الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صالح مهدي عباس المنديل : مررت بالعراق
#الحوار_المتمدن
#صالح_مهدي_عباس_المنديل مررت بالعراق 1989 معروف ما زال معروف يوبخ الرفاقو يندب العراق يا عراق العراق كما كان و لم يزل رأيت جدتي العجوز في غابر الزمنتخبر الأجيال عن الضياع و الفتنآه من الضياع يا وطن من سابق الزمان ينهش الرجال لحوم بعضهم و لا خجل هكذا جاءو كانهم في عصر الضياع و الحجر ما زال ابي العتيد يحرث الكراب هناك خلف بيتنا الخراب يسف من رمالها و ينشقق من ريح السمومو كل عام عندما تنضج الكروم ينذر الجفاف بالقدومنموت في تموز كل عام و الماء لا يعود كل عام كان بيتنا يموت و ندرة الماء و شحة المؤن ما زال ابي يكدح كل عام و يلعن التاريخ و القدر :: ثم لملمت اسرابها الغيوملينزل المطرثم عدنا و ابي المهموم ينحت الصوان و الحجر و يزرع الكروم و يحصد الأمل :: عاد نيسان و هلت انوار الربيععودي يا لجين اصيح بالربيع ان اعد لي الأملو ينثني الصدىلن تعودلقد مضت و لن تعود ما اقسى دنينا الغرور و عدت و ابي من اجل البقاءننحت الصخر ::كل عام في العراق دماء الأبرياء تراقلن ترتوي ضغائن الطغاةوقودها جماجم البشرو فوق اجساد الرعاةيرقص الرعاع و الغجر ::يقول ابيكي لا يموت طفلنا الوليدهيا نزرع الأمل كي لا يكون يومنا عدمكي لا يشمت الأتراك و العجم :::مررت بالعراقفي بصرة السيابمبعث الامل اجابني الصدىلا بصرة للسياب بل بصرة الخراببصرة الخراب و الردى ......
#مررت
#بالعراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764821
علي المسعود : مراجعة - مررت من هنا-: فيلم الاثارة الذي يطرح مواضيع تتعلق بالفوارق الطبقية والعنصرية
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود مراجعة " مررت من هنا": فيلم الاثارة الذي يطرح مواضيع تتعلق بالفوارق الطبقية والعنصريةI CAME BY- 2022 فيلم الأثارة ( مررت من هنا ) إخراج الايراني "باباك أنفاري" الذي شارك في كتابته مع نامسي خان قصة الفيلم عن الشاب توبي (جورج ماكاي) و شريكه جاي ( بيرسيل أسكوت) صديق الطفولة ، وهما فنانان لرسوك الغرافيتي ، بملابس سوداء ووجوه مقنعة يقومان بتسلق المباني في الليل ، يقتحموا بيوت ألاثرياء اويرسموا علامات على جداران داخل منازل النخبة الثرية في إنجلترا. وهذه الرسومات أو الأشارات تمثل شكل من اشكال الاحتجاج على عدم عدالة توزيع الثروات وبمعنى اخر وجه من أوجه الصراع الطبقي لكون الشباب يعانون من البطالة ، وتذكرنا هذه الوسيلة بطريقة وأسلوب الفنان المعروف (بانكسي ). القصة تتطور حين كان يعمل جاي في منزل القاضي السابق السير هيكتور بليك (هيو بونفيل) المعروف بمناصرته لقضايا اللاجئين وكذالك مساندته للاعمال الخيرية والانسانية ، بغفلة يقوم العمل جاي بسرقة كلمة المرور ل(شبكة الواي فاي ) المطبوعة على الراوتر ويرسلها الى صديقه توبي للتخطيط لأقتحام المنزل وليكون الهدف التالي للعمل الغرافيتي، ولكن ظهور الحبيبة طالبة القانون ناز ( فارادا سيثو) مطرودة من اهلها بسبب اكتشاف حملها على باب ( جاي) يغير من فكرته في المشاركة في الاقتحام ، لذا يضطر توبي تنفيذ العملية لوحده . يعيش توبي مع والدته ليزي (كيلي ماكدونالد) ، وتكون علاقتهما متوترة بسبب طبيعة ، توبي المتمردة والغاضبة، الذي يعتقد نفسه بأنه باتمان مرة ، وروبن هود مرة أخرى ويتجسد ذالك في مشهد محطة المترو حين يسرق توبي محفظة الرجل الغني وعند إعادته اليها يحصل على مكافاة يمنحها الى المتشردة الجالسة في المحطة مرفقة بابتسامة زهو وانتصار . من الواضح أن هذه السمة من صفاته تتعارض مع أهداف حياة جاي أيضا عندما يكشف أنه على وشك يصبح اباً ويحاول أن يعيش حياة أمنة ومستقرة مع صديقته ناز (فارادا سيتو). لذلك يقرر عدم المجازفة والعمل مع توبي ، وبهذا يفترقان للحظات ، أصبح هيكتور هدفا لروبن هود في العصر الحديث ، توبي نيلي (جورج ماكاي) ، الذي يستخدم علبة طلاء رذاذ بدلا من القوس والسهم التقليديين. وتتمثل مهمته في اقتحام منازل الأغنياء والفاسدين، وترك رسائل منقوشة على جدرانهم المطلية بألوان وكتابة ( مررت من هنا ) ، وهو تذكير بأن أبراجهم العاجية ستكون دائما هدفا من قبل الطبقات المسحوقة الفقراء وشريحة الشباب العاطلين . توبي الذي لا يزال يعتمد على والدته ليزي (كيلي ماكدونالد) المنهكة ولكن المخلصة في خدمته ولتنظيف فوضاه في المطبخ بينما يسعى وراء ثأره ، سرعان ما تتضح صورة الشاب المتمرد والغاضب ولا يمكنه الاحتفاظ بوظيفة لفترة أطول من أسبوع ، ولكنه لا يحترم والدته ليزي ، في الواقع ، يعبث توبي بانتظام مع ليزي ، ويسرق جهاز التحكم عن بعد ( الريمون كنترول) ، ويرفض المساعدة في أعمال المنزل. هوهو مستاء من أن أفضل صديق له جاي لانه خذله طفلا لأنه إنسحب وقت نشر رسالتهم وقضيتهم ضد الطبقة البورجوازية من أثرياء انكلترا. هذا هو بطل الرواية . يذهب توبي في مهمته بمفرده ، والتي تنطوي على اقتحامه منزل القاضي السابق السير هيكتور بليك (هيو بونفيل). المعروف شعبيا باسم "سانت بليك" وهو قاضي سابق في المحكمة العليا معروف بقبوله بانتظام التحقيقات نيابة عن اللاجئين. وبعد الوصول إلى هناك ، يشعر الشاب توبي أن القاضي بليك يخفي بعض الأسرار المظلمة خلف باب أحمر كبير و يكتشف سر خطير عن هذا القاضي والتي اسبغت عليه الصحافة ......
#مراجعة
#مررت
#هنا-:
#فيلم
#الاثارة
#الذي
#يطرح
#مواضيع
#تتعلق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767572