الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غازي الصوراني : السؤال المحوري الكبير امام كافة الوطنيين التقدميين في الوطن العربي:لماذا هزمنا؟ ولماذا وصلنا إلى ما وصلنا إليه؟
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني الجواب باختصار مكثف ، يكمن في الأنظمة العربية وأجهزتها الطبقية والأمنية التي أسست وراكمت حالة عميقة من مظاهر ومؤشرات التبعية والفساد والاستبداد والتخلف الاجتماعي والاقتصادي، واستغلال ثروات شعوبها ، بمثل ما كرست كل وسائل القهر والقمع الإجرامي لحساب مصالح حكامها اللذين –في معظمهم- وجدوا في التحالف الامبريالي الصهيوني "ملاذهم الآمن" وخضعوا لشروطه ومقتضياته، على حساب أماني وتطلعات شعوبهم ، حيث استطاعت الحركة الصهيونية ودولتها بعد (73) عاماً على النكبة، وبعد (54) عاماً على هزيمة حزيران، أن تحقق العديد من الأهداف في ظل التحالف الاستراتيجي بينها وبين الولايات المتحدة الأمريكية.فلقد تمكنت دولة العدو الإسرائيلي، ومن خلال الدعم المادي والسياسي الأمريكي على وجه الخصوص، من أن تتحول اليوم إلى دولة إمبريالية صغرى في الشرق الأوسط، كما أصبح الوضع العربي الرسمي في حالة ينظر فيها إلى القضية الفلسطينية باعتبارها عبئاً ثقيلاً على كاهله يسعى إلى الخلاص منه طالما كان في ذلك ضمانة لمصالح النظام الحاكم وشرائحه الطبقية (البيروقراطية والكومبرادورية).على أي حال ، لم تكن المراجعة للهزيمة الحزيرانية بمستوى الحدث: معظم المراجعات بُنيت على أن سبب الهزيمة مرتبط بالمسائل العسكرية، ولم تبنَ الرؤية على أن الهزيمة هي هزيمة لبنية كاملة: سياسية - عسكرية - اقتصادية - اجتماعية – ثقافية ، من هنا جرى تقليص «الهزيمة» إلى «النكسة». الأمر الذي أنتج، بلغة علماء السياسة "أنظمة الخوف"، التي يقف على رأسها مرجع وحيد لا يخاف إلا من شعبه، وعلى شعبه أن يرهبه وأن يخاف منه، وكان على هذه "الأنظمة الاستثنائية" أن "تحارب" السياسة وحرية الأحزاب السياسية وحرية القول، فقد شكّلت حرب حزيران / يونيو، في لحظة أولى، هزيمة للأنظمة العربية، ومثّلت، في لحظة تالية، هزيمة للشعوب العربية ، المحاصرة بالإحباط والأحكام العرفية، ذلك بأن في الهزيمة انتصارات للأنظمة التي قاتلت ولم تقاتل ، وتحولت الى قوى تابعة او خاضعة مستسلمة أو أضيفت الى قائمة انظمة الرجعية ، وبالتالي فإن الوضع الشاذ "للأمة العربية" في تعاملها مع الهزيمة، ما يعارض دروس التاريخ واجتهادات المؤرخين : فمن المفترض أن الهزيمة تستنهض الإرادة القومية الجماعية، وهو أمر لم يتحقق، بسبب انهيار المشروع القومي، قبل الهزيمة وبعدها".لقد أسست هزيمة 5/حزيران/67 لمرحلة جديدة في الوطن العربي كله، عنوانها مشهد تفكك النظم الوطنية التقدمية، والذي تجلى بعد رحيل القائد الوطني /القومي جمال عبد الناصر، ومن ثم بداية عصر الانفتاح وانهيار المشروع القومي، وتكريس التبعية والخضوع للغرب الرأسمالي بصورة غير مسبوقة.وفي مثل هذا المناخ، كان من الطبيعي أن يجدد التيار الديني عموماً وحركة الإخوان المسلمين خصوصاً، نشاطهما بعد هزيمة حزيران التي كانت مصدر ارتياح للعديد من قادة الإخوان المسلمين، وفي الواقع، فان عودة جماعات الإسلام السياسي، كان نتيجة تضافر مجموعة من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية، ومن بين هذه العوامل، سيادة مظاهر الاستبداد وافتقاد الحريات قبل هزيمة حزيران وما بعدها، وتعثر مشاريع التنمية، وتنامي الاستقطاب الاجتماعي، وانتشار الفساد، وتوسع مساحات الفقر وتفاقم البطالة وتراجع فرص العمل، وتنامي الشعور بالإحباط واليأس في صفوف الجماهير الشعبية.ولذلك كانت هزيمة حزيران 1967 بداية النهاية لمرحلة التحرر القومي الديمقراطي، خلقت المناخ العام، والمقومات اللازمة لإعادة إحياء التشكيلات والتكوينات الاجتماعية الطبقية القديمة والمستحدثة، بصور وأشكال معاصرة، ......
#السؤال
#المحوري
#الكبير
#امام
#كافة
#الوطنيين
#التقدميين
#الوطن
#العربي:لماذا
#هزمنا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722393
ازهر عبدالله طوالبه : لقَد هزمَنا تظاهرنا بالقوّة
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه سنينُ العُمر تمرُّ بنا دونَ أن نمرَّ بها، وتُلقي علينا عند كُلِّ مرورٍ " خيّبة ونكّسَة، وتشرُّد في عالم الهُموم، وكُل ما يطيب لها مِن أشياءٍ بائسة "، وذلك لإعتقادها بأنَّ زهرَة شبابنا لا تذّبل حتى وإن زُرِعَت في أرضٍ لا أحلام فيها، لكنَّها نسيت بأنّنا شباب عربيّ لا يعرف إلّا الذبول وهو ابن الأرض ـ أرض الخيرات المسلوبة والمنهوبة ـ التي لَم يترك بُقعةً فيها إلا وقَد زرَعَ فيها أحلامه، ولكنَها ـ أي أحلامه ـ كانَت أسرَع للذُبول مِن أن تُزهر، فهذه الأرض لَم تَعُد تصّلُح لزراعةِ الأحلام ؛ لكُثرةِ ما فيها مِن أنهارِ دماء, وقلّةِ ما فيها من أنهار ماء . فالدماء مهما كانَت زكيَّة لَن تسّقي زَهرة أحلام الشَّباب ـ كما يقولون ـ كما تسّقيها ماء التَّمكين الحقيقي المليئة بجُزيئات الكرامة والحُقوق.نسيَت تلكَ السّنين بأنَّنا شبابٌ عربي قَد ضُحِكَ عليه بكُلِّ سذاجةٍ بكذبةِ " الإكتفاء والدّور الشَّبابي " الذي لَم يكُن فعّال، وأنَّه عماد الأمّة كما يتغنّونَ في مؤتمرات الحُكام الكاذِبة، وكَذِبة " أنَّ المُستقبل بأيدِ شبابِ الأمّة"، فكيفَ يكون لنا مُستقبلاً نحتَضِنهُ بأيدينا وترعاهُ عقولنا، وحاضرنا يُسّرَق أماَم أعيُنِنا، ويتَلاعبونَ به ثُلَّة من السَّقط المعروفين " بالمسؤولين " ؟!تمُر سنوات العُمر ولا يعنينا كيف تمُر بقدَر ما يَعنينا ما الذي ستتركهُ من أثرٍ في حياتنا بعد مرورها، فهي بطبيعة الحال ومِن خلال مرورها في المرّات الّسابقة اتضحَ لنا بأنَّها لا تترُك إلا أثراً سلبياً في داخلنا، وتجّعَلنا أكثر بؤسا عند مرورها، ولا تزّرَع في داخلنا إلّا حيرةً وتشرُّد، وتفكير وضياع وألم واختلال، والكثير من المشاكل التي حاولنا أن نقفَ بوجّهِها لكن لَم يكُن بإستطاعتنا إلا أن نقول " بأنَّنا شباب, وفي جُعبتنا الكثير ـ كما قالوا لنا في صغرنا ـ من التَّحمُّل، والصَّبر على السّير في هذه الطريق الوَعِرة المليئة بالضّياع والمخاطِر"، بل في كثير من الأحيان كانت أقرَب إلى استبدالِ الحياة بالموت، وللأسف لَم يكُن أمامنا إلا أن نتظاهرَ بالقوةِ أمامها وأمام الجميع، وكلمةِ " التظاهر " لوحدها تُدخلنا في معاركٍ مع النَّفس، وبالطبع، فإن النّفس وصاحبها هُما الخاسِر الأكبَر، بل الخاسِر االوحيد مِن كُلِّ هذا . فنحن لا نجيد التَّعامل مع كلّ هذه الإلقاءات والإبتلاءات رغم اعتقادنا بأنَّنا قّد حصّنا أنفسنا جيداً عندَ آخرِ مرور ـ وهو الآن, لحظة كتابتنا لهذا المقال..قلم الشباب هو من يكتب وليس قلمي، وبلسانهم أتحدَّث وليس بلساني ـ وأصبحنا أكثرّ قوَّةً في مواجهة هذه الخسائر . لكن، ما أن تبدا رحلة المرور المعهودة، والتي لا نستَطيع أن نفرِضَ عليها قانون عدم المرور كما هو عدم السّفر على المُجرمين والفاسدين، وأن نقوم بإدراجها ضمن قائمة قاتلي الذّات " الأشد فتكاً " وكأنَّها تُخبرنا بأنَّ لا حاجة لنا في مرورها، فهي لا تمُر إلا بالنَّكسات والخيبات . فمنذ أن أتينا إلى هذا العالم الرذيل، وإلى الآن ـ ونحن ابناء ما بين العقد الثاني والرابع من سنوات أعمارنا التي لا نذكُر كيف نحفظها إلى الآن ـ ونحن نتجرَّعُ الخيبات والنَّكسات التي لا ترأف على حال شباب هذه الأمَّة، التي لا أجدُ وصفًا أصفها به ..على أيّة حال، لا نريد مِن أحّد شيئًا ثمينًا، وإنّما كُلّ ما نُريدهُ هو ألّا نُسأل لماذا لا نفرَح؟! و ألّا نُتهم بأنَنا لا نحاول الإقتراب من الفرّح، أو نتهم بأنّنا نتغوّل على أعمارنا بعد الخيبات التي أذقناها .. فنحن لا نجيد صناعة الفرّح مِن أحزاننا المُتقرِّحة، وهمومنا المُتراكمة فوق رؤوسنا ؛ لأنَّ هذا ا ......
#لقَد
#هزمَنا
#تظاهرنا
#بالقوّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723285
سامي الاخرس : خليل العواودة انتصر ونحن هزمنا
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس بعدما وصلت الأمور الصحية لدرجة صعبة ومعقدة جدًا، نجحت إرادة الأسير الفلسطيني خليل العواودة بالانتصار على القيد، وانتزاع انتصاره بصبره وجلادته، وتحديه لإرادة السجان الصهيوني والقوانين الصهيونية التي تحاول أن تصنع من الفلسطيني جسد بلا إرادة، ضاربة بعرض الحائط كل القوانين والأعراف الدولية، ومتعدية على حقوق الإنسان، والإنسانية التي يتغنى بها العالم المتقدم دون أن يحرك ساكنًا، حيث أنه عند دولة الكيان يبلع لسانه، ويقف بشكل صاغر ومذل أمام الكيان الصهيوني، عكس مواقفه ضد الشعوب كلها، وخاصة في منطقتنا العربية التي ينقب بها عن أي مدخلات يتسرب منها للعقل والإرادة العربية.معركة خليل العواودة ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة في معركة البقاء الفلسطيني، حيث سبق معركة العواودة العديد من المعارك الأخرى، وسيتبعها العديد من المعارك طالما هناك عدو يتغول على الفلسطيني إنسانًا وشعبًا وأرضًا، ويبدع في سن قوانين مجردة تستهدف الإنسان أولًا، والحياة ثانيًا، ورغم تعدد هذه المعارك وتكرارها إلا أنه لا يوجد أي محاولات جدية من الكل الفلسطيني لوضع حلول لهذا التغول، وهذه القوانين غير الآدمية، سواء بشكل رسمي أو بغير رسمي، حيث تبتلع المؤسسات الحقوقية الفلسطينية، والعربية، والدولية لسانها، وتغمد سيفها أمام هذه القوانين، وهذه الممارسات الصهيونية التي تعتبر ضد الإنسان والإنسانية، عكس ما نشهده من ثورة هذه المؤسسات أمام أي ظاهرة أخرى، أو أي قوانين أخرى حتى لو كانت تستهدف تنظيم المجتمع، أو التساوق مع بعض التشريعات المجتمعية والدينية، وهذا ليس بصدد المحاكمة ولكن بهدف المقارنة والمقاربة، بين ممارسات هذه المؤسسات وفعلها عندما يتعرض الإنسان الفلسطيني لمثل هذه الممارسات، وما يشابها أو يضاهيها في أماكن أو قضايا أخرى. أما التنظيمات والقوى الفلسطينية فإنها أيضًا استطاعت أن تكسر حاجز الفعل الذي كان أحيانًا أكثر قوة وجدوى في ردع بعض الممارسات الصهيونية، وانتقل إلى سلوك البيانات والتصريحات فقط، وإن كانت تلك أيضًا تراجعت بعض الشيء في الأونة الأخيرة، بل ولفت الانتباه إلى سلوك جديد تسلل إلى العقلية الحزبية الفلسطينية، ألَّا وهو التصنيف في بعض المسائل وفق الإنتماء الحزبي، واعتبار قضية مثل قضية خليل العواودة هي قضية تخص التنظيم أو الحزب الذي ينتمي إليه فقط، وإن تحرك أو تصرف أي تنظيم آخر مجرد واجب رفع عتب أو اثبات حضور شكلي، وهذا نجاح فاعل لتفكير وفعل العدو الصهيوني الذي استطاع أن يحقق نجاحًا باهرًا في خلق قواعد التصنيف الحزبي والتنظيمي، والإستفراد بكل حزب كما فعل في معركة غزة الأخيرة ضد الجهاد الإسلامي، مدعيًا أن ضرباته ضد فصيل، وكذلك في قضايا الأسرى والإضرابات الطويلة عن الطعام، مما يؤكد حجم ومساحة الفراغ في التفكير الجمعي الفلسطيني.في ذات الوقت لم تتحرك مؤسسات ووزارات السلطتين سواء في رام الله أو غزة، ولم نر تحركات فاعلة لوزارة العدل الفلسطينية، أو وزارة الخارجية، أو حتى وازرة الثقافة أو مجلس الوزراء التحرك الذي يفضح العدو الصهيوني، ويصعد مسألة القوانين غير الأدمية في المؤسسات الدولية والمحاكم الدولية، بما أنها تأتي في سياق إنتهاك الحقوق الإنسانية، والتعدي على الذات الإنسانية، كما أن الممثليات الفلسطينية في الخارج وعلى وجه التحديد في أوروبا ومكاتب الأحزاب والتنظيمات لم تتحرك ولم تكن على مستوى الحدث، ولم تستغل الجاليات الفلسطينية، في تلك البلدان بشكل منظم وممنهج لخلق رأي عام ضاغط على الكيان الصهيوني، في الوقت الذي تجيش الجيوش في أي مسألة أخرى هامشية وشكلية. في الوقت الذي تمتلك فيه وزارة الاسرى ......
#خليل
#العواودة
#انتصر
#ونحن
#هزمنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767122