عبد الخالق الفلاح : غاب جسده وبقى شعره يصدح
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح غاب عن الساحة الشعرية الشاعر الكبير مطفر النواب بعد ان عانا من الغربة والسفر ، منتقلاً برحمة من الله الى مثواه الاخير وقد تميّز شعره الوطني بالجرأة والعنفوان الشعري، وناضل بقلمه وفكره ومشاعره سراً وعلناً وهذا ما أكسبه مصداقية وانتشارا بين الناس ودخل قلوبهم وعقولهم، انشدوا له ليكون رائدا في الشعر الوطني. ، صعد أعلى منابر الشعر طولا وعرضا و اتسمت شاعريته بعذوبة اللفظ والعاطفة الجياشة، وأبرزها السياسية التي وقفت الى جانب الشعب في مقارعة الاستعمار والاضطهاد والاقطاع والتاريخية التي نقلت صورة الاضطهاد الذي كان يعيشه المواطن الفلاح في ارضه والعامل الكادح ، فقد عاش ثائرا مناضلاً مخلصاً متميزا ضد الدكتاتورية والاستبداد، نعم هكذا صدح صوت الوطن بكلماته واشعاره وقصائده رفدت المشهد الشعري العراقي بنتاج زاخر تميزت بصوره الفريدة والعذوبية عكست أصالة المواطن العراقي وواقعه البيئي والاجتماعي ،الذي عرف بمواقفه الثابتة وإلتزامه تجاه القضايا الوطنية ، وكان مدافعاً عن الحريّة بإعتبارها القيمة العليا في الحياة، وفي العطاء الشعري قامة غمرت بعطائها الطويل على مدار عقود حمل البندقية والقلم على طريق الحرية والاستقلال و كان رحيله خسارةً لرافد لا ينضب ارتوى منه مشهد الشعر العربي والعراقي بغزير نتاجه الجمالي والفكري وترك سيرة مضيئة دائما فى مسيرة النضال ، غادرنا وهو يكتب الشعر حتى أنفاسه الأخيرة، ولم يؤخره التقاعس يومًا من أجل الوطن، استل سيف الحق مشهراً على الدوام في وجه الظلم والجهل والتخلف والفساد، و واجه ألانظمة التي امتهنت كرامة الإنسان، ودافع عن القيم السامية التي تكفل للشعوب كرامتها الوطنية وحريتها واسنقلالها السياسي. الشاعر الكبير مظفر النواب (رحمه الله) أثار بقصائده الوطنية والثورية والوجدانية البديعة مجالي الفصيح والشعبي احاسيس الشعب وخفف عنه المه ومعاناته .خسارة كبرى بموته ليس لعالم الشعر والأدب العربي فقد كان أحد رموزها البارزة، بشعره حلق في سماء العالمية، بل كان واحداً من الذين زكوا حياتهم في المساهمة بأمواج المعارضة الشريفة أياً كان الثمن. ورهن فكره للريف والمدينة ووعيه من أجل مستقبل أفضل وحياة حرة للأجيال ، وارتشفنا من انتاجه الكثير من الشعر والأدب والفكر ، و ساهم في بناء الذاكرة الجماعية الوطنية للشعب العراقي بشكل خاص في مجموعته الشعرية " لريل وحمد "والاف من القصائد وللإنسانية بشكل عام" ومن أهم قصائده قصيدة القدس عروس عروبتنا وقصيدة مع الخمر والحزن في قلبي.، لحظة في حمام المرأة – أيام الحب – الرحيل. مارينا كن حمد – مسرحية مسرحية – عروس السفن. يوميات عروس الانتفاضة – خليته وما أهمها الا انه حب. موت العصافير – في رثاء ناجي العلي ،قل إنه السلاح، أنت – المبارز أمام الباب الثاني، وكان المثال للمثقف العضوي الذي يحمل قضايا وهموم شعبه وينخرط في ميادين النضال ولم يكتفي بالكتابة عنه بل حمل سلاحه، كان أصيلًا معطاءً ومُحبًا وطنيًا لم يقهره السفر ولم يعرف التعب ولا الكلل. تاركا وراءه إرثا زاخرا في الشعر والنثر ،تفنن في كسب الجماهير بحبه لهم... كسب الحياة بصوته وبسيطه الشعري... رافضاً المناصب وكفرا بالظلم تنهد بالقصيدة بقطراته خطواتها وتينع في سماء الأمسيات وفي ليل المدن الكئيبة ليكون نبراس يهتدي به الحيارى في عنف العتمة، في ركن النضال وعلى الرصيف في قلب المظاهرات الصاخبة... ......
#جسده
#وبقى
#شعره
#يصدح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756814
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح غاب عن الساحة الشعرية الشاعر الكبير مطفر النواب بعد ان عانا من الغربة والسفر ، منتقلاً برحمة من الله الى مثواه الاخير وقد تميّز شعره الوطني بالجرأة والعنفوان الشعري، وناضل بقلمه وفكره ومشاعره سراً وعلناً وهذا ما أكسبه مصداقية وانتشارا بين الناس ودخل قلوبهم وعقولهم، انشدوا له ليكون رائدا في الشعر الوطني. ، صعد أعلى منابر الشعر طولا وعرضا و اتسمت شاعريته بعذوبة اللفظ والعاطفة الجياشة، وأبرزها السياسية التي وقفت الى جانب الشعب في مقارعة الاستعمار والاضطهاد والاقطاع والتاريخية التي نقلت صورة الاضطهاد الذي كان يعيشه المواطن الفلاح في ارضه والعامل الكادح ، فقد عاش ثائرا مناضلاً مخلصاً متميزا ضد الدكتاتورية والاستبداد، نعم هكذا صدح صوت الوطن بكلماته واشعاره وقصائده رفدت المشهد الشعري العراقي بنتاج زاخر تميزت بصوره الفريدة والعذوبية عكست أصالة المواطن العراقي وواقعه البيئي والاجتماعي ،الذي عرف بمواقفه الثابتة وإلتزامه تجاه القضايا الوطنية ، وكان مدافعاً عن الحريّة بإعتبارها القيمة العليا في الحياة، وفي العطاء الشعري قامة غمرت بعطائها الطويل على مدار عقود حمل البندقية والقلم على طريق الحرية والاستقلال و كان رحيله خسارةً لرافد لا ينضب ارتوى منه مشهد الشعر العربي والعراقي بغزير نتاجه الجمالي والفكري وترك سيرة مضيئة دائما فى مسيرة النضال ، غادرنا وهو يكتب الشعر حتى أنفاسه الأخيرة، ولم يؤخره التقاعس يومًا من أجل الوطن، استل سيف الحق مشهراً على الدوام في وجه الظلم والجهل والتخلف والفساد، و واجه ألانظمة التي امتهنت كرامة الإنسان، ودافع عن القيم السامية التي تكفل للشعوب كرامتها الوطنية وحريتها واسنقلالها السياسي. الشاعر الكبير مظفر النواب (رحمه الله) أثار بقصائده الوطنية والثورية والوجدانية البديعة مجالي الفصيح والشعبي احاسيس الشعب وخفف عنه المه ومعاناته .خسارة كبرى بموته ليس لعالم الشعر والأدب العربي فقد كان أحد رموزها البارزة، بشعره حلق في سماء العالمية، بل كان واحداً من الذين زكوا حياتهم في المساهمة بأمواج المعارضة الشريفة أياً كان الثمن. ورهن فكره للريف والمدينة ووعيه من أجل مستقبل أفضل وحياة حرة للأجيال ، وارتشفنا من انتاجه الكثير من الشعر والأدب والفكر ، و ساهم في بناء الذاكرة الجماعية الوطنية للشعب العراقي بشكل خاص في مجموعته الشعرية " لريل وحمد "والاف من القصائد وللإنسانية بشكل عام" ومن أهم قصائده قصيدة القدس عروس عروبتنا وقصيدة مع الخمر والحزن في قلبي.، لحظة في حمام المرأة – أيام الحب – الرحيل. مارينا كن حمد – مسرحية مسرحية – عروس السفن. يوميات عروس الانتفاضة – خليته وما أهمها الا انه حب. موت العصافير – في رثاء ناجي العلي ،قل إنه السلاح، أنت – المبارز أمام الباب الثاني، وكان المثال للمثقف العضوي الذي يحمل قضايا وهموم شعبه وينخرط في ميادين النضال ولم يكتفي بالكتابة عنه بل حمل سلاحه، كان أصيلًا معطاءً ومُحبًا وطنيًا لم يقهره السفر ولم يعرف التعب ولا الكلل. تاركا وراءه إرثا زاخرا في الشعر والنثر ،تفنن في كسب الجماهير بحبه لهم... كسب الحياة بصوته وبسيطه الشعري... رافضاً المناصب وكفرا بالظلم تنهد بالقصيدة بقطراته خطواتها وتينع في سماء الأمسيات وفي ليل المدن الكئيبة ليكون نبراس يهتدي به الحيارى في عنف العتمة، في ركن النضال وعلى الرصيف في قلب المظاهرات الصاخبة... ......
#جسده
#وبقى
#شعره
#يصدح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756814
الحوار المتمدن
عبد الخالق الفلاح - غاب جسده وبقى شعره يصدح
فاطمة ناعوت : مهرجان -چرش- … يصدحُ ويزهو
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت صادحٌ مشرقٌ مبهجٌ وثريّ، كعادته منذ أورقت أولى براعمه قبل واحد وأربعين عامًا على يد جلالة الملكة "نور الحسين" عام ١-;-٩-;-٨-;-١-;-. هكذا كان "مهرجان جرش للثقافة والفنون" في عامه هذا ٢-;-٠-;-٢-;-٢-;-، مثلما كان دائمًا منذ ميلاده، وسوف يظل بإذن الله حتى يتخطّى يوبيلَه الماسيَّ. المهرجانُ العريق الذي لم يتوقف طوال تلك العقود إلا أعوامًا قليلة بسبب عثراتٍ عارضة شأن ما يواجه المهرجانات الكبرى، ليعود بعدها أقوى وأنصع، كما شهدناه هذا العام في دورته السادسة والثلاثين بهيًّا ثريًّا بفاعلياته الكثيرة المتنوعة بين المسرح والأدب والشعر والنقد والفكر والتشكيل والطرب والموسيقى والفنون الشعبية والرقصات الفولكلورية الأردنية والعربية. وبالطبع كان للطفل نصيبٌ في عديد الفاعليات التي تنهضُ به ثقافيًّا وترفيهيًّا. ولهذا المهرجان مكانةٌ رفيعة في وجدان كل أديب وفنان مصري وعربي. مكانةٌ تحتلُّ "خانةَ الشغفِ"من القلب والعقل والروح. نقولها بفخر لأطفالنا وأصدقائنا: "لقد شاركنا في مهرجان جرش يومًا ما.” وقد كان لي شرفُ المشاركة في مهرجان جرش عام ٢-;-٠-;-٠-;-٧-;-، وعام ٢-;-٠-;-٠-;-٩-;-، حين تغيّر اسمُه إلى "مهرجان الأردن"، ثم عاد سيرته الأولى: “مهرجان جرش"، عطفًا على مشاركتي قبل أيام، تلك التي غمرتني بالفرح بعد سنوات من الشوق. لكن طزاجة المشاركة لا تبرح؛ وكأنها المرةُ الأولى. حمل مهرجان هذا العام شعار: “نوَّرت ليالينا" ليختصرَ فلسفتَه بوصفه منارةً ثقافيةً لإشاعة حال البهجة والفرح الممزوجة بالإبداع والفن الراقي والتجوال السياحي بين المدن القديمة والآثار العريقة في مملكة الأردن، متوسّلةً تضفيرَ سحر الماضي بضوء المستقبل. نجح مهرجان جرش عبر عقوده الأربعة الماضية في اجتذاب رموز فكرية وفنية وازنة من جميع الدول نشدانًا لنسج مظلة إنسانية شاسعة تطفر منها إشراقاتُ الحضارات المختلفة لتمتزج في بوتقة واحدة تساهم في الترويج السياحي وإنعاش الاقتصاد والتنمية المستدامة للمجتمع الأردني. إلى جانب وزارة الثقافة الأردنية الراعي الرسمي للمهرجان، تساهم العديدُ من المؤسسات الحكومية والنقابات والرابطات والجمعيات الأهلية والدوائر الإعلامية والسياحية الأمنية وغيرها من المنابر من أجل إنجاح هذه التظاهرة الثقافية السنوية الهائلة. أماكنُ عديدة أضاءت بأمسيات المهرجان: مسرح الصوت والضوء، المسرحان الشمالي والجنوبي، مسرح آرتيمس، شارع الأعمدة، المركز الثقافي الملكي، سينمات مدينة "إربد" العاصمة العربية للثقافة، مركز الحسين الثقافي برأس العين، بالإضافة إلى المكان العمدة في المهرجان وهو مسرح “جرش” المفتوح. وتحت اسم "بشاير جرش" دُشِّن برنامجٌ رائد يهتم بفرز وتقييم ودعم المواهب الشبابية الجديدة المبشرة في مجال المسرح والسينما، والموسيقى والغناء، والشعر والقصة، عن طريق لجان محكمة متخصصة. خلال مشاركتي هذا العام، كان لي شرفُ المشاركة في ندوة حول أثر التكنولوجيا على تلقّي القصيدة واللوحة، وكذلك إلقاء الشعر في المركز الثقافي الملكي في عمّان. أما درّة العقد فكانت الأمسية الشعرية التي حضرناها في المنتدى الثقافي بمدينة "مادبا" الأثرية الساحرة، بعد جولة سياحية غنيّة بين آثار جبل "نيبو" الذي يزهو بما يحمل من مقدسات أثرية نفيسة يحجُّ إليها السياحُ من جميع أنحاء العالم؛ مثل كنيسة الخارطة وكنيسة الفسيفساء، وعصا موسى، وغيرها من المحطات الأثرية العالمية التي تحتضنها جدارياتٌ هائلة لحفظ المقدسات في أرض الفسيفساء العريقة. أما جائزة المهرجان الحقة بالنسبة لي فكانت لقاء أصدقاء أ ......
#مهرجان
#-چرش-
#يصدحُ
#ويزهو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764940
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت صادحٌ مشرقٌ مبهجٌ وثريّ، كعادته منذ أورقت أولى براعمه قبل واحد وأربعين عامًا على يد جلالة الملكة "نور الحسين" عام ١-;-٩-;-٨-;-١-;-. هكذا كان "مهرجان جرش للثقافة والفنون" في عامه هذا ٢-;-٠-;-٢-;-٢-;-، مثلما كان دائمًا منذ ميلاده، وسوف يظل بإذن الله حتى يتخطّى يوبيلَه الماسيَّ. المهرجانُ العريق الذي لم يتوقف طوال تلك العقود إلا أعوامًا قليلة بسبب عثراتٍ عارضة شأن ما يواجه المهرجانات الكبرى، ليعود بعدها أقوى وأنصع، كما شهدناه هذا العام في دورته السادسة والثلاثين بهيًّا ثريًّا بفاعلياته الكثيرة المتنوعة بين المسرح والأدب والشعر والنقد والفكر والتشكيل والطرب والموسيقى والفنون الشعبية والرقصات الفولكلورية الأردنية والعربية. وبالطبع كان للطفل نصيبٌ في عديد الفاعليات التي تنهضُ به ثقافيًّا وترفيهيًّا. ولهذا المهرجان مكانةٌ رفيعة في وجدان كل أديب وفنان مصري وعربي. مكانةٌ تحتلُّ "خانةَ الشغفِ"من القلب والعقل والروح. نقولها بفخر لأطفالنا وأصدقائنا: "لقد شاركنا في مهرجان جرش يومًا ما.” وقد كان لي شرفُ المشاركة في مهرجان جرش عام ٢-;-٠-;-٠-;-٧-;-، وعام ٢-;-٠-;-٠-;-٩-;-، حين تغيّر اسمُه إلى "مهرجان الأردن"، ثم عاد سيرته الأولى: “مهرجان جرش"، عطفًا على مشاركتي قبل أيام، تلك التي غمرتني بالفرح بعد سنوات من الشوق. لكن طزاجة المشاركة لا تبرح؛ وكأنها المرةُ الأولى. حمل مهرجان هذا العام شعار: “نوَّرت ليالينا" ليختصرَ فلسفتَه بوصفه منارةً ثقافيةً لإشاعة حال البهجة والفرح الممزوجة بالإبداع والفن الراقي والتجوال السياحي بين المدن القديمة والآثار العريقة في مملكة الأردن، متوسّلةً تضفيرَ سحر الماضي بضوء المستقبل. نجح مهرجان جرش عبر عقوده الأربعة الماضية في اجتذاب رموز فكرية وفنية وازنة من جميع الدول نشدانًا لنسج مظلة إنسانية شاسعة تطفر منها إشراقاتُ الحضارات المختلفة لتمتزج في بوتقة واحدة تساهم في الترويج السياحي وإنعاش الاقتصاد والتنمية المستدامة للمجتمع الأردني. إلى جانب وزارة الثقافة الأردنية الراعي الرسمي للمهرجان، تساهم العديدُ من المؤسسات الحكومية والنقابات والرابطات والجمعيات الأهلية والدوائر الإعلامية والسياحية الأمنية وغيرها من المنابر من أجل إنجاح هذه التظاهرة الثقافية السنوية الهائلة. أماكنُ عديدة أضاءت بأمسيات المهرجان: مسرح الصوت والضوء، المسرحان الشمالي والجنوبي، مسرح آرتيمس، شارع الأعمدة، المركز الثقافي الملكي، سينمات مدينة "إربد" العاصمة العربية للثقافة، مركز الحسين الثقافي برأس العين، بالإضافة إلى المكان العمدة في المهرجان وهو مسرح “جرش” المفتوح. وتحت اسم "بشاير جرش" دُشِّن برنامجٌ رائد يهتم بفرز وتقييم ودعم المواهب الشبابية الجديدة المبشرة في مجال المسرح والسينما، والموسيقى والغناء، والشعر والقصة، عن طريق لجان محكمة متخصصة. خلال مشاركتي هذا العام، كان لي شرفُ المشاركة في ندوة حول أثر التكنولوجيا على تلقّي القصيدة واللوحة، وكذلك إلقاء الشعر في المركز الثقافي الملكي في عمّان. أما درّة العقد فكانت الأمسية الشعرية التي حضرناها في المنتدى الثقافي بمدينة "مادبا" الأثرية الساحرة، بعد جولة سياحية غنيّة بين آثار جبل "نيبو" الذي يزهو بما يحمل من مقدسات أثرية نفيسة يحجُّ إليها السياحُ من جميع أنحاء العالم؛ مثل كنيسة الخارطة وكنيسة الفسيفساء، وعصا موسى، وغيرها من المحطات الأثرية العالمية التي تحتضنها جدارياتٌ هائلة لحفظ المقدسات في أرض الفسيفساء العريقة. أما جائزة المهرجان الحقة بالنسبة لي فكانت لقاء أصدقاء أ ......
#مهرجان
#-چرش-
#يصدحُ
#ويزهو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764940
الحوار المتمدن
فاطمة ناعوت - مهرجان -چرش- … يصدحُ ويزهو