف: أ. د. محمود عبد الفضيلعرض: د. مصطفى محمد العبد الله الكفريContents1 – فيطة الواقع الراهن (الخريطة – البوصلة – الأفق): 22 – التوجهات المستقبلية، وثيقة مصر والقرن الحادي والعشرون: 23 – النتائج الأولهم خرية للتعداد الثاني عشر للسكان في مصر: 44 – أهم الظواهر والتحولات التالية مجتمع المصري: 55 – قطار الخصخصة يسير بسرعات كبيرة في مصر: 66 – تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى مصر: 87 – مصر.. والدروس المستفادة: 8 ......
#ورياح
#العولمة
#كتاب
#تأليف:
#محمود
#الفضيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768149
مجدى عبد الحميد السيد : بين العولمة الثقافية والدين
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد لقد ساهمت العولمة فى نشر مفاهيم الأديان والمذاهب المختلفة بين البشر وأزالت الحواجز بين جميع أديان العالم وأخرجت الأسرار الدينية والتاريخية المسكوت عنها ليس فى هذا العصر فقط بل فى كل العصور عبر إخراج المعلومات الدينية والتاريخية وترجمتها إلى معظم لغات العالم من خلال شبكة الانترنت . إن التفاعلات بين الأديان والتاريخ بدأت تؤتى ثمارها حيث بدأت بعض المذاهب الدينية مثل المسيحية البروتستانتية وحتى الكاثوليك فى التحرر من الموروث الدينى القديم وتقديم الاعتذارات عما بدر من أصحاب الديانات الكبرى من قمع وتعذيب وقتل للمخالفين على أساس دينى وهو عامل مشترك بين كل الأديان الكبرى مثل الإسلام والمسيحية والهندوسية والبوذية وغيرهم خلال العصور السابقة ، بينما تستمر تلك الحالة فى بعض المذاهب الإسلامية والهندوسية إلى الآن حيث ما تزال هناك حروب وصراعات ومناوشات وعداوات طائفية مذهبية فى العديد من الدول نظرا لقلة التفاعل مع التقدم العلمى والفكرى الذى يحدث بالعالم والذى نتج عنه وجود ثروة معرفية لم تتواجد من قبل جلبتها أذرع العولمة الثقافية وخاصة الانترنت والاتصالات والأجهزة الذكية واستكشاف الأرض وما فوقها وأيضا ما حولها من فضاء ولم تشارك فيها معظم الدول من باكستان إلى المغرب بالقدر المناسب. هناك كلمات جميلة للمفكرين ورجال الدين الجدد مثل البابا فرانسيس والدلاى لاما وغيرهم بعضها يدور حول أهمية الدين للإنسان روحيا ونفسيا وحتى مجتمعيا ولكنه ليس كل الحياة كما يعتقد بعض سكان الشرق الأوسط ، فالصلاة - وهى موجودة فى كل الأديان الكبرى - يمكنها أن تساعد الإنسان على السكينة والرضا بتحسين حالته النفسية ولكن العلاج الذى لا ينتمى لأتباع دين معين يقدم الشفاء بالفعل بطريق يتبع نهج آخر غير نهج الدين وهو النهج العلمى المتاح لكل البشر على اختلاف عقائدهم ، حتى الأخلاق نفسها هى طريق غير طريق الدين ، فالأخلاق قد يلتزم بها الملحدون وهم حوالى نصف سكان العالم ، حيث أن الأخلاق طريق أساسى فى البوذية والهندوسية والجاينية والتاوية وغيرهم من الأديان غير السماوية (الأديان الإبراهيمية) ومعظم تلك الأديان لا تعترف بخالق للعالم ولا بالجنة والنار ونهاية العالم لكنهم يستنكرون السرقة والزنا والكذب والغش والقتل والفحش من الفعل والقول .إن الفجوة الأساسية فى عصر العولمة ليست بين محور الدين ومحور العلم والأخلاق والفن والرياضة ولكن بين المؤسسات الدينية والعلم والتقدم والتطور، لإن الأديان بصفة عامة مثالية فى مفاهيمها ولكن المؤسسات الدينية تطوع الدين لما تراه حسب نظرة المؤسسة الدينية ، ولذلك تتقدم الدول التى تفصل المؤسسات الدينية عن العلم والفن والرياضة والثقافة. إن النجاح الإنسانى فى عصر العولمة الثقافية يكمن فى أن الدين الذى تقدمه المؤسسات الدينية ليس هو وحده عصب الحياة بل هناك طرق متوازية لن تلتقى إلا فى داخل كل شخص حسب طريقته فى فهم الحياة حيث يتواجد فى كل إنسان فهمه الخاص للدين والعلم والأخلاق والفن والرياضة والثقافة ومن خلاله تواجدهم جميعا تكتمل الصورة الإنسانية بطريقة واضحة. ......
#العولمة
#الثقافية
#والدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768712
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد لقد ساهمت العولمة فى نشر مفاهيم الأديان والمذاهب المختلفة بين البشر وأزالت الحواجز بين جميع أديان العالم وأخرجت الأسرار الدينية والتاريخية المسكوت عنها ليس فى هذا العصر فقط بل فى كل العصور عبر إخراج المعلومات الدينية والتاريخية وترجمتها إلى معظم لغات العالم من خلال شبكة الانترنت . إن التفاعلات بين الأديان والتاريخ بدأت تؤتى ثمارها حيث بدأت بعض المذاهب الدينية مثل المسيحية البروتستانتية وحتى الكاثوليك فى التحرر من الموروث الدينى القديم وتقديم الاعتذارات عما بدر من أصحاب الديانات الكبرى من قمع وتعذيب وقتل للمخالفين على أساس دينى وهو عامل مشترك بين كل الأديان الكبرى مثل الإسلام والمسيحية والهندوسية والبوذية وغيرهم خلال العصور السابقة ، بينما تستمر تلك الحالة فى بعض المذاهب الإسلامية والهندوسية إلى الآن حيث ما تزال هناك حروب وصراعات ومناوشات وعداوات طائفية مذهبية فى العديد من الدول نظرا لقلة التفاعل مع التقدم العلمى والفكرى الذى يحدث بالعالم والذى نتج عنه وجود ثروة معرفية لم تتواجد من قبل جلبتها أذرع العولمة الثقافية وخاصة الانترنت والاتصالات والأجهزة الذكية واستكشاف الأرض وما فوقها وأيضا ما حولها من فضاء ولم تشارك فيها معظم الدول من باكستان إلى المغرب بالقدر المناسب. هناك كلمات جميلة للمفكرين ورجال الدين الجدد مثل البابا فرانسيس والدلاى لاما وغيرهم بعضها يدور حول أهمية الدين للإنسان روحيا ونفسيا وحتى مجتمعيا ولكنه ليس كل الحياة كما يعتقد بعض سكان الشرق الأوسط ، فالصلاة - وهى موجودة فى كل الأديان الكبرى - يمكنها أن تساعد الإنسان على السكينة والرضا بتحسين حالته النفسية ولكن العلاج الذى لا ينتمى لأتباع دين معين يقدم الشفاء بالفعل بطريق يتبع نهج آخر غير نهج الدين وهو النهج العلمى المتاح لكل البشر على اختلاف عقائدهم ، حتى الأخلاق نفسها هى طريق غير طريق الدين ، فالأخلاق قد يلتزم بها الملحدون وهم حوالى نصف سكان العالم ، حيث أن الأخلاق طريق أساسى فى البوذية والهندوسية والجاينية والتاوية وغيرهم من الأديان غير السماوية (الأديان الإبراهيمية) ومعظم تلك الأديان لا تعترف بخالق للعالم ولا بالجنة والنار ونهاية العالم لكنهم يستنكرون السرقة والزنا والكذب والغش والقتل والفحش من الفعل والقول .إن الفجوة الأساسية فى عصر العولمة ليست بين محور الدين ومحور العلم والأخلاق والفن والرياضة ولكن بين المؤسسات الدينية والعلم والتقدم والتطور، لإن الأديان بصفة عامة مثالية فى مفاهيمها ولكن المؤسسات الدينية تطوع الدين لما تراه حسب نظرة المؤسسة الدينية ، ولذلك تتقدم الدول التى تفصل المؤسسات الدينية عن العلم والفن والرياضة والثقافة. إن النجاح الإنسانى فى عصر العولمة الثقافية يكمن فى أن الدين الذى تقدمه المؤسسات الدينية ليس هو وحده عصب الحياة بل هناك طرق متوازية لن تلتقى إلا فى داخل كل شخص حسب طريقته فى فهم الحياة حيث يتواجد فى كل إنسان فهمه الخاص للدين والعلم والأخلاق والفن والرياضة والثقافة ومن خلاله تواجدهم جميعا تكتمل الصورة الإنسانية بطريقة واضحة. ......
#العولمة
#الثقافية
#والدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768712
الحوار المتمدن
مجدى عبد الحميد السيد - بين العولمة الثقافية والدين