سلوان علي الحمزاوي : الاعلام المؤسساتي يحتضر
#الحوار_المتمدن
#سلوان_علي_الحمزاوي الأعلام هو واجهة المؤسسات الاكاديمية والمرأة الحقيقة لتوجهات واستراتيجية المؤسسات الأكاديمية في العراق ولذلك يتحتم علينا اختيار الشخص المناسب والمؤهل لقيادة هكذا مفصل مهم والذي يعد سلاح هام وحيوي لمؤسساتنا الأكاديمية والذي تعمقت اهميته ومكانته الاستراتيجية لدى الكثير من المؤسسات وباتت سبل نجاحهم حيث اصبحت وسائل التواصل الاجتماعي قوة مؤثرة ومقررة في صناعة الأحداث والقرار لدى اصحاب العلاقة والقادة وعكس الصورة الحقيقة للمؤسسة من خلال استخدام السلاح الأبيض الا وهو الأعلام .أن الأعلام الناجح هو الأعلام المبني على مجموعة من المعايير والمبادئ ونستطيع ان نلخصها من خلال الأمن والأمانة في نقل المعلومات وحرية الرأي والتعبير وحرية النقد والقدرة على تسليط الضوء على اخطاء ونواقص ومثالب المؤسسات والأفراد بغض النظر عن مواقعهم القيادية ومن خلال تجربتي القصيرة والتعامل المباشر مع وسائل الأعلام المختلفة , لاحظت وللأسف ان الأعلام المؤسساتي الأكاديمي يجب ان يناط الى شخصية مستقلة ومتخصصة وذات خبرة مهنية حرفية وقد نشاهد الكثير من الاعلاميين والكتاب لا يملكون أي شهادة ولكن تجدهم خبراء في كتابة وتحرير الخبر ومبدعين في كل جوانب الأعلام الحقيقي , مما تم ذكره , اود ان اوضح ان ليس كل من لبس باج الأعلام اصبح اعلاميا كالرياضي الذي يكلف برئاسة قسم اعلامي او هندسي فيسقط خلال فترة قصيرة لعدم امتلاكه خبرة علمية في مجال التخصص ورحم الله امرءا عرف قدر نفسه .ان الإعلام الفاشل مصيبة حقيقية على الإعلام وعلى اصحابه الذين ركبوا الموجة ويشكل خطرا على المؤسسة ، ولكنه لا ينجح مطلقا في منح المهنية والشجاعة لأشباه الرجال المطبلين، اصحاب الأرجل الخشبية المتهالكة. لانهم يفتقدوا للأهلية والحضور حتى لو أطلقت عليهم اقوى الألقاب والمسميات خصوصا من الذين ركبوا موجة الأعلام ومن اختصاصات لا علاقة لها بالأعلام والعامل المشترك بينهم هو خفة الحركة واللياقة البدنية ان توفرت فيهم و فاقد الشيء لا يعطيه. ......
#الاعلام
#المؤسساتي
#يحتضر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681785
#الحوار_المتمدن
#سلوان_علي_الحمزاوي الأعلام هو واجهة المؤسسات الاكاديمية والمرأة الحقيقة لتوجهات واستراتيجية المؤسسات الأكاديمية في العراق ولذلك يتحتم علينا اختيار الشخص المناسب والمؤهل لقيادة هكذا مفصل مهم والذي يعد سلاح هام وحيوي لمؤسساتنا الأكاديمية والذي تعمقت اهميته ومكانته الاستراتيجية لدى الكثير من المؤسسات وباتت سبل نجاحهم حيث اصبحت وسائل التواصل الاجتماعي قوة مؤثرة ومقررة في صناعة الأحداث والقرار لدى اصحاب العلاقة والقادة وعكس الصورة الحقيقة للمؤسسة من خلال استخدام السلاح الأبيض الا وهو الأعلام .أن الأعلام الناجح هو الأعلام المبني على مجموعة من المعايير والمبادئ ونستطيع ان نلخصها من خلال الأمن والأمانة في نقل المعلومات وحرية الرأي والتعبير وحرية النقد والقدرة على تسليط الضوء على اخطاء ونواقص ومثالب المؤسسات والأفراد بغض النظر عن مواقعهم القيادية ومن خلال تجربتي القصيرة والتعامل المباشر مع وسائل الأعلام المختلفة , لاحظت وللأسف ان الأعلام المؤسساتي الأكاديمي يجب ان يناط الى شخصية مستقلة ومتخصصة وذات خبرة مهنية حرفية وقد نشاهد الكثير من الاعلاميين والكتاب لا يملكون أي شهادة ولكن تجدهم خبراء في كتابة وتحرير الخبر ومبدعين في كل جوانب الأعلام الحقيقي , مما تم ذكره , اود ان اوضح ان ليس كل من لبس باج الأعلام اصبح اعلاميا كالرياضي الذي يكلف برئاسة قسم اعلامي او هندسي فيسقط خلال فترة قصيرة لعدم امتلاكه خبرة علمية في مجال التخصص ورحم الله امرءا عرف قدر نفسه .ان الإعلام الفاشل مصيبة حقيقية على الإعلام وعلى اصحابه الذين ركبوا الموجة ويشكل خطرا على المؤسسة ، ولكنه لا ينجح مطلقا في منح المهنية والشجاعة لأشباه الرجال المطبلين، اصحاب الأرجل الخشبية المتهالكة. لانهم يفتقدوا للأهلية والحضور حتى لو أطلقت عليهم اقوى الألقاب والمسميات خصوصا من الذين ركبوا موجة الأعلام ومن اختصاصات لا علاقة لها بالأعلام والعامل المشترك بينهم هو خفة الحركة واللياقة البدنية ان توفرت فيهم و فاقد الشيء لا يعطيه. ......
#الاعلام
#المؤسساتي
#يحتضر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681785
الحوار المتمدن
سلوان علي الحمزاوي - الاعلام المؤسساتي يحتضر