عبدالجبار الرفاعي : الدكتور عبد الجبار الرفاعي يفوز بجائزة البطريركية الكلدانية في العراق
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي فاز المفكرُ العراقي الدكتور عبد الجبار الرفاعي بالجائزة الأولى التي تمنحها البطريركية الكلدانية في العراق لأفضل الأعمال الفكرية المنجزة في سنة2020 . وقدّم الكاردينال لويس روفائيل ساكو الجائزةَ للدكتور عبد الجبار الرفاعي في مقرِّ البطريركية ببغداد، ومنعت ظروفُ جائحة كورونا من إقامة حفلٍ بهذه المناسبة. مُنح الرفاعي هذه الجائزة لإسهامه الفكري الجادّ في ترسيخ القيم الأخلاقية والإنسانية السامية في الدين، وإشاعة ثقافة الحقّ في الاختلاف والتنوع والتعددية، ودوره الرائد في بناء لاهوتٍ إنساني وعلمِ كلامٍ جديد ينشد إيقاظَ القيم الروحية والأخلاقية والجمالية في الدين. وكان #عبدالجبار_الرفاعي قد فاز بعدّة جوائز، منها:1- الجائزة الأولى للإنجاز الثقافي في الدوحة على منجزه الفكري الرائد وآثاره في تأصيل المعرفة وثقافة الحوار وترسيخ القيم السامية للتنوع والتعددية والعيش المشترك، الدوحة - قطر 14 ديسمبر 2017. 2- الدرع الذهبي للحركة الثقافية بأنطلياس في لبنان، لدوره في إغناء المنجز الثقافي في العالم العربي، 1 مارس 2013. 3- اعترافًا بالمهمة التي نهضت بها مجلةُ قضايا إسلامية معاصرة في بناء علم الكلام الجديد وفلسفة الدين باللغة العربية، وبوصفها الدوريةَ الأهمّ المتخصصة في الأديان بالعربية خصّص "المعهد البابوي في روما التابع للفاتيكان" كتابَه السنوي عام 2012 لهذه المجلة. وقضايا إسلامية معاصرة مجلة فكرية فصلية تهتم ببناء فلسفة الدين وعلم الكلام الجديد، أسّسها ويحرّرها عبد الجبار الرفاعي منذ ربع قرن تقريبًا، ومازالت تصدر حتى اليوم. 4- الجائزة الأولى على أطروحته للدكتوراه، في مباراة تنافست فيها أكثر من 200 رسالة وأطروحة جامعية، نظّمها مكتب الشهيد الصدر سنة 2009.5- الجائزة الأولى لكتاب الوحدة الإسلامية في طهران على جهوده في الكتابة والنشر والدعوة للوحدة والعيش معًا في فضاء التنوع والاختلاف، سنة 2005.6- الجائزة الأولى للمؤرخ العلامة حسن الأمين في بيروت على منجزه المعرفي والثقافي، 2003. يذكر أن عبد الجبار الرفاعي من مواليد الرفاعي في محافظة ذي قار في العراق، سنة 1954، وبعد أن تخرج في المعهد الزراعي ببغداد سنة 1975، انخرط في دراسة علوم الدين في الحوزة العلمية في النجف الاشرف سنة 1978، وحضر دراسة المقدّمات وبعض السطوح فيها ، ثم أكمل ما بقي من دراسة السطوح والبحث الخارج في الحوزة العلمية في قم . وتتلمذ في المنطق والنحو والصرف والبلاغة والفقه وأصول الفقه من المقدّمات والسطوح على الشيخ حسين جودة و الشيخ عبد الأمير الساعدي، والشيخ أحمد البهادلي والشيخ هادي آل راضي والشيخ باقر الإيرواني والسيد أحمد المددي. ودرس جزءا من كتاب "تجريد الاعتقاد في علم الكلام" على يد السيد محمد محمد صادق الصدر، وقسما من منظومة السبزواري على السيد مسلم الحلي، والعقائد على الشيخ أحمد البهادلي، في حوزة النجف. كما درس في حوزة قم: بداية الحكمة على الشيخ باقر الإيرواني، ونهاية الحكمة على الشيخ غلام رضا الفياضي، والأسفار الاربعة على الشيخ عبدالله الجوادي الآملي، وتمهيد القواعد لابن تركه، وفصوص الحكم لابن عربي على السيد كمال الحيدري.كذلك حضر دروسَ البحث الخارج في الفقه وأصول الفقه لمدة ثمان سنوات، في حوزة قم، حتى تأهل علميا للاستناد الى نظره الخاص في الاستنباط الفقهي. وحضر دروسَ البحث الخارج عند: السيد محمود الهاشمي الشاهرودي ، والشيخ محمد حسين الوحيد الخراساني ، والسيد أحمد المددي ، والشيخ باقر الايرواني، والشيخ محمد هادي آل راضي. وحصل عبد الجبار الرفاعي على الدكتوراه ......
#الدكتور
#الجبار
#الرفاعي
#يفوز
#بجائزة
#البطريركية
#الكلدانية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707238
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي فاز المفكرُ العراقي الدكتور عبد الجبار الرفاعي بالجائزة الأولى التي تمنحها البطريركية الكلدانية في العراق لأفضل الأعمال الفكرية المنجزة في سنة2020 . وقدّم الكاردينال لويس روفائيل ساكو الجائزةَ للدكتور عبد الجبار الرفاعي في مقرِّ البطريركية ببغداد، ومنعت ظروفُ جائحة كورونا من إقامة حفلٍ بهذه المناسبة. مُنح الرفاعي هذه الجائزة لإسهامه الفكري الجادّ في ترسيخ القيم الأخلاقية والإنسانية السامية في الدين، وإشاعة ثقافة الحقّ في الاختلاف والتنوع والتعددية، ودوره الرائد في بناء لاهوتٍ إنساني وعلمِ كلامٍ جديد ينشد إيقاظَ القيم الروحية والأخلاقية والجمالية في الدين. وكان #عبدالجبار_الرفاعي قد فاز بعدّة جوائز، منها:1- الجائزة الأولى للإنجاز الثقافي في الدوحة على منجزه الفكري الرائد وآثاره في تأصيل المعرفة وثقافة الحوار وترسيخ القيم السامية للتنوع والتعددية والعيش المشترك، الدوحة - قطر 14 ديسمبر 2017. 2- الدرع الذهبي للحركة الثقافية بأنطلياس في لبنان، لدوره في إغناء المنجز الثقافي في العالم العربي، 1 مارس 2013. 3- اعترافًا بالمهمة التي نهضت بها مجلةُ قضايا إسلامية معاصرة في بناء علم الكلام الجديد وفلسفة الدين باللغة العربية، وبوصفها الدوريةَ الأهمّ المتخصصة في الأديان بالعربية خصّص "المعهد البابوي في روما التابع للفاتيكان" كتابَه السنوي عام 2012 لهذه المجلة. وقضايا إسلامية معاصرة مجلة فكرية فصلية تهتم ببناء فلسفة الدين وعلم الكلام الجديد، أسّسها ويحرّرها عبد الجبار الرفاعي منذ ربع قرن تقريبًا، ومازالت تصدر حتى اليوم. 4- الجائزة الأولى على أطروحته للدكتوراه، في مباراة تنافست فيها أكثر من 200 رسالة وأطروحة جامعية، نظّمها مكتب الشهيد الصدر سنة 2009.5- الجائزة الأولى لكتاب الوحدة الإسلامية في طهران على جهوده في الكتابة والنشر والدعوة للوحدة والعيش معًا في فضاء التنوع والاختلاف، سنة 2005.6- الجائزة الأولى للمؤرخ العلامة حسن الأمين في بيروت على منجزه المعرفي والثقافي، 2003. يذكر أن عبد الجبار الرفاعي من مواليد الرفاعي في محافظة ذي قار في العراق، سنة 1954، وبعد أن تخرج في المعهد الزراعي ببغداد سنة 1975، انخرط في دراسة علوم الدين في الحوزة العلمية في النجف الاشرف سنة 1978، وحضر دراسة المقدّمات وبعض السطوح فيها ، ثم أكمل ما بقي من دراسة السطوح والبحث الخارج في الحوزة العلمية في قم . وتتلمذ في المنطق والنحو والصرف والبلاغة والفقه وأصول الفقه من المقدّمات والسطوح على الشيخ حسين جودة و الشيخ عبد الأمير الساعدي، والشيخ أحمد البهادلي والشيخ هادي آل راضي والشيخ باقر الإيرواني والسيد أحمد المددي. ودرس جزءا من كتاب "تجريد الاعتقاد في علم الكلام" على يد السيد محمد محمد صادق الصدر، وقسما من منظومة السبزواري على السيد مسلم الحلي، والعقائد على الشيخ أحمد البهادلي، في حوزة النجف. كما درس في حوزة قم: بداية الحكمة على الشيخ باقر الإيرواني، ونهاية الحكمة على الشيخ غلام رضا الفياضي، والأسفار الاربعة على الشيخ عبدالله الجوادي الآملي، وتمهيد القواعد لابن تركه، وفصوص الحكم لابن عربي على السيد كمال الحيدري.كذلك حضر دروسَ البحث الخارج في الفقه وأصول الفقه لمدة ثمان سنوات، في حوزة قم، حتى تأهل علميا للاستناد الى نظره الخاص في الاستنباط الفقهي. وحضر دروسَ البحث الخارج عند: السيد محمود الهاشمي الشاهرودي ، والشيخ محمد حسين الوحيد الخراساني ، والسيد أحمد المددي ، والشيخ باقر الايرواني، والشيخ محمد هادي آل راضي. وحصل عبد الجبار الرفاعي على الدكتوراه ......
#الدكتور
#الجبار
#الرفاعي
#يفوز
#بجائزة
#البطريركية
#الكلدانية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707238
الحوار المتمدن
عبدالجبار الرفاعي - الدكتور عبد الجبار الرفاعي يفوز بجائزة البطريركية الكلدانية في العراق
ثائر الناشف : البطريركية الأنثويّة كردٍّ معادل للأبويّة
#الحوار_المتمدن
#ثائر_الناشف نظرة أفقية على تجربة المرأة الشرقية المهاجرة إلى أوروبا! منذ أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها ساد نظام اجتماعي جديد أطّر العلاقة بين الذكور والإناث في معظم البلدان الغربية، وقدم تعريفات جديدة لماهية المرأة، وحدّد دورها ووظيفتها في العالم الإنساني الجديد؛ عالم ما بعد التحولات الثقافية العاصفة التي أطاحت بكل القيم العائلية ذات الرمزية الأبوية، والتي لا تختلف في شيء عن قيم العائلة الشرقية وتراثها الديني المغرق في القدم.كان من سمات هذا الانقلاب الدراماتيكي أن تلاشى دور السلطتين الذكورية والأبوية على الدولة والمجتمع؛ السلطة الذكورية المختصة أساسًا بأنساق الحياة السياسية وما يتصل بها من سلطة تشكيل الأحزاب والتيارات الفكرية والثقافية، والسلطة الأبوية بحيزها الاجتماعي باعتبارها سلطة تقليدية اختصت أصلًا في تكريس سلطة الرجل على المرأة سواء أكانت زوجة أم ابنة. فالحرب الثانية بكل ويلاتها وكوارثها لم تكن مجرد عمل جراحي حاسم استأصل شأفة النظم السياسية المارقة وحسب، بل كانت تحولًا شاملًا زحزح المجتمع عن قواعده الفلسفية وأسسه الروحانية، ثم دفع به بعيدًا إلى واقع جديد لا يميز بين الرجل والمرأة على أساس الأصل الجنسي (الهوية الجندرية) بل أعاد رد الاعتبار للهرمون الأنثوي جاعلًا منه الهرمون الأنسب والأفضل لمزاولة الكثير من الأعمال والمهن التي لا تليق بأصحاب الهرمون الذكوري، ربما لأنهم كانوا أكثر تهورًا وطيشًا في مزاولتها قبل سنوات الحرب، وأقل تفاعلًا في إعادة بناء ما خلفته الحرب، فالأسباب كثيرة ولا يمكن حصرها هنا ببضعة أسباب. فنمط الحياة الغربية الذي يتخبط الرجل الشرقي المحافظ في متاهاته وسراديبه، لكونه لا يملك فهمًا عميقًا لتحولات الحياة التي مرَّ بها الغربيون على مدار قرن كامل من الزمن، كما أنه يظل (الرجل الشرقي) يسأل نفسه، أنهم لا يثورون (الغربيون) ولا يغضبون، ولا يحتجون على نسائهم لأتفه الأسباب وأهونها، ولا يميلون للأخذ بالثأر والانتقام منهن.لا بد أن تتساءل المرأة الشرقية المهاجرة إلى الغرب ذات الأسئلة التي يطرحها الرجل الشرقي على نفسه، حتى وإن كانت لا تملك أجوبة لها، إلا أنها لا تنفك تعيش الاغتراب مُضاعفًا دون أن تشعر بنفسها، فهي من جهة ستظل أسيرة لهويتها الشرقية ذات الطابع المحافظ، فهويتها أشبه ما تكون بظلها الأبدي الذي لا يفارقها، رغم محاولاتها الدءوبة في التخلص من جذور هويتها عن طريق التبرؤ من تراثها الديني لتثبت للمجتمع الغربي حقيقة ارتباطها به؛ لتنعم بتلك السلطة الأنثوية التي يتيحها الغرب لنسائه، طالما أنها (المرأة الشرقية) حرمت منها في مجتمعها المحافظ الذي لم يكن يتيحها لها بحكم القوانين الأبوية المُستقاة من سلطتي المجتمع والدين نفسه، لكن تمتعها بالسلطة الأنثوية يظلّ منقوصًا وغير مكتمل، ليس لأنها ما تزال تحتفظ بجذورها الشرقية كشجرة ضاربة في أعماق الأرض، بل لأن البطريركية النسوية التي أسس لها الغرب قبل نصف قرن تحتاج إلى بيئة سليمة لتحقيق شرط اكتسابها، وهذا يتطلب تنشئة اجتماعية خاصة منذ سنوات الطفولة، تتولاها المؤسسات التربوية الغربية، أساسها التوعية بأهمية النسوية، بينما شكَّلَ حضور المرأة الشرقية إلى الغرب، لا سيما في السنوات العشر الأخيرة قفزًا على تلك الخطوات كلها، واجتيازًا للمراحل الأساسية، سعيًا وراء اكتساب السلطة الأنثوية، وهو سعي زائف، لأنّ الاكتساب الراهن، وإن تحقق مرحليًا، سيظل اكتسابًا منقوصًا غير مكتمل بشروطه الأساسية، ومتطلباته الثقافية، فضلًا عن كونه مجاراة للرجل الشرقي، أو لكسر سلطته اعتمادًا على إسهامات الغرب في بنا ......
#البطريركية
#الأنثويّة
#كردٍّ
#معادل
#للأبويّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716068
#الحوار_المتمدن
#ثائر_الناشف نظرة أفقية على تجربة المرأة الشرقية المهاجرة إلى أوروبا! منذ أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها ساد نظام اجتماعي جديد أطّر العلاقة بين الذكور والإناث في معظم البلدان الغربية، وقدم تعريفات جديدة لماهية المرأة، وحدّد دورها ووظيفتها في العالم الإنساني الجديد؛ عالم ما بعد التحولات الثقافية العاصفة التي أطاحت بكل القيم العائلية ذات الرمزية الأبوية، والتي لا تختلف في شيء عن قيم العائلة الشرقية وتراثها الديني المغرق في القدم.كان من سمات هذا الانقلاب الدراماتيكي أن تلاشى دور السلطتين الذكورية والأبوية على الدولة والمجتمع؛ السلطة الذكورية المختصة أساسًا بأنساق الحياة السياسية وما يتصل بها من سلطة تشكيل الأحزاب والتيارات الفكرية والثقافية، والسلطة الأبوية بحيزها الاجتماعي باعتبارها سلطة تقليدية اختصت أصلًا في تكريس سلطة الرجل على المرأة سواء أكانت زوجة أم ابنة. فالحرب الثانية بكل ويلاتها وكوارثها لم تكن مجرد عمل جراحي حاسم استأصل شأفة النظم السياسية المارقة وحسب، بل كانت تحولًا شاملًا زحزح المجتمع عن قواعده الفلسفية وأسسه الروحانية، ثم دفع به بعيدًا إلى واقع جديد لا يميز بين الرجل والمرأة على أساس الأصل الجنسي (الهوية الجندرية) بل أعاد رد الاعتبار للهرمون الأنثوي جاعلًا منه الهرمون الأنسب والأفضل لمزاولة الكثير من الأعمال والمهن التي لا تليق بأصحاب الهرمون الذكوري، ربما لأنهم كانوا أكثر تهورًا وطيشًا في مزاولتها قبل سنوات الحرب، وأقل تفاعلًا في إعادة بناء ما خلفته الحرب، فالأسباب كثيرة ولا يمكن حصرها هنا ببضعة أسباب. فنمط الحياة الغربية الذي يتخبط الرجل الشرقي المحافظ في متاهاته وسراديبه، لكونه لا يملك فهمًا عميقًا لتحولات الحياة التي مرَّ بها الغربيون على مدار قرن كامل من الزمن، كما أنه يظل (الرجل الشرقي) يسأل نفسه، أنهم لا يثورون (الغربيون) ولا يغضبون، ولا يحتجون على نسائهم لأتفه الأسباب وأهونها، ولا يميلون للأخذ بالثأر والانتقام منهن.لا بد أن تتساءل المرأة الشرقية المهاجرة إلى الغرب ذات الأسئلة التي يطرحها الرجل الشرقي على نفسه، حتى وإن كانت لا تملك أجوبة لها، إلا أنها لا تنفك تعيش الاغتراب مُضاعفًا دون أن تشعر بنفسها، فهي من جهة ستظل أسيرة لهويتها الشرقية ذات الطابع المحافظ، فهويتها أشبه ما تكون بظلها الأبدي الذي لا يفارقها، رغم محاولاتها الدءوبة في التخلص من جذور هويتها عن طريق التبرؤ من تراثها الديني لتثبت للمجتمع الغربي حقيقة ارتباطها به؛ لتنعم بتلك السلطة الأنثوية التي يتيحها الغرب لنسائه، طالما أنها (المرأة الشرقية) حرمت منها في مجتمعها المحافظ الذي لم يكن يتيحها لها بحكم القوانين الأبوية المُستقاة من سلطتي المجتمع والدين نفسه، لكن تمتعها بالسلطة الأنثوية يظلّ منقوصًا وغير مكتمل، ليس لأنها ما تزال تحتفظ بجذورها الشرقية كشجرة ضاربة في أعماق الأرض، بل لأن البطريركية النسوية التي أسس لها الغرب قبل نصف قرن تحتاج إلى بيئة سليمة لتحقيق شرط اكتسابها، وهذا يتطلب تنشئة اجتماعية خاصة منذ سنوات الطفولة، تتولاها المؤسسات التربوية الغربية، أساسها التوعية بأهمية النسوية، بينما شكَّلَ حضور المرأة الشرقية إلى الغرب، لا سيما في السنوات العشر الأخيرة قفزًا على تلك الخطوات كلها، واجتيازًا للمراحل الأساسية، سعيًا وراء اكتساب السلطة الأنثوية، وهو سعي زائف، لأنّ الاكتساب الراهن، وإن تحقق مرحليًا، سيظل اكتسابًا منقوصًا غير مكتمل بشروطه الأساسية، ومتطلباته الثقافية، فضلًا عن كونه مجاراة للرجل الشرقي، أو لكسر سلطته اعتمادًا على إسهامات الغرب في بنا ......
#البطريركية
#الأنثويّة
#كردٍّ
#معادل
#للأبويّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716068
الحوار المتمدن
ثائر الناشف - البطريركية الأنثويّة كردٍّ معادل للأبويّة!
ناصر عجمايا : بيان البطريركية حول الأنتخابات لم يكن موفقاً .
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا أطلعنا على بيان البطريركية حول الأنتخابات العراقية المحددة في 10-10-2021 القادمة، كغيرنا من عامة الناس تحت عنوان: (بيان البطريركية الكلدانية حول الأنتخابات القادمة)، بموجب الرابط أدناه:https://saint-adday.com/?p=45296لذا علينا مناقشة التسمية بهدوء وسكينة من أجل الصالح العام للكنيسة الكلدانية ونشأتها منذ عام 1553 ولحد الآن، بعد تغيير مسارها بأنفصالها عن كنيسة الأم (كنيسة المشرق)، لتلتحق بالكنيسة الكاثوليكية في روما، والتي أطلقوا عليها المسمى القومي التاريخي الكلداني تيمناً بشعبها الملتحق معها في تبنيها للكثلكة، وهي الكنيسة التي بشر بها روحياً القديسان مار بطرس ومار بولس، ومن ثم أنشأ الشعب المؤمن كنيستة الكاثوليكية سماها بأسم كنيسة مار بطرس الرسول.في عام 1724 تبنت كنيستنا الكلدانية الكاثوليكية (كنيسة بابل على الكلدان)، أو (بطريركية بابل على الكلدان في العراق والعالم)، وبعد ما يقارب 300 عام أقترح السينودس المؤقر المنعقد في بغداد يوم 9 - 14 آب بتغيير أسمها الى ( البطريركية الكلدانية) بعد حذف كلمة بابل، وهنا من واجب المتابع البسيط والمؤمن الفقير أن يسأل: هل قرار السينودس كان قطعياً أم أقتراحاً منه، ليتم رفعه الى الفاتيكان كي يدرسوا المقترح للبت فيه والمصادقة عليه أو رفضه، وفي الحالتين ومن وجهة نظرتنا المتواضعة، يفترض من البطريركية المؤقرة بالتريث، وعدم الأسراع في أطلاق التسمية من جانبهم لحين حصولهم على قرار الموافقة ولربما من عدمه.تفضلوا نناقش معاً بيان البطريركية بهدوء لنقتبس الفقرة 1 أدناه: لم يبق سوى بضعة أسابيع أمام الانتخابات البرلمانية في العراق، في 10 تشرين الأول/ اكتوبر 2021، لذا تحثُّ الكنيسة الكلدانية العراقيين على المشاركة الواسعة في الانتخابات، لاختيار ممثليهم ممن لهم أهلية لتمثيلهم، اى معرفة بالسياسة والقانون وحاجات الناس، مَن أيديهم نظيفة، وأنفسهم عفيفة، من همّهم خير الوطن والمواطنين، وليس المكاسب الرخيصة، خصوصاً ان الانتخابات السابقة كانت مخيبة للآمال.ما كان أحد يتصور أن تنتهي الأمور إلى ما انتهت اليه، وتجعل أماني الناس أحلاماً.(انتهى الأقتباس 1)نعم لم يبقى سوى بضعة أسابيع للأنتخابات البرلمانية العراقية، وأنتم تحثون ككنيسة كلدانية العراقيين على المشاركة الواسعة في الأنتخابات لأختيار ممثليهم ممن لهم أهلية لتمثيلهم، ومعرفة سياسية وقانونية يتبنون حاجات الناس ومتطلباتهم.. كل هذا لا شائبة عليه ونحن معه ونعمل من أجله، ولكن الا يعلم غبطته ومعه البطريركية المؤقرة، بأن أصحاب الأيادي النظيفة والنفوس العفيفة وهمتم خير الوطن والمواطنين، قد أعلنوا مسبقاً بأنهم لم ولن يشاركوا في الأنتخابات؟! وهو يعلم يقيناً بأن الغالبية العظمى من المرشحين الحاليين، هم من ذوات المكاسب الرخيصة، حيث أكدتم في بيانكم أعلاه بأن الأنتخابات السابقة كانت مخيبة للآمال! وهو ما أكدتم عليه بالنص، (ما كان أحد يتصورأن تنتهي الأمور الى ما أنتهت اليه، وتجعل أن الأنتخابات السابقة مخيبة للآمال). وهنا نسأل: الستم أنتم من المساهمين الفعليين في أختيار المرشحين لقائمة أئتلاف الكلدان؟! فدعمتموهم وساندتموهم أعلامياً ومالياً ولوجستياً وتنسيقياً ومن المال العام للكنيسة؟!، حتى حصلتهم على كرسي برلماني أعرج، مرتبط بربطتكم العرجاء التي لم تقدم شيئاً للشعب لا في الداخل ولا في الخارج؟!، والستم أنتم من قدمتم أسمين لأحتلال موقع وزاري أحداهما لم ترى النور في تمريرها بالبرلمان،؟! والأخرى نجحت في ا ......
#بيان
#البطريركية
#الأنتخابات
#موفقاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731073
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا أطلعنا على بيان البطريركية حول الأنتخابات العراقية المحددة في 10-10-2021 القادمة، كغيرنا من عامة الناس تحت عنوان: (بيان البطريركية الكلدانية حول الأنتخابات القادمة)، بموجب الرابط أدناه:https://saint-adday.com/?p=45296لذا علينا مناقشة التسمية بهدوء وسكينة من أجل الصالح العام للكنيسة الكلدانية ونشأتها منذ عام 1553 ولحد الآن، بعد تغيير مسارها بأنفصالها عن كنيسة الأم (كنيسة المشرق)، لتلتحق بالكنيسة الكاثوليكية في روما، والتي أطلقوا عليها المسمى القومي التاريخي الكلداني تيمناً بشعبها الملتحق معها في تبنيها للكثلكة، وهي الكنيسة التي بشر بها روحياً القديسان مار بطرس ومار بولس، ومن ثم أنشأ الشعب المؤمن كنيستة الكاثوليكية سماها بأسم كنيسة مار بطرس الرسول.في عام 1724 تبنت كنيستنا الكلدانية الكاثوليكية (كنيسة بابل على الكلدان)، أو (بطريركية بابل على الكلدان في العراق والعالم)، وبعد ما يقارب 300 عام أقترح السينودس المؤقر المنعقد في بغداد يوم 9 - 14 آب بتغيير أسمها الى ( البطريركية الكلدانية) بعد حذف كلمة بابل، وهنا من واجب المتابع البسيط والمؤمن الفقير أن يسأل: هل قرار السينودس كان قطعياً أم أقتراحاً منه، ليتم رفعه الى الفاتيكان كي يدرسوا المقترح للبت فيه والمصادقة عليه أو رفضه، وفي الحالتين ومن وجهة نظرتنا المتواضعة، يفترض من البطريركية المؤقرة بالتريث، وعدم الأسراع في أطلاق التسمية من جانبهم لحين حصولهم على قرار الموافقة ولربما من عدمه.تفضلوا نناقش معاً بيان البطريركية بهدوء لنقتبس الفقرة 1 أدناه: لم يبق سوى بضعة أسابيع أمام الانتخابات البرلمانية في العراق، في 10 تشرين الأول/ اكتوبر 2021، لذا تحثُّ الكنيسة الكلدانية العراقيين على المشاركة الواسعة في الانتخابات، لاختيار ممثليهم ممن لهم أهلية لتمثيلهم، اى معرفة بالسياسة والقانون وحاجات الناس، مَن أيديهم نظيفة، وأنفسهم عفيفة، من همّهم خير الوطن والمواطنين، وليس المكاسب الرخيصة، خصوصاً ان الانتخابات السابقة كانت مخيبة للآمال.ما كان أحد يتصور أن تنتهي الأمور إلى ما انتهت اليه، وتجعل أماني الناس أحلاماً.(انتهى الأقتباس 1)نعم لم يبقى سوى بضعة أسابيع للأنتخابات البرلمانية العراقية، وأنتم تحثون ككنيسة كلدانية العراقيين على المشاركة الواسعة في الأنتخابات لأختيار ممثليهم ممن لهم أهلية لتمثيلهم، ومعرفة سياسية وقانونية يتبنون حاجات الناس ومتطلباتهم.. كل هذا لا شائبة عليه ونحن معه ونعمل من أجله، ولكن الا يعلم غبطته ومعه البطريركية المؤقرة، بأن أصحاب الأيادي النظيفة والنفوس العفيفة وهمتم خير الوطن والمواطنين، قد أعلنوا مسبقاً بأنهم لم ولن يشاركوا في الأنتخابات؟! وهو يعلم يقيناً بأن الغالبية العظمى من المرشحين الحاليين، هم من ذوات المكاسب الرخيصة، حيث أكدتم في بيانكم أعلاه بأن الأنتخابات السابقة كانت مخيبة للآمال! وهو ما أكدتم عليه بالنص، (ما كان أحد يتصورأن تنتهي الأمور الى ما أنتهت اليه، وتجعل أن الأنتخابات السابقة مخيبة للآمال). وهنا نسأل: الستم أنتم من المساهمين الفعليين في أختيار المرشحين لقائمة أئتلاف الكلدان؟! فدعمتموهم وساندتموهم أعلامياً ومالياً ولوجستياً وتنسيقياً ومن المال العام للكنيسة؟!، حتى حصلتهم على كرسي برلماني أعرج، مرتبط بربطتكم العرجاء التي لم تقدم شيئاً للشعب لا في الداخل ولا في الخارج؟!، والستم أنتم من قدمتم أسمين لأحتلال موقع وزاري أحداهما لم ترى النور في تمريرها بالبرلمان،؟! والأخرى نجحت في ا ......
#بيان
#البطريركية
#الأنتخابات
#موفقاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731073
البطريركية الكلدانية
بيان البطريركية الكلدانية حول الانتخابات القادمة - البطريركية الكلدانية
بيان البطريركية الكلدانية حول الانتخابات القادمة لم يبق سوى بضعة أسابيع أمام الانتخابات البرل
سعيد الوجاني : الدولة البطريركية الأبوية السلطانية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني L’Etat patriarcal نقصد بالدولة البطريركية L’Etat patriarcal ، الدولة الابوية ، ودولة الرعايا التي ترعى ، وتسهر على رعاياها ، حتى يبقوا مجرد رعايا تابعين للراعي الكبير ، والأب الكبير ، الذي تخضع له جموع الرعايا ، الفاقدة لحق المواطنية ، فأحرى ان تكون شعبا ، لان الشعب في الدولة الديمقراطية ، هو اصل ومصدر السلطة ، والحكم .. يمارسها عن طريق صناديق الاقتراع ، والانتخابات ، التي تفرز من يمارس الحكم ، والسلطة باسم الشعب ، الذي صوت على البرنامج الانتخابي المقدم من قبل المتبارين ، بحيث بمجرد الإعلان عن فوز الأحزاب ، يصبح البرنامج الحزبي المصوت عليه ، برنامج الشعب الذي صوت على البرنامج الانتخابي للحزب ، او للأحزاب التي تبارت في العملية الانتخابية ...الدولة البطريركية عبر التاريخ ، ومنذ القدم ، تتمثل في الإمبراطوريات التي حكمت العالم .. ففي الإمبراطورية الرومانية مثلا ، كان اصل الحكم هو الامبراطور وحده ، والباقي من الشعوب المستعبدة ، كانت تصلي للإمبراطور ، وتنظر اليه كآلهة بعد الله ، المُصْطَفات منه .. لذا فعندما كان يظهر الامبراطور ، وهو يمشي في رواق القصر ، او وهو يتلذذ بمشاهد المبارزة بالسيوف بين الاسرى العبيد ، في ميدان وساحة الاقتتال ، وليس القتال .. كانت الجموع تهلل وتردد فقط اسم الامبراطور ، وهي تتماهى في سلوكات غريبة اكتشفناها في العصر الحديث ، بين الحاكم الوحيد الأوحد في كوريا الشمالية ، وبين العبيد التي تهتف باسمه ، وترفعه الى مرتبة القديسين المنزلين في صورة ملائكة .. فالدولة البطريركية ، هي الدولة الإمبراطورية التي بها الامبراطور وحده ، والباقي من شعوب ، وارض ، وسماء ، ومياه ، ووو .. هو في ملك ، او يتملكه الامبراطور .بالرجوع الى تاريخ الدولة السياسية في المغرب ، سنجد انه تاريخ امبراطوريات عائلية ، حكمت المغرب كعائلات او قبائل .. والباقي من سكان المساحة الجغرافية ، التي كانت تمتد عليها الإمبراطورية ، هم في ملك الامبراطور يخدمونه ، بدل ان يخدمهم ، يؤدون له الضرائب المجحفة بقوة السيف من خلال الاغارات ، التي كان ينظمها السلطان على القبائل التي رفضت الخضوع ، ورفضت دفع الضريبة .. ينجبون الأطفال ، ويتكلفون بكل مصاريف نشأتهم ، وعند بلوغهم سن الرشد ، يُقدّمون كهدية للسلطان ، ليصبحوا في جيشه .. حيت يتحولون من اجل السلطان ، الى قتال قبائلهم ، او اسرهم ، باسم الدفاع عن السلطنة والسلطان ، مع العلم انهم هم من يؤدي أجور أبنائهم ، المجندين في جيش الامبراطور .. في حين انّ مقابل هذه العطاء القبائلي السخي / بحد السيف ، يسهر الامبراطور / السلطان ، على تامين امنهم من الوحوش ، ومن ( الأعداء ) ، ومن الجايْحات ، والصواعق التي كانت تهب على الإمبراطورية ، وتفتك بالرعايا عبيد الامبراطور ، الذي يمارس عليهم الابوية السياسية .. ولا تفتك بالإمبراطور ، ولا بعائلته ، وبالمقربين منه ، ومن عائلته . أي حاشيته من قواد الجيش ، والمدنيين المكلفين بجلب الضريبة ، ومصادرة المحاصيل الزراعية رغم هزالتها .. والاستمتاع ببنات ، ونساء البرابرة الحسناوات ، والجميلات .. لكن منذ مجيئ العلويين فارّين من الشرق الى المغرب ، واسسوا الدولة العلوية ، درجوا على تفادي عنوان الإمبراطورية ، وعنوان الامبراطور ، ولتتحول الدولة من الإمبراطورية ، الى الدولة السلطانية المخزنية .. ومن خلال تقريب قوة حكم الامبراطور ، وايّ امبراطور ، وقوة حكم السلطان في الدولة السلطانية المخزنية ، سنكتشف ان اسم الامبراطور ، هو المرادف لاسم السلطان في النسق السياسي الذي أضحت عليه السلطنة .. فاذا ......
#الدولة
#البطريركية
#الأبوية
#السلطانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743774
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني L’Etat patriarcal نقصد بالدولة البطريركية L’Etat patriarcal ، الدولة الابوية ، ودولة الرعايا التي ترعى ، وتسهر على رعاياها ، حتى يبقوا مجرد رعايا تابعين للراعي الكبير ، والأب الكبير ، الذي تخضع له جموع الرعايا ، الفاقدة لحق المواطنية ، فأحرى ان تكون شعبا ، لان الشعب في الدولة الديمقراطية ، هو اصل ومصدر السلطة ، والحكم .. يمارسها عن طريق صناديق الاقتراع ، والانتخابات ، التي تفرز من يمارس الحكم ، والسلطة باسم الشعب ، الذي صوت على البرنامج الانتخابي المقدم من قبل المتبارين ، بحيث بمجرد الإعلان عن فوز الأحزاب ، يصبح البرنامج الحزبي المصوت عليه ، برنامج الشعب الذي صوت على البرنامج الانتخابي للحزب ، او للأحزاب التي تبارت في العملية الانتخابية ...الدولة البطريركية عبر التاريخ ، ومنذ القدم ، تتمثل في الإمبراطوريات التي حكمت العالم .. ففي الإمبراطورية الرومانية مثلا ، كان اصل الحكم هو الامبراطور وحده ، والباقي من الشعوب المستعبدة ، كانت تصلي للإمبراطور ، وتنظر اليه كآلهة بعد الله ، المُصْطَفات منه .. لذا فعندما كان يظهر الامبراطور ، وهو يمشي في رواق القصر ، او وهو يتلذذ بمشاهد المبارزة بالسيوف بين الاسرى العبيد ، في ميدان وساحة الاقتتال ، وليس القتال .. كانت الجموع تهلل وتردد فقط اسم الامبراطور ، وهي تتماهى في سلوكات غريبة اكتشفناها في العصر الحديث ، بين الحاكم الوحيد الأوحد في كوريا الشمالية ، وبين العبيد التي تهتف باسمه ، وترفعه الى مرتبة القديسين المنزلين في صورة ملائكة .. فالدولة البطريركية ، هي الدولة الإمبراطورية التي بها الامبراطور وحده ، والباقي من شعوب ، وارض ، وسماء ، ومياه ، ووو .. هو في ملك ، او يتملكه الامبراطور .بالرجوع الى تاريخ الدولة السياسية في المغرب ، سنجد انه تاريخ امبراطوريات عائلية ، حكمت المغرب كعائلات او قبائل .. والباقي من سكان المساحة الجغرافية ، التي كانت تمتد عليها الإمبراطورية ، هم في ملك الامبراطور يخدمونه ، بدل ان يخدمهم ، يؤدون له الضرائب المجحفة بقوة السيف من خلال الاغارات ، التي كان ينظمها السلطان على القبائل التي رفضت الخضوع ، ورفضت دفع الضريبة .. ينجبون الأطفال ، ويتكلفون بكل مصاريف نشأتهم ، وعند بلوغهم سن الرشد ، يُقدّمون كهدية للسلطان ، ليصبحوا في جيشه .. حيت يتحولون من اجل السلطان ، الى قتال قبائلهم ، او اسرهم ، باسم الدفاع عن السلطنة والسلطان ، مع العلم انهم هم من يؤدي أجور أبنائهم ، المجندين في جيش الامبراطور .. في حين انّ مقابل هذه العطاء القبائلي السخي / بحد السيف ، يسهر الامبراطور / السلطان ، على تامين امنهم من الوحوش ، ومن ( الأعداء ) ، ومن الجايْحات ، والصواعق التي كانت تهب على الإمبراطورية ، وتفتك بالرعايا عبيد الامبراطور ، الذي يمارس عليهم الابوية السياسية .. ولا تفتك بالإمبراطور ، ولا بعائلته ، وبالمقربين منه ، ومن عائلته . أي حاشيته من قواد الجيش ، والمدنيين المكلفين بجلب الضريبة ، ومصادرة المحاصيل الزراعية رغم هزالتها .. والاستمتاع ببنات ، ونساء البرابرة الحسناوات ، والجميلات .. لكن منذ مجيئ العلويين فارّين من الشرق الى المغرب ، واسسوا الدولة العلوية ، درجوا على تفادي عنوان الإمبراطورية ، وعنوان الامبراطور ، ولتتحول الدولة من الإمبراطورية ، الى الدولة السلطانية المخزنية .. ومن خلال تقريب قوة حكم الامبراطور ، وايّ امبراطور ، وقوة حكم السلطان في الدولة السلطانية المخزنية ، سنكتشف ان اسم الامبراطور ، هو المرادف لاسم السلطان في النسق السياسي الذي أضحت عليه السلطنة .. فاذا ......
#الدولة
#البطريركية
#الأبوية
#السلطانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743774
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - الدولة البطريركية / الأبوية السلطانية
سعيد الوجاني : الدولة الرعوية - البطريركية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني الدولة الرعوية - الأبوية / البطريركية الدولة الرعوية هي الدولة التي يرعى حاكمها الراعي الكبير الرعية ، والدولة البطريركية / الأبوية ، هي الدولة التي يحمي أبوها البطريركي الحاكم ، الرعية من كل خوف ، وتهديد ، وأخطار مثل الجايْحات ، والامراض ، وغضب الطبيعة ، والوحوش المفترسة . فالدولة الرعوية والدولة البطريركية سيّان يحكمهما حاكم واحد لا غير ، والباقي مجرد حاشية تسهر على خدمة وتنفيذ مشاريع ، وأوامر الحاكم الوحيد الأوحد في الدولة .في الدولة الرعوية والدولة البطريركية ، يستحيل تصور وجود مواطنين ، فأحرى وجود شعب . فالموجود مجرد رعايا مرتبطين بالراعي مباشرة ، دون الحاجة الى تمثيلية او وساطة ، لان ما يسمى ب ( المؤسسات ) هي في ملك الراعي البطريركي الكبير ، يستعملها لتنزيل مشاريعه السياسية ، والعقائدية ، و ( الاقتصادية ) . ففي الدول الديمقراطية التي تستند نخبها في حكم الدولة على الدستور الديمقراطية ، والانتخابات الحرة النزيهة ، والاستفتاءات ، وصناديق الاقتراع ، يوجد شعب ، ويوجد مواطنون لهم حقوق ولهم واجبات ، والجميع ومن دون استثناء يخضع للقانون ، فيستحيل وجود رعايا بالمرة ، عكس الدولة البطريركية والرعوية التي يحكم راعيها البطريركي الرعية بدستوره المنزل الذي يُجسّد في شخصه الدولة ، وقد يتجاوز اذا اقتضت الضرورة وفرضتها مصلحة الحاكم ، الدستور المنزل بالاستناد على مرجعيات لاهوتية تعطي للإحكام تفسيرات موسعة ، لتعضيد سلطة الحاكم ، وتعضيد نظام حكمه على حساب الرعية الغلبانة والمفقرة . ان نظام الرعايا العبيد هذا ، كان يوجد في الدول الإمبراطورية ، كالإمبراطورية الرومانية ، والامبراطورية الفارسية ، والبيزنطية ، حيث كان يوجد الامبراطور، والى جانبه الحاشية التي تسهر على خدمته ، والباقي ( الشعب ) ، مجرد عبيدا يوظفون في اشباع نزوات الامبراطور ، وفي خدمة إمبراطوريته ، خاصة في جانب تحصيل الضرائب ، ومصادرة أملاك العبيد باستعمال السيف . كما وجد نظام الرعايا في الامبراطوريات التي مرت بالمغرب كالإمبراطورية الموحدية ، والامبراطورية السعدية .. ففي هاتين الامبراطوريتين كان يوجد الامبراطور على رأس الإمبراطورية ، ومعه الحاشية التي يحكم بها الرعية التي لم تكن لها حقوقا ولا امتيازات ، وكانت تستعمل فقط في تحصيل الضرائب ، وتحصيل الغلة ، وكسب الرعايا واستعمالهم وقودا لحروب ، او لغزوات على شعوب مسالمة ..عندما أسس العلويون الدولة السلطانية العلوية على انقاض الدولة القبلية المشاعية ، و غيروا عنوان الإمبراطورية بعنوان السلطنة ، لإخفاء عيوب الإمبراطورية في التعامل مع العبيد ، استعمل العلويون اسم الرعايا للتغطية على عيوب العبيد التي اتصفت به الامبراطوريات السابقة . فاستعملوا مصطلح الرعايا للتخفيف من وقع مصطلح العبد . مع العلم ان مصطلح الرعايا يحيل على مصطلح العبيد .. لان المصطلح المخفف لمصطلح العبد ، يبقى مصطلح الرعية التي تعيش في الدولة السلطانية الرعوية البطريركية بدون حقوق ..وهنا ولتأكيد ان المصطلحين مترادفين ، ويحيل معناهما على بعضهما . نسترجع ذاك المشهد المهين عندما جاء الباشا التهامي لگلاوي جلاد مراكش ، يطلب العفو من السلطان محمد الخامس ، فركع على رجليه يقبلهما بطريقة العبيد . كما نسترجع كيف كان الخدم والحشم إبّان عهد الحماية ، يرغمون الرعايا على الركوع الأكثر من مهين ، لمبايعة السلطان في حفل الولاء / البيعة . وكان يتم الارغام على الركوع بالقوة وبالقسوة .. كما نسترجع كيف كان العبيد يركعون لتقبيل حذاء الحسن الثاني ، وحذاء الامراء .. وكيف كان ضباط الجيش يركعون ......
#الدولة
#الرعوية
#البطريركية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763810
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني الدولة الرعوية - الأبوية / البطريركية الدولة الرعوية هي الدولة التي يرعى حاكمها الراعي الكبير الرعية ، والدولة البطريركية / الأبوية ، هي الدولة التي يحمي أبوها البطريركي الحاكم ، الرعية من كل خوف ، وتهديد ، وأخطار مثل الجايْحات ، والامراض ، وغضب الطبيعة ، والوحوش المفترسة . فالدولة الرعوية والدولة البطريركية سيّان يحكمهما حاكم واحد لا غير ، والباقي مجرد حاشية تسهر على خدمة وتنفيذ مشاريع ، وأوامر الحاكم الوحيد الأوحد في الدولة .في الدولة الرعوية والدولة البطريركية ، يستحيل تصور وجود مواطنين ، فأحرى وجود شعب . فالموجود مجرد رعايا مرتبطين بالراعي مباشرة ، دون الحاجة الى تمثيلية او وساطة ، لان ما يسمى ب ( المؤسسات ) هي في ملك الراعي البطريركي الكبير ، يستعملها لتنزيل مشاريعه السياسية ، والعقائدية ، و ( الاقتصادية ) . ففي الدول الديمقراطية التي تستند نخبها في حكم الدولة على الدستور الديمقراطية ، والانتخابات الحرة النزيهة ، والاستفتاءات ، وصناديق الاقتراع ، يوجد شعب ، ويوجد مواطنون لهم حقوق ولهم واجبات ، والجميع ومن دون استثناء يخضع للقانون ، فيستحيل وجود رعايا بالمرة ، عكس الدولة البطريركية والرعوية التي يحكم راعيها البطريركي الرعية بدستوره المنزل الذي يُجسّد في شخصه الدولة ، وقد يتجاوز اذا اقتضت الضرورة وفرضتها مصلحة الحاكم ، الدستور المنزل بالاستناد على مرجعيات لاهوتية تعطي للإحكام تفسيرات موسعة ، لتعضيد سلطة الحاكم ، وتعضيد نظام حكمه على حساب الرعية الغلبانة والمفقرة . ان نظام الرعايا العبيد هذا ، كان يوجد في الدول الإمبراطورية ، كالإمبراطورية الرومانية ، والامبراطورية الفارسية ، والبيزنطية ، حيث كان يوجد الامبراطور، والى جانبه الحاشية التي تسهر على خدمته ، والباقي ( الشعب ) ، مجرد عبيدا يوظفون في اشباع نزوات الامبراطور ، وفي خدمة إمبراطوريته ، خاصة في جانب تحصيل الضرائب ، ومصادرة أملاك العبيد باستعمال السيف . كما وجد نظام الرعايا في الامبراطوريات التي مرت بالمغرب كالإمبراطورية الموحدية ، والامبراطورية السعدية .. ففي هاتين الامبراطوريتين كان يوجد الامبراطور على رأس الإمبراطورية ، ومعه الحاشية التي يحكم بها الرعية التي لم تكن لها حقوقا ولا امتيازات ، وكانت تستعمل فقط في تحصيل الضرائب ، وتحصيل الغلة ، وكسب الرعايا واستعمالهم وقودا لحروب ، او لغزوات على شعوب مسالمة ..عندما أسس العلويون الدولة السلطانية العلوية على انقاض الدولة القبلية المشاعية ، و غيروا عنوان الإمبراطورية بعنوان السلطنة ، لإخفاء عيوب الإمبراطورية في التعامل مع العبيد ، استعمل العلويون اسم الرعايا للتغطية على عيوب العبيد التي اتصفت به الامبراطوريات السابقة . فاستعملوا مصطلح الرعايا للتخفيف من وقع مصطلح العبد . مع العلم ان مصطلح الرعايا يحيل على مصطلح العبيد .. لان المصطلح المخفف لمصطلح العبد ، يبقى مصطلح الرعية التي تعيش في الدولة السلطانية الرعوية البطريركية بدون حقوق ..وهنا ولتأكيد ان المصطلحين مترادفين ، ويحيل معناهما على بعضهما . نسترجع ذاك المشهد المهين عندما جاء الباشا التهامي لگلاوي جلاد مراكش ، يطلب العفو من السلطان محمد الخامس ، فركع على رجليه يقبلهما بطريقة العبيد . كما نسترجع كيف كان الخدم والحشم إبّان عهد الحماية ، يرغمون الرعايا على الركوع الأكثر من مهين ، لمبايعة السلطان في حفل الولاء / البيعة . وكان يتم الارغام على الركوع بالقوة وبالقسوة .. كما نسترجع كيف كان العبيد يركعون لتقبيل حذاء الحسن الثاني ، وحذاء الامراء .. وكيف كان ضباط الجيش يركعون ......
#الدولة
#الرعوية
#البطريركية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763810
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - الدولة الرعوية - البطريركية
سعيد الوجاني : آليات السيطرة الامبريالية على الدولة السلطانية المخزنولوجية البطريركية ، ومجتمع رعايا أمير المؤمنين في الإمارة الشريفة .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني بالرجوع الى القانون الدستوري ، والى القانون الدولي العام ، سنجد ان تعريف وعنوان الدولة ، يقتضي توفر مجموعة من الشروط التي قد نعتبرها قواعد ، هي وحدها من يضفي عنوان دولة على جماعة فوق جزء من التراب . وعند انتفاء هذه الشروط ، او انتفاء إحداها ، تفقد الجماعة التي تقيم فوق التراب ، او فوق جزء من التراب ، صفة وعنوان الدولة ، حتى ولو كانت تملك السلاح والقواعد العسكرية ..ان هذه القواعد التي تحدد تلك الشروط في وصف الدولة ، تقف حائرة تائهة امام نوع من اشكال الدول ، كالدولة السلطانية المخزنولوجية الغارقة في الثقافة المخزنية ، وفي التقاليد المرعية ، والطقوس الغريبة وحدها اليوم في العالم . فعندما نقف امام الدولة السلطانية المخزنولوجية كدولة بطريركية ، كمبرادورية ، تقليدانية وليست محافظة ، ثيوقراطية ... والتي تتماهى وتدعي الديمقراطية ، وهي في الحقيقة ديمقراطية بتسمية صانعيها من الأشخاص ، كديمقراطية فلان وديمقراطية عِلان .. فإننا نصاب بالتوحد عندما نفهم حقيقتها كدولة عدو وتكره الديمقراطية ، وتعمد في حكم الرعايا على تقارير البوليس السياسي المليئة بالكذب ، وبالمغالطات الخسيسة لرمي الاحرار والشرفاء من المعارضين السلميين ، في سجون السلطان التي تصدر الاحكام باسمه وتنفذ باسمه ، والاعوان الذين يقومون بطبخ هذه المحاضر بمختلف انتماءاتهم هم اعوانه ..وان تقرير منظمة حقوق الانسان الامريكية HRW الصادر مؤخرا ، ونرفع له القبعة ، لم يتطرق الاّ الى الجزء القليل مما يحصل في الواقع .. ولو لم تكن الدولة البوليسية بوليسية تنتصر الى تقارير البوليس السياسي الكاذبة ، هل كان لهذا الجهاز ، وللجهاز السلطوي ان يبعث من ينقر باب منزلي لطرح أسئلة تافهة مفضوحة ، مع العلم انني في اعتصام منزلي لمدة 71 يوما اخرج فقط للتبضع لنفسي وللقطط ، بسبب اعتداءات الجهاز البوليسي الفاشي ، والجهاز السلطوي في الشارع العام .. ان طبيعة هذه الدولة السلطانية المخزنولوجية والبوليسية ، وصاحبة الجهاز السلطوي القروسطوي ، ونظرا للحالة التي اوصلتنا اليها .. تدفع بنا ان نطرح السؤال ونتساءل عن : ما هي الأسباب التي جعلت المغرب ، وهو البلد الزراعي ، حسب المعايير الاقتصادية والاجتماعية ، يتحول منذ بداية السبعينات الى بلد قروي ، ويصبح عاجزا عن انتاج ما يكفي لتغذية رعاياه ، وضمان العلف لماشيته ، حيث يستورد الغذاء وعلف الماشية من الخارج ؟ .لماذا ظل المغرب ، رغم امكانياته البشرية ، وثرواته المعدنية ، ومحيطاته البحرية الشاسعة ، عاجزا عن ان يكون بلدا صناعيا ؟من يسيطر وحده على فسفاط المغاربة ، وذهبهم ، وثروتهم وخيراتهم ؟من يزيد غناه يوميا ثراء فاحشا ، وتقدر ثرواته بمليارات الدولارات ، ناهيك عن العقارات المكلفة والباهظة الثمن ، من فيلات ، وقصور داخل وخارج المغرب ، واراضي فلاحية شاسعة .. ومن اصبح فقيرا بالتفقير الذي ضرب حتى البرجوازية المتوسطة وما فوق المتوسطة ؟هل مر هذا الوضع الشاد التخلف المجتمعي الشامل ، الى عجر بنيوي في نفوس ، وعقول ، واجسام المغاربة ، بما هي ذات مشلولة الفكر ، والفعل ، والإرادة ، وعشقهم العيش رعايا ، وليس بمواطنين ، وبشعب حر من المفروض ان يمتلك قوة وشروط تقرير مصيره ، في دولة ديمقراطية ترتكز على القانون ، والديمقراطية والمساواة " عدالة ، ديمقراطية ، مساواة " ..بالطبع لا .. ان التاريخ قديمه وحديثه ، يعطي في العديد من جوانبه صورا مشرقة للمغرب وللمغاربة . فلقد كان المغرب في بعض فترات التاريخ ، قادرا على بناء الامبراطوريات ، وعلى انتاج اكبر العقول المفكرة ، شمولية وعمقا بالنسب ......
#آليات
#السيطرة
#الامبريالية
#الدولة
#السلطانية
#المخزنولوجية
#البطريركية
#ومجتمع
#رعايا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764423
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني بالرجوع الى القانون الدستوري ، والى القانون الدولي العام ، سنجد ان تعريف وعنوان الدولة ، يقتضي توفر مجموعة من الشروط التي قد نعتبرها قواعد ، هي وحدها من يضفي عنوان دولة على جماعة فوق جزء من التراب . وعند انتفاء هذه الشروط ، او انتفاء إحداها ، تفقد الجماعة التي تقيم فوق التراب ، او فوق جزء من التراب ، صفة وعنوان الدولة ، حتى ولو كانت تملك السلاح والقواعد العسكرية ..ان هذه القواعد التي تحدد تلك الشروط في وصف الدولة ، تقف حائرة تائهة امام نوع من اشكال الدول ، كالدولة السلطانية المخزنولوجية الغارقة في الثقافة المخزنية ، وفي التقاليد المرعية ، والطقوس الغريبة وحدها اليوم في العالم . فعندما نقف امام الدولة السلطانية المخزنولوجية كدولة بطريركية ، كمبرادورية ، تقليدانية وليست محافظة ، ثيوقراطية ... والتي تتماهى وتدعي الديمقراطية ، وهي في الحقيقة ديمقراطية بتسمية صانعيها من الأشخاص ، كديمقراطية فلان وديمقراطية عِلان .. فإننا نصاب بالتوحد عندما نفهم حقيقتها كدولة عدو وتكره الديمقراطية ، وتعمد في حكم الرعايا على تقارير البوليس السياسي المليئة بالكذب ، وبالمغالطات الخسيسة لرمي الاحرار والشرفاء من المعارضين السلميين ، في سجون السلطان التي تصدر الاحكام باسمه وتنفذ باسمه ، والاعوان الذين يقومون بطبخ هذه المحاضر بمختلف انتماءاتهم هم اعوانه ..وان تقرير منظمة حقوق الانسان الامريكية HRW الصادر مؤخرا ، ونرفع له القبعة ، لم يتطرق الاّ الى الجزء القليل مما يحصل في الواقع .. ولو لم تكن الدولة البوليسية بوليسية تنتصر الى تقارير البوليس السياسي الكاذبة ، هل كان لهذا الجهاز ، وللجهاز السلطوي ان يبعث من ينقر باب منزلي لطرح أسئلة تافهة مفضوحة ، مع العلم انني في اعتصام منزلي لمدة 71 يوما اخرج فقط للتبضع لنفسي وللقطط ، بسبب اعتداءات الجهاز البوليسي الفاشي ، والجهاز السلطوي في الشارع العام .. ان طبيعة هذه الدولة السلطانية المخزنولوجية والبوليسية ، وصاحبة الجهاز السلطوي القروسطوي ، ونظرا للحالة التي اوصلتنا اليها .. تدفع بنا ان نطرح السؤال ونتساءل عن : ما هي الأسباب التي جعلت المغرب ، وهو البلد الزراعي ، حسب المعايير الاقتصادية والاجتماعية ، يتحول منذ بداية السبعينات الى بلد قروي ، ويصبح عاجزا عن انتاج ما يكفي لتغذية رعاياه ، وضمان العلف لماشيته ، حيث يستورد الغذاء وعلف الماشية من الخارج ؟ .لماذا ظل المغرب ، رغم امكانياته البشرية ، وثرواته المعدنية ، ومحيطاته البحرية الشاسعة ، عاجزا عن ان يكون بلدا صناعيا ؟من يسيطر وحده على فسفاط المغاربة ، وذهبهم ، وثروتهم وخيراتهم ؟من يزيد غناه يوميا ثراء فاحشا ، وتقدر ثرواته بمليارات الدولارات ، ناهيك عن العقارات المكلفة والباهظة الثمن ، من فيلات ، وقصور داخل وخارج المغرب ، واراضي فلاحية شاسعة .. ومن اصبح فقيرا بالتفقير الذي ضرب حتى البرجوازية المتوسطة وما فوق المتوسطة ؟هل مر هذا الوضع الشاد التخلف المجتمعي الشامل ، الى عجر بنيوي في نفوس ، وعقول ، واجسام المغاربة ، بما هي ذات مشلولة الفكر ، والفعل ، والإرادة ، وعشقهم العيش رعايا ، وليس بمواطنين ، وبشعب حر من المفروض ان يمتلك قوة وشروط تقرير مصيره ، في دولة ديمقراطية ترتكز على القانون ، والديمقراطية والمساواة " عدالة ، ديمقراطية ، مساواة " ..بالطبع لا .. ان التاريخ قديمه وحديثه ، يعطي في العديد من جوانبه صورا مشرقة للمغرب وللمغاربة . فلقد كان المغرب في بعض فترات التاريخ ، قادرا على بناء الامبراطوريات ، وعلى انتاج اكبر العقول المفكرة ، شمولية وعمقا بالنسب ......
#آليات
#السيطرة
#الامبريالية
#الدولة
#السلطانية
#المخزنولوجية
#البطريركية
#ومجتمع
#رعايا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764423
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - آليات السيطرة الامبريالية على الدولة السلطانية المخزنولوجية البطريركية ، ومجتمع رعايا أمير المؤمنين في الإمارة (…