الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جواد بولس : ما كانت الحركة الاسلامية لتُقدم، لو كان في سائر الأحزاب حياة
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس لم ينجح اقطاب القائمة المشتركة في تذليل الخلافات التي برزت مؤخرًا بينهم، خاصة تلك التي أثارتها مواقف وممارسات الحركة الاسلامية، التي اتخذها وعبّر عنها النائب منصور عباس، وألحقها موجزًا ، قبل أيام، بمنشور ألصقه على صفحته، قال فيه بوضوح : "إنّ القائمة العربية الموحدة مستعدة لقبول الشرط الذي وضعه شركاؤها أن نتنياهو خط أحمر ولا يمكن التعامل معه.." واضعًا في نفس الوقت، مقابل هذا "التنازل" شرطين، بدون الاستجابة لهما لن تستمر القائمة بمركباتها الأربعة: تسمية المرشح لرئاسة الحكومة الذي ستدعمه المشتركة، خلاف نتنياهو، والتعهد بعدم التصويت الى جانب قوانين تخالف تقاليد مجتمعنا المحافظ !لقد رافقت عملية تشكيل القائمة المشتركة عدة تصورات وتوقعات تنبأ بعضها منذ البدايات المبكرة بوصولها الى طريق مسدود وعليه الى تفككها الحتمي، الا اذا اهتم مقيموها بتحييد تلك العوامل والعثرات التي كان وجودها واضحًا وتأثيرها السلبي مؤكدًا، خاصة وأن السحر المفترض في مقولة "الشعب يريد الوحدة" لم يشكل ضمانًا واقعيًا وحقيقيًا لاستمراريتها، وذلك لكونه وهمًا تجرّعه، منذ البداية، هذا الشعب بارادة مغلوب على أمرها ونتيجة لشيوع حالة من البلبة الصارخة. لا نعرف كيف ستنتهي تداعيات هذه الأزمة في الايام المقبلة، ولا كيف سيقرر مجلس شورى الحركة الاسلامية الذي ستوكل اليه مهمة اتخاذ القرار والاعلان عن الانفصال النهائي وخوض المعركة من خارج اطار معسكر الوحدة ، أو، رغم فشل المفاوضات الأخيرة ، تكرار محاولة جسر الهوات وتذليل الصعوبات والعودة الى حضن المشتركة ؛ فهي، هكذا صرح جميع القادة حتى في آخر اللحظات، التعبير الأصدق عن إرادة الشعب! وبعيدًا عما ستفرزه عمليات التفاوض من تحالفات وأطر سياسية ستخوض الانتخابات في آذار القادم، لا بد لنا اليوم، قبل الغد، من ادراك رزمة التعقيدات السياسية والاجتماعية التي عكستها هذه الازمة، والبدء، بالتالي، في تشخيص معالمها الحقيقية ومسبباتها التي كانت واضحة وأصبحت مستفزة وبارزة ؛ وذلك على أمل أن تكون بيننا "عناوين" معنية بالقيام بهذه المهمة وقادرة على التوصل الى خلاصات حاسمة، وفي طليعتها الاقرار بأن المشهد الذي نواجهه هو آخر البراهين على انتهاء حقبة سياسية اجتماعية بدأت بناها تتداعى أمام أعيننا منذ سنوات، حتى أفضت بعد مخاضات، كما نشاهد في هذه الأيام، الى تشكّل حالة سياسية اجتماعية جديدة مليئة بالتحديات وبالاسئلة الوجودية، لا سيّما حول هوية مجتمعنا السياسية المتغيّرة، وقيَمِه الاجتماعية المرغوبة والحقيقية، وركائزه الثقافية المتهالكة وتلك الجديدة والمتوالدة.لا أقول ذلك عن حدس مجرد، أو نتيجة لتحليل أكاديمي مجازف؛ فمن يقرأ شرطي الحركة الاسلامية كما أعلنا للناس، يعرف اننا ازاء واقع سياسي جديد قررت فيه المرجعيات الدينية في الحركة الاسلامية تغيير أصول العمل السياسي التي كانت القوى السياسية الوطنية، على اختلاف مشاربها، منذ قيام الدولة، مجمعة عليها؛ وتبديلها بانماط عمل تثير القلق وتستوجب المناقشة والمعارضة.لقد طالبت الحركة الاسلامية، في اشتراطها الاول، سائر شركائها بضرورة اعلان اسماء رؤساء الاحزاب اليهودية التي سيكونون مستعدين للتعامل معهم كبديل عن نتنياهو؛ ولم يخفَ باعتقادي على اعضاء مجلس الشورى المعنى الحقيقي لهذا المطلب، وتسببه الفعلي بتقويض واحد من التابوهات واركان الاشتباك السياسي المتبع منذ أجيال في نضالاتنا مع القائمين على رسم السياسات الاسرائيلية العنصرية بحقنا، نحن المواطنين العرب.لقد كان بديهيًا ألا تتأثر مبدئيات وقواعد النضال ......
#كانت
#الحركة
#الاسلامية
#لتُقدم،
#سائر
#الأحزاب
#حياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707335
فلاح أمين الرهيمي : دور الإنسان ورعايته والاهتمام به الطريق لتقدم العراق وتطوره
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي يتميز الإنسان عن جميع الكائنات الحية بالوعي لأن الوعي يعني الإحساس كما أن الوعي يعني الشعور بالذات ودوره وامكانياته على التميز بواسطة الحواس وعلى إدراك الموضوعات الخارجية والحكم عليها والتميز بينها من خلال بعض الدلالات المحسوسة حيث أن الشخصية الإنسانية المفردة تقوم على الحس والشعور (أنت فرد لها لما أنت تشعر). إن يقين وجود المفرد يتمثل أولاً بالذات في إحساسه (فكونك فرداً وكونك ذا شعور نفس الشيء) فنحن محددون حسياً حيث أننا لا نشعر محددون أخلاقياً فقط بل نشعر كذلك بأننا محددون حسياً مكانياً وزمانياً. فنحن معشر الأفراد لا توجد بداهة إلا في هذا المكان المحدد وإلا في هذا الزمان المحدد. حيث أن الحواس ليست باعتبارها فقط جوهر ماهية الإنسان وإنما أيضاً طبيعته ووجوده المادي بصفة عامة. والإنسان لا يتميز إلا بكونه الكائن الحي الأكثر تمثيلاً لمبدأ الحسية، إنه الكائن الأكثر حسية والأكثر حساسية في الوجود. إن الإنسان يشارك مع الحيوان في الحواس وما هو لدى الحيوان مرتبطاً بوظائف الحياة الدنيا يصبح لدى الإنسان غاية في ذاته ولذة في ذاتها. فالإنسان وحده يستشعر سروراً سماوياً في تأمل النجوم، وهو وحده الذي يستمتع عن طريق لذة البصر ببريق الأحجار الثمينة ومرآة المياه وألوان الأزهار والفراشات وهو وحده الذي يسره سماع غناء الطيور وتغريد البلابل وصوت الموسيقى، إذن فالإنسان ليس إنساناً إلا لأنه مختلف عن الحيوان ذي الحس المحدد، إن الإنسان يمتاز بحس مطلق لأن كل الأشياء المحسوسة وليس هذا الشيء أو ذاك. العالم واللانهائية لذاتها الجمالية موضوع حواس الإنسان وأحاسيسه. من خلال هذه الصورة التي رسمها الفيلسوف (فورباخ) عن القيم الروحية للإنسان وأهميتها. وكذلك الصورة الأخرى التي رسمها أحد الفلاسفة عن صفة الحاكم فيقول : (إذا أراد الحاكم أن يحسن من شأن شعبه فلا يعطيه نصائح عن الخطيئة وإنما يجب عليه أن يوفر له أطيب الطعام لأن الإنسان هو ما يأكل من هاتين الصورتين تكتمل أهمية دور الإنسان في بناء وتكوين الأسس التربوية (البيت والمدرسة وسلطة الحكم) حيث أن البيت تعتبر البيئة التي ينشأ ويترعرع فيها الإنسان ومنها تكون بداية الطريق المدرسة ثم إلى النشاط الاجتماعي عندما تكتمل شخصيته ومن ثم إلى الحياة العامة والبيت يعتبر العش والمأوى للإنسان الذي يقضي معظم وقته وحياته فيه فإذا كان البيت فيها الأم الواعية والمعلمة التي تحتضن ابنها بعاطفتها والأب بشغفه ورعايته ينشأ الإنسان من خلالهما وبشكل خاص الأم التي قال عنها الشاعر : الأم مدرسة إذا أعددتها ---- أعددت شعباً طيب الأعراقومن ثم يسلك طريقه إلى المدرسة التي تعتبر السلم الذي يتسلقه الإنسان نحو المجد والعلا والركن الثالث (سلطة الحكم) التي هي النموذج في تعاملها وسلوكها مع الشعب حيث يقول أحد الحكماء : كيفما تكون الدولة ينعكس ذلك على الشعب. ولذلك المطلوب من الدولة أن تصلح نفسها لأنها هي النموذج التي تنعكس على البيت والمدرسة والشعب. ......
#الإنسان
#ورعايته
#والاهتمام
#الطريق
#لتقدم
#العراق
#وتطوره

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724719
فلاح أمين الرهيمي : استقرار الأمن الداخلي ضمان لتقدم العراق وتطوره
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي يقول المفكر الكبير سلامه موسى (لص داخل البيت أخطر من عشرة لصوص خارجه) وهذه الصورة تمثل العراق المستباح وشعبه المذبوح، إن الأمن والاستقرار الداخلي للعراق هو الضمانة للاستثمار والنشاط التجاري والتقدم في جميع المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية وما عدا ذلك لا يمكن الاستثمار العربي والأجنبي بالنشاط والعمل وكذلك تؤدي إلى اضطراب وفوضى في الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية. إن المستثمر والصناعي والزراعي والاقتصادي يمارس عمله ونشاطه من خلال الأمن والاستقرار في البلد وإذا كان ذلك غير متوفر في البلد الذي يستغل أمواله فيها كيف يطمأن ويضمن نجاح مشروعه الاستثماري والصناعي والزراعي مما يعني أن الرأسمال الأجنبي العربي والأوربي لا يستطيع أن يوظف أمواله ويرسل المهندسين والفنيين في بلد فقد فيه الأمن والاستقرار كما أن وسائل الإعلام الفضائية ذكرت عن رحيل قسم من الشركات الأجنبية العاملة في المنشآت النفطية في العراق قد غادروا العراق وربما بسبب فقدان الأمن والاستقرار في المناطق العاملين فيها. إن المطلوب من السيد الكاظمي عند زياراته وجولاته في الدول العربية والأجنبية عدم التطرق إلى مواضيع اقتصادية مثل الاستثمار لأن الاستثمار يحتاج إلى بيئة يسود فيها الأمن والاستقرار وسلطة القانون وهيبة الدولة وهذه المستلزمات مفقودة في العراق ولذلك يتطلب مناقشة موضوع الاستثمار حينما يتصدى لانفلات السلاح واحترام القوانين وهيبة الدولة. إن العراق إذا لم تؤدي الانتخابات القادمة إلى التغيير سوف تستمر الظاهرة العراقية كما كانت في السابق وهذه الاحتمالات متوقعة لأن الحكومة لم تتصدى لانفلات السلاح الذي يهدد حياة المرشحين والناشطين ويؤدي إلى انسحابهم من الانتخابات وكذلك المال السياسي الذي يعمل وينشط في مجالات الانتخابات وكذلك النشاط في الوزارات جميع هذه الأسباب تؤدي إلى عودة الوجوه السابقة إلى فشل عملية التغيير مما يؤدي في العراق أن يدخل في زاوية الفوضى وعدم الاستقرار وإلى تفككه وتشرذمه إلى كتل وأقاليم تبتلعها دول الجوار ويختفي اسم العراق العظيم على رفوف متحف التاريخ وهو ما تسعى إليه وترغب به بعض القوى السياسية العراقية. ......
#استقرار
#الأمن
#الداخلي
#ضمان
#لتقدم
#العراق
#وتطوره

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728472
ازهر عبدالله طوالبه : -الأفكار لا تُشخصَن، والاختلاف بالفكِر سبيل لتقدُّم الأُمم-
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه إنَّ إحدى أهم المُعضلات التي فتَّكت مُجتمعاتنا، وشرَّختها، وعمِلت على تجّزأتها، ورسّخت مبدأ الوصاية المُطلَقة بينَ أعضائها، هي أنّنا ما زلنا غير قادرين على أن نُفرِّق بينَ الحوارات/النِّقاشات التي تدور في فلكِ العلاقات الشخصيّة، وبين الحوارات/النِّقاشات التي تدور في فلَك الأفكار، بصرفِ النَّظر عن ماهية هذه الأفكار. فكثيرًا ما يصطَدم الشّخص الذي يرفُض أن يكونَ مُقيَّدًا بفكرهِ، مِن خلالِ نقاشاتٍ متعدِّدة النّوع، بأُناسٍ يُنصّبونَ أنفُسهم كأعداءٍ لهُ، ولكُلّ مَن يرفُض أفكارهُم، لمُجرَّد أنَّهم يختَلفونَ معهُم فكريًّا، ويرفضونَ أن يرضخوا لفكرةٍ معيّنة، وأن يؤمنوا بأنَّ الأفكار المُتناقلة، لا يأتيها الباطِل لا مِن خلفها ولا مِن أمامها، مَع أنَّ الليّنينَ بفكّرهم، الغير جامدين، يرفضونَ أفكارَ غيرهم، لكن، هذا الرَّفض لا يُسحَب لمَن يُخالفهم، بذواتهم، أي على العكس، تمامًا، مِن المُتشدّدينَ برفضهم لمَن يُخالفهم.وهُنا، نتساءل بتعجُّب، كيفَ لإنسانٍ أن يزدرء مِن إنسانٍ آخر لمُجرَّد أنّ هناكَ ثمّة اختلاف بالرؤى الفكرّية لكُلّ واحدٍ منهُما، مع علمِهما بأنّ هُناكَ واحد مِنهُم يصّعُب عليهِ أن يبقى مُقيّدًا في حدودٍ فُرِضَت على غيرِه ممّن سبقوه، دونما أيّ حُجّةٍ تُذكَر ؛ سوى حُجّة أنّ الحُدود التي فُرِضت عليهِ، تتمتَّع بقِدمِ رسمها، وتحليل أقرَب للمادةِ المُحلَّلة، مِن حيثِ الزَّمن.إنّ النَّظر للاختلافات الفكريّة -التي تتمتَّع بالاختلاف المنطقيّ والعقليّ، الذي بدورهِ سيجّعَل الإنسان لاعبًا مهمًّا في ملاعبِ الاجتِهاد- على أنّها مِن أقسى وأسوأ المُعضلات التي فسّخَت نسيج المُجتمعات، هي نظرةٌ تدلّ على أنَّ النّاظر مُصاب بتلبُّك عقليّ، وتصلُّب دماغي، وتعنُّت جاهليّ ؛ إذ لا يُمكِن أن تكونَ المُجتمعات مُستقرَّة دونما أن يكونَ هناكَ اختلاف فكريّ، حتى لو كانَ هذا الإختلاف بسيط.نعم..مِن حقِّ أيّ شخص أن يتوقَّف عند الأفكار، وأن يُهروِلَ أو يركُض حولها ؛ ليَقِف عند خُطوطها العريضة . كما أنَّهُ من حقّه أيضًا أن يُقارِع الفِكرة بالفِكرة، وأن يُفكِّر بهزيمة و/أو دحِض الفِكرة . لكن، ليسَ مِن حقّه أن يُشخصِن الأفكار، وأن يدخُل ساحة الصِّراع الفكريّ، وهو يحمِل بُندقيّة لا يُطلَق منها الرّصاص إلّا على أساس "الشَّخصنة"، أي على مَن هو حامِل الفِكر، وليسَ على الفِكر بذاته.ونعم...هُناك مسطرَة في المقلَمة الفكريّة التي توجَد بحقيبة كُلّ إنسان، وبالتّحديد، الإنسان الذي يُفكّر. لكن، هذه المسطَرة تختَلِف في عرضِها وطولها عند كُلّ واحد منّا ؛ إذ من الاستحالة أن يكونَ هُناك مسطَرة قادِرة على أن تحدِّد طول وعَرض الأفكار بينَ البشَر، وإن كانَ هناكَ مسطرة تقوم بهذه المُهمّة، فهذا يعني أنّ المقلَمة سبب هلاك مَن يحملها.سيقول البَعض، بأنّني أدعو إلى عدَم النَّقد لكُلّ مُخالِف بالفِكر، أو العَكس، وأنَّ الأفكارَ يجب أن تبقى تسير بأقدامها الكبيرة، وبكتِفيها الرّشيقين، وبقوّتها أو ضُعفها أيًّا كانَ مصدَرهما، فهذا ليسَ منطِقي، ولا أعتَرف به كنمط حياة، إطلاقًا .فأنا لستُ ضدّ النَّقِد، بل لا يُمكِن أن أكونَ ضدّه ؛ إذ أنَّني أؤمِن بأنَّ المسألة التي تخلو مِن النَّقد، لا تحتَمِل الوقوف على أقدامها كثيرًا، ومِن المؤكَّد، بأنَّها ستسّقُط عند أوّل درجةٍ تُحاوِل أن تعتَليها.لكن، هذا لا يعني أنَّني مَع النّقدِ على إطلاقِه . فهُناكَ آليّة للنَّقِد وهُناك معايير وأُسس خاصّة بالنَّقد. فلا يحقّ لأيّ واحدٍ أن يكونَ ناقِدًا، أو أن يكونَ له"رأي نقديّ"في أمرٍ لا ي ......
#-الأفكار
ُشخصَن،
#والاختلاف
#بالفكِر
#سبيل
#لتقدُّم
#الأُمم-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746841