سليم نصر الرقعي : حل الدولتين قادم ولكن ؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي ما جرى في غزة هو ما جرى في حرب اكتوبر 1973 حيث تم اظهار ان السادات انتصر انتصارًا غير مسبوق لينتهي الأمر بمعاهدة السلام التي خدمت اسرائيل أكثر من القضية الفلسطينية، فسيتم اظهار أن حماس انتزعت السلام من موقف القوي، ويتم فرض حل الدولتين الذي هو بلا شك أفضل الممكن حاليًا لكن المشكلة أن اليمين الاسرائيلي الذي يعتمد عليه (نتن ياهو) في حكمه يرفضون هذا الحل بشكل جذري لأن هذا الحل يقوم على ان تكون القدس الشرقية، وفيها المسجد الأقصى، هي عاصمة دولة فلسطين بينما اليمين الصهيوني يريد القدس (أور شليم) كلها كعاصمة لإسرائيل.بالنهاية من صالح العرب والفلسطينيين أن يأتي رفض حل الدولتين وتخريبه من الاسرائليين لا منهم وهذا يحتاج الى وفاق وتنسيق سياسي تام بين حماس وفتح اولًا وبالتنسيق ثانيًا مع الدول العربية خصوصًا الدول المحورية منها كمصر والسعودية وسوريا والعراق والمغرب والجزائر!. ......
#الدولتين
#قادم
#ولكن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719788
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي ما جرى في غزة هو ما جرى في حرب اكتوبر 1973 حيث تم اظهار ان السادات انتصر انتصارًا غير مسبوق لينتهي الأمر بمعاهدة السلام التي خدمت اسرائيل أكثر من القضية الفلسطينية، فسيتم اظهار أن حماس انتزعت السلام من موقف القوي، ويتم فرض حل الدولتين الذي هو بلا شك أفضل الممكن حاليًا لكن المشكلة أن اليمين الاسرائيلي الذي يعتمد عليه (نتن ياهو) في حكمه يرفضون هذا الحل بشكل جذري لأن هذا الحل يقوم على ان تكون القدس الشرقية، وفيها المسجد الأقصى، هي عاصمة دولة فلسطين بينما اليمين الصهيوني يريد القدس (أور شليم) كلها كعاصمة لإسرائيل.بالنهاية من صالح العرب والفلسطينيين أن يأتي رفض حل الدولتين وتخريبه من الاسرائليين لا منهم وهذا يحتاج الى وفاق وتنسيق سياسي تام بين حماس وفتح اولًا وبالتنسيق ثانيًا مع الدول العربية خصوصًا الدول المحورية منها كمصر والسعودية وسوريا والعراق والمغرب والجزائر!. ......
#الدولتين
#قادم
#ولكن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719788
الحوار المتمدن
سليم نصر الرقعي - حل الدولتين قادم ولكن !؟
عصمت منصور : هل حل الدولتين هو الحل الوحيد الممكن؟
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور نشر مركز دراسات أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي في عدده الأخير (شهر يوليو 2021) دراسة سياسية جديدة للعميد في الاحتياط أودي ديكل، حول مسيرة المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية انطلاقا من مفاوضات انابوليس التي كان ديكل نفسه مديرا لدائرة المفاوضات فيها، في عهد حكومة ايهود أولمرت (2007-2008) بحث خلالها مسيرة المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، والخيارات الممكنة لحل الصراع بعد فشل مباحثات أنابوليس، وتولي اليمين برئاسة نتنياهو لرئاسة الحكومة، وهي ما يمكن اعتبارها الفرصة الأخيرة للتوصل الى حل قابل للتطبيق بين الطرفين.يرى ديكل، أسوة بغيره من الباحثين والسياسيين الإسرائيليين أن الطرف الفلسطيني، هو المسؤول عن إضاعة فرصة التوصل الى تسوية تنهي الصراع، وكما أشيع بعد قمة كامب ديفيد على يد رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود باراك أنه " لا يوجد شريك للسلام في الطرف الآخر"، يكرر ديكل مقولة ينسبها لرئيس وزرائه في تلك المحادثات ايهود اولمرت، وجهها للرئيس الفلسطيني محمود عباس، قال فيها " إذا رفضت هذه الفرصة لن تأتي من هنا لخمسين عاما فرصة جديدة، وإن أتت، لن تكون أفضل من هذه". لخصت الدراسة كافة البدائل والخيارات الممكنة التي جربت في فترات زمنية مختلفة، من دولتين لشعبين، دولة واحدة لجميع المواطنين، وفيدرالية إسرائيلية فلسطينية، وكونفدرالية فلسطينية أردنية، وكونفدرالية اسرائيلية فلسطينية، ودولتان في حيز جغرافي مع حدود مفتوحة، فك ارتباط إسرائيلي من جانب واحد في الضفة الغربية، اتفاق انتقالي، اتفاق اقليمي ...الخ ليصل إلى نتيجة أن حل الدولتين لشعبين هو الحل الممكن، كونه يضمن لإسرائيل استمرار كونها "دولة ديمقراطية ويهودية".يستشهد ديكل بدراسة أعدها مركز أبحاث الأمن القومي في بداية 2021، تثير السؤال الذي انطلق منه في دراسته الجديدة: هل استنفذت الفرصة الأخيرة في محاولة لوصول الى تسوية قائمة على حل الدولتين؟ خاصة أن الجدل الداخلي في إسرائيل يرى أن نافذة الفرص أمام هذا الحل قد أغلقت، رغم اقتراب الطرفين في أنابوليس من التوصل الى حل في ظل إدارة مهنية للمفاوضات، ووجود زعيمين جادين هما أولمرت وأبو مازن.يرى ديكل أن العودة لمفاوضات أنابوليس والإطار الذي دارت فيه المباحثات، سيكون مفيدا لإدارة بايدن الجديدة في الولايات المتحدة، حيث يمكنها الاستفادة منها إذا ما رغبت في الإبقاء على حل الدولتين ورعاية مفاوضات جادة بين الطرفين . ما بعد انابوليسحاول رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمرت في نهاية فترة حكمه، وبعد فشله في التوصل إلى اتفاق مع الرئيس أبو مازن، أن يعرض مع طاقمه التفاوضي "صيغة حل مركبة" يضعها في وثيقة تجمل مبادئ الحل (الذي قطع قبل ان يستنفذ بسبب تركه لموقعه في رئاسة الوزراء) وهي صيغة قائمة على مبدأ حل الدولتين مع تبادل محدود للأراضي وتعديل الحدود ( ضم%6.5 لإسرائيل مقابل نقل %5.8 للسلطة بالإضافة الى المساحة التي ستربط الضفة بالقطاع ومساحتها 0.7) وهي مساحة تساوي المساحة التي احتلتها اسرائيل في العام 1967.ديكل يدعي أن أولمرت لم يتلق ردا من الفلسطينيين على مقترحه، وأن الرئيس الفلسطيني "ارتكب خطأ حياته" في تجاهله لهذا العرض الذي" لن يتكرر بعد خمسين عاما".الفلسطينيون وفق ديكل لم يكتفوا برفض مقترح اولمرت، بل ورفضوا أن يقدموا مقترحا شاملا (رزمة) مضادا من طرفهم، وأصروا على مناقشة كل قضية على انفراد، وهو ما أوجد عقبات كثيرة ظهرت أثناء المفاوضات، ووسعت الفجوة التي لم يكن بالإمكان جسرها. الرئيس الامريكي جورج بوش ووزيرة خارجيته كونداليزا رايس، أشارا في كتب مذكراتهما، ......
#الدولتين
#الحل
#الوحيد
#الممكن؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727857
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور نشر مركز دراسات أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي في عدده الأخير (شهر يوليو 2021) دراسة سياسية جديدة للعميد في الاحتياط أودي ديكل، حول مسيرة المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية انطلاقا من مفاوضات انابوليس التي كان ديكل نفسه مديرا لدائرة المفاوضات فيها، في عهد حكومة ايهود أولمرت (2007-2008) بحث خلالها مسيرة المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، والخيارات الممكنة لحل الصراع بعد فشل مباحثات أنابوليس، وتولي اليمين برئاسة نتنياهو لرئاسة الحكومة، وهي ما يمكن اعتبارها الفرصة الأخيرة للتوصل الى حل قابل للتطبيق بين الطرفين.يرى ديكل، أسوة بغيره من الباحثين والسياسيين الإسرائيليين أن الطرف الفلسطيني، هو المسؤول عن إضاعة فرصة التوصل الى تسوية تنهي الصراع، وكما أشيع بعد قمة كامب ديفيد على يد رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود باراك أنه " لا يوجد شريك للسلام في الطرف الآخر"، يكرر ديكل مقولة ينسبها لرئيس وزرائه في تلك المحادثات ايهود اولمرت، وجهها للرئيس الفلسطيني محمود عباس، قال فيها " إذا رفضت هذه الفرصة لن تأتي من هنا لخمسين عاما فرصة جديدة، وإن أتت، لن تكون أفضل من هذه". لخصت الدراسة كافة البدائل والخيارات الممكنة التي جربت في فترات زمنية مختلفة، من دولتين لشعبين، دولة واحدة لجميع المواطنين، وفيدرالية إسرائيلية فلسطينية، وكونفدرالية فلسطينية أردنية، وكونفدرالية اسرائيلية فلسطينية، ودولتان في حيز جغرافي مع حدود مفتوحة، فك ارتباط إسرائيلي من جانب واحد في الضفة الغربية، اتفاق انتقالي، اتفاق اقليمي ...الخ ليصل إلى نتيجة أن حل الدولتين لشعبين هو الحل الممكن، كونه يضمن لإسرائيل استمرار كونها "دولة ديمقراطية ويهودية".يستشهد ديكل بدراسة أعدها مركز أبحاث الأمن القومي في بداية 2021، تثير السؤال الذي انطلق منه في دراسته الجديدة: هل استنفذت الفرصة الأخيرة في محاولة لوصول الى تسوية قائمة على حل الدولتين؟ خاصة أن الجدل الداخلي في إسرائيل يرى أن نافذة الفرص أمام هذا الحل قد أغلقت، رغم اقتراب الطرفين في أنابوليس من التوصل الى حل في ظل إدارة مهنية للمفاوضات، ووجود زعيمين جادين هما أولمرت وأبو مازن.يرى ديكل أن العودة لمفاوضات أنابوليس والإطار الذي دارت فيه المباحثات، سيكون مفيدا لإدارة بايدن الجديدة في الولايات المتحدة، حيث يمكنها الاستفادة منها إذا ما رغبت في الإبقاء على حل الدولتين ورعاية مفاوضات جادة بين الطرفين . ما بعد انابوليسحاول رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمرت في نهاية فترة حكمه، وبعد فشله في التوصل إلى اتفاق مع الرئيس أبو مازن، أن يعرض مع طاقمه التفاوضي "صيغة حل مركبة" يضعها في وثيقة تجمل مبادئ الحل (الذي قطع قبل ان يستنفذ بسبب تركه لموقعه في رئاسة الوزراء) وهي صيغة قائمة على مبدأ حل الدولتين مع تبادل محدود للأراضي وتعديل الحدود ( ضم%6.5 لإسرائيل مقابل نقل %5.8 للسلطة بالإضافة الى المساحة التي ستربط الضفة بالقطاع ومساحتها 0.7) وهي مساحة تساوي المساحة التي احتلتها اسرائيل في العام 1967.ديكل يدعي أن أولمرت لم يتلق ردا من الفلسطينيين على مقترحه، وأن الرئيس الفلسطيني "ارتكب خطأ حياته" في تجاهله لهذا العرض الذي" لن يتكرر بعد خمسين عاما".الفلسطينيون وفق ديكل لم يكتفوا برفض مقترح اولمرت، بل ورفضوا أن يقدموا مقترحا شاملا (رزمة) مضادا من طرفهم، وأصروا على مناقشة كل قضية على انفراد، وهو ما أوجد عقبات كثيرة ظهرت أثناء المفاوضات، ووسعت الفجوة التي لم يكن بالإمكان جسرها. الرئيس الامريكي جورج بوش ووزيرة خارجيته كونداليزا رايس، أشارا في كتب مذكراتهما، ......
#الدولتين
#الحل
#الوحيد
#الممكن؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727857
الحوار المتمدن
عصمت منصور - هل حل الدولتين هو الحل الوحيد الممكن؟
طلال الشريف : نعيد قولاً أعطوا لحل الدولتين ما للدولتين
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف "أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله"، هكذا كانت إجابة يسوع المسيح حينما نصب له الفريسيون والهيرودسيون كميناً ليخطيء في الإجابة على سؤال محرج بشأن دفع الضريبة للقيصر من عدمه، فإما أن يخسر يسوع الشعب فيثورون عليه لتخليه عنهم وإقراره بدفعهم الضريبة للقيصر، أو، يخسر الحاكم فيضعه القيصر الروماني في السجن بحجة التحريض عليه إذا لم يقر المسيح بدفع الشعب الضريبة للقيصر، كما الآية: "ثُمَّ أَرْسَلُوا إِلَيْهِ قَوْمًا مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ وَالْهِيرُودُسِيِّينَ لِكَيْ يَصْطَادُوهُ بِكَلِمَةٍ. فَلَمَّا جَاءُوا قَالُوا لَهُ: يَا مُعَلِّمُ، نَعْلَمُ أَنَّكَ صَادِقٌ وَلَا تُبَالِي بِأَحَدٍ، لِأَنَّكَ لَا تَنْظُرُ إِلَى وُجُوهِ النَّاسِ، بَلْ بِالْحَقِّ تُعَلِّمُ طَرِيقَ اللّهِ. أَيَجُوزُ أَنْ تُعْطَى جِزْيَةٌ لِقَيْصَرَ أَمْ لَا؟ نُعْطِي أَمْ لَا نُعْطِي؟« فَعَلِمَ رِيَاءَهُمْ، وَقَالَ لَهُمْ: »لِمَاذَا تُجَرِّبُونَنِي؟ اِيتُونِي بِدِينَارٍ لِأَنْظُرَهُ«. فَأَتَوْا بِهِ. فَقَالَ لَهُمْ: »لِمَنْ هذِهِ الصُّورَةُ وَالْكِتَابَةُ؟« فَقَالُوا لَهُ: »لِقَيْصَرَ«. فَأَجَابَ يَسُوعُ: »أَعْطُوا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا لِلّهِ لِلّهِ«. فَتَعَجَّبُوا مِنْهُ« (إنجيل مرقس 12:12-17).حل الدولتين في الموضوع الفلسطيني الإسرائيلي له استحقاقات أقرتها الأمم المتحدة رغم غبنها وظلمها للحقوق الفلسطينية ورغم استجابة الفلسطينيين لعملية سلام مقابل الأرض وبتشجيع من الولايات المتحدة وأوروبا والرباعية الدولية ورضى غالبية عربية وغالبية فلسطينية بحل الدولتين لإقامة الدولة الفلسطينية على الأراضي التي إحتلتها إسرائيل في حزيران 1967 دون انتقاص شبر واحد وطبقا لعدم شرعية الاستيلاء على الأرض المحتلة أو تغيير طابعها الجغرافي والديمغرافي الذي أقرته الشرعية الدولية وشرعة حقوق الإنسان.عندما ماطل المحتل الإسرائيلي في تلك الاستحقاقات لحل الدولتين وغير الكثير من طبيعة الأرض الجغرافية ببناء المستوطنات ومصادة الأرض والسيادة عليها وتقسيمها إلى A,B,C وعمل على إبقاها تحت السيطرة والسيادة الاسرائيلية في أي حل ، ضف إلى ذلك فقد غير المحتل الطبيعة الديموغرافية كما حدث أخيراً بقرارات ترحيل سكان حي الشيخ جراح في القدس والتضييق المستمر على سكان الأرض المحتلة كلها منذ احتلالها في العام 1967 ودفعهم للهجرة، وكذلك الإستيلاء على المياه الجوفية والغاز والثروات الطبيعية وحتى الآثار وكل ذلك مخالف للشرعات الدولية والقانون الدولي والإنساني .. حل الدولتين يعني استحقاق الحرية والإستقلال وتقرير المصير وإرجاع كل أراضينا المحتلة في العام 1967 وعلى رأسها القدس الشرقية والأماكن المقدسة دون انتقاص عندها يصبح حل الدولتين قابل للتنفيذ ويحل السلام.أعطوا لحل الدولتين ما للدولتين أو أعطوا لحل الدولة الواحدة ما للدولة الواحدة.* نتحدث في مقال قادم عن حل الدولة الواحدة. ......
#نعيد
#قولاً
#أعطوا
#الدولتين
#للدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741247
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف "أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله"، هكذا كانت إجابة يسوع المسيح حينما نصب له الفريسيون والهيرودسيون كميناً ليخطيء في الإجابة على سؤال محرج بشأن دفع الضريبة للقيصر من عدمه، فإما أن يخسر يسوع الشعب فيثورون عليه لتخليه عنهم وإقراره بدفعهم الضريبة للقيصر، أو، يخسر الحاكم فيضعه القيصر الروماني في السجن بحجة التحريض عليه إذا لم يقر المسيح بدفع الشعب الضريبة للقيصر، كما الآية: "ثُمَّ أَرْسَلُوا إِلَيْهِ قَوْمًا مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ وَالْهِيرُودُسِيِّينَ لِكَيْ يَصْطَادُوهُ بِكَلِمَةٍ. فَلَمَّا جَاءُوا قَالُوا لَهُ: يَا مُعَلِّمُ، نَعْلَمُ أَنَّكَ صَادِقٌ وَلَا تُبَالِي بِأَحَدٍ، لِأَنَّكَ لَا تَنْظُرُ إِلَى وُجُوهِ النَّاسِ، بَلْ بِالْحَقِّ تُعَلِّمُ طَرِيقَ اللّهِ. أَيَجُوزُ أَنْ تُعْطَى جِزْيَةٌ لِقَيْصَرَ أَمْ لَا؟ نُعْطِي أَمْ لَا نُعْطِي؟« فَعَلِمَ رِيَاءَهُمْ، وَقَالَ لَهُمْ: »لِمَاذَا تُجَرِّبُونَنِي؟ اِيتُونِي بِدِينَارٍ لِأَنْظُرَهُ«. فَأَتَوْا بِهِ. فَقَالَ لَهُمْ: »لِمَنْ هذِهِ الصُّورَةُ وَالْكِتَابَةُ؟« فَقَالُوا لَهُ: »لِقَيْصَرَ«. فَأَجَابَ يَسُوعُ: »أَعْطُوا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا لِلّهِ لِلّهِ«. فَتَعَجَّبُوا مِنْهُ« (إنجيل مرقس 12:12-17).حل الدولتين في الموضوع الفلسطيني الإسرائيلي له استحقاقات أقرتها الأمم المتحدة رغم غبنها وظلمها للحقوق الفلسطينية ورغم استجابة الفلسطينيين لعملية سلام مقابل الأرض وبتشجيع من الولايات المتحدة وأوروبا والرباعية الدولية ورضى غالبية عربية وغالبية فلسطينية بحل الدولتين لإقامة الدولة الفلسطينية على الأراضي التي إحتلتها إسرائيل في حزيران 1967 دون انتقاص شبر واحد وطبقا لعدم شرعية الاستيلاء على الأرض المحتلة أو تغيير طابعها الجغرافي والديمغرافي الذي أقرته الشرعية الدولية وشرعة حقوق الإنسان.عندما ماطل المحتل الإسرائيلي في تلك الاستحقاقات لحل الدولتين وغير الكثير من طبيعة الأرض الجغرافية ببناء المستوطنات ومصادة الأرض والسيادة عليها وتقسيمها إلى A,B,C وعمل على إبقاها تحت السيطرة والسيادة الاسرائيلية في أي حل ، ضف إلى ذلك فقد غير المحتل الطبيعة الديموغرافية كما حدث أخيراً بقرارات ترحيل سكان حي الشيخ جراح في القدس والتضييق المستمر على سكان الأرض المحتلة كلها منذ احتلالها في العام 1967 ودفعهم للهجرة، وكذلك الإستيلاء على المياه الجوفية والغاز والثروات الطبيعية وحتى الآثار وكل ذلك مخالف للشرعات الدولية والقانون الدولي والإنساني .. حل الدولتين يعني استحقاق الحرية والإستقلال وتقرير المصير وإرجاع كل أراضينا المحتلة في العام 1967 وعلى رأسها القدس الشرقية والأماكن المقدسة دون انتقاص عندها يصبح حل الدولتين قابل للتنفيذ ويحل السلام.أعطوا لحل الدولتين ما للدولتين أو أعطوا لحل الدولة الواحدة ما للدولة الواحدة.* نتحدث في مقال قادم عن حل الدولة الواحدة. ......
#نعيد
#قولاً
#أعطوا
#الدولتين
#للدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741247
الحوار المتمدن
طلال الشريف - نعيد قولاً أعطوا لحل الدولتين ما للدولتين
شاكر فريد حسن : لبيد وحل الدولتين
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن كثيرًا ما سمعنا وزير الخارجية الإسرائيلي يئير لبيد يطلق تصريحات بخصوص تأييده لحل الدولتين، ولكن في الحقيقة والواقع إنه لا يختلف بمواقفه عن اليمين الإسرائيلي، والكثير من أعضاء الحكومة الحالية، التي لا تعترف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، ولا تعترف بإمكانية التسوية مع الفلسطينيين حاليًا، وهي بدون أي أفق سياسي.إنّ لبيد يتحدث بلسانين ولغتين مغايرتين، لغة وخطاب موجه للرأي العام العالمي والمجتمع الدولي، يبدي من خلاله الرغبة بالسلام والنظرة الإيجابية لقرارات الشرعية الدولية، لكنه حين يخاطب الإسرائيليين والإعلام العبري يختلف كلامه وحديثه وخطابه بالكامل، فيعود وينسجم مع نفسه ومع مركبات اليمين الإسرائيلي في الائتلاف الحاكم، في تجسيد واضح لثنائية وازدواجية الخطاب.فهو يحاول أن يعطي انطباعًا ايجابيًا لدى المجتمع الدولي، كما حدث مع وزير خارجية الاتحاد الأوروبي حيث عبّر عن تأييده ودعمه حل الدولتين، ولكن سرعان ما يعود إلى جذوره وحقيقته من خلال التصريحات اليومية التي يطلقها يوميًا، ويتبدى ذلك في أقواله للصحافة الإسرائيلية بشأن "كذبة إسرائيل العنصرية"، وتحريضه على المقاومة الفلسطينية والإنجازات الدبلوماسية الفلسطينية دوليًا، بما فيها لجنة حقوق الإنسان الدائمة، والميزانية التي رصدت لها، فضلًا عن هجومه على السلطة الفلسطينية وإنكاره لوجود الاحتلال وغير ذلك من تصريحات وأقوال سامة.ما يسعى إليه وزير الخارجية الإسرائيلي لبيد وأعضاء حكومته، والتي لا تختلف عن سابقاتها من ناحية التوجه العنصري والموقف من المسألة الفلسطينية، هو اجهاض المقاومة الفلسطينية وضرب الكفاح الوطني التحرري، وتكريس الاحتلال والتوغل الاستيطاني، والعمل على توسيع رقعة التطبيع العربي، وما تصريحاته وكأنه يؤيد حل الدولتين ليس سوى وضع الدسم في السم.وتبقى الحقيقة التي لا تغطى بغربال، ان القضية الفلسطينية هي القضية المركزية الأولى، واساس الصراع والتوتر في المنطقة، وحلها بما يلبي حقوق الشعب الفلسطيني هو شرط الاستقرار والسلام الشامل. ......
#لبيد
#الدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743526
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن كثيرًا ما سمعنا وزير الخارجية الإسرائيلي يئير لبيد يطلق تصريحات بخصوص تأييده لحل الدولتين، ولكن في الحقيقة والواقع إنه لا يختلف بمواقفه عن اليمين الإسرائيلي، والكثير من أعضاء الحكومة الحالية، التي لا تعترف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، ولا تعترف بإمكانية التسوية مع الفلسطينيين حاليًا، وهي بدون أي أفق سياسي.إنّ لبيد يتحدث بلسانين ولغتين مغايرتين، لغة وخطاب موجه للرأي العام العالمي والمجتمع الدولي، يبدي من خلاله الرغبة بالسلام والنظرة الإيجابية لقرارات الشرعية الدولية، لكنه حين يخاطب الإسرائيليين والإعلام العبري يختلف كلامه وحديثه وخطابه بالكامل، فيعود وينسجم مع نفسه ومع مركبات اليمين الإسرائيلي في الائتلاف الحاكم، في تجسيد واضح لثنائية وازدواجية الخطاب.فهو يحاول أن يعطي انطباعًا ايجابيًا لدى المجتمع الدولي، كما حدث مع وزير خارجية الاتحاد الأوروبي حيث عبّر عن تأييده ودعمه حل الدولتين، ولكن سرعان ما يعود إلى جذوره وحقيقته من خلال التصريحات اليومية التي يطلقها يوميًا، ويتبدى ذلك في أقواله للصحافة الإسرائيلية بشأن "كذبة إسرائيل العنصرية"، وتحريضه على المقاومة الفلسطينية والإنجازات الدبلوماسية الفلسطينية دوليًا، بما فيها لجنة حقوق الإنسان الدائمة، والميزانية التي رصدت لها، فضلًا عن هجومه على السلطة الفلسطينية وإنكاره لوجود الاحتلال وغير ذلك من تصريحات وأقوال سامة.ما يسعى إليه وزير الخارجية الإسرائيلي لبيد وأعضاء حكومته، والتي لا تختلف عن سابقاتها من ناحية التوجه العنصري والموقف من المسألة الفلسطينية، هو اجهاض المقاومة الفلسطينية وضرب الكفاح الوطني التحرري، وتكريس الاحتلال والتوغل الاستيطاني، والعمل على توسيع رقعة التطبيع العربي، وما تصريحاته وكأنه يؤيد حل الدولتين ليس سوى وضع الدسم في السم.وتبقى الحقيقة التي لا تغطى بغربال، ان القضية الفلسطينية هي القضية المركزية الأولى، واساس الصراع والتوتر في المنطقة، وحلها بما يلبي حقوق الشعب الفلسطيني هو شرط الاستقرار والسلام الشامل. ......
#لبيد
#الدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743526
الحوار المتمدن
شاكر فريد حسن - لبيد وحل الدولتين!
نهاد ابو غوش : تدمير حل الدولتين يقود لخيار الأبارتهايد 1 3
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشمع استمرار تنفيذ البرامج الإسرائيلية الرامية إلى حسم الصراع مع الفلسطينيين بقرارات وتدابير أحادية تقود إلى تدمير حل الدولتين، وتقضي على أية فرصة واقعية لقيام دولة فلسطينية مستقلة، لا تبدي المصادر الرسمية الإسرائيلية أي اهتمام بالمآلات التي يمكن أن تفضي إليها هذه السياسات، وتتجاهل الأسئلة التي يطرحها هذا الواقع المتشكل. لكن التحذيرات تتوالى من مصادر متعددة، فخلافا للاصوات الفلسطينية والدولية، والأصوات الإسرائيلية لم تعد تقتصر على منظمات حقوق الإنسان والمجموعات اليسارية، بل تنطلق من مراكز أبحاث ومسؤولين سياسيين وأمنيين سابقين، وتطلق إشارات الخطر بأن إسرائيل ماضية في بناء نظام التمييز العنصري (الأبارتهايد)، والذي يشكل بدوره خطرا على إسرائيل أكثر من خطر حل الدولتين الذي دمّرته الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة.أبرز التحذيرات صدرت مؤخرا عن رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي السابق غادي ايزنكوت في المقابلة التي أجراها معه الصحفي بن كاسبيت ونشرتها "معريف" في 21/1/2022، حذر ايزنكوت من أن تدمير حل الدولتين يقود حتما للدولة الثنائية القومية، والتي تمثل في رأيه نهاية للرؤية الصهيونية، وقال " ليس المطلوب أن تكون عبقريا كي تدرك معنى اختلاط ملايين الفلسطينيين بنا، إضافة للوضع المعقد حيال العرب في إسرائيل الذين اتخذنا تجاههم قرارات معينة قادت إلى الوضع الذي نعيشه الآن". ولا يبدو أن لدى ايزنكوت بديلا جذريا، فهو يقترح تقديم مبادرة ما، عملية مؤقتة لمدة ثلاث أو خمس سنوات، بالشراكة مع الفلسطينيين ومصر والأردن والولايات المتحدة ، لتغيير الوضع القائم وتخفيف حدة العداء وتعزيز الثقة.وجاء هذا التصريح في ضوء التجاهل التام من قبل رئيس الوزراء نفتالي بينيت للفلسطينيين وللقضية الفلسطينية، ورفضه المتكرر اللقاء مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس. بدا بينيت في عدد من مواقفه المعلنة كمن ينفذ برنامج حزبه الصغير "يمينا"، لا كمن يقود ائتلافا حكوميا من ثمانية أحزاب. وحسب تقرير لهيئة البث الإسرائيلية "مكان" نشر في 17/2/2021 ، رفض بينيت خلال اجتماع للجنة البرلمانية للخارجية والأمن إضفاء أهمية سياسية على لقاءات وزير الدفاع بيني غانتس مع الرئيس عباس، وقال بينيت ردا على استفسارات نواب من حزبي العمل وميريتس خلال اللقاء " مواقفي واضحة من هذه القضية، أنا أعارض قيام دولة فلسطينية، ولن أقابل ابو مازن، ولن اتحدث مع شخص يلاحق جنود الجيش الإسرائيلي في المحاكم الدولية ويدفع الرواتب للإرهابيين، لكني لا أعارض التقدم في القضايا الاقتصادية.وادّعى بينيت أن لا أحد، تقريبا، من زعماء العالم الذين يقابلهم يطرح معه القضية الفلسطينية، وقال "يبحثون معي قضايا الكورونا والسايبر وقضايا أخرى، ولكن ليس القضية الفلسطينية التي تطرح أحيانا من أجل البروتوكول فقط".وكان بينيت أعلن في شهر ايلول/ سبتمبر الماضي، رفضه قيام دولة فلسطينية، وقال خلال مقابلة مع مجلة "تايمز" أن حكومة إسرائيل ترفض قيام هذه الدولة وأي كيان يشبه الدولة"، وبرر ذلك بالخوف من استيلاء ما أسماها عناصر إرهابية متطرفة على هذه الدولة كما حدث في غزة.عام الاستيطانبالتوازي مع هذه المواقف السياسية تبدو إسرائيل كمن يسابق الزمن لفرض وقائع جديدة على الأرض، فقد شهد العام 2021 نموا استيطانيا غير مسبوق تمثل بإقرار بناء أكثر من 17 ألف وحدة استيطانية جديدة، من بينها نحو 12 ألف وحدة في القدس أكبرها المخطط الضخم شمال القدس على أراضي مطار قلنديا، ليصل عدد الوحدات الاستيطانية في هذه المنطقة وحدها إلى أكثر من عشرة آلاف وحدة بحسب الخب ......
#تدمير
#الدولتين
#يقود
#لخيار
#الأبارتهايد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744761
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشمع استمرار تنفيذ البرامج الإسرائيلية الرامية إلى حسم الصراع مع الفلسطينيين بقرارات وتدابير أحادية تقود إلى تدمير حل الدولتين، وتقضي على أية فرصة واقعية لقيام دولة فلسطينية مستقلة، لا تبدي المصادر الرسمية الإسرائيلية أي اهتمام بالمآلات التي يمكن أن تفضي إليها هذه السياسات، وتتجاهل الأسئلة التي يطرحها هذا الواقع المتشكل. لكن التحذيرات تتوالى من مصادر متعددة، فخلافا للاصوات الفلسطينية والدولية، والأصوات الإسرائيلية لم تعد تقتصر على منظمات حقوق الإنسان والمجموعات اليسارية، بل تنطلق من مراكز أبحاث ومسؤولين سياسيين وأمنيين سابقين، وتطلق إشارات الخطر بأن إسرائيل ماضية في بناء نظام التمييز العنصري (الأبارتهايد)، والذي يشكل بدوره خطرا على إسرائيل أكثر من خطر حل الدولتين الذي دمّرته الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة.أبرز التحذيرات صدرت مؤخرا عن رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي السابق غادي ايزنكوت في المقابلة التي أجراها معه الصحفي بن كاسبيت ونشرتها "معريف" في 21/1/2022، حذر ايزنكوت من أن تدمير حل الدولتين يقود حتما للدولة الثنائية القومية، والتي تمثل في رأيه نهاية للرؤية الصهيونية، وقال " ليس المطلوب أن تكون عبقريا كي تدرك معنى اختلاط ملايين الفلسطينيين بنا، إضافة للوضع المعقد حيال العرب في إسرائيل الذين اتخذنا تجاههم قرارات معينة قادت إلى الوضع الذي نعيشه الآن". ولا يبدو أن لدى ايزنكوت بديلا جذريا، فهو يقترح تقديم مبادرة ما، عملية مؤقتة لمدة ثلاث أو خمس سنوات، بالشراكة مع الفلسطينيين ومصر والأردن والولايات المتحدة ، لتغيير الوضع القائم وتخفيف حدة العداء وتعزيز الثقة.وجاء هذا التصريح في ضوء التجاهل التام من قبل رئيس الوزراء نفتالي بينيت للفلسطينيين وللقضية الفلسطينية، ورفضه المتكرر اللقاء مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس. بدا بينيت في عدد من مواقفه المعلنة كمن ينفذ برنامج حزبه الصغير "يمينا"، لا كمن يقود ائتلافا حكوميا من ثمانية أحزاب. وحسب تقرير لهيئة البث الإسرائيلية "مكان" نشر في 17/2/2021 ، رفض بينيت خلال اجتماع للجنة البرلمانية للخارجية والأمن إضفاء أهمية سياسية على لقاءات وزير الدفاع بيني غانتس مع الرئيس عباس، وقال بينيت ردا على استفسارات نواب من حزبي العمل وميريتس خلال اللقاء " مواقفي واضحة من هذه القضية، أنا أعارض قيام دولة فلسطينية، ولن أقابل ابو مازن، ولن اتحدث مع شخص يلاحق جنود الجيش الإسرائيلي في المحاكم الدولية ويدفع الرواتب للإرهابيين، لكني لا أعارض التقدم في القضايا الاقتصادية.وادّعى بينيت أن لا أحد، تقريبا، من زعماء العالم الذين يقابلهم يطرح معه القضية الفلسطينية، وقال "يبحثون معي قضايا الكورونا والسايبر وقضايا أخرى، ولكن ليس القضية الفلسطينية التي تطرح أحيانا من أجل البروتوكول فقط".وكان بينيت أعلن في شهر ايلول/ سبتمبر الماضي، رفضه قيام دولة فلسطينية، وقال خلال مقابلة مع مجلة "تايمز" أن حكومة إسرائيل ترفض قيام هذه الدولة وأي كيان يشبه الدولة"، وبرر ذلك بالخوف من استيلاء ما أسماها عناصر إرهابية متطرفة على هذه الدولة كما حدث في غزة.عام الاستيطانبالتوازي مع هذه المواقف السياسية تبدو إسرائيل كمن يسابق الزمن لفرض وقائع جديدة على الأرض، فقد شهد العام 2021 نموا استيطانيا غير مسبوق تمثل بإقرار بناء أكثر من 17 ألف وحدة استيطانية جديدة، من بينها نحو 12 ألف وحدة في القدس أكبرها المخطط الضخم شمال القدس على أراضي مطار قلنديا، ليصل عدد الوحدات الاستيطانية في هذه المنطقة وحدها إلى أكثر من عشرة آلاف وحدة بحسب الخب ......
#تدمير
#الدولتين
#يقود
#لخيار
#الأبارتهايد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744761
الحوار المتمدن
نهاد ابو غوش - تدمير حل الدولتين يقود لخيار الأبارتهايد (1/3)
نهاد ابو غوش : تدمير حل الدولتين يقود لخيار الأبارتهايد 2 3
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش دولة المستوطنين وعنفهم اقترن هذا التوسع الاستيطاني، ووجود قوى استيطانية ويمينية متطرفة على رأس مؤسسات الحكم في إسرائيل، بمزيد من الممارسات العدوانية والعنف الذي يمارسه المستوطنون وتشكيلاتهم ضد الفلسطينيين، وتنامي تأثير المستوطنين على أجندات إسرائيل سواء تلك الخاصة بالتعامل مع الأراضي الفلسطينية المحتلة أو تخص المجتمع الإسرائيلي بشكل عام، وكان عنف المستوطنين مدار حديث ونقاش معلن بين وزير الأمن الداخلي عومر بارليف ومساعدة وزير الخارجية الأميركي فيكتوريا نولاند، حيث أقر بارليف بعنف المستوطنين هذا، لكنه جوبه بنقد عنيف من قبل بينيت وأقطاب اليمين والمستوطنين.ظاهرة عنف المستوطنين ونفوذهم المتزايد، وبالتالي تحكّمهم بخيارات إسرائيل تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة أثارت قلق أوساط عسكرية وامنية نافذة تدرك أكثر من غيرها خطورة هذا المنحى، فقد وجّه ثلاثة جنرالات في الاحتياط هم نيتسان الون وآفي مزراحي وغادي شمني، سبق لهم تولّي قيادة المنطقة الوسطى في الجيش والتي تشمل الإشراف على الضفة الغربية، رسالة لأعضاء الحكومة والكنيست والرأي العام، ونشروها في صحيفة هآرتس بتاريخ 12/1/2022 ، حذروا فيها من المخاطر الأمنية والقيمية والاجتماعية والسياسية على دولة إسرائيل، وقال هؤلاء الجنرالات وهم جزء من حركة "قادة من أجل أمن إسرائيل" التي تضم أكثر من 300 ضابط كبير في الاحتياط، أن عنف المستوطنين الذي يكاد يخرج عن السيطرة، يهدد قدرات الجهات الأمنية ويستنزف طاقة الجيش الإسرائيلي في غير المهام التي وجد من أجلها، ويضر بعلاقات إسرائيل الدولية، ويضعف قدرات السلطة الفلسطينية ويسحب البساط من تحت قدميها ويحول دون تمكنها من القيام بالتنسيق الأمني.ويرى تسفي بارئيل في هآرتس معلقا على رسالة الجنرالات هذه أن المستوطنين باتوا يديرون دولة قائمة بذاتها وهم يقيمون علاقة كونفدرالية مع دولة إسرائيل، بحيث يحظون بالتمويل والحماية، كما أن في وسعهم إملاء عدد من القوانين على الدولة الكونفدرالية.وترتفع أصوات المستوطنين وممثليهم وأدواتهم القانونية بالشكوى من أي سلوك فلسطيني يُشتَمّ منه أنه يحاول ممارسة أي نوع من السيادة أو المسؤولية المدنية على الأراضي المحتلة المصنفة (ج) والتي تعادل مساحتها 62% من مساحة الضفة، فقد نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" بتاريخ 18/1/2022 عن مصادر من مقربة من لوبي "أرض إسرائيل" في الكنيست وهو ائتلاف لأعضاء الكنيست من كتل يمينية مختلفة، أنهم قدموا شكوى للجنة الخارجية والأمن عن مساع فلسطينية "لاحتلال" مناطق (ج) ومحاصرة المستوطنات، من خلال عمليات تسجيل الأراضي وبناء منشآت واعتقال بعض سكان هذه المناطق من الفلسطينيين، ونشاطات أخرى مدعومة من تركيا والاتحاد الأوروبي.إحكام التبعيةولا تقتصر سياسات إسرائيل تجاه الأراضي المحتلة على الإجراءات القمعية والاستيطانية، فثمة سياسات موازية تجري على الأرض وترمي إلى إحكام تبعية الأراضي الفلسطينية المحتلة لإسرائيل، وسدّ الآفاق امام خيار الدولة الفلسطينية المستقلة. وسبق لنشرة "المشهد الإسرائيلي" أن تطرقت لهذا المحور من خلال مجموعة من المواد المرتبطة بمفهوم "تقليص الصراع"، وينعكس ذلك في الواقع العملي من خلال توسيع صلاحيات الإدارة المدنية التي نص اتفاق أوسلو على حلها في نهاية المرحلة الانتقالية، لكن السنوات الأخيرة شهدت تعزيزا لدور هذه الإدارة، والتي بدأت قبل سنوات بتجاوز هيئات الارتباط الفلسطيني والتعامل المباشر مع المواطنين الفلسطينيين من خلال المجالس المحلية. في الأشهر الأخيرة طوّر مكتب مسؤول الإدارة المدنية المعروف ب"المنسق" تطبيقا ......
#تدمير
#الدولتين
#يقود
#لخيار
#الأبارتهايد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744801
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش دولة المستوطنين وعنفهم اقترن هذا التوسع الاستيطاني، ووجود قوى استيطانية ويمينية متطرفة على رأس مؤسسات الحكم في إسرائيل، بمزيد من الممارسات العدوانية والعنف الذي يمارسه المستوطنون وتشكيلاتهم ضد الفلسطينيين، وتنامي تأثير المستوطنين على أجندات إسرائيل سواء تلك الخاصة بالتعامل مع الأراضي الفلسطينية المحتلة أو تخص المجتمع الإسرائيلي بشكل عام، وكان عنف المستوطنين مدار حديث ونقاش معلن بين وزير الأمن الداخلي عومر بارليف ومساعدة وزير الخارجية الأميركي فيكتوريا نولاند، حيث أقر بارليف بعنف المستوطنين هذا، لكنه جوبه بنقد عنيف من قبل بينيت وأقطاب اليمين والمستوطنين.ظاهرة عنف المستوطنين ونفوذهم المتزايد، وبالتالي تحكّمهم بخيارات إسرائيل تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة أثارت قلق أوساط عسكرية وامنية نافذة تدرك أكثر من غيرها خطورة هذا المنحى، فقد وجّه ثلاثة جنرالات في الاحتياط هم نيتسان الون وآفي مزراحي وغادي شمني، سبق لهم تولّي قيادة المنطقة الوسطى في الجيش والتي تشمل الإشراف على الضفة الغربية، رسالة لأعضاء الحكومة والكنيست والرأي العام، ونشروها في صحيفة هآرتس بتاريخ 12/1/2022 ، حذروا فيها من المخاطر الأمنية والقيمية والاجتماعية والسياسية على دولة إسرائيل، وقال هؤلاء الجنرالات وهم جزء من حركة "قادة من أجل أمن إسرائيل" التي تضم أكثر من 300 ضابط كبير في الاحتياط، أن عنف المستوطنين الذي يكاد يخرج عن السيطرة، يهدد قدرات الجهات الأمنية ويستنزف طاقة الجيش الإسرائيلي في غير المهام التي وجد من أجلها، ويضر بعلاقات إسرائيل الدولية، ويضعف قدرات السلطة الفلسطينية ويسحب البساط من تحت قدميها ويحول دون تمكنها من القيام بالتنسيق الأمني.ويرى تسفي بارئيل في هآرتس معلقا على رسالة الجنرالات هذه أن المستوطنين باتوا يديرون دولة قائمة بذاتها وهم يقيمون علاقة كونفدرالية مع دولة إسرائيل، بحيث يحظون بالتمويل والحماية، كما أن في وسعهم إملاء عدد من القوانين على الدولة الكونفدرالية.وترتفع أصوات المستوطنين وممثليهم وأدواتهم القانونية بالشكوى من أي سلوك فلسطيني يُشتَمّ منه أنه يحاول ممارسة أي نوع من السيادة أو المسؤولية المدنية على الأراضي المحتلة المصنفة (ج) والتي تعادل مساحتها 62% من مساحة الضفة، فقد نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" بتاريخ 18/1/2022 عن مصادر من مقربة من لوبي "أرض إسرائيل" في الكنيست وهو ائتلاف لأعضاء الكنيست من كتل يمينية مختلفة، أنهم قدموا شكوى للجنة الخارجية والأمن عن مساع فلسطينية "لاحتلال" مناطق (ج) ومحاصرة المستوطنات، من خلال عمليات تسجيل الأراضي وبناء منشآت واعتقال بعض سكان هذه المناطق من الفلسطينيين، ونشاطات أخرى مدعومة من تركيا والاتحاد الأوروبي.إحكام التبعيةولا تقتصر سياسات إسرائيل تجاه الأراضي المحتلة على الإجراءات القمعية والاستيطانية، فثمة سياسات موازية تجري على الأرض وترمي إلى إحكام تبعية الأراضي الفلسطينية المحتلة لإسرائيل، وسدّ الآفاق امام خيار الدولة الفلسطينية المستقلة. وسبق لنشرة "المشهد الإسرائيلي" أن تطرقت لهذا المحور من خلال مجموعة من المواد المرتبطة بمفهوم "تقليص الصراع"، وينعكس ذلك في الواقع العملي من خلال توسيع صلاحيات الإدارة المدنية التي نص اتفاق أوسلو على حلها في نهاية المرحلة الانتقالية، لكن السنوات الأخيرة شهدت تعزيزا لدور هذه الإدارة، والتي بدأت قبل سنوات بتجاوز هيئات الارتباط الفلسطيني والتعامل المباشر مع المواطنين الفلسطينيين من خلال المجالس المحلية. في الأشهر الأخيرة طوّر مكتب مسؤول الإدارة المدنية المعروف ب"المنسق" تطبيقا ......
#تدمير
#الدولتين
#يقود
#لخيار
#الأبارتهايد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744801
الحوار المتمدن
نهاد ابو غوش - تدمير حل الدولتين يقود لخيار الأبارتهايد (2/3)
نهاد ابو غوش : تدمير حل الدولتين يقود لخيار الأبارتهايد 3 3
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش أصوات إسرائيلية ودولية تطلق تحذيرات متكررة من الأبارتهايدسبق لمركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة (بيتسيلم) أن أصدر تقريرا في مطلع العام 2021، جاء فيه أن النظام الذي تفرضه إسرائيل في كل المنطقة التي تسيطر عليها (داخل الخط الأخضر وفي القدس الشرقية والضفة وقطاع غزة) هو نظام يقوم على تحقيق وإدامة تفوق جماعة واحدة هي اليهود على جماعة أخرى هي الفلسطينيين، وهذا النظام تجاوز السقف التعريفي لوصفه كنظام ابارتهايد، وقد تكوّن بفعل تضافر مجموعة من العوامل التي تراكمت على مدى السنين، وشملت السياسات والتشريعات تجاه الأرض والجنسية وحرية الحركة والحقوق السياسية.لم يثر التقرير عند صدوره لا الهزّات ولا الارتدادات التي تنسجم مع مضمون الإدانة الخطير الذي يحمله، فهذه الاتهامات مألوفة للمسؤولين الإسرائيليين من قبل منظمات حقوق الإنسان والجماعات اليسارية المحلية والدولية، والتي غالبا ما يجري شيطنتها ووصفها بأنها تدور في فلك اللاسامية وتهدف لنزع الشرعية عن إسرائيل. قبل بيتسيلم، وردت اتهامات الأبارتهايد في عدد من التقارير والتي لم تثر هي أيضا الضجة التي تتناسب وخطورة التوصيف. فقد ورد ذلك في تقرير اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا التابعة للأمم المتحدة، حيث أعلنت ريما خلف وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة ومسؤولة هذه اللجنة الأممية، في آذار 2017 أن إسرائيل التي يشجعها تجاهل المجتمع الدولي لانتهاكاتها، نجحت طوال العقود الماضية "في فرض نظام فصل عنصري عبر وسيلتين، هما تفتيت الشعب الفلسطيني سياسياً وجغرافياً لإضعاف قدرته على المقاومة وتغيير الواقع، وقمع جميع الفلسطينيين بقوانين وسياسات وممارسات شتى وذلك بهدف فرض سيطرة جماعة عرقية عليهم وإدامة هذه السيطرة". لكن الأمانة العامة للأمم المتحدة، وكانت في بداية عهد تولّي أنطونيو غوتيرتش لمنصبه في مطلع العام 2017، لم تتبنّ تقرير الاسكوا ما دفع السيدة خلف للاستقالة بعد ثلاثة أيام فقط من إعلان تقرير اللجنة.منظمة "ييش دين" أصدرت هي الأخرى تقريرا مشابها في مضمونه وذا طبيعة قانونية، وصفت فيه النظام القائم في الضفة الغربية والمبني على أساس وجود جماعتين قوميتين في نفس الحيز الجغرافي، تتمتع إحداهما بكامل حقوقها السياسية والمدنية، بينما تحرم منها الجماعة الأخرى بأنه "جريمة فصل عنصري".وسبق للرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر أن حذر من هذا المصير في وقت مبكر، حين نشر كتاباً عام 2006 بعنوان "فلسطين: سلام وليس فصلاً عنصرياً"، محذرا فيه إسرائيل من أنها لا يمكن أن تظل دولة يهودية وديمقراطية في الوقت نفسه إذا استمر احتلالها للأراضي الفلسطينية، فإما أن يتمتع الفلسطينيون بالحقوق نفسها التي يتمتع بها الإسرائيليون، ما يهدد "يهودية" دولتهم أو يحرم هؤلاء السكان من هذه الحقوق، فتفقد إسرائيل طابعها الديمقراطي.وإزاء هذه الواقع الذي يتشكل على مرأى الجميع، يحذر السفير الإسرائيلي السابق ميخائيل هراري قادة إسرائيل من الركون للوضع المريح الذي توجد فيه إسرائيل الآن، سواء بسبب تفكك ما أسماه الإطار العربي للنزاع أو توقيع اتفاقيات ابراهام. ويقول في مقال بجريدة يديعوت أحرونوت بتاريخ 5/1/2022 أن كل ذلك لن يساهم في إلغاء النزاع الإسرائيلي الفلسطيني ولا في تقليصه، فما يجري هو نزاع بين هويتين مسجونتين بين النهر والبحر، والهوية المعرضة لخطر أكبر هي الهوية اليهودية، وإسرائيل لا تملك ترف التخلي عن حل الدولتين، لأن ذلك يقود حتما إلى الانزلاق إلى دولة الفصل العنصري (الأبارتهايد).*عضو المجلس الوطني الفلسطيني ومدير مركز ال ......
#تدمير
#الدولتين
#يقود
#لخيار
#الأبارتهايد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744835
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش أصوات إسرائيلية ودولية تطلق تحذيرات متكررة من الأبارتهايدسبق لمركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة (بيتسيلم) أن أصدر تقريرا في مطلع العام 2021، جاء فيه أن النظام الذي تفرضه إسرائيل في كل المنطقة التي تسيطر عليها (داخل الخط الأخضر وفي القدس الشرقية والضفة وقطاع غزة) هو نظام يقوم على تحقيق وإدامة تفوق جماعة واحدة هي اليهود على جماعة أخرى هي الفلسطينيين، وهذا النظام تجاوز السقف التعريفي لوصفه كنظام ابارتهايد، وقد تكوّن بفعل تضافر مجموعة من العوامل التي تراكمت على مدى السنين، وشملت السياسات والتشريعات تجاه الأرض والجنسية وحرية الحركة والحقوق السياسية.لم يثر التقرير عند صدوره لا الهزّات ولا الارتدادات التي تنسجم مع مضمون الإدانة الخطير الذي يحمله، فهذه الاتهامات مألوفة للمسؤولين الإسرائيليين من قبل منظمات حقوق الإنسان والجماعات اليسارية المحلية والدولية، والتي غالبا ما يجري شيطنتها ووصفها بأنها تدور في فلك اللاسامية وتهدف لنزع الشرعية عن إسرائيل. قبل بيتسيلم، وردت اتهامات الأبارتهايد في عدد من التقارير والتي لم تثر هي أيضا الضجة التي تتناسب وخطورة التوصيف. فقد ورد ذلك في تقرير اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا التابعة للأمم المتحدة، حيث أعلنت ريما خلف وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة ومسؤولة هذه اللجنة الأممية، في آذار 2017 أن إسرائيل التي يشجعها تجاهل المجتمع الدولي لانتهاكاتها، نجحت طوال العقود الماضية "في فرض نظام فصل عنصري عبر وسيلتين، هما تفتيت الشعب الفلسطيني سياسياً وجغرافياً لإضعاف قدرته على المقاومة وتغيير الواقع، وقمع جميع الفلسطينيين بقوانين وسياسات وممارسات شتى وذلك بهدف فرض سيطرة جماعة عرقية عليهم وإدامة هذه السيطرة". لكن الأمانة العامة للأمم المتحدة، وكانت في بداية عهد تولّي أنطونيو غوتيرتش لمنصبه في مطلع العام 2017، لم تتبنّ تقرير الاسكوا ما دفع السيدة خلف للاستقالة بعد ثلاثة أيام فقط من إعلان تقرير اللجنة.منظمة "ييش دين" أصدرت هي الأخرى تقريرا مشابها في مضمونه وذا طبيعة قانونية، وصفت فيه النظام القائم في الضفة الغربية والمبني على أساس وجود جماعتين قوميتين في نفس الحيز الجغرافي، تتمتع إحداهما بكامل حقوقها السياسية والمدنية، بينما تحرم منها الجماعة الأخرى بأنه "جريمة فصل عنصري".وسبق للرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر أن حذر من هذا المصير في وقت مبكر، حين نشر كتاباً عام 2006 بعنوان "فلسطين: سلام وليس فصلاً عنصرياً"، محذرا فيه إسرائيل من أنها لا يمكن أن تظل دولة يهودية وديمقراطية في الوقت نفسه إذا استمر احتلالها للأراضي الفلسطينية، فإما أن يتمتع الفلسطينيون بالحقوق نفسها التي يتمتع بها الإسرائيليون، ما يهدد "يهودية" دولتهم أو يحرم هؤلاء السكان من هذه الحقوق، فتفقد إسرائيل طابعها الديمقراطي.وإزاء هذه الواقع الذي يتشكل على مرأى الجميع، يحذر السفير الإسرائيلي السابق ميخائيل هراري قادة إسرائيل من الركون للوضع المريح الذي توجد فيه إسرائيل الآن، سواء بسبب تفكك ما أسماه الإطار العربي للنزاع أو توقيع اتفاقيات ابراهام. ويقول في مقال بجريدة يديعوت أحرونوت بتاريخ 5/1/2022 أن كل ذلك لن يساهم في إلغاء النزاع الإسرائيلي الفلسطيني ولا في تقليصه، فما يجري هو نزاع بين هويتين مسجونتين بين النهر والبحر، والهوية المعرضة لخطر أكبر هي الهوية اليهودية، وإسرائيل لا تملك ترف التخلي عن حل الدولتين، لأن ذلك يقود حتما إلى الانزلاق إلى دولة الفصل العنصري (الأبارتهايد).*عضو المجلس الوطني الفلسطيني ومدير مركز ال ......
#تدمير
#الدولتين
#يقود
#لخيار
#الأبارتهايد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744835
الحوار المتمدن
نهاد ابو غوش - تدمير حل الدولتين يقود لخيار الأبارتهايد (3/3)
سري القدوة : وقف الاستيطان والتطهير العرقي وحماية حل الدولتين
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ما زالت سلطات الاحتلال وبرغم من مكانة القدس الدينية والتاريخية والجغرافية إلا انها تمارس حملاتها المسعورة وعدوانها الغاشم من قبل جنود جيش الاحتلال ومستوطنوه على عموم الأراضي المحتلة ولا سيما القدس الشريف والحرم القدسي في محاولة لفرض السيطرة والهيمنة وعزل المسجد الأقصى وتفريغه وتقسيمه زمانيا على طريق التقسيم المكاني ورغم هذه المحاولات والتي باءت وستبوء بالفشل بفضل صمود أبناء الشعب الفلسطيني وتلك المكانة الكبيرة التي تتمتع بها القدس كونها مثار اهتمام العالم العربي والإسلامي والمسيحي في ذات الوقت .الشعب الفلسطيني يواجه نظام الفصل العنصري الإسرائيلي وسياسة تصاعد إرهاب المستوطنين الذي تحميه حكومة الاحتلال ومنظومتها الامنية والقضائية والذي يستهدف أرواح الفلسطينيين وممتلكاتهم وبات هدف الاحتلال قائم على ترويع الشعب الفلسطيني وتهجيره قسرا من دياره وجيش الاحتلال والمستوطنين يعملون يدا بيد لتحقيق أهدافهم في تطهير فلسطين من سكانها الأصليين واستبدالهم بالمستوطنين الاستعماريين .وإمام تلك الحقائق بدأت تنمو في فلسطين ظاهرة الاستيطان التي تمولها منظمات دولية وبات ما يعرف بإرهاب المستوطنين يشكل تهديدا مباشرا للسلم والأمن الدوليين، ولذلك لا بد من المجتمع الدولي اتخاذ خطوات جدية تجاه محاربة ظواهر الاستيطان الغير شرعية وفرض عقوبات دولية ضد كل من يتورط في دعم الاستيطان والعمل على تبني التشريعات والقوانين الخاصة بذلك مع اهمية تقديم المستوطنين أفرادا وجماعات ومنظمات وداعمين لهم للمساءلة والمحاسبة على إرهابهم وممارساتهم الغير شرعية في القدس والأراضي الفلسطينية المحتلة لأنها تشكل ارضية خصبة لنمو العداء العنصري ووجودهم بات يهدد الاستقرار في المنطقة ويجب على الامم المتحدة التخلي عن سياسة المعايير المزدوجة ورفضها والعمل على ضرورة الزام حكومة الاحتلال وامتثالها لتدابير مكافحة الإرهاب وفقا للمعايير الشاملة للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي والتزامات الدول وعدم ترك المجال لتمادى الاستيطان في فلسطين المحتلة .المجتمع الدولي أقر بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمته القدس الشرقية مع وجوب إنهاء الاستيطان وتفكيك المستوطنات الموجودة على الأرض الفلسطينية، ولا بد من متابعة تنفيذ تلك القرارات مع المنظمات الدولية والتحرك العاجل للمطالبة بضرورة اتخاذ مواقف حازمة تجاه الاحتلال الإسرائيلي .الشعب الفلسطيني ليس وحده في الميدان بل يقف الى جانبه الشعب الاردني والقيادة الهاشمية والحكومة الاردنية حيث يقفون إلى جانب القضية الفلسطينية وتقدمون لها الدعم المعنوي والسياسي في كافة المحافل الدولية سواء في المؤتمرات الدولية او المؤتمرات العربية والإسلامية أو عبر مجلس الأمن والجمعية العامة ومنظمات حقوق الإنسان وآخرها مواقف جلاله الملك عبد الله الثاني المشرفة والتي تقر بأحقية الدولة الفلسطينية ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية وإصدار تعليماته للحكومة الاردنية باعتبار القضية الفلسطينية هي قضية الاردن الاولي وتوجيه كل الدعم لفلسطين ونصرة القدس وحماية المقدسات الاسلامية والمسحية والتي هي على سلم أولوياتها الحكومة والبرلمان الاردني حتى يتم إحقاق الحق الفلسطيني ونيل الحرية وتحقيق الاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية.وإمام ما يجري في فلسطين يجب التحرك والعمل مع المجتمع الدولي لضمان الاستمرار في دعم حقوق الشعب الفلسطيني والحفاظ على حل الدولتين وتطبيق معايير واحدة فيما يتعلق بالاحتلال ومخالفاته ل ......
#الاستيطان
#والتطهير
#العرقي
#وحماية
#الدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755780
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ما زالت سلطات الاحتلال وبرغم من مكانة القدس الدينية والتاريخية والجغرافية إلا انها تمارس حملاتها المسعورة وعدوانها الغاشم من قبل جنود جيش الاحتلال ومستوطنوه على عموم الأراضي المحتلة ولا سيما القدس الشريف والحرم القدسي في محاولة لفرض السيطرة والهيمنة وعزل المسجد الأقصى وتفريغه وتقسيمه زمانيا على طريق التقسيم المكاني ورغم هذه المحاولات والتي باءت وستبوء بالفشل بفضل صمود أبناء الشعب الفلسطيني وتلك المكانة الكبيرة التي تتمتع بها القدس كونها مثار اهتمام العالم العربي والإسلامي والمسيحي في ذات الوقت .الشعب الفلسطيني يواجه نظام الفصل العنصري الإسرائيلي وسياسة تصاعد إرهاب المستوطنين الذي تحميه حكومة الاحتلال ومنظومتها الامنية والقضائية والذي يستهدف أرواح الفلسطينيين وممتلكاتهم وبات هدف الاحتلال قائم على ترويع الشعب الفلسطيني وتهجيره قسرا من دياره وجيش الاحتلال والمستوطنين يعملون يدا بيد لتحقيق أهدافهم في تطهير فلسطين من سكانها الأصليين واستبدالهم بالمستوطنين الاستعماريين .وإمام تلك الحقائق بدأت تنمو في فلسطين ظاهرة الاستيطان التي تمولها منظمات دولية وبات ما يعرف بإرهاب المستوطنين يشكل تهديدا مباشرا للسلم والأمن الدوليين، ولذلك لا بد من المجتمع الدولي اتخاذ خطوات جدية تجاه محاربة ظواهر الاستيطان الغير شرعية وفرض عقوبات دولية ضد كل من يتورط في دعم الاستيطان والعمل على تبني التشريعات والقوانين الخاصة بذلك مع اهمية تقديم المستوطنين أفرادا وجماعات ومنظمات وداعمين لهم للمساءلة والمحاسبة على إرهابهم وممارساتهم الغير شرعية في القدس والأراضي الفلسطينية المحتلة لأنها تشكل ارضية خصبة لنمو العداء العنصري ووجودهم بات يهدد الاستقرار في المنطقة ويجب على الامم المتحدة التخلي عن سياسة المعايير المزدوجة ورفضها والعمل على ضرورة الزام حكومة الاحتلال وامتثالها لتدابير مكافحة الإرهاب وفقا للمعايير الشاملة للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي والتزامات الدول وعدم ترك المجال لتمادى الاستيطان في فلسطين المحتلة .المجتمع الدولي أقر بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمته القدس الشرقية مع وجوب إنهاء الاستيطان وتفكيك المستوطنات الموجودة على الأرض الفلسطينية، ولا بد من متابعة تنفيذ تلك القرارات مع المنظمات الدولية والتحرك العاجل للمطالبة بضرورة اتخاذ مواقف حازمة تجاه الاحتلال الإسرائيلي .الشعب الفلسطيني ليس وحده في الميدان بل يقف الى جانبه الشعب الاردني والقيادة الهاشمية والحكومة الاردنية حيث يقفون إلى جانب القضية الفلسطينية وتقدمون لها الدعم المعنوي والسياسي في كافة المحافل الدولية سواء في المؤتمرات الدولية او المؤتمرات العربية والإسلامية أو عبر مجلس الأمن والجمعية العامة ومنظمات حقوق الإنسان وآخرها مواقف جلاله الملك عبد الله الثاني المشرفة والتي تقر بأحقية الدولة الفلسطينية ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية وإصدار تعليماته للحكومة الاردنية باعتبار القضية الفلسطينية هي قضية الاردن الاولي وتوجيه كل الدعم لفلسطين ونصرة القدس وحماية المقدسات الاسلامية والمسحية والتي هي على سلم أولوياتها الحكومة والبرلمان الاردني حتى يتم إحقاق الحق الفلسطيني ونيل الحرية وتحقيق الاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية.وإمام ما يجري في فلسطين يجب التحرك والعمل مع المجتمع الدولي لضمان الاستمرار في دعم حقوق الشعب الفلسطيني والحفاظ على حل الدولتين وتطبيق معايير واحدة فيما يتعلق بالاحتلال ومخالفاته ل ......
#الاستيطان
#والتطهير
#العرقي
#وحماية
#الدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755780
الحوار المتمدن
سري القدوة - وقف الاستيطان والتطهير العرقي وحماية حل الدولتين
سري القدوة : «حل الدولتين»
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة آن الأوان لإنشاء دولة فلسطين المستقلة وتحديد طبيعتها والموعد الذي يفترض أن تقوم فيه، ويجب ان تنجح الجهود الدولية والعربية المستمرة منذ سنوات لإنهاء الصراع القائم في المنطقة ولا بد من التوقف الفوري عن اقامة المستوطنات الغير شرعية ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني والإفراج عن الأسرى وإعادة المبعدين الفلسطينيين، وعودة قوات الاحتلال إلى حدود 28 سبتمبر/أيلول 2000، وتنفيذ عملية انتشار إسرائيلية ثالثة في الضفة لإعادة الثقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين تمهيدا لتحديد ملامح المرحلة المقبلة ومن أهمها الاعتراف بحدود الدولة الفلسطينية ومدى الانسحاب الإسرائيلي من الضفة الغربية ومصير القدس واللاجئين الفلسطينيين .ممارسات الاحتلال في القدس وسياسة تهويد المدينة المقدسة لا يمكن ان تصنع سلاما فالقدس بتاريخها وحضارتها تخضع للاحتلال الاسرائيلي ولا سلام دون القدس العاصمة الابدية للدولة الفلسطينية والسلام الحقيقي هو سلام الشجعان ولغة السلام هي منح الشعب الفلسطيني حقه لإقامة دولته وتقرير مصيره على أراضيه وضمان حق عودة اللاجئين بعيداً عن إرهاب حكومة الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني .ويبقى السبيل الوحيد لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي هو «حل الدولتين» الذي يضمن قيام دولة فلسطينية مستقلة، ذات سيادة وقابلة للحياة، على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية ودائما كان موقف الاردن الثابت تجاه القضية الفلسطينية، له مداخلاته وتداعياته الايجابية على صعيد دعم القضية الفلسطينية وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني حتى ينال حقوقه العادلة والمشروعة والحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك.الأردن مستمر في بذل كل الجهود لحماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس والشعب الفلسطيني دائما يثمن موقف الاردن في دعم الحقوق الفلسطينية وقضايا النضال العادلة، ويبذل الأردن كل الجهود الممكنة من اجل تعزيز صمود الشعب الفلسطيني ودعم حقوقه التاريخية وتقوم المملكة بجهود دبلوماسية كبيرة وتفعيل الاتصالات المستمرة وخاصة مع الجانب الأميركي والدول العربية وتعمل على أن تتصدر القضية الفلسطينية جدول أعمال زيارة الرئيس جو بايدن للمنطقة في الشهر المقبل من اجل ضمان اطلاق عملية السلام وتحديد اولويات العمل السياسي من اجل العمل على انهاء الصراع العربي الاسرائيلي ومنح الشعب الفلسطيني حقوقه وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة والقدس عاصمتها .وتبقى مصداقية الرئيس الامريكي جو بايدن وإدارته على المحك حيث يتطلب العمل المشترك من اجل اعادة احياء عملية السلام وانهاء الجمود السياسي الذي استمر لسنوات طويلة وكذلك العمل معا كشركاء في محاربة الإرهاب وخاصة في ظل استمرار حكومة التطرف الاسرائيلية ومواصلة القتل والمطاردة للفلسطينيين وملاحقتهم حيث تمارس حكومة الاحتلال الإرهاب المنظم بحق شعب أعزل لا يمتلك أدنى مقومات التوازن العسكري أو التكنولوجي في حرب غير متكافئة أصلاً معلنة من الطرف الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني .استمرار حكومة الاحتلال بتنفيذ مخطط الحرب على الشعب الفلسطيني يدفع بالمنطقة إلى الدمار الحتمي ويعيق فرص التقدم باتجاه خلق جبهة سلام فلسطينية عربية قوية ومتينة تحفظ الأمن والهدوء بالمنطقة ولا يعزز أدنى شروط التفاوض حول الوضع النهائي وطبيعة المرحلة المقبلة ولذلك لا بد من تحديد اولويات التحرك العربي القادم لضمان انهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية من خلال الدور التاريخي والمهم الذي تقوم به الدبلوماسية الاردنية وسعيها لإحياء عملية السلام ضمن رؤية ......
#الدولتين»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760773
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة آن الأوان لإنشاء دولة فلسطين المستقلة وتحديد طبيعتها والموعد الذي يفترض أن تقوم فيه، ويجب ان تنجح الجهود الدولية والعربية المستمرة منذ سنوات لإنهاء الصراع القائم في المنطقة ولا بد من التوقف الفوري عن اقامة المستوطنات الغير شرعية ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني والإفراج عن الأسرى وإعادة المبعدين الفلسطينيين، وعودة قوات الاحتلال إلى حدود 28 سبتمبر/أيلول 2000، وتنفيذ عملية انتشار إسرائيلية ثالثة في الضفة لإعادة الثقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين تمهيدا لتحديد ملامح المرحلة المقبلة ومن أهمها الاعتراف بحدود الدولة الفلسطينية ومدى الانسحاب الإسرائيلي من الضفة الغربية ومصير القدس واللاجئين الفلسطينيين .ممارسات الاحتلال في القدس وسياسة تهويد المدينة المقدسة لا يمكن ان تصنع سلاما فالقدس بتاريخها وحضارتها تخضع للاحتلال الاسرائيلي ولا سلام دون القدس العاصمة الابدية للدولة الفلسطينية والسلام الحقيقي هو سلام الشجعان ولغة السلام هي منح الشعب الفلسطيني حقه لإقامة دولته وتقرير مصيره على أراضيه وضمان حق عودة اللاجئين بعيداً عن إرهاب حكومة الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني .ويبقى السبيل الوحيد لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي هو «حل الدولتين» الذي يضمن قيام دولة فلسطينية مستقلة، ذات سيادة وقابلة للحياة، على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية ودائما كان موقف الاردن الثابت تجاه القضية الفلسطينية، له مداخلاته وتداعياته الايجابية على صعيد دعم القضية الفلسطينية وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني حتى ينال حقوقه العادلة والمشروعة والحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك.الأردن مستمر في بذل كل الجهود لحماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس والشعب الفلسطيني دائما يثمن موقف الاردن في دعم الحقوق الفلسطينية وقضايا النضال العادلة، ويبذل الأردن كل الجهود الممكنة من اجل تعزيز صمود الشعب الفلسطيني ودعم حقوقه التاريخية وتقوم المملكة بجهود دبلوماسية كبيرة وتفعيل الاتصالات المستمرة وخاصة مع الجانب الأميركي والدول العربية وتعمل على أن تتصدر القضية الفلسطينية جدول أعمال زيارة الرئيس جو بايدن للمنطقة في الشهر المقبل من اجل ضمان اطلاق عملية السلام وتحديد اولويات العمل السياسي من اجل العمل على انهاء الصراع العربي الاسرائيلي ومنح الشعب الفلسطيني حقوقه وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة والقدس عاصمتها .وتبقى مصداقية الرئيس الامريكي جو بايدن وإدارته على المحك حيث يتطلب العمل المشترك من اجل اعادة احياء عملية السلام وانهاء الجمود السياسي الذي استمر لسنوات طويلة وكذلك العمل معا كشركاء في محاربة الإرهاب وخاصة في ظل استمرار حكومة التطرف الاسرائيلية ومواصلة القتل والمطاردة للفلسطينيين وملاحقتهم حيث تمارس حكومة الاحتلال الإرهاب المنظم بحق شعب أعزل لا يمتلك أدنى مقومات التوازن العسكري أو التكنولوجي في حرب غير متكافئة أصلاً معلنة من الطرف الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني .استمرار حكومة الاحتلال بتنفيذ مخطط الحرب على الشعب الفلسطيني يدفع بالمنطقة إلى الدمار الحتمي ويعيق فرص التقدم باتجاه خلق جبهة سلام فلسطينية عربية قوية ومتينة تحفظ الأمن والهدوء بالمنطقة ولا يعزز أدنى شروط التفاوض حول الوضع النهائي وطبيعة المرحلة المقبلة ولذلك لا بد من تحديد اولويات التحرك العربي القادم لضمان انهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية من خلال الدور التاريخي والمهم الذي تقوم به الدبلوماسية الاردنية وسعيها لإحياء عملية السلام ضمن رؤية ......
#الدولتين»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760773
الحوار المتمدن
سري القدوة - «حل الدولتين»
إبراهيم ابراش : لماذا حل الدولتين بعيد المنال؟ ومن المسؤول؟
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش من المقبول في سياق البروتوكولات الدبلوماسية أن ترحب القيادة الفلسطينية بزيارة الرئيس الأمريكي بايدن لبيت لحم وأن يستقبله رئيس دولة فلسطين خصوصا أن زيارة بايدن مقررة مسبقا لعدد من دول المنطقة و بايدن عبر عن نيته زيارة بين لحم والالتقاء بالرئيس، ومن الواضح أن بايدن أرسل تلميحات إيجابية لصالح الفلسطينيين مقارنة بسلفه ترامب خصوصا عندما تحدث عن معاناة الفلسطينيين وحل الدولتين بعد أن غاب هذا المصطلح في زمن ترامب، ولكن من السذاجة الحديث عن تحولات ذات شأن في الموقف الأمريكي من الفلسطينيين وصراعهم مع الكيان الصهيوني لنيل حريتهم واستقلالهم، كما يجب الأخذ بعين الاعتبار الأهداف الحقيقية المعلنة والخفية من وراء جولة بايدن، حتى حديث قادة قمة جدة عن التزامهم بحل الدولتين لا يعني حدوث تراجع في موقف الدول المجتمعة عن التزاماتها تجاه إسرائيل في إطار الاتفاقات الابراهيمية وقمة النقب واتفاقات التطبيع، فالكلام الطيب كان للفلسطينيين والأفعال كانت لإسرائيل وشتان بين الأقوال والأفعال . بالنسبة لحديث بايدن عن حل الدولتين وهو الأمر الذي أسعد القيادة الفلسطينية فهذا موقف شخصي لرئيس قد يفقد السلطة بعد نوفمبر القادم وهو غير ملزم لمن يأتي بعده، أيضا فإن ما تبع حديثه عن حل الدولتين في اللقاء الصحفي مع الرئيس أبو مازن كقوله إنه بعيد المنال وحتى المفاوضات على أساسه ليس وقتها دون أن يذكر سبب إعاقة حل الدولتين ومن المسؤول عن ذلك، كل ذلك جعل حديثه عن حل الدولتين بلا قيمة أو معنى وقد يخفي رؤية مغايرة لرؤية الفلسطينيين لحل الدولتين وهو ما يذكرنا بخطاب الرئيس أوباما في جامعة القاهرة في الرابع من يونيو 2009 وهو الخطاب الذي اسهب فيه في الحديث عن السلام وحقوق الشعب الفلسطيني وحل الدولتين مما جعل البعض يستبشر خيرا وأن السلام سيعم المنطقة قريبا والقضية الفلسطينية سيتم حلها حلا عادلا على يد أوباما (أبو حسين)، بينما كان أوباما يستعد اشر الفوضى الخلاقة وإثارة الفتنة في المنطقة واهي الفو1ى لتي أطلق عليها أوباما نفسه مسمى (الربيع العربي) وكانت سنوات حكم أوباما من أسوء السنوات التي مرت على القضية الفلسطينية قبل أن يأتي ترامب ليزيد الطين بلة.كان الرئيس أبو مازن صريحا وواضحا في التعبير عن جوهر القضية ومفهوم الشعب الفلسطيني لحل الدولتين، فالدولة الفلسطينية ستكون على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية مع حل عادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين، وكرر قوله وتحذيره بأن حل الدولتين إن لم يطبق الآن فلا إمكانية لتطبيقه مستقبلا : (فرصة حل الدولتين قد تكون متاحة اليوم فقط ولا ندري ما قد يحصل في المستقبل) والفلسطينيون يرجعون سبب عدم قيام دولتهم إلى الاحتلال والاستيطان وتهرب إسرائيل من تنفيذ الاتفاقات الموقعة مع الفلسطينيين وقرارات الشرعية الدولية بل وإعلانها رسميا على لسان كل قياداتها بعدم السماح بقيام دولة فلسطينية .إلا أنه يبدو أن للأمريكيين رؤية مغايرة لحل الدولتين الأمر الذي يتطلب من الفلسطينيين الحذر الشديد من ترديد رؤساء أمريكيين لهذا المصطلح، فالحديث عن حل الدولتين دون آليات تنفيذ أهمها إدانة الاستيطان ومطالبة إسرائيل بوقفه والالتزام بقرارات الشرعية الدولية ذات الشأن قد يخفي أهدافا ومخططات بعيدة المدى حول الدولة الفلسطينية المشمولة بحل الدولتين من حيث جغرافيتها وحدود سيادتها وحتى مكان قيامها، أيضا إبقاء الفلسطينيين في مراهنة على سراب حل الدولتين حتى لا يفكروا في البحث عن حلول أخرى، كما يخفي حديث بايدن عن حل الدولتين الأهداف الحقيقية لزيارته للمنطقة وهي أهداف في حالة تنفيذها ستؤدي لتصفية القضية ......
#لماذا
#الدولتين
#بعيد
#المنال؟
#المسؤول؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762623
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش من المقبول في سياق البروتوكولات الدبلوماسية أن ترحب القيادة الفلسطينية بزيارة الرئيس الأمريكي بايدن لبيت لحم وأن يستقبله رئيس دولة فلسطين خصوصا أن زيارة بايدن مقررة مسبقا لعدد من دول المنطقة و بايدن عبر عن نيته زيارة بين لحم والالتقاء بالرئيس، ومن الواضح أن بايدن أرسل تلميحات إيجابية لصالح الفلسطينيين مقارنة بسلفه ترامب خصوصا عندما تحدث عن معاناة الفلسطينيين وحل الدولتين بعد أن غاب هذا المصطلح في زمن ترامب، ولكن من السذاجة الحديث عن تحولات ذات شأن في الموقف الأمريكي من الفلسطينيين وصراعهم مع الكيان الصهيوني لنيل حريتهم واستقلالهم، كما يجب الأخذ بعين الاعتبار الأهداف الحقيقية المعلنة والخفية من وراء جولة بايدن، حتى حديث قادة قمة جدة عن التزامهم بحل الدولتين لا يعني حدوث تراجع في موقف الدول المجتمعة عن التزاماتها تجاه إسرائيل في إطار الاتفاقات الابراهيمية وقمة النقب واتفاقات التطبيع، فالكلام الطيب كان للفلسطينيين والأفعال كانت لإسرائيل وشتان بين الأقوال والأفعال . بالنسبة لحديث بايدن عن حل الدولتين وهو الأمر الذي أسعد القيادة الفلسطينية فهذا موقف شخصي لرئيس قد يفقد السلطة بعد نوفمبر القادم وهو غير ملزم لمن يأتي بعده، أيضا فإن ما تبع حديثه عن حل الدولتين في اللقاء الصحفي مع الرئيس أبو مازن كقوله إنه بعيد المنال وحتى المفاوضات على أساسه ليس وقتها دون أن يذكر سبب إعاقة حل الدولتين ومن المسؤول عن ذلك، كل ذلك جعل حديثه عن حل الدولتين بلا قيمة أو معنى وقد يخفي رؤية مغايرة لرؤية الفلسطينيين لحل الدولتين وهو ما يذكرنا بخطاب الرئيس أوباما في جامعة القاهرة في الرابع من يونيو 2009 وهو الخطاب الذي اسهب فيه في الحديث عن السلام وحقوق الشعب الفلسطيني وحل الدولتين مما جعل البعض يستبشر خيرا وأن السلام سيعم المنطقة قريبا والقضية الفلسطينية سيتم حلها حلا عادلا على يد أوباما (أبو حسين)، بينما كان أوباما يستعد اشر الفوضى الخلاقة وإثارة الفتنة في المنطقة واهي الفو1ى لتي أطلق عليها أوباما نفسه مسمى (الربيع العربي) وكانت سنوات حكم أوباما من أسوء السنوات التي مرت على القضية الفلسطينية قبل أن يأتي ترامب ليزيد الطين بلة.كان الرئيس أبو مازن صريحا وواضحا في التعبير عن جوهر القضية ومفهوم الشعب الفلسطيني لحل الدولتين، فالدولة الفلسطينية ستكون على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية مع حل عادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين، وكرر قوله وتحذيره بأن حل الدولتين إن لم يطبق الآن فلا إمكانية لتطبيقه مستقبلا : (فرصة حل الدولتين قد تكون متاحة اليوم فقط ولا ندري ما قد يحصل في المستقبل) والفلسطينيون يرجعون سبب عدم قيام دولتهم إلى الاحتلال والاستيطان وتهرب إسرائيل من تنفيذ الاتفاقات الموقعة مع الفلسطينيين وقرارات الشرعية الدولية بل وإعلانها رسميا على لسان كل قياداتها بعدم السماح بقيام دولة فلسطينية .إلا أنه يبدو أن للأمريكيين رؤية مغايرة لحل الدولتين الأمر الذي يتطلب من الفلسطينيين الحذر الشديد من ترديد رؤساء أمريكيين لهذا المصطلح، فالحديث عن حل الدولتين دون آليات تنفيذ أهمها إدانة الاستيطان ومطالبة إسرائيل بوقفه والالتزام بقرارات الشرعية الدولية ذات الشأن قد يخفي أهدافا ومخططات بعيدة المدى حول الدولة الفلسطينية المشمولة بحل الدولتين من حيث جغرافيتها وحدود سيادتها وحتى مكان قيامها، أيضا إبقاء الفلسطينيين في مراهنة على سراب حل الدولتين حتى لا يفكروا في البحث عن حلول أخرى، كما يخفي حديث بايدن عن حل الدولتين الأهداف الحقيقية لزيارته للمنطقة وهي أهداف في حالة تنفيذها ستؤدي لتصفية القضية ......
#لماذا
#الدولتين
#بعيد
#المنال؟
#المسؤول؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762623
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - لماذا حل الدولتين بعيد المنال؟ ومن المسؤول؟
علي ابوحبله : مخطط القدس الكبرى تدمير لرؤيا الدولتين
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله اعداد وتقرير المحامي علي ابوحبلهخطة "القدس الكبرى" جاءت بناء على دراسة أجراها "مركز القدس لأبحاث إسرائيل"، وخرج منها بنتيجة فحواها أنه في سنة 2040 ستكون نسبة العرب 55% من إجمالي عدد السكان في حدود البلدية، الأمر الذي أثار حفيظة الإسرائيليين ، بعدما كانت إسرائيل اعتمدت على التفوق الديموغرافي في القول إن القدس عاصمتها الأبدية. وقد أطلقت إسرائيل مشروع القدس الكبرى في سنة 1993، بحيث تصبح مساحة المدينة 600 كلم2 (10% من مساحة الضفة الغربية)، وبموجبه جرى وضع خطة إقامة جدار الفصل العنصري وباكتماله تكون حكومة الاحتلال قد ضمنت ضم أكثر من 230 كلم2 أُخرى من الضفة الغربية للقدس الكبرى . وعزلت 130,000 فلسطيني مقدسي عن القدس، وضم 120,000 مستوطن تقريباً يعيشون في كتل استيطانية كبرى. وهدف مشروع القدس الكبرى التغيير الديموغرافي للسكان والعمل ما أمكن على تخفيض عدد الفلسطينيين في القدس البالغ 350,000 بنسبة 30%، بحيث تصبح نسبتهم إلى مجموع عدد سكان المدينة اليهود 12%، وذلك عبر عمليات التهجير والطرد وهدم البيوت والإنذارات ومصادرة الأراضي والعقارات والتغلغل داخل الأحياء العربية، وفي المقابل تشجيع الهجرة اليهودية في مقابل محفزات مادية واجتماعية. وقد شكلت الزيادة السكانية العربية مؤشر أساسي في رسم خطوط القدس الكبرى، والتي حمل لواءها في سنة 1993 وزير الإسكان في حينه، بنيامين بن ـ إليعيزر، مدعوماً بتعليمات مباشرة من رئيس الحكومة السابق يتسحاق رابين، عبر انتهاج إجراءات جديدة تضاف إلى تلك القديمة لطرد السكان الفلسطينيين. وكانت الخطوة الأولى، في هذا السياق، زيادة هدم المنازل، كما أن إجراءات سحب الهويات زادت بشكل كبير، عبر سلسله من القوانين فقد أقر الكنيست سحب الإقامة الدائمة من مقدسيين ينفذون عمليات ضد الاحتلال 07/03/2018. وهو قانون صيغ بشكل فضفاض دون تحديد؛ إذ لم يقيّد معاقبة سحب الجنسية على من يرتكبون أعمال مقاومة الاحتلال فحسب؛ بل عدّ عدم الولاء لدولة الاحتلال سببًا لسحب الجنسية؛ وترك الأمر لتقديرات وزير الداخلية؛ الأمر الذي يجعل أي مواطن مقدسي في دائرة التهديد بإسقاط كل حقوقه في المواطنة؛ وفقط لكونه فلسطينيا"؛ ما يعد انتهاكًا صريحًا وفاضحًا لاتفاقية جنيف الرابعة، التي أكدت على أنه "يحظر نقل الأفراد أو الجماعات قسراً، وكذلك ترحيلهم من الأراضي المحتلة إلى أراضي دولة الاحتلال أو أراضي أي بلد آخر، بصرف النظر عن دوافعهم". وقد وفرت هذه القوانين العنصرية الغطاء لسلطات الاحتلال لحرمان الفلسطينيين المقدسيين من حقوقهم المشروعة بما في ذلك حقهم في البقاء في مدينتهم ، وهكذا فإن خريطة القدس المستقبلية ستكون مختلفة تماماً عن القدس الحالية جغرافياً وسكاناً. فإقامة القدس الكبرى، وتوسيع حدودها، جاءا لأسباب عنصرية، وهو ما أكده أرنون يوكتئلي، عضو مجلس بلدية القدس الغربية، إذ كشف في تصريح له عن مخطط تهويدي لمحاصرة الأحياء العربية في القدس باليهود. يؤكد التقرير الفلسطيني الذي يرصد النشاطات الاستيطانية، أن أفعال حكومة الاحتلال، تؤكد أنها لا تزال تواصل مخطط “الزحف الاستيطاني” في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بعد أن تعهد رئيسها السابق نفتالي بينيت بتعميق الاستيطان، ومنع قيام دولة فلسطينية. أن حكومة الاحتلال برئاسة لابيد لم تدخر وسعا في سعيها لتوفير المناخ المناسب لتوفير الشروط المناسبة لنمو الاستيطان والمستوطنات وإلحاق الضرر بالفلسطينيين ”،ضمن مخطط ما يسمى بـ"القدس الكبرى".. تم الإعلان عن توسيع جديد لمستوطنتين فقد كشفت لجنة التخطيط والبناء الاسرائيلية، عن مشروع لتوسيع عدد من المستوطنات وفي ......
#مخطط
#القدس
#الكبرى
#تدمير
#لرؤيا
#الدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768171
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله اعداد وتقرير المحامي علي ابوحبلهخطة "القدس الكبرى" جاءت بناء على دراسة أجراها "مركز القدس لأبحاث إسرائيل"، وخرج منها بنتيجة فحواها أنه في سنة 2040 ستكون نسبة العرب 55% من إجمالي عدد السكان في حدود البلدية، الأمر الذي أثار حفيظة الإسرائيليين ، بعدما كانت إسرائيل اعتمدت على التفوق الديموغرافي في القول إن القدس عاصمتها الأبدية. وقد أطلقت إسرائيل مشروع القدس الكبرى في سنة 1993، بحيث تصبح مساحة المدينة 600 كلم2 (10% من مساحة الضفة الغربية)، وبموجبه جرى وضع خطة إقامة جدار الفصل العنصري وباكتماله تكون حكومة الاحتلال قد ضمنت ضم أكثر من 230 كلم2 أُخرى من الضفة الغربية للقدس الكبرى . وعزلت 130,000 فلسطيني مقدسي عن القدس، وضم 120,000 مستوطن تقريباً يعيشون في كتل استيطانية كبرى. وهدف مشروع القدس الكبرى التغيير الديموغرافي للسكان والعمل ما أمكن على تخفيض عدد الفلسطينيين في القدس البالغ 350,000 بنسبة 30%، بحيث تصبح نسبتهم إلى مجموع عدد سكان المدينة اليهود 12%، وذلك عبر عمليات التهجير والطرد وهدم البيوت والإنذارات ومصادرة الأراضي والعقارات والتغلغل داخل الأحياء العربية، وفي المقابل تشجيع الهجرة اليهودية في مقابل محفزات مادية واجتماعية. وقد شكلت الزيادة السكانية العربية مؤشر أساسي في رسم خطوط القدس الكبرى، والتي حمل لواءها في سنة 1993 وزير الإسكان في حينه، بنيامين بن ـ إليعيزر، مدعوماً بتعليمات مباشرة من رئيس الحكومة السابق يتسحاق رابين، عبر انتهاج إجراءات جديدة تضاف إلى تلك القديمة لطرد السكان الفلسطينيين. وكانت الخطوة الأولى، في هذا السياق، زيادة هدم المنازل، كما أن إجراءات سحب الهويات زادت بشكل كبير، عبر سلسله من القوانين فقد أقر الكنيست سحب الإقامة الدائمة من مقدسيين ينفذون عمليات ضد الاحتلال 07/03/2018. وهو قانون صيغ بشكل فضفاض دون تحديد؛ إذ لم يقيّد معاقبة سحب الجنسية على من يرتكبون أعمال مقاومة الاحتلال فحسب؛ بل عدّ عدم الولاء لدولة الاحتلال سببًا لسحب الجنسية؛ وترك الأمر لتقديرات وزير الداخلية؛ الأمر الذي يجعل أي مواطن مقدسي في دائرة التهديد بإسقاط كل حقوقه في المواطنة؛ وفقط لكونه فلسطينيا"؛ ما يعد انتهاكًا صريحًا وفاضحًا لاتفاقية جنيف الرابعة، التي أكدت على أنه "يحظر نقل الأفراد أو الجماعات قسراً، وكذلك ترحيلهم من الأراضي المحتلة إلى أراضي دولة الاحتلال أو أراضي أي بلد آخر، بصرف النظر عن دوافعهم". وقد وفرت هذه القوانين العنصرية الغطاء لسلطات الاحتلال لحرمان الفلسطينيين المقدسيين من حقوقهم المشروعة بما في ذلك حقهم في البقاء في مدينتهم ، وهكذا فإن خريطة القدس المستقبلية ستكون مختلفة تماماً عن القدس الحالية جغرافياً وسكاناً. فإقامة القدس الكبرى، وتوسيع حدودها، جاءا لأسباب عنصرية، وهو ما أكده أرنون يوكتئلي، عضو مجلس بلدية القدس الغربية، إذ كشف في تصريح له عن مخطط تهويدي لمحاصرة الأحياء العربية في القدس باليهود. يؤكد التقرير الفلسطيني الذي يرصد النشاطات الاستيطانية، أن أفعال حكومة الاحتلال، تؤكد أنها لا تزال تواصل مخطط “الزحف الاستيطاني” في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بعد أن تعهد رئيسها السابق نفتالي بينيت بتعميق الاستيطان، ومنع قيام دولة فلسطينية. أن حكومة الاحتلال برئاسة لابيد لم تدخر وسعا في سعيها لتوفير المناخ المناسب لتوفير الشروط المناسبة لنمو الاستيطان والمستوطنات وإلحاق الضرر بالفلسطينيين ”،ضمن مخطط ما يسمى بـ"القدس الكبرى".. تم الإعلان عن توسيع جديد لمستوطنتين فقد كشفت لجنة التخطيط والبناء الاسرائيلية، عن مشروع لتوسيع عدد من المستوطنات وفي ......
#مخطط
#القدس
#الكبرى
#تدمير
#لرؤيا
#الدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768171
الحوار المتمدن
علي ابوحبله - مخطط القدس الكبرى تدمير لرؤيا الدولتين
علي ابوحبله : أمريكا وإسرائيل ومناورة حل الدولتين
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله أمريكا وإسرائيل ومناورة حل الدولتين المحامي علي ابوحبله من المقرر أن تتقدم فلسطين بطلب للحصول على العضوية الكاملة في منظمة الأمم المتحدة.، ويحظى الفلسطينيون بصفة عضو مراقب في الهيئة الأممية، وحصولهم على العضوية الكاملة يمنحهم اعترافا دوليا بدولتهم.وأصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة، في 29 نوفمبر/تشرين الأول 2012، قرارا بمنح فلسطين صفة دولة مراقب غير عضو. وتضمن قرار الجمعية العامة الذي اعتمدته الجمعية العامة تحت رقم "67/19" نصا أعربت فيه عن "الأمل بأن ينظر مجلس الأمن إيجابا" في قبول طلب الدولة الكاملة العضوية في الأمم المتحدة الذي قدمه الرئيس الفلسطيني محمود عباس في سبتمبر/ أيلو 2011 .ويتطلب الانضمام إلى الأمم المتحدة صدور قرار بالموافقة من جانب مجلس الأمن الدولي ، وحسب ميثاق الأمم المتحدة، يتطلب الحصول على العضوية الكاملة قرارا من مجلس الأمن، بموافقة تسع دول أعضاء، شرط عدم اعتراض أي من "دول الفيتو"، وهي الولايات المتحدة، وروسيا، وفرنسا، وبريطانيا، والصين.واعتمد مجلس الأمن الدولي القرار 2334 بأغلبية 14 صوتا (من أصل 15 دولة) وامتناع الولايات المتحدة عن التصويت في 23 ديسمبر/كانون الأول 2016.، وأكد القرار عدم شرعية إنشاء إسرائيل للمستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس الشرقية، وطالب إسرائيل بوقف فوري لكل الأنشطة الاستيطانية على الأراضي الفلسطينية المحتلة.والسؤال هل تصوت أمريكا لصالح القرار بالاعتراف بفلسطين دوله كاملة العضوية بعد أن قدم الرئيس الأمريكي، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، دعمه السياسي العلني لمقترح بوش الابن يونيو 2002، المعروف بـ "حل الدولتين" وصولا لحل سياسي بين الفلسطينيين والإسرائيليين.وبشكل مفاجئ، سربت وسائل إعلام عبرية أن رئيس " حكومة البديل " يائير لابيد " يؤيد "حل الدولتين"، ما فتح جبهة معارضة شملت غالبية الاحزاب اليمينيه والصهيونيه ، سوى أقلية يهودية جدا من ميرتس وبعض بقايا حزب العمل، وفتحت النار من تحالفه الحكومي، وخاصة رئيسه السابق بينيت، ووزراء حكومته الحاليين، وطبعا الى جانبهم بن غافير، ورئيس حزب الليكود نتنياهو، رغم انه سبق أن تحدث عن "حل الدولتين" في خطاب "بار إيلان" 2009 الشهير.تنسيق المواقف بين أمريكا وإسرائيل لجهة دعم الدولتين أو تأييد حل الدولتين دون الإقرار والاعتراف بحدود ألدوله الفلسطينية استنادا لقرارات الشرعية الدولية واعتبار المستوطنات غير شرعيه ودون التراجع الأمريكي عن الاعتراف في القدس عاصمة للكيان الصهيوني وفتح القنصلية الامريكيه في القدس ورفع منظمة التحرير عن لائحة الإرهاب محاوله من محاولات الخداع لثني الرئيس محمود عباس عن التقدم بطلب الحصول على عضويه كأمله في مجلس الأمن والأمم المتحدة الحديث عن "حل الدولتين".. يكتسب شرعية قرارات الأمم المتحدة وقرار التقسيم 181 ومعترف بها منذ 1948، رغم جرائم الحرب وسياسة التطهير العرقي التي يمارسها قادة الكيان الصهيوني واستنادا إلى دعم الرئيس الأمريكي بإيدن لحل الدولتين وغالبية أعضاء الأمم المتحدة، ومن اجل تطبيق عملي لـ "حل الدولتين"، على الرئيس محمود عباس أن يعلن قيام دولة فلسطين في خطابه أمام الجمعية ألعامه للأمم المتحدة لتكتسب العضوية الكاملة ، وان يطالب بتطبيق قرارات الشرعية الدولية والشروع فورا لمفاوضات نحو إنهاء الصراع العربي – الإسرائيلي تحت رعاية الأمم المتحدة، من أجل سلام شامل بديلا لمواجهة شاملة... فامن وسلام المنطقة مبتدئه حل القضية الفلسطينية حلا عادلا مع ضمان حق تقرير ال ......
#أمريكا
#وإسرائيل
#ومناورة
#الدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769247
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله أمريكا وإسرائيل ومناورة حل الدولتين المحامي علي ابوحبله من المقرر أن تتقدم فلسطين بطلب للحصول على العضوية الكاملة في منظمة الأمم المتحدة.، ويحظى الفلسطينيون بصفة عضو مراقب في الهيئة الأممية، وحصولهم على العضوية الكاملة يمنحهم اعترافا دوليا بدولتهم.وأصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة، في 29 نوفمبر/تشرين الأول 2012، قرارا بمنح فلسطين صفة دولة مراقب غير عضو. وتضمن قرار الجمعية العامة الذي اعتمدته الجمعية العامة تحت رقم "67/19" نصا أعربت فيه عن "الأمل بأن ينظر مجلس الأمن إيجابا" في قبول طلب الدولة الكاملة العضوية في الأمم المتحدة الذي قدمه الرئيس الفلسطيني محمود عباس في سبتمبر/ أيلو 2011 .ويتطلب الانضمام إلى الأمم المتحدة صدور قرار بالموافقة من جانب مجلس الأمن الدولي ، وحسب ميثاق الأمم المتحدة، يتطلب الحصول على العضوية الكاملة قرارا من مجلس الأمن، بموافقة تسع دول أعضاء، شرط عدم اعتراض أي من "دول الفيتو"، وهي الولايات المتحدة، وروسيا، وفرنسا، وبريطانيا، والصين.واعتمد مجلس الأمن الدولي القرار 2334 بأغلبية 14 صوتا (من أصل 15 دولة) وامتناع الولايات المتحدة عن التصويت في 23 ديسمبر/كانون الأول 2016.، وأكد القرار عدم شرعية إنشاء إسرائيل للمستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس الشرقية، وطالب إسرائيل بوقف فوري لكل الأنشطة الاستيطانية على الأراضي الفلسطينية المحتلة.والسؤال هل تصوت أمريكا لصالح القرار بالاعتراف بفلسطين دوله كاملة العضوية بعد أن قدم الرئيس الأمريكي، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، دعمه السياسي العلني لمقترح بوش الابن يونيو 2002، المعروف بـ "حل الدولتين" وصولا لحل سياسي بين الفلسطينيين والإسرائيليين.وبشكل مفاجئ، سربت وسائل إعلام عبرية أن رئيس " حكومة البديل " يائير لابيد " يؤيد "حل الدولتين"، ما فتح جبهة معارضة شملت غالبية الاحزاب اليمينيه والصهيونيه ، سوى أقلية يهودية جدا من ميرتس وبعض بقايا حزب العمل، وفتحت النار من تحالفه الحكومي، وخاصة رئيسه السابق بينيت، ووزراء حكومته الحاليين، وطبعا الى جانبهم بن غافير، ورئيس حزب الليكود نتنياهو، رغم انه سبق أن تحدث عن "حل الدولتين" في خطاب "بار إيلان" 2009 الشهير.تنسيق المواقف بين أمريكا وإسرائيل لجهة دعم الدولتين أو تأييد حل الدولتين دون الإقرار والاعتراف بحدود ألدوله الفلسطينية استنادا لقرارات الشرعية الدولية واعتبار المستوطنات غير شرعيه ودون التراجع الأمريكي عن الاعتراف في القدس عاصمة للكيان الصهيوني وفتح القنصلية الامريكيه في القدس ورفع منظمة التحرير عن لائحة الإرهاب محاوله من محاولات الخداع لثني الرئيس محمود عباس عن التقدم بطلب الحصول على عضويه كأمله في مجلس الأمن والأمم المتحدة الحديث عن "حل الدولتين".. يكتسب شرعية قرارات الأمم المتحدة وقرار التقسيم 181 ومعترف بها منذ 1948، رغم جرائم الحرب وسياسة التطهير العرقي التي يمارسها قادة الكيان الصهيوني واستنادا إلى دعم الرئيس الأمريكي بإيدن لحل الدولتين وغالبية أعضاء الأمم المتحدة، ومن اجل تطبيق عملي لـ "حل الدولتين"، على الرئيس محمود عباس أن يعلن قيام دولة فلسطين في خطابه أمام الجمعية ألعامه للأمم المتحدة لتكتسب العضوية الكاملة ، وان يطالب بتطبيق قرارات الشرعية الدولية والشروع فورا لمفاوضات نحو إنهاء الصراع العربي – الإسرائيلي تحت رعاية الأمم المتحدة، من أجل سلام شامل بديلا لمواجهة شاملة... فامن وسلام المنطقة مبتدئه حل القضية الفلسطينية حلا عادلا مع ضمان حق تقرير ال ......
#أمريكا
#وإسرائيل
#ومناورة
#الدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769247
الحوار المتمدن
علي ابوحبله - أمريكا وإسرائيل ومناورة حل الدولتين
كاظم ناصر : يائير لابيد وخدعة حل الدولتين
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر دعا رئيس وزراء دولة الاحتلال يائير لابيد في الخطاب الذي ألقاه يوم الخميس 22/9/ 2022 من على منبر الأمم المتحدة في دورتها ال 77 المنعقدة في نيويورك الفلسطينيين إلى التخلي عن أسلحتهم ومقاومتهم للاحتلال، وقال إن" الاتفاق مع الفلسطينيين على أساس دولتين لشعبين هو الصحيح لأمن واقتصاد إسرائيل ومستقبل أطفالنا"، وأضاف ان هكذا اتفاق لحل النزاع سيكون مشروطا بإقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح لن تهدد إسرائيل، وطلب من الدول العربية والإسلامية الاعتراف بالدولة الصهيونية والتطبيع معها. لا شك أن السلام لا يمكن أن يتحقق إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة وعاصمتها القدس الشرقية على الأراضي التي احتلتها إسرائيل عام1967، وحل مشكلة اللاجئين؛ فهل يائير لابيد يريد تحقيق هذا السلام المقبول فلسطينيا فعلا؟ وإذا كان جادا في موافقته على حل الدولتين فلماذا لا يجتمع مع الفلسطينيين ويجري معهم مفاوضات مباشرة لتحقيق ذلك؟ ولماذا دعا للسلام من على منبر الأمم المتحدة؟حكومة يائير كغيرها من الحكومات الإسرائيلية تمارس أبشع أنواع العنف والاضطهاد ضد الشعب الفلسطيني. فهي تشجع نهب الأراضي الفلسطينية والتوسع الاستيطاني الذي لا يتوقف، وتدعم المستوطنين بالمال والتقنية، وتسلحهم، وتحميهم، وبنت مئات المستوطنات والبؤر الاستيطانية وزرعت مئات آلاف المستوطنين في الضفة الغربية، وقسمت الضفة إلى كنتونات غير متواصلة، وتقتل، وتسجن، وتنكل بالفلسطينيين على مدار الساعة، وتبذل قصارى جهدها لمحاصرتهم وإذلالهم ومنعهم من التنقل بحرية، ومن البناء، وتسهل هجرتهم وتمنع عودتهم. فعن أي حل سلمي يكذب يائير؟الرجل لا يريد حلا سلميا يعطي الفلسطينيين حقوقهم ويمكنهم من إقامة دولتهم المستقلة الكاملة السيادة؛ بل إنه كغيره من قادة دولة الاحتلال يريد استسلاما فلسطينيا وعربيا وإسلاميا بدون شروط وبلا ثمن، واستغل فرصة القاء خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة لإعلان موافقته على حل الدولتين لأسباب عدة من أهمها: محاصرة الفلسطينيين وخداع وتضليل الرأي العام العالمي بالادعاء أن إسرائيل تريد السلام وتوافق على حل الدولتين وإن الفلسطينيين المنقسمين على أنفسهم هم الذين يعرقلون تحقيقه، وتشجيع المزيد من الدول العربية والإسلامية على التطبيع مع دولة الاحتلال ووقف دعمها السياسي والمالي للفلسطينيين، وإرضاء إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن والضغط عليها لتقديم المزيد من المساعدات الاقتصادية والعسكرية لإسرائيل، ومحاولة توظيف هذه الدعوة لإرضاء الإسرائيليين المؤيدين لحل الدولتين وتشجيعهم للتصويت لمرشحي حزب لابيد في الانتخابات البرلمانية التي ستجرى في مطلع شهر نوفمبر/ تشرين الأول المقبل.لابيد يدرك جيدا أن الشعب الفلسطيني الصامد المقاوم لا يمكن تضليله وكسر إرادته؛ ونذكره بما قاله الصحفي الإسرائيلي جدعون ليفي " لا يوجد شعب يمكن أن يتحمل مثل الشعب الفلسطيني، لم يكن هناك شعب مثل هذا الشعب في التاريخ." ولهذا فإن ليبيد الذي يعرف عظمة شعب فلسطين وقدراته وامكانياته العلمية والثقافية والاقتصادية المميزة يكذب عندما يقول بأنه يؤيد قيام دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة، وإن ما يريده في الحقيقة هو قيام دولة فلسطينية مسخ منزوعة السلاح، لا حول لها ولا قوة، تكرس احتلال اسرائيل للضفة الغربية وغزة بطريقة غير مباشرة، وتمكنها من التغلغل في العالمين العربي والإسلامي، ومن الاستمرار في تضليل وخداع دول وشعوب العالم! ......
#يائير
#لابيد
#وخدعة
#الدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769319
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر دعا رئيس وزراء دولة الاحتلال يائير لابيد في الخطاب الذي ألقاه يوم الخميس 22/9/ 2022 من على منبر الأمم المتحدة في دورتها ال 77 المنعقدة في نيويورك الفلسطينيين إلى التخلي عن أسلحتهم ومقاومتهم للاحتلال، وقال إن" الاتفاق مع الفلسطينيين على أساس دولتين لشعبين هو الصحيح لأمن واقتصاد إسرائيل ومستقبل أطفالنا"، وأضاف ان هكذا اتفاق لحل النزاع سيكون مشروطا بإقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح لن تهدد إسرائيل، وطلب من الدول العربية والإسلامية الاعتراف بالدولة الصهيونية والتطبيع معها. لا شك أن السلام لا يمكن أن يتحقق إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة وعاصمتها القدس الشرقية على الأراضي التي احتلتها إسرائيل عام1967، وحل مشكلة اللاجئين؛ فهل يائير لابيد يريد تحقيق هذا السلام المقبول فلسطينيا فعلا؟ وإذا كان جادا في موافقته على حل الدولتين فلماذا لا يجتمع مع الفلسطينيين ويجري معهم مفاوضات مباشرة لتحقيق ذلك؟ ولماذا دعا للسلام من على منبر الأمم المتحدة؟حكومة يائير كغيرها من الحكومات الإسرائيلية تمارس أبشع أنواع العنف والاضطهاد ضد الشعب الفلسطيني. فهي تشجع نهب الأراضي الفلسطينية والتوسع الاستيطاني الذي لا يتوقف، وتدعم المستوطنين بالمال والتقنية، وتسلحهم، وتحميهم، وبنت مئات المستوطنات والبؤر الاستيطانية وزرعت مئات آلاف المستوطنين في الضفة الغربية، وقسمت الضفة إلى كنتونات غير متواصلة، وتقتل، وتسجن، وتنكل بالفلسطينيين على مدار الساعة، وتبذل قصارى جهدها لمحاصرتهم وإذلالهم ومنعهم من التنقل بحرية، ومن البناء، وتسهل هجرتهم وتمنع عودتهم. فعن أي حل سلمي يكذب يائير؟الرجل لا يريد حلا سلميا يعطي الفلسطينيين حقوقهم ويمكنهم من إقامة دولتهم المستقلة الكاملة السيادة؛ بل إنه كغيره من قادة دولة الاحتلال يريد استسلاما فلسطينيا وعربيا وإسلاميا بدون شروط وبلا ثمن، واستغل فرصة القاء خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة لإعلان موافقته على حل الدولتين لأسباب عدة من أهمها: محاصرة الفلسطينيين وخداع وتضليل الرأي العام العالمي بالادعاء أن إسرائيل تريد السلام وتوافق على حل الدولتين وإن الفلسطينيين المنقسمين على أنفسهم هم الذين يعرقلون تحقيقه، وتشجيع المزيد من الدول العربية والإسلامية على التطبيع مع دولة الاحتلال ووقف دعمها السياسي والمالي للفلسطينيين، وإرضاء إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن والضغط عليها لتقديم المزيد من المساعدات الاقتصادية والعسكرية لإسرائيل، ومحاولة توظيف هذه الدعوة لإرضاء الإسرائيليين المؤيدين لحل الدولتين وتشجيعهم للتصويت لمرشحي حزب لابيد في الانتخابات البرلمانية التي ستجرى في مطلع شهر نوفمبر/ تشرين الأول المقبل.لابيد يدرك جيدا أن الشعب الفلسطيني الصامد المقاوم لا يمكن تضليله وكسر إرادته؛ ونذكره بما قاله الصحفي الإسرائيلي جدعون ليفي " لا يوجد شعب يمكن أن يتحمل مثل الشعب الفلسطيني، لم يكن هناك شعب مثل هذا الشعب في التاريخ." ولهذا فإن ليبيد الذي يعرف عظمة شعب فلسطين وقدراته وامكانياته العلمية والثقافية والاقتصادية المميزة يكذب عندما يقول بأنه يؤيد قيام دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة، وإن ما يريده في الحقيقة هو قيام دولة فلسطينية مسخ منزوعة السلاح، لا حول لها ولا قوة، تكرس احتلال اسرائيل للضفة الغربية وغزة بطريقة غير مباشرة، وتمكنها من التغلغل في العالمين العربي والإسلامي، ومن الاستمرار في تضليل وخداع دول وشعوب العالم! ......
#يائير
#لابيد
#وخدعة
#الدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769319
الحوار المتمدن
كاظم ناصر - يائير لابيد وخدعة حل الدولتين!