الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد عبد اللطيف سالم : أُحِبُّها.. ويحدثُ ذلكَ الآن
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم كان يجبُ أن نلتقي قبل أربعينَ عاماًقبل ثلاثينَ عاماًقبل عشرينلكنّ ذلكَ لم يحدث.ما الذي يمكنُ أن يحدثَ الآن؟أُمّي تقول:إذهب يا بُنيَّو صَلّيواستغفِرْ الله.أُمّي تعرفُ أنّ النساءَ جميلاتوأنا مازلتُأخضرَ رغمَ سخامِ السنينوأنّ في هذه الروحِمُتّسَعٌلمزيدٍ من الذنوبِ الصغيرة.ولكنّها أُمّيفي حوزتها بنادقَ حُزنٍ كثيرةٍيحومُ رصاصُهاحولَ قلبي القديم.سأذهبُ يا أُمّي لأصلّيسأذهبُ لأصلّي..من أجل أن ألتقي بهاوأحبّها جدّاًوأن يحدثَ ذلكَ الآن. ......
ُحِبُّها..
#ويحدثُ
#ذلكَ
#الآن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749436
فرح تركي : أحبها كثيراً لكنها تأكلني
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي منذ سنوات تعرفت على صاحبه هذا الوجه الجميل، كانت لطيفة، الغريب أننا ولدنا في التاريخ ذاته مع فارق سنوات قليلة، حددت لها قيمة في قلبي ومكانة خاصة، إلا أنني كنت أجد نفسي كلما تزورني وبالأخص بعد مغادرتها بيتي أحس بأني أتناقص..!ينقص مني كل شيء، فمرة بقيت ربع يدي اليمنى، وأخرى خسرت عيني اليسار.. ذات مرة تركتها عند أولادي وذهبت؛ لكي اراجع الطبيبة، وجدت حتى أولادي وقد خالبهم التغير، وجه الصغير الذي كان يشع بدرًا منيراً قد تخرمش وكأن ذئباً قد حاول افتراسه وهذه خارطة مخالبه، خفت.. أبتعدت، تعللت بالعمل والدراسة والتعب.. وكنت لا أعلن عن مرضي أنا أتنفس لكني بجسد أجزائه متقطعة وكأن حيوان مفترس قد اصطادني وبدأ يمضغ في أعضائي.. أخفيت وجهي، صرت لا أخرج في النهار، ماذا عساي أفعل إذا شاهدني أحد ما في تلك الهيئة.. صرت أخاف من نفسي، أنا تشوهت لم أعد أمتلك إلا روحاً تتعذب.. نعم الروح، لذلك فكرت بأن أستخدمها للتجسس على تلك الحبيبة التي وضعتها مقام الأخت..أغمضت عيني، تركت روحي تنساب أحببت ذلك الشعور بأني خفيفة كفراشة.. بضع دقائق أدركت غايتي من كل هذا تناسيت فرحتي بتلك الخفة، تركت روحي التي تعرف الطرق تنساب كدخان..وصلت إليها، داعبت وجهها كانت تتحدث عني، كنت أحاول أن أنبهها بأني هنا قريبة منها؛ لكني توقفت عندما وجدتها تقضم لقمة من كبدي وتناوله إلى أخرى كانت تجلس قربها..! فزعت روحي عادت إلي في ثوان،فتحت عيني من جديد ضحكت من هول الصدمة نظرت إلى السماء.. عرفت أن هناك خلف بعض الوجوه الجميلة أنياب حادة تقضمنا بكلام لا يمثلنا تغتابنا بلمح البصر كان حكماً أبدياً عليّ بأن أبتعد وأبتعد أكثرخوفاً من أن تأكلني بكاملي... ......
#أحبها
#كثيراً
#لكنها
#تأكلني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761071
سيد علي إسماعيل : إلى الكاتب الذي كرهها بحب و أحبها بكره- سلسلة دراسات عن أعمال السيد حافظ 19
#الحوار_المتمدن
#سيد_علي_إسماعيل سلسلة دراسات نقدية عن الكاتب السيد حافظ- يعدهت ويقدمها : أحمد محمد الشريفأثارت رواية "كل من عليها خان" للكاتب / السيد حافظ, فكر العديد من الكتاب والباحثين مما دفعهم لإصدار عدد من الدراسات النقدية والرسائل الجامعية والأبحاث عنها.وإذ نعرض لعدد منها خدمة للقارئ, نستعرض اليوم هنا دراسة بقلم:. سيد علي إسماعيل إلى الكاتب الذي كرهها بحب و أحبها بكرهيُعد من أكثر الكُتّاب المصريين كتابة من حيث الكم والكيف معاً، ويفتخر دائماً بغزارة إنتاجه، وبكثرة الكتابات التي كُتبت حول إنتاجه، لا سيما رسائل الماجستير والدكتوراه التي سُجلت ونُوقشت حول أعماله؛ حيث بدأ الكتابة الإبداعية عام 1971، ومازال حتى هذه اللحظة يكتب وينتج وينشر!! وفي ظني لو نال جائزة نوبل، ربما لا ترضيه؛ لثقته بأن إنتاجه أكبر من نوبل!! وهذا الشعور ليس غروراً أو نرجسية عنده، بل إنّها الحقيقة. للكاتب المبدع نظرته الخاصة تترجمها أعماله التي ترى أنّ ما يكتبه، لا يجرؤ على كتابته إلاّ المتمردون إبداعيا!! جميع الكتابات، التي كُتبت حوله، في رأيه لا تُمثله ولا تعكس قيمة ما يكتبه؛ لقناعته الكبيرة بأنّ من سيكتب عنه لا بدّ أن تكون له رؤية آملة تبحث عن أفق خارج السلبي، وإن كانت هذه قناعته؛ فإنني على يقين بأنّه محق!! وربما أكون الوحيد الذي يعرف السبب!! فإنّ الكاتب الذي سيكتب عنه بحق وصدق، سيخرج بالقراءة الروائية إلى مساحة الحدث الفكري الذي يبدأ من نقطة الاختلاف وينتهي عند أفق الفعالية، لأنّها مساحة الإبداعي الحافظي، فضاء للكتابة الجريئة.. السيد حافظ المبدع الذي يطالعنا في أعماله بلحظات فارقة تتفجّر فكرا لا يروم منها، إلاّ الخروج عن الانتكاس والسكون في محيطنا الثقافي. ولعلّه لا يحاسبنا إن أغفلنا تثمين واستثمار الرؤى التي يمنحنا إياها في أعماله، وربما هذا سبب عدم اقتناعه بأية كتابة كُتبت عنه حتى الآن.إنّ السيد حافظ، غير عادي أو الأنسب هو طفرة إبداعية، فهو (السيد) في الكتابة المتجددة، العجيبة غير المسبوقة بأشكالها المتعددة، وهو أيضاً (حافظ) لتاريخ مصر وأقوال أدبائها ومؤرخيها، وقصص عظمائها بكل ما تحمله من متناقضات. فالعمل الذي بين أيدينا (كل من عليها خان.. وهان وجبان وبان)!! عمل ضخم مختلف، ينأى عن المعهود، يُمثل قمّة (المعارضة) التاريخية والاجتماعية والسياسية في ثوب أدبي – ضمن مشروعه الآني – (المسرواية)والحق يُقال: فإنّ السيد حافظ هو نموذج مختلف في المعارضة الإبداعية، رجل أدرك في وعي دوره الحضاري، يركز في أعماله على مواطن الانكسار ويكشفها في محاولة جادّة منه تأمين الرؤية الفكرية لإعادة ترميمها. فالرواية على ضخامتها، كتلة من المعارضة في كل شيء تاريخي واجتماعي وحياتي وأدبي وسياسي.... إلخ..والغريب إنّه محق في كلّ كلمة ذكرها، دون لفّ أو دوران.. أو تزيين!! فالسيد حافظ، يسير في سياق التعبير الذي يقول: (أن يكرهك الناس لصراحتك.. خير لك من أن يحبوك لنفاقك).. والحقيقة أنّه لا يقول هذا مباشرة، بل يقوله بشكل أدبي إبداعي!!وحتى لا أحرق متعة القراءة للقارئ، فإنّني سأتوقف عند بعض المحطات في هذه الرواية، وأدلي فيها بدلوي، حتى أُسهم في إجلاء الحقيقة حول كتابات هذا المبدع.من يقرأ كتابات السيد حافظ الأخيرة – وتحديداً هذه الرواية – يشعر بأنّ قضية هذا المبدع هي تعامله مع الآخر، ويبدو أنها صيحة في واد، فالكلمة الصادقة ليست فعلا اعتباطيا بل مؤسسة قائمة على المسؤولية والإطار الفكري والنظام؛ فالسيد حافظ ناقم على كلّ تصرف نابع من انحراف الفطرة الإنسانية، وكلّ فك ......
#الكاتب
#الذي
#كرهها
#أحبها
#بكره-
#سلسلة
#دراسات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764738