الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
روضة مبادرة : في حاجة الإنسان إلى الفكر الكانطي سؤال : - ما الأنوار ؟ - نموذجا
#الحوار_المتمدن
#روضة_مبادرة في حاجة الإنسان إلى الفكر الكانطي سؤال : " ما الأنوار ؟ " نموذجالماذا إلى حدّ اليوم لا يزال كانط يؤثّر فينا بجاذبيته القويّة ؟ لماذا يضطرنا أن نجعل أسئلته هي أسئلتنا ومشاكله هي مشاكلنا بالرغم من بعد الحقبة الّتي تفصلنا عنه ؟ هل نحن بحاجة إلى هكذا تفكير اليوم لأنّ فلسفته فيها شيء لا ينفذ أم لأننا نروم رفع شعار العودة إلى كانط في ثقافتنا العربيّة , مثلما فعل رولان رونو وليك فيري برفع شعار العودة إلى كانط في الثقافة الفرنسيّة . و بالنظر إلى أنّ من مميّزات القول الفلسفي التجدّد بحسب الإشكاليات المطروحة يكون السؤال كتعبير عن حيرة وريبة عنوان الفلسفة , خاصّة إذا تعلّق الأمر بتموقع السؤال ضمن حقبة تاريخيّة قد شهدت ثورة شاملة ومن هنا يكون السؤال حول التنوير مفتاح القرن الثامن عشر ومفتاح مثقفينا اليوم لنشر ثقافة الحريّة بمختلف أنواعها ليكون التنوير حقيقا بأن يكون مشروع أو فكرة ناظمة لعصر برمّته أو فضاء لفلسفة لم ينفكّ العقل الفلسفي منذ قرنين من الزمن من استعادتها أو العودة إليها لجعل " فظاءاتنا المثقوبة " شرارة استنطاق المسكوت عنه وجعل الكتابة تتكلّم وتثور لنعي تمام الوعي بما علّمنا كانط سنة 1784 حين جعل عصر التنوير " حدث متفرّد دشّن الحداثة الأوروبيّة وكسياق مستمرّ يبرز في تاريخ العقل " , يسير به الإنسان نحو التقدّم وهذا التقدّم يدفع البشريّة نحو حركتين , حركة الخروج والدخول في أفق الحريّة الرحب بشتّى أنواعها , حريّة تعطّش إليها العربي ماضيا و حاضرا أو ربّما هو في حاجة إليها اليوم أكثر من أمس , مثلما كانت في حاجتها أوروبا قبل عصر التنوير . وهي دروب سار فيها كانط حين وقّع إجابته في تلك الصحيفة البرلينيّة عن سؤال رجل الدين زولنر " ماهو التنوير ؟ " , وقّع أقواله مغامرا مخاطرا مراهنا بالعقل جاعلا من تلك الفكرة النقديّة سلاحه لإعلان الثورة الكوبرنيكيّة الّتي وقّعت فعل التنوير بكلّ استحقاق ومن هنا كانت حاجة " النحن " كحضارة في طور النموّ إلى " الهم " أي الآخر الثقافي . تزداد الحاجة إلى فكر كانط اليوم بقدر حاجة البشر إلى الأمن الفكري وبقدر الشعور بأنّهم مهددون في قدرتهم على استعمال عقولهم أو ربّما بتأصل الجهل فيهم منذ نعومة أظافرهم , نتيجة الاستبداد والعجز و انعدام السيادة على الذات والوطن فالإنسانيّة اليوم في ألحّ الحاجة إلى منقذ من ضلال الوصاية والعبوديّة لأنّه ما من عبوديّة إلاّ و اقترنت بحركة تحرّر .إذا كان التنوير في معناه العام الساذج هو حركة من العتمة إلى النور حيث يمثّل اللفظ Aufklaring في اللسان الألماني مشكل في ترجمته لأنّ من معانيها الإضاءة أو النور , وكذلك معنى البيان والإيضاح في وفي الفلسفة العربيّة خاصة أنّ الاشراقيون يفهمونها من خلال فكرة المعرفة والفيض من الأنوار أو من جهة صورة العقل الفعّال . ومن هنا يكون التفكير في مفهوم التنوير حتّى وإن كان امتلاك الحقيقة لا يمكن أن يكون لأنّ الفلسفة بحث في الممكن ولكنّ يكفي مقاربة هذا المفهوم ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673695
روضة مبادرة : ديكارت وتأمله في الإله
#الحوار_المتمدن
#روضة_مبادرة إنّ البحث المتعمّق في الفكر الديكارتي يكشف عن نتيجة أساسيّة استنتجها ديكارت من تأملاته بخصوص مسألة الله ف « من واقعة كوني لا أستطيع تصوّر إله بدون وجوده يستتبع أنّ الوجود غير قابل للانفصال عن الله وبالنتيجة أنّ الله موجود بالفعل». يربط ديكارت بين الوجود و الماهية و من ثمّة يميّز الله عن بقية الموجودات بما هو الموجود الأوحد و الأحق بالكمال المطلق ذو وجود أبدي«و على الرّغم من أن كل ما استخلصته في (التأملات) السابقة كان خاطئا إلاّ أنّه يقيني بوجود الله لا يستقيل عن يقيني الآن بالحقائق الرياضية الخاصّة بالأشكال و الأعداد فحسب (...) و كنت قد أقنعت نفسي بيسر أنّ وجود الله يمكن أن يكون منفصلا عن ماهيته و يمكننا أن نتصوّر بالتالي عدم وجود الله بالفعل. و لكّن عندما أفكّر بالأمر بعناية أكثر أرى بوضوح أنّ ذلك الوجود لا يمكن أن يكون منفصلا عن ماهية الله مثلما لا تنفصل ماهية المثلث عن أنّ زواياه الثلاثة تساوي زاويتين قائمتين أو فكرة الجبل عن فكرة الوادي. إ نّ تصوّرنا لإله (أعني لموجود مطلق الكمال ) يفتقد الوجود (أي يفتقد إلى كمال معيّن) ليس أقل من تصوّرنا لجبل من دون وادي ».لقد اعترف ديكارت بوجود الله و جعل من ماهيته جوهر ثابت فهو شكّ في كلّ شيء إلاّ الشكّ في كائن كامل و أبدي و يعتبر فيلسوف الحداثة الفرنسي من بين الذّين دافعوا بشراسة عن الدّليل الأنطولوجي لإيمانه العميق بالله و بوجوده و حقيقته اليقينية التي تخلو من كلّ ريب يمكن أن يعكر مصداقيتها و هو ما تبينه " التأملات الميتافيزيقية في الفلسفة الأولى " التي انطلق فيها من مسلّمة تقول : " إنّ الله جوهر أزلي سرمدي أي لا-متناهي مستقلّ عن كلّ مادّة فهو كلّي القدرة وكلّي العلم وكلّي الخلق ( خالق للعالم ولأشياء العالم) " من هذه الصفات وغيرها يستنتج ديكارت وجود كائن مطلق يدعى الله وهو موجود بالضرورة " لأنّة وإن كانت فكرة الجوهر هيّ فيّ وكنت أنا جوهر فمن اللاّ-ضروري أن يكون لديّ فكرة الجوهر اللاّ-متناهي , أنا الوجود المتناهي , لو لم يضعها في جوهر لا متناه لأحذرنّ من القول إنّي أتذهّن اللاّ-متناهي فقط بالسلب لما هو متناهي , على نحو ما أفهم السكون والظلمة بسبب الحركة و الضوء , بل أتذّهن اللاّ-متناهي بفكر ة حقيقية ما دمت بالعكس أرى بجلاء أنّ في الجوهر اللا-متناهي وجودا أكثر مماّ في الجوهر المتناهي و بالتالي أرى أنّ فكرة اللاّ-متناهي سابقة عندي لفكرة المتناهي أي أنّ الله سابق لذاتي و إلاّ كيف أعرف أننّي أشكّ و أرغب : أعني أن شيئا ينقصني , و أني لست كاملا كلّ الكمال , لو لم يكن لدي فكرة عن كائن هو أكمل من كياني , أعلم بالقياس إليه ما في طبيعتي من عيوب ؟ "إنّ ديكارت بما هو الأب الروحي للثورة الفرنسية و رائد الاتجاه العقلي الحديث قد سار مسارا يسيرا نحو معرفة الله من جهة البدء الممكن على وجوده من جهة أخرى فقد « سار الفيلسوف من النفس إلى الله مباشرة و بغير واسطة لم يرد أن تكون معرفتنا لوجود الله عن طريق العالم _كما صنع غيره من الفلاسفة و اللاهوتيين _بل رأى على العكس من ذلك أنّ المعرفة بوجود العالم هي التّي تفتقر لوجود الله سندا لها »إنّ قناعة ديكارت بأنّ الله موجود و حاضر في عقولنا و ضمائرنا يجّسد يقينية الدليل الأنطولوجي و بقية الأدّلة "فأنا موجود و في نفسي فكرة الكائن الكامل(...) فإننّا إذا سلّمنا أنّ الله هو الكائن المتصف بجميع الكمالات , رأينا أنّ الله متصف بالوجود باعتبار أنّ الوجود كمالا أو ضربا من ضروب الكمال ".و هذا الدليل يثبت أيضا لدى ديكارت وجود العالم " و إذن فالله موجود و مت ......
#ديكارت
#وتأمله
#الإله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674765
روضة مبادرة : كتابات فتحي المسكيني حلبة صراع الفلسفات المتعاقبة
#الحوار_المتمدن
#روضة_مبادرة " نحن نقترح أن نمشي قليلا إلى أنفسنا ومشاكلنا، ولكن من خلال وفي صحبة بعض من الفلاسفة الذين سبقونا بمعنى ما إلى أنفسنا ومشاكلنا، ولكن دون أن يكونوا نحن (كانط، هيغل، نيتشه، هيدغر،دريدا، فوكو، دولوز، أغامبن، نغري،...). إنّ فرادتنا ليست ادعاء عرقيا أو روحيا، بل هي معطى كوني يجعلنا في صلة سابقة مع كلّ من فكّر قبلنا، ولكن دون أن يكون تفكيره ذاك مانعا لوجودنا أو سببا للاستغناء عنّا ". فتحي المسكينيفشل الحوار بين الهويات...أوهل نحن هوية بلا ذات ؟(مقدمة كتاب "الهوية والحرية"، بيروت: دار جداول، 2011)القارئ المتعمق في كتابات فتحي المسكيني سوف يلاحظ أنّ الفيلسوف دائما و في كلّ لحظة يهيأ ساحة المعركة أو حلبة المواجهة المعرفية بين الأفكار و بالتالي بين الفلاسفة و المفكرين فلاشيء غير هذه المواجهة و تاريخ الفلسفة هنا هو تاريخ النقاشات و الصراعات الفكرية الكبرى سواء من منطق الاختلاف أم من منطق المعاودة أم الإثنين معا , مثال : كانط , هيقل , ريكور , هابرماس , ماركس , نيتشه, هايدغر , دولوز...إنّ هذه المواجهة مشفوعة بأشدّ أفعال التفكير صرامة هو الفعل النقدي بتكثّر معانيه , فمايثيره الفيلسوف هو محاولة نحت كيان فلسفي مغاير ينطلق من تلك الحيثية الّتي رممت بها كتاباته , بمعنى أنه يسمح بهذه الجدالات المتموقعة في أفكاره بهدف أخذ مقام و هي خطة ذكية تعكس المدّ المعرفي لتاريخ الفلسفة من جهة و اتخاذ موقع في هذا التاريخ من جهة أخرى و بالفعل فأسلوب الفيلسوف هذا في التفكير و التعاطي مع الأفكار هو الّذي جعله ينجح في كلا الرهانين : الرهان المعرفي و الرهان الفكري .إنّ النقاشات التي عوّل عليها المسكيني كانت تعتمد على اختيار ذكي فهو يواجه الأقوياء بالأقوياء و العظماء بالعظماء و الفلاسفة بالفلاسفة و الشعراء بالشعراء فهو يقرأ الآخرين و يهيأ لهم أرضية النقاش في ساحته الفلسفية أي كتاباته و هو ليس تأريخ للأفكار بقدر ماهو تحليل و تفكيك و نقد و تأويل و هي أفعال التفكير الحق فالمفكر التونسي يفكر من خلال الأفكار و بها و من أجلها لينحت لنفسه فكر يفكر و مفكر فيه و بالتالي لفكر جديد و هو الّذي يسميه " مجال التجريب المناسب لتفكيري الخاص " فنقاش الافكار هذا الّذي يدور في بيته و مقامه (كتاباته ) يخلق لديه فكرا عميقا نابع من ذات منتمية إلى تاريخ الفلسفة و تاريخ الحرية و المغايرة في ذات الوقت , هذه هي اللعبة الفلسفية للمفكر الصاعد عربيا فمن فعل المعرفة بتاريخ الفلسفة يؤسس الفيلسوف لتاريخه الفكري و الفلسفي و هو ما تشهده كتاباته من قبيل : هيغل ونهاية الميتافيزيقا. وفلسفة الثوابت. والهوية والزمان. ونقد العقل التأويلي.الفيلسوف و الامبراطورية والهوية والحريةوالتفكير بعد هيدغر.الهجرة إلى الإنسانيةالإيمان الحر أو ما بعد الملة : مباحث في فلسفة الدين هي دروب و دروس مكنته من الإنتماء إلى قائمة الفلاسفة و اتخاذ موقع و هوية فلسفية فقد صقل مواهبه الفلسفية بمناقشة المفاهيم و القضايا الفكرية المحلية و الكونية و بالتالي البحث في صلاحيتها حتى اكتسبت افكاره صلاحية و مشاريعه الفلسفية فاعلية و هي مشاريع لا تخلو من طرافة .و عليه كان البحث عن انطولوجيا فلسفية جديدة و معاصرة نابعة من استراتيجيات التأويل , النقد , التعلم , التحليل , التفكيك , القراءة و الترجمة .ففضل الآخر كبير عند فتحي المسكيني الفيلسوف و الكاتب و الشاعر أيضا , فحماية الآثار الفلسفية هي التي اعتنت بتفكيره عناية لا يطالها تهميش أو نسيان فإختياره الذكي للموضوعات و القضايا ا ......
#كتابات
#فتحي
#المسكيني
#حلبة
#صراع
#الفلسفات
#المتعاقبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677148
روضة مبادرة : الصديق
#الحوار_المتمدن
#روضة_مبادرة إنما الصديق فكر وفعل.. يزرع حب الذات و الأملأمل الأنا ... في أن يكون أنا إنه الفضل الذي به تزدهر .. إنه الآخر الذي به لا تندثرإنه الفضل الّذي به تزهر .. يكسر الظلمة الّتي بها تكسرهو فضل الوجود وقت العدم.. وبه أقدّس ذاتي ورفعتيهو نور الكينونة في أفق الحياة .. هو هدية الوجود للموجودإنه القلب إليه يميل .. وكلّ ودّ اليه يسيربه أقصد السبيل .. أقصد السعادة الّتي عني لا تحيدرُبَّ سليل به روحي تطير .. وكيف لا وهو النصيروالروح لمن تتجه ...لمن ينهي شرّ الحياة اذا لم تعشإنّه الهادي الدليل .. إنّه خير الزميلإنّه نور الظلام الّذي به أستنير .. ينير النهج الذي فيه قد أضيعهو السند الّذي عليه أستند ... و هو الوتد الّذي به لا أحتاج أحدمعه الزمن لا يكلّ و لا يمل .. إنما الدنيا فعل و عملوهو الصديق الصدوق ... و الكائن الخلوقو هو الصفا الّذي صافيته... و هو الخير الّذي عهدتههو الصاحب الوفي ... من بعد جفا الأحباب خليلياسرا قد دفن... ياخوفا قد انهزميالك من ربيع تزكو شمائله ... و يالك من رفيق كثرت فضائلهأنت السلام ,أنت الأمان ... و الودّ من كلماتك رنّاندنيا ليس بها صديق صادقا صدق... لا حياة فيها ولا ذوق . ......
#الصديق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722000